الفصل 27
الطبخ مغري الموت … آه ، أصبح الأمر محرجا فجأة.
الإسم مباشر للغاية.
يبدو الأمر كما لو أن خالقي العالم كانوا يحذرون أرليف ، قائلين ، “إبقي بعيدة عن الطبخ”.
لكن على الأقل هي مدركة لمدى سوئها فيه ، لذلك يجب أن نغفر لها.
حسنا … أنا أحصل على رفع-قوة من طبخها ، لذا لا أستطيع حقا قول أي شيء.
‘هناك إكسسوارات تساعد بنفس الشكل و لكنها غالية الثمن. كما أنها لا توفر مكافأة دائمة و إنما بالأحرى هي ملحقات مستهلكة. للقدرة على إعادة إنشاء التأثير نفسه بهذه البساطة هو أمر مرعب للغاية.’
“أخبرنا الموقر من الكنيسة أنه لابد من تواجد توازن. من أجل المواهب المفيدة التي منحت لها ، لابد لها أن تنعم بهذه السمات السلبية أيضا.”
بينما نقترب من المستنقع ، وضعت أرليف قناع الغاز خاصتها للأمان.
أرليف ، مثلي كثيرا ، تعيش بأعباء ثقيلة.
هي ملاك في أعين كل من حولها لذا هي لا تظهر ذلك …
“الآن بعد أن ذكرتِ ذلك ، نعم ، أنتِ محقة.”
“كوهغراي! بحقك الآن! قم بإبهاجها و أخبرها أنكَ ستهتم بكل شيء. قل لها أنكَ تريد أن تأكل طبخها كل يوم!”
“يمكنكِ أيضا وضع أنظاركِ على ترقية فئة كيميائي خاصتكِ أثناء وجودكِ معي.”
هلا خرستَ بحق الجحيم ، أبتاه! إذا كنتَ تريد أكل ذلك الشيء بهذه الشدة ، فتناوله بنفسك.
أم أرليف تبتسم لنا بينما تربتُ على رأس موو.
أيمكنكِ ، مثلا ، من فضلكِ إيقاف زوجك؟
بدأتُ في تخيل كيف ستقاتل أرليف بسكين. أسلوب المغتال ، ربما.
“آه ، أمم … يمكنكِ البقاء ككيميائية إذا أردتِ ذلك؟”
بعد أن سمعتني ، غيّرت أرليف رأيها و وافقتني. أنهيتُ الغداء اللطيف و إستعددتُ لمغادرة الصيدلية التي يدعونها بالمنزل.
لأكون صادقا ، حتى مع وجود أرليف كعضوة في الحزب ، فإننا لن نفعل أي شيء مختلف كثيرا عن السابق.
حسنا ، أعني ، أرليف هي خبيرة في السحر …
“أخبرنا الموقر من الكنيسة أنه لابد من تواجد توازن. من أجل المواهب المفيدة التي منحت لها ، لابد لها أن تنعم بهذه السمات السلبية أيضا.”
“لكن …”
إذا حاولتُ أن أشرح هذا لأرليف ، فستصبح أكثر إنزعاجا حتى. ماذا ، هل فئتها أسياد اللا شيء؟
“نحن لا نخطط للذهاب إلى أي مكان بتلك الخطورة على أي حال. ما رأيكِ بتجربة الأمر ثم فكري في أي فئة تريدينها؟”
‘لا يمكنكَ مقارنة فئة غير قتالية بواحدة متخصصة.’
هناك إصدار متقدم للكيميائي ، صحيح ، فينو؟
“حسنا! حان الوقت لي للتألق كذلك!”
‘أنا فقط سمعتُ حديثا عن ذلك ، لكن أنا أعتقد أن الباحث و الخيميائي هما من الإحتمالات. ربما والد الفتاة إختار مسار الخيميائي.’
‘تفضل بعض الخيارات للتفكير فيها. على الرغم من أن الكيميائيين لا يتمتعون بقدر كبير من البراعة القتالية ، إلا أنهم يستطيعون تعلم ‘إدراك القضبان’ للقتال بإستخدام أسلحة من نوع الصولجان ، على الرغم من أن هذا يخص المدى القريب أيضا. مع الإدراك الطبي خاصتها ، هناك إمكانية أن ترمي الجرع و السموم المركبة من الخلف.’
“يمكنكِ أيضا وضع أنظاركِ على ترقية فئة كيميائي خاصتكِ أثناء وجودكِ معي.”
“آه ، سنكون بخير. غطي فمكِ حتى لا تتنفسي هذه الأشياء.”
“… فهمت. إذن أثناء مغامرتي معك ، سأفكر فيما أريد أن أكون.”
“أوه؟ شيء ما هنا؟ يالحظنا.”
بعد أن سمعتني ، غيّرت أرليف رأيها و وافقتني.
أنهيتُ الغداء اللطيف و إستعددتُ لمغادرة الصيدلية التي يدعونها بالمنزل.
و هكذا ، قررنا التوجه إلى المستنقع للصيد.
“حسنا ، كوهغراي ، سأتركُ أرليف بين يديك.”
“مو!”
أب أرليف ، السكير السعيد هو ، قام بإرسالي خارجا من منضدة الصيدلية بينما يلوح بيده مودعا.
أيها الوغد. سأعود لأجلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أب أرليف ، السكير السعيد هو ، قام بإرسالي خارجا من منضدة الصيدلية بينما يلوح بيده مودعا. أيها الوغد. سأعود لأجلك.
“هل لديكَ أي خطط لما هو قادم ، يوكيهيسا؟ إذا كنتَ تخطط للذهاب خارجا ، رجاء أخبرني بذلك.”
‘أنتَ عرضة للتضايق من أصغر الأشياء. بدلا من ذلك ، لماذا لا تأخذها بضربة واحدة وحسب؟’
“أعتقد أنني سوف أذهب للصيد في المستنقع ، على الرغم من أنني لم أقبل أي طلب.”
‘أنتَ عرضة للتضايق من أصغر الأشياء. بدلا من ذلك ، لماذا لا تأخذها بضربة واحدة وحسب؟’
“في هذه الحالة ، سأرافقك. أرغب برؤيتكَ في معركة و أستطيع أن أشير أيضا إلى أي شيء يمكننا شراؤه منك.”
الطبخ مغري الموت … آه ، أصبح الأمر محرجا فجأة. الإسم مباشر للغاية. يبدو الأمر كما لو أن خالقي العالم كانوا يحذرون أرليف ، قائلين ، “إبقي بعيدة عن الطبخ”. لكن على الأقل هي مدركة لمدى سوئها فيه ، لذلك يجب أن نغفر لها. حسنا … أنا أحصل على رفع-قوة من طبخها ، لذا لا أستطيع حقا قول أي شيء.
“حسنا ، دعينا نذهب لاحقا إذًا.”
“هل لديكَ أي خطط لما هو قادم ، يوكيهيسا؟ إذا كنتَ تخطط للذهاب خارجا ، رجاء أخبرني بذلك.”
“موو!”
“الحقيقة هي أنني لا أعرف في الواقع كيفية علاج السم بالسحر …”
و هكذا ، قررنا التوجه إلى المستنقع للصيد.
أرليف ، مثلي كثيرا ، تعيش بأعباء ثقيلة. هي ملاك في أعين كل من حولها لذا هي لا تظهر ذلك …
“إذا كنتَ ترغب بذلك ، لماذا لا تعيش معنا؟”
‘تفضل بعض الخيارات للتفكير فيها. على الرغم من أن الكيميائيين لا يتمتعون بقدر كبير من البراعة القتالية ، إلا أنهم يستطيعون تعلم ‘إدراك القضبان’ للقتال بإستخدام أسلحة من نوع الصولجان ، على الرغم من أن هذا يخص المدى القريب أيضا. مع الإدراك الطبي خاصتها ، هناك إمكانية أن ترمي الجرع و السموم المركبة من الخلف.’
والدا أرليف إقترحا مع إبتسامة على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركنا القرية في وقت مبكر للإبتعاد عن أي وضع غريب/محرج.
“إعذروني ، لكن هل لي أن أطلب منكما مراعات مشاعر أرليف؟”
“أنا لا أحب ذلك. الأمر ليس و كأنها ستكون فكرة سيئة القيام بترقية وظيفتي وحسب … و لكن أن أكون طبيبة مثل أمي …”
ليس فقط أنني سأضايقهم ، بل سأشعر أنهم يضايقونني أيضا. من المحتمل أنهم سيفعلوا شيئا مثل إحضاري إلى سرير مزدوج مع “حب” تم خياطتها على الوسائد.
أعني ، بقدر ما أحب الخروج مع(مواعدة) ظريفة مثل أرليف ، يجب أن أحترم شعورها.
لقد عرفنا بعضنا البعض فقط لبضعة أيام أيضا.
يجب أن نبدأ على الأقل بموعد ، ثم نتقدم من هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركنا القرية في وقت مبكر للإبتعاد عن أي وضع غريب/محرج.
‘أنتَ عرضة للتضايق من أصغر الأشياء. بدلا من ذلك ، لماذا لا تأخذها بضربة واحدة وحسب؟’
بدأتُ في تخيل كيف ستقاتل أرليف بسكين. أسلوب المغتال ، ربما.
ماذا؟ فينو ، أنتَ حقا تغضبني.
بالأحرى ، عندما يكون جميع من حول أرليف يدفعونها بشدة كي ترتبط، قد يكون حتى أصعب عليها أن تفعل أي شيء.
فكر في الأمر.
إنها تُضايَق دائما من قبل والديها ، لذلك تشعر أرليف بالحرج من أشياء كهذه.
“أنا لا أحب ذلك. الأمر ليس و كأنها ستكون فكرة سيئة القيام بترقية وظيفتي وحسب … و لكن أن أكون طبيبة مثل أمي …”
“… دعينا نرفع المستوى حتى نكون مستقلين ذات يوم.”
“الآن بعد أن ذكرتِ ذلك ، نعم ، أنتِ محقة.”
“… صحيح.”
‘أنتَ عرضة للتضايق من أصغر الأشياء. بدلا من ذلك ، لماذا لا تأخذها بضربة واحدة وحسب؟’
تركنا القرية في وقت مبكر للإبتعاد عن أي وضع غريب/محرج.
“إذا كنتَ ترغب بذلك ، لماذا لا تعيش معنا؟”
بينما نقترب من المستنقع ، وضعت أرليف قناع الغاز خاصتها للأمان.
بعوض الرذاذ الخضر هم إما ينتظرون أن يخفظ أعداؤهم حذرهم و يطيرون نحوهم، أو يحبون الإحتشاد على خصومهم. لكن أيا كان ما يريدون فعله ، فهم مجرد فرائس صغيرة بالنسبة لنا الآن. بمجرد أن إقترب بعوض الرذاذ الخضر ، قام موو بنشر أبواغه. مباشرة بعد أن إستنشق بعوض الرذاذ الخضر الأبواغ ، رفرفوا بشكل ضعيف ثم سقطوا أمواتا. لقد أصبحنا أقوى ، إيه؟ على الأقل هذا ما أشعر به.
“بالتفكير في الأمر ، لم نحارب أي وحوش معا من قبل ، أليس كذلك ، يوكيهيسا؟”
أعني ، لأنكِ كيميائية و ما إلى ذلك. لن يكون من الصواب إجبار نفسكِ على خدمتي.
“الآن بعد أن ذكرتِ ذلك ، نعم ، أنتِ محقة.”
“حسنا ، دعينا نذهب لاحقا إذًا.”
“مو!”
“لكن …”
مستعرضا حماسته ، نفذ موو بضعة تمارين أرجحة بفأسه.
أوقف هذا. إنه خطير.
“بالتفكير في الأمر ، لم نحارب أي وحوش معا من قبل ، أليس كذلك ، يوكيهيسا؟”
“أولا ، دعينا نشكل حزبا … كيف ينبغي أن تكون تشكيلتنا؟”
“لقد إنتهى تقريبا ، على ما أعتقد.”
‘سأظهر لكَ كيفية إرسال دعوة. أولا ، إفتح شاشة الحالة خاصتك. مثل كيف تتحقق من حالة موو ، أرسل للفتاة طلبا لتكوين حزب.’
بينما نقترب من المستنقع ، وضعت أرليف قناع الغاز خاصتها للأمان.
فعلتُ مثلما أخبرني فينو و أرسلتُ طلبا إلى أرليف.
بمجرد أن فعلتُ ذلك ، لقد تلقت الدعوة و قبلتها. إنه الآن يظهر أننا في حزب الآن.
لنرى … أستطيع أن أرى بسهولة نقاط الصحة و المانا خاصتها الآن.
أعتقد أن هذا بسبب التواجد في نفس الحزب.
قام موو بتنشيط صرخة الحرب ، معززا هجومه ، و قام بالأرجحة بفأسه.
“سنعتمد فقط تشكيلة عادية ، حتى أتمكن من حراستكِ. ما رأيك؟”
“أعتقد أنني سوف أذهب للصيد في المستنقع ، على الرغم من أنني لم أقبل أي طلب.”
“أنتَ محق … لا أستطيع أن أعيق طريقكَ أو موو أيضا.”
و هكذا ، قررنا التوجه إلى المستنقع للصيد.
إذن سيأخذ موو الطليعة ، و سأتكلف بالمؤخرة ، و ستكون أرليف في وضع الإستعداد بالقرب مني.
“لقد إنتهى تقريبا ، على ما أعتقد.”
“مو!”
“مو!”
“أوه؟ شيء ما هنا؟ يالحظنا.”
أعني ، لأنكِ كيميائية و ما إلى ذلك. لن يكون من الصواب إجبار نفسكِ على خدمتي.
مجموعة من كلاب زومبي الفخار السام لاحظتنا و إندفعت نحونا.
السم ليس فعالا جدا ضدهم ، لذلك أنا أتجنبهم إن أمكن. لكن بما أن أرليف موجودة هنا لمشاهدتنا ، فلم يعد أمامنا خيار سوى القتال.
في الواقع ، لقد إرتفعنا في المستوى مؤخرا و يمكن لموو التعامل مع هذه الكلاب بمفرده على أي حال.
بعوض الرذاذ الخضر هم إما ينتظرون أن يخفظ أعداؤهم حذرهم و يطيرون نحوهم، أو يحبون الإحتشاد على خصومهم. لكن أيا كان ما يريدون فعله ، فهم مجرد فرائس صغيرة بالنسبة لنا الآن. بمجرد أن إقترب بعوض الرذاذ الخضر ، قام موو بنشر أبواغه. مباشرة بعد أن إستنشق بعوض الرذاذ الخضر الأبواغ ، رفرفوا بشكل ضعيف ثم سقطوا أمواتا. لقد أصبحنا أقوى ، إيه؟ على الأقل هذا ما أشعر به.
“موووووو!”
“… دعينا نرفع المستوى حتى نكون مستقلين ذات يوم.”
قام موو بتنشيط صرخة الحرب ، معززا هجومه ، و قام بالأرجحة بفأسه.
“كوهغراي! بحقك الآن! قم بإبهاجها و أخبرها أنكَ ستهتم بكل شيء. قل لها أنكَ تريد أن تأكل طبخها كل يوم!”
“ووف!”
“الآن بعد أن ذكرتِ ذلك ، نعم ، أنتِ محقة.”
إندلعت سحابة من الغبار في منتصف المجموعة و بضعة كلاب سحقوا تحت هجوم موو.
أعتقد أنني أستطيع إسقاط واحد منهم مع كل طلقة.
مجموعة من كلاب زومبي الفخار السام لاحظتنا و إندفعت نحونا. السم ليس فعالا جدا ضدهم ، لذلك أنا أتجنبهم إن أمكن. لكن بما أن أرليف موجودة هنا لمشاهدتنا ، فلم يعد أمامنا خيار سوى القتال. في الواقع ، لقد إرتفعنا في المستوى مؤخرا و يمكن لموو التعامل مع هذه الكلاب بمفرده على أي حال.
“حسنا! حان الوقت لي للتألق كذلك!”
ماذا؟ فينو ، أنتَ حقا تغضبني. بالأحرى ، عندما يكون جميع من حول أرليف يدفعونها بشدة كي ترتبط، قد يكون حتى أصعب عليها أن تفعل أي شيء. فكر في الأمر. إنها تُضايَق دائما من قبل والديها ، لذلك تشعر أرليف بالحرج من أشياء كهذه.
أصلحتُ وضعيتي ، ثبتُ إستهدافي ، و أطلقتُ إثنين من البراغي. لقد أصابوا ساقي إثنان من الكلاب الزومبي مثبتين كلاهما بالأرض.
أشعر بأنني أكثر تركيزا عن المعتاد ، طلقاتي تصيب بوضوح أكثر من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موووووو!”
“مو!”
هلا خرستَ بحق الجحيم ، أبتاه! إذا كنتَ تريد أكل ذلك الشيء بهذه الشدة ، فتناوله بنفسك. أم أرليف تبتسم لنا بينما تربتُ على رأس موو. أيمكنكِ ، مثلا ، من فضلكِ إيقاف زوجك؟
إستفاد موو من الموقف و ذهب فورا لتوجيه الضربة القاتلة على الكلبين.
“… فهمت. إذن أثناء مغامرتي معك ، سأفكر فيما أريد أن أكون.”
“(نباح).”
“مع هذه التشكيلة …”
الكلب الزومبي المتبقي ، إستفاد من اللحظة ، و هاجم نحوي. قبل أن يتمكن من إغلاق المسافة بيننا ، هززتُ النشاب لأعلى و أسفل ، معيدا تحميله ، و إستخدمتُ سَحر السم بسم الإبطاء على رؤوس البراغي.
جلجلة ، جلجلة ، جلجلة. أطلقتُ ثلاث مرات بتتابع سريع و جميع البراغي الثلاثة إستقرت بهدفها.
مع إبطاء سرعته ، موو عصف بالكلب الزومبي و أجهز عليه.
أشعر أن محوهم أسهل نسبيا.
أوه؟ تحققتُ من نقاط الخبرة المكتسبة لأجد ما يقرب من ضعف ما أحصل عليه عادة.
طبخ أرليف المسموم مدهش بالتأكيد.
“أولا ، دعينا نشكل حزبا … كيف ينبغي أن تكون تشكيلتنا؟”
‘مكافأة نقاط الخبرة المكتسبة بالتأكيد تجعلكَ تكسب أكثر. عندما يُقتل أي كائن حي ، لا يمكن إستيعاب كل جوهره. مع المكافأة ، أنتَ قادر على الحصول على المزيد منه.’
“أخبرنا الموقر من الكنيسة أنه لابد من تواجد توازن. من أجل المواهب المفيدة التي منحت لها ، لابد لها أن تنعم بهذه السمات السلبية أيضا.”
فينو مر إلى التفاصيل.
في الألعاب ، ستجد عناصر تعزز إكتسابكَ للخبرة ، لذلك أعتقد أن الأمر مماثل في هذا العالم أيضا.
“الآن بعد أن ذكرتِ ذلك ، نعم ، أنتِ محقة.”
‘هناك إكسسوارات تساعد بنفس الشكل و لكنها غالية الثمن. كما أنها لا توفر مكافأة دائمة و إنما بالأحرى هي ملحقات مستهلكة. للقدرة على إعادة إنشاء التأثير نفسه بهذه البساطة هو أمر مرعب للغاية.’
“أوه؟ شيء ما هنا؟ يالحظنا.”
لم أتوقع أقل من طبخ أرليف.
تحققتُ من المدة التي سيدوم بها تعزيز الطعام.
“تماما مثلما قيل لي ، موو هو الطليعة و يوكيهيسا هو المؤخرة … لكن بدلا عن ساحر أنتَ تبدو أكثر ككشاف.”
“لقد إنتهى تقريبا ، على ما أعتقد.”
“أنا لا أحب ذلك. الأمر ليس و كأنها ستكون فكرة سيئة القيام بترقية وظيفتي وحسب … و لكن أن أكون طبيبة مثل أمي …”
بمجرد أن قلتُ ذلك ، يبدو أن أرليف قد لاحظت شيئا ما.
“لقد إنتهى تقريبا ، على ما أعتقد.”
“أوه ، أسمع رفرفة أجنحة بعوض الرذاذ الخضر. كن حذرا.”
“مو!”
“آه ، سنكون بخير. غطي فمكِ حتى لا تتنفسي هذه الأشياء.”
هناك إصدار متقدم للكيميائي ، صحيح ، فينو؟
بعوض الرذاذ الخضر هم إما ينتظرون أن يخفظ أعداؤهم حذرهم و يطيرون نحوهم، أو يحبون الإحتشاد على خصومهم. لكن أيا كان ما يريدون فعله ، فهم مجرد فرائس صغيرة بالنسبة لنا الآن.
بمجرد أن إقترب بعوض الرذاذ الخضر ، قام موو بنشر أبواغه.
مباشرة بعد أن إستنشق بعوض الرذاذ الخضر الأبواغ ، رفرفوا بشكل ضعيف ثم سقطوا أمواتا.
لقد أصبحنا أقوى ، إيه؟ على الأقل هذا ما أشعر به.
“مو!”
“هذه هي طريقة أدوارنا. ما رأيكِ؟”
قام موو بتنشيط صرخة الحرب ، معززا هجومه ، و قام بالأرجحة بفأسه.
لقد قاتلنا دائما بهذه التشكيلة
إذا أصيب أي منا ، فإننا ننتظر الشخص الآخر ليشفى ثم نواصل القتال.
أنا أقفز في بركة ؛ موو يستخدم التجديد الذاتي.
هذه واحدة من نقاط قوتنا — يمكننا دائما القتال في أفظل حالاتنا.
“مع هذه التشكيلة …”
“تماما مثلما قيل لي ، موو هو الطليعة و يوكيهيسا هو المؤخرة … لكن بدلا عن ساحر أنتَ تبدو أكثر ككشاف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موووووو!”
“الحقيقة هي أنني لا أعرف في الواقع كيفية علاج السم بالسحر …”
“في هذه الحالة ، سأرافقك. أرغب برؤيتكَ في معركة و أستطيع أن أشير أيضا إلى أي شيء يمكننا شراؤه منك.”
ليس و كأن فينو لم يشرح لي ذلك من قبل ، لكن بالحديث بصراحة ، إذا لم يكن لدي الإدراك ، يجب أن أستسلم وحسب عن تعلم السحر.
كما أنه ليس و كأنني أستمتع بعدم معرفة السحر. أعتقد أنه سيكون مفيدا لأجل نضالنا.
لقد قال فينو أنه مع فئة خاصة مثل فئتي ، ربما تتاح لي الفرصة لاحقا.
هلا خرستَ بحق الجحيم ، أبتاه! إذا كنتَ تريد أكل ذلك الشيء بهذه الشدة ، فتناوله بنفسك. أم أرليف تبتسم لنا بينما تربتُ على رأس موو. أيمكنكِ ، مثلا ، من فضلكِ إيقاف زوجك؟
“مع هذه التشكيلة …”
“بالتفكير في الأمر ، لم نحارب أي وحوش معا من قبل ، أليس كذلك ، يوكيهيسا؟”
أرليف بدأت في التفكير بجدية و تمتمت إلى نفسها.
إنها حقا جادة في محاولة أن تكون مفيدة لي.
“أوه ، أسمع رفرفة أجنحة بعوض الرذاذ الخضر. كن حذرا.”
“كنتُ أفكر في أنني يمكن أن أشفيكَ أنتَ و مو في المعركة ، لكن بما أن كلاكما ماهران في التعافي الذاتي … من ناحية أخرى ، إذا تعلمتُ بعض التعويذات السحرية الهجومية …”
“يمكنكِ أيضا وضع أنظاركِ على ترقية فئة كيميائي خاصتكِ أثناء وجودكِ معي.”
‘حسنا ، مع مثل هذا الحزب الصغير ، سيكون من الخطير جدا إن حدث أي شيء خطير لكَ أو لموو. أنا أفهم المشكلة التي تعاني منها الفتاة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصلحتُ وضعيتي ، ثبتُ إستهدافي ، و أطلقتُ إثنين من البراغي. لقد أصابوا ساقي إثنان من الكلاب الزومبي مثبتين كلاهما بالأرض. أشعر بأنني أكثر تركيزا عن المعتاد ، طلقاتي تصيب بوضوح أكثر من ذي قبل.
“إذا تمكنتَ من صد العدو حتى لا يقترب كثيرا ، فهناك خيار آخر و هو إنضمامي إلى موو في الطليعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستعرضا حماسته ، نفذ موو بضعة تمارين أرجحة بفأسه. أوقف هذا. إنه خطير.
بدأتُ في تخيل كيف ستقاتل أرليف بسكين.
أسلوب المغتال ، ربما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ محق … لا أستطيع أن أعيق طريقكَ أو موو أيضا.”
“آه ، ليس عليكِ التفكير مليا في الأمر. يمكنكِ البقاء في الخلف معي.”
“(نباح).”
“أنا لستُ متأكدة جدا.”
“نحن لا نخطط للذهاب إلى أي مكان بتلك الخطورة على أي حال. ما رأيكِ بتجربة الأمر ثم فكري في أي فئة تريدينها؟”
“يمكنكِ التكفل بالحصد و المزج و البيع إذا كنتِ ترغبين في ذلك.”
من المفيد معرفة ذلك ، لكن حاليا أرليف تعاني من مشكلة حول الدور الذي يجب أن تلعبه في حزبنا.
أعني ، لأنكِ كيميائية و ما إلى ذلك. لن يكون من الصواب إجبار نفسكِ على خدمتي.
ماذا؟ فينو ، أنتَ حقا تغضبني. بالأحرى ، عندما يكون جميع من حول أرليف يدفعونها بشدة كي ترتبط، قد يكون حتى أصعب عليها أن تفعل أي شيء. فكر في الأمر. إنها تُضايَق دائما من قبل والديها ، لذلك تشعر أرليف بالحرج من أشياء كهذه.
“أنا لا أحب ذلك. الأمر ليس و كأنها ستكون فكرة سيئة القيام بترقية وظيفتي وحسب … و لكن أن أكون طبيبة مثل أمي …”
أرليف ، مثلي كثيرا ، تعيش بأعباء ثقيلة. هي ملاك في أعين كل من حولها لذا هي لا تظهر ذلك …
‘بالمناسبة ، الطبيب هي فئة متقدمة للكيميائي أو الكاهن.’
“مو!”
من المفيد معرفة ذلك ، لكن حاليا أرليف تعاني من مشكلة حول الدور الذي يجب أن تلعبه في حزبنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، ليس عليكِ التفكير مليا في الأمر. يمكنكِ البقاء في الخلف معي.”
‘تفضل بعض الخيارات للتفكير فيها. على الرغم من أن الكيميائيين لا يتمتعون بقدر كبير من البراعة القتالية ، إلا أنهم يستطيعون تعلم ‘إدراك القضبان’ للقتال بإستخدام أسلحة من نوع الصولجان ، على الرغم من أن هذا يخص المدى القريب أيضا. مع الإدراك الطبي خاصتها ، هناك إمكانية أن ترمي الجرع و السموم المركبة من الخلف.’
“آه ، سنكون بخير. غطي فمكِ حتى لا تتنفسي هذه الأشياء.”
إذا حاولتُ أن أشرح هذا لأرليف ، فستصبح أكثر إنزعاجا حتى.
ماذا ، هل فئتها أسياد اللا شيء؟
بعوض الرذاذ الخضر هم إما ينتظرون أن يخفظ أعداؤهم حذرهم و يطيرون نحوهم، أو يحبون الإحتشاد على خصومهم. لكن أيا كان ما يريدون فعله ، فهم مجرد فرائس صغيرة بالنسبة لنا الآن. بمجرد أن إقترب بعوض الرذاذ الخضر ، قام موو بنشر أبواغه. مباشرة بعد أن إستنشق بعوض الرذاذ الخضر الأبواغ ، رفرفوا بشكل ضعيف ثم سقطوا أمواتا. لقد أصبحنا أقوى ، إيه؟ على الأقل هذا ما أشعر به.
‘لا يمكنكَ مقارنة فئة غير قتالية بواحدة متخصصة.’
الكلب الزومبي المتبقي ، إستفاد من اللحظة ، و هاجم نحوي. قبل أن يتمكن من إغلاق المسافة بيننا ، هززتُ النشاب لأعلى و أسفل ، معيدا تحميله ، و إستخدمتُ سَحر السم بسم الإبطاء على رؤوس البراغي. جلجلة ، جلجلة ، جلجلة. أطلقتُ ثلاث مرات بتتابع سريع و جميع البراغي الثلاثة إستقرت بهدفها. مع إبطاء سرعته ، موو عصف بالكلب الزومبي و أجهز عليه. أشعر أن محوهم أسهل نسبيا. أوه؟ تحققتُ من نقاط الخبرة المكتسبة لأجد ما يقرب من ضعف ما أحصل عليه عادة. طبخ أرليف المسموم مدهش بالتأكيد.
أرليف ، مثلي كثيرا ، تعيش بأعباء ثقيلة. هي ملاك في أعين كل من حولها لذا هي لا تظهر ذلك …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات