عُلِّقَ هلالان في سماء حالكة السواد، حيث تومض نجوم لا تُحصى، ويمرُّ شهابٌ سريعًا بين الحين والآخر. كان الشهاب يُذكِّر بصخرةٍ أُلقيت في بحيرة، مُخلِّفًا تموجاتٍ لا تُحصى.
“أنت تُريد الموت…” سخر الشاب ذو الشعر الرمادي ببرود. بما أنه ليس من طائفة الدمى، فلا ضير في قتله.
في سهل هادئ لا حدود له، وقفت المدينة القديمة المهيبة، مدينة الغموض الغربية، شامخة.
كان هناك شخصان يرتديان عباءتين سوداوين يندفعان نحو المدينة. بدا كلاهما وكأنهما ينزلقان نحوها، إذ كانا قادرين على قطع مسافة طويلة مع كل خطوة يخطونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ووش!
وبينما كانت الرياح تهب بسرعة، ارتفع غطاء الرأس الذي يغطي أحدهم إلى الخلف، ليكشف عن قناع جليدي.
عُلِّقَ هلالان في سماء حالكة السواد، حيث تومض نجوم لا تُحصى، ويمرُّ شهابٌ سريعًا بين الحين والآخر. كان الشهاب يُذكِّر بصخرةٍ أُلقيت في بحيرة، مُخلِّفًا تموجاتٍ لا تُحصى.
وكان هذا هو هدف رحلتهم – جبال المائة ألف.
يا سيد الطائفة… تلك المدينة هي مدينة الأسرار الغربية. هل ندخلها؟ سألت الكاهنة العليا باحترام الشخص الذي بجانبها، والذي لم يُشعِرْنا ولو ببصيص هالة.
وقف بو فانغ بهدوء في نفس المكان وعبس عندما ظهر أثر خيبة الأمل في عينيه.
هدفنا هو المحفز اللازم لتنقية مائة ألف جوهر روح في كرة الروح الراحلة، فما الداعي لدخول المدينة؟ جوهر الروح في كرة الروح الراحلة جيدٌ بالفعل؛ لذا، لسنا بحاجةٍ إلى إبادة مدينةٍ عبثًا لزيادة جوهر روحها. أجاب الرجل بصوتٍ أجش، فأومأت الكاهنة العليا برأسها موافقةً.
“لماذا، أنت؟ اهرب بسرعة!”
كلاهما ألقى نظرة غير مبالية على مدينة الغموض الغربية، ثم اتخذا طريقًا جانبيًا حول المدينة واتجهوا على عجل إلى سلسلة الجبال خلفها.
وكان هذا هو هدف رحلتهم – جبال المائة ألف.
….
“لماذا، أنت؟ اهرب بسرعة!”
كان الشاب ذو الشعر الرمادي يحدق في بو فانغ طوال الوقت، فضوليًا بشأن هويته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخصان يرتديان عباءتين سوداوين يندفعان نحو المدينة. بدا كلاهما وكأنهما ينزلقان نحوها، إذ كانا قادرين على قطع مسافة طويلة مع كل خطوة يخطونها.
في تلك اللحظة، كان يي بانغ غارقًا في العرق، فاستنفر طاقته الحقيقية وقاوم زقزقة الطائر المشتعل في الهواء. ومثل الآخرين، ظنّ أن التعزيزات قد وصلت، لكنه لم يتوقع أن يكون الطاهي هو الوحيد الذي صادفوه سابقًا.
انفجار!
كان يي بانغ معجبًا جدًا ببو فانغ، أو بالأحرى كان معجبًا جدًا بفنون الطهي التي يمتلكها بو فانغ، حيث كان عصيدة الأرز الحمراء تلك تغزو قلبه تمامًا.
ولكن عندما لامس كفه العمل الفني ظهر خلفه وجه بلا تعبير.
قبل أن يغادر يي بانغ، أقنع بو فانغ بمغادرة جبال المائة ألف، حتى لا يفقد حياته بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، لم يتوقع أن يهرع بو فانغ إلى هناك، رغم تحذيره. ألم يرَ أن معركةً عنيفةً تدور؟ ألم يدرك أن هذا المكان بالغ الخطورة؟
“بشكل غير متوقع، تمكنت من مقاومة لهبي الكيميائي. يبدو أنني قللت من شأنك… لقد أخفيت قوتك حقًا.”
لم تكن تقلبات الطاقة الحقيقية التي شعر بها يي بانغ من بو فانغ شديدة، وفي نظره، ربما كان بو فانغ مجرد روح معركة من الدرجة الرابعة، أو ملك معركة من الدرجة الخامسة على الأكثر. مستوى زراعة كهذا لا يُذكر في جبال المائة ألف.
في تلك اللحظة، كان يي بانغ غارقًا في العرق، فاستنفر طاقته الحقيقية وقاوم زقزقة الطائر المشتعل في الهواء. ومثل الآخرين، ظنّ أن التعزيزات قد وصلت، لكنه لم يتوقع أن يكون الطاهي هو الوحيد الذي صادفوه سابقًا.
كان بو فانغ يحمل بين يديه لحم ذئبٍ أصفر ذهبيّ مشويّ. انبعثت منه سيلٌ من البخار وقطراتٌ من الزيت. انبعثت رائحته بسرعةٍ في كل مكان. مضغه بو فانغ وهو يمشي نحوه.
وبينما كانت الرياح تهب بسرعة، ارتفع غطاء الرأس الذي يغطي أحدهم إلى الخلف، ليكشف عن قناع جليدي.
“بشكل غير متوقع، تمكنت من مقاومة لهبي الكيميائي. يبدو أنني قللت من شأنك… لقد أخفيت قوتك حقًا.”
رغم أن طعم اللحم كان مقبولاً، إلا أن قوامه كان سيئاً للغاية. حتى بعد معالجته بطريقة بو فانغ الخاصة، لم يكن قوامه طرياً.
لذلك، لم يتوقع أن يهرع بو فانغ إلى هناك، رغم تحذيره. ألم يرَ أن معركةً عنيفةً تدور؟ ألم يدرك أن هذا المكان بالغ الخطورة؟
كانت هذه، في نهاية المطاف، الخاصية الأساسية لهذا اللحم. ومحاولة تغييرها ستكون مهمة شاقة وغير مجزية.
“هذه… هذه المرة، يجب أن يكون ميتًا، أليس كذلك؟” حدق يي بانغ في النيران المستعرة بعدم يقين.
ولكن عندما لامس كفه العمل الفني ظهر خلفه وجه بلا تعبير.
بمجرد أن أخذ قطعتين أخريين من اللحم، شعر بو فانغ أنه كان بلا طعم إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهلا، لا تأتي إلى هنا،” صرخت يي بانج بقلق.
“هذا الرجل محكوم عليه بالهلاك.”
> ملاحظة من المترجم:
عندما سمع بو فانغ صراخ يي بانغ، التفت لينظر، وعندما لاحظ أخيرًا يي بانغ، الذي كان يقاوم الطائر المتحمس بجهد كبير، ظهر أثر من المفاجأة على وجه بو فانغ.
وكان هذا هو هدف رحلتهم – جبال المائة ألف.
“مهلا، لا تأتي إلى هنا،” صرخت يي بانج بقلق.
“إنها مصادفة كبيرة أن تكون هنا أيضًا”، قال بو فانغ.
انقبضت حدقتا الشاب ذو الشعر الرمادي قليلاً، وشعر بقلبه ينبض من الخوف.
عُلِّقَ هلالان في سماء حالكة السواد، حيث تومض نجوم لا تُحصى، ويمرُّ شهابٌ سريعًا بين الحين والآخر. كان الشهاب يُذكِّر بصخرةٍ أُلقيت في بحيرة، مُخلِّفًا تموجاتٍ لا تُحصى.
صدفة… كيف كانت هذه الصدفة؟ ألم يدرك الخطر الذي كانوا فيه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فوجئ دوآن يو، وحاول دون وعي تحطيم المقلاة السوداء، والتي كان يعتبرها بالفعل قبيحة المنظر.
في الحقيقة، لم يأخذ بو فانغ أيًا من ذلك في الاعتبار، وبمجرد أن وقع نظره على بطاطس رأس الأسد الشيطانية، لم يستطع إلا أن يمشي نحوها.
اندفع إلى الأمام ووقف أمام التلاميذ الآخرين، مانعًا الشاب ذو الشعر الرمادي.
كان الشاب ذو الشعر الرمادي يحدق في بو فانغ طوال الوقت، فضوليًا بشأن هويته.
كان انطباع بو فانغ عن دوان يون سيئًا للغاية.
عندما رأى وايتي الممتلئ يتبع بو فانغ، تقلص تلميذه قليلاً وسأل، “هل أنت من طائفة الدمى؟”
لم يكن لدى بو فانغ أي فكرة عن هوية طائفة الدمى، لذلك لم يرد واستمر في التحديق في البطاطس الشيطانية ذات رأس الأسد بنظرة غريبة.
حدّق في النيران باهتمام. تمزقت النيران المشتعلة التي ارتفعت إلى السماء فجأةً عندما تردد صدى زفير خفيف.
“لا… أنت لست من طائفة الدمى، وهذا الشيء الممتلئ ليس دمية جثة النحاس التابعة لطائفة الدمى؛ ما هذا بحق الله؟” سأل الشاب ذو الشعر الرمادي؛ كان انتباهه منصبًا بالكامل على وايتي، الذي كان يتبع بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس الشاب ذو الشعر الرمادي وصاح ببرود: “اذهب إلى الخارج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، لا بد وأن يكون محكوما عليه بالهلاك حقا…
ومضت عيون وايتي الميكانيكية قليلاً، واكتسحت الشاب ذو الشعر الرمادي بنظراتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اتسعت عيون جميع الخبراء المحيطين بباغودا السماء الصافية وارتجفت قلوبهم.
انقبضت حدقتا الشاب ذو الشعر الرمادي قليلاً، وشعر بقلبه ينبض من الخوف.
انقبضت حدقتا الشاب ذو الشعر الرمادي قليلاً، وشعر بقلبه ينبض من الخوف.
كانت هذه، في نهاية المطاف، الخاصية الأساسية لهذا اللحم. ومحاولة تغييرها ستكون مهمة شاقة وغير مجزية.
واصل بو فانغ السير نحوه.
ووش!
لم يفكر الخبراء الآخرون من معبد الصافية كثيرًا في الأمر لأنهم لم يهتموا ببو فانغ.
عبس الشاب ذو الشعر الرمادي وصاح ببرود: “اذهب إلى الخارج!”
–
على الفور، ضربت راحة اليد المليئة بالنيران إلى الأسفل، تجاه يي بانج والتلاميذ الآخرين.
توقف بو فانغ للحظة ليلقي نظرة غير مبالية على الشاب، ثم واصل التقدم.
“أنت تُريد الموت…” سخر الشاب ذو الشعر الرمادي ببرود. بما أنه ليس من طائفة الدمى، فلا ضير في قتله.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
كان الشاب ذو الشعر الرمادي يحدق في بو فانغ طوال الوقت، فضوليًا بشأن هويته.
لوّح بيده، ففتح الطائر المشتعل، الذي كان يُكبت خبراء معبد السماء الصافية، جناحيه واندفع نحو بو فانغ، راغبًا في حرقه حتى يتحول إلى رماد.
عندما سمع بو فانغ صراخ يي بانغ، التفت لينظر، وعندما لاحظ أخيرًا يي بانغ، الذي كان يقاوم الطائر المتحمس بجهد كبير، ظهر أثر من المفاجأة على وجه بو فانغ.
“بشكل غير متوقع، تمكنت من مقاومة لهبي الكيميائي. يبدو أنني قللت من شأنك… لقد أخفيت قوتك حقًا.”
تحول التوهج في عيون وايتي بسرعة إلى اللون الأرجواني، وعندما كان على وشك التحرك، أوقفه بو فانغ.
نظرت المرأة من وقت سابق إلى موقف بو فانغ، لكن سرعان ما تحول لون بشرتها إلى اللون الأحمر عندما اقتربت منها النيران المتصاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق بو فانغ في الطائر المتوهج المتوهج الذي يقترب بإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفّ خيط من الدخان الأخضر حول يده، وظهرت أمامه مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء”. دارت المقلاة قليلاً في الهواء، وتحت سيطرته، طفت إلى أعلى رأسه.
> ملاحظة من المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مصادفة كبيرة أن تكون هنا أيضًا”، قال بو فانغ.
في تلك اللحظة، وصل الطائر المغرد إلى بو فانغ.
انفجار!
سقطت شجرة النخيل المشتعلة العملاقة على بو فانغ، وأحرقت النيران المستعرة الأرض وارتفعت مرة أخرى إلى السماء، مثل سحابة الفطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتعلت النيران بشكل رهيب بينما كانت موجات الحر تتصاعد في كل مكان.
لم تكن تقلبات الطاقة الحقيقية التي شعر بها يي بانغ من بو فانغ شديدة، وفي نظره، ربما كان بو فانغ مجرد روح معركة من الدرجة الرابعة، أو ملك معركة من الدرجة الخامسة على الأكثر. مستوى زراعة كهذا لا يُذكر في جبال المائة ألف.
“لا… أنت لست من طائفة الدمى، وهذا الشيء الممتلئ ليس دمية جثة النحاس التابعة لطائفة الدمى؛ ما هذا بحق الله؟” سأل الشاب ذو الشعر الرمادي؛ كان انتباهه منصبًا بالكامل على وايتي، الذي كان يتبع بو فانغ.
لقد اتسعت عيون جميع الخبراء المحيطين بباغودا السماء الصافية وارتجفت قلوبهم.
على الرغم من أن لهيب ذلك الشاب ذو الشعر الرمادي لم يكن لهيب أوبسيديان ، إلا أن قوته كانت لا تزال مرعبة للغاية.
عُلِّقَ هلالان في سماء حالكة السواد، حيث تومض نجوم لا تُحصى، ويمرُّ شهابٌ سريعًا بين الحين والآخر. كان الشهاب يُذكِّر بصخرةٍ أُلقيت في بحيرة، مُخلِّفًا تموجاتٍ لا تُحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يي بانغ معجبًا جدًا ببو فانغ، أو بالأحرى كان معجبًا جدًا بفنون الطهي التي يمتلكها بو فانغ، حيث كان عصيدة الأرز الحمراء تلك تغزو قلبه تمامًا.
لم يسمعوا قط عن أي شخص آخر مثل الشاب ذو الشعر الرمادي في أرض الحدود الجنوبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا الرجل محكوم عليه بالهلاك.”
كان انطباع بو فانغ عن دوان يون سيئًا للغاية.
نظرت المرأة من وقت سابق إلى موقف بو فانغ، لكن سرعان ما تحول لون بشرتها إلى اللون الأحمر عندما اقتربت منها النيران المتصاعدة.
يا للأسف… تنهد يي بانغ. كان يُقدّر حقًا مهارات بو فانغ الطهوية، واعتبر الموت المفاجئ لطاهٍ بارع مثله أمرًا مؤسفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول تعبير دوان يون إلى بارد؛ لقد قرص تعويذة، وتغيرت اتجاهات راحة اليد المليئة بالنيران التي كانت تندفع نحو تلاميذ معبد السماء الصافية واندفعت نحو بو فانغ بدلاً من ذلك.
لم يفكر الخبراء الآخرون من معبد الصافية كثيرًا في الأمر لأنهم لم يهتموا ببو فانغ.
تنهد دوان يون بخفة. قوة تلك الكفّ أقوى بكثير من طائرٍ ملتهبٍ متحمس، لم يستخدمه إلا للراحة. لم يكن يعتقد أن بو فانغ سينجو من هجومه الأخير. فمجرد الحرارة الناتجة عن احتراق اللهب الكيميائي كانت شيئًا لا يستطيع الناس العاديون تحمله.
كل ما اهتموا به هو كيفية الهروب من الشاب ذو الشعر الرمادي.
–
على الرغم من أن زراعة الشاب كانت فقط على مستوى إله الحرب من الدرجة الثامنة، إلا أن قوة لهبه الغريب جعلته على قدم المساواة تقريبًا مع كائن أعلى من الدرجة التاسعة، لذلك لم يكونوا نداً له على الإطلاق.
عندما رأى وايتي الممتلئ يتبع بو فانغ، تقلص تلميذه قليلاً وسأل، “هل أنت من طائفة الدمى؟”
اندفع إلى الأمام ووقف أمام التلاميذ الآخرين، مانعًا الشاب ذو الشعر الرمادي.
وبما أن مثل هذا الخبير ظهر في جبال المائة ألف، فقد سعى الناس من معبد الصافية إلى العودة وإبلاغ خبرائهم.
وكان هذا هو هدف رحلتهم – جبال المائة ألف.
“سأربطه، ثم عليكم جميعًا الهرب بسرعة. يجب عليكم بالتأكيد العودة أحياءً”، قال شيخ معبد السماء الصافية، بتصميم حازم واضح في عينيه.
اندفع إلى الأمام ووقف أمام التلاميذ الآخرين، مانعًا الشاب ذو الشعر الرمادي.
أراد أن يجرب ما إذا كان ذلك اللهب القرمزي يمكنه تشغيل كوكبة السلحفاة السوداء، ولكن حتى بعد أن أحرقها لفترة من الوقت، فإن درجة حرارة المقلاة لم تتغير على الإطلاق.
بدا التلاميذ حزينين للغاية، لكنهم أدركوا أنهم لا يستطيعون أن يجعلوا الشيخ يغير رأيه، لذلك استداروا واستعدوا للمغادرة.
ما هذا الووك؟
“أتريد الهرب؟ بعد كل هذا الغرور أمامي يا دوان يون، ما زلت تريد الهرب؟” ضحك الشاب ببرود وهو يلوح بيده، فاندفعت شعلته بسرعة نحو السماء وتحولت إلى كف عملاقة مشتعلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس الشاب ذو الشعر الرمادي وصاح ببرود: “اذهب إلى الخارج!”
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
على الفور، ضربت راحة اليد المليئة بالنيران إلى الأسفل، تجاه يي بانج والتلاميذ الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا للأسف… تنهد يي بانغ. كان يُقدّر حقًا مهارات بو فانغ الطهوية، واعتبر الموت المفاجئ لطاهٍ بارع مثله أمرًا مؤسفًا.
تحول التوهج في عيون وايتي بسرعة إلى اللون الأرجواني، وعندما كان على وشك التحرك، أوقفه بو فانغ.
ومع ذلك، عندما اندفعت النيران التي كانت تحترق في موقع بو فانغ إلى السماء جنبًا إلى جنب مع الآخرين، بقيادة شاب ذي شعر رمادي، فوجئ دوان يون على الفور.
وكان ذلك لأن هناك شخصية طويلة كانت لا تزال تقف بهدوء في نفس المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مصادفة كبيرة أن تكون هنا أيضًا”، قال بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن طعم اللحم كان مقبولاً، إلا أن قوامه كان سيئاً للغاية. حتى بعد معالجته بطريقة بو فانغ الخاصة، لم يكن قوامه طرياً.
“لماذا لم تُحرقك نيراني الكيميائية حتى أصبحت رمادًا؟” صرخ دوان يون على الفور بفزع. لقد اندهش تمامًا من هذا الإنجاز لأنه أدرك مدى قوته.
اندفع إلى الأمام ووقف أمام التلاميذ الآخرين، مانعًا الشاب ذو الشعر الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن اللهب الكيميائي كان أدنى من لهب أوبسيديان السماء والأرض، إلا أنه كان بإمكانه استخدامه لقتل إله حرب من الصف الثامن، ناهيك عن شخص مثل بو فانغ، الذي لم تبدو هالته قوية على الإطلاق.
ما هذا الووك؟
لم يكن دوان يون الوحيد المذهول بإنجاز بو فانغ؛ فقد صُدم خبراء معبد الصافية لدرجة أن أفواههم كادت أن تصل إلى الأرض، وخاصة المرأة التي سبقته. عندما ضربت النيران بو فانغ، ظنت أنه سيتحول إلى رماد على الفور؛ لكن النتيجة كانت فاقت توقعات الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول تعبير دوان يون إلى بارد؛ لقد قرص تعويذة، وتغيرت اتجاهات راحة اليد المليئة بالنيران التي كانت تندفع نحو تلاميذ معبد السماء الصافية واندفعت نحو بو فانغ بدلاً من ذلك.
واصل بو فانغ السير نحوه.
“هل ما زال بخير بشكل غير متوقع؟” شهقت يي بانغ بعينين واسعتين.
وقف بو فانغ بهدوء في نفس المكان وعبس عندما ظهر أثر خيبة الأمل في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مجموعة السلحفاة السوداء تحوم فوق رأسه، وكل شعلة أرسلها دوان يو نحوه لم تستطع إلا أن تصطدم بها وتتبدد.
“أتريد الهرب؟ بعد كل هذا الغرور أمامي يا دوان يون، ما زلت تريد الهرب؟” ضحك الشاب ببرود وهو يلوح بيده، فاندفعت شعلته بسرعة نحو السماء وتحولت إلى كف عملاقة مشتعلة.
أراد أن يجرب ما إذا كان ذلك اللهب القرمزي يمكنه تشغيل كوكبة السلحفاة السوداء، ولكن حتى بعد أن أحرقها لفترة من الوقت، فإن درجة حرارة المقلاة لم تتغير على الإطلاق.
كان من الواضح….. كما قال النظام، فقط شعلة أوبسيديان هي القادرة على تشغيل مقلاة
في تلك اللحظة، كان يي بانغ غارقًا في العرق، فاستنفر طاقته الحقيقية وقاوم زقزقة الطائر المشتعل في الهواء. ومثل الآخرين، ظنّ أن التعزيزات قد وصلت، لكنه لم يتوقع أن يكون الطاهي هو الوحيد الذي صادفوه سابقًا.
“بشكل غير متوقع، تمكنت من مقاومة لهبي الكيميائي. يبدو أنني قللت من شأنك… لقد أخفيت قوتك حقًا.”
يا سيد الطائفة… تلك المدينة هي مدينة الأسرار الغربية. هل ندخلها؟ سألت الكاهنة العليا باحترام الشخص الذي بجانبها، والذي لم يُشعِرْنا ولو ببصيص هالة.
تحول تعبير دوان يون إلى بارد؛ لقد قرص تعويذة، وتغيرت اتجاهات راحة اليد المليئة بالنيران التي كانت تندفع نحو تلاميذ معبد السماء الصافية واندفعت نحو بو فانغ بدلاً من ذلك.
تحول التوهج في عيون وايتي بسرعة إلى اللون الأرجواني، وعندما كان على وشك التحرك، أوقفه بو فانغ.
وكان ذلك لأن هناك شخصية طويلة كانت لا تزال تقف بهدوء في نفس المكان.
كان انطباع بو فانغ عن دوان يون سيئًا للغاية.
….
كان قد خرج لتوه من الشجيرات، وكان يريد فقط إلقاء نظرة على بطاطس رأس الأسد الشيطانية، لكن دوان يون أراد قتله. أذهلته هذه الحادثة.
كان قد خرج لتوه من الشجيرات، وكان يريد فقط إلقاء نظرة على بطاطس رأس الأسد الشيطانية، لكن دوان يون أراد قتله. أذهلته هذه الحادثة.
انفجار!
كانت هذه، في نهاية المطاف، الخاصية الأساسية لهذا اللحم. ومحاولة تغييرها ستكون مهمة شاقة وغير مجزية.
سقطت شجرة النخيل المشتعلة العملاقة على بو فانغ، وأحرقت النيران المستعرة الأرض وارتفعت مرة أخرى إلى السماء، مثل سحابة الفطر.
هذه المرة، لا بد وأن يكون محكوما عليه بالهلاك حقا…
لم تكن تقلبات الطاقة الحقيقية التي شعر بها يي بانغ من بو فانغ شديدة، وفي نظره، ربما كان بو فانغ مجرد روح معركة من الدرجة الرابعة، أو ملك معركة من الدرجة الخامسة على الأكثر. مستوى زراعة كهذا لا يُذكر في جبال المائة ألف.
تنهد دوان يون بخفة. قوة تلك الكفّ أقوى بكثير من طائرٍ ملتهبٍ متحمس، لم يستخدمه إلا للراحة. لم يكن يعتقد أن بو فانغ سينجو من هجومه الأخير. فمجرد الحرارة الناتجة عن احتراق اللهب الكيميائي كانت شيئًا لا يستطيع الناس العاديون تحمله.
كانت مجموعة السلحفاة السوداء تحوم فوق رأسه، وكل شعلة أرسلها دوان يو نحوه لم تستطع إلا أن تصطدم بها وتتبدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول تعبير دوان يون إلى بارد؛ لقد قرص تعويذة، وتغيرت اتجاهات راحة اليد المليئة بالنيران التي كانت تندفع نحو تلاميذ معبد السماء الصافية واندفعت نحو بو فانغ بدلاً من ذلك.
عندما شهد تلاميذ معبد الصافية قوة النيران، ارتعشت زوايا أفواههم.
واصل بو فانغ السير نحوه.
لو أن النخلة ضربتهم بدلاً من ذلك، لكانوا قد تحولوا إلى رماد بالفعل.
“لا… أنت لست من طائفة الدمى، وهذا الشيء الممتلئ ليس دمية جثة النحاس التابعة لطائفة الدمى؛ ما هذا بحق الله؟” سأل الشاب ذو الشعر الرمادي؛ كان انتباهه منصبًا بالكامل على وايتي، الذي كان يتبع بو فانغ.
توقف بو فانغ للحظة ليلقي نظرة غير مبالية على الشاب، ثم واصل التقدم.
“هذه… هذه المرة، يجب أن يكون ميتًا، أليس كذلك؟” حدق يي بانغ في النيران المستعرة بعدم يقين.
كانت مجموعة السلحفاة السوداء تحوم فوق رأسه، وكل شعلة أرسلها دوان يو نحوه لم تستطع إلا أن تصطدم بها وتتبدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انقبضت تلاميذته بسرعة عندما رأى شخصية تخرج منها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية نفس المشهد، توترت عضلات دوان يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدّق في النيران باهتمام. تمزقت النيران المشتعلة التي ارتفعت إلى السماء فجأةً عندما تردد صدى زفير خفيف.
لذلك، لم يتوقع أن يهرع بو فانغ إلى هناك، رغم تحذيره. ألم يرَ أن معركةً عنيفةً تدور؟ ألم يدرك أن هذا المكان بالغ الخطورة؟
فجأة، طار مقلاة سوداء ضخمة من بين النيران واندفعت نحو دوان يون.
عُلِّقَ هلالان في سماء حالكة السواد، حيث تومض نجوم لا تُحصى، ويمرُّ شهابٌ سريعًا بين الحين والآخر. كان الشهاب يُذكِّر بصخرةٍ أُلقيت في بحيرة، مُخلِّفًا تموجاتٍ لا تُحصى.
في تلك اللحظة، كان يي بانغ غارقًا في العرق، فاستنفر طاقته الحقيقية وقاوم زقزقة الطائر المشتعل في الهواء. ومثل الآخرين، ظنّ أن التعزيزات قد وصلت، لكنه لم يتوقع أن يكون الطاهي هو الوحيد الذي صادفوه سابقًا.
ما هذا الووك؟
في سهل هادئ لا حدود له، وقفت المدينة القديمة المهيبة، مدينة الغموض الغربية، شامخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فوجئ دوآن يو، وحاول دون وعي تحطيم المقلاة السوداء، والتي كان يعتبرها بالفعل قبيحة المنظر.
لو أن النخلة ضربتهم بدلاً من ذلك، لكانوا قد تحولوا إلى رماد بالفعل.
كان من الواضح….. كما قال النظام، فقط شعلة أوبسيديان هي القادرة على تشغيل مقلاة
ولكن عندما لامس كفه العمل الفني ظهر خلفه وجه بلا تعبير.
هدفنا هو المحفز اللازم لتنقية مائة ألف جوهر روح في كرة الروح الراحلة، فما الداعي لدخول المدينة؟ جوهر الروح في كرة الروح الراحلة جيدٌ بالفعل؛ لذا، لسنا بحاجةٍ إلى إبادة مدينةٍ عبثًا لزيادة جوهر روحها. أجاب الرجل بصوتٍ أجش، فأومأت الكاهنة العليا برأسها موافقةً.
أمسك بو فانغ العمل الأسود وحطمه بهدوء في دوان يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، لا بد وأن يكون محكوما عليه بالهلاك حقا…
انفجار!
> ملاحظة من المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخصان يرتديان عباءتين سوداوين يندفعان نحو المدينة. بدا كلاهما وكأنهما ينزلقان نحوها، إذ كانا قادرين على قطع مسافة طويلة مع كل خطوة يخطونها.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
عند رؤية نفس المشهد، توترت عضلات دوان يون.
“أنت تُريد الموت…” سخر الشاب ذو الشعر الرمادي ببرود. بما أنه ليس من طائفة الدمى، فلا ضير في قتله.
اذكروا الله:
يا سيد الطائفة… تلك المدينة هي مدينة الأسرار الغربية. هل ندخلها؟ سألت الكاهنة العليا باحترام الشخص الذي بجانبها، والذي لم يُشعِرْنا ولو ببصيص هالة.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
كل ما اهتموا به هو كيفية الهروب من الشاب ذو الشعر الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، وصل الطائر المغرد إلى بو فانغ.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ما زال بخير بشكل غير متوقع؟” شهقت يي بانغ بعينين واسعتين.
بمجرد أن أخذ قطعتين أخريين من اللحم، شعر بو فانغ أنه كان بلا طعم إلى حد ما.
–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات