اليوسفي الثقيل
الفصل 434 – اليوسفي الثقيل
اندهش كل من جورج ، ولانسلوت ، والوريث المجهول لمنطقة يورك.
لم يمت جورج في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحث آرثر و لا يرتدي السروال و سيلفاناس و الفلاح و شعر الصدر المشتعل وعشرون من أعضاء تحالف الرواد عن الدلائل الصحيحة.
قُتل بعض الفرسان بينما هرب آخرون. مات صديقه الطيب جون في المعركة. ركع جورج على ركبتيه بلا أمل وألقى سلاحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا قلقين أيضًا من احتمال انتشار الطاعون.
…
لم يكن جورج قديسا. على الرغم من أنه كان فارسًا ومتدينا ، إلا أنه لم يكن لديه أي نوع من التعاطف في المعركة.
نظر إلى السفاح ، الذي طُعن حتى الموت عدة مرات لكنه تمكن من الظهور مرارًا وتكرارًا أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما كانت تفعله نقابة آرثر.
لم يُقتل السفاح بالكامل ، حيث تم شفائه من قبل كاهن قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الملك لم يستطع الوقوف على الشرفة والتحدث معه بطريقة متعالية.
هذا ما اعتقده جورج.
انفتح باب الشرفة الخشبية في الطابق الثاني ، وخرجت شابة متوسطة الارتفاع تبلغ من العمر حوالي 13 أو 14 عام. لم تكن ترتدي أي تاج ، لكنها كانت ملكة فيكتوريا — ليلو ، صاحبة الجلالة!
عندما أنهى حركته الاخيره ، انتظر ليتم قتله. لكنه وجد أن اللاعبين قد توقفوا فجأة عن الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الملك لم يستطع الوقوف على الشرفة والتحدث معه بطريقة متعالية.
أراد بعض اللاعبين الآخرين مهاجمته ولكن تم إيقافهم من قبل الاخرين.
صرخ لانسلوت ، “انتظرِ ، انتظرِ لحظة! إنه فتى! “
“يا إلهي ، هل توقف عن الهجوم. إذا مات الزعيم ، فلن يكون هناك المزيد من المهام! “
لا يمكن إنكار أن هؤلاء البرابرة كانوا وسيمين وجميلين.
“لقد استسلم الزعيم! انظر ، لقد ألقى سلاحه! “
كان هناك سوق ليلي في وينترفيل ، حيث عرف اللاعبون عن ذلك. بحث آرثر وأعضائه حتى وقت متأخر من الليل قبل أن يتوقفوا عن اللعب.
“لا ، ما زال يرتدي درعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تنوير الرئيس الثاني.
“ماذا ، هل ما زال يرتديها؟”
“لا ، سمعت وصف السجين وظننت أنني قد أعرفه. لذلك ، جئت لإلقاء نظرة “. هز لانسلوت رأسه ونظر إلى جورج وهو جالس على الأرض.
لم يفهم جورج ما كانوا يقولون. هل طلبوا منه الاستسلام؟
فكر جورج كثيرا.
جرد جورج درعه عندما رأى أن أعدائه ليس لديهم نية لقتله. ظن أنهم برابرة لا يمكن فهمه ، لكنه كان مخطئًا.
“آه؟” لم يكن لانسلوت قادرًا على فهم ما كان يحدث.
لم يكن لديهم نية لقتل فارس مستسلم. من المحتمل أنهم سيمسكون به.
“آه؟” لم يكن لانسلوت قادرًا على فهم ما كان يحدث.
بالنسبة لجورج ، كانت هذه بُشرى سارة.
اندهش كل من جورج ، ولانسلوت ، والوريث المجهول لمنطقة يورك.
لقد ظن أنه سيموت. الآن بعد أن أتيحت له فرصة العيش ، كيف لا يكون سعيدًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، تم القبض عليه وإعادته إلى مدينة فيكتوريا.
جرد جورج دروعه ولم يُترك إلا بملابسه.
ظهر بشري شاحب. كان هذا الشاب الذي أطلقت عليه سوفتي!
واصل اللاعبون مناقشتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُقتل السفاح بالكامل ، حيث تم شفائه من قبل كاهن قوي.
“لا ، يجب أن نقتله. لا يزال يرتدي ملابسه. هذه ملابس عالية الجودة! “
منذ متى أصبح الكونت جلامورجان؟ هل كان لديه لقب نبيل؟
“يا إلهي ، إنها ملابس رائعة. إنها ملابس النبلاء! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جورج لم يكن على دراية بالأمر ، إلا أنه كان يعلم أن مواد البناء المستخدمة في مدينة فيكتوريا لم يتم إنتاجها بواسطة الآلات المحترفة. تم إنتاجها من قبل المبتدئين. حتى جورج اعتقد أنه يستطيع إنتاجها.
“توقفوا عن ضربه. لقد استسلم الزعيم بالفعل! “
نظر إلى السفاح ، الذي طُعن حتى الموت عدة مرات لكنه تمكن من الظهور مرارًا وتكرارًا أمامه.
صرخ اللاعبين على بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما كانت تفعله نقابة آرثر.
كان جورج على وشك أن يذرف دموع الذل ، لكنه تحمل ذلك وخلع ثيابه.
سال لعاب اوتاكو السمين عندما رأى القفص المعدني ، لكن الرئيس الكبير جره بعيدًا.
بعد ذلك ، تم القبض عليه وإعادته إلى مدينة فيكتوريا.
صرخ اللاعبين على بعضهم البعض.
…
…
في قفص معدني بارد ، أنزل جورج رأسه بخيبة أمل ونظر إلى الخارج بلا حراك. كانت المدينة مدمرة أكثر بكثير من أفقر قرية.
منذ متى أصبح الكونت جلامورجان؟ هل كان لديه لقب نبيل؟
كانت هذه فيكتوريا ، مدينة الحرية فيكتوريا.
لم تفكر ليلو كما قالت ، “جيد ، ستكون زوجة الكونت لانسلوت. سنقتل دوق يورك وسترثه. ستكون منطقة يورك جزءًا من منطقتي! لقد تقرر الأمر. “
على الرغم من أنها كانت مدينة الحرية ، حيث كان بها العديد من البشر ، إلا أن الطرق والمنازل كانوا أدنى من قرية مشتركة.
…
على الرغم من أن جورج لم يكن على دراية بالأمر ، إلا أنه كان يعلم أن مواد البناء المستخدمة في مدينة فيكتوريا لم يتم إنتاجها بواسطة الآلات المحترفة. تم إنتاجها من قبل المبتدئين. حتى جورج اعتقد أنه يستطيع إنتاجها.
“يا إلهي ، هل توقف عن الهجوم. إذا مات الزعيم ، فلن يكون هناك المزيد من المهام! “
المبنى الجذاب الوحيد كان القلعة. على الرغم من أنها كانت مصنوعة من النباتات ، إلا أن روعتها وأسلوب بنائها كانا جذابين للعيون. لم يكن لديها أي أثر للصناعة.
…
إلى جانب المباني ، كانت طريقتهم في تخزين أغراضهم غريبة. لم يكن لديهم موظف مخصص للتخزين. تم تكديس جميع المعدات في مكان فارغ خارج القلعة ، بالإضافة إلى المعدات الملطخة بالدماء والمواد الغذائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديهم نية لقتل فارس مستسلم. من المحتمل أنهم سيمسكون به.
كان الأمر بشعاً. هل أكلوا مثل هذه الأشياء؟ الأشياء الخضراء والزرقاء والملونة التي بدت وكأنها مصنوعة من أجزاء حيوانية.
…
شعر جورج بأنه محظوظ لأنهم لم يكونوا غيلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر اللاعبون الذين خرجوا من وضع الرسوم المتحركة بسعادة.
لقد رأى الفيكتوريين يجمعون الموتى معًا. ثم حرقوا الجثث دون أي مشاعر أو طقوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الفلاح أن تقدمهم كان يقترب من طريق مسدود ، سأل عرضًا ، “رئيس ، من أين اشتريت القميص؟”
عندما أعادوا الخيول الميتة ، كانوا حزينين ويائسين.
كان جورج على وشك أن يذرف دموع الذل ، لكنه تحمل ذلك وخلع ثيابه.
بدا وكأن الخيول أغلى من حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الفلاح أن تقدمهم كان يقترب من طريق مسدود ، سأل عرضًا ، “رئيس ، من أين اشتريت القميص؟”
لم يكن جورج قديسا. على الرغم من أنه كان فارسًا ومتدينا ، إلا أنه لم يكن لديه أي نوع من التعاطف في المعركة.
لم يفهم جورج ما كانوا يقولون. هل طلبوا منه الاستسلام؟
كان جمع الجثث لإحراقها بمثابة تعاطف كبير. هذا من شأنه أن يمنع الجثث من أن تأكلها وحوش البرية.
إلى جانب المباني ، كانت طريقتهم في تخزين أغراضهم غريبة. لم يكن لديهم موظف مخصص للتخزين. تم تكديس جميع المعدات في مكان فارغ خارج القلعة ، بالإضافة إلى المعدات الملطخة بالدماء والمواد الغذائية.
كانوا قلقين أيضًا من احتمال انتشار الطاعون.
…
كان جورج يطلق العنان لخياله. لم يستطع أن يفهم كيف هزمه هؤلاء البرابرة.
كان الأمر بشعاً. هل أكلوا مثل هذه الأشياء؟ الأشياء الخضراء والزرقاء والملونة التي بدت وكأنها مصنوعة من أجزاء حيوانية.
لا يمكن إنكار أن هؤلاء البرابرة كانوا وسيمين وجميلين.
أشار إلى متجر كان يحزم امتعته للاغلاق. رأوا صاحب متجر يرتدي ملابس عليها قطة برتقالية مطبوعة على صدره. لم يكن القط البرتقالي يعاني من السمنة ، لكن صاحب المتجر كان يعاني من السمنة.
كان هناك أيضا الجنيات و والإلف.
“هل أنت جورج؟” وقفت ليلو على الشرفة وحدقت في جورج.
ظهر هامستر سمين مرعب أمام القفص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يصرخ ، تم تقييده من قبل الهامستر الثلاثة.
“هل هو الزعيم؟” نظر الهامستر إلى جورج وتحدث بلغة شريرة غير معروفة.
“لا ، ما زال يرتدي درعًا!”
“نعم. لديه شعر أصفر … “اقترب هامستر آخر.
“متى سنتناول وجبتنا؟” كان هذا هو الهامستر الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يجبر آرثر أعضاء نقابته على البقاء لوقت إضافي للبحث عن أدلة. بعد كل شيء ، كانوا يلعبون ولا يعملون. لم يدفع آرثر لأعضائه أي رواتب ، على عكس النقابات الغنية الأخرى.
“أوه! لانسلوت هنا. تحدث بلغة البشر”. قال الهامستر الأول بقلق.
كانت هذه فيكتوريا ، مدينة الحرية فيكتوريا.
“مرحبًا ، الكونت جلامورجان. هل أنت هنا لرؤية الزعيم؟ ” قام الهامستر الثاني بتقويم جسده. كان يتحدث بلغة يفهمها جورج.
كان الشخص مضطربًا. صرخ للملكة فيكتوريا التي كانت في الشرفة ، “سموك! أعرف موقع قلعة دوق يورك! أعرف أيضًا عن وريثه. أنا واحد من الورثاء! “
بينما كان جورج يحاول معرفة نية الهامستر الثلاثة ، رأى وجهًا مألوفًا. لانسلوت!
كان الأمر بشعاً. هل أكلوا مثل هذه الأشياء؟ الأشياء الخضراء والزرقاء والملونة التي بدت وكأنها مصنوعة من أجزاء حيوانية.
منذ متى أصبح الكونت جلامورجان؟ هل كان لديه لقب نبيل؟
شاهد لانسلوت الشخص وهو يخرج ، شعر كما لو أن قلبه كان يدق…
أمسك لانسلوت بمقبض سيفه ومشى. نظر إلى جورج الموضوع في القفص والهامستر الثلاثة ، ثم انحنى للهامستر. على الرغم من أنه كان الكونت جلامورجان ، إلا أنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد.
“ماذا ، هل ما زال يرتديها؟”
“كونت جلامورجان ، نعتزم إحضار هذا الفتى ذو الشعر الذهبي لرؤية ملكة فيكتوريا. هل لديك أي مشكلة مع ذلك؟ ” نظر الرئيس الكبير إلى لانسلوت وسأل.
من المنشورات على منتدى المناقشة ، لم يكن للاعبين أي شيء مهم.
“لا ، سمعت وصف السجين وظننت أنني قد أعرفه. لذلك ، جئت لإلقاء نظرة “. هز لانسلوت رأسه ونظر إلى جورج وهو جالس على الأرض.
سال لعاب اوتاكو السمين عندما رأى القفص المعدني ، لكن الرئيس الكبير جره بعيدًا.
“لقد مر وقت طويل يا جورج.”
فكر جورج كثيرا.
قال جورج وهو ينظر بازدراء إلى لانسلوت ، “اضحك اذا اردت ، أنت غير مخلص”.
كانت هذه فيكتوريا ، مدينة الحرية فيكتوريا.
كان جورج في موقف مضحك. لم يكن يرتدي أي ملابس ، حيث بدا وكأنه حيوان في القفص المعدني.
“كونت جلامورجان ، نعتزم إحضار هذا الفتى ذو الشعر الذهبي لرؤية ملكة فيكتوريا. هل لديك أي مشكلة مع ذلك؟ ” نظر الرئيس الكبير إلى لانسلوت وسأل.
“ما الأمر؟ ماذا قلت يا جورج؟ لانسلوت غير مخلص؟ هل كنتما زميلان في الفصل؟ هل أعطيت بعضكما أسماء أخرى في الفصل؟ ” بدا الرئيس الثاني في حيرة من أمره.
بالنسبة لجورج ، كانت هذه بُشرى سارة.
قال الرئيس الكبير ، “إنها عادتهم فقط. يحبون إنشاء الألقاب. مثل السفاح ، كان يطلق عليه السفاح النائم لأنه كان جيدًا في النوم “.
صرخ لانسلوت ، “انتظرِ ، انتظرِ لحظة! إنه فتى! “
تم تنوير الرئيس الثاني.
شعر جورج بأنه محظوظ لأنهم لم يكونوا غيلان.
تحدث الهامستر مع أنفسهم ، لكن لانسلوت لم يهتم بهم. نظر إلى جورج وقال ، “ملكة فيكتوريا سيدة قديرة. ما تطلبه منك ، آمل ألا ترفضه. هذه هي فرصتك الأخيرة للبقاء على قيد الحياة “.
ستذهب رينتيا الى وضع عدم الاتصال بالمواعيد المحددة كل ليلة.
ضحك جورج ولم يتكلم.
ظهر هامستر سمين مرعب أمام القفص.
فتح الرئيس الكبير القفص المعدني ، بينما ألقى عليه الرئيس الثاني مجموعة من الملابس. لا يمكن أن يكون عارياً عندما يزور ليلو.
“نعم. لديه شعر أصفر … “اقترب هامستر آخر.
سال لعاب اوتاكو السمين عندما رأى القفص المعدني ، لكن الرئيس الكبير جره بعيدًا.
في قفص معدني بارد ، أنزل جورج رأسه بخيبة أمل ونظر إلى الخارج بلا حراك. كانت المدينة مدمرة أكثر بكثير من أفقر قرية.
تبع جورج الهامستر الثلاثة إلى القلعة. سيقابل ملكة فيكتوريا ، رغم أنه لم يكن متأكدًا من سبب وجود ملكة في قرية فكتوريا الفقيرة.
“أوه! لانسلوت هنا. تحدث بلغة البشر”. قال الهامستر الأول بقلق.
فكر جورج كثيرا.
عندما أعادوا الخيول الميتة ، كانوا حزينين ويائسين.
انفتح باب الشرفة الخشبية في الطابق الثاني ، وخرجت شابة متوسطة الارتفاع تبلغ من العمر حوالي 13 أو 14 عام. لم تكن ترتدي أي تاج ، لكنها كانت ملكة فيكتوريا — ليلو ، صاحبة الجلالة!
…
“هل أنت جورج؟” وقفت ليلو على الشرفة وحدقت في جورج.
لم يكن لدى ليلو أي نية لإظهار نفسها. فوجئ الشاب اللطيف ، لكنه ركض إلى لانسلوت وانحنى له قبل أن يصرخ وعيناه مغمضتان ، “من اليوم فصاعدًا ، أنا زوجتك! ساعدني في هزيمة دوق يورك! ساعدني في استعادة منطقة يورك! “
أومأ جورج برأسه. لم يكن يبدو جيدًا ، حيث كان يشك في أن ملكة فيكتوريا ربما ارادت إذلاله.
كان جورج في موقف مضحك. لم يكن يرتدي أي ملابس ، حيث بدا وكأنه حيوان في القفص المعدني.
حتى الملك لم يستطع الوقوف على الشرفة والتحدث معه بطريقة متعالية.
لم تفكر ليلو كما قالت ، “جيد ، ستكون زوجة الكونت لانسلوت. سنقتل دوق يورك وسترثه. ستكون منطقة يورك جزءًا من منطقتي! لقد تقرر الأمر. “
“جيد ، أين دوق يورك؟ وهل له وريثة أنثى؟ أين هي؟” سألت ليلو بعض الأسئلة على التوالي ، لكن جورج بدا مندهشًا. لم يرد.
…
عبست ليلو ، حيث بدأ صبرها بالنفاذ.
لم تكن خرائط اللعبة الأخرى كبيرة ، فقط خريطة وينترفيل كانت ضخمة.
ظهر بشري شاحب. كان هذا الشاب الذي أطلقت عليه سوفتي!
اندهش كل من جورج ، ولانسلوت ، والوريث المجهول لمنطقة يورك.
شاهد لانسلوت الشخص وهو يخرج ، شعر كما لو أن قلبه كان يدق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الفلاح أن تقدمهم كان يقترب من طريق مسدود ، سأل عرضًا ، “رئيس ، من أين اشتريت القميص؟”
“صاحبة الجلالة ملكة فيكتوريا! اسمحي لي أن أقول بضع كلمات! ” صرخ الشخص بجهد كبير.
في الوقت المتأخر من الليل ، أصبح اللاعبون متعبين بعد يوم من البحث ، لذلك ذهب العديد من اللاعبين الى وضع عدم الاتصال. سيواصلون البحث غدا.
على الرغم من وجود العديد من اللاعبين الذين يشاهدونهم ، الا ان ليلو لم ترغب في سماع محادثاتهم ، لذلك مارست قوتها للسيطرة عليهم. لم يهتم اللاعبون كما لو كانوا في وضع الرسوم المتحركة.
خاصة النقابات الكبيرة. بسبب العداء بين النقابات ، لم يرغبوا في أن يجد منافسوهم الأدلة. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من مهاجمة وقتل بعضهم البعض في وينترفيل. لذلك ، استفادوا بالكامل من وقتهم والطرق الأكثر فاعلية للعثور على الدلائل الصحيحة.
نظرت ملكة فيكتوريا إلى الشخص وأومأت برأسها ، مما سمح له بالتحدث.
“لا ، سمعت وصف السجين وظننت أنني قد أعرفه. لذلك ، جئت لإلقاء نظرة “. هز لانسلوت رأسه ونظر إلى جورج وهو جالس على الأرض.
كان الشخص مضطربًا. صرخ للملكة فيكتوريا التي كانت في الشرفة ، “سموك! أعرف موقع قلعة دوق يورك! أعرف أيضًا عن وريثه. أنا واحد من الورثاء! “
في قفص معدني بارد ، أنزل جورج رأسه بخيبة أمل ونظر إلى الخارج بلا حراك. كانت المدينة مدمرة أكثر بكثير من أفقر قرية.
صرخ الرجل ، وفي الوقت نفسه صرخ جورج بصوت عالٍ ، “خائن! هل ستخذل عمك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر آرثر في الوقت ، حيث كان ينوي الخروج. لكن لا يرتدي السروال صرخ فجأة ، “يا إلهي! هل هذا هو اليوسفي الثقيل؟ “
بينما كان يصرخ ، تم تقييده من قبل الهامستر الثلاثة.
“كونت جلامورجان ، نعتزم إحضار هذا الفتى ذو الشعر الذهبي لرؤية ملكة فيكتوريا. هل لديك أي مشكلة مع ذلك؟ ” نظر الرئيس الكبير إلى لانسلوت وسأل.
لم تفكر ليلو كما قالت ، “جيد ، ستكون زوجة الكونت لانسلوت. سنقتل دوق يورك وسترثه. ستكون منطقة يورك جزءًا من منطقتي! لقد تقرر الأمر. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الفلاح أن تقدمهم كان يقترب من طريق مسدود ، سأل عرضًا ، “رئيس ، من أين اشتريت القميص؟”
استدارت ليلو لتغادر ، لكنها تذكرت شيئًا. أشارت إلى جورج ، الذي تم تقييده ، قائلة ، “حرروه. دعوه يعود لإبلاغ دوق يورك لتجهيز محاربيه ومعداته. ستقوم مدينة فيكتوريا بالانتقام “.
واصل اللاعبون مناقشتهم.
عادت ليلو إلى قلعتها بعد أن تحدثت.
“يا إلهي ، إنها ملابس رائعة. إنها ملابس النبلاء! “
اندهش كل من جورج ، ولانسلوت ، والوريث المجهول لمنطقة يورك.
صرخ الرجل ، وفي الوقت نفسه صرخ جورج بصوت عالٍ ، “خائن! هل ستخذل عمك؟ “
” أوه ، أوه ، أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، تم القبض عليه وإعادته إلى مدينة فيكتوريا.
تم سحب جورج من قبل الهامستر الثلاثة.
نظرت ملكة فيكتوريا إلى الشخص وأومأت برأسها ، مما سمح له بالتحدث.
صرخ لانسلوت ، “انتظرِ ، انتظرِ لحظة! إنه فتى! “
ظهر بشري شاحب. كان هذا الشاب الذي أطلقت عليه سوفتي!
لم يكن لدى ليلو أي نية لإظهار نفسها. فوجئ الشاب اللطيف ، لكنه ركض إلى لانسلوت وانحنى له قبل أن يصرخ وعيناه مغمضتان ، “من اليوم فصاعدًا ، أنا زوجتك! ساعدني في هزيمة دوق يورك! ساعدني في استعادة منطقة يورك! “
…
“آه؟” لم يكن لانسلوت قادرًا على فهم ما كان يحدث.
لقد ظن أنه سيموت. الآن بعد أن أتيحت له فرصة العيش ، كيف لا يكون سعيدًا؟
غادر اللاعبون الذين خرجوا من وضع الرسوم المتحركة بسعادة.
أشار إلى متجر كان يحزم امتعته للاغلاق. رأوا صاحب متجر يرتدي ملابس عليها قطة برتقالية مطبوعة على صدره. لم يكن القط البرتقالي يعاني من السمنة ، لكن صاحب المتجر كان يعاني من السمنة.
لقد حصلوا على المعدات والخيول. في المستقبل القريب ، سيكون لديهم فرصة لمهاجمة منطقة يورك. كيف لا يكونون سعداء؟
المبنى الجذاب الوحيد كان القلعة. على الرغم من أنها كانت مصنوعة من النباتات ، إلا أن روعتها وأسلوب بنائها كانا جذابين للعيون. لم يكن لديها أي أثر للصناعة.
كانوا يشكون من الحبكة الضعيفة. الآن ، تمنوا أقل من ذلك ، لكنهم لم يتمكنوا من مقاومة الرغبة في مهاجمة منطقة يورك!
أمسك لانسلوت بمقبض سيفه ومشى. نظر إلى جورج الموضوع في القفص والهامستر الثلاثة ، ثم انحنى للهامستر. على الرغم من أنه كان الكونت جلامورجان ، إلا أنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد.
…
ضحك جورج ولم يتكلم.
في وينترفيل.
لقد ظن أنه سيموت. الآن بعد أن أتيحت له فرصة العيش ، كيف لا يكون سعيدًا؟
بحث آرثر و لا يرتدي السروال و سيلفاناس و الفلاح و شعر الصدر المشتعل وعشرون من أعضاء تحالف الرواد عن الدلائل الصحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر اللاعبون الذين خرجوا من وضع الرسوم المتحركة بسعادة.
في الآونة الأخيرة ، قام لاعبو المملكة الأبدية بتمشيط الشوارع للعثور على أدلة مهمة لـ مهمة اللقاء الغريب.
لم يكن لدى ليلو أي نية لإظهار نفسها. فوجئ الشاب اللطيف ، لكنه ركض إلى لانسلوت وانحنى له قبل أن يصرخ وعيناه مغمضتان ، “من اليوم فصاعدًا ، أنا زوجتك! ساعدني في هزيمة دوق يورك! ساعدني في استعادة منطقة يورك! “
لم تكن خرائط اللعبة الأخرى كبيرة ، فقط خريطة وينترفيل كانت ضخمة.
من المنشورات على منتدى المناقشة ، لم يكن للاعبين أي شيء مهم.
خلال الأيام القليلة الماضية ، بحث لاعبو المملكة الأبدية في وينترفيل.
الفصل 434 – اليوسفي الثقيل
خاصة النقابات الكبيرة. بسبب العداء بين النقابات ، لم يرغبوا في أن يجد منافسوهم الأدلة. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من مهاجمة وقتل بعضهم البعض في وينترفيل. لذلك ، استفادوا بالكامل من وقتهم والطرق الأكثر فاعلية للعثور على الدلائل الصحيحة.
“ماذا نفعل؟ هل نخرج أيضًا؟ إنها الثالثة صباحًا. لم يتبق الكثير من اللاعبين. حتى السوق الليلي مغلق ، ” قال شعر الصدر المشتعل وهو يشير إلى متجر كان يحزم أمتعته ليلاً.
هذا ما كانت تفعله نقابة آرثر.
استدارت ليلو لتغادر ، لكنها تذكرت شيئًا. أشارت إلى جورج ، الذي تم تقييده ، قائلة ، “حرروه. دعوه يعود لإبلاغ دوق يورك لتجهيز محاربيه ومعداته. ستقوم مدينة فيكتوريا بالانتقام “.
“أين يمكن أن نجد اليوسفي الثقيل والقط في الصندوق؟ هل هناك قطة برتقالية في هذا العالم؟ ” سار الفلاح لفترة طويلة ، حيث أصبحت عيناه ضبابيتين ، لكنه لم يرصد أي قطط.
خاصة النقابات الكبيرة. بسبب العداء بين النقابات ، لم يرغبوا في أن يجد منافسوهم الأدلة. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من مهاجمة وقتل بعضهم البعض في وينترفيل. لذلك ، استفادوا بالكامل من وقتهم والطرق الأكثر فاعلية للعثور على الدلائل الصحيحة.
كان للورد شيرلوك قطة سوداء. على الرغم من أنها لم تكن قطة برتقالية ، إلا أنها تعرضت للمضايقات من قبل اللاعبين. طالما تكون هناك علاقة وثيقة بالقطط ، فسيحقق اللاعبون لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم العثور على أي ادلة.
من المنشورات على منتدى المناقشة ، لم يكن للاعبين أي شيء مهم.
لم يحصلوا على أي معلومات. كان صاحب المتجر غاضبًا لسبب غريب وصرخ ، “لم أرى الهيكل العظمي. انصرفوا! “
في الوقت المتأخر من الليل ، أصبح اللاعبون متعبين بعد يوم من البحث ، لذلك ذهب العديد من اللاعبين الى وضع عدم الاتصال. سيواصلون البحث غدا.
“لا ، صاحب متجر ، لسنا هنا لتناول الطعام! نود أن نطرح عليك أسئلة “. التقطت سيلفاناس صورة تظهر جمجمة بها وسألت ، “هل تعرفه؟”
لن يجبر آرثر أعضاء نقابته على البقاء لوقت إضافي للبحث عن أدلة. بعد كل شيء ، كانوا يلعبون ولا يعملون. لم يدفع آرثر لأعضائه أي رواتب ، على عكس النقابات الغنية الأخرى.
أخيرًا ، لم يبقى سوى آرثر وفريقه المكون من خمسة أعضاء.
“ما الأمر؟ ماذا قلت يا جورج؟ لانسلوت غير مخلص؟ هل كنتما زميلان في الفصل؟ هل أعطيت بعضكما أسماء أخرى في الفصل؟ ” بدا الرئيس الثاني في حيرة من أمره.
ستذهب رينتيا الى وضع عدم الاتصال بالمواعيد المحددة كل ليلة.
“مرحبًا ، الكونت جلامورجان. هل أنت هنا لرؤية الزعيم؟ ” قام الهامستر الثاني بتقويم جسده. كان يتحدث بلغة يفهمها جورج.
“ماذا نفعل؟ هل نخرج أيضًا؟ إنها الثالثة صباحًا. لم يتبق الكثير من اللاعبين. حتى السوق الليلي مغلق ، ” قال شعر الصدر المشتعل وهو يشير إلى متجر كان يحزم أمتعته ليلاً.
من المنشورات على منتدى المناقشة ، لم يكن للاعبين أي شيء مهم.
كان هناك سوق ليلي في وينترفيل ، حيث عرف اللاعبون عن ذلك. بحث آرثر وأعضائه حتى وقت متأخر من الليل قبل أن يتوقفوا عن اللعب.
صرخ لانسلوت ، “انتظرِ ، انتظرِ لحظة! إنه فتى! “
نظر آرثر في الوقت ، حيث كان ينوي الخروج. لكن لا يرتدي السروال صرخ فجأة ، “يا إلهي! هل هذا هو اليوسفي الثقيل؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل يا جورج.”
أشار إلى متجر كان يحزم امتعته للاغلاق. رأوا صاحب متجر يرتدي ملابس عليها قطة برتقالية مطبوعة على صدره. لم يكن القط البرتقالي يعاني من السمنة ، لكن صاحب المتجر كان يعاني من السمنة.
ضحك جورج ولم يتكلم.
اليوسفي الثقيل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الملك لم يستطع الوقوف على الشرفة والتحدث معه بطريقة متعالية.
نظر الخمسة إلى بعضهم البعض قبل أن يركضوا. لاحظهم صاحب المتجر وتوقف عن الإغلاق. صرخ عليهم ، “هل أنتم من المملكة الأبدية؟ المعذرة ، لدي بعض الأمور للتعامل معها اليوم. في العادة ، سأقدم لكم وعاء من الطعام “.
نظر الخمسة إلى بعضهم البعض قبل أن يركضوا. لاحظهم صاحب المتجر وتوقف عن الإغلاق. صرخ عليهم ، “هل أنتم من المملكة الأبدية؟ المعذرة ، لدي بعض الأمور للتعامل معها اليوم. في العادة ، سأقدم لكم وعاء من الطعام “.
“لا ، صاحب متجر ، لسنا هنا لتناول الطعام! نود أن نطرح عليك أسئلة “. التقطت سيلفاناس صورة تظهر جمجمة بها وسألت ، “هل تعرفه؟”
إلى جانب المباني ، كانت طريقتهم في تخزين أغراضهم غريبة. لم يكن لديهم موظف مخصص للتخزين. تم تكديس جميع المعدات في مكان فارغ خارج القلعة ، بالإضافة إلى المعدات الملطخة بالدماء والمواد الغذائية.
نظر صاحب المتجر إلى الصورة وفحصها بعناية.
قال جورج وهو ينظر بازدراء إلى لانسلوت ، “اضحك اذا اردت ، أنت غير مخلص”.
التقط الفلاح أيضًا صورة تظهر هيكلًا عظميًا آخر وقال ، “هذا هو تلميذ معلمه المفقود. هل رأيت معلمه من قبل؟ “
صرخ لانسلوت ، “انتظرِ ، انتظرِ لحظة! إنه فتى! “
نظر صاحب المتجر إلى الصورتين. بعد مقارنة الصور وتبديلها ، نظر إلى اللاعبين الخمسة ثم خفض رأسه لفحص الصور قبل أن يقول ، “هل تحاولون العبث معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر اللاعبون الذين خرجوا من وضع الرسوم المتحركة بسعادة.
…
“جيد ، أين دوق يورك؟ وهل له وريثة أنثى؟ أين هي؟” سألت ليلو بعض الأسئلة على التوالي ، لكن جورج بدا مندهشًا. لم يرد.
لم يحصلوا على أي معلومات. كان صاحب المتجر غاضبًا لسبب غريب وصرخ ، “لم أرى الهيكل العظمي. انصرفوا! “
شاهد لانسلوت الشخص وهو يخرج ، شعر كما لو أن قلبه كان يدق…
عندما رأى الفلاح أن تقدمهم كان يقترب من طريق مسدود ، سأل عرضًا ، “رئيس ، من أين اشتريت القميص؟”
كان للورد شيرلوك قطة سوداء. على الرغم من أنها لم تكن قطة برتقالية ، إلا أنها تعرضت للمضايقات من قبل اللاعبين. طالما تكون هناك علاقة وثيقة بالقطط ، فسيحقق اللاعبون لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم العثور على أي ادلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يجبر آرثر أعضاء نقابته على البقاء لوقت إضافي للبحث عن أدلة. بعد كل شيء ، كانوا يلعبون ولا يعملون. لم يدفع آرثر لأعضائه أي رواتب ، على عكس النقابات الغنية الأخرى.
…
“كونت جلامورجان ، نعتزم إحضار هذا الفتى ذو الشعر الذهبي لرؤية ملكة فيكتوريا. هل لديك أي مشكلة مع ذلك؟ ” نظر الرئيس الكبير إلى لانسلوت وسأل.
في قفص معدني بارد ، أنزل جورج رأسه بخيبة أمل ونظر إلى الخارج بلا حراك. كانت المدينة مدمرة أكثر بكثير من أفقر قرية.
الترجمة: Hunter
الفصل 434 – اليوسفي الثقيل
في وينترفيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
