جدار المعارضة
في غابة وحوش كثيفة خلف طائفة المسار الطبيعي، يمكن رؤية مشهد غريب. شاب ذو شعر أبيض طويل يتدفق كأنه يتوهج تحت ضوء القمر في ليلة شتوية، واقفًا ورمح في يده اليسرى. كانت ذراعه اليمنى مقيدة بإحكام خلف ظهره بينما يهاجم وكر الذئاب الرهيبة أمامه.
لسوء الحظ، لم يحصل أبدًا على جوابه. ظهر الشاب تحت رأسه الكبير، طاعنًا إلى الأعلى بتقنية قتالية تبدو بسيطة لدرجة لا يمكن أن تكون أكثر أساسية. قبل أن يتمكن الزعيم من فهم ما حدث، خفت ضوء عينيه تمامًا عندما خرج طرف رمح الشاب من فكه السفلي، مارًا عبر قمة جمجمته.
لم يبقَ الآن سوى زعيم الوكر. فراؤه الأسود الخشن منتصبًا وهو يحاول تخويف الشاب. في الحقيقة، كان حجمه أكبر بنسبة 50% على الأقل من الحصان العادي. أن يبقى الشاب غير متأثر بمحاولاته كان أمرًا صادمًا بحد ذاته.
“لا أستطيع استخدام سوى جزء من عشرين من قوتي عند تقييد يد واحدة. إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فلن أتمكن أبدًا من استخدام الأسلوب الثنائي وتحقيق توقعات والدي في نفس الوقت.”
اندفع رمح الشاب إلى الأمام كعمود من الضوء. إذا تجاهلت حقيقة أنه لا يزال يمسكه بيده، كان من الممكن تقريبًا أن تخطئه بنجم يندفع عبر السماء. لم يؤثر الثلج الرطب تحت قدميه ولا الرياح الليلية الباردة الحادة على قوته.
على الرغم من أنه لم يكن خياطًا خبيرًا بالضبط، نظرًا لعدم قدرته على الزراعة، قضى ريو غالبًا الوقت في حياته السابقة يتلاعب بالفنون الأربعة: الخط، الرسم، الموسيقى، والمجال. لذلك، كان واثقًا من أنه مع بعض الممارسة، يمكنه صنع شيء لائق في أسبوع.
اهتزت الغابة المظلمة بزئير ألم عندما تلقى زعيم الوكر ضربة في عينيه الصفراء المتوهجة.
لسوء الحظ، لم يحصل أبدًا على جوابه. ظهر الشاب تحت رأسه الكبير، طاعنًا إلى الأعلى بتقنية قتالية تبدو بسيطة لدرجة لا يمكن أن تكون أكثر أساسية. قبل أن يتمكن الزعيم من فهم ما حدث، خفت ضوء عينيه تمامًا عندما خرج طرف رمح الشاب من فكه السفلي، مارًا عبر قمة جمجمته.
في لحظة، غيّر الشاب موقعه، وأصبح جسده كالريح بينما دفعه الهواء الناتج عن حركة مخلب الزعيم برفق إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ريو كان يعلم أن هدفه الأولي كان سخيفًا بعض الشيء وخياليًا، إلا أنه ما زال يرغب في المحاولة. لكن، بدا أن غرس إرادة سلاح ثنائي اليد في يد واحدة كان مهمة تفوق حتى قدراته.
لم يستطع زعيم الوكر فهم ما يحدث. كان ملكًا لعشرات الذئاب. عندما يضع قوته الكاملة في ضربة، كيف يمكن لبشري عادي أن يعاملها كنسمة هادئة؟!
“هذه جثث الذئاب الرهيبة يمكن أن تصنع لي أردية جلدية جميلة ومتينة. ستكون الدفاعات جيدة أيضًا…” فكر ريو مع نفسه وهو يبدأ بتشريح الجثث.
لسوء الحظ، لم يحصل أبدًا على جوابه. ظهر الشاب تحت رأسه الكبير، طاعنًا إلى الأعلى بتقنية قتالية تبدو بسيطة لدرجة لا يمكن أن تكون أكثر أساسية. قبل أن يتمكن الزعيم من فهم ما حدث، خفت ضوء عينيه تمامًا عندما خرج طرف رمح الشاب من فكه السفلي، مارًا عبر قمة جمجمته.
هز ريو رأسه وهو ينظر إلى رمحه الملطخ بالدماء. في اللحظة التي حرر فيها يده اليمنى وأمسك به كما ينبغي لسلاح ثنائي اليد، ارتفعت هالته بشكل كبير. بدا وكأنه أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا.
هز الشاب رمحه بخفة، مائلًا بجسد الذئب إلى الجانب ليمنعه من السقوط فوقه. خرج نفس عكر من شفتيه، مشكّلًا بخارًا في الهواء البارد.
اهتز الهواء من حوله وظهرت صورة باهتة لإمبراطور خلفه. كان الرجل الوهمي غامضًا لدرجة أنه كان من المستحيل تمييز ملامحه، لكن زخمه المهيب كان لا لبس فيه.
“لا أستطيع استخدام سوى جزء من عشرين من قوتي عند تقييد يد واحدة. إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فلن أتمكن أبدًا من استخدام الأسلوب الثنائي وتحقيق توقعات والدي في نفس الوقت.”
لسوء الحظ، لم يحصل أبدًا على جوابه. ظهر الشاب تحت رأسه الكبير، طاعنًا إلى الأعلى بتقنية قتالية تبدو بسيطة لدرجة لا يمكن أن تكون أكثر أساسية. قبل أن يتمكن الزعيم من فهم ما حدث، خفت ضوء عينيه تمامًا عندما خرج طرف رمح الشاب من فكه السفلي، مارًا عبر قمة جمجمته.
هذا الشاب لم يكن سوى ريو. لقد مرت ثمانية أشهر منذ أن دخل في عالم النجاح الصغير لفن الحرب بالبلطة، وتابع تحقيق نفس الإنجاز بالنسبة للرمح والجلايف بعد أيام قليلة. في الواقع، خلال هذا الوقت، فتح جميع نبضات التشي الست وصعد إلى قمة عالم فتح النبض. يمكن القول إن مكاسبه كانت عظيمة، لكنه كان غير راضٍ تمامًا.
على الرغم من أنه لم يكن خياطًا خبيرًا بالضبط، نظرًا لعدم قدرته على الزراعة، قضى ريو غالبًا الوقت في حياته السابقة يتلاعب بالفنون الأربعة: الخط، الرسم، الموسيقى، والمجال. لذلك، كان واثقًا من أنه مع بعض الممارسة، يمكنه صنع شيء لائق في أسبوع.
على الرغم من أن ريو كان يعلم أن هدفه الأولي كان سخيفًا بعض الشيء وخياليًا، إلا أنه ما زال يرغب في المحاولة. لكن، بدا أن غرس إرادة سلاح ثنائي اليد في يد واحدة كان مهمة تفوق حتى قدراته.
نظر ريو إلى نفسه، وأدرك أنه لا يزال عاريًا. لم يتمكن من العثور على ملابس مناسبة ولم يكن راغبًا في ارتداء أردية تلاميذ طائفة المسار الطبيعي، لذلك تدرب ببساطة عاريًا. وبالنظر إلى توهج جسده، لم يكن ذلك جيدًا للتخفي في الليل.
هز ريو رأسه وهو ينظر إلى رمحه الملطخ بالدماء. في اللحظة التي حرر فيها يده اليمنى وأمسك به كما ينبغي لسلاح ثنائي اليد، ارتفعت هالته بشكل كبير. بدا وكأنه أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا.
ترجمة وتدقيق : “NS”
اهتز الهواء من حوله وظهرت صورة باهتة لإمبراطور خلفه. كان الرجل الوهمي غامضًا لدرجة أنه كان من المستحيل تمييز ملامحه، لكن زخمه المهيب كان لا لبس فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب لكون هذا الفرع من الهبات البشرية يُعرف باسم الظواهر المولودة. إذا تم ممارسة مثل هذا الإرث إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية، فمن الممكن استحضار ظاهرة تشبه الإمبراطور الذي ظهر خلف ريو. كلما كان الإرث أعظم، كلما ظهرت هذه الظاهرة بسرعة أكبر. بالنسبة لريو الذي بالكاد بدأ الزراعة، ولكنه استحضر بالفعل مثل هذا الأمر، كان من الواضح مدى عظمة إرث أسلحة تاتسويا المقدسة!
بعد شهور من التأمل، فهم ريو ما كان هذا الإمبراطور. عندما يتدرب المرء على الهبة البشرية من فئة الظواهر المولودة، مثل الرمح أو الجلايف أو البلطة، هناك مسارات لا حصر لها ممكنة. على سبيل المثال، إذا أخذنا السيف، فمن الممكن أن تصبح سيدًا طاغيًا، أو من الممكن أن تصبح سيدًا يؤكد على التدفق والأناقة، بل وأكثر من ذلك، من الممكن التركيز على الحدة أو السرعة. كل واحد من هذه المسارات له صعوبات متفاوتة، لكن بعض المسارات كانت أكثر دقة من غيرها، خاصة تلك التي تنتقل كإرث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ريو كان يعلم أن هدفه الأولي كان سخيفًا بعض الشيء وخياليًا، إلا أنه ما زال يرغب في المحاولة. لكن، بدا أن غرس إرادة سلاح ثنائي اليد في يد واحدة كان مهمة تفوق حتى قدراته.
كما قد يكون قد خمن البعض الآن، فإن أسلحة تاتسويا المقدسة كانت مثل هذا الإرث. على الرغم من أن ريو لم يتعلم تعاليمها الأساسية أبدًا، إلا أنه كان قادرًا على الاعتماد على صور والده وهو يغرس هذه الإرادة في وضعياته الأساسية للاستفادة منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب لكون هذا الفرع من الهبات البشرية يُعرف باسم الظواهر المولودة. إذا تم ممارسة مثل هذا الإرث إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية، فمن الممكن استحضار ظاهرة تشبه الإمبراطور الذي ظهر خلف ريو. كلما كان الإرث أعظم، كلما ظهرت هذه الظاهرة بسرعة أكبر. بالنسبة لريو الذي بالكاد بدأ الزراعة، ولكنه استحضر بالفعل مثل هذا الأمر، كان من الواضح مدى عظمة إرث أسلحة تاتسويا المقدسة!
كان هناك سبب لكون هذا الفرع من الهبات البشرية يُعرف باسم الظواهر المولودة. إذا تم ممارسة مثل هذا الإرث إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية، فمن الممكن استحضار ظاهرة تشبه الإمبراطور الذي ظهر خلف ريو. كلما كان الإرث أعظم، كلما ظهرت هذه الظاهرة بسرعة أكبر. بالنسبة لريو الذي بالكاد بدأ الزراعة، ولكنه استحضر بالفعل مثل هذا الأمر، كان من الواضح مدى عظمة إرث أسلحة تاتسويا المقدسة!
بهذا، كانت أيام تدريبه تقترب من نهايتها.
المشكلة كانت أن هذا الإرث كان عظيمًا لدرجة أن ريو لم يكن لديه القدرة على التحكم به كما يشاء. أراد أن يدمج جوهر الإرث مع سلاحه أثناء استخدام ذراع واحدة، ولكن حتى بعد ما يقرب من عام من المحاولات، فشل مرارًا وتكرارًا. اعتقد أن صقل نفسه في هذه الغابة المليئة بالوحوش هو المفتاح للتحسن، لكن على الرغم من أن إحساسه بالمعركة قد تحسن بشكل كبير، إلا أنه واجه جدارًا صلبًا من المعارضة تجاه هدفه الحقيقي.
في غابة وحوش كثيفة خلف طائفة المسار الطبيعي، يمكن رؤية مشهد غريب. شاب ذو شعر أبيض طويل يتدفق كأنه يتوهج تحت ضوء القمر في ليلة شتوية، واقفًا ورمح في يده اليسرى. كانت ذراعه اليمنى مقيدة بإحكام خلف ظهره بينما يهاجم وكر الذئاب الرهيبة أمامه.
تنهد ريو، محررًا هالته وسامحًا للظاهرة بأن تتلاشى. “لم يبقَ سوى أسبوع واحد على ألعاب التتويج. لم يعد لدي وقت لأتراخى.”
على الرغم من أنه لم يكن خياطًا خبيرًا بالضبط، نظرًا لعدم قدرته على الزراعة، قضى ريو غالبًا الوقت في حياته السابقة يتلاعب بالفنون الأربعة: الخط، الرسم، الموسيقى، والمجال. لذلك، كان واثقًا من أنه مع بعض الممارسة، يمكنه صنع شيء لائق في أسبوع.
إذا كان بإمكان أحد رؤية صورة ريو وهو يتنهد لافتقاره للقوة بينما يقف بين مجموعة من وحوش الرتبة الثانية الميتة، فقد يغشى عليه من الغضب. ولجعل الأمور أسوأ، كان زعيم الوكر في الواقع وحشًا من الرتبة الثالثة الدنيا، ومع ذلك تم اللعب به تمامًا من قبل ريو.
“هذه جثث الذئاب الرهيبة يمكن أن تصنع لي أردية جلدية جميلة ومتينة. ستكون الدفاعات جيدة أيضًا…” فكر ريو مع نفسه وهو يبدأ بتشريح الجثث.
كان تصنيف الوحوش بسيطًا بشكل لا يقارن. من الرتبة الأولى إلى الثانية عشرة تشير إلى المراحل الاثنتي عشرة للزراعة البشرية. وحش الرتبة الأولى يعادل خبيرًا في عالم اليقظة، بينما وحش الرتبة الثالثة يعادل خبيرًا في عالم تنقية التشي، وهكذا دواليك.
بعد شهور من التأمل، فهم ريو ما كان هذا الإمبراطور. عندما يتدرب المرء على الهبة البشرية من فئة الظواهر المولودة، مثل الرمح أو الجلايف أو البلطة، هناك مسارات لا حصر لها ممكنة. على سبيل المثال، إذا أخذنا السيف، فمن الممكن أن تصبح سيدًا طاغيًا، أو من الممكن أن تصبح سيدًا يؤكد على التدفق والأناقة، بل وأكثر من ذلك، من الممكن التركيز على الحدة أو السرعة. كل واحد من هذه المسارات له صعوبات متفاوتة، لكن بعض المسارات كانت أكثر دقة من غيرها، خاصة تلك التي تنتقل كإرث.
لكي يقضي ريو على وكر من عشرات وحوش الرتبة الثانية المدعومة بزعيم من الرتبة الثالثة بينما كان مقيدًا بـ5% فقط من قوته… كان تحسنه واضحًا. هذا الأمر أصبح أكثر صدمة عندما يُعتبر أنه كان مجرد خبير في قمة عالم فتح النبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ريو كان يعلم أن هدفه الأولي كان سخيفًا بعض الشيء وخياليًا، إلا أنه ما زال يرغب في المحاولة. لكن، بدا أن غرس إرادة سلاح ثنائي اليد في يد واحدة كان مهمة تفوق حتى قدراته.
نظر ريو إلى نفسه، وأدرك أنه لا يزال عاريًا. لم يتمكن من العثور على ملابس مناسبة ولم يكن راغبًا في ارتداء أردية تلاميذ طائفة المسار الطبيعي، لذلك تدرب ببساطة عاريًا. وبالنظر إلى توهج جسده، لم يكن ذلك جيدًا للتخفي في الليل.
اندفع رمح الشاب إلى الأمام كعمود من الضوء. إذا تجاهلت حقيقة أنه لا يزال يمسكه بيده، كان من الممكن تقريبًا أن تخطئه بنجم يندفع عبر السماء. لم يؤثر الثلج الرطب تحت قدميه ولا الرياح الليلية الباردة الحادة على قوته.
“هذه جثث الذئاب الرهيبة يمكن أن تصنع لي أردية جلدية جميلة ومتينة. ستكون الدفاعات جيدة أيضًا…” فكر ريو مع نفسه وهو يبدأ بتشريح الجثث.
المشكلة كانت أن هذا الإرث كان عظيمًا لدرجة أن ريو لم يكن لديه القدرة على التحكم به كما يشاء. أراد أن يدمج جوهر الإرث مع سلاحه أثناء استخدام ذراع واحدة، ولكن حتى بعد ما يقرب من عام من المحاولات، فشل مرارًا وتكرارًا. اعتقد أن صقل نفسه في هذه الغابة المليئة بالوحوش هو المفتاح للتحسن، لكن على الرغم من أن إحساسه بالمعركة قد تحسن بشكل كبير، إلا أنه واجه جدارًا صلبًا من المعارضة تجاه هدفه الحقيقي.
على الرغم من أنه لم يكن خياطًا خبيرًا بالضبط، نظرًا لعدم قدرته على الزراعة، قضى ريو غالبًا الوقت في حياته السابقة يتلاعب بالفنون الأربعة: الخط، الرسم، الموسيقى، والمجال. لذلك، كان واثقًا من أنه مع بعض الممارسة، يمكنه صنع شيء لائق في أسبوع.
هز ريو رأسه وهو ينظر إلى رمحه الملطخ بالدماء. في اللحظة التي حرر فيها يده اليمنى وأمسك به كما ينبغي لسلاح ثنائي اليد، ارتفعت هالته بشكل كبير. بدا وكأنه أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا.
بهذا، كانت أيام تدريبه تقترب من نهايتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي يقضي ريو على وكر من عشرات وحوش الرتبة الثانية المدعومة بزعيم من الرتبة الثالثة بينما كان مقيدًا بـ5% فقط من قوته… كان تحسنه واضحًا. هذا الأمر أصبح أكثر صدمة عندما يُعتبر أنه كان مجرد خبير في قمة عالم فتح النبض.
____________________________________
اهتز الهواء من حوله وظهرت صورة باهتة لإمبراطور خلفه. كان الرجل الوهمي غامضًا لدرجة أنه كان من المستحيل تمييز ملامحه، لكن زخمه المهيب كان لا لبس فيه.
ترجمة وتدقيق : “NS”
“لا أستطيع استخدام سوى جزء من عشرين من قوتي عند تقييد يد واحدة. إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فلن أتمكن أبدًا من استخدام الأسلوب الثنائي وتحقيق توقعات والدي في نفس الوقت.”
بعد شهور من التأمل، فهم ريو ما كان هذا الإمبراطور. عندما يتدرب المرء على الهبة البشرية من فئة الظواهر المولودة، مثل الرمح أو الجلايف أو البلطة، هناك مسارات لا حصر لها ممكنة. على سبيل المثال، إذا أخذنا السيف، فمن الممكن أن تصبح سيدًا طاغيًا، أو من الممكن أن تصبح سيدًا يؤكد على التدفق والأناقة، بل وأكثر من ذلك، من الممكن التركيز على الحدة أو السرعة. كل واحد من هذه المسارات له صعوبات متفاوتة، لكن بعض المسارات كانت أكثر دقة من غيرها، خاصة تلك التي تنتقل كإرث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات