20
تستخدم آلهة السماء العليا قوة الإيمان لتقوية أنفسهم، فهم يستخدمون الطاقة الإلهية التي رغم كونها خاصة، إلا أنها أضعف من طاقة الأصل.
للأسف تريد المحاكمة اختبار التميز في التدريب والذكاء القتالي دون تأثير خارجي، والصدام بين المفاهيم التي أتقنها السادة أو مجالات الآلهة العظيمة وكذلك الحظ.
الطاقة الإلهية هي مانا مشبعة بالإرادة. إذا كانت المانا العادية سلكًا، فإن الطاقة الإلهية تشبه الإبرة. لذلك على الرغم من أنها أقوى من المانا التقليدية، إلا أنها أضعف من طاقة الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اعترف بالهزيمة بسرعة لمنع التنين من التحرك ضده. ولكن خلال كل ذلك كان التنين يبتسم، فقد أحب شعور رؤية النمل يهرع بحثًا عن الأمان في عظمة وجوده. بينما كان أحدهم لا يزال يلعن بعد نقله بعيدًا، كان الآخر في مزاج جيد وهو يواصل التجول في السماء.
يصبح الناس قادرين على استخدام طاقة الأصل، وهي طاقة القوانين، عندما يصبحون متسامين. القوانين هي القواعد التي تحكم عمل العالم.
ربما بدأت المعارك كمبارزة أو تبادل بين الناس لأنه كان من الصعب قتل شخص ما في بداية المحاكمة، ولكن الآن حتى لو كان شخص ما في وضع غير مؤاتٍ فإنه سيظل يقاتل حتى الموت، خاصة الآلهة.
السبب الرئيسي الذي مكّن الآلهة من مواكبة نظرائهم في مسار الكمال هو أنهم يستطيعون استخدام مجالهم وألوهيتهم وطاقتهم الإلهية لتقويض القوانين. لكنهم في النهاية يقصرون لأن مسار التقدم للآلهة ينقطع بعد أن يصبحوا آلهة سماوية.
“جيد، جيد” شعر بالسعادة. “على الأقل، تسير الأمور في صالحي قليلاً. لم أعاني عبثًا، علي فقط الحفاظ على فوزي.”
على الرغم من أن الآلهة السماوية أقوى من السادة والآلهة العظيمة، إلا أنهم أضعف من آلهة الأصل. لهذا السبب عندما يصبح أولئك الذين يسلكون مسار الألوهية آلهة عظيمة، فإنهم يشاركون في محاكمة السماء للحصول على جوهر الأصل للتحول إلى مسار الكمال من خلال أن يصبحوا آلهة أصل.
كان الاحتفال مبكرًا جدًا لكنه سمح لنفسه بذلك ودفع ثمنه. سرعان ما التقى بخصمه التالي. حاول على الفور الالتفات للخلف حتى لا يُلاحظ ولكن كل ذلك كان عبثًا.
يتساءل أحيانًا لماذا لا تزال أشجار العوالم في الكون الفارغ تنشر هذا المسار المعيب للقوة، ومع ذلك، فقد أضاف قوة الآلهة إلى خطته الكبرى لأنها تتوافق مع رؤيته للكمال، وهي فعل تقويض القوانين.
إنهم لا يخافون الموت لأنهم سيُبعثون عند الموت، سيضعفون بشدة ولكنهم سينجون، لذلك فهم دائمًا يبذلون قصارى جهدهم حتى يموتوا.
مباراته مع الإلهة العظيمة للبرق سيئة بالنسبة له. البرق في شكله الطبيعي يدمر الحياة. يمكن لجيهالديرا مواجهة البرق في شكله الطبيعي كسيد للحياة ولكن البرق الإلهي مسألة أخرى تمامًا.
ربما بدأت المعارك كمبارزة أو تبادل بين الناس لأنه كان من الصعب قتل شخص ما في بداية المحاكمة، ولكن الآن حتى لو كان شخص ما في وضع غير مؤاتٍ فإنه سيظل يقاتل حتى الموت، خاصة الآلهة.
لو كانوا خارج المحاكمة وكان لديه أدواته الدفاعية وسلاحه لما هُزم بشكل مزرٍ هكذا. على الأقل كان بإمكانه حماية نفسه أثناء هروبه على عكس الآن حيث احترق حتى شعره.
ثم تم نقلهم إلى عالم آخر للقسم الأخير من المحاكمة. كان العالم الذي تم نقلهم إليه نسخة أكبر من الحلبة المغلقة التي قاتلوا فيها. تم نقل ما مجموعه 4500 مشارك ناجٍ إلى المقاعد. هنا سيشاهدون التحدي بين أفضل 880 وأولئك المؤهلين ضمن أفضل 2000.
للأسف تريد المحاكمة اختبار التميز في التدريب والذكاء القتالي دون تأثير خارجي، والصدام بين المفاهيم التي أتقنها السادة أو مجالات الآلهة العظيمة وكذلك الحظ.
إنهم لا يخافون الموت لأنهم سيُبعثون عند الموت، سيضعفون بشدة ولكنهم سينجون، لذلك فهم دائمًا يبذلون قصارى جهدهم حتى يموتوا.
عندما يصلون إلى مستوى قوتهم لا يستخدمون تعاويذ معقدة أو حيل في مبارزة سريعة واحدة لواحد، فأفكارهم وأفعالهم نفسها تستدعي قوانين العالم. إنه لأمر مؤسف أنه لم يستخدم مفهومًا قائمًا على النار ليصبح سيدًا، فلو فعل ذلك، لكانت نيرانه أقوى بكثير. إنها مواجهة سيئة أمام إله عظيم له مجال البرق، كان ذلك ببساطة طلبًا للضرب.
لكن ثقته لم تهتز لأنه كان يعلم أنه مهما كنت جيدًا، سيكون هناك شخص أفضل. كان سعيدًا فقط لأنه نجح أخيرًا.
قرر أن يترك هذه التجربة القريبة من الموت وراءه ويواصل صيده. في هذه النقطة، كان قد استنفد علامته الأولى ولكنه لا يزال يمتلك خمسة منها. تحقق من حالته بينما كان يركض إلى الأمام داخل غابة كثيفة، ورأى أنه كان بالفعل في المركز الـ800.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتساءل أحيانًا لماذا لا تزال أشجار العوالم في الكون الفارغ تنشر هذا المسار المعيب للقوة، ومع ذلك، فقد أضاف قوة الآلهة إلى خطته الكبرى لأنها تتوافق مع رؤيته للكمال، وهي فعل تقويض القوانين.
“جيد، جيد” شعر بالسعادة. “على الأقل، تسير الأمور في صالحي قليلاً. لم أعاني عبثًا، علي فقط الحفاظ على فوزي.”
مباراته مع الإلهة العظيمة للبرق سيئة بالنسبة له. البرق في شكله الطبيعي يدمر الحياة. يمكن لجيهالديرا مواجهة البرق في شكله الطبيعي كسيد للحياة ولكن البرق الإلهي مسألة أخرى تمامًا.
كان الاحتفال مبكرًا جدًا لكنه سمح لنفسه بذلك ودفع ثمنه. سرعان ما التقى بخصمه التالي. حاول على الفور الالتفات للخلف حتى لا يُلاحظ ولكن كل ذلك كان عبثًا.
تستخدم آلهة السماء العليا قوة الإيمان لتقوية أنفسهم، فهم يستخدمون الطاقة الإلهية التي رغم كونها خاصة، إلا أنها أضعف من طاقة الأصل.
كان تنينًا، السحلية العملاقة كانت تطفو فقط. كيف يمكنه ألا ينظر للأعلى عندما رأى ظلاً كبيرًا يتحرك عبر الأرض؟ كان عليه أن ينظر للأعلى، كان ذلك غريزيًا.
ربما بدأت المعارك كمبارزة أو تبادل بين الناس لأنه كان من الصعب قتل شخص ما في بداية المحاكمة، ولكن الآن حتى لو كان شخص ما في وضع غير مؤاتٍ فإنه سيظل يقاتل حتى الموت، خاصة الآلهة.
“اللعنة عليك. أكرهك. انتظر فقط، سأنتقم منك في المستقبل، سأجعل عرقك بأكمله يدفع الثمن يومًا ما.” لعن بمجرد أن تم نقله إلى الحلبة المغلقة.
هز رأسه عندما نزلت إرادة العالم لإبلاغهم. هز رأسه لأنه مع كل جهده كان أفضل ما يمكنه فعله هو التصنيف الأدنى ضمن أفضل 880، ومن المرجح أن يكون هناك بعض الأشخاص فوقه في الترتيب بأكثر من علامتين، حتى بعض خارج أول 880.
ثم اعترف بالهزيمة بسرعة لمنع التنين من التحرك ضده. ولكن خلال كل ذلك كان التنين يبتسم، فقد أحب شعور رؤية النمل يهرع بحثًا عن الأمان في عظمة وجوده. بينما كان أحدهم لا يزال يلعن بعد نقله بعيدًا، كان الآخر في مزاج جيد وهو يواصل التجول في السماء.
لو كانوا خارج المحاكمة وكان لديه أدواته الدفاعية وسلاحه لما هُزم بشكل مزرٍ هكذا. على الأقل كان بإمكانه حماية نفسه أثناء هروبه على عكس الآن حيث احترق حتى شعره.
استأنف جيهالد صيده في مزاج سيئ. كان مليئًا بالحيوية والانتقام. مع استمرار القتال، أصبحت المعارك وحشية وبدأ المزيد من الناس في الموت.
للأسف تريد المحاكمة اختبار التميز في التدريب والذكاء القتالي دون تأثير خارجي، والصدام بين المفاهيم التي أتقنها السادة أو مجالات الآلهة العظيمة وكذلك الحظ.
ربما بدأت المعارك كمبارزة أو تبادل بين الناس لأنه كان من الصعب قتل شخص ما في بداية المحاكمة، ولكن الآن حتى لو كان شخص ما في وضع غير مؤاتٍ فإنه سيظل يقاتل حتى الموت، خاصة الآلهة.
كان تنينًا، السحلية العملاقة كانت تطفو فقط. كيف يمكنه ألا ينظر للأعلى عندما رأى ظلاً كبيرًا يتحرك عبر الأرض؟ كان عليه أن ينظر للأعلى، كان ذلك غريزيًا.
إنهم لا يخافون الموت لأنهم سيُبعثون عند الموت، سيضعفون بشدة ولكنهم سينجون، لذلك فهم دائمًا يبذلون قصارى جهدهم حتى يموتوا.
ثم تم نقلهم إلى عالم آخر للقسم الأخير من المحاكمة. كان العالم الذي تم نقلهم إليه نسخة أكبر من الحلبة المغلقة التي قاتلوا فيها. تم نقل ما مجموعه 4500 مشارك ناجٍ إلى المقاعد. هنا سيشاهدون التحدي بين أفضل 880 وأولئك المؤهلين ضمن أفضل 2000.
لم يتراجع جيهالد أمام صراعهم اليائس من أجل البقاء، بل واجه شراستهم بعطش متساوٍ للدماء. كان سلوكًا غير لائق لجني عالٍ أن يتصرف بهذه الطريقة وكان شيئًا سيعيش ليرويه عدد أقل فأقل من الناس.
السبب الرئيسي الذي مكّن الآلهة من مواكبة نظرائهم في مسار الكمال هو أنهم يستطيعون استخدام مجالهم وألوهيتهم وطاقتهم الإلهية لتقويض القوانين. لكنهم في النهاية يقصرون لأن مسار التقدم للآلهة ينقطع بعد أن يصبحوا آلهة سماوية.
بعد القتال والقتل لمدة إجمالية 8 سنوات، انخفض عدد المشاركين إلى العدد الضروري وهو 4500. تمكن جيهالد من الوصول إلى منتصف الـ500 مع بقاء علامتين.
مباراته مع الإلهة العظيمة للبرق سيئة بالنسبة له. البرق في شكله الطبيعي يدمر الحياة. يمكن لجيهالديرا مواجهة البرق في شكله الطبيعي كسيد للحياة ولكن البرق الإلهي مسألة أخرى تمامًا.
هز رأسه عندما نزلت إرادة العالم لإبلاغهم. هز رأسه لأنه مع كل جهده كان أفضل ما يمكنه فعله هو التصنيف الأدنى ضمن أفضل 880، ومن المرجح أن يكون هناك بعض الأشخاص فوقه في الترتيب بأكثر من علامتين، حتى بعض خارج أول 880.
مباراته مع الإلهة العظيمة للبرق سيئة بالنسبة له. البرق في شكله الطبيعي يدمر الحياة. يمكن لجيهالديرا مواجهة البرق في شكله الطبيعي كسيد للحياة ولكن البرق الإلهي مسألة أخرى تمامًا.
لكن ثقته لم تهتز لأنه كان يعلم أنه مهما كنت جيدًا، سيكون هناك شخص أفضل. كان سعيدًا فقط لأنه نجح أخيرًا.
هز رأسه عندما نزلت إرادة العالم لإبلاغهم. هز رأسه لأنه مع كل جهده كان أفضل ما يمكنه فعله هو التصنيف الأدنى ضمن أفضل 880، ومن المرجح أن يكون هناك بعض الأشخاص فوقه في الترتيب بأكثر من علامتين، حتى بعض خارج أول 880.
ثم تم نقلهم إلى عالم آخر للقسم الأخير من المحاكمة. كان العالم الذي تم نقلهم إليه نسخة أكبر من الحلبة المغلقة التي قاتلوا فيها. تم نقل ما مجموعه 4500 مشارك ناجٍ إلى المقاعد. هنا سيشاهدون التحدي بين أفضل 880 وأولئك المؤهلين ضمن أفضل 2000.
استأنف جيهالد صيده في مزاج سيئ. كان مليئًا بالحيوية والانتقام. مع استمرار القتال، أصبحت المعارك وحشية وبدأ المزيد من الناس في الموت.
على الرغم من أن الآلهة السماوية أقوى من السادة والآلهة العظيمة، إلا أنهم أضعف من آلهة الأصل. لهذا السبب عندما يصبح أولئك الذين يسلكون مسار الألوهية آلهة عظيمة، فإنهم يشاركون في محاكمة السماء للحصول على جوهر الأصل للتحول إلى مسار الكمال من خلال أن يصبحوا آلهة أصل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات