بالطبع، يمكن لبو فانغ أن يحاول طهي أو سلق روبيان السرعوف الذهبي. لكن هذا الكائن الصغير لم يكن يحتوي على الكثير من اللحم، وبالتأكيد لا يمكن اعتباره مكونًا.
في هذه اللحظة، كان بو فانغ متوترًا بعض الشيء لأنه لم يكن يعرف ما إذا كان مصدر البلورة هذا يحتوي حقًا على أي شيء بداخله.
عادةً، تكون هناك بلورة صلبة واحدة من بين الثلاث. وفي بعض الحالات، قد تكون هناك بلورتان صلبتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فتحوا بالفعل مصدرين للبلورات. وبالتالي، فإن المصدر الأخير في منجم البلورات الكبير هذا يجب أن يكون صلبًا وفارغًا. إذا لم يكن هذا المصدر يحتوي على المكونات التي يحتاجها بو فانغ، فهذا يعني أنه فشل في المهمة التي كلفه بها النظام.
بالطبع، يمكن لبو فانغ أن يحاول طهي أو سلق روبيان السرعوف الذهبي. لكن هذا الكائن الصغير لم يكن يحتوي على الكثير من اللحم، وبالتأكيد لا يمكن اعتباره مكونًا.
لو كان لديه سبعة أو ثمانية منها، لكان من الممكن أن يُحضّر طبقًا منها. لكن، لم يكن هناك سوى واحد… شعر بو فانغ بأنه يجب أن ينسى الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أُطلقت على بو فانغ دفعة أخرى من الإبر. كانت سرعة تلك الإبر فائقة. عندما كانت أمام عينيه مباشرةً، رأى بو فانغ أن تلك الإبر بيضاء تمامًا. كان هناك بريق بارد خفيف على أطراف تلك الإبر، مما كان يُسبب ارتعاشًا في الجسم كله.
كسر!
كانت حرارة عشرة آلاف لهبٍ وحشيّ عاليةً للغاية. منذ أن حوّلها بو فانغ إلى شفرة، كانت تشقّ ببطءٍ مصدرَ البلورة، وانفتح أحد جوانبها تدريجيًا.
كانت حرارة عشرة آلاف لهبٍ وحشيّ عاليةً للغاية. منذ أن حوّلها بو فانغ إلى شفرة، كانت تشقّ ببطءٍ مصدرَ البلورة، وانفتح أحد جوانبها تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع روبيان السرعوف الأعظم في مخزن نظامه البُعدي، وارتسمت على وجهه ابتسامة رضا. ظن أنه لن يحصل على أي لحم وحش أسمى في رحلته. من كان ليتوقع أن يكون هناك روبيان سرعوف أسمى يُزعجه؟ وصل إلى يدي بو فانغ.
“هم؟”
لم يكن بو فانغ كريمًا. كان ذلك الرجل يطارده منذ زمن طويل. لا يُمكن لبو فانغ أن ينسى الأمر. علاوة على ذلك، سيكون من المؤسف أن يفوته هذا العنصر الجيد.
مع ذلك، لم يكن خبير الأنواع المحيطية أحمق. عندما رأى كيف قتل الكلب الأسود خبيرًا من طائفة “الجسد الخالد” من الطائفة القاحلة العظيمة، عرف أن الكلب الأسود هو من اخترق أكثر من قيد من قيود الكائن الأسمى. وهذا يُفسر أيضًا كيف استطاع الكلب الأسود أن يُلحق به إصابات بالغة بصفعة واحدة.
في اللحظة التي فتحها، شعر بو فانغ أن قلبه يخفق من الخوف.
الجمبري الذهبي الذي كان ملتفًا على كتف بو فانغ، مدد نفسه قليلاً قبل أن يعود إلى النوم.
سووش! سووش! سووش!
كان بو فانغ متفاجئًا بشكل سار أثناء قيامه بضرب سمكة المنتفخة برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، انطلقت عدة إبر فولاذية حادة من مصدر البلورة هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا كان بداخل هذا المصدر البلوري؟
كانت سرعة تلك الإبر هائلة، وبدا أنها قادرة على تمزيق الهواء. ورغم أن بو فانغ تفاداها، إلا أنها استمرت في الطيران في خط مستقيم واخترقت الجدار خلفه.
كان لحم سمكة المنتفخة لذيذًا بشكل لا يُوصف. كان لذيذًا لدرجة أن المرء يأكله رغم سمه الخبيث. من هنا، اتضحت لذة لحم سمكة المنتفخة.
الجمبري الذهبي الذي كان ملتفًا على كتف بو فانغ، مدد نفسه قليلاً قبل أن يعود إلى النوم.
استنشق بو فانغ نفسًا باردًا. لحسن الحظ، تجاوب بسرعة، وإلا لكانت تلك الإبر قد حوّلته إلى غربال بشري.
سووش! سووش! سووش!
ماذا كان بداخل هذا المصدر البلوري؟
بعد أن فقد وعيه، عاد جسده صغيرًا. كان كما لو أن الهواء يتسرب من جسده وهو ينكمش كالبالون.
عبس بو فانغ ولوّح بشفرة اللهب نحو مصدر الكريستال. قَسّم مصدر الكريستال إلى نصفين. كان هذا المصدر أجوفًا… لو لم يُهاجم قبل لحظة، لكان بو فانغ مسرورًا جدًا.
بعد أن قُطِّع إلى نصفين، انفصل ببطء إلى قطعتين. دوّى صوت واضح ونقيّ في أرجاء الكهف.
الآن ليس الوقت المناسب لبو فانغ لطهي السمكة المنتفخة. سيكون من الأفضل لو عاد إلى مدينة السربنتين الكبرى قبل طهيها.
حدّق بو فانغ بعينيه في مكان انشقاق مصدر البلورة. رأى شيئًا يشبه سمكة على الأرض.
بالطبع، يمكن لبو فانغ أن يحاول طهي أو سلق روبيان السرعوف الذهبي. لكن هذا الكائن الصغير لم يكن يحتوي على الكثير من اللحم، وبالتأكيد لا يمكن اعتباره مكونًا.
في اللحظة التالية، انتفخت السمكة، ومع صوت “سووش”، انطلقت إبر لا تُحصى في الهواء. ثم انطلقت إبر لا تُحصى لا تُحصى مرة أخرى.
وكان الجميع فضوليين بشأن النتيجة.
بينما كان بو فانغ يراقب سمكة المنتفخة الشوكية الداكنة، دوّى في ذهنه صوت النظام الجاد والجاد. عبس عندما سمع وصف النظام. بعد سماع قدرات سمكة المنتفخة الشوكية الداكنة، لم يستطع إلا أن يستنشق نفسًا باردًا.
استدعى بو فانغ مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء ولوّح بها أمامه بخفة. تمكّن من صد كل تلك الإبر.
عندما فكروا في كيفية اندفاع قديس المعركة من الصف السابع إلى المنجم عندما أصيب بالذعر، لم يتمكن الجميع من منع أنفسهم من الضحك.
لم يكن أحد يعرف من الذي صرخ لكن الجميع أداروا رؤوسهم لينظروا إلى الشخص الذي ظهر عند مدخل المنجم.
وبعد مرور بعض الوقت، هدأ صوت الصخب في الكهف.
ماذا كان بداخل هذا المصدر البلوري؟
انبعثت طاقة حقيقية من ساقي بو فانغ، فقفز في الهواء. رأى بوضوح الوجود الذي ظهر عندما قطع مصدر البلورة. بالمعنى الدقيق للكلمة، كانت سمكة.
صليل!
ومع ذلك، لم يتوقع بو فانغ أن سمكة مثل هذه ستخرج من مصدر البلورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تصاعد دخان أخضر عندما ظهر سكين مطبخ عظم التنين في يده. لوّح بو فانغ بالسكين برفق قبل أن يُقرر شيئًا ما ويدوس على الأرض.
سووش! سووش! سووش!
رفع بو فانغ شفتيه ورفع مقلاة ووك السلحفاة السوداء. تحتها، كان جمبري السرعوف الأسمى يلفظ أنفاسه الأخيرة.
أُطلقت على بو فانغ دفعة أخرى من الإبر. كانت سرعة تلك الإبر فائقة. عندما كانت أمام عينيه مباشرةً، رأى بو فانغ أن تلك الإبر بيضاء تمامًا. كان هناك بريق بارد خفيف على أطراف تلك الإبر، مما كان يُسبب ارتعاشًا في الجسم كله.
كانت حرارة عشرة آلاف لهبٍ وحشيّ عاليةً للغاية. منذ أن حوّلها بو فانغ إلى شفرة، كانت تشقّ ببطءٍ مصدرَ البلورة، وانفتح أحد جوانبها تدريجيًا.
صليل!
لوّح بسكين مطبخ عظم التنين وأطلق كل تلك الإبر. في اللحظة التالية، سار نحو مقدمة الوحش الروحي. كان ذلك الوحش الروحي سمكة، وكان يُدير عينيه وهو يُحدّق في بو فانغ. كان جسد السمكة مُغطىً ببقع وخطوط لا تُحصى. عندما انتفخ، أصبح ضخمًا وسمينًا. انطلقت تلك الإبر من قبل مرة أخرى في اللحظة التي انتفخ فيها.
عندما فكروا في كيفية اندفاع قديس المعركة من الصف السابع إلى المنجم عندما أصيب بالذعر، لم يتمكن الجميع من منع أنفسهم من الضحك.
كان من الواضح أن سمكة المنتفخة هذه هي المكوّن الذي كان على بو فانغ البحث عنه خلال هذه الرحلة. عندما فكّر في الأمر، شعر بحماس شديد.
بلغت تقنية بو فانغ لقطع النيزك حدّ الكمال. لم يكن بالإمكان رؤية سوى وميض ضوء السكين حول بو فانغ، فتطايرت كل تلك الإبر.
كان لحم سمكة المنتفخة لذيذًا بشكل لا يُوصف. كان لذيذًا لدرجة أن المرء يأكله رغم سمه الخبيث. من هنا، اتضحت لذة لحم سمكة المنتفخة.
عندما رفع المقلاة، كان روبيان السرعوف الأسمى تحتها. امتلأت قشرته بشقوق لا تُحصى بسبب هجوم بو فانغ.
بعد أن شتّت بو فانغ جميع الإبر، لوّح بسكينه وضرب بها السمكة السمينة المنتفخة، ففقدت وعيها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى نظرة أخرى على هذا الكهف الممتلئ ببلورات لا تُحصى. أخذ بو فانغ نفسًا عميقًا ولم يعد يُشغل باله بالبلورات. دخل الشق مباشرةً وغادر المكان.
بعد أن فقد وعيه، عاد جسده صغيرًا. كان كما لو أن الهواء يتسرب من جسده وهو ينكمش كالبالون.
وبعد مرور بعض الوقت، هدأ صوت الصخب في الكهف.
فقط بعد أن أفقدته الوعي، استرخى بو فانغ.
من كان يتوقع وجود سمكة غريبة كهذه داخل آخر مصدر بلوري؟ بصراحة، هذا مكون نادر واستثنائي حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصاعد دخان أخضر عندما ظهر سكين مطبخ عظم التنين في يده. لوّح بو فانغ بالسكين برفق قبل أن يُقرر شيئًا ما ويدوس على الأرض.
أمسك بو فانغ تلك السمكة من ذيلها ووقف. بدأ يراقب تلك السمكة الممتلئة المرقطة. على الأرض، تُعرف هذه السمكة باسم سمكة المنتفخة. من الواضح أن بو فانغ سمع عنها من قبل. ومع ذلك، كانت هذه أول مرة يرى فيها سمكة منتفخة تُطلق إبرًا في قارة التنين الخفي.
السم في تلك الإبر قادر على تسميم حتى كائن أسمى! لو لم يكن حذرًا قبل لحظة وسمح لإحدى تلك الإبر أن تلمسه، لكان قد مات الآن.
كانت حرارة عشرة آلاف لهبٍ وحشيّ عاليةً للغاية. منذ أن حوّلها بو فانغ إلى شفرة، كانت تشقّ ببطءٍ مصدرَ البلورة، وانفتح أحد جوانبها تدريجيًا.
أما بالنسبة لطعم سمكة المنتفخة، فلم يكن بو فانغ بحاجة لذكر لذتها. فرغم السمّ الذي تحتويه، كانت لا تزال طعامًا شهيًا يُخاطر الناس بحياتهم لتذوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنشق بو فانغ نفسًا باردًا. لحسن الحظ، تجاوب بسرعة، وإلا لكانت تلك الإبر قد حوّلته إلى غربال بشري.
سمكة المنتفخة الشوكية من دارك مون، وحش روحي من الدرجة السابعة. كانت سلالة نادرة للغاية من الوحوش الروحية، وكان تربيتها أمرًا بالغ الصعوبة. كانت سمكة المنتفخة الشوكية قادرة على التكاثف بسرعة وتشكيل إبر تحت جلدها. في كل مرة تنتفخ فيها، كانت تطلق الإبر. كانت هذه الإبر تحتوي على سم قاتل وعنيف، قادر على تسميم حتى كائن أسمى من الدرجة التاسعة.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
بينما كان بو فانغ يراقب سمكة المنتفخة الشوكية الداكنة، دوّى في ذهنه صوت النظام الجاد والجاد. عبس عندما سمع وصف النظام. بعد سماع قدرات سمكة المنتفخة الشوكية الداكنة، لم يستطع إلا أن يستنشق نفسًا باردًا.
لوّح بسكين مطبخ عظم التنين وأطلق كل تلك الإبر. في اللحظة التالية، سار نحو مقدمة الوحش الروحي. كان ذلك الوحش الروحي سمكة، وكان يُدير عينيه وهو يُحدّق في بو فانغ. كان جسد السمكة مُغطىً ببقع وخطوط لا تُحصى. عندما انتفخ، أصبح ضخمًا وسمينًا. انطلقت تلك الإبر من قبل مرة أخرى في اللحظة التي انتفخ فيها.
السم في تلك الإبر قادر على تسميم حتى كائن أسمى! لو لم يكن حذرًا قبل لحظة وسمح لإحدى تلك الإبر أن تلمسه، لكان قد مات الآن.
أُطلقت على بو فانغ دفعة أخرى من الإبر. كانت سرعة تلك الإبر فائقة. عندما كانت أمام عينيه مباشرةً، رأى بو فانغ أن تلك الإبر بيضاء تمامًا. كان هناك بريق بارد خفيف على أطراف تلك الإبر، مما كان يُسبب ارتعاشًا في الجسم كله.
ومع ذلك، لم يتوقع بو فانغ أن سمكة مثل هذه ستخرج من مصدر البلورة.
كما هو متوقع من سمكة المنتفخة السامة للغاية.
لم يكن بو فانغ كريمًا. كان ذلك الرجل يطارده منذ زمن طويل. لا يُمكن لبو فانغ أن ينسى الأمر. علاوة على ذلك، سيكون من المؤسف أن يفوته هذا العنصر الجيد.
كان الدم يسيل من فمه ويتساقط على الأرض بلا انقطاع.
كان بو فانغ يقيس سمكة المنتفخة التي يحملها في يده مرارًا وتكرارًا. لعق شفتيه بإعجاب.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
كان من الواضح أن سمكة المنتفخة هذه هي المكوّن الذي كان على بو فانغ البحث عنه خلال هذه الرحلة. عندما فكّر في الأمر، شعر بحماس شديد.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
كان بو فانغ متفاجئًا بشكل سار أثناء قيامه بضرب سمكة المنتفخة برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لحم سمكة المنتفخة لذيذًا بشكل لا يُوصف. كان لذيذًا لدرجة أن المرء يأكله رغم سمه الخبيث. من هنا، اتضحت لذة لحم سمكة المنتفخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجهم بو فانغ شفتيه وهو يسحقها بمقلاته بلا رحمة. تصدعت الأرض أكثر، وامتلأت بشقوق لا تُحصى.
على الرغم من أن سمكة المنتفخة الشائكة من دارك مون لم تكن أحد مكونات الوجود العليا، إلا أن بو فانغ كان أكثر حماسًا للحصول على سمكة المنتفخة الشائكة من دارك مون مقارنة بمكونات بعض الوحوش العليا.
سمكة القمر المظلم الشائكة هذه كانت سمكة منتفخة من قارة التنين الخفي. كان السم الموجود في جسمها أقوى من سمكة منتفخة الأرض. عندما سمع بو فانغ أن السم قادر على القضاء على كائن أسمى، لم يجرؤ على لمسها بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوّح بسكينه وأخرج جرة خزفية من حقيبته البعدية. طعن بسكينه رقبة سمكة المنتفخة الشوكية المظلمة بسكين خفيف.
بعد أن فقد وعيه، عاد جسده صغيرًا. كان كما لو أن الهواء يتسرب من جسده وهو ينكمش كالبالون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت سمكة المنتفخة الشائكة في يدي بو فانغ على الفور في النضال والتحرك بينما تدفق الدم الداكن ببطء إلى الجرة الخزفية التي كانت في يدي بو فانغ.
صليل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
عندما انتهى من جمع دمها، غسل تلك السمكة بماء بحيرة سبيريت جبال السماء. ثم خزّن بعناية تلك الجرة الخزفية المملوءة بدم سمكة المنتفخة الشوكية المظلمة.
كان من الواضح أن سمكة المنتفخة هذه هي المكوّن الذي كان على بو فانغ البحث عنه خلال هذه الرحلة. عندما فكّر في الأمر، شعر بحماس شديد.
كان جسم سمكة المنتفخة الشائكة سامًا بالكامل. حتى دمها وأعضاؤها الداخلية كانت مسمومة. لذلك، كان على بو فانغ التعامل معها بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …..
سمكة القمر المظلم الشائكة هذه كانت سمكة منتفخة من قارة التنين الخفي. كان السم الموجود في جسمها أقوى من سمكة منتفخة الأرض. عندما سمع بو فانغ أن السم قادر على القضاء على كائن أسمى، لم يجرؤ على لمسها بلا مبالاة.
عبس بو فانغ ولوّح بشفرة اللهب نحو مصدر الكريستال. قَسّم مصدر الكريستال إلى نصفين. كان هذا المصدر أجوفًا… لو لم يُهاجم قبل لحظة، لكان بو فانغ مسرورًا جدًا.
وبعد أن غسل ونظف السمكة المنتفخة، وضعها في نظام التخزين الأبعادي وصفق بيديه بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أنظار الجميع موجهة نحو المدخل.
الآن ليس الوقت المناسب لبو فانغ لطهي السمكة المنتفخة. سيكون من الأفضل لو عاد إلى مدينة السربنتين الكبرى قبل طهيها.
عبس بو فانغ ولوّح بشفرة اللهب نحو مصدر الكريستال. قَسّم مصدر الكريستال إلى نصفين. كان هذا المصدر أجوفًا… لو لم يُهاجم قبل لحظة، لكان بو فانغ مسرورًا جدًا.
كانت حرارة عشرة آلاف لهبٍ وحشيّ عاليةً للغاية. منذ أن حوّلها بو فانغ إلى شفرة، كانت تشقّ ببطءٍ مصدرَ البلورة، وانفتح أحد جوانبها تدريجيًا.
كسر!
السم في تلك الإبر قادر على تسميم حتى كائن أسمى! لو لم يكن حذرًا قبل لحظة وسمح لإحدى تلك الإبر أن تلمسه، لكان قد مات الآن.
ليس ببعيد عنه، تمكن روبيان السرعوف الأسمى أخيرًا من الالتفاف. نهض أخيرًا على ساقيه. كان في حالة يرثى لها، وصدفته بها انبعاج عميق بسبب تلك الضربة. كانت الهالة التي أطلقها أيضًا ضعيفة وهزيلة.
عادةً، تكون هناك بلورة صلبة واحدة من بين الثلاث. وفي بعض الحالات، قد تكون هناك بلورتان صلبتان.
بو فانغ، الذي كان يخطط للمغادرة، توقف على الفور في مكانه وحدق في الجمبري الأعلى لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن بو فانغ كريمًا. كان ذلك الرجل يطارده منذ زمن طويل. لا يُمكن لبو فانغ أن ينسى الأمر. علاوة على ذلك، سيكون من المؤسف أن يفوته هذا العنصر الجيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كان لديهم خبيرٌ في عالم الخالد يُشرف عليهم. لم يكن بالتأكيد قديس المعركة من الصف السابع. لقد طارده روبيان السرعوف الأعظم وأُجبر على دخول المنجم.
كان بو فانغ يقيس سمكة المنتفخة التي يحملها في يده مرارًا وتكرارًا. لعق شفتيه بإعجاب.
كان روبيان السرعوف الأسمى، بوجهه الممتلئ بالحيرة، قد انقلب للتو، وما زال مرتبكًا. فجأة، اتسعت عيناه، وشعر وكأن الظلام قد حلَّ بالمكان.
بعد أن قُطِّع إلى نصفين، انفصل ببطء إلى قطعتين. دوّى صوت واضح ونقيّ في أرجاء الكهف.
انفجار!
سمعنا صوتًا قويًا وبدأ الكهف بأكمله يرتجف.
ربت بو فانغ على مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء”، التي كانت ضخمة جدًا آنذاك، ثم أخرجها بعناية من بين الأنقاض.
كان من الواضح أن سمكة المنتفخة هذه هي المكوّن الذي كان على بو فانغ البحث عنه خلال هذه الرحلة. عندما فكّر في الأمر، شعر بحماس شديد.
كسر!
عندما رفع المقلاة، كان روبيان السرعوف الأسمى تحتها. امتلأت قشرته بشقوق لا تُحصى بسبب هجوم بو فانغ.
مع ذلك، لم يكن خبير الأنواع المحيطية أحمق. عندما رأى كيف قتل الكلب الأسود خبيرًا من طائفة “الجسد الخالد” من الطائفة القاحلة العظيمة، عرف أن الكلب الأسود هو من اخترق أكثر من قيد من قيود الكائن الأسمى. وهذا يُفسر أيضًا كيف استطاع الكلب الأسود أن يُلحق به إصابات بالغة بصفعة واحدة.
رفع الجمبري السرعوف الأعلى منجله قليلاً وحدق في بو فانغ بعينيه المركبتين.
حدّق بو فانغ بعينيه في مكان انشقاق مصدر البلورة. رأى شيئًا يشبه سمكة على الأرض.
انفجار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجهم بو فانغ شفتيه وهو يسحقها بمقلاته بلا رحمة. تصدعت الأرض أكثر، وامتلأت بشقوق لا تُحصى.
أراد كل واحد منهم الدخول إلى المنجم، ولكنهم كانوا يعلمون مدى خطورته.
ألم تكن ترغب فقط في أن تصبح عنصرًا… كان عليك أن تخبرني بذلك من قبل. لقد أضعت نصف يومك في مطاردتي.
رفع بو فانغ شفتيه ورفع مقلاة ووك السلحفاة السوداء. تحتها، كان جمبري السرعوف الأسمى يلفظ أنفاسه الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع روبيان السرعوف الأعظم في مخزن نظامه البُعدي، وارتسمت على وجهه ابتسامة رضا. ظن أنه لن يحصل على أي لحم وحش أسمى في رحلته. من كان ليتوقع أن يكون هناك روبيان سرعوف أسمى يُزعجه؟ وصل إلى يدي بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بو فانغ وكأنه لم يعاني من أجل لا شيء.
الجمبري الذهبي الذي كان ملتفًا على كتف بو فانغ، مدد نفسه قليلاً قبل أن يعود إلى النوم.
صليل!
ألقى نظرة على ذلك المخلوق الصغير قبل أن يُدير رأسه بلا تعابير لينظر إلى بلاكي الذي كان نائمًا على الأرض. بدا وكأن ذلك الكلب الأسود غارق في نوم عميق.
سعال! سعال! سعل فمًا آخر مليئًا بالدم بينما ضعفت هالته، وخرج ببطء من الكهف.
سمكة القمر المظلم الشائكة هذه كانت سمكة منتفخة من قارة التنين الخفي. كان السم الموجود في جسمها أقوى من سمكة منتفخة الأرض. عندما سمع بو فانغ أن السم قادر على القضاء على كائن أسمى، لم يجرؤ على لمسها بلا مبالاة.
لم يستطع بو فانغ إلا أن يحمل بلاكي بعجز قبل أن يرميه في مقلاة كوكبة السلحفاة السوداء. استطاع حمل المقلاة بيده. يمكن اعتبار هذا أيضًا بمثابة بحث بو فانغ عن مكان لنوم اللورد دوغ.
في هذه اللحظة، كان بو فانغ متوترًا بعض الشيء لأنه لم يكن يعرف ما إذا كان مصدر البلورة هذا يحتوي حقًا على أي شيء بداخله.
بينما كان واقفًا في الكهف، راقب ما حوله قليلًا قبل أن يخرج. اتبع المسار الذي سلكه داخل الكهف، ووصل أخيرًا إلى الشق الذي سقط فيه.
رفع بو فانغ شفتيه ورفع مقلاة ووك السلحفاة السوداء. تحتها، كان جمبري السرعوف الأسمى يلفظ أنفاسه الأخيرة.
ألقى نظرة أخرى على هذا الكهف الممتلئ ببلورات لا تُحصى. أخذ بو فانغ نفسًا عميقًا ولم يعد يُشغل باله بالبلورات. دخل الشق مباشرةً وغادر المكان.
في اللحظة التي غادر فيها، جاء صوت مدوي من داخل الكهف.
وكان الجميع فضوليين بشأن النتيجة.
بعد أن شق طريقه من بين الصخور المكسورة، تعثرت شخصية غارقة في الدماء. كان خبير هذا النوع المحيطي في حالة يرثى لها. بدا وكأن الدم قد غطى جسده بالكامل، حتى أن بريق جلده الأزرق أصبح باهتًا.
“أيها الإنسان اللعين… أيها الكلب الأسود اللعين. قال الكاهن إن سلف الروبيان كان في أحد تلك المصادر البلورية الثلاثة… لا بد أنه كان مختبئًا في مكان ما بواسطة ذلك الكلب الأسود! سلف الروبيان هو أمل جنسنا البشري. بدونه، لا يمكننا النهوض أبدًا… يجب أن نجده!”
سووش! سووش! سووش!
كان الدم يسيل من فمه ويتساقط على الأرض بلا انقطاع.
عندما رفع المقلاة، كان روبيان السرعوف الأسمى تحتها. امتلأت قشرته بشقوق لا تُحصى بسبب هجوم بو فانغ.
كانت السفينة الحربية الجليدية المعدنية تطفو في الهواء، وانبعث منها ضغط شديد للغاية، مما أثقل كاهل خبراء الأنواع المحيطية، وو مو، والآخرين.
مع ذلك، لم يكن خبير الأنواع المحيطية أحمق. عندما رأى كيف قتل الكلب الأسود خبيرًا من طائفة “الجسد الخالد” من الطائفة القاحلة العظيمة، عرف أن الكلب الأسود هو من اخترق أكثر من قيد من قيود الكائن الأسمى. وهذا يُفسر أيضًا كيف استطاع الكلب الأسود أن يُلحق به إصابات بالغة بصفعة واحدة.
اذكروا الله:
لم يكن ندًا للكلب الأسود. كان يعلم أن عليه العودة والبحث عن تعزيزات من الأنواع المحيطية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن شتّت بو فانغ جميع الإبر، لوّح بسكينه وضرب بها السمكة السمينة المنتفخة، ففقدت وعيها على الفور.
سعال! سعال! سعل فمًا آخر مليئًا بالدم بينما ضعفت هالته، وخرج ببطء من الكهف.
كان لحم سمكة المنتفخة لذيذًا بشكل لا يُوصف. كان لذيذًا لدرجة أن المرء يأكله رغم سمه الخبيث. من هنا، اتضحت لذة لحم سمكة المنتفخة.
سعال! سعال! سعل فمًا آخر مليئًا بالدم بينما ضعفت هالته، وخرج ببطء من الكهف.
…..
لم يكن بو فانغ كريمًا. كان ذلك الرجل يطارده منذ زمن طويل. لا يُمكن لبو فانغ أن ينسى الأمر. علاوة على ذلك، سيكون من المؤسف أن يفوته هذا العنصر الجيد.
خارج المنجم، كانت هناك عدة فصائل تقف مقابل بعضها البعض.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت السفينة الحربية الجليدية المعدنية تطفو في الهواء، وانبعث منها ضغط شديد للغاية، مما أثقل كاهل خبراء الأنواع المحيطية، وو مو، والآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى نظرة أخرى على هذا الكهف الممتلئ ببلورات لا تُحصى. أخذ بو فانغ نفسًا عميقًا ولم يعد يُشغل باله بالبلورات. دخل الشق مباشرةً وغادر المكان.
أراد كل واحد منهم الدخول إلى المنجم، ولكنهم كانوا يعلمون مدى خطورته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلغت تقنية بو فانغ لقطع النيزك حدّ الكمال. لم يكن بالإمكان رؤية سوى وميض ضوء السكين حول بو فانغ، فتطايرت كل تلك الإبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناهيك عن وجود كيانين من عالم الخالد داخل الكهف الآن. كانا يعلمان أنه حتى لو دخلا، فلن يحصلا على أي شيء ثمين منه. لذلك، لم يتحرك وو مو وملك الأفعى. وقفا هناك وواجها السفينة الحربية وخبراء الأنواع المحيطية.
بدأت سمكة المنتفخة الشائكة في يدي بو فانغ على الفور في النضال والتحرك بينما تدفق الدم الداكن ببطء إلى الجرة الخزفية التي كانت في يدي بو فانغ.
فجأةً، سُمع صوت خطواتٍ واضحٍ ومميزٍ من مدخل المنجم. زاد صوت الخطوات من توتر الجوّ الكئيب.
كانت أنظار الجميع موجهة نحو المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو الحال بشكل خاص بالنسبة لخبراء الأنواع المحيطية وخبراء الطائفة القاحلة العظيمة.
كان من الواضح أن سمكة المنتفخة هذه هي المكوّن الذي كان على بو فانغ البحث عنه خلال هذه الرحلة. عندما فكّر في الأمر، شعر بحماس شديد.
بعد أن فقد وعيه، عاد جسده صغيرًا. كان كما لو أن الهواء يتسرب من جسده وهو ينكمش كالبالون.
من سيخرج من المنجم؟ من سيحصل على الكنوز؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان الجميع فضوليين بشأن النتيجة.
ألقى نظرة أخرى على هذا الكهف الممتلئ ببلورات لا تُحصى. أخذ بو فانغ نفسًا عميقًا ولم يعد يُشغل باله بالبلورات. دخل الشق مباشرةً وغادر المكان.
في النهاية، كان لديهم خبيرٌ في عالم الخالد يُشرف عليهم. لم يكن بالتأكيد قديس المعركة من الصف السابع. لقد طارده روبيان السرعوف الأعظم وأُجبر على دخول المنجم.
سمكة المنتفخة الشوكية من دارك مون، وحش روحي من الدرجة السابعة. كانت سلالة نادرة للغاية من الوحوش الروحية، وكان تربيتها أمرًا بالغ الصعوبة. كانت سمكة المنتفخة الشوكية قادرة على التكاثف بسرعة وتشكيل إبر تحت جلدها. في كل مرة تنتفخ فيها، كانت تطلق الإبر. كانت هذه الإبر تحتوي على سم قاتل وعنيف، قادر على تسميم حتى كائن أسمى من الدرجة التاسعة.
بو فانغ، الذي كان يخطط للمغادرة، توقف على الفور في مكانه وحدق في الجمبري الأعلى لفترة طويلة.
عندما فكروا في كيفية اندفاع قديس المعركة من الصف السابع إلى المنجم عندما أصيب بالذعر، لم يتمكن الجميع من منع أنفسهم من الضحك.
عادةً، تكون هناك بلورة صلبة واحدة من بين الثلاث. وفي بعض الحالات، قد تكون هناك بلورتان صلبتان.
“لقد خرج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أحد يعرف من الذي صرخ لكن الجميع أداروا رؤوسهم لينظروا إلى الشخص الذي ظهر عند مدخل المنجم.
في اللحظة التي غادر فيها، جاء صوت مدوي من داخل الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج رجل طويل ونحيف ببطء من المنجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > ملاحظة من المترجم:
> ملاحظة من المترجم:
عندما رفع المقلاة، كان روبيان السرعوف الأسمى تحتها. امتلأت قشرته بشقوق لا تُحصى بسبب هجوم بو فانغ.
تم تعديل بعض الكلمات والمفاهيم بما لا يتعارض مع عقيدتنا الإسلامية.
بينما كان بو فانغ يراقب سمكة المنتفخة الشوكية الداكنة، دوّى في ذهنه صوت النظام الجاد والجاد. عبس عندما سمع وصف النظام. بعد سماع قدرات سمكة المنتفخة الشوكية الداكنة، لم يستطع إلا أن يستنشق نفسًا باردًا.
هذه الرواية عمل خيالي، وما فيها من شخصيات أو أفكار لا يُؤخذ منها دين ولا يُقتدى بها في الأخلاق.
ربت بو فانغ على مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء”، التي كانت ضخمة جدًا آنذاك، ثم أخرجها بعناية من بين الأنقاض.
انبعثت طاقة حقيقية من ساقي بو فانغ، فقفز في الهواء. رأى بوضوح الوجود الذي ظهر عندما قطع مصدر البلورة. بالمعنى الدقيق للكلمة، كانت سمكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كان لديهم خبيرٌ في عالم الخالد يُشرف عليهم. لم يكن بالتأكيد قديس المعركة من الصف السابع. لقد طارده روبيان السرعوف الأعظم وأُجبر على دخول المنجم.
من سيخرج من المنجم؟ من سيحصل على الكنوز؟
اذكروا الله:
عادةً، تكون هناك بلورة صلبة واحدة من بين الثلاث. وفي بعض الحالات، قد تكون هناك بلورتان صلبتان.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الدم يسيل من فمه ويتساقط على الأرض بلا انقطاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربت بو فانغ على مقلاة ووك “كوكبة السلحفاة السوداء”، التي كانت ضخمة جدًا آنذاك، ثم أخرجها بعناية من بين الأنقاض.
انبعثت طاقة حقيقية من ساقي بو فانغ، فقفز في الهواء. رأى بوضوح الوجود الذي ظهر عندما قطع مصدر البلورة. بالمعنى الدقيق للكلمة، كانت سمكة.
اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بو فانغ تلك السمكة من ذيلها ووقف. بدأ يراقب تلك السمكة الممتلئة المرقطة. على الأرض، تُعرف هذه السمكة باسم سمكة المنتفخة. من الواضح أن بو فانغ سمع عنها من قبل. ومع ذلك، كانت هذه أول مرة يرى فيها سمكة منتفخة تُطلق إبرًا في قارة التنين الخفي.
كان بو فانغ متفاجئًا بشكل سار أثناء قيامه بضرب سمكة المنتفخة برفق.
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج رجل طويل ونحيف ببطء من المنجم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
