11
بعد 24 ساعة، أغلق البوابة المؤدية إلى قسم الإله السيادي والعظيم في البرج، وبدأت المحاكمة الأولى، محاكمة الجليد. نزلت إرادة المملكة، الأم السماء العليا برسالة تحدد القواعد والإرشادات للمسابقة.
بعد فترة، رأى بوابة في البعيد وتألقت عيناه. كان قريباً جداً. بينما كان يندفع للأمام، التقطت حواسه حركة بجانبه، لاحظ شخصاً يمشي بهدوء.
تحدثت مباشرة إلى آذان كل الحاضرين. “مرحباً بكم أيها الأبناء، مرحباً بكم في محاكمة السماء. للذين كانوا هنا من قبل، من الجميل رؤيتكم مرة أخرى. وللذين هم هنا لأول مرة، أتوقع منكم أشياء عظيمة.”
بعد 11 يوماً كان لا يزال يركض للأمام. لقد توقف عن الطيران بالأمس عندما انخفضت درجة الحرارة مرة أخرى. على الرغم من أن الطيران أسرع، إلا أنه سيضطر إلى مواجهة رياح قوية بشكل أصعب. لقد بدأ باستخدام حاجزه بعد أول 9 أيام، لم يعد جسمه قادراً على تحمل البرد، حتى مع كمية الحيوية العالية لديه.
بعد توقف قصير، واصلت، “هذه هي محاكمة الإله السيادي والعظيم. القواعد لم تتغير. ستمرون بسلسلة من التجارب التي يجب عليكم اجتياز واحدة منها على الأقل للدخول إلى التحديات الفردية. لن يكون هناك قتال أو استخدام للمساعدات الخارجية. ستختبر هذه التجارب قوتكم، ومرونتكم، ومهاراتكم، وإرادتكم، وتحمل أجسادكم. أتمنى لكم حظاً موفقاً.”
كان جيهالد في مزاج جيد لذا قرر الترفيه عن كرة النار المتحركة.
ثم انخفض الحاجز وبدأ جيهالد بالتسابق نحو المركز باستخدام الخطوط المرسومة على الأرض والتي تشير إلى الاتجاه. فقط أول 30% سيحصلون على علامة. ستنتهي تجربة الجليد بعد وصول أول 30% إلى المركز، ثم ستبدأ التجربة التالية.
ضربت الريح الجليدية وجه جيهالد مباشرة وهو يندفع للأمام، إنها قابلة للإدارة حتى الآن. لا يزال ثوب القوانين، الشيء الوحيد المسموح به، الذي يرتديه قادراً على حمايته. لكن درجة الحرارة تستمر في الانخفاض، مراراً وتكراراً.
وجد نفسه في عالم من النار وتأوه بصوت عالٍ.
كان على جيهالد أن يدور طاقة الأصل في جسده لمقاومة البرد. البرد ليس شيئاً يمكن للفانين تحمله. لا يمكن لأي فانٍ البقاء على قيد الحياة عند التعرض لدرجات حرارة أقل من -100 درجة مئوية.
رأى العنصر الناري ضحكه وتساءل لماذا.
الشيء الجيد في استخدام قانون الحياة للوصول إلى مستوى السيادة هو أن جسمك يمتلك حيوية هائلة وستكون قادراً على الشفاء من الإصابات بشكل أسرع. ليس لديه قدرات هجومية كبيرة ولكنه يعمل على إبقائك حياً بشكل أفضل من القوانين الأخرى.
لذلك حتى في هذه المرحلة، يمكنه الحفاظ على نفسه من إنشاء حاجز لإبقاء البرد خارجاً. سيوقف الحاجز الاتصال بين الرياح الباردة وجسمه، لكنه سيستهلك المزيد من الطاقة لمقاومة البرد مباشرة ولكنه سيمنع حرارة جسمه من الاستنزاف حتى يتجمد.
لذلك حتى في هذه المرحلة، يمكنه الحفاظ على نفسه من إنشاء حاجز لإبقاء البرد خارجاً. سيوقف الحاجز الاتصال بين الرياح الباردة وجسمه، لكنه سيستهلك المزيد من الطاقة لمقاومة البرد مباشرة ولكنه سيمنع حرارة جسمه من الاستنزاف حتى يتجمد.
أمال العنصر الناري رأسه، “أنت بخير أيضاً”
بعد 11 يوماً كان لا يزال يركض للأمام. لقد توقف عن الطيران بالأمس عندما انخفضت درجة الحرارة مرة أخرى. على الرغم من أن الطيران أسرع، إلا أنه سيضطر إلى مواجهة رياح قوية بشكل أصعب. لقد بدأ باستخدام حاجزه بعد أول 9 أيام، لم يعد جسمه قادراً على تحمل البرد، حتى مع كمية الحيوية العالية لديه.
بعد 24 ساعة، أغلق البوابة المؤدية إلى قسم الإله السيادي والعظيم في البرج، وبدأت المحاكمة الأولى، محاكمة الجليد. نزلت إرادة المملكة، الأم السماء العليا برسالة تحدد القواعد والإرشادات للمسابقة.
الشيء في سباق كهذا هو الأمل. تجربة الجليد معروفة للعامة ولكن مسافة التجربة غير معروفة. إنها تتغير في كل دورة أصل. لكن المسافة لا تهم، حقيقة أن السباق لم ينته تعني أنه لا يزال لديك أمل في الوصول.
“هذا غير عادل للغاية” تمتم.
هذا الأمل يبقيك مستمراً، حتى عندما تتعثر وتسقط. تنهض وتواصل. على الرغم من أن كل ما يمكنك رؤيته هو الجليد والثلج، فإن الأمل يبقيك مستمراً، مثل جمرة صغيرة داخل صدرك. بقدر ما يدفعك للأمام، عليك أيضاً أن تغذي اللهب الصغير لأنه إذا انطفأ فستستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاحظت أنك بخير”
استمر جيهالد في التحرك للأمام حتى بعد 8 سنوات. العزلة، ورتابة البيئة، وأفعاله قد أرهقته ولكن ليس كثيراً. هذا القدر من الضغط لا يكفي لكسره. كان عليه أن يكون قوياً لأنه كان يعلم أن هذه التجربة والتجارب التالية ستختبر سلامة الجسم وروحه، ومدى تطورها على مر السنين.
رأى العنصر الناري ضحكه وتساءل لماذا.
تختبر هذه التجربة أيضاً تجديد الأصل لممر الأصل. إذا كنت قد صنعت على مر السنين جسماً أو ممر أصل أدنى، فلن يتمكن جسمك من تحمل الضغط ولن تكون قادراً على استعادة طاقة الأصل بسرعة كافية للحفاظ على الحاجز.
“لا عليك” تنهد جيهالد وتوقف عن الاهتمام بكرة النار المستعدة للانفجار.
إن كان هناك شيء، فإن الجن لديهم أجسام قوية وقوة حياة بسبب ألفتهم مع الطبيعة، والتي تعززها إتقان قانون الحياة، كان قادراً على الصمود بسبب هذا، إلى جانب إتقانه لقانون الماء. إنه هذا الفهم لمزاياه الذي استخدمه ليبقى مستمراً في التقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه ليس ضعيفاً بشكل خاص تجاه النار بعد الآن. لقد أتقن منذ فترة طويلة قانون النار منذ الحرب مع الشياطين، لذلك لن يكون من الصعب عليه الحصول على علامة أخرى، ولكن سيكون الأمر سهلاً جداً بالنسبة لذلك العنصر الناري.
بعد فترة، رأى بوابة في البعيد وتألقت عيناه. كان قريباً جداً. بينما كان يندفع للأمام، التقطت حواسه حركة بجانبه، لاحظ شخصاً يمشي بهدوء.
أمال العنصر الناري رأسه، “أنت بخير أيضاً”
بدا الشخص وكأنه يتنزه عبر الأرض الجليدية ويصدر أصوات أزيز بقدمه. كان مندهشاً في البداية لأن هذا الشخص لم يبدُ أن لديه حاجزاً حوله ولكنه ضرب رأسه بعد ذلك.
“مرحباً أيها الجني. ما المضحك؟”
“يبدو أن دماغي يتجمد” مزح جيهالد.
“ماذا يفترض أن يعني ذلك؟” كان العنصر الناري يشعر بالإهانة لأنه يبدو أنه إما غبي أو أن هذا الرجل كان يهينه. كلاهما سبب كافٍ لإشعال فتيله.
رأى العنصر الناري ضحكه وتساءل لماذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاحظت أنك بخير”
“مرحباً أيها الجني. ما المضحك؟”
استمر جيهالد في التحرك للأمام حتى بعد 8 سنوات. العزلة، ورتابة البيئة، وأفعاله قد أرهقته ولكن ليس كثيراً. هذا القدر من الضغط لا يكفي لكسره. كان عليه أن يكون قوياً لأنه كان يعلم أن هذه التجربة والتجارب التالية ستختبر سلامة الجسم وروحه، ومدى تطورها على مر السنين.
كان جيهالد في مزاج جيد لذا قرر الترفيه عن كرة النار المتحركة.
لذلك حتى في هذه المرحلة، يمكنه الحفاظ على نفسه من إنشاء حاجز لإبقاء البرد خارجاً. سيوقف الحاجز الاتصال بين الرياح الباردة وجسمه، لكنه سيستهلك المزيد من الطاقة لمقاومة البرد مباشرة ولكنه سيمنع حرارة جسمه من الاستنزاف حتى يتجمد.
“لاحظت أنك بخير”
“مرحباً أيها الجني. ما المضحك؟”
أمال العنصر الناري رأسه، “أنت بخير أيضاً”
تحدثت مباشرة إلى آذان كل الحاضرين. “مرحباً بكم أيها الأبناء، مرحباً بكم في محاكمة السماء. للذين كانوا هنا من قبل، من الجميل رؤيتكم مرة أخرى. وللذين هم هنا لأول مرة، أتوقع منكم أشياء عظيمة.”
“لكنك عنصر ناري،” أصر جيهالد.
“هذا غير عادل للغاية” تمتم.
“ماذا يفترض أن يعني ذلك؟” كان العنصر الناري يشعر بالإهانة لأنه يبدو أنه إما غبي أو أن هذا الرجل كان يهينه. كلاهما سبب كافٍ لإشعال فتيله.
الشيء في سباق كهذا هو الأمل. تجربة الجليد معروفة للعامة ولكن مسافة التجربة غير معروفة. إنها تتغير في كل دورة أصل. لكن المسافة لا تهم، حقيقة أن السباق لم ينته تعني أنه لا يزال لديك أمل في الوصول.
“لا عليك” تنهد جيهالد وتوقف عن الاهتمام بكرة النار المستعدة للانفجار.
أمال العنصر الناري رأسه، “أنت بخير أيضاً”
فكر في ماضيه عندما كان مضحكاً، كان ذلك أيضاً عندما كان جاهلاً. ولكن الآن يبدو أنه فقد حس الفكاهة لديه. هز رأسه ونظر إلى العنصر الناري للمرة الأخيرة قبل أن يدخل البوابة.
الشيء في سباق كهذا هو الأمل. تجربة الجليد معروفة للعامة ولكن مسافة التجربة غير معروفة. إنها تتغير في كل دورة أصل. لكن المسافة لا تهم، حقيقة أن السباق لم ينته تعني أنه لا يزال لديك أمل في الوصول.
فكر في نفسه “من المؤسف أن القتل غير مسموح به.” ثم تشوشت رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الشخص وكأنه يتنزه عبر الأرض الجليدية ويصدر أصوات أزيز بقدمه. كان مندهشاً في البداية لأن هذا الشخص لم يبدُ أن لديه حاجزاً حوله ولكنه ضرب رأسه بعد ذلك.
وجد نفسه في عالم من النار وتأوه بصوت عالٍ.
لذلك حتى في هذه المرحلة، يمكنه الحفاظ على نفسه من إنشاء حاجز لإبقاء البرد خارجاً. سيوقف الحاجز الاتصال بين الرياح الباردة وجسمه، لكنه سيستهلك المزيد من الطاقة لمقاومة البرد مباشرة ولكنه سيمنع حرارة جسمه من الاستنزاف حتى يتجمد.
“هذا غير عادل للغاية” تمتم.
كان جيهالد في مزاج جيد لذا قرر الترفيه عن كرة النار المتحركة.
تحقق من حالته وقد تم تحديثها برمز الثلج، علامة تجربة الجليد. ثم قام بمسح ذهني معتاد للمنطقة بحواسه الإلهية. أعاد مشهد كل تلك النار صورة العنصر الناري إلى ذهنه.
وجد نفسه في عالم من النار وتأوه بصوت عالٍ.
إنه ليس ضعيفاً بشكل خاص تجاه النار بعد الآن. لقد أتقن منذ فترة طويلة قانون النار منذ الحرب مع الشياطين، لذلك لن يكون من الصعب عليه الحصول على علامة أخرى، ولكن سيكون الأمر سهلاً جداً بالنسبة لذلك العنصر الناري.
“لكنك عنصر ناري،” أصر جيهالد.
“مرحباً أيها الجني. ما المضحك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات