القيود
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن مارس وقفات عشيرة العنقاء الجليدية والنارية لمساعدة جسده على التعافي، أخيرًا توجه ريو لاختيار تقنية حركة. إذا أراد الخروج والبحث عن تجارب جديدة، لم يكن يرغب في الاعتماد على رياح السماء الشمالية السماوية. كان يريد وضع أساس متين أولاً. بعد ذلك فقط سيكون من المناسب استخدامها.
بعد مرور ما يقرب من شهر، استمر ريو في ممارسة نفس الوقفات الأساسية. لم يتوقف إلا لتناول الطعام، وعلى الرغم من أن زراعته في عالم التشي لم تكن عميقة بما يكفي للاستغناء عن النوم، إلا أن زراعته لعالم العقل كانت كافية، على الرغم من أنه قد خطا نصف خطوة فقط في مرحلتها الأولى. بالاعتماد على ذلك، استطاع ريو أن يظل مستيقظًا لأسابيع في كل مرة، وهو أمر لا ينبغي أن يكون ممكنًا إلا عندما يصبح مزارعًا في عالم تنقية التشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تجاوزه للمسار الرابع في عالم الجسد من مرحلة تقسية المسارات، قرر ريو أخيرًا أنه حان الوقت لمهاجمة طقس القيود.
ومع ذلك، لم يكن هذا الشهر خاليًا من التحديات. فبالنسبة للتقنيات، يتم تحديد مستوى الإتقان وفقًا لما يسمى بأربعة مستويات للإتقان. هذه المستويات هي: النجاح الصغير، النجاح الكبير، النجاح العظيم، ودائرة الكمال. بالنسبة لشخص بمواهب ريو، وبمساعدة اللهب الأصلي، كان من المفترض أن يصل إلى دائرة الكمال بعد شهر من التدريب على نفس الحركات، خاصةً أن هذه الوقفات الأساسية لا يمكن اعتبارها حتى من قمة الدرجة العادية. ومع ذلك، كان عالقًا عند حاجز النجاح الصغير. هذا المستوى كان متواضعًا لدرجة أنه لم يُدرج حتى بين مستويات الإتقان الأربعة، وكان يُعرف ببساطة بمستوى البداية.
وكما هو متوقع، فإن سبب وجود هذا العدد الكبير من التقنيات العادية كان لأن معظمها من الدرجة الدنيا، مما جعلها غير ذات قيمة تقريبًا. إذا ركز ريو على تقنيات قمة الدرجة العادية، فسيجد أقل من ثلاثين تقنية. ومن بين هذه الثلاثين، كانت هناك ثلاث تقنيات حركة فقط.
ومع ذلك، وبفضل ذكائه، أدرك ريو السبب وراء تباطؤ تقدمه. خلال الأسابيع الماضية، لم يكن يحاول تحسين الوقفات الأساسية وفقًا لتفسيره الخاص لها، بل كان يعتمد على صور والده وجده. ما يعتبره رجل من عائلة تاتسويا نجاحًا صغيرًا ليس شيئًا يمكن لعوالم الفانين أن تتصوره. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لجده، الذي تجاوز مستواه مستوى والده.
هذا النوع من التدريب البصري كان مستحيلاً على الآخرين، ولكن بالنسبة لريو، الذي كان لديه قدرة مثالية على استرجاع الأحداث بفضل اللهب الأصلي، استطاع الاعتماد على فهم عائلته لتحسين نفسه. العيب الوحيد هو أن المعايير التي وضعها لنفسه كانت ذات مستوى آخر تمامًا.
هز ريو رأسه. لقد وصل إلى الحد الأقصى مما يمكنه تحقيقه هنا. إذا أراد تحسين نفسه أكثر، فسيحتاج إلى تجربة قتالية حقيقية. فقط بوضع حياته على المحك سيتمكن من الوصول إلى ما يسعى إليه. كان يدرك جيدًا نقص خبرته العملية في القتال. بغض النظر عن مدى عبقريته المزعومة، إذا لم يستطع إبراز قدراته في اللحظات الحاسمة، فلن تكون لها أي قيمة.
للمقارنة، إذا استخدم ريو معايير هذا العالم الفاني الأعلى، فقد تجاوز بالفعل دائرة الكمال بأكثر من الضعف! ضربات الرمح، السيف المائل، والجلايف الخاصة به كانت بالفعل قابلة للمقارنة بتقنية من الدرجة العالية العادية.
بدأت حركات ريو تتباطأ. قريبًا، تحرك النصل في يده بوتيرة بطيئة جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه لا يتحرك على الإطلاق. ومع ذلك، قطرات العرق التي تساقطت من جسده المنحوت بشكل مثالي كانت تحكي قصة مختلفة. ركز كل طاقته على فهم أصغر الحركات. في كل مرة لم تتطابق فيها صورته مع صورة والده، كان يقوم بتعديلها. واصل تكرار ذلك لساعات طويلة بلا توقف.
بدأت حركات ريو تتباطأ. قريبًا، تحرك النصل في يده بوتيرة بطيئة جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه لا يتحرك على الإطلاق. ومع ذلك، قطرات العرق التي تساقطت من جسده المنحوت بشكل مثالي كانت تحكي قصة مختلفة. ركز كل طاقته على فهم أصغر الحركات. في كل مرة لم تتطابق فيها صورته مع صورة والده، كان يقوم بتعديلها. واصل تكرار ذلك لساعات طويلة بلا توقف.
في النهاية، اختار ريو تقنية بعنوان خطوات السحابة المنسابة. اختار هذه التقنية لأنها لا تتناسب فقط مع مفهوم رياح السماء السماوية، بل كانت تحتوي أيضًا على قدرات دفاعية خفية رائعة. لم تكن التقنية تتعلق بالسرعة فقط، بل كانت تحتوي على مفاهيم الرياح. يمكن لمن يصل إلى دائرة الكمال في هذه التقنية أن يكون مثل الريشة في السماء، قادرًا على تفادي الهجمات ببساطة باستخدام ضغط الهواء.
بعد شهر آخر، أطلق ريو نفسًا ساخنًا، مما جعل محيطه الممتد لعشرة أمتار مملوءًا بضباب حار. رغم أنه لم يخترق حاجز النجاح الصغير بعد، إلا أنه فتح أربعة من مسارات الجسد داخل قلبه. الآن، لم يتبق سوى المسارين داخل عموده الفقري، وهما أكثر خطورة من الأربعة السابقين. لم يجرؤ ريو على مهاجمتهما باستخدام هذه الحبوب ذات النقاء بنسبة 40% فقط.
في النهاية، اختار ريو تقنية بعنوان خطوات السحابة المنسابة. اختار هذه التقنية لأنها لا تتناسب فقط مع مفهوم رياح السماء السماوية، بل كانت تحتوي أيضًا على قدرات دفاعية خفية رائعة. لم تكن التقنية تتعلق بالسرعة فقط، بل كانت تحتوي على مفاهيم الرياح. يمكن لمن يصل إلى دائرة الكمال في هذه التقنية أن يكون مثل الريشة في السماء، قادرًا على تفادي الهجمات ببساطة باستخدام ضغط الهواء.
“من المؤسف أنني لم أستيقظ على القدرات الحقيقية لعيني السماويتين عندما علمني والدي وجدي هذه الوقفات…” تمتم ريو لنفسه. “لو استخدمت قدرتهما على رؤية كل شيء، لكنت قد وصلت إلى النجاح الصغير بحلول الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز ريو رأسه. لقد وصل إلى الحد الأقصى مما يمكنه تحقيقه هنا. إذا أراد تحسين نفسه أكثر، فسيحتاج إلى تجربة قتالية حقيقية. فقط بوضع حياته على المحك سيتمكن من الوصول إلى ما يسعى إليه. كان يدرك جيدًا نقص خبرته العملية في القتال. بغض النظر عن مدى عبقريته المزعومة، إذا لم يستطع إبراز قدراته في اللحظات الحاسمة، فلن تكون لها أي قيمة.
____________________________________
بعد أن مارس وقفات عشيرة العنقاء الجليدية والنارية لمساعدة جسده على التعافي، أخيرًا توجه ريو لاختيار تقنية حركة. إذا أراد الخروج والبحث عن تجارب جديدة، لم يكن يرغب في الاعتماد على رياح السماء الشمالية السماوية. كان يريد وضع أساس متين أولاً. بعد ذلك فقط سيكون من المناسب استخدامها.
بعد شهر آخر، أطلق ريو نفسًا ساخنًا، مما جعل محيطه الممتد لعشرة أمتار مملوءًا بضباب حار. رغم أنه لم يخترق حاجز النجاح الصغير بعد، إلا أنه فتح أربعة من مسارات الجسد داخل قلبه. الآن، لم يتبق سوى المسارين داخل عموده الفقري، وهما أكثر خطورة من الأربعة السابقين. لم يجرؤ ريو على مهاجمتهما باستخدام هذه الحبوب ذات النقاء بنسبة 40% فقط.
كان مدى تقنيات طائفة المسار الطبيعي مثيرًا للإعجاب. إلى جانب تقنياتهم الخالية من السمات وتقنيات المهن الثانية الموجودة في جناح البشر، كان لديهم مجموعة كبيرة من التقنيات الخاصة بكل جناح من أجنحتهم الأخرى.
كانت تقنيات الدرجة العادية هي الأكثر شيوعًا، حيث يبلغ عددها أكثر من سبعمائة. بالنسبة لريو، الذي لم يدخل بعد عالم تنقية التشي، كانت هذه هي التقنيات التي كان مقيدًا بها. لكن المثير للدهشة، أن هناك أيضًا حوالي ثمانين تقنية من الدرجة السوداء، بل وامتلكت هذه الطائفة الصغيرة ست تقنيات من الدرجة الأرضية. ومع ذلك، كانت هذه التقنيات الأرضية كلها محتكرة من قبل طبقتهم العليا.
“من المؤسف أنني لم أستيقظ على القدرات الحقيقية لعيني السماويتين عندما علمني والدي وجدي هذه الوقفات…” تمتم ريو لنفسه. “لو استخدمت قدرتهما على رؤية كل شيء، لكنت قد وصلت إلى النجاح الصغير بحلول الآن.”
وكما هو متوقع، فإن سبب وجود هذا العدد الكبير من التقنيات العادية كان لأن معظمها من الدرجة الدنيا، مما جعلها غير ذات قيمة تقريبًا. إذا ركز ريو على تقنيات قمة الدرجة العادية، فسيجد أقل من ثلاثين تقنية. ومن بين هذه الثلاثين، كانت هناك ثلاث تقنيات حركة فقط.
هذا النوع من التدريب البصري كان مستحيلاً على الآخرين، ولكن بالنسبة لريو، الذي كان لديه قدرة مثالية على استرجاع الأحداث بفضل اللهب الأصلي، استطاع الاعتماد على فهم عائلته لتحسين نفسه. العيب الوحيد هو أن المعايير التي وضعها لنفسه كانت ذات مستوى آخر تمامًا.
المشكلة في تقنيات الدرجة العادية أنها كانت الأكثر عرضة لوجود العيوب. تم إنشاء الكثير منها بشكل عشوائي من قبل أشباه الخبراء، وكانت مليئة بالثغرات التي قد تؤدي إلى انحراف في الزراعة. عادةً، كانت الطوائف الكبرى تقوم بتصفية أكثر هذه التقنيات خطورة، وتترك خلفها تلك التي تسبب أقل الأضرار. ومع ذلك، لم تكن للطوائف الصغيرة مثل هذه الرفاهية. وكان تلاميذهم يلعبون لعبة الروليت الروسي مع مسارات التشي الخاصة بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للمقارنة، إذا استخدم ريو معايير هذا العالم الفاني الأعلى، فقد تجاوز بالفعل دائرة الكمال بأكثر من الضعف! ضربات الرمح، السيف المائل، والجلايف الخاصة به كانت بالفعل قابلة للمقارنة بتقنية من الدرجة العالية العادية.
على الرغم من أن مسارات التشي لريو غير قابلة للقطع، يجب أن نفهم أن المسارات تتصل بالعديد من الأعضاء الحيوية في الجسم البشري. حتى لو لم تتضرر مساراته، فإن أعضائه الداخلية الأكثر هشاشة ستكون في خطر.
المشكلة في تقنيات الدرجة العادية أنها كانت الأكثر عرضة لوجود العيوب. تم إنشاء الكثير منها بشكل عشوائي من قبل أشباه الخبراء، وكانت مليئة بالثغرات التي قد تؤدي إلى انحراف في الزراعة. عادةً، كانت الطوائف الكبرى تقوم بتصفية أكثر هذه التقنيات خطورة، وتترك خلفها تلك التي تسبب أقل الأضرار. ومع ذلك، لم تكن للطوائف الصغيرة مثل هذه الرفاهية. وكان تلاميذهم يلعبون لعبة الروليت الروسي مع مسارات التشي الخاصة بهم.
لحسن الحظ، كان لدى ريو ميزة خاصة. مع عينيه السماويتين، كان قادرًا على رؤية عيوب التقنيات. وبإضافة حالة الاستنارة التي يوفرها له اللهب الأصلي، فإن ابتكار حلول جديدة لهذه العيوب سيكون مجرد مسألة وقت.
بعد مرور ما يقرب من شهر، استمر ريو في ممارسة نفس الوقفات الأساسية. لم يتوقف إلا لتناول الطعام، وعلى الرغم من أن زراعته في عالم التشي لم تكن عميقة بما يكفي للاستغناء عن النوم، إلا أن زراعته لعالم العقل كانت كافية، على الرغم من أنه قد خطا نصف خطوة فقط في مرحلتها الأولى. بالاعتماد على ذلك، استطاع ريو أن يظل مستيقظًا لأسابيع في كل مرة، وهو أمر لا ينبغي أن يكون ممكنًا إلا عندما يصبح مزارعًا في عالم تنقية التشي.
في النهاية، اختار ريو تقنية بعنوان خطوات السحابة المنسابة. اختار هذه التقنية لأنها لا تتناسب فقط مع مفهوم رياح السماء السماوية، بل كانت تحتوي أيضًا على قدرات دفاعية خفية رائعة. لم تكن التقنية تتعلق بالسرعة فقط، بل كانت تحتوي على مفاهيم الرياح. يمكن لمن يصل إلى دائرة الكمال في هذه التقنية أن يكون مثل الريشة في السماء، قادرًا على تفادي الهجمات ببساطة باستخدام ضغط الهواء.
لم يتعجل ريو في البدء بممارسة هذه التقنية. بدلاً من ذلك، جلس على صخرة كبيرة كان يستخدمها كحجر تأمل وهدأ من تنفسه. في اللحظة التالية، انبعث صوت “وينغ” قوي من دانيانه، وبدأ نور مقدس ينبعث من جسده.
على عكس الطقوس التسعة السابقة، كانت الطقوس الأربعة النهائية وحوشًا من نوع خاص. تم إعطاء كل منها اسمًا خاصًا بها، مما يسمح للعباقرة الذين يتجاوزون تجاربها بأن يفخروا بذلك.
“من المؤسف أنني لم أستيقظ على القدرات الحقيقية لعيني السماويتين عندما علمني والدي وجدي هذه الوقفات…” تمتم ريو لنفسه. “لو استخدمت قدرتهما على رؤية كل شيء، لكنت قد وصلت إلى النجاح الصغير بحلول الآن.”
بعد تجاوزه للمسار الرابع في عالم الجسد من مرحلة تقسية المسارات، قرر ريو أخيرًا أنه حان الوقت لمهاجمة طقس القيود.
ترجمة وتدقيق : “NS”
وكما هو متوقع، فإن سبب وجود هذا العدد الكبير من التقنيات العادية كان لأن معظمها من الدرجة الدنيا، مما جعلها غير ذات قيمة تقريبًا. إذا ركز ريو على تقنيات قمة الدرجة العادية، فسيجد أقل من ثلاثين تقنية. ومن بين هذه الثلاثين، كانت هناك ثلاث تقنيات حركة فقط.
____________________________________
ومع ذلك، لم يكن هذا الشهر خاليًا من التحديات. فبالنسبة للتقنيات، يتم تحديد مستوى الإتقان وفقًا لما يسمى بأربعة مستويات للإتقان. هذه المستويات هي: النجاح الصغير، النجاح الكبير، النجاح العظيم، ودائرة الكمال. بالنسبة لشخص بمواهب ريو، وبمساعدة اللهب الأصلي، كان من المفترض أن يصل إلى دائرة الكمال بعد شهر من التدريب على نفس الحركات، خاصةً أن هذه الوقفات الأساسية لا يمكن اعتبارها حتى من قمة الدرجة العادية. ومع ذلك، كان عالقًا عند حاجز النجاح الصغير. هذا المستوى كان متواضعًا لدرجة أنه لم يُدرج حتى بين مستويات الإتقان الأربعة، وكان يُعرف ببساطة بمستوى البداية.
ترجمة وتدقيق : “NS”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للمقارنة، إذا استخدم ريو معايير هذا العالم الفاني الأعلى، فقد تجاوز بالفعل دائرة الكمال بأكثر من الضعف! ضربات الرمح، السيف المائل، والجلايف الخاصة به كانت بالفعل قابلة للمقارنة بتقنية من الدرجة العالية العادية.
بعد شهر آخر، أطلق ريو نفسًا ساخنًا، مما جعل محيطه الممتد لعشرة أمتار مملوءًا بضباب حار. رغم أنه لم يخترق حاجز النجاح الصغير بعد، إلا أنه فتح أربعة من مسارات الجسد داخل قلبه. الآن، لم يتبق سوى المسارين داخل عموده الفقري، وهما أكثر خطورة من الأربعة السابقين. لم يجرؤ ريو على مهاجمتهما باستخدام هذه الحبوب ذات النقاء بنسبة 40% فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات