عامل البلدية
الفصل 579 – عامل البلدية
عاش مثل هذا المغامر بالسيف. لن يفكر الحذاء الجلدي أبدًا في الإساءة إليه ، لكن العفريتين لم يكونا خائفين عندما اقتربا من القزم.
في الليل المظلم ، هطلت أمطار غزيرة على رؤوس السكان الذين كانوا يهرعون إلى منازلهم.
تحدثت العفاريت مع بعضها البعض أثناء تجولهم في الشوارع. تبعهم الحذاء الجلدي سراً. كان أداء عملهم مرضيا حتى الآن. تم السماح بالدردشة أثناء العمل أيضا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهل كان من المفترض أن يلتزموا الصمت أثناء تفتيش الشوارع؟
قام الحذاء الجلدي بسحب معطف المطر الخاص به. بصفته مسؤولًا حكوميًا في مثل هذا الطقس السيئ ، كان عليه القيام بدوريات في الزنزانة بدلاً من الراحة في المنزل. كان هناك عاملان مؤقتان مسجلان حديثًا خلفه يساعدانه في الأعمال البلدية.
شعر الحذاء الجلدي بالارتياح لرؤية العفريتين وهم يعملان بجد. عندما كان على وشك المغادرة ، رأى العفاريت وهم يقتربون من قزم يمتلك رموز خضراء فوق رأسه.
كانت هناك رموز خضراء فوق رؤوسهم ، مثل المتشردين الذين كانوا يحتشدون في الملجأ المؤقت.
بينما كان “الحذاء الجلدي” يشعر بالحيرة ، قال العاملان المؤقتان للأورك ، “عندما تصبح غير متصل باللعبة لاحقًا ، لا تنام في الشوارع. أبحث عن مكان سري للذهاب إليه ثم اخرج من اللعبة. لا تدع الآخرين يعرفون عن عملنا. يرجى التعاون معنا.”
أدرك الحذاء الجلدي أخيرًا أنهم من المملكة الأبدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدءًا من هنا ، علينا أن نسافر حول فينيسيا ، فهذه المنطقة الضخمة تحت رعايتنا. إذا رأيتم مشردين مستلقين على الأرض ويستطيعون النهوض ، قوموا بتوجيههم إلى أقرب ملجأ مؤقت. إذا لم يتمكنوا من النهوض ، فساعدوهم في الوصول إلى الملجأ. لا تدعوهم يرقدون في الشوارع.”
“بدءًا من هنا ، علينا أن نسافر حول فينيسيا ، فهذه المنطقة الضخمة تحت رعايتنا. إذا رأيتم مشردين مستلقين على الأرض ويستطيعون النهوض ، قوموا بتوجيههم إلى أقرب ملجأ مؤقت. إذا لم يتمكنوا من النهوض ، فساعدوهم في الوصول إلى الملجأ. لا تدعوهم يرقدون في الشوارع.”
شعر الحذاء الجلدي بالارتياح لرؤية العفريتين وهم يعملان بجد. عندما كان على وشك المغادرة ، رأى العفاريت وهم يقتربون من قزم يمتلك رموز خضراء فوق رأسه.
أومأت العفاريت خلف الحذاء الجلدي وقالوا ، “فهمنا. لا تقلق. دع الامر لنا.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها الحذاء الجلدي العفاريت. كان لا يزال يشعر بالقلق بشأن العفاريت ، لذلك تبعهم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها الحذاء الجلدي العفاريت. كان لا يزال يشعر بالقلق بشأن العفاريت ، لذلك تبعهم.
وقف القزم المذهول في مكانه ولم يرد.
فعل ذلك بتكتم. وإلا ، كيف يمكن أن يعرف الحذاء الجلدي أن العفاريت يمكنهم إنجاز مهمتهم؟
شعر الحذاء الجلدي بالارتياح لرؤية العفريتين وهم يعملان بجد. عندما كان على وشك المغادرة ، رأى العفاريت وهم يقتربون من قزم يمتلك رموز خضراء فوق رأسه.
تحدثت العفاريت مع بعضها البعض أثناء تجولهم في الشوارع. تبعهم الحذاء الجلدي سراً. كان أداء عملهم مرضيا حتى الآن. تم السماح بالدردشة أثناء العمل أيضا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهل كان من المفترض أن يلتزموا الصمت أثناء تفتيش الشوارع؟
أومأت العفاريت خلف الحذاء الجلدي وقالوا ، “فهمنا. لا تقلق. دع الامر لنا.”
سرعان ما واجهوا اورك يمتلك رموز خضراء فوق رأسه في الشارع.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها الحذاء الجلدي العفاريت. كان لا يزال يشعر بالقلق بشأن العفاريت ، لذلك تبعهم.
كان الأورك يقرأ إحدى الصحف التي تحتوي على معلومات التجنيد. مشت العفاريت إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فوجئ الأورك.
عبس الحذاء الجلدي. كان هذان العاملان المؤقتان يرتديان الزي الرسمي للبلدية. لماذا بحثوا عن الناس العاديين بدلًا من المتشردين الذين أغمي عليهم أو النائمين في الشوارع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه ، اخي ، نحن من نفس الفصيل. هل يمكنك أن تساعدني؟”
هل بدا الأورك وكأنه متشرد؟
“لماذا أنت مندهش من الامر؟ هل ترى الزي الرسمي الخاص بي؟”
بينما كان “الحذاء الجلدي” يشعر بالحيرة ، قال العاملان المؤقتان للأورك ، “عندما تصبح غير متصل باللعبة لاحقًا ، لا تنام في الشوارع. أبحث عن مكان سري للذهاب إليه ثم اخرج من اللعبة. لا تدع الآخرين يعرفون عن عملنا. يرجى التعاون معنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتحرك ، تعافى القزم ، الذي كان يحمل سلاحًا.
لقد فوجئ الأورك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
في العالم السفلي ، يمكن للاورك العمل جنبًا إلى جنب مع العفاريت.
“لا تصدر الكثير من الضوضاء. هل تبيع الأشياء هنا؟” سأل أحد العفاريت الذين يرتدون الزي الرسمي القزم.
ومع ذلك ، لم تكن العفاريت في نفس مكانة الاورك. تم إعتبار عرق الأورك متفوقًا في المجتمع ، لكن العفاريت كانوا جاهلين بذلك.
في الليل المظلم ، هطلت أمطار غزيرة على رؤوس السكان الذين كانوا يهرعون إلى منازلهم.
يمكن أن يتخيل الحذاء الجلدي الأورك وهو يضرب العفريتين.
اشتكى أحد العفاريت ، بينما ضحك الأورك فجأة وأجاب ، “هل تعبث معي أيها المسؤول؟ هل أنت قادر على حل المشاكل؟ من الأفضل أن تعود إلى التعدين. على أية حال ، يقوم آرثر أيضًا بتعدين الخام باستخدام الآلات التي تمتلك كفاءة أعلى.”
كان على وشك الخروج ومساعدة العفاريت.
رفع العفريت ذراعه وقال ، “لقد تلقيت مهمة. من الليل حتى صباح الغد ، ساكون عامل بلدية فينيسيا!
لم يغضب الأورك أو تظهر عليه علامات الغضب. نظر إلى العفريتين بخنوع وقال ، “فهمت. ماذا حدث في النقابة؟ هل نجتمع غدًا لتحدي حدث الزنزانة؟ هل قال قائد الفريق أي شيء عن ذلك ، أيها المسؤول؟”
” قائد الفريق مدمن على قطع الأشجار ، لذا ليس لديه الوقت للاهتمام بنا. كما تعلم ، يحتاج تحالف الرواد إلى الكثير من الأخشاب لأراضي النقابة. يعرض آرثر سعرًا مرتفعًا للخشب. إذا لم أكن مشغولاً بإدارة النقابة ، فسأقوم بقطع الأشجار. “
” قائد الفريق مدمن على قطع الأشجار ، لذا ليس لديه الوقت للاهتمام بنا. كما تعلم ، يحتاج تحالف الرواد إلى الكثير من الأخشاب لأراضي النقابة. يعرض آرثر سعرًا مرتفعًا للخشب. إذا لم أكن مشغولاً بإدارة النقابة ، فسأقوم بقطع الأشجار. “
عاش مثل هذا المغامر بالسيف. لن يفكر الحذاء الجلدي أبدًا في الإساءة إليه ، لكن العفريتين لم يكونا خائفين عندما اقتربا من القزم.
اشتكى أحد العفاريت ، بينما ضحك الأورك فجأة وأجاب ، “هل تعبث معي أيها المسؤول؟ هل أنت قادر على حل المشاكل؟ من الأفضل أن تعود إلى التعدين. على أية حال ، يقوم آرثر أيضًا بتعدين الخام باستخدام الآلات التي تمتلك كفاءة أعلى.”
في الليل المظلم ، هطلت أمطار غزيرة على رؤوس السكان الذين كانوا يهرعون إلى منازلهم.
مازح الأورك مع العفاريت قبل المغادرة.
لم يتوقع الحذاء الجلدي أن يعرفوا بعضهم البعض. ولهذا السبب كانت العفاريت غير مهذبة مع الأورك.
لم يتوقع الحذاء الجلدي أن يعرفوا بعضهم البعض. ولهذا السبب كانت العفاريت غير مهذبة مع الأورك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتحرك ، تعافى القزم ، الذي كان يحمل سلاحًا.
ومن حسن الحظ أنه لم تنشأ أي مشاكل.
يمكن للحذاء الجلدي أن يميز من أين أتى هذا المغامر.
شعر الحذاء الجلدي بالارتياح لرؤية العفريتين وهم يعملان بجد. عندما كان على وشك المغادرة ، رأى العفاريت وهم يقتربون من قزم يمتلك رموز خضراء فوق رأسه.
اشتكى أحد العفاريت ، بينما ضحك الأورك فجأة وأجاب ، “هل تعبث معي أيها المسؤول؟ هل أنت قادر على حل المشاكل؟ من الأفضل أن تعود إلى التعدين. على أية حال ، يقوم آرثر أيضًا بتعدين الخام باستخدام الآلات التي تمتلك كفاءة أعلى.”
كان القزم يرتدي درعًا كاملاً أثناء استخدام السيف العظيم. لقد بدا قوياً وعظيما.
لم يتوقع الحذاء الجلدي أن يعرفوا بعضهم البعض. ولهذا السبب كانت العفاريت غير مهذبة مع الأورك.
يمكن للحذاء الجلدي أن يميز من أين أتى هذا المغامر.
“ليس لدي أي خيار. لا تزال المنطقة التجارية قيد الإنشاء ، لذلك ليس لدي مكان لبيع بضاعاتي.”
عاش مثل هذا المغامر بالسيف. لن يفكر الحذاء الجلدي أبدًا في الإساءة إليه ، لكن العفريتين لم يكونا خائفين عندما اقتربا من القزم.
“لكنك غير قادر على بيع الأشياء الخاصة بك هنا ، لأن هذا المكان تحت مسؤولية السلطة البلدية.”
“هل ستذهب الى وضع عدم الاتصال؟ “لقد لاحظنا مظهرك المذهول من بعيد ،” قال أحد العفاريت للقزم.
أدرك الحذاء الجلدي أخيرًا أنهم من المملكة الأبدية.
وقف القزم المذهول في مكانه ولم يرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
مشى العفريت الآخر إلى جانب القزم ووخزه بإصبعه.
“لماذا أنت مندهش من الامر؟ هل ترى الزي الرسمي الخاص بي؟”
كاد الحذاء الجلدي أن يموت من الخوف. لم يفكر العفاريت مرتين قبل لمس المغامر. ماذا لو اندلع المغامر في حالة من الغضب وقتل العفاريت؟ ماذا يجب أن يفعل الحذاء الجلدي؟
كانت هناك رموز خضراء فوق رؤوسهم ، مثل المتشردين الذين كانوا يحتشدون في الملجأ المؤقت.
أراد الحذاء الجلدي فقط العثور على عاملين مؤقتين للقيام بعمله مع كسب بعض المال. لم يتوقع أن يفعل عماله المؤقتون مثل هذا الشيء. لقد أراد إيقاف العفاريت قبل وقوع المأساة.
في الليل المظلم ، هطلت أمطار غزيرة على رؤوس السكان الذين كانوا يهرعون إلى منازلهم.
قبل أن يتحرك ، تعافى القزم ، الذي كان يحمل سلاحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتحرك ، تعافى القزم ، الذي كان يحمل سلاحًا.
“يا إلهي! أصابني كلاكما بالصدمة. كنت أتصفح المنتدى الرسمي. ماذا تفعلان؟ هل تريدون شراء الأشياء مني؟”
لم يتوقع الحذاء الجلدي أن يعرفوا بعضهم البعض. ولهذا السبب كانت العفاريت غير مهذبة مع الأورك.
“لا تصدر الكثير من الضوضاء. هل تبيع الأشياء هنا؟” سأل أحد العفاريت الذين يرتدون الزي الرسمي القزم.
اشتكى أحد العفاريت ، بينما ضحك الأورك فجأة وأجاب ، “هل تعبث معي أيها المسؤول؟ هل أنت قادر على حل المشاكل؟ من الأفضل أن تعود إلى التعدين. على أية حال ، يقوم آرثر أيضًا بتعدين الخام باستخدام الآلات التي تمتلك كفاءة أعلى.”
“ليس لدي أي خيار. لا تزال المنطقة التجارية قيد الإنشاء ، لذلك ليس لدي مكان لبيع بضاعاتي.”
اشتكى أحد العفاريت ، بينما ضحك الأورك فجأة وأجاب ، “هل تعبث معي أيها المسؤول؟ هل أنت قادر على حل المشاكل؟ من الأفضل أن تعود إلى التعدين. على أية حال ، يقوم آرثر أيضًا بتعدين الخام باستخدام الآلات التي تمتلك كفاءة أعلى.”
“لكنك غير قادر على بيع الأشياء الخاصة بك هنا ، لأن هذا المكان تحت مسؤولية السلطة البلدية.”
عاش مثل هذا المغامر بالسيف. لن يفكر الحذاء الجلدي أبدًا في الإساءة إليه ، لكن العفريتين لم يكونا خائفين عندما اقتربا من القزم.
“واه ، اخي ، نحن من نفس الفصيل. هل يمكنك أن تساعدني؟”
“لا تصدر الكثير من الضوضاء. هل تبيع الأشياء هنا؟” سأل أحد العفاريت الذين يرتدون الزي الرسمي القزم.
“حسنًا ، سوف نفرض عليك أجرًا بالساعة.”
في الليل المظلم ، هطلت أمطار غزيرة على رؤوس السكان الذين كانوا يهرعون إلى منازلهم.
“يا إلهي ، نحن في فينيسيا!”
” قائد الفريق مدمن على قطع الأشجار ، لذا ليس لديه الوقت للاهتمام بنا. كما تعلم ، يحتاج تحالف الرواد إلى الكثير من الأخشاب لأراضي النقابة. يعرض آرثر سعرًا مرتفعًا للخشب. إذا لم أكن مشغولاً بإدارة النقابة ، فسأقوم بقطع الأشجار. “
“لماذا أنت مندهش من الامر؟ هل ترى الزي الرسمي الخاص بي؟”
“يا إلهي ، نحن في فينيسيا!”
رفع العفريت ذراعه وقال ، “لقد تلقيت مهمة. من الليل حتى صباح الغد ، ساكون عامل بلدية فينيسيا!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها الحذاء الجلدي العفاريت. كان لا يزال يشعر بالقلق بشأن العفاريت ، لذلك تبعهم.
الترجمة: Hunter
يمكن أن يتخيل الحذاء الجلدي الأورك وهو يضرب العفريتين.
عاش مثل هذا المغامر بالسيف. لن يفكر الحذاء الجلدي أبدًا في الإساءة إليه ، لكن العفريتين لم يكونا خائفين عندما اقتربا من القزم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
