123
بوووم! طارت وي شيانغسي إلى الوراء واصطدمت بقوة في الحائط ، وغرقت بعمق … “سوف يتم القضاء على مثيري الشغب…” ، وقال وايتي ميكانيكيا. بينما كانت عيونها الميكانيكية تلمع ، بدا أن شعاع الضوء الأرجواني قد ومض ، مما تسبب في تشنج وي شيانغسي التي خرجت للتو من الجدار للحظة … انه … مرعب ! تحول وجه وي شيانغسي الجميل إلى لون باهت وكانت عيناها من اللون الأحمر تحتوي على تلميح من الخوف. إذا كانت لا تزال لم تدرك قوة وايتي ، فستكون حقًا حمقاء … كان هذا المتجر ذي القلب الأسود مرعباً بالفعل. مجرد دمية كانت كافية لقمعها إلى درجة لم تستطع حتى الانتقام منها. داخل الزقاق الهادئ ، لا يمكن سماع سوى التنفس القوي لـ وي شيانغسي – التي كانت تعاني من قمع وايتي الفظيع -. عندها فقط ، رن صوت الخطى. عند مدخل الزقاق ، كان الشكل يقترب ببطء وتمهل مستمتعا بالرحلة . حولت وي شيانغسي رأسها بصعوبة كبيرة. عندما رأت وجه الشخص الذي يقترب منها ، انقلبت تلاميذها على الفور وامتصت الهواء البارد. “صاحب السمو!” كان الملك يو يرتدي رداء الديباج مع تاج أرجواني على رأسه. عبر الحزام المرصع بالأحجار الكريمة حول وسطه تمامًا عن شكله العضلي. ممسكا يديه خلف ظهره ، حاجباه محبوكان معاً عندما اكتسحت نظراته تجاه وي شيانغسي ، التي كانت ترتدي ملابسها. “عودي إلى الخلف ، لا تحرجي نفسك أكثر من ذلك” ، قال الملك يو أقل ما يقال قبل أن يخطو مباشرة بين النساء الثلاث ويدخل المتجر. لم يعرقل وايتي الملك يو ، لذا دخل مباشرة إلى المتجر. يخطو من عالم من الجليد والثلوج إلى الدافئ داخل المتجر ، والدفء الذي يغلب على الفور جسده أذهل الملك يو.
ومع ذلك ، سرعان ما تعافى الملك يو وسقط بصره على جي تشينغشوي ، الذي كان ، في تلك اللحظة ، يمضغ قطعة من اللحم الأحمر المطهو ببطء في فمه. بدا جي تشينغشوي وكأنه قد أحس ببصر الملك يو وأطلق ضحكة مكتومة. وهو يرفع قطعة من اللحم الأحمر المطهو في اتجاه الملك يو ، بلعها في فم واحد وشرب كوبًا من نبيذ جليد قلب اليشم قبل تربيت شفتيه. “الملك بو ، سأحصل على وجبة من اللحم الأحمر ونبيذ جليد قلب اليشم أيضًا” ، قال الملك يو وهو يضحك وهو ينظر باتجاه بو فانغ . لقد كان مختلفًا عن الحمقاء ، ووي شيانغسي. فهم الملك يو بوضوح رعب هذا المتجر. هذه الدمية لم تكن بالتأكيد ورقة رابحة في المتجر. كانت الورقة الرابحة الحقيقية الكلب الأسود النائم بشكل سلمي عند المدخل. لذلك ، لن يختار الملك يو التسبب في مشكلة داخل المتجر ، والغرض من زيارته هو عدم التسبب في مشكلة أيضًا. أعطى بو فانغ الملك يو لمحة وهز رأسه قبل دخول المطبخ. بعد رحيل بو فانغ ، وقف الملك يو أمام جي تشينغشوي ونظر إليه برفق. احتوت نظرته على أثر الشعور القمعي. “لماذا عدت؟ إذا كنت قد بقيت في الخارج بطاعة ، فسيكون كل شيء على ما يرام … ماذا تحاول أن تفعل بالعودة؟ “سأل الملك يو. وضع جي تشينغشوي أسفل عيدان تناول الطعام. قام برفع جرة نبيذ جليد قلب اليشم وسكب النبيذ الذي كان واضحًا مثل مياه الينابيع الجبلية في فنجان النبيذ. رائحة النبيذ الغنية ، مصحوبة بصوت السائل الذي يجري سكبه ، امتدت إلى المناطق المحيطة. “لقد توفي الأب. أجاب جي تشنغ شوي بشكل معتدل بعد تناول رشفة من نبيذ جليد قلب اليشم . “الحداد؟” رد الملك يوي بسخرية بينما كان جالسًا أمام جي تشينغ شوي ، “مع تحرك معسكر جيشك مباشرةً خارج المدينة الإمبراطورية؟” عاد جي تشينغشوي وجلب معه جيش الحملة. كانت نواياه الحقيقية مثيرة للتفكير إلى حد ما. في الظروف العادية ، كان ينبغي على جي تشينغشوي – بصفته قائد الحملة – أن يعود بمفرده إذا أراد حضور الحداد. بمجرد انتهاء الحداد ، يمكنه العودة إلى جيشه. ومع ذلك ، بمجرد جلب جي تشينغشوي جيشه معه ، فإن المعنى الكامن وراء فعله سيكون مختلفًا تمامًا. اتسعت عيون اويانغ شياو يى. شعرت فجأة وكأن الجو داخل المتجر أصبح غريبًا إلى حد ما. شعرت بتحسن طفيف فقط بعد انتقالها إلى نافذة المطبخ . وقعت جلسة أسئلة وأجوبة بين الملك يو وجي تشينغ شوي ، مثلما كانا يمضيان وقتًا ممتعًا. ومع ذلك ، ظلت اويانغ شياو يى تشعر بأن الاثنين كانا في مواجهة حامية . سرعان ما خرج بو فانغ من المطبخ مع الحم الاحمر ذو الرائحة العطرة في يد بينما كان يحمل جرة من النبيذ مع اليد الأخرى. وضع بو فانغ النبيذ واللحوم أمام الملك يو وأومأ برأسه تجاهه. كان جي تشينغشوي ممتلئًا بعض الشيء لأنه وقف بعد أن انتهى من تناول الطعام وشرب آخر كأس من النبيذ أيضًا. قام بتسليم البلورات إلى بو فانغ ووضع معطف الفرو الخاص به قبل أن يتوجه إلى الخارج. “بما أنك تصر على المشاركة ، فيجب أن تكون مستعدًا لدفع الثمن … قد يكون هذا السعر لا يطاق بالنسبة لك”. كان جي تشينغشوي قد وصل للتو إلى المدخل عندما تحدث الملك يو بشكل مخيف . توقف جي تشينغشوي فجأة وتنفس بخفة. التفت رأسه نحو الملك يو وسأل بابتسامة “أي نوع من السعر؟ حياتي؟” مع الضحك ، خرج جي تشينغشوي من المتجر واختفت شخصيته تدريجيا في العاصفة الثلجية. – [1] حصاد طاقة يانغ لتجديد طاقة الين (采 阳 补阴) – في الطاوية، يشير هذا إلى تقنيات الزراعة الجنسية التي توازن بين الين واليانغ بين الممارسين. في الروايات ، عادةً ما يستخدم ممارسو الشر هذا النوع من التقنية لسرقة زراعة الأطراف الأخرى عن طريق الاتصال الجنسي. +بالطبع ماعد يون تشي فهو يستخدمها في كل الحالات …………………………………. واخيرا تشينغشوي يعلن عن انضمامه للقتال علي العرش \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
ومع ذلك ، سرعان ما تعافى الملك يو وسقط بصره على جي تشينغشوي ، الذي كان ، في تلك اللحظة ، يمضغ قطعة من اللحم الأحمر المطهو ببطء في فمه. بدا جي تشينغشوي وكأنه قد أحس ببصر الملك يو وأطلق ضحكة مكتومة. وهو يرفع قطعة من اللحم الأحمر المطهو في اتجاه الملك يو ، بلعها في فم واحد وشرب كوبًا من نبيذ جليد قلب اليشم قبل تربيت شفتيه. “الملك بو ، سأحصل على وجبة من اللحم الأحمر ونبيذ جليد قلب اليشم أيضًا” ، قال الملك يو وهو يضحك وهو ينظر باتجاه بو فانغ . لقد كان مختلفًا عن الحمقاء ، ووي شيانغسي. فهم الملك يو بوضوح رعب هذا المتجر. هذه الدمية لم تكن بالتأكيد ورقة رابحة في المتجر. كانت الورقة الرابحة الحقيقية الكلب الأسود النائم بشكل سلمي عند المدخل. لذلك ، لن يختار الملك يو التسبب في مشكلة داخل المتجر ، والغرض من زيارته هو عدم التسبب في مشكلة أيضًا. أعطى بو فانغ الملك يو لمحة وهز رأسه قبل دخول المطبخ. بعد رحيل بو فانغ ، وقف الملك يو أمام جي تشينغشوي ونظر إليه برفق. احتوت نظرته على أثر الشعور القمعي. “لماذا عدت؟ إذا كنت قد بقيت في الخارج بطاعة ، فسيكون كل شيء على ما يرام … ماذا تحاول أن تفعل بالعودة؟ “سأل الملك يو. وضع جي تشينغشوي أسفل عيدان تناول الطعام. قام برفع جرة نبيذ جليد قلب اليشم وسكب النبيذ الذي كان واضحًا مثل مياه الينابيع الجبلية في فنجان النبيذ. رائحة النبيذ الغنية ، مصحوبة بصوت السائل الذي يجري سكبه ، امتدت إلى المناطق المحيطة. “لقد توفي الأب. أجاب جي تشنغ شوي بشكل معتدل بعد تناول رشفة من نبيذ جليد قلب اليشم . “الحداد؟” رد الملك يوي بسخرية بينما كان جالسًا أمام جي تشينغ شوي ، “مع تحرك معسكر جيشك مباشرةً خارج المدينة الإمبراطورية؟” عاد جي تشينغشوي وجلب معه جيش الحملة. كانت نواياه الحقيقية مثيرة للتفكير إلى حد ما. في الظروف العادية ، كان ينبغي على جي تشينغشوي – بصفته قائد الحملة – أن يعود بمفرده إذا أراد حضور الحداد. بمجرد انتهاء الحداد ، يمكنه العودة إلى جيشه. ومع ذلك ، بمجرد جلب جي تشينغشوي جيشه معه ، فإن المعنى الكامن وراء فعله سيكون مختلفًا تمامًا. اتسعت عيون اويانغ شياو يى. شعرت فجأة وكأن الجو داخل المتجر أصبح غريبًا إلى حد ما. شعرت بتحسن طفيف فقط بعد انتقالها إلى نافذة المطبخ . وقعت جلسة أسئلة وأجوبة بين الملك يو وجي تشينغ شوي ، مثلما كانا يمضيان وقتًا ممتعًا. ومع ذلك ، ظلت اويانغ شياو يى تشعر بأن الاثنين كانا في مواجهة حامية . سرعان ما خرج بو فانغ من المطبخ مع الحم الاحمر ذو الرائحة العطرة في يد بينما كان يحمل جرة من النبيذ مع اليد الأخرى. وضع بو فانغ النبيذ واللحوم أمام الملك يو وأومأ برأسه تجاهه. كان جي تشينغشوي ممتلئًا بعض الشيء لأنه وقف بعد أن انتهى من تناول الطعام وشرب آخر كأس من النبيذ أيضًا. قام بتسليم البلورات إلى بو فانغ ووضع معطف الفرو الخاص به قبل أن يتوجه إلى الخارج. “بما أنك تصر على المشاركة ، فيجب أن تكون مستعدًا لدفع الثمن … قد يكون هذا السعر لا يطاق بالنسبة لك”. كان جي تشينغشوي قد وصل للتو إلى المدخل عندما تحدث الملك يو بشكل مخيف . توقف جي تشينغشوي فجأة وتنفس بخفة. التفت رأسه نحو الملك يو وسأل بابتسامة “أي نوع من السعر؟ حياتي؟” مع الضحك ، خرج جي تشينغشوي من المتجر واختفت شخصيته تدريجيا في العاصفة الثلجية. – [1] حصاد طاقة يانغ لتجديد طاقة الين (采 阳 补阴) – في الطاوية، يشير هذا إلى تقنيات الزراعة الجنسية التي توازن بين الين واليانغ بين الممارسين. في الروايات ، عادةً ما يستخدم ممارسو الشر هذا النوع من التقنية لسرقة زراعة الأطراف الأخرى عن طريق الاتصال الجنسي. +بالطبع ماعد يون تشي فهو يستخدمها في كل الحالات …………………………………. واخيرا تشينغشوي يعلن عن انضمامه للقتال علي العرش \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات