كانت ليالي جبال المائة ألف ميتة بلا حدود. وبينما يسير المرء على طرقها الجبلية، يغمره شعورٌ بالبرودة، يحمله نسيم الجبل، ويزداد هذا الشعور كلما استمر في السير على هذا الدرب الصخري.
في اللحظة التي انطلق فيها العطر الغني من قيوده المائية، انفجر في كل الاتجاهات بإشعاع أضاء الغابة المسودة في لحظة، وكأن المقلاة نوع من مصابيح الشمس.
بمجرد وضع قدم واحدة في هذه السلسلة الجبلية العملاقة، تغير الجو بشكل جذري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عصيدة دم التنين من صنعه الخاص. من مظهرها، كانت ستكون وليمة شهية. فكّر بو فانغ في نفسه بسعادة وثقة كبيرة.
بدا ذلك المسار الجبلي الضيق، المليء بالأوراق المتناثرة، وكأنه ينبعث منه رائحة كريهة فريدة من نوعها؛ حامضة، تذكرنا تقريبًا بنبيذ التخمير برائحته المميزة الناعمة والسميكة.
أخرج بو فانغ كمية صغيرة من أرز دم التنين وسكبه في مقلاة ووك بماء نبع الروح المغلي. مع كل حبة منه، بدت وكأنها تتحوّل إلى ياقوتة جميلة وهي ترقص في ماء النبع الساخن.
في البعيد، جلس وايتي، ممتلئ الجسم كعادته، وعيناه الآليتان تلمعان في الظلام. من حين لآخر، كانت الآلة الجميلة تمد يدها إلى رأسه وتخدشه بخفة بيديها الممتلئتين والكبيرتين.
في خضم الصمت المطبق، أصبحت صرخات الحشرات الخافتة أكثر إثارة للمشاعر حيث انسجمت سيمفونية الـ bzzzz والـ brrrrs معًا في أغنية.
وفي هذه الأثناء، بينما استمر الأرز في الغليان، بدأ بو فانغ في معالجة لحم الثعبان.
كرانش كرانش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما خطت بو فانغ على الأوراق المتساقطة، انهارت، بلطف شديد مثل طبقة من القطن الناعم، وهو إحساس لا يتوقعه أحد على الإطلاق من مثل هذه التضاريس القاسية.
في الأعلى، حجبت الأشجار الكثيفة بريق القمر الفضي. وكون هذه الأشجار خضراء وخصبة، كان ذلك دليلاً واضحاً على عظمة جبال المائة ألف وحالتها البدائية.
عصيدة دم التنين من صنعه الخاص. من مظهرها، كانت ستكون وليمة شهية. فكّر بو فانغ في نفسه بسعادة وثقة كبيرة.
بدت الأغصان المتفرعة لهذه الأشجار وكأنها تمتد بلا نهاية فوق الأفق، وعندما هبت الرياح، رقصت في الليل مثل شيطان يلوح بمخالبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكب بو فانغ مغرفةً من السائل المغلي وضربه ضربتين. وما إن ارتشف حتى امتلأ جسده بالدفء والشبع.
عند السير في هذه البيئة الغريبة، فمن الطبيعي أن يشعر أي شخص، طالما كان لا يزال إنسانًا في القلب، بالتوتر.
وحش روحي من الصف الخامس. شهق بو فانغ في نفسه، لكن دهشته لم تدم طويلًا، إذ أدرك سريعًا: هذه عشبة روحية، حتى لو كانت مجرد عشبة روحية من الصف الخامس، إلا أنها لا تزال كنزًا نادرًا، ولها حارسها الخاص بطبيعة الحال.
لكن ليس بو فانغ، فقد كان وايتي خلفه، وكان ذلك بمثابة ضمانة كبيرة. ربت على بطن الروبوت الممتلئ برفق، ثم تابع طريقه وكأن هذا الفعل وحده منحه الشجاعة للمضي قدمًا.
ومع ذلك، وبينما كان على وشك تناول العصيدة، توقفت يده. كان يسمع من حوله هدير الوحوش الخافت.
كانت جبال المائة ألف مليئة بالمخاطر، لكنها كانت مليئة بالكنوز والموارد. هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن مقلاة كبيرة بشكل خاص ولكنها كانت تقريبًا بالحجم المطلوب للطهي على البخار.
تقدم بضع خطوات، فبدأ أنفه يرتعش وحاجباه يقفزان. أمامه مباشرةً، بين شجرتين عتيقتين، كانت هناك عشبة تنمو على تلة صغيرة.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عشبة روحية، مصبوغة بلون أحمر ثاقب، ورائحتها نفاذة. مجرد نفحة من رائحتها كانت كافية لتجعل المرء يتجهم ويستحضر ذكريات الدماء المتدفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا ذلك المسار الجبلي الضيق، المليء بالأوراق المتناثرة، وكأنه ينبعث منه رائحة كريهة فريدة من نوعها؛ حامضة، تذكرنا تقريبًا بنبيذ التخمير برائحته المميزة الناعمة والسميكة.
سحب بو فانغ كفه من جانب المقلاة وتنفس بهدوء. كان قلبه ينبض حماسًا في تلك اللحظة – فقد انتهى أخيرًا من طهيه.
“عشب دم القلب… عشب روحي من الصف الخامس”، تمتم، وعيناه تضيء بينما كان يتجول نحو العشب.
رغم أن عشبة دم القلب قد تبدو دموية كاسمها، إلا أنها كانت أكثر لفتًا للانتباه من أي شيء آخر. من منحنياتها الرقيقة التي بدت وكأنها تُضاهي أجمل الحسناوات، إلى بقعها الرقيقة، لم يكن فيها ما يُفصح عن جمالها.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
حفيف. حفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شكل الجانبان علاقة تكافلية واعتمدا على بعضهما البعض من أجل البقاء.
تحت هذا الجمال، كالعادة، كان يختبئ وجهٌ مرعبٌ ينتظر الكشف عنه – نيةٌ قاتلة! من خلفه، ظهر ثعبانٌ صغيرٌ أحمرَ بنفس القدر، تلمع حراشفه كجوهرةٍ حمراءَ دمويةٍ في الليل. وبينما كان لسانه الأسود الحالك يُصدر صوتَ هسهسةٍ خفيفةٍ في الهواء، ثبتت عيناه الثعبانيتان على الإنسان الواقف أمامه.
ومع ذلك، وبينما كان على وشك تناول العصيدة، توقفت يده. كان يسمع من حوله هدير الوحوش الخافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحش روحي من الصف الخامس. شهق بو فانغ في نفسه، لكن دهشته لم تدم طويلًا، إذ أدرك سريعًا: هذه عشبة روحية، حتى لو كانت مجرد عشبة روحية من الصف الخامس، إلا أنها لا تزال كنزًا نادرًا، ولها حارسها الخاص بطبيعة الحال.
وحش روحي من الصف الخامس. شهق بو فانغ في نفسه، لكن دهشته لم تدم طويلًا، إذ أدرك سريعًا: هذه عشبة روحية، حتى لو كانت مجرد عشبة روحية من الصف الخامس، إلا أنها لا تزال كنزًا نادرًا، ولها حارسها الخاص بطبيعة الحال.
ربما كان هذا هو سبب خطورة جبال المائة ألف، فكل ما بداخلها كان كنزًا من نوع ما. هذه الكنوز غذّت وحشها الروحي الخاص، وبدورها، حرسته هذه الوحوش الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الأغصان المتفرعة لهذه الأشجار وكأنها تمتد بلا نهاية فوق الأفق، وعندما هبت الرياح، رقصت في الليل مثل شيطان يلوح بمخالبه.
لقد شكل الجانبان علاقة تكافلية واعتمدا على بعضهما البعض من أجل البقاء.
بينما كانت مغرفة الخزف تغرف العصيدة، كانت كرات الثعبان الطرية تتأرجح على السطح. وبطريقة اهتزازها مع البخار، بدت الكرات محببةً لبو فانغ.
حدّق الثعبان القرمزي الصغير في بو فانغ طويلاً. وفجأةً، ضاقت عيناه المتعرّجتان، وبهسهسةٍ ثاقبة، انطلق في الهواء كصاعقةٍ قرمزية، مُوجّهاً نحو بو فانغ.
عصيدة دم التنين من صنعه الخاص. من مظهرها، كانت ستكون وليمة شهية. فكّر بو فانغ في نفسه بسعادة وثقة كبيرة.
بحركة سريعة لسكين المطبخ، قطع بو فانغ بطن الثعبان بمهارة، وأصابعه ترقص بسرعة تُثير الدهشة. حركاته السريعة المُدرّبة فصلت جلد الثعبان عن لحمه بسهولة وفي لحظة. ثم شرع في إزالة الأحشاء قبل أن يغسل الثعبان.
بالنسبة لأولئك الذين تجرأوا على الطمع في كنزها، كان الموت هو الجواب الوحيد الذي كان لديهم!
سرعان ما أُلقي لحم الثعبان المفروم في القدر، وبدأت رائحة اللحم تفوح من المقلاة، مصحوبةً بشعورٍ مُنعشٍ مألوفٍ بالطاقة الروحية من أرز دم التنين. بدمجهما معًا، بدا وكأنّهما يُضفيان على النفس شعورًا فريدًا.
كان الثعبان الصغير شرسًا. سرعته غير عادية بالنسبة لوحش من فئته. لو كان إمبراطورًا قتاليًا عجوزًا من الصف السادس يواجهه الآن، لكان بلا شك خصمًا صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوووه…
لكن بو فانغ كان مختلفًا، كان مثالًا للهدوء في تلك اللحظة.
كان الثعبان الصغير شرسًا. سرعته غير عادية بالنسبة لوحش من فئته. لو كان إمبراطورًا قتاليًا عجوزًا من الصف السادس يواجهه الآن، لكان بلا شك خصمًا صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان في حالته الحالية رجلاً يستحق لقب قديس المعركة. بصفته قديس معركة، كانت لديه نقاط قوة طبيعية. لم يُكلف نفسه عناء إخراج معداته من مجموعة سيد الطبخ، بل فعّل طاقته الحقيقية، ومدّ يده فور اقتراب الأفعى الصغيرة منه، ثم قبض على جسدها كما لو كان كماشة.
أخيرًا، استُخدم رعب جبال المائة ألف ضد بو فانغ. كانت مجموعة من الذئاب الروحية، أحد أكثر القتلة رعبًا في سلسلة الجبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من لونه وحده، عرف بو فانغ أنه ثعبان سام. لذا، كان عليه توخي الحذر الشديد عند التعامل معه.
اندفعت طاقة حقيقية وعيناه تضيقان، فاستخدم بو فانغ مهارة يده الفريدة لسحق نقطة الضعف في جسد الثعبان. ارتجف الثعبان الصغير، وكافح للحظة قبل أن يطلق شهقة ضعيفة وينهار بين يديه هامدًا.
ومع ذلك، وبينما كان على وشك تناول العصيدة، توقفت يده. كان يسمع من حوله هدير الوحوش الخافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم الصمت المطبق في الغابة، لم يكن هناك سوى صرخات الحشرات الخافتة الدورية وعواء الوحوش البعيدة التي سمحت لنا ببعض الراحة من هذا الجو المخيف والمخيف تقريبًا.
كطاهي، كان لديه بطبيعة الحال تقنياته الخاصة في التعامل مع المكونات. أمسك بطرفي الثعبان، ولفّ جثته في حزمة قبل تخزينها في النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون أي تدخل من وحش حارس، أصبح بو فانغ قادرًا على حصاد عشبة الروح براحته. تقدم خطوة للأمام، لكنه اندفع على الفور بموجة عارمة من الطاقة الروحية، فصعق نفسه قليلاً.
هذا العشب الدموي القلبي… لابد أن عمره كان مرتفعًا جدًا، وجودته أيضًا!
استجمع بو فانغ طاقته الحقيقية، ووضع يده على جانب المقلاة المعدنية وأغمض عينيه قليلًا. وسط كل هذه المكونات المغلية، شعر بطاقة الروح المتدفقة بداخله.
لم تكن الليالي في الغابة سهلة، سواءً للعينين أو القدمين. وبطبيعة الحال، لم يكن بو فانغ يخطط للسفر كثيرًا في ظل هذه الظروف المرهقة. كل ما كان يخطط له هو إيجاد مكان للراحة ثم الانتظار حتى الفجر.
عند السير في هذه البيئة الغريبة، فمن الطبيعي أن يشعر أي شخص، طالما كان لا يزال إنسانًا في القلب، بالتوتر.
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه سيتجاهل كل تلك الأعشاب الروحية التي تنمو على طول طريقه أيضًا.
مع أن موقع بو فانغ يُعتبر جزءًا من جبال المائة ألف، إلا أنه لم يكن أعمقها. لهذا السبب لم تظهر أعشابٌ مثل تلك التي في الصف السابع أو الثامن بعد.
بعد جمع بعض المواد المجففة، استخدم بو فانغ بعد ذلك لإشعال نار متصاعدة بدا عمود الدخان فيها وكأنه يرتفع إلى ما لا نهاية في الأفق.
وبعد أن استقر على ذلك، خفض نفسه على الأرض متربعًا على ساقيه ونظر إلى تألقها الراقص في ذهول.
واحدًا تلو الآخر، يمكن رؤية أشكال الوحوش الغامضة تخرج من الظلام، مع عيون جشعة باردة مثبتة مباشرة في اتجاه بو فانغ.
في البعيد، جلس وايتي، ممتلئ الجسم كعادته، وعيناه الآليتان تلمعان في الظلام. من حين لآخر، كانت الآلة الجميلة تمد يدها إلى رأسه وتخدشه بخفة بيديها الممتلئتين والكبيرتين.
واحدًا تلو الآخر، بدأت الوحوش الروحية بالتجمع نحو بو فانغ.
كانت جبال المائة ألف مليئة بالمخاطر، لكنها كانت مليئة بالكنوز والموارد. هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.
في خضم الصمت المطبق في الغابة، لم يكن هناك سوى صرخات الحشرات الخافتة الدورية وعواء الوحوش البعيدة التي سمحت لنا ببعض الراحة من هذا الجو المخيف والمخيف تقريبًا.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
بعد أن جلس بو فانغ في ذهول لبعض الوقت، بدأ يشعر ببعض الملل، فخرج يبحث عن الطعام مرة أخرى، وعاد بعد قليل بمجموعة من الأغصان. رصّها معًا ليُشكّل موقدًا مؤقتًا قبل أن يسترجع مقلاة ووك سوداء من مخزون النظام.
مع أن موقع بو فانغ يُعتبر جزءًا من جبال المائة ألف، إلا أنه لم يكن أعمقها. لهذا السبب لم تظهر أعشابٌ مثل تلك التي في الصف السابع أو الثامن بعد.
لم تكن مقلاة كبيرة بشكل خاص ولكنها كانت تقريبًا بالحجم المطلوب للطهي على البخار.
زفر بارتياح. التفت سحابة من الدخان الأخضر حول يديه، وسرعان ما ظهر سكين مطبخ عظم التنين بين راحتيه.
بدأت جودة لحم الثعبان تتغير بفضل تفاعله مع أرز دم التنين وماء نبع الروح المغلي. ومع امتزاج طاقة الأرز والماء، بدا وكأن المقلاة قد أطلقت عبيرًا فريدًا.
في رحلات طويلة كهذه، وخاصةً تلك التي تمر عبر سلاسل جبلية كهذه، كان استخدام مقلاة ووك حديدية ضروريًا. لماذا؟ لأن سلسلة الجبال كانت مليئة بالأطعمة الشهية التي تنتظر من يصطادها، وبطبيعة الحال لم يكن بو فانغ مستعدًا لنسيان ذلك.
–
وبعد قليل، بدأت مياه الروح في المقلاة تغلي بعنف، وارتفع عمود من البخار بعد فترة ليست طويلة، فملأ الهواء بإحساس منعش من طاقة الروح.
سكب بو فانغ مغرفةً من السائل المغلي وضربه ضربتين. وما إن ارتشف حتى امتلأ جسده بالدفء والشبع.
كانت جبال المائة ألف مليئة بالمخاطر، لكنها كانت مليئة بالكنوز والموارد. هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.
من مخزون النظام، استعاد وعاءً من الخزف.
*آآآه…*
أخيرًا، استُخدم رعب جبال المائة ألف ضد بو فانغ. كانت مجموعة من الذئاب الروحية، أحد أكثر القتلة رعبًا في سلسلة الجبال.
كانت ليالي جبال المائة ألف ميتة بلا حدود. وبينما يسير المرء على طرقها الجبلية، يغمره شعورٌ بالبرودة، يحمله نسيم الجبل، ويزداد هذا الشعور كلما استمر في السير على هذا الدرب الصخري.
زفر بارتياح. التفت سحابة من الدخان الأخضر حول يديه، وسرعان ما ظهر سكين مطبخ عظم التنين بين راحتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم أيضًا استرجاع الثعبان الذي تم قتله مؤخرًا من مخزون النظام.
كانت جبال المائة ألف مليئة بالمخاطر، لكنها كانت مليئة بالكنوز والموارد. هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.
بحركة سريعة لسكين المطبخ، قطع بو فانغ بطن الثعبان بمهارة، وأصابعه ترقص بسرعة تُثير الدهشة. حركاته السريعة المُدرّبة فصلت جلد الثعبان عن لحمه بسهولة وفي لحظة. ثم شرع في إزالة الأحشاء قبل أن يغسل الثعبان.
علاوة على ذلك، كان هذا العمل الفني الذواق دافئًا أيضًا!
ثعبان صغير كهذا كان مليئًا بالسموم، لذا، بطبيعة الحال، كان لا بد من تنظيفه جيدًا قبل استخدامه. من أعلى إلى أسفل، كل شبر من هذا الثعبان يُقال إنه كنز، لكن بو فانغ لم يُعره اهتمامًا كبيرًا. تخلص من مرارة الثعبان وما شابهها دون تردد؛ كل ما أراده هو لحم الثعبان فقط لا غير.
وحش روحي من الصف الخامس. شهق بو فانغ في نفسه، لكن دهشته لم تدم طويلًا، إذ أدرك سريعًا: هذه عشبة روحية، حتى لو كانت مجرد عشبة روحية من الصف الخامس، إلا أنها لا تزال كنزًا نادرًا، ولها حارسها الخاص بطبيعة الحال.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
وبالمقارنة مع الصفات الغذائية الهائلة التي تحتويها مرارة الثعبان وأحشائه، فإنه يفضل التركيز على الطعم الشهي الذي يمثله لحم الثعبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووش.
دون أي تدخل من وحش حارس، أصبح بو فانغ قادرًا على حصاد عشبة الروح براحته. تقدم خطوة للأمام، لكنه اندفع على الفور بموجة عارمة من الطاقة الروحية، فصعق نفسه قليلاً.
أمسك بو فانغ بسكين المطبخ المصنوعة من عظم التنين في يده، وألقى سكينه بحركة استعراضية قبل أن يلتقط لوح التقطيع الخشبي بمهارة، ويقطع كتلًا من لحم الثعبان ويسقطها في المقلاة، واحدة تلو الأخرى.
أخرج بو فانغ كمية صغيرة من أرز دم التنين وسكبه في مقلاة ووك بماء نبع الروح المغلي. مع كل حبة منه، بدت وكأنها تتحوّل إلى ياقوتة جميلة وهي ترقص في ماء النبع الساخن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمرت مياه نبع الروح المغلية اللحم على الفور، مما تسبب في انقلابه لمدة ثانية أو ثانيتين قبل أن يغرق في القاع وسط صوت طقطقة، كما لو كان التنين الغائم هو الذي يتم إطعامه كرات اللحم بدلاً من ذلك.
حدّق الثعبان القرمزي الصغير في بو فانغ طويلاً. وفجأةً، ضاقت عيناه المتعرّجتان، وبهسهسةٍ ثاقبة، انطلق في الهواء كصاعقةٍ قرمزية، مُوجّهاً نحو بو فانغ.
وفي هذه الأثناء، بينما استمر الأرز في الغليان، بدأ بو فانغ في معالجة لحم الثعبان.
تم أيضًا استرجاع الثعبان الذي تم قتله مؤخرًا من مخزون النظام.
أولاً، قام بتقطيع لحم الثعبان إلى قطع صغيرة، واستمر في رشها قطعة تلو الأخرى بسكين المطبخ الخاص به حتى تم تقطيع اللحم الأحمر قليلاً إلى عجينة ناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تقطيعه لفترة طويلة، أصبح لحم الثعبان مجرد كتلة مُعالجة عالقة بلوح التقطيع الخشبي المُجهز. في تلك اللحظة، عاد خليط أرز دم التنين ليغلي، تاركًا الهواء ببطء ينبض بشعور منعش من طاقة الروح، بينما تفوح رائحته النفاذة من القدر.
بدأ العطر الشهي يشق طريقه ببطء في أرجاء الغابة كامرأة فاتنة ترقص في الريح وهي تدور حول الأشجار. وسرعان ما سُمعت أصوات خدش، تتردد صداها من داخل هاوية الغابة الليلية الصامتة. وظهر زوج من البؤبؤين الجشعين وسط كل ذلك.
كانت الطاقات داخل الأرز كثيفة للغاية، وعندما تدحرجت حول المقلاة، تحولت إلى تنين صغير غائم يلف حول المقلاة الحديدية.
أمسك بو فانغ بسكين المطبخ المصنوعة من عظم التنين في يده، وألقى سكينه بحركة استعراضية قبل أن يلتقط لوح التقطيع الخشبي بمهارة، ويقطع كتلًا من لحم الثعبان ويسقطها في المقلاة، واحدة تلو الأخرى.
بعد تقطيعه لفترة طويلة، أصبح لحم الثعبان مجرد كتلة مُعالجة عالقة بلوح التقطيع الخشبي المُجهز. في تلك اللحظة، عاد خليط أرز دم التنين ليغلي، تاركًا الهواء ببطء ينبض بشعور منعش من طاقة الروح، بينما تفوح رائحته النفاذة من القدر.
غمرت مياه نبع الروح المغلية اللحم على الفور، مما تسبب في انقلابه لمدة ثانية أو ثانيتين قبل أن يغرق في القاع وسط صوت طقطقة، كما لو كان التنين الغائم هو الذي يتم إطعامه كرات اللحم بدلاً من ذلك.
سرعان ما أُلقي لحم الثعبان المفروم في القدر، وبدأت رائحة اللحم تفوح من المقلاة، مصحوبةً بشعورٍ مُنعشٍ مألوفٍ بالطاقة الروحية من أرز دم التنين. بدمجهما معًا، بدا وكأنّهما يُضفيان على النفس شعورًا فريدًا.
كان الثعبان الصغير شرسًا. سرعته غير عادية بالنسبة لوحش من فئته. لو كان إمبراطورًا قتاليًا عجوزًا من الصف السادس يواجهه الآن، لكان بلا شك خصمًا صعبًا.
استجمع بو فانغ طاقته الحقيقية، ووضع يده على جانب المقلاة المعدنية وأغمض عينيه قليلًا. وسط كل هذه المكونات المغلية، شعر بطاقة الروح المتدفقة بداخله.
بدأت جودة لحم الثعبان تتغير بفضل تفاعله مع أرز دم التنين وماء نبع الروح المغلي. ومع امتزاج طاقة الأرز والماء، بدا وكأن المقلاة قد أطلقت عبيرًا فريدًا.
في اللحظة التي وقف فيها، صدى محيطه بخدش خافت.
في اللحظة التي انطلق فيها العطر الغني من قيوده المائية، انفجر في كل الاتجاهات بإشعاع أضاء الغابة المسودة في لحظة، وكأن المقلاة نوع من مصابيح الشمس.
في البعيد، جلس وايتي، ممتلئ الجسم كعادته، وعيناه الآليتان تلمعان في الظلام. من حين لآخر، كانت الآلة الجميلة تمد يدها إلى رأسه وتخدشه بخفة بيديها الممتلئتين والكبيرتين.
عند رؤية ذلك، شعر بو فانغ بسعادة غامرة. هذا هو جوهر فنون الطهي، بكل جمالها الأخّاذ. حتى في صحراء جبال المائة ألف، لا يزال المرء قادرًا على تذوق هذه الأطعمة الشهية طالما امتلك المهارة اللازمة.
كطاهي، كان لديه بطبيعة الحال تقنياته الخاصة في التعامل مع المكونات. أمسك بطرفي الثعبان، ولفّ جثته في حزمة قبل تخزينها في النظام.
علاوة على ذلك، كان هذا العمل الفني الذواق دافئًا أيضًا!
بدأ العطر الشهي يشق طريقه ببطء في أرجاء الغابة كامرأة فاتنة ترقص في الريح وهي تدور حول الأشجار. وسرعان ما سُمعت أصوات خدش، تتردد صداها من داخل هاوية الغابة الليلية الصامتة. وظهر زوج من البؤبؤين الجشعين وسط كل ذلك.
دوى هدير رنان في جميع أنحاء سماء الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > ملاحظة من المترجم:
دوى هدير رنان في جميع أنحاء سماء الليل.
ووش.
واحدًا تلو الآخر، بدأت الوحوش الروحية بالتجمع نحو بو فانغ.
“عشب دم القلب… عشب روحي من الصف الخامس”، تمتم، وعيناه تضيء بينما كان يتجول نحو العشب.
يا له من عطرٍ غني، وطاقة روحية غزيرة، كيف استطاعوا مقاومة هذا الإغراء؟ كلا، لم يستطيعوا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عشبة روحية، مصبوغة بلون أحمر ثاقب، ورائحتها نفاذة. مجرد نفحة من رائحتها كانت كافية لتجعل المرء يتجهم ويستحضر ذكريات الدماء المتدفقة.
سحب بو فانغ كفه من جانب المقلاة وتنفس بهدوء. كان قلبه ينبض حماسًا في تلك اللحظة – فقد انتهى أخيرًا من طهيه.
سحب بو فانغ كفه من جانب المقلاة وتنفس بهدوء. كان قلبه ينبض حماسًا في تلك اللحظة – فقد انتهى أخيرًا من طهيه.
استجمع بو فانغ طاقته الحقيقية، ووضع يده على جانب المقلاة المعدنية وأغمض عينيه قليلًا. وسط كل هذه المكونات المغلية، شعر بطاقة الروح المتدفقة بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكب بو فانغ مغرفةً من السائل المغلي وضربه ضربتين. وما إن ارتشف حتى امتلأ جسده بالدفء والشبع.
عصيدة دم التنين من صنعه الخاص. من مظهرها، كانت ستكون وليمة شهية. فكّر بو فانغ في نفسه بسعادة وثقة كبيرة.
تم أيضًا استرجاع الثعبان الذي تم قتله مؤخرًا من مخزون النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من مخزون النظام، استعاد وعاءً من الخزف.
بعد جمع بعض المواد المجففة، استخدم بو فانغ بعد ذلك لإشعال نار متصاعدة بدا عمود الدخان فيها وكأنه يرتفع إلى ما لا نهاية في الأفق.
بعد تقطيعه لفترة طويلة، أصبح لحم الثعبان مجرد كتلة مُعالجة عالقة بلوح التقطيع الخشبي المُجهز. في تلك اللحظة، عاد خليط أرز دم التنين ليغلي، تاركًا الهواء ببطء ينبض بشعور منعش من طاقة الروح، بينما تفوح رائحته النفاذة من القدر.
في كل رحلة، كان يُجهّز نظامه بمجموعة متنوعة من الضروريات. بالنسبة له، كانت كل رحلة بمثابة مغامرة طهي. ولأنها كانت مغامرة طهي، كان من الطبيعي أن يحتاج إلى مجموعة متنوعة من الأدوات.
واحدًا تلو الآخر، بدأت الوحوش الروحية بالتجمع نحو بو فانغ.
المقالي، والأوعية، والمغارف، والأطباق؛ كل ما يمكن للمرء أن يفكر فيه، كان لديه.
أخرج وعاءً مليئًا بالعصيدة الحمراء الطازجة، ثم وضع وجهه على الطبق الساخن واستنشق عبيرها بعمق. فأشرق وجهه على الفور رضا.
بدأ العطر الشهي يشق طريقه ببطء في أرجاء الغابة كامرأة فاتنة ترقص في الريح وهي تدور حول الأشجار. وسرعان ما سُمعت أصوات خدش، تتردد صداها من داخل هاوية الغابة الليلية الصامتة. وظهر زوج من البؤبؤين الجشعين وسط كل ذلك.
عصيدة دم التنين من صنعه الخاص. من مظهرها، كانت ستكون وليمة شهية. فكّر بو فانغ في نفسه بسعادة وثقة كبيرة.
بينما كانت مغرفة الخزف تغرف العصيدة، كانت كرات الثعبان الطرية تتأرجح على السطح. وبطريقة اهتزازها مع البخار، بدت الكرات محببةً لبو فانغ.
كطاهي، كان لديه بطبيعة الحال تقنياته الخاصة في التعامل مع المكونات. أمسك بطرفي الثعبان، ولفّ جثته في حزمة قبل تخزينها في النظام.
ومع ذلك، وبينما كان على وشك تناول العصيدة، توقفت يده. كان يسمع من حوله هدير الوحوش الخافت.
كانت ليالي جبال المائة ألف ميتة بلا حدود. وبينما يسير المرء على طرقها الجبلية، يغمره شعورٌ بالبرودة، يحمله نسيم الجبل، ويزداد هذا الشعور كلما استمر في السير على هذا الدرب الصخري.
لماذا هذا الهدير الوحشي؟ سأل بو فانغ نفسه بصدمة طفيفة.
ووش.
بعد جمع بعض المواد المجففة، استخدم بو فانغ بعد ذلك لإشعال نار متصاعدة بدا عمود الدخان فيها وكأنه يرتفع إلى ما لا نهاية في الأفق.
أوووه…
تناول بو فانغ ملعقة العصيدة التي أخرجها ثم وقف، مما أعطى محيطه نظرة مرتبكة.
من لونه وحده، عرف بو فانغ أنه ثعبان سام. لذا، كان عليه توخي الحذر الشديد عند التعامل معه.
في اللحظة التي وقف فيها، صدى محيطه بخدش خافت.
واحدًا تلو الآخر، يمكن رؤية أشكال الوحوش الغامضة تخرج من الظلام، مع عيون جشعة باردة مثبتة مباشرة في اتجاه بو فانغ.
ربما كان هذا هو سبب خطورة جبال المائة ألف، فكل ما بداخلها كان كنزًا من نوع ما. هذه الكنوز غذّت وحشها الروحي الخاص، وبدورها، حرسته هذه الوحوش الروحية.
من مخزون النظام، استعاد وعاءً من الخزف.
أخيرًا، استُخدم رعب جبال المائة ألف ضد بو فانغ. كانت مجموعة من الذئاب الروحية، أحد أكثر القتلة رعبًا في سلسلة الجبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثعبان صغير كهذا كان مليئًا بالسموم، لذا، بطبيعة الحال، كان لا بد من تنظيفه جيدًا قبل استخدامه. من أعلى إلى أسفل، كل شبر من هذا الثعبان يُقال إنه كنز، لكن بو فانغ لم يُعره اهتمامًا كبيرًا. تخلص من مرارة الثعبان وما شابهها دون تردد؛ كل ما أراده هو لحم الثعبان فقط لا غير.
> ملاحظة من المترجم:
مع أن موقع بو فانغ يُعتبر جزءًا من جبال المائة ألف، إلا أنه لم يكن أعمقها. لهذا السبب لم تظهر أعشابٌ مثل تلك التي في الصف السابع أو الثامن بعد.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
بمجرد وضع قدم واحدة في هذه السلسلة الجبلية العملاقة، تغير الجو بشكل جذري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا العشب الدموي القلبي… لابد أن عمره كان مرتفعًا جدًا، وجودته أيضًا!
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
حدّق الثعبان القرمزي الصغير في بو فانغ طويلاً. وفجأةً، ضاقت عيناه المتعرّجتان، وبهسهسةٍ ثاقبة، انطلق في الهواء كصاعقةٍ قرمزية، مُوجّهاً نحو بو فانغ.
اذكروا الله:
أمسك بو فانغ بسكين المطبخ المصنوعة من عظم التنين في يده، وألقى سكينه بحركة استعراضية قبل أن يلتقط لوح التقطيع الخشبي بمهارة، ويقطع كتلًا من لحم الثعبان ويسقطها في المقلاة، واحدة تلو الأخرى.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
في اللحظة التي انطلق فيها العطر الغني من قيوده المائية، انفجر في كل الاتجاهات بإشعاع أضاء الغابة المسودة في لحظة، وكأن المقلاة نوع من مصابيح الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفعت طاقة حقيقية وعيناه تضيقان، فاستخدم بو فانغ مهارة يده الفريدة لسحق نقطة الضعف في جسد الثعبان. ارتجف الثعبان الصغير، وكافح للحظة قبل أن يطلق شهقة ضعيفة وينهار بين يديه هامدًا.
ووش.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
في رحلات طويلة كهذه، وخاصةً تلك التي تمر عبر سلاسل جبلية كهذه، كان استخدام مقلاة ووك حديدية ضروريًا. لماذا؟ لأن سلسلة الجبال كانت مليئة بالأطعمة الشهية التي تنتظر من يصطادها، وبطبيعة الحال لم يكن بو فانغ مستعدًا لنسيان ذلك.
–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات