هؤلاء الناس مجانين!
الفصل 472 – هؤلاء الناس مجانين!
لم يكن سليل التنين متأكدًا من المؤامرة التي كان يتحدث عنها طماطم.
شكل اللاعبون مجموعات ووصلوا إلى القلعة. صرخوا ، “دعونا ندخل! نحن خائنون! خذنا بسرعة! “
يجب أن تكون مهمة لقاء غريب. إذا اتبع المهمة ، فسيؤدي ذلك إلى المزيد من التطورات والمكافآت.
على الرغم من أنه كان مغطى بالإصابات ، الا ان الدوق أمر حراس السجن بجلده كعقاب لتحدثه.
لم يكن طماطم مهتمًا بمؤامرة الجنيات. كل ما تنوي الجنيات فعله لا علاقة له به. أراد فقط مغادرة أراضي الجنيات. لم يتمكن طماطم من العودة إلى مخبئه السابق ، حيث كان عليه أن يجد مكانًا جديدًا لقاعدته. لا يزال هاربًا ، لذلك لم يستطع العودة إلى الإمبراطورية.
أصبح وجه الدوق اسود بسبب الغضب.
بعد اخذ راحة جيدة ، غادر طماطم و سليل التنين المنزل الخشبي وذهبوا إلى الغابة.
قام لاعب غير صبور بتقييد نفسه وصرخ للحراس ، “بسرعة ، أنا مقيد. أعيدوني!”
اعتقد سليل التنين أنه قد لا يكون قادرًا على النوم لبضعة أيام. كانوا يهربون كلاهما. إذا ذهب إلى وضع عدم الاتصال للنوم ، فقد يوقع طماطم في مشكلة ويفشل مهمة اللقاء الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك مخطئ ، أنا لست دوق شرير. في الحقيقة أنا شخص جيد. لقد اعتنيت جيدًا برفيقكم ، السفاح ، من قبل. كان لديه طعام وشراب جيد واكتسب شهرة. كان بإمكاني تزويده بعشرات النساء وإسعاده إذا طلب ذلك “.
اعتقد سليل التنين أن اللعبة كانت صعبة حقًا على جسده المادي.
لم يعد بإمكان دوق يورك تحمل الأمر. أخذ السيف الطويل من حارسه وطعن اللاعب حتى مات.
…
قال أحد اللاعبين بسرعة ، “الدوق العظيم ، لا تغضب. رفاقي اغبياء. أنا على استعداد للتعاون معك. سأخبرك بمعلومات عن مدينة فيكتوريا. إنهم يبنون معقل خارج القلعة”.
خرج لاعبو مدينة فيكتوريا من بوابة النقل الآني وبدأوا في بناء معقلهم.
عاد دوق يورك من السجن الى غرفة ليحتسي الشاي أثناء الاستماع إلى التقارير.
في قلعة دوق يورك.
كان هناك فريق من الحراس يقوم بدوريات في المنطقة المحيطة واكتشفوا شيئًا غير عادي. في الغابة المتناثرة ، كانت هناك مخلوقات تمتلك رموز خضراء فوق رؤوسها. استخدموا أدوات بدائية لقطع الأشجار وحفر التربة. عرف حراس الحامية أن الأمر غير طبيعي وذهبوا ليسألوا المخلوقات عما يفعلونه.
“يا إلهي ، هل أنت مجنون؟ هل تريد أن تزوده بعشرات النساء فقط من أجل إسعاده. لن أفعل ذلك! ” صرخ سجين آخر ونظر إلى الدوق كما لو كان أحمق.
رأت المخلوقات الحراس يأتون ، لكنهم لم يهربوا أو يتكلموا ، حيث نظرت فقط بفضول وترقب.
هل كانوا يعاملونه مثل الأحمق؟ تواجد الفيكتوريون الذين بلغ عددهم نحو 5000 في بلدة الذهب أمس ، كيف يمكن أن يصلوا بهذه السرعة؟
أصبح حراس الحامية حذرين. إذا كانوا من سكان القرى المجاورة ، فسوف يرحبون بهم ويخبرونهم بما كانوا يفعلون.
أصبح الدوق غاضب. جلب عصا معدنية وضربها في ساق السجين والتي أصيبت بكسر على الفور. نظر السجين إلى ساقه المكسورة والعصا المعدنية في يد الدوق. لا أحد يعرف ما كان يفكر فيه السجين.
على الرغم من أنه لم يكن غير قانوني قطع الأشجار ، إلا أن هذه كانت الأرض الخاصة لدوق يورك. لم يكن من المناسب قطع الأشجار هناك. إذا تم القبض على الحطابين ، فسيتم إرسالهم إلى السجن.
بدأ اللاعبون على الفور بالصراخ.
“ماذا تفعلون؟” صرخ أحد حراس الحامية على المخلوقات ، لكنهم لم يستجيبوا. كانوا يتجاذبون أطراف الحديث فيما بينهم قبل انتخاب ممثل. وجدهم الحرس متحمسين جدًا وسمع شيئًا منهم “مهمة لقاء غريب قادمة” ، “دعوني اتحدث معهم ، أنا الأكثر انغماسًا في دوري” ، “أنا ممثل جيد”.
ذكره المساعد بهدوء. أومأ برأسه ثم نظر إلى السجناء.
مشى الممثل إلى الحراس وقال بجدية ، “نحن نقطع الأشجار لبناء معقلنا. هل أنتم مرتبطون بدوق يورك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخذ الدوق سلاحًا آخر وطعن اللاعب حتى مات.
فوجئ حارس الحامية. بناء معقل؟ أي معقل؟
أجاب الحارس ، “الدوق العظيم ، الفيكتوريون جميعهم في الغابة خارج القلعة.”
أمسك القائد بسيفه وأصبح غاضبا. نظر قائد الحراس إلى اللاعبين وسأل بشكل جدي ، “أي معقل تتحدث عنه؟ هذه هي أرض دوق يورك الخاصة. إذا لم يكن لديكم أي عمل هنا ، غادروا على الفور. إذا وجدكم حراس آخرون ، فسوف تُقتلون. أنا في مزاج جيد ، لذا لن أتشاجر معكم. إذا لم تغادروا ، فسأصبح سيئًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتم من مدينة فيكتوريا؟” سأل الدوق رغم أنه يعرف الإجابة.
تجاذب اللاعبين أطراف الحديث لفترة من الوقت. ثم قال الممثل ، “تبدو كشخص جيد. لا يجب أن تعمل لصالح دوق يورك الشرير. لماذا لا تهرب إلى مدينة فيكتوريا؟ لا تقلق ، بغض النظر عن المشاكل التي لديك ، سنساعدك! “
إذا أتيحت لهم الفرصة ، فلن يمانع اللاعبون في الانضمام إلى فصيل الدوق .
فك القائد سلاحه وقال ، “امسكوهم! إنهم من مدينة فيكتوريا. اعيدوهم للاستجواب “.
شكل اللاعبون مجموعات ووصلوا إلى القلعة. صرخوا ، “دعونا ندخل! نحن خائنون! خذنا بسرعة! “
فوجئ حراس الحامية ثم فكوا أسلحتهم واستعدوا للقتال. ابتسم اللاعبون. لقد كانوا متحمسين قليلاً ، حيث ألقوا أدوات قطع الأشجار على الأرض.
لم يرى أحد مثل هذا الموقف من قبل. ظنوا أن كل شيء ممكن مع الفيكتوريين. ربما كان الفيكتوريين مثل العرق الأسطوري الذي باركه الحاكم.
قام لاعب غير صبور بتقييد نفسه وصرخ للحراس ، “بسرعة ، أنا مقيد. أعيدوني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يكون لديه حليف قوي ، سيهاجم الدول الأخرى ويحتل المزيد من الأراضي. إذا أصبح قوياً بما فيه الكفاية ، فسيتواطأ مع أحد حلفائه لمهاجمة الحليف الآخر.
اعتقد الحراس أنهم مجانين ولكن ربطوهم قبل إعادتهم إلى قلعة دوق يورك.
فك القائد سلاحه وقال ، “امسكوهم! إنهم من مدينة فيكتوريا. اعيدوهم للاستجواب “.
ارتبك دوق يورك عندما سمع عن ذلك. لقد نهض لتوه من الفراش ، ولكن أبلغه أحد الحراس أن الفيكتوريين قد وصلوا إلى منطقته.
رأت المخلوقات الحراس يأتون ، لكنهم لم يهربوا أو يتكلموا ، حيث نظرت فقط بفضول وترقب.
“انتظر ، كيف وصلوا؟” سأل دوق يورك مساعده.
فكر اللاعب وقال ، “الدوق العظيم ، جئنا إلى هنا لتنفيذ أمر ملكة فيكتوريا لبناء معقل وجمع المعلومات الاستخبارية حول نقاط ضعف القلعة. لا نرغب في العمل من أجل تلك الملكة الفقيرة. نريد أن نعمل من أجلك! “
قال المساعد بهدوء ، “لابد أنهم تنكروا في زي التجار. في الآونة الأخيرة ، كان هناك العديد من الفرق التجارية التي تمر. لا تقلق ، الدوق العظيم ، لقد رد الجواسيس في بلدة الذهب علينا. كان هناك العديد من الفيكتوريين في بلدة الذهب أمس. لا يمكنهم الوصول إلينا قريبًا. يجب أن يكون الفيكتوريون الذين ظهروا عبارة عن حفنة من الكشافة لجمع المعلومات الاستخباراتية. لا تقلق ، الدوق العظيم. “
لاحظ الدوق أن اللاعبين لم يردوا على سؤاله ، حيث شعر أنه لم يكن مباشرًا بما يكفي.
أومأ دوق يورك برأسه. نظرًا لوجود العديد من الفيكتوريين في بلدة الذهب ، فلن يصلوا إلى قلعته بهذه السرعة. ما لم يكن بإمكانهم الطيران بالطبع.
بعد اخذ راحة جيدة ، غادر طماطم و سليل التنين المنزل الخشبي وذهبوا إلى الغابة.
شعر دوق يورك بالارتياح.
أصبح وجه الدوق اسود بسبب الغضب.
ذهب إلى السجن لاستجواب أولئك الذين تم أسرهم من الفيكتوريين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتم من مدينة فيكتوريا؟” سأل الدوق رغم أنه يعرف الإجابة.
تم ربط الفيكتوريين المتحمسين بعامود خشبي ، بينما كانت أجسادهم مليئة بالجلد وعلامات الحروق. لم يكونوا خائفين ولا يتألمون. لم يتمكن حراس السجن من معرفة السبب.
لم يستطع دوق يورك معرفة الحقيقة. أطلع على التقرير الذي في يديه والذي تم إرساله من بلدة الذهب قبل ثلاثة أيام. ذكر أن هناك ثلاثة إلى أربعة آلاف فيكتوري في بلدة الذهب.
كان الدوق سعيدا. مثل ما قال تاجر العبيد ، كان الفيكتوريون مثل السفاح. لم يكونوا يعرفون الخوف أو الألم ، حيث كانوا محاربين بالفطرة.
أومأ دوق يورك برأسه. نظرًا لوجود العديد من الفيكتوريين في بلدة الذهب ، فلن يصلوا إلى قلعته بهذه السرعة. ما لم يكن بإمكانهم الطيران بالطبع.
إذا تمكن من هزيمة الفيكتوريين وقام بتجنيدهم ليكونوا محاربي عبيد ، فسيكون قادرًا على إنشاء جيش عبيد ضخم. ثم يمكنه هزيمة كل الدوقات الأخرى وحتى الملك.
شعر دوق يورك بالارتياح.
يمكنه أن يتخيل جيش مخلص يسير ويهتف أمامه. سيسقط أعداؤه والملك في يديه في المستقبل.
أمر دوق يورك الحراس بصوت عالٍ ، “قدموا التعزيزات! أغلقوا باب القلعة. لا تسمحوا لهم بالدخول! “
سيقاتل العبيد من أجل أحلامه وأهدافه. بدون خوف ، سيهزم كل أعداؤه .
هز لاعب آخر قريب جسده وذكّر رفيقه ، “تذكر أن تنغمس في دورك. خلاف ذلك ، ستفشل مهمة اللقاء الغريب. ألا تريد أن تكون السفاح الثاني؟ “
سيصعد العرش ويتزوج من أميرة الدولة المجاورة. سيكون لديهم طفلان لطيفان – صبي وفتاة. سيصبح الولد وريثه ، بينما ستساعده ابنته في الحصول على تحالف دبلوماسي مع دولة مجاورة أخرى.
فوجئ حارس الحامية. بناء معقل؟ أي معقل؟
عندما يكون لديه حليف قوي ، سيهاجم الدول الأخرى ويحتل المزيد من الأراضي. إذا أصبح قوياً بما فيه الكفاية ، فسيتواطأ مع أحد حلفائه لمهاجمة الحليف الآخر.
“الدوق العظيم ، الدوق العظيم.”
عندما يبقى العالم مع دولته فقط والحليف الآخر فقط ، سيكون بإمكانه أن يأخذ وقته لقهر الحليف. في هذه اللحظة ، كان يتخيل غزوه للعالم العظيم.
اختفى اللاعبان المطعونان ببطء. أصيب دوق يورك بالرعب. لم ير أي شخص يتحول إلى مانا بعد الموت.
“الدوق العظيم ، الدوق العظيم.”
لم يحصل على أي معلومات مفيدة ، حيث شعر أن السجناء الثرثارين كانوا يهينونه بدلاً من تقديم المعلومات.
ذكره المساعد بهدوء. أومأ برأسه ثم نظر إلى السجناء.
بدأ صبر اللاعبين ينفد.
كان لدى السجناء رموز خضراء فوق رؤوسهم. لم يتمكن الدوق من التعرف على الرموز ، لكنه كان يعلم أنهم من مدينة فيكتوريا مثل السفاح.
“انتظر ، كيف وصلوا؟” سأل دوق يورك مساعده.
“هل أنتم من مدينة فيكتوريا؟” سأل الدوق رغم أنه يعرف الإجابة.
اعتقد سليل التنين أن اللعبة كانت صعبة حقًا على جسده المادي.
أومأ السجين برأسه وقال ، “هذا صحيح ، نحن من مدينة فيكتوريا ، وأنت دوق شرير.”
بدا اللاعبون الآخرون في الارتباك من الدوق ، الذي كان يمسح بقع الدم عن وجهه. ثم قال الدوق بشراسة ، “هذه نتيجة خداعي. لا تعاملوني مثل الأحمق. إذا خدعتموني مرة أخرى ، فسأقتلكم جميعًا “.
على الرغم من أنه كان مغطى بالإصابات ، الا ان الدوق أمر حراس السجن بجلده كعقاب لتحدثه.
قال لاعب آخر ، “5000! يمكنني أن أضمن ظهور 5000 محارب أثناء المعركة. سوف تموت. إذا صدقتني وأطلقت سراحي ، فسوف أجند لك محاربين في منتدى المناقشة. سيكون نصفهم على استعداد للانضمام إليك إذا وفرت ما يكفي من المعدات والأرض! “
لكن الدوق لم ير أي كراهية أو غضب أو ألم على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه كانت البداية فقط. اعتقد الدوق أنه يمكن أن يجعل العبيد يستسلموا على الرغم من أنه لم ينجح في جعل السفاح يستسلم.
قال الدوق ، “أريد الحقيقة.”
“أعتقد أنك مخطئ ، أنا لست دوق شرير. في الحقيقة أنا شخص جيد. لقد اعتنيت جيدًا برفيقكم ، السفاح ، من قبل. كان لديه طعام وشراب جيد واكتسب شهرة. كان بإمكاني تزويده بعشرات النساء وإسعاده إذا طلب ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ حراس الحامية ثم فكوا أسلحتهم واستعدوا للقتال. ابتسم اللاعبون. لقد كانوا متحمسين قليلاً ، حيث ألقوا أدوات قطع الأشجار على الأرض.
“يا إلهي ، هل أنت مجنون؟ هل تريد أن تزوده بعشرات النساء فقط من أجل إسعاده. لن أفعل ذلك! ” صرخ سجين آخر ونظر إلى الدوق كما لو كان أحمق.
هذه كانت البداية فقط. اعتقد الدوق أنه يمكن أن يجعل العبيد يستسلموا على الرغم من أنه لم ينجح في جعل السفاح يستسلم.
أصبح الدوق غاضب. جلب عصا معدنية وضربها في ساق السجين والتي أصيبت بكسر على الفور. نظر السجين إلى ساقه المكسورة والعصا المعدنية في يد الدوق. لا أحد يعرف ما كان يفكر فيه السجين.
هذه كانت البداية فقط. اعتقد الدوق أنه يمكن أن يجعل العبيد يستسلموا على الرغم من أنه لم ينجح في جعل السفاح يستسلم.
“يا إلهي ، أنت عنيف للغاية. هل من المقبول أن يكون للعبة مثل هذه الشخصية العنيفة؟ ألن يتم إغلاق اللعبة من قبل إدارة الرقابة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ المساعد برأسه وقال ، “فهمت”.
هز لاعب آخر قريب جسده وذكّر رفيقه ، “تذكر أن تنغمس في دورك. خلاف ذلك ، ستفشل مهمة اللقاء الغريب. ألا تريد أن تكون السفاح الثاني؟ “
“يا إلهي ، هل أنت مجنون؟ هل تريد أن تزوده بعشرات النساء فقط من أجل إسعاده. لن أفعل ذلك! ” صرخ سجين آخر ونظر إلى الدوق كما لو كان أحمق.
أومأ اللاعب المصاب. شعر أن صوته لم يكن احترافيًا لذلك قلل من مستوى صوته.
بعد قتل اللاعب السابق ، نظر إلى اللاعب الثالث وقال ، “أخبرني كم اتى شخص الى هنا. إذا خدعتني ، فسأقتلك. لا ، ستكون في حالة أسوأ “.
هل كان مجنونا؟ حتى لو كان كذلك ، فلا بأس. واجه دوق يورك العديد من المجانين.
عاد دوق يورك من السجن الى غرفة ليحتسي الشاي أثناء الاستماع إلى التقارير.
قال للسجناء ، “جيد ، لن أقول الكثير ، سأقول لكم فقط أن تكونوا مطيعين. يمكنني تقديم ما تطلبونه إذا تمكنتم من كسب ثقتي. دعونا نبني تعاونًا وديًا. ألا توافقونني؟ “
بدا اللاعبون الآخرون في الارتباك من الدوق ، الذي كان يمسح بقع الدم عن وجهه. ثم قال الدوق بشراسة ، “هذه نتيجة خداعي. لا تعاملوني مثل الأحمق. إذا خدعتموني مرة أخرى ، فسأقتلكم جميعًا “.
أظهر دوق يورك ابتسامته اللطيفة ، لكن اللاعبون اعتقدوا أن ابتسامته كانت شريرة. ومع ذلك ، لم يخبروه. طالما يزودهم بمهام اللقاء الغريب ، فسيكون اللاعبون سعيدون بذلك. كانت هذه لعبة ، على عكس الواقع ، حيث كان الناس صالحين. فضل بعض اللاعبين الانضمام إلى فصيل الشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك فريق من الحراس يقوم بدوريات في المنطقة المحيطة واكتشفوا شيئًا غير عادي. في الغابة المتناثرة ، كانت هناك مخلوقات تمتلك رموز خضراء فوق رؤوسها. استخدموا أدوات بدائية لقطع الأشجار وحفر التربة. عرف حراس الحامية أن الأمر غير طبيعي وذهبوا ليسألوا المخلوقات عما يفعلونه.
إذا أتيحت لهم الفرصة ، فلن يمانع اللاعبون في الانضمام إلى فصيل الدوق .
قال أحد اللاعبين بسرعة ، “الدوق العظيم ، لا تغضب. رفاقي اغبياء. أنا على استعداد للتعاون معك. سأخبرك بمعلومات عن مدينة فيكتوريا. إنهم يبنون معقل خارج القلعة”.
كان للدوق ورجاله أسماء حمراء ، لذلك لم يتمكن اللاعبون من الانضمام إليهم.
لاحظ الدوق أن اللاعبين لم يردوا على سؤاله ، حيث شعر أنه لم يكن مباشرًا بما يكفي.
عندما دخل اللاعب المقتول الى اللعبة ووجد نفسه في نقطة إحياء ، كان متفاجئًا للغاية.
استمر قائلا ،” إذا تعاونتم معي فسأجلب أفضل طبيب ليعالج جروحكم. سأمنحكم أيضًا حالة VIP. ستحصلون على أفخم منزل ، وأطباق شهية غير محدودة ، وقطعة أرض ، وتصبحون من النبلاء. كيف ذلك؟ هل هناك من يرغب في تقديم معلومات استخبارية عن مدينة فيكتوريا؟ “
غادر السجن بقلب مملوء بالطموح. كانت منطقة يورك بمثابة نقطة انطلاق لطموحه ، بينما كانت مدينة فيكتوريا خطوته الثانية. هكذا ، سيكون عليه أن يهزم مدينة فيكتوريا.
بدأ اللاعبون على الفور بالصراخ.
ارتبك دوق يورك عندما سمع عن ذلك. لقد نهض لتوه من الفراش ، ولكن أبلغه أحد الحراس أن الفيكتوريين قد وصلوا إلى منطقته.
“نعم نعم نعم. دعني أخبرك!”
فك القائد سلاحه وقال ، “امسكوهم! إنهم من مدينة فيكتوريا. اعيدوهم للاستجواب “.
“أعطني مهمة اللقاء الغريب هذه ، من فضلك!”
“الدوق العظيم ، الدوق العظيم.”
“من فضلك يا أبي ، أعطني الفرصة!”
هز لاعب آخر قريب جسده وذكّر رفيقه ، “تذكر أن تنغمس في دورك. خلاف ذلك ، ستفشل مهمة اللقاء الغريب. ألا تريد أن تكون السفاح الثاني؟ “
لم يحصل على أي معلومات مفيدة ، حيث شعر أن السجناء الثرثارين كانوا يهينونه بدلاً من تقديم المعلومات.
فكر الدوق لبعض الوقت ثم قال لمساعده ، “احتفظ بهذا الرجل للاستجواب ، واسجن الباقي. إذا أراد أي شخص التعاون ، فقم بتسجيل تصريحاته. سأسلمهم لك. أنا لا أهتم بحياتهم او موتهم. الشيء المهم هو القبض على جميع الفيكتوريين في الغابة. هل فهمتني؟”
“كفى!” ضرب الدوق الطاولة ونظر إلى اللاعبين ثم قال ، “إذا لم تتعاونوا واستمريتم في العبث معي ، فسوف أقتلكم جميعًا. “
ذكره المساعد بهدوء. أومأ برأسه ثم نظر إلى السجناء.
قال أحد اللاعبين بسرعة ، “الدوق العظيم ، لا تغضب. رفاقي اغبياء. أنا على استعداد للتعاون معك. سأخبرك بمعلومات عن مدينة فيكتوريا. إنهم يبنون معقل خارج القلعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ حراس الحامية ثم فكوا أسلحتهم واستعدوا للقتال. ابتسم اللاعبون. لقد كانوا متحمسين قليلاً ، حيث ألقوا أدوات قطع الأشجار على الأرض.
ابتسم لاعب آخر وقال ، “يا إلهي ، ألست غير صبور؟ هل اصبحت القلعة لنا؟ إذا قمت بتحميل محادثتك إلى منتدى المناقشة ، فسوف يضحك الجميع عليك “.
ذهب إلى السجن لاستجواب أولئك الذين تم أسرهم من الفيكتوريين.
قال لاعب آخر ، “أنا أضحك بالفعل. أنت مثل ابن عرس. لا بد لي من تقديم شكوى ضدك. لن تتمكن من البقاء على قيد الحياة في مدينة فيكتوريا “.
ألقى السلاح على الأرض وسأل بغضب ، “كم شخص أتى الى هنا؟”
أصبح وجه الدوق اسود بسبب الغضب.
يجب أن تكون مهمة لقاء غريب. إذا اتبع المهمة ، فسيؤدي ذلك إلى المزيد من التطورات والمكافآت.
‘بناء معقل؟ كيف يمكن لذلك أن يحدث؟ لا بد أن السجين كان يخدعه!’ غضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدوق سعيدا. مثل ما قال تاجر العبيد ، كان الفيكتوريون مثل السفاح. لم يكونوا يعرفون الخوف أو الألم ، حيث كانوا محاربين بالفطرة.
تحكم في أعصابه وقال للاعبين ، “أخبروني بمزيد من التفاصيل. كم عدد الاشخاص هناك؟ كم عدد الاشخاص الذين وصلوا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد اللاعب ، “الدوق العظيم ، لدينا 5000 شخص. إنهم يأتون إلى هنا يوميًا لبناء معقل خارج القلعة. يمكنني تزويدك بالموقع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخذ الدوق سلاحًا آخر وطعن اللاعب حتى مات.
لم يعد بإمكان دوق يورك تحمل الأمر. أخذ السيف الطويل من حارسه وطعن اللاعب حتى مات.
هز لاعب آخر قريب جسده وذكّر رفيقه ، “تذكر أن تنغمس في دورك. خلاف ذلك ، ستفشل مهمة اللقاء الغريب. ألا تريد أن تكون السفاح الثاني؟ “
بدا اللاعبون الآخرون في الارتباك من الدوق ، الذي كان يمسح بقع الدم عن وجهه. ثم قال الدوق بشراسة ، “هذه نتيجة خداعي. لا تعاملوني مثل الأحمق. إذا خدعتموني مرة أخرى ، فسأقتلكم جميعًا “.
لاحظ الدوق أن اللاعبين لم يردوا على سؤاله ، حيث شعر أنه لم يكن مباشرًا بما يكفي.
ألقى السلاح على الأرض وسأل بغضب ، “كم شخص أتى الى هنا؟”
الترجمة: Hunter
قال لاعب آخر ، “5000! يمكنني أن أضمن ظهور 5000 محارب أثناء المعركة. سوف تموت. إذا صدقتني وأطلقت سراحي ، فسوف أجند لك محاربين في منتدى المناقشة. سيكون نصفهم على استعداد للانضمام إليك إذا وفرت ما يكفي من المعدات والأرض! “
عاد دوق يورك من السجن الى غرفة ليحتسي الشاي أثناء الاستماع إلى التقارير.
اخذ الدوق سلاحًا آخر وطعن اللاعب حتى مات.
“يا إلهي ، أنت عنيف للغاية. هل من المقبول أن يكون للعبة مثل هذه الشخصية العنيفة؟ ألن يتم إغلاق اللعبة من قبل إدارة الرقابة؟ “
هل كانوا يعاملونه مثل الأحمق؟ تواجد الفيكتوريون الذين بلغ عددهم نحو 5000 في بلدة الذهب أمس ، كيف يمكن أن يصلوا بهذه السرعة؟
بعد قتل اللاعب السابق ، نظر إلى اللاعب الثالث وقال ، “أخبرني كم اتى شخص الى هنا. إذا خدعتني ، فسأقتلك. لا ، ستكون في حالة أسوأ “.
قال لاعب آخر ، “أنا أضحك بالفعل. أنت مثل ابن عرس. لا بد لي من تقديم شكوى ضدك. لن تتمكن من البقاء على قيد الحياة في مدينة فيكتوريا “.
خفض اللاعب الثالث رأسه وفكر لفترة ، ثم رفع رأسه وقال لدوق يورك بجدية ، “الدوق العظيم ، هل تريد الاستماع إلى الحقيقة أم الأكاذيب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى الممثل إلى الحراس وقال بجدية ، “نحن نقطع الأشجار لبناء معقلنا. هل أنتم مرتبطون بدوق يورك؟ “
قال الدوق ، “أريد الحقيقة.”
قال للسجناء ، “جيد ، لن أقول الكثير ، سأقول لكم فقط أن تكونوا مطيعين. يمكنني تقديم ما تطلبونه إذا تمكنتم من كسب ثقتي. دعونا نبني تعاونًا وديًا. ألا توافقونني؟ “
رد اللاعب ، “الحقيقة هي أنه يتواجد أكثر من عشرة في الغابة. لن يهاجموا قلعتك. هذان الرجلان كانوا يخدعانك “.
فكر الدوق لبعض الوقت ثم قال لمساعده ، “احتفظ بهذا الرجل للاستجواب ، واسجن الباقي. إذا أراد أي شخص التعاون ، فقم بتسجيل تصريحاته. سأسلمهم لك. أنا لا أهتم بحياتهم او موتهم. الشيء المهم هو القبض على جميع الفيكتوريين في الغابة. هل فهمتني؟”
أومأ دوق يورك برأسه. أخيرًا ، كان هناك رجل صادق. سأل ،” متى تنوون مهاجمتنا؟ هل لديكم أي خطط معركة مفصلة؟ لماذا أنتم هنا؟”
تحدث اللاعب بجدية. صرخ اللاعبون القلائل الذين بقوا على قيد الحياة على الفور ، “نعم ، نعم! نحن خائنون! “
فكر اللاعب وقال ، “الدوق العظيم ، جئنا إلى هنا لتنفيذ أمر ملكة فيكتوريا لبناء معقل وجمع المعلومات الاستخبارية حول نقاط ضعف القلعة. لا نرغب في العمل من أجل تلك الملكة الفقيرة. نريد أن نعمل من أجلك! “
سيقاتل العبيد من أجل أحلامه وأهدافه. بدون خوف ، سيهزم كل أعداؤه .
تحدث اللاعب بجدية. صرخ اللاعبون القلائل الذين بقوا على قيد الحياة على الفور ، “نعم ، نعم! نحن خائنون! “
قال للسجناء ، “جيد ، لن أقول الكثير ، سأقول لكم فقط أن تكونوا مطيعين. يمكنني تقديم ما تطلبونه إذا تمكنتم من كسب ثقتي. دعونا نبني تعاونًا وديًا. ألا توافقونني؟ “
فكر الدوق لبعض الوقت ثم قال لمساعده ، “احتفظ بهذا الرجل للاستجواب ، واسجن الباقي. إذا أراد أي شخص التعاون ، فقم بتسجيل تصريحاته. سأسلمهم لك. أنا لا أهتم بحياتهم او موتهم. الشيء المهم هو القبض على جميع الفيكتوريين في الغابة. هل فهمتني؟”
عندما توقف اللاعبون عن الاتصال باللعبة ، كان أول شيء فعلوه هو إبلاغ الجميع في منتدى المناقشة بالانضمام إلى منطقة يورك. إذا خان اللاعبون طواعية ، فقد يصبحون رجال الدوق. كانت هذه نية الدوق.
أومأ المساعد برأسه وقال ، “فهمت”.
بدأ صبر اللاعبين ينفد.
اختفى اللاعبان المطعونان ببطء. أصيب دوق يورك بالرعب. لم ير أي شخص يتحول إلى مانا بعد الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك مخطئ ، أنا لست دوق شرير. في الحقيقة أنا شخص جيد. لقد اعتنيت جيدًا برفيقكم ، السفاح ، من قبل. كان لديه طعام وشراب جيد واكتسب شهرة. كان بإمكاني تزويده بعشرات النساء وإسعاده إذا طلب ذلك “.
لم يرى أحد مثل هذا الموقف من قبل. ظنوا أن كل شيء ممكن مع الفيكتوريين. ربما كان الفيكتوريين مثل العرق الأسطوري الذي باركه الحاكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما اعتقده دوق يورك.
قرر دوق يورك القبض عليهم واستخدامهم كأدوات له لغزو العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد اللاعب ، “الدوق العظيم ، لدينا 5000 شخص. إنهم يأتون إلى هنا يوميًا لبناء معقل خارج القلعة. يمكنني تزويدك بالموقع “.
غادر السجن بقلب مملوء بالطموح. كانت منطقة يورك بمثابة نقطة انطلاق لطموحه ، بينما كانت مدينة فيكتوريا خطوته الثانية. هكذا ، سيكون عليه أن يهزم مدينة فيكتوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتم من مدينة فيكتوريا؟” سأل الدوق رغم أنه يعرف الإجابة.
هذا ما اعتقده دوق يورك.
أمر دوق يورك الحراس بصوت عالٍ ، “قدموا التعزيزات! أغلقوا باب القلعة. لا تسمحوا لهم بالدخول! “
نام عدد قليل من السجناء في وقت واحد.
“يا إلهي ، هل أنت مجنون؟ هل تريد أن تزوده بعشرات النساء فقط من أجل إسعاده. لن أفعل ذلك! ” صرخ سجين آخر ونظر إلى الدوق كما لو كان أحمق.
لم يتعرض حراس السجن للإهانة من قبل. قاموا بجلد السجناء بوحشية ، لكن لم يكن هناك أي رد. كانوا مثل السفاح.
كان لدى السجناء رموز خضراء فوق رؤوسهم. لم يتمكن الدوق من التعرف على الرموز ، لكنه كان يعلم أنهم من مدينة فيكتوريا مثل السفاح.
عندما توقف اللاعبون عن الاتصال باللعبة ، كان أول شيء فعلوه هو إبلاغ الجميع في منتدى المناقشة بالانضمام إلى منطقة يورك. إذا خان اللاعبون طواعية ، فقد يصبحون رجال الدوق. كانت هذه نية الدوق.
في قلعة دوق يورك.
عرف الجميع عن مهمة اللقاء الغريب الخاصة بـ السفاح. اصبح عبدًا بعد سجنه ثم تدرب. ربما يمكن تدريب اللاعبين بعد سجنهم وإطلاق فصيل خفي جديد.
بعد الاستماع إلى التقرير المذهل ، بصق الشاي على وجه الحارس. ثم سأل بصوت عال ، “ماذا قلت مرة اخرى؟.”
كان من الممتع الانضمام إلى منطقة يورك! كانت هناك رحلات مجانية ، ودروع ، ومنازل ، وطعام ، وخادمات. كان الأمر أشبه ببلوغ ذروة الحياة.
شكل اللاعبون مجموعات ووصلوا إلى القلعة. صرخوا ، “دعونا ندخل! نحن خائنون! خذنا بسرعة! “
كان لاعبي مدينة فيكتوريا متحمسين. وصلوا إلى الغابة عبر بوابة النقل الآني في عجلة من أمرهم وبحثوا عن فرق الدوريات. سرعان ما امتلأت الغابة بأكملها باللاعبين. أصيب الحراس الذين كان من المفترض أن يأسروا الفيكتوريين بالرعب ، ثم هربوا عائدين إلى قلعة الدوق ليبلغوا دوق يورك بما رأوه.
…
عاد دوق يورك من السجن الى غرفة ليحتسي الشاي أثناء الاستماع إلى التقارير.
قال لاعب آخر ، “5000! يمكنني أن أضمن ظهور 5000 محارب أثناء المعركة. سوف تموت. إذا صدقتني وأطلقت سراحي ، فسوف أجند لك محاربين في منتدى المناقشة. سيكون نصفهم على استعداد للانضمام إليك إذا وفرت ما يكفي من المعدات والأرض! “
بعد الاستماع إلى التقرير المذهل ، بصق الشاي على وجه الحارس. ثم سأل بصوت عال ، “ماذا قلت مرة اخرى؟.”
فكر الدوق لبعض الوقت ثم قال لمساعده ، “احتفظ بهذا الرجل للاستجواب ، واسجن الباقي. إذا أراد أي شخص التعاون ، فقم بتسجيل تصريحاته. سأسلمهم لك. أنا لا أهتم بحياتهم او موتهم. الشيء المهم هو القبض على جميع الفيكتوريين في الغابة. هل فهمتني؟”
أجاب الحارس ، “الدوق العظيم ، الفيكتوريون جميعهم في الغابة خارج القلعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال المساعد بهدوء ، “لابد أنهم تنكروا في زي التجار. في الآونة الأخيرة ، كان هناك العديد من الفرق التجارية التي تمر. لا تقلق ، الدوق العظيم ، لقد رد الجواسيس في بلدة الذهب علينا. كان هناك العديد من الفيكتوريين في بلدة الذهب أمس. لا يمكنهم الوصول إلينا قريبًا. يجب أن يكون الفيكتوريون الذين ظهروا عبارة عن حفنة من الكشافة لجمع المعلومات الاستخباراتية. لا تقلق ، الدوق العظيم. “
لم يصدق دوق يورك ذلك. غادر الغرفة وسار إلى الشرفة ملاحظًا الكتلة السوداء للأشخاص في الغابة. قدر أن هناك بضعة آلاف منهم.
“من فضلك يا أبي ، أعطني الفرصة!”
هل قال السجينان اللذان ماتا الحقيقة؟ والسجين الذي يعتقد أنه يقول الحقيقة كان كاذبًا بالفعل؟ ومع ذلك ، أخبره تقرير استخباراته بقصة مختلفة. ألم يكن الفيكتوريون في بلدة الذهب؟ كيف وصلوا بهذه السرعة؟ هل طاروا؟
ألقى السلاح على الأرض وسأل بغضب ، “كم شخص أتى الى هنا؟”
لم يستطع دوق يورك معرفة الحقيقة. أطلع على التقرير الذي في يديه والذي تم إرساله من بلدة الذهب قبل ثلاثة أيام. ذكر أن هناك ثلاثة إلى أربعة آلاف فيكتوري في بلدة الذهب.
يجب أن تكون مهمة لقاء غريب. إذا اتبع المهمة ، فسيؤدي ذلك إلى المزيد من التطورات والمكافآت.
اعتقد دوق يورك أن نظام استخباراته كان مثاليًا وأن المعلومات دقيقة للغاية. ومع ذلك ، كان مخطئا. وقف الفيكتوريون أسفل وأمام قلعته. كيف يمكن أن يكون هذا خطأ؟
لم يحصل على أي معلومات مفيدة ، حيث شعر أن السجناء الثرثارين كانوا يهينونه بدلاً من تقديم المعلومات.
أمر دوق يورك الحراس بصوت عالٍ ، “قدموا التعزيزات! أغلقوا باب القلعة. لا تسمحوا لهم بالدخول! “
بعد قتل اللاعب السابق ، نظر إلى اللاعب الثالث وقال ، “أخبرني كم اتى شخص الى هنا. إذا خدعتني ، فسأقتلك. لا ، ستكون في حالة أسوأ “.
عاد الدوق إلى السجن وأخذ سلاحًا. ثم اخترق السجين النائم الذي قدم معلومات كاذبة حتى الموت.
أصبح وجه الدوق اسود بسبب الغضب.
عندما دخل اللاعب المقتول الى اللعبة ووجد نفسه في نقطة إحياء ، كان متفاجئًا للغاية.
أمر دوق يورك الحراس بصوت عالٍ ، “قدموا التعزيزات! أغلقوا باب القلعة. لا تسمحوا لهم بالدخول! “
شكل اللاعبون مجموعات ووصلوا إلى القلعة. صرخوا ، “دعونا ندخل! نحن خائنون! خذنا بسرعة! “
أومأ دوق يورك برأسه. أخيرًا ، كان هناك رجل صادق. سأل ،” متى تنوون مهاجمتنا؟ هل لديكم أي خطط معركة مفصلة؟ لماذا أنتم هنا؟”
بدأ صبر اللاعبين ينفد.
ذهب إلى السجن لاستجواب أولئك الذين تم أسرهم من الفيكتوريين.
لم يكن كل اللاعبين يصرخون. حاول بعض اللاعبين تسلق الأسوار. نظر الحراس عند الحاجز إلى سلوك الفيكتوريين ، حيث كان لديهم جميعًا نفس الفكرة – هل هؤلاء الأشخاص مجانين؟
هل قال السجينان اللذان ماتا الحقيقة؟ والسجين الذي يعتقد أنه يقول الحقيقة كان كاذبًا بالفعل؟ ومع ذلك ، أخبره تقرير استخباراته بقصة مختلفة. ألم يكن الفيكتوريون في بلدة الذهب؟ كيف وصلوا بهذه السرعة؟ هل طاروا؟
لم يحصل على أي معلومات مفيدة ، حيث شعر أن السجناء الثرثارين كانوا يهينونه بدلاً من تقديم المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الدوق إلى السجن وأخذ سلاحًا. ثم اخترق السجين النائم الذي قدم معلومات كاذبة حتى الموت.
الترجمة: Hunter
شعر دوق يورك بالارتياح.
اعتقد دوق يورك أن نظام استخباراته كان مثاليًا وأن المعلومات دقيقة للغاية. ومع ذلك ، كان مخطئا. وقف الفيكتوريون أسفل وأمام قلعته. كيف يمكن أن يكون هذا خطأ؟
رأت المخلوقات الحراس يأتون ، لكنهم لم يهربوا أو يتكلموا ، حيث نظرت فقط بفضول وترقب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
