مغامرات السفاح
الفصل 346 – مغامرات السفاح
سار بيتلمون وأصدر أصوات “با تا با تا” أثناء تحركه نحو وجهته.
“مهمة؟ لا ، ما الذي تريده “.
جلس قزم يُدعى بوند في مقعد الراكب حاملاً خريطة وهو يوجه السائق.
أشار بوند إلى القزم حتى يلتزم الصمت.
تردد صوت “بوم” من ظهره.
توقفت وحوش بيتلمون بأكملها بينما صرخ شخص ، “سقط مخلوق ما!”
توقفت وحوش بيتلمون بأكملها بينما صرخ شخص ، “سقط مخلوق ما!”
“ادفنه وخزن ممتلكاته. سنعيده عندما نعود إلى وينترفيل ، “أمر بوند.
عبس بوند وألقى بالخريطة على المقعد ، حيث وقف وتقدم إلى مؤخرة بيتلمون.
شعر بوند بالحيرة ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء ، لذلك سمح للطبيب بحمل القزم المصاب إلى بيتلمون آخر. لم يكن لديهم الكثير من الوقت وكانوا بحاجة إلى الاستفادة الكاملة من هذه الليلة عندما يكون الغيلان نائمين لإجراء الموجة الأولى من المراقبة!
“كيف سقط المخلوق؟”
لقد كان قدوة لهم ، حتى لو تم تقييده وتعذيبه بقسوة ، لن يتوقف عن المقاومة. إذا لم يكن يريد العمل ، فلن يعمل. إذا لم يكن يريد النهوض من السرير ، فلن يستيقظ. حتى لو كان على وشك الموت ، لن يتحرك شبرًا واحدًا. كان رجلا حقيقيا!
“ألم يستخدم حزام الأمان؟”
جلس قزم يُدعى بوند في مقعد الراكب حاملاً خريطة وهو يوجه السائق.
“لا اعلم ، ربما كان مهملاً؟”
شعر بوند أن نيكولاس كان يتملق المملكة الأبدية للغاية ، حيث كان غير سعيد بذلك.
تجاهل بوند ضباط استخبارات وينترفيل الذين كانوا يهمسون لبعضهم البعض. فتح باب العربة التي كانت على ظهر بيتلمون ونظر إلى القافلة خلفها. نزل مخلوق اخر لمساعدة الضحية ، الذي كان قزم ملقى على الأرض يمتلك رموز خضراء غير معروفة فوق رأسه.
“لا ، القائد بوند ، إنه لم يمت …” كان الطبيب مرتبكا. “لديه كدمات فقط بينما جاءت الدماء من الدورة الشهرية الخاصة بي. بعد محاولتي إنقاذه ، توقفت عن إيقافها. لكن هذا ليس مهمًا. هذا القزم غريب للغاية. وفقًا للذين كانوا معه ، انزلق جسده من بيتلمون وسقط على مؤخرته. من الناحية المنطقية ، لا ينبغي أن يكون قد أغمي عليه … “
لقد كان محاربًا من المملكة الأبدية.
على الرغم من أنه أراد الهروب ، إلا أن إصابات ساقه لم تلتئم. حتى لو أراد الهرب ، لن يكون قادرًا على ذلك ، خاصةً مع العمود الفقري المشوه. لم يكن مناسبًا للقتال.
نزل بوند بسرعة على سلم الحبل ، بينما توجه قزم نحوه وقال ، “القائد بوند ، سقط محارب من المملكة الأبدية من مؤخرة بيتلمون بعد ان اغمي عليه!”
لقد كان قدوة لهم ، حتى لو تم تقييده وتعذيبه بقسوة ، لن يتوقف عن المقاومة. إذا لم يكن يريد العمل ، فلن يعمل. إذا لم يكن يريد النهوض من السرير ، فلن يستيقظ. حتى لو كان على وشك الموت ، لن يتحرك شبرًا واحدًا. كان رجلا حقيقيا!
أومأ بوند ، حيث شعر بنفاد صبره. كان هذا هو اليوم الثالث فقط من الرحلة من وينترفيل ، وقد واجه ما لا يقل عن عشرة حوادث من هذا القبيل.
كانت هذه الأسئلة من محاربي المملكة الأبدية ، والتي تم طرحها مرات لا تحصى ، تنبهه بأن هذه المخلوقات لم تكن هنا لأداء المراقبة العسكرية بل للقيام برحلة!
ستحدث هذه الحوادث عادة في الليل.
بعد رؤية السفاح خارج قفصه ، قام بإنذار الحراس. نهض الحراس الآخرون في الغرفة وهاجموا السفاح وضربوه حتى أصيب بجروح خطيرة.
لم تكن الأشياء الوحيدة التي أزعجته أيضًا.
“ايها العجوز ، ما هي المهمة التي تود إعطائها لي؟” مشى السفاح إليه بصمت وطلب بترقب.
عندما يمر بوند من بيتلمون حاملاً لاعبي المملكة الأبدية ، سيختلس قزم ما النظر ويسأل ، “007! كم يوم حتى نصل إلى وجهتنا؟ “
لقد كان قدوة لهم ، حتى لو تم تقييده وتعذيبه بقسوة ، لن يتوقف عن المقاومة. إذا لم يكن يريد العمل ، فلن يعمل. إذا لم يكن يريد النهوض من السرير ، فلن يستيقظ. حتى لو كان على وشك الموت ، لن يتحرك شبرًا واحدًا. كان رجلا حقيقيا!
“اشش!”
أومأ بوند ، حيث شعر بنفاد صبره. كان هذا هو اليوم الثالث فقط من الرحلة من وينترفيل ، وقد واجه ما لا يقل عن عشرة حوادث من هذا القبيل.
أشار بوند إلى القزم حتى يلتزم الصمت.
شعر بوند بالحيرة ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء ، لذلك سمح للطبيب بحمل القزم المصاب إلى بيتلمون آخر. لم يكن لديهم الكثير من الوقت وكانوا بحاجة إلى الاستفادة الكاملة من هذه الليلة عندما يكون الغيلان نائمين لإجراء الموجة الأولى من المراقبة!
كانت هذه الأسئلة من محاربي المملكة الأبدية ، والتي تم طرحها مرات لا تحصى ، تنبهه بأن هذه المخلوقات لم تكن هنا لأداء المراقبة العسكرية بل للقيام برحلة!
بالنسبة لكونه كسولًا في العمل ، لا يمكن إلقاء اللوم على السفاح لأنه اضطر إلى تناول وجباته والذهاب إلى الحمام. في أوقات أخرى ، سيصرخ عليه أصدقاؤه لينضم إليهم في حفلة الشواء الخاصة بهم ، وهو أمر جيد لا يمكن تفويته.
تجاذبوا أطراف الحديث وغنوا ولعبوا الورق ، بل وقاتلوا فيما بينهم. من حين لآخر ، سيصرخون قائلين ، “كم يوم حتى نصل إلى وجهتنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحراس في الغرفة نائمين. فتح السفاح قفصه بتكتم. لم يكن مضطرًا إلى الابتعاد عن الأنظار مثل قطة لأن عموده الفقري كان مشوهًا بشكل سيئ لدرجة أنه لم يستطع تقويم ظهره.
لم ير قط مخلوقات تفعل مثل هذه الأشياء. إذا لم يكن متأكدًا من أنهم كانوا مساعدين من المملكة الأبدية ، لكان قد اعتقد أنهم جواسيس أُرسِلوا لتخريب المهمة. لم يسبق له أن واجه مثل هؤلاء المراقبين الغير منضبطين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تقييد الحراس مقيدين ، لذلك لم يضربوا السفاح حتى الموت. لكنهم جلدوه حتى انشق لحمه. وجد الحراس أنه من الغريب أنه مهما ضربوه فلن يقف ويعمل! لا يهم من جلده!
على الرغم من أنه كان مليئًا بالشكاوى ، إلا انه تلقى أمر لورد الزنزانة نيكولاس لحمايتهم ، حتى لو اضطروا إلى التضحية بأنفسهم!
لم تكن الأشياء الوحيدة التي أزعجته أيضًا.
شعر بوند أن نيكولاس كان يتملق المملكة الأبدية للغاية ، حيث كان غير سعيد بذلك.
إذا عرف عن ذلك سابقا ، لما وافق على مرافقتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سقط المخلوق؟”
كان بوند غاضبا ، لكنه دفع بنفسه إلى مكان الحادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحراس في الغرفة نائمين. فتح السفاح قفصه بتكتم. لم يكن مضطرًا إلى الابتعاد عن الأنظار مثل قطة لأن عموده الفقري كان مشوهًا بشكل سيئ لدرجة أنه لم يستطع تقويم ظهره.
سقط القزم على رأسه ، الذي كان ينزف الآن.
قام الطبيب المرافق بفحص القزم النازف وهز رأسه.
“ايها العجوز ، ما هي المهمة التي تود إعطائها لي؟” مشى السفاح إليه بصمت وطلب بترقب.
تنهد بوند. قبل وصولهم إلى الوجهة ، كان لديهم بالفعل ضحايا ، مما منحه مشاعر مختلطة حول المهمة.
على الرغم من أنه أراد الهروب ، إلا أن إصابات ساقه لم تلتئم. حتى لو أراد الهرب ، لن يكون قادرًا على ذلك ، خاصةً مع العمود الفقري المشوه. لم يكن مناسبًا للقتال.
“ادفنه وخزن ممتلكاته. سنعيده عندما نعود إلى وينترفيل ، “أمر بوند.
إذا عرف عن ذلك سابقا ، لما وافق على مرافقتهم!
“لا ، القائد بوند ، إنه لم يمت …” كان الطبيب مرتبكا. “لديه كدمات فقط بينما جاءت الدماء من الدورة الشهرية الخاصة بي. بعد محاولتي إنقاذه ، توقفت عن إيقافها. لكن هذا ليس مهمًا. هذا القزم غريب للغاية. وفقًا للذين كانوا معه ، انزلق جسده من بيتلمون وسقط على مؤخرته. من الناحية المنطقية ، لا ينبغي أن يكون قد أغمي عليه … “
“لا تسيء فهمي ، أنا ناسك قوي ماهر في القتال. بسبب بعض الأمور ، مكثت هنا طواعية. كنت أنتظر فتى موهوب مثلك. إذا كنت قادرًا على الهروب وجلبي معك ، فأنا على استعداد لتعليمك ما أعرفه … “
((الطبيب = انثى))
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحراس في الغرفة نائمين. فتح السفاح قفصه بتكتم. لم يكن مضطرًا إلى الابتعاد عن الأنظار مثل قطة لأن عموده الفقري كان مشوهًا بشكل سيئ لدرجة أنه لم يستطع تقويم ظهره.
“هل هو مرض؟”
في زنزانة مظلمة ، ترددت اصوات الشخير.
“حسنًا ، هذا ممكن. الشيء الغريب هو أنه في كل مرة ينزلقون فيها ويُغمى عليهم ، ستظهر عليهم الأعراض نفسها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل بوند بسرعة على سلم الحبل ، بينما توجه قزم نحوه وقال ، “القائد بوند ، سقط محارب من المملكة الأبدية من مؤخرة بيتلمون بعد ان اغمي عليه!”
أشار الطبيب إلى بيتلمون الذي كان يحمل اللاعبين. انتشر عدد كبير من اللاعبين على جسد بيتلمون. لم يكونوا قلقين على الإطلاق بل يبدو أنهم كانوا يستمتعون بالعرض.
كان بوند غاضبا ، لكنه دفع بنفسه إلى مكان الحادث.
شعر بوند بالحيرة ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء ، لذلك سمح للطبيب بحمل القزم المصاب إلى بيتلمون آخر. لم يكن لديهم الكثير من الوقت وكانوا بحاجة إلى الاستفادة الكاملة من هذه الليلة عندما يكون الغيلان نائمين لإجراء الموجة الأولى من المراقبة!
قال العجوز بهدوء وهو ينظر إلى السفاح ، “أيها الفتى الصغير ، كنت أراقبك”.
عندما مر ببيتلمون مرة أخرى ، صرخ اللاعبون ، “007! متى سنصل إلى الوجهة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العجوز مذهولًا ، حيث لم يتوقع أن يكون لدى السفاح مثل هذه الطموحات. ألم يرغب معظم الناس في أن يكونوا أثرياء أو يجدون حب حياتهم؟
“اشش!”
“لا تسيء فهمي ، أنا ناسك قوي ماهر في القتال. بسبب بعض الأمور ، مكثت هنا طواعية. كنت أنتظر فتى موهوب مثلك. إذا كنت قادرًا على الهروب وجلبي معك ، فأنا على استعداد لتعليمك ما أعرفه … “
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السفاح خائفا. أدار رأسه ورأى حارسًا ينهض بسرعة.
في زنزانة مظلمة ، ترددت اصوات الشخير.
((الطبيب = انثى))
تم سماع أصوات نقر ، حيث استخدم السفاح الجريح شريطًا معدنيًا لفتح قفل.
أضاءت عيون السفاح. في هذه اللحظة صرخ أحد الحراس ، “ماذا تفعل؟ هل تهرب من السجن؟ “
كان على دراية بهذا القفل. في غضون 30 ثانية ، سيكون قادرًا على فتح القفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر السفاح في اتجاه الصوت ورأى عجوزا مسجونا بلحية بيضاء وكانت عيناه حادة مثل النسر. ارتجف قلب السفاح بشدة. لم يكن هذا العجوز بسيطًا كما بدا عليه!
أما بالنسبة لإصاباته ، فقد تعرض للضرب من قبل قطاع الطرق ، لكن الجروح التأمت بمساعدة الجرعات السحرية والمانا. الآن ، أصيب جسده بجروح من قبل حراس السجن.
أشار بوند إلى القزم حتى يلتزم الصمت.
قاموا بجلده لأنه رفض الخروج من السرير وكونه كسولًا أثناء العمل.
تنهد السفاح بارتياح. أتت فرصته في الهروب من السجن.
على الرغم من أنه اضطر إلى الاستيقاظ في وقت محدد ، إلا أن السفاح لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه كان عليه أن يأكل فطوره أولاً.
شعر بوند بالحيرة ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء ، لذلك سمح للطبيب بحمل القزم المصاب إلى بيتلمون آخر. لم يكن لديهم الكثير من الوقت وكانوا بحاجة إلى الاستفادة الكاملة من هذه الليلة عندما يكون الغيلان نائمين لإجراء الموجة الأولى من المراقبة!
بالنسبة لكونه كسولًا في العمل ، لا يمكن إلقاء اللوم على السفاح لأنه اضطر إلى تناول وجباته والذهاب إلى الحمام. في أوقات أخرى ، سيصرخ عليه أصدقاؤه لينضم إليهم في حفلة الشواء الخاصة بهم ، وهو أمر جيد لا يمكن تفويته.
كانت هذه الأسئلة من محاربي المملكة الأبدية ، والتي تم طرحها مرات لا تحصى ، تنبهه بأن هذه المخلوقات لم تكن هنا لأداء المراقبة العسكرية بل للقيام برحلة!
في بعض الأحيان ، سيتوقف عن اللعب قبل أن يحين وقت استراحة العبيد ، لذلك سيرى الحراس بشري ينهار على الأرض ، حيث سيعتقدون أنه كان يتهرب من العمل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اشش!”
تم تقييد الحراس مقيدين ، لذلك لم يضربوا السفاح حتى الموت. لكنهم جلدوه حتى انشق لحمه. وجد الحراس أنه من الغريب أنه مهما ضربوه فلن يقف ويعمل! لا يهم من جلده!
على الرغم من أنه اضطر إلى الاستيقاظ في وقت محدد ، إلا أن السفاح لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه كان عليه أن يأكل فطوره أولاً.
جعل هذا الأمر الحراس أقل غضبًا.
تردد صوت “بوم” من ظهره.
اهتز الحراس بشدة بسبب مثابرة السفاح ، حتى العبيد الذين تم حبسهم في الأقفاص كانوا مملوئين بالاحترام له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تقييد الحراس مقيدين ، لذلك لم يضربوا السفاح حتى الموت. لكنهم جلدوه حتى انشق لحمه. وجد الحراس أنه من الغريب أنه مهما ضربوه فلن يقف ويعمل! لا يهم من جلده!
لقد كان قدوة لهم ، حتى لو تم تقييده وتعذيبه بقسوة ، لن يتوقف عن المقاومة. إذا لم يكن يريد العمل ، فلن يعمل. إذا لم يكن يريد النهوض من السرير ، فلن يستيقظ. حتى لو كان على وشك الموت ، لن يتحرك شبرًا واحدًا. كان رجلا حقيقيا!
لقد كان محاربًا من المملكة الأبدية.
لم يكن السفاح يعرف أنه أصبح بطلهم عن طريق الثرثرات. بدلاً من ذلك ، كان أكثر قلقًا بشأن الحبكات الجديدة. إذا لم تكن هناك حبكات جديدة ، فسيكون عليه إنشاء واحدة – على سبيل المثال ، الهروب من السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الطبيب المرافق بفحص القزم النازف وهز رأسه.
كان الحراس في الغرفة نائمين. فتح السفاح قفصه بتكتم. لم يكن مضطرًا إلى الابتعاد عن الأنظار مثل قطة لأن عموده الفقري كان مشوهًا بشكل سيئ لدرجة أنه لم يستطع تقويم ظهره.
تنهد السفاح بارتياح. أتت فرصته في الهروب من السجن.
فتح باب السجن وتوقف للاستماع إلى الأصوات. انقلب أحد الحراس وتمتم في حلمه قبل أن يصمت مرة أخرى.
كان بوند غاضبا ، لكنه دفع بنفسه إلى مكان الحادث.
تنهد السفاح بارتياح. أتت فرصته في الهروب من السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الطبيب المرافق بفحص القزم النازف وهز رأسه.
عندما كان على وشك المغادرة ، سمع صوتًا ناعمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحراس في الغرفة نائمين. فتح السفاح قفصه بتكتم. لم يكن مضطرًا إلى الابتعاد عن الأنظار مثل قطة لأن عموده الفقري كان مشوهًا بشكل سيئ لدرجة أنه لم يستطع تقويم ظهره.
“مرحبا.”
سعل العجوز عدة مرات ثم أكمل.” إذا عليك أن تهرب من السجن. هل لديك خطة مفصلة؟ ” سأل العجوز.
نظر السفاح في اتجاه الصوت ورأى عجوزا مسجونا بلحية بيضاء وكانت عيناه حادة مثل النسر. ارتجف قلب السفاح بشدة. لم يكن هذا العجوز بسيطًا كما بدا عليه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لإصاباته ، فقد تعرض للضرب من قبل قطاع الطرق ، لكن الجروح التأمت بمساعدة الجرعات السحرية والمانا. الآن ، أصيب جسده بجروح من قبل حراس السجن.
قال العجوز بهدوء وهو ينظر إلى السفاح ، “أيها الفتى الصغير ، كنت أراقبك”.
على الرغم من أنه أراد الهروب ، إلا أن إصابات ساقه لم تلتئم. حتى لو أراد الهرب ، لن يكون قادرًا على ذلك ، خاصةً مع العمود الفقري المشوه. لم يكن مناسبًا للقتال.
“ايها العجوز ، ما هي المهمة التي تود إعطائها لي؟” مشى السفاح إليه بصمت وطلب بترقب.
تجاهل بوند ضباط استخبارات وينترفيل الذين كانوا يهمسون لبعضهم البعض. فتح باب العربة التي كانت على ظهر بيتلمون ونظر إلى القافلة خلفها. نزل مخلوق اخر لمساعدة الضحية ، الذي كان قزم ملقى على الأرض يمتلك رموز خضراء غير معروفة فوق رأسه.
“مهمة؟ لا ، ما الذي تريده “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحراس في الغرفة نائمين. فتح السفاح قفصه بتكتم. لم يكن مضطرًا إلى الابتعاد عن الأنظار مثل قطة لأن عموده الفقري كان مشوهًا بشكل سيئ لدرجة أنه لم يستطع تقويم ظهره.
“أريد أن أصبح أقوى! أريد معدات قوية تجعلني لا أقهر! أنا مقاتل طبيعي! ” صرخ السفاح بصوت مرتفع.
توقفت وحوش بيتلمون بأكملها بينما صرخ شخص ، “سقط مخلوق ما!”
كان العجوز مذهولًا ، حيث لم يتوقع أن يكون لدى السفاح مثل هذه الطموحات. ألم يرغب معظم الناس في أن يكونوا أثرياء أو يجدون حب حياتهم؟
“مرحبا.”
سعل العجوز عدة مرات ثم أكمل.” إذا عليك أن تهرب من السجن. هل لديك خطة مفصلة؟ ” سأل العجوز.
“لا اعلم ، ربما كان مهملاً؟”
“آه؟”
توقفت وحوش بيتلمون بأكملها بينما صرخ شخص ، “سقط مخلوق ما!”
“لا تسيء فهمي ، أنا ناسك قوي ماهر في القتال. بسبب بعض الأمور ، مكثت هنا طواعية. كنت أنتظر فتى موهوب مثلك. إذا كنت قادرًا على الهروب وجلبي معك ، فأنا على استعداد لتعليمك ما أعرفه … “
أومأ بوند ، حيث شعر بنفاد صبره. كان هذا هو اليوم الثالث فقط من الرحلة من وينترفيل ، وقد واجه ما لا يقل عن عشرة حوادث من هذا القبيل.
أضاءت عيون السفاح. في هذه اللحظة صرخ أحد الحراس ، “ماذا تفعل؟ هل تهرب من السجن؟ “
على الرغم من أنه اضطر إلى الاستيقاظ في وقت محدد ، إلا أن السفاح لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه كان عليه أن يأكل فطوره أولاً.
كان السفاح خائفا. أدار رأسه ورأى حارسًا ينهض بسرعة.
بالنسبة لكونه كسولًا في العمل ، لا يمكن إلقاء اللوم على السفاح لأنه اضطر إلى تناول وجباته والذهاب إلى الحمام. في أوقات أخرى ، سيصرخ عليه أصدقاؤه لينضم إليهم في حفلة الشواء الخاصة بهم ، وهو أمر جيد لا يمكن تفويته.
على الرغم من أنه أراد الهروب ، إلا أن إصابات ساقه لم تلتئم. حتى لو أراد الهرب ، لن يكون قادرًا على ذلك ، خاصةً مع العمود الفقري المشوه. لم يكن مناسبًا للقتال.
“لا اعلم ، ربما كان مهملاً؟”
بعد رؤية السفاح خارج قفصه ، قام بإنذار الحراس. نهض الحراس الآخرون في الغرفة وهاجموا السفاح وضربوه حتى أصيب بجروح خطيرة.
أصبح السفاح غير متصل باللعبة في منتصف الضرب. كان على دراية بالتجربة. بعد تعرضه للضرب ، سيتم علاجه ولن يكون قادرًا على الحركة لمدة نصف يوم. لم يكن يريد الاتصال باللعبة والنظر إلى الشبكة المعدنية للقفص فحسب.
عبس بوند وألقى بالخريطة على المقعد ، حيث وقف وتقدم إلى مؤخرة بيتلمون.
“ألم يستخدم حزام الأمان؟”
“حسنًا ، هذا ممكن. الشيء الغريب هو أنه في كل مرة ينزلقون فيها ويُغمى عليهم ، ستظهر عليهم الأعراض نفسها “.
أضاءت عيون السفاح. في هذه اللحظة صرخ أحد الحراس ، “ماذا تفعل؟ هل تهرب من السجن؟ “
الترجمة: Hunter
لم ير قط مخلوقات تفعل مثل هذه الأشياء. إذا لم يكن متأكدًا من أنهم كانوا مساعدين من المملكة الأبدية ، لكان قد اعتقد أنهم جواسيس أُرسِلوا لتخريب المهمة. لم يسبق له أن واجه مثل هؤلاء المراقبين الغير منضبطين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السفاح خائفا. أدار رأسه ورأى حارسًا ينهض بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
