القارئ I
القارئ I
“الجميع، اسمحوا لي أن أسألكم هذا أولًا. حتى لو تمكنتم من الهروب، هل تنوون حقًا المغادرة من هنا؟”
وبعد تلك المناقشة الجادة إلى حد ما، حان الوقت لتهدئة الحالة المزاجية مرة أخرى.
نجحت في نهاية المطاف في جمع أكثر من 300 مؤلف، وأصبحت أستاذًا في الكتابة. ربما لم يكن لدى المؤلفين أي فكرة عمن أحضرهم إلى هنا، ولماذا، أو أين نقلوا.
في المراحل المبكرة جدًا من كوني عائد، أي قبل الدورة العشرين، كنت شديد الجدية. لقد اعتقدت أنه إذا تمكنت من الاستمرار في التركيز وبذل ما يكفي من الجهد، فسوف أتمكن بالتأكيد من إنقاذ العالم.
قد يعترض أولئك الذين لديهم حساسية تجاه أحاسيس المؤلف قائلين، “أليس هذا اختطافًا وليس جمعًا؟”
لا أنوي التقليل من هذا الجهد، لكنه كان متعجرفًا إلى حد ما. من أنا حتى أعامل وزن العالم على أنه مساوٍ لوزني؟
“إنهم يقدمون وجبات البوفيه هنا كل يوم. وهذا ليس سيئا.”
العودة اللانهائية؟ إنها مجرد قدرة إيقاظ.
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
يجب أن يعرف الناس كيفية التخلي عن أنفسهم. الوزن المفرج عنه يترك مجالًا للآخرين.
“شاحنة الإيسيكاي…؟”
على أية حال، طريقتي للتخلي عن الأمور كانت من خلال “الهوايات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
أنا أضمن أنه لا يوجد عائد آخر لديه العديد من الهوايات المتنوعة مثلي.
وتهامس المؤلفون فيما بينهم. كانت أصواتهم خافتة كالناموس، لكن سمعي المعزز كان يلتقط كل كلمة.
إن إدارة الصحة العقلية هي أهم شيء في حياة الشخص العائد، والهوايات مثل مدبرة المنزل التي تحافظ على نظافة المنزل العقلي.
“كيااه! مساعدة!”
المشهد العقلي للعائد هو قصر فخم يمتد على آلاف الأقدام المربعة. وبطبيعة الحال، يجب أن يكون عدد الخادمات اللازمات لهذا “التنظيف” كبيرًا أيضًا.
تذمر المؤلفون فيما بينهم، معتقدين أنني أتحدث هراء.
ولو أردت أن أذكر الخادمات التي قمت بتعيينها، أو بالأحرى هواياتي، فستكون على النحو التالي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
[الألعاب، استكشاف شبكة س.غ، عمل باريستا، رفع الأثقال، التنمر على الجنيات، مضايقة سيو غيو، الطهي، المشي، الاستماع إلى الترنيمات، تشغيل الترنيمات، سرقة قبعة دانغ سيو-رين المدببة وإخفائها تحت السرير، الجيتار، مضايقة سيو غيو، الكمان، البيانو، الرسم، النحت، السيراميك، جمع الراديو، السرقة والاستماع إلى تسجيلات هاتف العجوز شو، إدارة المزرعة، مضايقة سيو غيو، اختيار أي وظيفة والعيش كما هي…]
تذمر المؤلفون فيما بينهم، معتقدين أنني أتحدث هراء.
لكنني لن أذكر كل هؤلاء الخادمات واحدة تلو الأخرى. لا يوجد شيء ممل مثل الثرثرة حول هواية لا يستطيع الآخرون الارتباط بها.
من الآن فصاعدًا، أطلق علي لقب غوّاص عالم روايات الويب، وليس حانوتي. لأنها الحقيقة.
لذا، الخادمة المختارة اليوم هي “القراءة”.
وبطبيعة الحال، كان ذلك وهمًا لعينًا.
وعلى وجه التحديد، “قراءة روايات الويب”.
“أنت هناك.”
—-
على الرغم من أنني بدأت بالروايات الخيالية فقط، إلا أنني سرعان ما استهلكت روايات الأكاديمية، وقصص الرعب، والفانتازيا الرومانسية، وفنون القتال، والإيسيكاي، والقصص المهنية، والمحاكاة الساخرة، وTS (مبادلة الجنس)، ويوري، والمزيد. إذا كانت مكتوبة بالخط المخترع للملك سيجونغ، فقد التهمتها. في النهاية، حتى الروايات الإنجليزية واليابانية لم تسلم مني.
في الأصل لم أكن أعرف عن روايات الويب.
طريقٌ لم يسلكه أحد.
عندما كنت طفلًا، قرأت القليل فقط من روايات فنون القتال. لم أتعرف على روايات الويب إلا في الدورة 555 تقريبًا.
تلا ذلك القليل من الضجة، ولكن أخضعوا دون مشكلة. تسعة وتسعون بالمائة من المؤلفين كانوا غير مهمين في العالم المادي لدرجة أنهم لم يتسببوا في إثارة ضجة.
ومن خلال شخص التقيت به في الدورة 555 تعرفت على روايات الويب.
بالطبع، نظرًا لأن المؤلفين ليسوا مخلوقات خيالية يمكن التقاطها عن طريق رمي الكرات الحمراء والبيضاء عليهم، فقد تطلب الأمر جهدًا مضنيًا لجمعهم في المجموعة.
كان هذا الشخص موقَظًا يُدعى أوه دوك-سيو. ستتاح لي الفرصة للحديث عنها أكثر في المشهد القادم. [**: مشهد = أرك.]
على الرغم من أنني بدأت بالروايات الخيالية فقط، إلا أنني سرعان ما استهلكت روايات الأكاديمية، وقصص الرعب، والفانتازيا الرومانسية، وفنون القتال، والإيسيكاي، والقصص المهنية، والمحاكاة الساخرة، وTS (مبادلة الجنس)، ويوري، والمزيد. إذا كانت مكتوبة بالخط المخترع للملك سيجونغ، فقد التهمتها. في النهاية، حتى الروايات الإنجليزية واليابانية لم تسلم مني.
في الوقت الحالي، من المهم فقط أن أجد هواية جديدة وأن أصبح أكثر سعادة بسببها.
شهد ذلك اليوم بداية التصوير لهذه المجموعة التي تضم 335 مؤلفًا.
أفضل ما في روايات الويب هو أن كل عمل يحتوي على الكثير من المحتوى. يقولون أن القراءة تغذي العقل، وأنا من الأشخاص الذين يفضلون الكمية على الجودة عند تناول الطعام.
“آه، آه. اختبار الميكروفون. لسوء الحظ، لا يمكنكم الهروب. المدخل الرئيسي للفندق مغلق. نوافذ كل غرفة تسمح بالنظر ولكن لا يمكن تجاوزها. تمامًا مثل حياتنا.”
على الأقل في مطعم روايات الويب، يبدو أنني لن أقلق بشأن نفاد الطعام.
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
وبطبيعة الحال، كان ذلك وهمًا لعينًا.
على الأقل في مطعم روايات الويب، يبدو أنني لن أقلق بشأن نفاد الطعام.
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدثتُ بجدية.
لقد صُدمت.
في الدورات التي لم أتواجد بها، لم يصمد نصف هؤلاء المؤلفين لمدة ستة أشهر. أما الباقي فلم ينجوا لأكثر من عام. تمكن اثنان فقط من العيش لفترة طويلة نسبيًا.
لم أتمكن من الاستمتاع بهذه الوليمة إلا حتى الدورة 556. وفي دورة واحدة أو دورتين فقط، استنفدت كل العلف المتاح لي. في الواقع، كانت روايات الويب ظاهرة جديدة نسبيًا وكان عدد أعمالها محدودًا بشكل مدهش.
لذلك أستطيع أن أقول بثقة،
“اممم، اووه. هل يجب أن أبدأ في الغوص في أنواع أخرى…؟”
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
العطشان لا يختار بئره.
ويبدو أن علامة استفهام تحوم فوق رؤوس المؤلفين. أود أن أزيل شكوكهم على الفور.
على الرغم من أنني بدأت بالروايات الخيالية فقط، إلا أنني سرعان ما استهلكت روايات الأكاديمية، وقصص الرعب، والفانتازيا الرومانسية، وفنون القتال، والإيسيكاي، والقصص المهنية، والمحاكاة الساخرة، وTS (مبادلة الجنس)، ويوري، والمزيد. إذا كانت مكتوبة بالخط المخترع للملك سيجونغ، فقد التهمتها. في النهاية، حتى الروايات الإنجليزية واليابانية لم تسلم مني.
“أود أن أعرب عن تقديري لكم جميعًا، ولكن نظرًا لضيق الوقت، سأتخطى ذلك اليوم.”
لقد انفتح عالم جديد تمامًا.
“هنا، لن تضطروا إلى القلق بشأن البقاء على قيد الحياة. سأوفر لكم كل ما تحتاجوه – الطعام والملبس والمأوى. حتى تلك الجنيات التي تخافون منهن، هن مجرد موظفات في هذا الفندق. وظيفتكم الوحيدة هي كتابة الروايات.”
كنتُ سعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انفتح عالم جديد تمامًا.
انتهت الدورة 558.
“ألم أقل أنني معجب؟”
دُمّر العالم الجديد.
عندما يحدث هذا، عادة ما يكون هناك طريقان يمكن للقارئ اتخاذهما: اتخاذ قرار بأخذ استراحة من روايات الويب أو أن يصبح مؤلفًا ويصنع المحتوى بنفسه.
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
في مرحلة ما، كنت معاديًا للجنيات، ولكن بحلول الدورة 560، كنت قد أنشأت علاقة ودية مع [نادي ثورة الجنيات]. كنت أعرف هويتهم الحقيقية جيدًا.
لقد صُدمت مرة أخرى.
دُمّر العالم الجديد.
لقد كشطت قاع البرميل تمامًا، ولم أترك شيئًا للاستهلاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما العائدون فيسلكون طريقًا ثالثًا.
لم أكن ممن يصعب إرضائعم.
أشرت إلى الجانب الآخر من الردهة.
لقد استمتعت بكل سرور بقراءة روايات ما بعد الحداثة التي استبدلت بجرأة علامات الاقتباس المزدوجة (“”) بعلامات الاقتباس المزدوجة العكسية (““).
بعبارة أخرى،
لقد استمتعت بالروائع البسيطة التي حذفت النقاط داخل علامات الاقتباس والكلاسيكيات من قبل علماء الأصوات من الجيل الجديد الذين حاولوا التعبير عن أصوات الشخصيات باستخدام علامات التلدة (~) أو الصمت باستخدام علامات الحذف (…).
“أود أن أعرب عن تقديري لكم جميعًا، ولكن نظرًا لضيق الوقت، سأتخطى ذلك اليوم.”
حتى أنني قرأت روايات ساخرة تظهر فيها شخصية أصلية ليست في المصدر، واحتفظت بجميع لقاءات بطل الرواية المصادفة لنفسها، ثم سخرت من بطل الرواية، منتقدًا ضعفه مقارنة بالأصل. لقد كان نقدًا لاذعًا للأنانية الحديثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انفتح عالم جديد تمامًا.
قرأت أيضًا عمل باحث في الطاعون حيث ضحكت كل شخصية في “هو-هو”، لذا أصيبوا جميعًا بمتلازمة “هو-هو”.
أشرت إلى مؤلف يجلس في الصف الأمامي.
بعبارة أخرى،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتفكير في أولئك الذين لم يتمكنوا من المجيء إلى هنا، ربما نحن المحظوظين…”
“همممم~ ياللغرابة.. هل كان بطل الرواية دائمًا بهذا الضعف؟ هو! هو! هو!”
“…؟”
حتى الكتب الغريبة مثل تلك أصبحت خبز يومي.
عندما كنت طفلًا، قرأت القليل فقط من روايات فنون القتال. لم أتعرف على روايات الويب إلا في الدورة 555 تقريبًا.
آه–
ألقى عشرون جنية ترتدي قمصان تشي جيفارا التحية. ورددت التحية.
من الآن فصاعدًا، أطلق علي لقب غوّاص عالم روايات الويب، وليس حانوتي. لأنها الحقيقة.
لذا، الخادمة المختارة اليوم هي “القراءة”.
هذه قاعتي، هاويتي، خندق ماريانا الخاص بي. إذا تعمقت أكثر، لم أتمكن حتى من التنفس، ناهيك عن العثور على أي شيء لأكله.
ألقى عشرون جنية ترتدي قمصان تشي جيفارا التحية. ورددت التحية.
حتى كشخص عائدي يتمتع بخبرة كبيرة، كان هذا مشهدًا جحيمًا حيث لم يكن البقاء على قيد الحياة مضمونًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، لا بد أن هذا كان صعبًا.”
لذلك أستطيع أن أقول بثقة،
“يا إلهي، ياللشراهة!”
“لا تتواجد… المزيد من الروايات.”
تلا ذلك القليل من الضجة، ولكن أخضعوا دون مشكلة. تسعة وتسعون بالمائة من المؤلفين كانوا غير مهمين في العالم المادي لدرجة أنهم لم يتسببوا في إثارة ضجة.
سيواجه العديد من القراء الآخرين في النهاية نفس الموقف.
نجحت في نهاية المطاف في جمع أكثر من 300 مؤلف، وأصبحت أستاذًا في الكتابة. ربما لم يكن لدى المؤلفين أي فكرة عمن أحضرهم إلى هنا، ولماذا، أو أين نقلوا.
عندما يحدث هذا، عادة ما يكون هناك طريقان يمكن للقارئ اتخاذهما: اتخاذ قرار بأخذ استراحة من روايات الويب أو أن يصبح مؤلفًا ويصنع المحتوى بنفسه.
أفضل ما في روايات الويب هو أن كل عمل يحتوي على الكثير من المحتوى. يقولون أن القراءة تغذي العقل، وأنا من الأشخاص الذين يفضلون الكمية على الجودة عند تناول الطعام.
صودف عدم كوني قارئًا “عاديًا”.
صمتت القاعة.
بل كنتُ عائدًا لانهائيًا.
نفخة نفخة-
أما العائدون فيسلكون طريقًا ثالثًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه–
“سأضطر إلى اختطاف جميع الكتّاب وتحويلهم إلى آلات تبث القصص.”
“لا يمكنكم الهروب. سوف يقوم ثوار الجنيات المدربون تدريبًا عاليًا بمراقبتكم على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.”
نفخت صدري.
لقد كشطت قاع البرميل تمامًا، ولم أترك شيئًا للاستهلاك.
طريقٌ لم يسلكه أحد.
لذلك أستطيع أن أقول بثقة،
ولكنه طريق يحلم به كل قارئ.
أصبحت وجوه المؤلفين شاحبة بشكل واضح. لقد بدأ الكثير منهم الكتابة بعقلية “ماذا؟ يمكنني فقط أن أكتب بمفردي وأكسب المال؟ جميل.” لقد اختفت تلك الحلاوة الآن.
نحو هذا الطريق، تقدمت أنا، الحانوتي، إلى الأمام بثقة.
“ألست أنت متنمر فن الخط؟ أليس كذلك؟”
—-
هذه قاعتي، هاويتي، خندق ماريانا الخاص بي. إذا تعمقت أكثر، لم أتمكن حتى من التنفس، ناهيك عن العثور على أي شيء لأكله.
خلال إحدى الدورات، قمت بجمع المعلومات الشخصية والملفات الشخصية لمؤلفي روايات الويب، وفي بداية الدورة التالية، سافرتُ عبر البلاد لجمع المؤلفين.
جُمع المئات من المؤلفين في بهو الفندق، وبدأ بعضهم في التعرف على بعضهم البعض. لم يتمكنوا من إخفاء خوفهم لكنهم حاولوا فهم الوضع.
بالطبع، نظرًا لأن المؤلفين ليسوا مخلوقات خيالية يمكن التقاطها عن طريق رمي الكرات الحمراء والبيضاء عليهم، فقد تطلب الأمر جهدًا مضنيًا لجمعهم في المجموعة.
في الحقيقة، لقد استخدمت سحر التضخيم فقط لعرض صوتي، وكان الميكروفون مجرد ديكور. ومع ذلك، شعرت أنه من الضروري إظهار المجاملة أمام المؤلفين الموقرين.
قد يعترض أولئك الذين لديهم حساسية تجاه أحاسيس المؤلف قائلين، “أليس هذا اختطافًا وليس جمعًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، لا بد أن هذا كان صعبًا.”
لكن في الدورة 560 تقريبًا، كنتُ قويًا جدًا. مقارنة بالبقاء على قيد الحياة في هذا العالم القاسي، ألن يكون أكثر سعادة بالنسبة لهم أن يكونوا تحت حمايتي كعائد؟
“حسنًا، أقدر هذا الثناء، لكن… لا يمكن أن تكون قد قرأت أعمالي… روايتي الأكثر شهرة لديها 2000 مفضلة فقط، والفصل الأخير بالكاد يحصل على 100 مشاهدة…”
نجحت في نهاية المطاف في جمع أكثر من 300 مؤلف، وأصبحت أستاذًا في الكتابة. ربما لم يكن لدى المؤلفين أي فكرة عمن أحضرهم إلى هنا، ولماذا، أو أين نقلوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، آه. هل يمكنكم سماعي-؟”
“أين يوجد ذلك المكان؟”
“سأضطر إلى اختطاف جميع الكتّاب وتحويلهم إلى آلات تبث القصص.”
“مهلا…ربمًا…”
“يا إلهي، ياللشراهة!”
“ألست أنت متنمر فن الخط؟ أليس كذلك؟”
أفضل ما في روايات الويب هو أن كل عمل يحتوي على الكثير من المحتوى. يقولون أن القراءة تغذي العقل، وأنا من الأشخاص الذين يفضلون الكمية على الجودة عند تناول الطعام.
“أوه، علمتُ ذلك. أنت عبد الكتابة. لقد التقينا لفترة وجيزة في ذلك الزفاف، أليس كذلك؟”
قد يعترض أولئك الذين لديهم حساسية تجاه أحاسيس المؤلف قائلين، “أليس هذا اختطافًا وليس جمعًا؟”
“متطفل اليوري! أنت هنا أيضًا!”
لقد استمتعت بكل سرور بقراءة روايات ما بعد الحداثة التي استبدلت بجرأة علامات الاقتباس المزدوجة (“”) بعلامات الاقتباس المزدوجة العكسية (““).
“لحظة، برو حريم الرومانسية!”
القارئ I
نفخة نفخة-
“كنت أخطط للفرار إلى الخارج، لكن عندما علمت أن الأمر لم يكن مختلفًا هناك، استسلمت. بالإضافة إلى ذلك، سيكون التواصل صعبًا…”
جُمع المئات من المؤلفين في بهو الفندق، وبدأ بعضهم في التعرف على بعضهم البعض. لم يتمكنوا من إخفاء خوفهم لكنهم حاولوا فهم الوضع.
كان هذا الشخص موقَظًا يُدعى أوه دوك-سيو. ستتاح لي الفرصة للحديث عنها أكثر في المشهد القادم. [**: مشهد = أرك.]
“لماذا أحضرونا إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني من أشد المعجبين بكم جميعًا.”
“هل سمع أحدُ تفسيرًا؟”
نفخة نفخة-
“آسف، لقد فقدت الوعي، وعندما استيقظت، كنت هنا… لقد كنت هنا منذ ثلاثة أيام بالفعل.”
“أنت محب النهايات السيئة، أليس كذلك؟ تكتب دائمًا رواياتًا على ملوك الروايات.”
“ثلاثة ايام؟”
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
“أوه، لقد كنت هنا لمدة أربعة.”
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
“واو، لا بد أن هذا كان صعبًا.”
“هنا، لن تضطروا إلى القلق بشأن البقاء على قيد الحياة. سأوفر لكم كل ما تحتاجوه – الطعام والملبس والمأوى. حتى تلك الجنيات التي تخافون منهن، هن مجرد موظفات في هذا الفندق. وظيفتكم الوحيدة هي كتابة الروايات.”
“هاه؟ لا، لقد قدموا لنا طعامًا مغذيًا على الإفطار والغداء والعشاء، وكانت أماكن الإقامة مريحة، ولم أضطر إلى الكتابة يوميًا، لذلك كان الأمر رائعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه–
“…؟”
القارئ I
“…؟”
عندما كنت طفلًا، قرأت القليل فقط من روايات فنون القتال. لم أتعرف على روايات الويب إلا في الدورة 555 تقريبًا.
لقد حان الوقت لشرح ذلك.
ثم تمتم أحدهم لنفسه:
“آه، آه. هل يمكنكم سماعي-؟”
لقد حان الوقت لشرح ذلك.
أمسكتُ بالميكروفون ووقفت فوق طاولة تسجيل الوصول. التفتت مئات العيون نحوي.
لكنني لن أذكر كل هؤلاء الخادمات واحدة تلو الأخرى. لا يوجد شيء ممل مثل الثرثرة حول هواية لا يستطيع الآخرون الارتباط بها.
في الحقيقة، لقد استخدمت سحر التضخيم فقط لعرض صوتي، وكان الميكروفون مجرد ديكور. ومع ذلك، شعرت أنه من الضروري إظهار المجاملة أمام المؤلفين الموقرين.
[الألعاب، استكشاف شبكة س.غ، عمل باريستا، رفع الأثقال، التنمر على الجنيات، مضايقة سيو غيو، الطهي، المشي، الاستماع إلى الترنيمات، تشغيل الترنيمات، سرقة قبعة دانغ سيو-رين المدببة وإخفائها تحت السرير، الجيتار، مضايقة سيو غيو، الكمان، البيانو، الرسم، النحت، السيراميك، جمع الراديو، السرقة والاستماع إلى تسجيلات هاتف العجوز شو، إدارة المزرعة، مضايقة سيو غيو، اختيار أي وظيفة والعيش كما هي…]
هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 335 شخصًا، المحتجزين في هذا الفندق، كانوا من ذوي المواهب المختارة بعناية ودقة. بغض النظر عن النوع أو العمر أو الجنس، لم أحضر سوى الكتّاب الذين جعلوا قلبي يتسارع ولو مرة واحدة إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“تحياتي. أنا موقظ معروف باسم الحانوتي. كما قد خمن البعض منكم، جميعكم المجتمعون هنا هم مؤلفون في صناعة روايات الويب.”
“ألست أنت متنمر فن الخط؟ أليس كذلك؟”
انتشرت نفخات من خلال الحشد.
“علاوة على ذلك، أنا متأكد من أن البعض منكم لا يريد الكشف عن نوع أعماله علنًا.”
“مؤلفون فقط؟”
“‘اليوم’…؟”
“اين يوجد ذلك المكان؟”
“كيااه! مساعدة!”
“إذا كان المؤلفون فقط هنا، فلا بد أن هذا هو الجحيم.”
“ثم … لماذا أحضرتنا إلى هنا؟”
“من هذا الشخص الذي يحمل الميكروفون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، علمتُ ذلك. أنت عبد الكتابة. لقد التقينا لفترة وجيزة في ذلك الزفاف، أليس كذلك؟”
لقد تحدثتُ بجدية.
—-
“كما قلت، أنا الحانوتي. هذا المكان هو فندق بالقرب من إنتشون. فر جميع الموظفين بعد اندلاع المشاكل في سيول، لكن لا تقلقوا. لقد قمت بالفعل بتعيين موظفين جدد، وجميعهم محترفون مدربون تدريبًا عاليًا.”
أصبحت وجوه المؤلفين شاحبة بشكل واضح. لقد بدأ الكثير منهم الكتابة بعقلية “ماذا؟ يمكنني فقط أن أكتب بمفردي وأكسب المال؟ جميل.” لقد اختفت تلك الحلاوة الآن.
أشرت إلى الجانب الآخر من الردهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مارلو عاشق الخيول. أعرف مدى مساهمتك في توسيع هذا النوع من تصنيف ‘الإضافي’، والذي كان يعتبر متخصصًا. قصتك عن بطل الرواية الذي ولد كنبيل مجري خلال الحرب العالمية الأولى، وأصبح آخر قائد لسلاح الفرسان ورحب به باعتباره جنديًا مخلصًا خادم آل هابسبورغ نادر للغاية، ومع ذلك فهو لا يضحي بالترفيه.”
ألقى عشرون جنية ترتدي قمصان تشي جيفارا التحية. ورددت التحية.
شرعت في استدعاء المزيد.
في مرحلة ما، كنت معاديًا للجنيات، ولكن بحلول الدورة 560، كنت قد أنشأت علاقة ودية مع [نادي ثورة الجنيات]. كنت أعرف هويتهم الحقيقية جيدًا.
صودف عدم كوني قارئًا “عاديًا”.
“لذا، يرجى ان تكونوا مرتاحين في ظل هذه الظروف.”
جُمع المئات من المؤلفين في بهو الفندق، وبدأ بعضهم في التعرف على بعضهم البعض. لم يتمكنوا من إخفاء خوفهم لكنهم حاولوا فهم الوضع.
“ماذا بحق الجحيم! الجنيات؟!”
“الجميع، اسمحوا لي أن أسألكم هذا أولًا. حتى لو تمكنتم من الهروب، هل تنوون حقًا المغادرة من هنا؟”
“كيااه! مساعدة!”
هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 335 شخصًا، المحتجزين في هذا الفندق، كانوا من ذوي المواهب المختارة بعناية ودقة. بغض النظر عن النوع أو العمر أو الجنس، لم أحضر سوى الكتّاب الذين جعلوا قلبي يتسارع ولو مرة واحدة إلى هنا.
لم يكن المؤلفون مطمئنين بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنكم مواصلة سلسلتكم الحالية أو بدء سلسلة جديدة. فقط اكتبوا. وفي المقابل، سأعطيكم كل شيء آخر.”
تلا ذلك القليل من الضجة، ولكن أخضعوا دون مشكلة. تسعة وتسعون بالمائة من المؤلفين كانوا غير مهمين في العالم المادي لدرجة أنهم لم يتسببوا في إثارة ضجة.
“في عملك الأول، واجه بطل الرواية كل أنواع المصائب، وهي قصة مأساوية حقًا. ولكن منذ عملك التالي فصاعدًا، بدأت في دمج عناصر اللارومانسية، وأتقنت في النهاية التوازن بين المأساة واللارومانسية. في المراحل اللاحقة من قصصك، تتفوق الشخصيات الثانوية فجأة على الحبكة وتقترن بالبطل، مما يمنح القصة نهاية حب نقية، ولكن حتى هذه الصلابة هي جزء من سحرك، محب النهائيات السيئة.” [**: هذا لقبه بالمناسبة.]
أخذت الميكروفون مرة أخرى.
ثم تمتم أحدهم لنفسه:
“آه، آه. اختبار الميكروفون. لسوء الحظ، لا يمكنكم الهروب. المدخل الرئيسي للفندق مغلق. نوافذ كل غرفة تسمح بالنظر ولكن لا يمكن تجاوزها. تمامًا مثل حياتنا.”
“آسف، لقد فقدت الوعي، وعندما استيقظت، كنت هنا… لقد كنت هنا منذ ثلاثة أيام بالفعل.”
“دعنا نذهب!”
بعبارة أخرى،
“لا يمكنكم الهروب. سوف يقوم ثوار الجنيات المدربون تدريبًا عاليًا بمراقبتكم على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.”
“ك-كيف تعرفني؟”
“جنون….”
“نوريونغي بابسانغ. أنت دائمًا تجرب أشياء جديدة في سوق الخيال الرومانسي الذي بدأ يجف.”
“من هو هذا الشخص؟ أنا خائف….”
“أوه، لقد كنت هنا لمدة أربعة.”
“الجميع، اسمحوا لي أن أسألكم هذا أولًا. حتى لو تمكنتم من الهروب، هل تنوون حقًا المغادرة من هنا؟”
“كما قلت، أنا الحانوتي. هذا المكان هو فندق بالقرب من إنتشون. فر جميع الموظفين بعد اندلاع المشاكل في سيول، لكن لا تقلقوا. لقد قمت بالفعل بتعيين موظفين جدد، وجميعهم محترفون مدربون تدريبًا عاليًا.”
ويبدو أن علامة استفهام تحوم فوق رؤوس المؤلفين. أود أن أزيل شكوكهم على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يعرف الناس كيفية التخلي عن أنفسهم. الوزن المفرج عنه يترك مجالًا للآخرين.
“ربما سمعتم من الأخبار، لكن العالم ينهار تمامًا. ظهرت الوحوش في جميع أنحاء العالم، والبوابات تُفتح. هذا صحيح. لقد قُضي علينا تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت الميكروفون مرة أخرى.
“أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انفتح عالم جديد تمامًا.
“حتى سبل عيشكم، ومنصات الروايات على شبكة الإنترنت، يصعب الوصول إليها الآن. وحتى لو تمكنتم من الوصول إليها، فلن يتمكن القراء من شراء قصصكم لأن النظام المصرفي ينهار. وقريبًا، ستبدأ شبكة الإنترنت أيضًا في التوقف. في هذه الحالة، مهاراتكم في الكتابة عديمة الفائدة.”
“إنه ليس كيم دوكجا بل كيم نوريونجي*….” [**: نوريونجي هي سلالة الكلاب الأساسية التي تُربى في كوريا من أجل اللحوم. ”
تردد صدى الحقيقة.
—-
أصبحت وجوه المؤلفين شاحبة بشكل واضح. لقد بدأ الكثير منهم الكتابة بعقلية “ماذا؟ يمكنني فقط أن أكتب بمفردي وأكسب المال؟ جميل.” لقد اختفت تلك الحلاوة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولو أردت أن أذكر الخادمات التي قمت بتعيينها، أو بالأحرى هواياتي، فستكون على النحو التالي:
“وحتى لو واصلتم الكتابة، فلا تزال هناك مشكلة. من الآن فصاعدًا، لدى قراء قصصك فرصة بنسبة 0.06% لمواجهة [شاحنة الإيسيكاي]. في هذا العصر، رواياتكم مثل الأسلحة.”
“صحيح. ماذا حدث للمؤلفين الآخرين؟”
“شاحنة الإيسيكاي…؟”
لقد حان الوقت لشرح ذلك.
“هل هو مجنون أو شيء من هذا؟”
“إنه ليس مخطئًا. يبدو حقا أن البلاد محكوم عليها بالفشل.”
تذمر المؤلفون فيما بينهم، معتقدين أنني أتحدث هراء.
خلال إحدى الدورات، قمت بجمع المعلومات الشخصية والملفات الشخصية لمؤلفي روايات الويب، وفي بداية الدورة التالية، سافرتُ عبر البلاد لجمع المؤلفين.
حسنًا، لا، “شاحنة الإيسيكاي” كانت حقيقية جدًا. لقد كانت ظاهرة غريبة اُكْتشفت لأول مرة في الدورة 119، وتزايدت مشاهداتها بسرعة منذ ذلك الحين.
“ثم … لماذا أحضرتنا إلى هنا؟”
ومع ذلك، بغض النظر عن عدد الشاحنات التي تتجه نحونا، فإن الحاجز الوقائي الذي وضعته حول هذا الفندق سيصمد بقوة، لذلك لم يكن الأمر مصدر قلق.
ثم تمتم أحدهم لنفسه:
“ثم … لماذا أحضرتنا إلى هنا؟”
الفصل بدعم عبدالله
“لأنني من أشد المعجبين بكم جميعًا.”
“نع-نعم؟”
أشرت إلى مؤلف يجلس في الصف الأمامي.
في الدورات التي لم أتواجد بها، لم يصمد نصف هؤلاء المؤلفين لمدة ستة أشهر. أما الباقي فلم ينجوا لأكثر من عام. تمكن اثنان فقط من العيش لفترة طويلة نسبيًا.
“أنت هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انفتح عالم جديد تمامًا.
“نع-نعم؟”
—-
“أنت محب النهايات السيئة، أليس كذلك؟ تكتب دائمًا رواياتًا على ملوك الروايات.”
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
بدا المؤلف الذي ذكرته مذهولًا.
“إنهم يقدمون وجبات البوفيه هنا كل يوم. وهذا ليس سيئا.”
“ك-كيف تعرفني؟”
—-
“ألم أقل أنني معجب؟”
في الحقيقة، لقد استخدمت سحر التضخيم فقط لعرض صوتي، وكان الميكروفون مجرد ديكور. ومع ذلك، شعرت أنه من الضروري إظهار المجاملة أمام المؤلفين الموقرين.
“حسنًا، أقدر هذا الثناء، لكن… لا يمكن أن تكون قد قرأت أعمالي… روايتي الأكثر شهرة لديها 2000 مفضلة فقط، والفصل الأخير بالكاد يحصل على 100 مشاهدة…”
القارئ I
“في عملك الأول، واجه بطل الرواية كل أنواع المصائب، وهي قصة مأساوية حقًا. ولكن منذ عملك التالي فصاعدًا، بدأت في دمج عناصر اللارومانسية، وأتقنت في النهاية التوازن بين المأساة واللارومانسية. في المراحل اللاحقة من قصصك، تتفوق الشخصيات الثانوية فجأة على الحبكة وتقترن بالبطل، مما يمنح القصة نهاية حب نقية، ولكن حتى هذه الصلابة هي جزء من سحرك، محب النهائيات السيئة.” [**: هذا لقبه بالمناسبة.]
العودة اللانهائية؟ إنها مجرد قدرة إيقاظ.
“هل قرأت حقا كتاباتي…؟”
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
لقد اندهش المؤلفون.
عندما كنت طفلًا، قرأت القليل فقط من روايات فنون القتال. لم أتعرف على روايات الويب إلا في الدورة 555 تقريبًا.
شرعت في استدعاء المزيد.
على الأقل في مطعم روايات الويب، يبدو أنني لن أقلق بشأن نفاد الطعام.
“شيطان القتال السماوي الصالح. في عصر تم فيه التقليل من مصطلح ‘الشيطان السماوي’ إلى مزحة، فإن حكاياتك عن الصلاح والشرف في فنون القتال التقليدية تثير قلبي دائمًا.”
في المراحل المبكرة جدًا من كوني عائد، أي قبل الدورة العشرين، كنت شديد الجدية. لقد اعتقدت أنه إذا تمكنت من الاستمرار في التركيز وبذل ما يكفي من الجهد، فسوف أتمكن بالتأكيد من إنقاذ العالم.
“نوريونغي بابسانغ. أنت دائمًا تجرب أشياء جديدة في سوق الخيال الرومانسي الذي بدأ يجف.”
ومع ذلك، بغض النظر عن عدد الشاحنات التي تتجه نحونا، فإن الحاجز الوقائي الذي وضعته حول هذا الفندق سيصمد بقوة، لذلك لم يكن الأمر مصدر قلق.
“مارلو عاشق الخيول. أعرف مدى مساهمتك في توسيع هذا النوع من تصنيف ‘الإضافي’، والذي كان يعتبر متخصصًا. قصتك عن بطل الرواية الذي ولد كنبيل مجري خلال الحرب العالمية الأولى، وأصبح آخر قائد لسلاح الفرسان ورحب به باعتباره جنديًا مخلصًا خادم آل هابسبورغ نادر للغاية، ومع ذلك فهو لا يضحي بالترفيه.”
ثم تمتم أحدهم لنفسه:
بعد سرد حوالي ثلاثين مؤلفًا، بدا الأشخاص الذين ذكرتهم متأثرين بشدة، على الرغم من أن وجوههم احمرت قليلًا أيضًا في كل مرة أُسمّي فيها أسماءهم المستعارة. على أية حال، لم يعد أحد في بهو الفندق يشك في صدقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قرأت حقا كتاباتي…؟”
“انتظر دقيقة.”
إن إدارة الصحة العقلية هي أهم شيء في حياة الشخص العائد، والهوايات مثل مدبرة المنزل التي تحافظ على نظافة المنزل العقلي.
لكن الشكوك بدأت تأخذ اتجاهًا مختلفًا.
في الدورات التي لم أتواجد بها، لم يصمد نصف هؤلاء المؤلفين لمدة ستة أشهر. أما الباقي فلم ينجوا لأكثر من عام. تمكن اثنان فقط من العيش لفترة طويلة نسبيًا.
وتهامس المؤلفون فيما بينهم. كانت أصواتهم خافتة كالناموس، لكن سمعي المعزز كان يلتقط كل كلمة.
وبطبيعة الحال، كان ذلك وهمًا لعينًا.
“لذا فإن هذا القارئ يقرأ TS، الحب النقي، الحريم، فنون القتال التقليدية، فنون القتال الاندماجية، المأساة، المأساة الخفيفة، وحتى تلك الأنواع التي لا يمكننا ذكرها لأسباب مختلفة…؟”
“لا مزيد من الروايات… للقراءة؟”
“إيك، وحش…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى سبل عيشكم، ومنصات الروايات على شبكة الإنترنت، يصعب الوصول إليها الآن. وحتى لو تمكنتم من الوصول إليها، فلن يتمكن القراء من شراء قصصكم لأن النظام المصرفي ينهار. وقريبًا، ستبدأ شبكة الإنترنت أيضًا في التوقف. في هذه الحالة، مهاراتكم في الكتابة عديمة الفائدة.”
“يا إلهي، ياللشراهة!”
“ماذا بحق الجحيم! الجنيات؟!”
“إنه ليس كيم دوكجا بل كيم نوريونجي*….” [**: نوريونجي هي سلالة الكلاب الأساسية التي تُربى في كوريا من أجل اللحوم. ”
“في عملك الأول، واجه بطل الرواية كل أنواع المصائب، وهي قصة مأساوية حقًا. ولكن منذ عملك التالي فصاعدًا، بدأت في دمج عناصر اللارومانسية، وأتقنت في النهاية التوازن بين المأساة واللارومانسية. في المراحل اللاحقة من قصصك، تتفوق الشخصيات الثانوية فجأة على الحبكة وتقترن بالبطل، مما يمنح القصة نهاية حب نقية، ولكن حتى هذه الصلابة هي جزء من سحرك، محب النهائيات السيئة.” [**: هذا لقبه بالمناسبة.]
آه، هؤلاء المؤلفون يشوهون قارئًا قيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحو هذا الطريق، تقدمت أنا، الحانوتي، إلى الأمام بثقة.
باعتباري عائدًا، تجنبت تناول الوجبات الخفيفة من أجل صحتي العقلية. كانت أذواقي صحية تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولو أردت أن أذكر الخادمات التي قمت بتعيينها، أو بالأحرى هواياتي، فستكون على النحو التالي:
“أود أن أعرب عن تقديري لكم جميعًا، ولكن نظرًا لضيق الوقت، سأتخطى ذلك اليوم.”
لم أتمكن من الاستمتاع بهذه الوليمة إلا حتى الدورة 556. وفي دورة واحدة أو دورتين فقط، استنفدت كل العلف المتاح لي. في الواقع، كانت روايات الويب ظاهرة جديدة نسبيًا وكان عدد أعمالها محدودًا بشكل مدهش.
“‘اليوم’…؟”
“متطفل اليوري! أنت هنا أيضًا!”
“علاوة على ذلك، أنا متأكد من أن البعض منكم لا يريد الكشف عن نوع أعماله علنًا.”
أشرت إلى الجانب الآخر من الردهة.
لقد تراجع العديد من المؤلفين.
على الأقل في مطعم روايات الويب، يبدو أنني لن أقلق بشأن نفاد الطعام.
“سوف أتواصل معكم على انفراد في وقت ما. على أي حال، أيها المؤلفون، من فضلكم فكروا مليًا. نعم، لقد اختطفتكم وسجنتكم هنا، لكن العالم الخارجي خطير. هل يمكنكم البقاء على قيد الحياة هناك في عالم ينهار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انفتح عالم جديد تمامًا.
صمتت القاعة.
لذلك أستطيع أن أقول بثقة،
في الدورات التي لم أتواجد بها، لم يصمد نصف هؤلاء المؤلفين لمدة ستة أشهر. أما الباقي فلم ينجوا لأكثر من عام. تمكن اثنان فقط من العيش لفترة طويلة نسبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه–
“هنا، لن تضطروا إلى القلق بشأن البقاء على قيد الحياة. سأوفر لكم كل ما تحتاجوه – الطعام والملبس والمأوى. حتى تلك الجنيات التي تخافون منهن، هن مجرد موظفات في هذا الفندق. وظيفتكم الوحيدة هي كتابة الروايات.”
اتخذت الأجواء منحى إيجابيًا.
“…….”
“ربما سمعتم من الأخبار، لكن العالم ينهار تمامًا. ظهرت الوحوش في جميع أنحاء العالم، والبوابات تُفتح. هذا صحيح. لقد قُضي علينا تمامًا.”
“يمكنكم مواصلة سلسلتكم الحالية أو بدء سلسلة جديدة. فقط اكتبوا. وفي المقابل، سأعطيكم كل شيء آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدثتُ بجدية.
وتذمر المؤلفون في ذلك.
وتهامس المؤلفون فيما بينهم. كانت أصواتهم خافتة كالناموس، لكن سمعي المعزز كان يلتقط كل كلمة.
“إنه ليس مخطئًا. يبدو حقا أن البلاد محكوم عليها بالفشل.”
هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 335 شخصًا، المحتجزين في هذا الفندق، كانوا من ذوي المواهب المختارة بعناية ودقة. بغض النظر عن النوع أو العمر أو الجنس، لم أحضر سوى الكتّاب الذين جعلوا قلبي يتسارع ولو مرة واحدة إلى هنا.
“كنت أخطط للفرار إلى الخارج، لكن عندما علمت أن الأمر لم يكن مختلفًا هناك، استسلمت. بالإضافة إلى ذلك، سيكون التواصل صعبًا…”
“لحظة، برو حريم الرومانسية!”
“إنهم يقدمون وجبات البوفيه هنا كل يوم. وهذا ليس سيئا.”
“كما قلت، أنا الحانوتي. هذا المكان هو فندق بالقرب من إنتشون. فر جميع الموظفين بعد اندلاع المشاكل في سيول، لكن لا تقلقوا. لقد قمت بالفعل بتعيين موظفين جدد، وجميعهم محترفون مدربون تدريبًا عاليًا.”
“بالتفكير في أولئك الذين لم يتمكنوا من المجيء إلى هنا، ربما نحن المحظوظين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني من أشد المعجبين بكم جميعًا.”
“صحيح. ماذا حدث للمؤلفين الآخرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولو أردت أن أذكر الخادمات التي قمت بتعيينها، أو بالأحرى هواياتي، فستكون على النحو التالي:
اتخذت الأجواء منحى إيجابيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أتواصل معكم على انفراد في وقت ما. على أي حال، أيها المؤلفون، من فضلكم فكروا مليًا. نعم، لقد اختطفتكم وسجنتكم هنا، لكن العالم الخارجي خطير. هل يمكنكم البقاء على قيد الحياة هناك في عالم ينهار؟”
ثم تمتم أحدهم لنفسه:
“في عملك الأول، واجه بطل الرواية كل أنواع المصائب، وهي قصة مأساوية حقًا. ولكن منذ عملك التالي فصاعدًا، بدأت في دمج عناصر اللارومانسية، وأتقنت في النهاية التوازن بين المأساة واللارومانسية. في المراحل اللاحقة من قصصك، تتفوق الشخصيات الثانوية فجأة على الحبكة وتقترن بالبطل، مما يمنح القصة نهاية حب نقية، ولكن حتى هذه الصلابة هي جزء من سحرك، محب النهائيات السيئة.” [**: هذا لقبه بالمناسبة.]
“أليس هذا مجرد مصنع تعليب لعين…؟”
“شاحنة الإيسيكاي…؟”
حسنًا، كان البعض سريع البديهة، لكن الأغلبية قد اتخذوا قرارهم بالفعل.
“حسنًا، أقدر هذا الثناء، لكن… لا يمكن أن تكون قد قرأت أعمالي… روايتي الأكثر شهرة لديها 2000 مفضلة فقط، والفصل الأخير بالكاد يحصل على 100 مشاهدة…”
شهد ذلك اليوم بداية التصوير لهذه المجموعة التي تضم 335 مؤلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
—-
حتى كشخص عائدي يتمتع بخبرة كبيرة، كان هذا مشهدًا جحيمًا حيث لم يكن البقاء على قيد الحياة مضمونًا!
الفصل بدعم عبدالله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أحضرونا إلى هنا؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
على الأقل في مطعم روايات الويب، يبدو أنني لن أقلق بشأن نفاد الطعام.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ومن خلال شخص التقيت به في الدورة 555 تعرفت على روايات الويب.
حتى كشخص عائدي يتمتع بخبرة كبيرة، كان هذا مشهدًا جحيمًا حيث لم يكن البقاء على قيد الحياة مضمونًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
