طموح الجنرال شي دان
الفصل 571 – طموح الجنرال شي دان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ الجنود على تعريض حياتهم للخطر.
“لقد هزم الفيكتوريون جيش النبلاء!”
ومع ذلك ، لم تكن الجودة المتدنية للفيكتوريين بمثابة مشكلة ، حيث تم علاجها من خلال أعدادهم الهائلة.
في العاصمة الملكية للمملكة المقدسة ، كان شاعر الحانة يخبر العوام الجهلة عن الحرب بين النبلاء ومدينة فيكتوريا.
“يا إلهي ، إنه أمر مرعب. هل غزا الفيكتوريون بلادنا؟ هذه هي العاصمة الملكية! “
كان عامة الناس مهتمين جدًا بالحرب ، خاصة عندما سمعوا عن كيفية هزيمة النبلاء على يد الفيكتوريين.
لقي عشرات الآلاف من الجنود حتفهم في ساحة المعركة بينما تم القبض على باقي الجنود وإرسالهم إلى المملكة الأبدية.
“لم يضاهي النبلاء الفيكتوريين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع ، محاربو مدينة فيكتوريا هم مقاتلون شجعان. لن يستسلموا أبدًا للنبلاء. وبالمقارنة ، سوف يهرب النبلاء عندما تكون الظروف ضدهم! ” قال الشاعر.
جلس الجنرال شي دان في مكتبه وهو مشغول بالتقرير الأخير.
سأل أحد العامة ، “بعد احتلال النبلاء للأراضي ، كيف عاملوا العوام المأسورين؟”
الفصل 571 – طموح الجنرال شي دان
“نعم ، نعم ، سمعت أنهم قتلوا عامة الناس. هل هذا صحيح؟”
كانت الوحدة والتنظيم متعلقين بأدائهم السابق. كانوا لا يزالون أقل شأنا من الجيش النظامي.
“حتى أنه تم نهبهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن يعفوا حتى عن فتاة تبلغ من العمر ثلاث سنوات. إنه أمر فظيع”.
قام أحد الجنرالات بإحصاء عدد موتى الفيكتوريين ذات مرة ، حيث بلغ عددهم حوالي مليوني شخص.
طرق الشاعر الطاولة وقال بغضب ، “كيف يمكن أن يكون ذلك؟ نحن مجموعة منضبطة. كيف يمكن أن تتواجد منطقة هكذا؟ “
انطلقوا من غابة فيكتوريا باتجاه العاصمة الملكية للمملكة المقدسة.
“نحن؟” سأل العوام متفاجئين. لقد عاملوا الفيكتوريين كغرباء.
ضرب الجنرال شي دان الطاولة بشراسة. لو سيطر على الجيش لانتصر ضد الفيكتوريين المتغطرسين.
“بما أن الأمور وصلت إلى هذه المرحلة ، فلن أخفي ذلك بعد الآن.”
قام أحد الجنرالات بإحصاء عدد موتى الفيكتوريين ذات مرة ، حيث بلغ عددهم حوالي مليوني شخص.
تنهد الشاعر وقال ، “نعم ، لقد انضممت إلى المملكة الأبدية المجيدة. لا ، إنها مدينة فيكتوريا! فقط محاربو مدينة فيكتوريا من يستطيعون قيادة العالم نحو مستقبل سلمي ومشرق!”
انطلقوا من غابة فيكتوريا باتجاه العاصمة الملكية للمملكة المقدسة.
تحدث الشاعر بحماس ، لكن العوام كانوا مرعوبين ، حيث أراد بعضهم المغادرة. أخرج الشاعر قطعة من الورق وصرخ قائلاً ، “نحن نعد بأن جميع عامة الناس الذين ينشقون إلى مدينة فيكتوريا سيتم منحهم الأراضي الزراعية وفقًا لعدد أفراد الأسرة. يتبع محاربونا القواعد بدقة شديدة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر الملك بطاطس الثاني لفترة طويلة ، لكنه لم يعدم الجنرال شي دان. علاوة على ذلك ، دافع عنه العديد من النبلاء.
لم تتح للشاعر الفرصة لإكمال جملته قبل أن يطير سهم نحو رأسه. اصطدم السهم بقبعته وأوقعها على الأرض.
الترجمة: Hunter
كانت هناك رموز خضراء فوق رأسه. صرخ أحدهم في دهشة ، “إنه فيكتوري!”
“لقد هزم الفيكتوريون جيش النبلاء!”
“يا إلهي ، إنه أمر مرعب. هل غزا الفيكتوريون بلادنا؟ هذه هي العاصمة الملكية! “
خارج العاصمة الملكية ، تسلل الفيكتوريون إلى البلدات والقرى. في المناطق المقفرة ، تجاوز دعم العوام للفيكتوريين دعمهم للمملكة المقدسة.
صرخ العامة في ذعر ، لكن صرخاتهم غرقت بسبب أصوات المعركة. اقتحمت مجموعة كبيرة من الجنود الحانة بينما أخرج الشاعر سيفه الطويل. ضحك بصوتٍ عالٍ وقال ، “تعالوا إليّ ، أيها الجنود الضعفاء. تحيا مدينة فيكتوريا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الفيكتوريين لم يتأثروا بارتفاع معدل الضحايا.
كانت نتيجة المعركة واضحة ، حيث تم التخلص من الفيكتوري بسرعة. أراد الجنود أسره ، لكن الفيكتوري قاتل بشجاعة. ولم تكن هناك فرصة للقبض عليه حيا.
سأل أحد العامة ، “بعد احتلال النبلاء للأراضي ، كيف عاملوا العوام المأسورين؟”
لم يجرؤ الجنود على تعريض حياتهم للخطر.
الترجمة: Hunter
لم تكن هذه هي المرة الأولى في العاصمة الملكية. وقعت بعض الأحداث في هذا الشهر. لم يكن من المعروف كيف تسلل الفيكتوريون إلى العاصمة وروجوا لقضيتهم العادلة للحرب باستخدام هويات مقنعة مختلفة.
ضرب الجنرال شي دان الطاولة بشراسة. لو سيطر على الجيش لانتصر ضد الفيكتوريين المتغطرسين.
خارج العاصمة الملكية ، تسلل الفيكتوريون إلى البلدات والقرى. في المناطق المقفرة ، تجاوز دعم العوام للفيكتوريين دعمهم للمملكة المقدسة.
كان عامة الناس مهتمين جدًا بالحرب ، خاصة عندما سمعوا عن كيفية هزيمة النبلاء على يد الفيكتوريين.
جلس الجنرال شي دان في مكتبه وهو مشغول بالتقرير الأخير.
تحدث الشاعر بحماس ، لكن العوام كانوا مرعوبين ، حيث أراد بعضهم المغادرة. أخرج الشاعر قطعة من الورق وصرخ قائلاً ، “نحن نعد بأن جميع عامة الناس الذين ينشقون إلى مدينة فيكتوريا سيتم منحهم الأراضي الزراعية وفقًا لعدد أفراد الأسرة. يتبع محاربونا القواعد بدقة شديدة…”
بعد تعرضه لهزيمة مدمرة ، لم يكن من المفاجئ أن يُحكم على الجنرال شي دان بالإعدام. ومع ذلك ، لقد كان جنرالًا يتمتع بسجل جيد في الفوز بالمعارك.
لقد غزوا المملكة المقدسة مثل البراغيث.
فكر الملك بطاطس الثاني لفترة طويلة ، لكنه لم يعدم الجنرال شي دان. علاوة على ذلك ، دافع عنه العديد من النبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ الجنود على تعريض حياتهم للخطر.
على الرغم من أن الجنرال شي دان لم يتم إعدامه ، إلا أنه تم تخفيض رتبته إلى رتبة نقيب في حرس الحامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الفيكتوريين لم يتأثروا بارتفاع معدل الضحايا.
كانت وظيفته اليومية هي الحفاظ على النظام في المدينة. ومع ذلك ، لم تكن المهمة سهلة بسبب وجود الفيكتوريين في كل مكان.
ومع ذلك ، لم تكن الجودة المتدنية للفيكتوريين بمثابة مشكلة ، حيث تم علاجها من خلال أعدادهم الهائلة.
بعد عشرة أيام من هزيمة النبلاء المجاورين على يد الفيكتوريين ، وصل جيش المملكة المقدسة. الجنرال الذي قاد الجيش لم يكن أفضل من الجنرال شي دان. ولم يكن حذرًا مثل الجنرال شي دان ، حيث أمر جنوده بالهجوم وكانت النتائج كارثية.
كان عامة الناس مهتمين جدًا بالحرب ، خاصة عندما سمعوا عن كيفية هزيمة النبلاء على يد الفيكتوريين.
لقي عشرات الآلاف من الجنود حتفهم في ساحة المعركة بينما تم القبض على باقي الجنود وإرسالهم إلى المملكة الأبدية.
كانت وظيفته اليومية هي الحفاظ على النظام في المدينة. ومع ذلك ، لم تكن المهمة سهلة بسبب وجود الفيكتوريين في كل مكان.
بعد أن اكتسبوا اليد العليا ، انتشر الفيكتوريون مثل الفيروس. لقد تسللوا إلى كل بلدة وقرية وأظهروا وحدتهم وتنظيمهم الذي لم يسبق له مثيل .
صرخ العامة في ذعر ، لكن صرخاتهم غرقت بسبب أصوات المعركة. اقتحمت مجموعة كبيرة من الجنود الحانة بينما أخرج الشاعر سيفه الطويل. ضحك بصوتٍ عالٍ وقال ، “تعالوا إليّ ، أيها الجنود الضعفاء. تحيا مدينة فيكتوريا!”
كانت الوحدة والتنظيم متعلقين بأدائهم السابق. كانوا لا يزالون أقل شأنا من الجيش النظامي.
بعد عشرة أيام من هزيمة النبلاء المجاورين على يد الفيكتوريين ، وصل جيش المملكة المقدسة. الجنرال الذي قاد الجيش لم يكن أفضل من الجنرال شي دان. ولم يكن حذرًا مثل الجنرال شي دان ، حيث أمر جنوده بالهجوم وكانت النتائج كارثية.
ومع ذلك ، لم تكن الجودة المتدنية للفيكتوريين بمثابة مشكلة ، حيث تم علاجها من خلال أعدادهم الهائلة.
في العاصمة الملكية للمملكة المقدسة ، كان شاعر الحانة يخبر العوام الجهلة عن الحرب بين النبلاء ومدينة فيكتوريا.
قام أحد الجنرالات بإحصاء عدد موتى الفيكتوريين ذات مرة ، حيث بلغ عددهم حوالي مليوني شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الفيكتوريين لم يتأثروا بارتفاع معدل الضحايا.
سيقتل كل جندي من جنود المملكة المقدسة ما بين مئة الى مئتين قبل أن يُقتل. من المؤكد أن هذا النوع من معدل الضحايا سيدمر أي بلد.
سيقتل كل جندي من جنود المملكة المقدسة ما بين مئة الى مئتين قبل أن يُقتل. من المؤكد أن هذا النوع من معدل الضحايا سيدمر أي بلد.
لكن الفيكتوريين لم يتأثروا بارتفاع معدل الضحايا.
كانت وظيفته اليومية هي الحفاظ على النظام في المدينة. ومع ذلك ، لم تكن المهمة سهلة بسبب وجود الفيكتوريين في كل مكان.
لقد غزوا المملكة المقدسة مثل البراغيث.
كانت هناك رموز خضراء فوق رأسه. صرخ أحدهم في دهشة ، “إنه فيكتوري!”
انطلقوا من غابة فيكتوريا باتجاه العاصمة الملكية للمملكة المقدسة.
جلس الجنرال شي دان في مكتبه وهو مشغول بالتقرير الأخير.
ضرب الجنرال شي دان الطاولة بشراسة. لو سيطر على الجيش لانتصر ضد الفيكتوريين المتغطرسين.
“لن يعفوا حتى عن فتاة تبلغ من العمر ثلاث سنوات. إنه أمر فظيع”.
كان فشله السابق بسبب تواطؤ الفيكتوريين وشياطين المملكة الأبدية.
صرخ العامة في ذعر ، لكن صرخاتهم غرقت بسبب أصوات المعركة. اقتحمت مجموعة كبيرة من الجنود الحانة بينما أخرج الشاعر سيفه الطويل. ضحك بصوتٍ عالٍ وقال ، “تعالوا إليّ ، أيها الجنود الضعفاء. تحيا مدينة فيكتوريا!”
“حتى أنه تم نهبهم.”
الترجمة: Hunter
تنهد الشاعر وقال ، “نعم ، لقد انضممت إلى المملكة الأبدية المجيدة. لا ، إنها مدينة فيكتوريا! فقط محاربو مدينة فيكتوريا من يستطيعون قيادة العالم نحو مستقبل سلمي ومشرق!”
جلس الجنرال شي دان في مكتبه وهو مشغول بالتقرير الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الفيكتوريين لم يتأثروا بارتفاع معدل الضحايا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
