مائة ألف جبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كفاءة الحرفيين الذين أرسلهم جي تشنغ شيويه عالية جدًا. في غضون أيام قليلة من إعادة الإعمار، شُيّد العديد من المنازل حول المتجر. فجأةً، أصبح محيط المتجر، الذي كان واسعًا جدًا في الماضي، ضيقًا.
كان شعلة حجر السج بشكل غير متوقع في جبال المائة ألف …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع بو فانغ اسم “مئة ألف جبل” مرارًا. عندما كان في مدينة الغموض الغربية، رأى معالمها بوضوح. قيل إنها سلسلة جبال شاسعة، حيث تتواجد الوحوش الروحية والمكونات في كل مكان. كانت منطقة مشهورة في المنطقة الجنوبية.
أما الوحوش الخارق، فكانت اثنان فقط. أحدهما يعيش في جبال المائة ألف، والآخر في البراري. كانت الوحوش الخارق أندر من الكائنات الخارقة.
كان سكان المنطقة الجنوبية يُطلقون على جبال المائة ألف اسمًا آخر، وهو الحاجز الطبيعي. كانت قارة التنين الخفي شاسعةً لا حدود لها، ولم تكن أرض المنطقة الجنوبية سوى جزء صغير منها. إذا عبر المرء جبال المائة ألف، يُمكنه مغادرة المنطقة الجنوبية والدخول إلى أرض قارة التنين الخفي الشاسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد رحيلهم، استطاع جي تشنغشوي أخيرًا أن يرتاح. بوجودهم في العاصمة الإمبراطورية، ضيّقوا عليه الخناق والضغط عليه بلا نهاية. الآن، وبعد رحيلهم، أصبح كل شيء على ما يُرام.
مع ذلك، كان عبور جبال المئة ألف مهمةً شاقةً للغاية. إن لم يمتلك المرء مهارةً قويةً في الزراعة، فلن يسعى إلا إلى الموت إذا دخل جبال المئة ألف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العاصمة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة،
كان ظهور شعلة أوبسيديان في ذلك المكان مفاجئًا بعض الشيء لبو فانغ، لكنه لم يكن متفاجئًا جدًا.
لقد ارتبك السكير العجوز مما قاله ونظر إليه مستمتعًا.
عندما كان بو فانغ يجفف شعره المبلل، كان يفكر في أشياء كثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جبال المئة ألف غنية بالموارد، وكانت تخفي في ثناياها مكونات لا تُحصى. ففي النهاية، كانت سلسلة جبال شاسعة، وكان من المحتم أن تخفي كنوزًا.
كانت علاقته بعائلة شياو جيدة جدًا. كان شياو شياو لونغ أول زبون يخدمه منذ فتح القرحة. لو كان لديه القدرة على إنقاذ شياو منغ، لكان بو فانغ قد فعل ذلك بالتأكيد. مع ذلك، بصراحة، لم تكن لديه هذه القدرة في ذلك الوقت.
في خضم كل هذا، كان بو فانغ مستلقيًا على كرسيه بتكاسلٍ وهو يستمتع بأشعة الشمس. لم يكن في متجره سوى عدد قليل من الزبائن، لكن ابتسامة الرضا كانت ترتسم على وجوههم.
حتى الغابات البدائية على الأرض كانت غنية بالموارد. كانت هناك مكونات ثمينة ونباتات طبية مخبأة في غاباتها. في سلسلة جبال قارة التنين الخفي، كيف لا يوجد كنز مخفي؟
احتفظ السكير العجوز بزجاجة الخمر. ورغم أن رائحة الكحول تفوح من جسده، سأل الرجل العجوز باحترام.
الشيء الوحيد الذي كان على بو فانغ فعله الآن هو التفكير فيما يجب عليه إعداده للرحلة بعد ثلاثة أيام.
في اليوم الثاني، ودعت جي تشنغ شيويه بكل احترام الكائنات العليا من فيلا السحابة البيضاء ومعبد البرية الخارق.
…..
العاصمة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ساحة القصر الإمبراطوري.
في ساحة القصر الإمبراطوري.
كان جين كون يحمل الشيخ صن وهو يطير نحو الفناء. كان الأمر كما لو أنه يدوس على الريح. ألقى الشيخ صن أرضًا، واندفع بقلق إلى الغرفة. أمسك إبريق شاي وسكب محتواه في فمه.
هل كان المالك بو ينوي المغادرة مرة أخرى؟
حتى في تلك اللحظة، بقيت في فمه تلك النكهة الحارة التي كادت أن تصعد به إلى السماء. لم يكترث لسخونة الشاي وهو يبتلعه كله.
انتهى أمر طائفة الشورى مؤقتًا. تلقى خبراء فيلا السحابة البيضاء ومعابد البراري أوامر بالعودة إلى ديارهم. غادروا العاصمة الإمبراطورية بسرعة.
“لقد قامت طائفة الشورى بحركات هائلة. من الواضح أن لديهم خططًا للنهوض مرة أخرى. سيحتاجون إلى حافز للوصول إلى السلطة أخيرًا، وهذا الحافز سيظهر قريبًا…” تمتم الشيخ الأعلى.
عندما كان بو فانغ يجفف شعره المبلل، كان يفكر في أشياء كثيرة.
لقد انزعج جميع الخدم من هذا المشهد، وقاموا بسرعة بتسليمه أباريق الشاي.
في اليوم الثاني، ودعت جي تشنغ شيويه بكل احترام الكائنات العليا من فيلا السحابة البيضاء ومعبد البرية الخارق.
بعد شرب سبعة أو ثمانية أباريق من الشاي، اختفت رائحة التوابل العالقة في فمه قليلاً. ومع ذلك، ظلّ يشعر بالألم القادم من شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد جعله هذا الشعور يشعر وكأن شفتيه كانتا نقانق على اللحم المشوي.
زفر نفسًا عميقًا واستلقى يلهث لالتقاط أنفاسه. مدّ لسانه وحاول تبريد ما تبقى من حرارة في فمه بأخذ أنفاس عميقة من الهواء البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد هذا التحقيق، صدق تمامًا الخبر الذي يفيد بأن الوحش الخارق في المتجر قتل الموقر من طائفة الشورى.
حتى الطبق كاد أن يقتله… كان هذا المتجر يحتوي على العديد من الأساليب الغريبة في جعبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد رحيلهم، استطاع جي تشنغشوي أخيرًا أن يرتاح. بوجودهم في العاصمة الإمبراطورية، ضيّقوا عليه الخناق والضغط عليه بلا نهاية. الآن، وبعد رحيلهم، أصبح كل شيء على ما يُرام.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
كان من الضروري معرفة أنه كائن خارق. وصل جسده وزراعته إلى مستوى الكائن خارق. كان جسده قويًا للغاية. ناهيك عن فلفل حار واحد. حتى لو أكل جبلًا من الفلفل الحار، فلن يتجهم.
عندما كان بو فانغ يجفف شعره المبلل، كان يفكر في أشياء كثيرة.
من كان يعلم أي نوع من الفلفل الحار أضاف بو فانغ إلى هذا الطبق اللذيذ؟ مجرد تناول لقمتين منه جعله ينفجر بالبكاء.
“شيخنا الأعلى، لماذا خرجت؟”
انهار الشيخ صن على الأرض، وشفتاه منتفختان تمامًا. حتى بعد مرور كل هذا الوقت، لا تزال شفتاه منتفختين من شدة التوابل. لم يُعر جين كون اهتمامًا للشيخ صن وهو غارق في أفكاره.
كان ظهور شعلة أوبسيديان في ذلك المكان مفاجئًا بعض الشيء لبو فانغ، لكنه لم يكن متفاجئًا جدًا.
كان هناك شخصٌ آخر غارقٌ في أفكاره. إنه باي تشان، الذي كان في الفناء المجاور لمنزل جين كون.
غدًا، سأغادر العاصمة الإمبراطورية مجددًا. قد أغيب بضعة أيام، وأثناء غيابي، ستكون أنت مسؤولًا عن المتجر. نظر بو فانغ إلى شياو شياو لونغ وقال:
بما أن فصيلًا لم يكن أضعف من معبد البراري ، فقد كان من الطبيعي أن تشعر فيلا السحابة البيضاء بالقلق تجاه هذا المتجر. توصل باي تشان وجين كون إلى استنتاج مفاده أن بو فانغ كان بالتأكيد… بالتأكيد شخصًا ليس من إمبراطورية رياح النور. ربما لم يكن حتى شخصًا من المنطقة الجنوبية.
سواء كانت دمية الصف التاسع الغامضة أو الوحش الأعظم الذي كان يرقد ببطء أمام الباب، فهما بالتأكيد ليسا من خبراء المنطقة الجنوبية.
بعد هذا التحقيق، صدق تمامًا الخبر الذي يفيد بأن الوحش الخارق في المتجر قتل الموقر من طائفة الشورى.
لقد عرفوا جميع خبراء الكائنات الخارق أو الوحوش الخارق داخل المنطقة الجنوبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد شرب سبعة أو ثمانية أباريق من الشاي، اختفت رائحة التوابل العالقة في فمه قليلاً. ومع ذلك، ظلّ يشعر بالألم القادم من شفتيه.
إلى جانب فيلا السحابة البيضاء، ومعبد الأراضي البرية ، ومدينة السربنتين الكبرى، وطائفة أركانوم السماوية، ومعبد السماء الصافية، فإن الفصيل الوحيد الآخر الذي لديه خبير في الكائنات الخارق كان طائفة الشورى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبما أنهم قتلوا إمام طائفة الشورى، فمن الواضح أنهم ليسوا من طائفة الشورى.
وهذا هو السبب الذي جعلهم مندهشين للغاية عندما سمعوا أن هناك وحشًا أعلى يحرس المتجر.
لم أغادر جبال ووليانغ منذ سنوات لا تُحصى. أتطلع بشوق إلى العالم الخارجي… أتساءل كم من الناس في المنطقة الجنوبية سيتذكرون اسمي، يون كانغ.
أما الوحوش الخارق، فكانت اثنان فقط. أحدهما يعيش في جبال المائة ألف، والآخر في البراري. كانت الوحوش الخارق أندر من الكائنات الخارقة.
احتفظ السكير العجوز بزجاجة الخمر. ورغم أن رائحة الكحول تفوح من جسده، سأل الرجل العجوز باحترام.
قال الطبيب الإمبراطوري إن السم قد تسرب بالفعل إلى أعضائه الداخلية. لن يتمكن من العيش طويلاً.
وهذا هو السبب الذي جعلهم مندهشين للغاية عندما سمعوا أن هناك وحشًا أعلى يحرس المتجر.
أراد جين كون تهدئة عداوة شيا يو وشيا دا. لكنه لم يتوقع أن يكون المتجر مرعبًا لهذه الدرجة. لم يستطع إلا أن ينسى الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في تلك اللحظة، بقيت في فمه تلك النكهة الحارة التي كادت أن تصعد به إلى السماء. لم يكترث لسخونة الشاي وهو يبتلعه كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهى أمر طائفة الشورى مؤقتًا. تلقى خبراء فيلا السحابة البيضاء ومعابد البراري أوامر بالعودة إلى ديارهم. غادروا العاصمة الإمبراطورية بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان على بو فانغ فعله الآن هو التفكير فيما يجب عليه إعداده للرحلة بعد ثلاثة أيام.
في اليوم الثاني، ودعت جي تشنغ شيويه بكل احترام الكائنات العليا من فيلا السحابة البيضاء ومعبد البرية الخارق.
سواء كانت دمية الصف التاسع الغامضة أو الوحش الأعظم الذي كان يرقد ببطء أمام الباب، فهما بالتأكيد ليسا من خبراء المنطقة الجنوبية.
وبما أنهم قتلوا إمام طائفة الشورى، فمن الواضح أنهم ليسوا من طائفة الشورى.
بعد رحيلهم، استطاع جي تشنغشوي أخيرًا أن يرتاح. بوجودهم في العاصمة الإمبراطورية، ضيّقوا عليه الخناق والضغط عليه بلا نهاية. الآن، وبعد رحيلهم، أصبح كل شيء على ما يُرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا صاحب بو… هل تعرف كيف تنقذه؟ أرجوك، أتوسل إليك، أنقذ الجنرال شياو منغ.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في جبل ووليانغ الطويل والمرتفع، كانت هناك طائفة أركانوم السماوية القديمة والبسيطة.
مائة ألف جبل؟
فوق ساحة السر السماوية، كان جميع تلاميذ طائفة أركانوم السماوية يمارسون الزراعة بجد واجتهاد.
أما الوحوش الخارق، فكانت اثنان فقط. أحدهما يعيش في جبال المائة ألف، والآخر في البراري. كانت الوحوش الخارق أندر من الكائنات الخارقة.
انتهى أمر طائفة الشورى مؤقتًا. تلقى خبراء فيلا السحابة البيضاء ومعابد البراري أوامر بالعودة إلى ديارهم. غادروا العاصمة الإمبراطورية بسرعة.
كان هناك كوخ خشبي صغير على أحد جوانب الساحة، وسُمع صريرٌ عند فتح الباب القديم ببطء. خرج رجلٌ مُسنٌّ ببطء من الكوخ.
كان السكير العجوز مستلقيًا في ركن من أركان الساحة يستمتع بأشعة الشمس. نهض واقفًا، ونظر إلى الرجل العجوز بدهشة وهو يتجه نحوه مسرعًا باحترام.
ربما يملك النظام طريقةً لإنقاذ شياو منغ. لكن بو فانغ لم يكن يتوقع الكثير.
“شيخنا الأعلى، لماذا خرجت؟”
أراد جين كون تهدئة عداوة شيا يو وشيا دا. لكنه لم يتوقع أن يكون المتجر مرعبًا لهذه الدرجة. لم يستطع إلا أن ينسى الأمر.
لقد جعله هذا الشعور يشعر وكأن شفتيه كانتا نقانق على اللحم المشوي.
احتفظ السكير العجوز بزجاجة الخمر. ورغم أن رائحة الكحول تفوح من جسده، سأل الرجل العجوز باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار الشيخ صن على الأرض، وشفتاه منتفختان تمامًا. حتى بعد مرور كل هذا الوقت، لا تزال شفتاه منتفختين من شدة التوابل. لم يُعر جين كون اهتمامًا للشيخ صن وهو غارق في أفكاره.
نظر شيخ طائفة السحر بحرارة إلى السكير العجوز وهو يمسد لحيته، وقال: “توقف عن إضاعة وقتك على الخمر. على الأقل، لا تشرب أمام التلاميذ. ستكون تأثيرًا سيئًا عليهم”.
ضحك السكير العجوز بشكل محرج وخدش مؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا صاحب بو… هل تعرف كيف تنقذه؟ أرجوك، أتوسل إليك، أنقذ الجنرال شياو منغ.”
وقع نظر الشيخ الأعلى على التلاميذ الذين كانوا يتدربون بنشاط في الساحة، وارتسمت على وجهه ابتسامة خفيفة. لكن سرعان ما اختفت الابتسامة وحل محلها تعبير قلق.
“لقد قامت طائفة الشورى بحركات هائلة. من الواضح أن لديهم خططًا للنهوض مرة أخرى. سيحتاجون إلى حافز للوصول إلى السلطة أخيرًا، وهذا الحافز سيظهر قريبًا…” تمتم الشيخ الأعلى.
في الأيام القليلة الماضية، أصبح وجه شياو شياو لونغ شاحبًا وشحوبًا. ومع ذلك، ظل يُحضّر الأطباق بانتظام وإتقان كما اعتاد. كان بو فانغ راضيًا جدًا عن أدائه.
لقد ارتبك السكير العجوز مما قاله ونظر إليه مستمتعًا.
–
سيد الطائفة يمرّ بمرحلة حاسمة من تدريبه السري. أما البقية، فمستوى تدريبهم ليس كافيًا. سيُهدرون حياتهم إن أرادوا الذهاب… يبدو أنني مضطرٌّ للذهاب إلى هناك شخصيًا. ارتسمت ابتسامة خفيفة على وجه الشيخ الأعلى، الذي كان مليئًا بالتجاعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أغادر جبال ووليانغ منذ سنوات لا تُحصى. أتطلع بشوق إلى العالم الخارجي… أتساءل كم من الناس في المنطقة الجنوبية سيتذكرون اسمي، يون كانغ.
لقد ارتبك السكير العجوز مما قاله ونظر إليه مستمتعًا.
…
عندما ذكر إصابات شياو منغ، انقبضت حدقتا شياو شياولونغ على الفور. وظهرت على وجهه علامات الاستياء.
أما الوحوش الخارق، فكانت اثنان فقط. أحدهما يعيش في جبال المائة ألف، والآخر في البراري. كانت الوحوش الخارق أندر من الكائنات الخارقة.
في الصباح، أشرقت أشعة الشمس على المتجر.
“لقد قامت طائفة الشورى بحركات هائلة. من الواضح أن لديهم خططًا للنهوض مرة أخرى. سيحتاجون إلى حافز للوصول إلى السلطة أخيرًا، وهذا الحافز سيظهر قريبًا…” تمتم الشيخ الأعلى.
عندما ذكر إصابات شياو منغ، انقبضت حدقتا شياو شياولونغ على الفور. وظهرت على وجهه علامات الاستياء.
كانت كفاءة الحرفيين الذين أرسلهم جي تشنغ شيويه عالية جدًا. في غضون أيام قليلة من إعادة الإعمار، شُيّد العديد من المنازل حول المتجر. فجأةً، أصبح محيط المتجر، الذي كان واسعًا جدًا في الماضي، ضيقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا صاحب بو… هل تعرف كيف تنقذه؟ أرجوك، أتوسل إليك، أنقذ الجنرال شياو منغ.”
بينما كان كل شيء يُعاد بناؤه، كان هناك حدثٌ هامٌّ آخر يجري. كان افتتاح مطعمٍ آخر من مطاعم “فينيكس الخالدة” على الجانب الآخر من العاصمة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد هذا التحقيق، صدق تمامًا الخبر الذي يفيد بأن الوحش الخارق في المتجر قتل الموقر من طائفة الشورى.
أنفق تشيان باو، صاحب مطعم “إيمورتال فينيكس” الفخم والثري، مبلغًا كبيرًا من المال لشراء مطعم كبير آخر في العاصمة الإمبراطورية. غيّر اسمه وأعاد بنائه ليصبح “جناح إيمورتال فينيكس” قبل افتتاحه.
في يوم الافتتاح، كانت المدينة بأكملها تعجّ بالحيوية والنشاط. توافد عدد لا يُحصى من الناس لحضور حفل افتتاح مطعم “فينيكس الخالد”.
لقد ارتبك السكير العجوز مما قاله ونظر إليه مستمتعًا.
في خضم كل هذا، كان بو فانغ مستلقيًا على كرسيه بتكاسلٍ وهو يستمتع بأشعة الشمس. لم يكن في متجره سوى عدد قليل من الزبائن، لكن ابتسامة الرضا كانت ترتسم على وجوههم.
بعد هذا التحقيق، صدق تمامًا الخبر الذي يفيد بأن الوحش الخارق في المتجر قتل الموقر من طائفة الشورى.
بينما كان كل شيء يُعاد بناؤه، كان هناك حدثٌ هامٌّ آخر يجري. كان افتتاح مطعمٍ آخر من مطاعم “فينيكس الخالدة” على الجانب الآخر من العاصمة الإمبراطورية.
بعد أن غادر العملاء، ذهب بو فانغ إلى المطبخ حيث كان يخطط لإرشاد شياو شياولونغ لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الأيام القليلة الماضية، أصبح وجه شياو شياو لونغ شاحبًا وشحوبًا. ومع ذلك، ظل يُحضّر الأطباق بانتظام وإتقان كما اعتاد. كان بو فانغ راضيًا جدًا عن أدائه.
غدًا، سأغادر العاصمة الإمبراطورية مجددًا. قد أغيب بضعة أيام، وأثناء غيابي، ستكون أنت مسؤولًا عن المتجر. نظر بو فانغ إلى شياو شياو لونغ وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان المالك بو ينوي المغادرة مرة أخرى؟
من كان يعلم أي نوع من الفلفل الحار أضاف بو فانغ إلى هذا الطبق اللذيذ؟ مجرد تناول لقمتين منه جعله ينفجر بالبكاء.
نظر شياو شياولونغ إلى بو فانغ بدهشة. ومع ذلك، لم يتغير وجهه كثيرًا، فقد اعتاد على طباع بو فانغ.
في الأيام القليلة الماضية، أصبح وجه شياو شياو لونغ شاحبًا وشحوبًا. ومع ذلك، ظل يُحضّر الأطباق بانتظام وإتقان كما اعتاد. كان بو فانغ راضيًا جدًا عن أدائه.
“حسنًا،” أجاب شياو شياولونغ ببساطة واختصار.
رمش بو فانغ بعينيه ونظر بهدوء إلى شياو شياو لونغ. تجعد حاجباه قليلاً وسأل: “كيف حال الجنرال شياو مينغ؟ هل تلتئم جروحه؟”
عندما ذكر إصابات شياو منغ، انقبضت حدقتا شياو شياولونغ على الفور. وظهرت على وجهه علامات الاستياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الطبيب الإمبراطوري إن السم قد تسرب بالفعل إلى أعضائه الداخلية. لن يتمكن من العيش طويلاً.
انتهى أمر طائفة الشورى مؤقتًا. تلقى خبراء فيلا السحابة البيضاء ومعابد البراري أوامر بالعودة إلى ديارهم. غادروا العاصمة الإمبراطورية بسرعة.
رفع شياو شياولونغ رأسه فجأة وحدق في بو فانغ بنظرة متوقعة.
في ساحة القصر الإمبراطوري.
“يا صاحب بو… هل تعرف كيف تنقذه؟ أرجوك، أتوسل إليك، أنقذ الجنرال شياو منغ.”
…
تنهد بو فانغ. أراد مساعدة شياو مينغ. لكنه ببساطة لم يكن قادرًا على فعل أي شيء الآن. كان السم في جسد شياو مينغ مختلفًا تمامًا عن السم الذي عالجه سابقًا. حتى لو حضّر إكسيرًا من لحم السمكة الشيطانية، فلن يكون كافيًا لإنقاذ حياة شياو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان على بو فانغ فعله الآن هو التفكير فيما يجب عليه إعداده للرحلة بعد ثلاثة أيام.
كانت علاقته بعائلة شياو جيدة جدًا. كان شياو شياو لونغ أول زبون يخدمه منذ فتح القرحة. لو كان لديه القدرة على إنقاذ شياو منغ، لكان بو فانغ قد فعل ذلك بالتأكيد. مع ذلك، بصراحة، لم تكن لديه هذه القدرة في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها النظام، هل تعرف ما هو الإكسير الذي يمكنه علاج سم الجنرال شياو؟” سأل بو فانغ النظام.
وبما أنهم قتلوا إمام طائفة الشورى، فمن الواضح أنهم ليسوا من طائفة الشورى.
ربما يملك النظام طريقةً لإنقاذ شياو منغ. لكن بو فانغ لم يكن يتوقع الكثير.
“إذا كان المضيف قادرًا على الحصول على شعلة حجر السج والأرضي واستخدام مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء لطهي قفزات بوذا فوق الحائط، فهناك فرصة لعلاجه.”
> ملاحظة من المترجم:
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
رفع شياو شياولونغ رأسه فجأة وحدق في بو فانغ بنظرة متوقعة.
تنهد بو فانغ. أراد مساعدة شياو مينغ. لكنه ببساطة لم يكن قادرًا على فعل أي شيء الآن. كان السم في جسد شياو مينغ مختلفًا تمامًا عن السم الذي عالجه سابقًا. حتى لو حضّر إكسيرًا من لحم السمكة الشيطانية، فلن يكون كافيًا لإنقاذ حياة شياو مينغ.
كان جين كون يحمل الشيخ صن وهو يطير نحو الفناء. كان الأمر كما لو أنه يدوس على الريح. ألقى الشيخ صن أرضًا، واندفع بقلق إلى الغرفة. أمسك إبريق شاي وسكب محتواه في فمه.
اذكروا الله:
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان كل شيء يُعاد بناؤه، كان هناك حدثٌ هامٌّ آخر يجري. كان افتتاح مطعمٍ آخر من مطاعم “فينيكس الخالدة” على الجانب الآخر من العاصمة الإمبراطورية.
كان هناك شخصٌ آخر غارقٌ في أفكاره. إنه باي تشان، الذي كان في الفناء المجاور لمنزل جين كون.
العاصمة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة،
–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات