متواطئ II
متواطئ II
“ماذا تفعل؟ إنها الساعة الثامنة صباحًا، ولم تفتح المحل. هل تعتقد أنك معفي لأنك الأكبر الآن؟ هل يجب أن أساعدك في كتابة استقالتك؟”
سار كل شيء بسلاسة كما هو مخطط له، باستثناء اكتشاف أن مشكلة نوه دو-هوا السرية كانت الخنق.
لقد تبعتها كمساعد، أحمل الأدوات وأدعمها. كنا ثنائي مثالي.
أصبحت شبكة س.غ صاخبة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ مجهول: ؟
– مجهول: سمعت أنه لا يوجد قائد في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق الآن؟ هل هذا صحيح؟
سار كل شيء بسلاسة كما هو مخطط له، باستثناء اكتشاف أن مشكلة نوه دو-هوا السرية كانت الخنق.
– [ه.و.إ.ط] الضابطة: هذا صحيح. قائدتنا في إجازة طويلة.
-[ه.و.إ.ط] الضابطة: نعم. لذلك صُدم جميع مسؤولي الإدارة. منذ إنشاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، لم تكن هناك إجازة أو حتى عطلة. لكن هذه المرة، أخذت إجازة جريئة مدتها 21 يومًا واختفت دون أن تنبس ببنت شفة.
┘ مجهول: ؟
بكى الموظف المفصول، لكن لم يساعده أحد. حماية العمال؟ قوانين العمل؟ لم تكن تلك المفاهيم الغربية موجودة في هذه الأرض التي تزعم الالتزام بالتقاليد.
┘ مجهول: ؟
مثل موجة هائلة، اجتحت شعب كوريا واحدًا تلو الآخر، مما زاد المخاطر في كل مرة، حتى انتهى بي الأمر في زقاق بعيد.
┘ الفتاة الأدبية: تلك الآلة لديها مفهوم الإجازة؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت نوه دو-هوا.
-[ه.و.إ.ط] الضابطة: نعم. لذلك صُدم جميع مسؤولي الإدارة. منذ إنشاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، لم تكن هناك إجازة أو حتى عطلة. لكن هذه المرة، أخذت إجازة جريئة مدتها 21 يومًا واختفت دون أن تنبس ببنت شفة.
┘ مجهول: هذا الشخص لا يمكن التنبؤ به حقًا من الرأس إلى أخمص القدمين. حقًا تبدو وكأنها مجنونة.
┘ مجهول: هذا الشخص لا يمكن التنبؤ به حقًا من الرأس إلى أخمص القدمين. حقًا تبدو وكأنها مجنونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد احنيت رأسي.
– العجوز غوريو: ؟ مضحك جدًا.
“نعم سيدتي.”
┘ [ه.و.إ.ط]الضابطة: ماذا؟ لماذا؟
“أمم…”
┘ العجوز غوريو: لقد غادرت بصمت مع إشعار إجازة مدتها 21 يومًا بالضبط؟ هل اختفت دون أن تترك أثرًا؟ لول
“هل سمعتي؟ يُشكل عالم سامتشون فريق مقاومة أخير للهجوم المضاد.”
┘ [ه.و.إ.ط] الضابطة: بالضبط. لماذا؟
كانت مثل الجزيرة.
┘ العجوز غوريو: لولولولولولول
“أريد أن أتقدم كمتدرب في ورشة العمل الخاصة بك. من فضلك وظفيني.”
┘ [ه.و.إ.ط] الضابطة: ؟
قام نوه دو-هوا بتقليد القزم بنظرة جانبية. كلانج، أخطأت مطرقتها العلامة قليلًا بسبب عدم إلمامها بالمادة.
– [سامتشون] الساحرة القاضية: هممممم…….
“هل سمعتي؟ يُشكل عالم سامتشون فريق مقاومة أخير للهجوم المضاد.”
“أمم…….”
– ماذا؟ ربط الطريق إلى سيول؟ لماذا نفعل ذلك؟ إذا أهدرنا طاقتنا في إنشاء الطرق، فإننا نفيد النقابات الأخرى فقط…
وبينما كنت أقرأ التعليقات حتى تلك اللحظة، تنهدت نوه دو-هوا بجانبي.
“أمم…”
أغلقت هاتفي الذكي ورجعت من العالم الافتراضي إلى العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت نوه دو-هوا.
“ما الأمر؟”
“إلى اليابان أو الصين أو حتى جنوب شرق آسيا. هناك دائمًا أماكن للهرب إليها…”
“…لا شئ. هذا المعدن رائع. خفيف وقوي. والحقيقة أن هذا شيء غير موجود على وجه الأرض. هل أطلقت عليه اسم ‘آدا’ شيئًا…؟”
كذب.
“الآدمانتيوم. يجب الحرص على عدم تسميته ميثريل عن طريق الخطأ حتى عن طريق الصدفة، فقد يسبب مشكلة كبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلال الأقزام التي بقيت في مكان البشر الذين فروا من الشذوذ.
“……؟ الكلمتين لا تبدوان متشابهتين على الإطلاق……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك واضحًا في طريقة تعاملها مع المتدربين الآخرين في ورشتها، غيري.
أخرجت نوه دو-هوا نظارتها الأحادية وارتدتها. كانت عينها اليسرى تعاني من ضعف البصر بشكل خاص، لكن الجدية في العمل كانت أيضًا جزءًا من روتينها. مثل لاعبي كرة القدم الذين يلمسون العشب أو يدعون وهم يخطوون إلى الملعب.
إن منصب رئيس الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، كما تصورته، يتطلب هذا المستوى من التدقيق.
“أمم……”
ومن الطبيعي أن يعيد هذا إلى الأذهان ذكريات تعود إلى مئات السنين.
تجولت نوه دو-هوا في أنحاء قرية التعدين لفترة طويلة، وكانت تراقب الأقزام وهم يصنعون الأسلحة من خلال نظارتها الأحادية.
تمتمت، ومدت نوه دو-هوا ذراعها اليمنى نحوي بينما ثبتت عيناها على القزم. أخذتُ مطرقة وملقطًا من قبضة قزم آخر وسلمتهما لها. أمسكت أصابعها البيضاء بالأدوات بصمت.
رنة، رنة!
وبينما كنت أقرأ التعليقات حتى تلك اللحظة، تنهدت نوه دو-هوا بجانبي.
طرق الأقزام أسلحتهم ميكانيكيًا، وبمجرد انتهائهم، بدأوا نفس العملية مرة أخرى. لكن المنتجات النهائية لم تبقى. ذابوا في الهواء واختفوا.
لقد تبعتها كمساعد، أحمل الأدوات وأدعمها. كنا ثنائي مثالي.
رفعت نوه دو-هوا يدها ولمست البقايا في الهواء.
رفعت نوه دو-هوا يدها ولمست البقايا في الهواء.
“أمم……. قرية تختفي فيها الأشياء مباشرة بعد إنشائها. ولكن يمكنني أن أتعلم مهارات الحدادة بمجرد المشاهدة.”
– شخص يسعى إلى تحقيق الفوائد العملية كنظام وليس مكاسب فردية. وبعبارة أخرى، المعتقدات أو الفلسفة.
“كيف تجري الامور؟ تعلمت أي شيء؟”
سار كل شيء بسلاسة كما هو مخطط له، باستثناء اكتشاف أن مشكلة نوه دو-هوا السرية كانت الخنق.
“لا أعرف. أنت تسميني حدادة، لكني مجرد فنية أطراف صناعية، صانعة أجهزة مساعدة. حتى لو طلبت مني فجأة أن أصنع سلاحًا، فهذا يمثل مشكلة…”
“هذا يعني أنك مطرود. هل لديك قضيب معدني في أذنك، مما يجعلني أكرر نفس الشيء؟ هل يجب أن أخرجه لك؟”
تمتمت، ومدت نوه دو-هوا ذراعها اليمنى نحوي بينما ثبتت عيناها على القزم. أخذتُ مطرقة وملقطًا من قبضة قزم آخر وسلمتهما لها. أمسكت أصابعها البيضاء بالأدوات بصمت.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هل تعتقد أنني عبقور؟ إن صنع الأطراف الاصطناعية أمر صعب بما فيه الكفاية، ولكنك الآن تريد بناء الطرق، وتنظيم هيئة إدارة الطرق الوطنية، وموازنة صراعات النقابات على السلطة، بحق الجحيم. هل تعتقد أنني آلة بيع تقذف أي شيء عند طعنه…؟”
“أريد أن أتقدم كمتدرب في ورشة العمل الخاصة بك. من فضلك وظفيني.”
رنة.
– مجهول: سمعت أنه لا يوجد قائد في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق الآن؟ هل هذا صحيح؟
قام نوه دو-هوا بتقليد القزم بنظرة جانبية. كلانج، أخطأت مطرقتها العلامة قليلًا بسبب عدم إلمامها بالمادة.
“ألن تُخلي؟ المدن الشمالية تأكلها الشذوذات وتتحرك جنوبًا…”
“أمم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت نوه دو-هوا.
ارتعشت شفتيها. أغلقت فمها بإحكام واستمرت في تقليد القزم لساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوه دو-هوا.
وبحلول الليل، كان السيف في يديها. كان شكله فظًا، وكان توازنه مختلًا. لكن الصورة الظلية التي ألقتها في ضوء القمر كانت بلا شك صورة سيف. رسمت عينا نوه دو-هوا النحيلتان، اللاتان تشبهان ضوء القمر، منحنى السيف. كانت نظرتها حادة للغاية لدرجة أنه إذا تداخل الاثنان، بدا السيف وكأنه سيحلق.
لكنها كانت المرة الأولى التي أحاول فيها إقامة علاقة وثيقة تتجاوز علاقة العميل وصاحب المتجر.
“أمم. أنا لا أفهم ذلك تمامًا. يجب أن أبدأ بشيء أبسط، مثل المعول…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – شخص يعرف كيف يمارس السلطة. وبعبارة أخرى، الكفاءة أو الغريزة.
منذ ذلك اليوم فصاعدًا، توقف نوه دو-هوا تقريبًا عن الأكل، وقلدت كل قزم واحدًا تلو الآخر.
“كان والدي يعاني من صعوبة في المشي طوال حياته. أريد أن أفعل شيئًا لمساعدة أولئك الذين يعانون من صعوبة الحركة.”
رنة، رنة –
– يا، حانوتي! ألسنا العائلة الأفضل في كوريا الآن؟ لنظهر هؤلاء الأوغاد في إنتشون…
لقد تبعتها كمساعد، أحمل الأدوات وأدعمها. كنا ثنائي مثالي.
┘ العجوز غوريو: لقد غادرت بصمت مع إشعار إجازة مدتها 21 يومًا بالضبط؟ هل اختفت دون أن تترك أثرًا؟ لول
“….”
┘ الفتاة الأدبية: تلك الآلة لديها مفهوم الإجازة؟؟
ظلال الأقزام التي بقيت في مكان البشر الذين فروا من الشذوذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
مناجم مدينة التعدين المتدهورة.
“مبتدىء. صحيح أن ورشة العمل لدينا دائمًا ما تكون قصيرة ……. لكن لماذا؟ مما تبدو عليه، يبدو أنه يمكنك الانضمام إلى أي نقابة والعيش بشكل جيد…”
في قرية حيث لم يكن هناك سوى اثنين منا، تردد صدى رنين المعدن إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة يتغير فيها لقبي، يُعدّل أيضًا طاقم العمل في ورشة عمل نوه دو-هوا.
ومن الطبيعي أن يعيد هذا إلى الأذهان ذكريات تعود إلى مئات السنين.
استغرق الأمر ثماني سنوات ليتحول لقبي من “المتدرب حانوتي” إلى “مساعد”.
عندما ناداتني نوه دو-هوا بشيء آخر غير “العائد حانوتي”.
┘ [ه.و.إ.ط] الضابطة: بالضبط. لماذا؟
—-
وبحلول الليل، كان السيف في يديها. كان شكله فظًا، وكان توازنه مختلًا. لكن الصورة الظلية التي ألقتها في ضوء القمر كانت بلا شك صورة سيف. رسمت عينا نوه دو-هوا النحيلتان، اللاتان تشبهان ضوء القمر، منحنى السيف. كانت نظرتها حادة للغاية لدرجة أنه إذا تداخل الاثنان، بدا السيف وكأنه سيحلق.
“أريد أن أتقدم كمتدرب في ورشة العمل الخاصة بك. من فضلك وظفيني.”
┘ [ه.و.إ.ط]الضابطة: ماذا؟ لماذا؟
“أمم……”
وبحلول الليل، كان السيف في يديها. كان شكله فظًا، وكان توازنه مختلًا. لكن الصورة الظلية التي ألقتها في ضوء القمر كانت بلا شك صورة سيف. رسمت عينا نوه دو-هوا النحيلتان، اللاتان تشبهان ضوء القمر، منحنى السيف. كانت نظرتها حادة للغاية لدرجة أنه إذا تداخل الاثنان، بدا السيف وكأنه سيحلق.
لقد كانت الدورة 53.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم. هل تعتقد أنهم سينجحون؟”
حتى ذلك الحين، لم تنشأ الهيئة الوطنية لإدارة الطرق مطلقًا في حياتي كعائد. لم تكن موجودة إلا كخطة ورقية في قصر ذكرياتي.
علاوة على ذلك، فقد حصلت على لقب “الأخ الصغير” حتى من مركيز كوريا المجنون. وبطبيعة الحال، لم يكن لدي أي مشاكل في خدمة العملاء الرئيسيين للورشة، وهم كبار السن.
في هذا الوقت، كنت أبحث عن الشخص المناسب ليصبح رئيسًا لمنظمة شبه حكومية. بمعنى آخر، الزعيم المستقبلي لأقوى كيان في كوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعدل حذف مقطع واحد كل سنتين، كان من الصعب حقًا الاقتراب من شخصيتها.
بدرت دانغ سيو-رين إلى ذهني أولًا، لكن ذلك كان الملاذ الأخير. كان تفضيلي هو تجنب تحميلها المزيد من العبء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسبب شذوذ.”
كان بإمكاني أن أفعل ذلك بنفسي، لكن كان علي أن أركض حول الخطوط الأمامية لمحاربة الشذوذات. كان من المستحيل أن يكون شخص واحد هو شيانغ يو وشياو هي.
أصبحت شبكة س.غ صاخبة بعض الشيء.
وكانت الشروط أربعة:
– دوك هل يمكنك أخذ قسط من الراحة؟ أنت جيد جدًا، وهذا يجعل من الصعب علي التحدث. خذ إجازة قصيرة فقط وعندما تعود…
– شخص لا تفسده الرغبة في السلطة. وبعبارة أخرى، القوة العقلية أو الشخصية.
“لا أعرف. أنت تسميني حدادة، لكني مجرد فنية أطراف صناعية، صانعة أجهزة مساعدة. حتى لو طلبت مني فجأة أن أصنع سلاحًا، فهذا يمثل مشكلة…”
– شخص يعرف كيف يمارس السلطة. وبعبارة أخرى، الكفاءة أو الغريزة.
“….”
– شخص يسعى إلى تحقيق الفوائد العملية كنظام وليس مكاسب فردية. وبعبارة أخرى، المعتقدات أو الفلسفة.
“الآدمانتيوم. يجب الحرص على عدم تسميته ميثريل عن طريق الخطأ حتى عن طريق الصدفة، فقد يسبب مشكلة كبيرة.”
– شخص مستعد للسير في طريق غير مدروس. وبعبارة أخرى، الهمّة أو الشجاعة.
وبينما كنت أقرأ التعليقات حتى تلك اللحظة، تنهدت نوه دو-هوا بجانبي.
شروط مستحيلة عمليًا.
“أمم…”
لكن “المستحيل عمليًا” لا يعني “المستحيل تمامًا”، وقد جعلتني ساعات لا حصر لها من العمل على سد الفجوة بين “المستحيل” و”شبه المستحيل”.
– شخص مستعد للسير في طريق غير مدروس. وبعبارة أخرى، الهمّة أو الشجاعة.
بدأ الاختبار.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
– يا، حانوتي! ألسنا العائلة الأفضل في كوريا الآن؟ لنظهر هؤلاء الأوغاد في إنتشون…
“حسنًا. لا يهم كثيرًا…”
– ماذا؟ ربط الطريق إلى سيول؟ لماذا نفعل ذلك؟ إذا أهدرنا طاقتنا في إنشاء الطرق، فإننا نفيد النقابات الأخرى فقط…
ثماني سنوات.
– دوك هل يمكنك أخذ قسط من الراحة؟ أنت جيد جدًا، وهذا يجعل من الصعب علي التحدث. خذ إجازة قصيرة فقط وعندما تعود…
رفعت نوه دو-هوا يدها ولمست البقايا في الهواء.
مستبعد. مؤجل. مستبعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك واضحًا في طريقة تعاملها مع المتدربين الآخرين في ورشتها، غيري.
نظرت في عدد لا يحصى من المرشحين وتجاهلتهم. لقد أمضيت ما لا يقل عن 5 سنوات، وأحيانًا 10 سنوات، في كوني أحد معارفهم أو زميلهم أو صديقهم أو شريكهم.
شروط مستحيلة عمليًا.
لقد أعطيتهم السلطة وأخذتها بعيدًا. لقد منحت الشرف ودسته. إذا لزم الأمر، لاحظت شخصيتهم عبر دورات مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
إن منصب رئيس الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، كما تصورته، يتطلب هذا المستوى من التدقيق.
—-
مثل موجة هائلة، اجتحت شعب كوريا واحدًا تلو الآخر، مما زاد المخاطر في كل مرة، حتى انتهى بي الأمر في زقاق بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – شخص يعرف كيف يمارس السلطة. وبعبارة أخرى، الكفاءة أو الغريزة.
“مبتدىء. صحيح أن ورشة العمل لدينا دائمًا ما تكون قصيرة ……. لكن لماذا؟ مما تبدو عليه، يبدو أنه يمكنك الانضمام إلى أي نقابة والعيش بشكل جيد…”
-[ه.و.إ.ط] الضابطة: نعم. لذلك صُدم جميع مسؤولي الإدارة. منذ إنشاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، لم تكن هناك إجازة أو حتى عطلة. لكن هذه المرة، أخذت إجازة جريئة مدتها 21 يومًا واختفت دون أن تنبس ببنت شفة.
نوه دو-هوا.
—-
كانت مثل الجزيرة.
مناجم مدينة التعدين المتدهورة.
لولا كوني عائدًا، لما التقيت بها في حياتي.
ومن الطبيعي أن يعيد هذا إلى الأذهان ذكريات تعود إلى مئات السنين.
وكانت مشهورة بالفعل بتصنيع الأطراف الاصطناعية حسب الطلب لأولئك الذين فقدوا أطرافهم. لقد اعتمدت عليها في دورات أخرى عدة مرات.
– يا، حانوتي! ألسنا العائلة الأفضل في كوريا الآن؟ لنظهر هؤلاء الأوغاد في إنتشون…
لكنها كانت المرة الأولى التي أحاول فيها إقامة علاقة وثيقة تتجاوز علاقة العميل وصاحب المتجر.
لقد تبعتها كمساعد، أحمل الأدوات وأدعمها. كنا ثنائي مثالي.
لقد احنيت رأسي.
وبحلول الليل، كان السيف في يديها. كان شكله فظًا، وكان توازنه مختلًا. لكن الصورة الظلية التي ألقتها في ضوء القمر كانت بلا شك صورة سيف. رسمت عينا نوه دو-هوا النحيلتان، اللاتان تشبهان ضوء القمر، منحنى السيف. كانت نظرتها حادة للغاية لدرجة أنه إذا تداخل الاثنان، بدا السيف وكأنه سيحلق.
“كان والدي يعاني من صعوبة في المشي طوال حياته. أريد أن أفعل شيئًا لمساعدة أولئك الذين يعانون من صعوبة الحركة.”
┘ الفتاة الأدبية: تلك الآلة لديها مفهوم الإجازة؟؟
“أوه. أبوك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ [ه.و.إ.ط] الضابطة: ؟
“توفى.”
بكى الموظف المفصول، لكن لم يساعده أحد. حماية العمال؟ قوانين العمل؟ لم تكن تلك المفاهيم الغربية موجودة في هذه الأرض التي تزعم الالتزام بالتقاليد.
كذب.
“بسبب شذوذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة يتغير فيها لقبي، يُعدّل أيضًا طاقم العمل في ورشة عمل نوه دو-هوا.
“أمم…”
┘ مجهول: هذا الشخص لا يمكن التنبؤ به حقًا من الرأس إلى أخمص القدمين. حقًا تبدو وكأنها مجنونة.
كان لتنهيدة نوه دو-هوا نفس الصدى في ذلك الوقت كما هو الحال الآن. لقد كانت مثل الرعشة التي لمست الشخص بلطف وحددته.
“لا شئ. أحيانًا…. أعتقد أنك تعرف الكثير أيها المساعد.”
مثل الخفاش الذي يرسم خرائط للأجسام باستخدام الموجات فوق الصوتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – العجوز غوريو: ؟ مضحك جدًا.
“حسنًا، أليس من الأفضل السعي للانتقام من الشذوذات بدلًا من مساعدة الآخرين؟”
– [سامتشون] الساحرة القاضية: هممممم…….
“….”
لقد كانت الدورة 53.
“حسنًا، إن حث شخص ما على التخلي عن الانتقام هو أمر متعجرف مثل دفعه إلى مواصلة ذلك. على ما يرام. إذا كنت لا تمانع في أن تكون متدربًا مؤقتًا، فجرّب ذلك…”
منذ ذلك اليوم فصاعدًا، توقف نوه دو-هوا تقريبًا عن الأكل، وقلدت كل قزم واحدًا تلو الآخر.
لو لم يكن العالم جزيرة، لكانت جزيرة نعيش فيها.
كان بإمكاني أن أفعل ذلك بنفسي، لكن كان علي أن أركض حول الخطوط الأمامية لمحاربة الشذوذات. كان من المستحيل أن يكون شخص واحد هو شيانغ يو وشياو هي.
لم تكن الشبكة التي ألقتها نوه دو-هوا على عالمها واسعة، لكنها كانت متماسكة بإحكام.
كان بإمكاني أن أفعل ذلك بنفسي، لكن كان علي أن أركض حول الخطوط الأمامية لمحاربة الشذوذات. كان من المستحيل أن يكون شخص واحد هو شيانغ يو وشياو هي.
كانت تقوم بكل شيء وتفحصه قبل أن تقرر ما يجب الاحتفاظ به وما يجب تركه.
عندما ناداتني نوه دو-هوا بشيء آخر غير “العائد حانوتي”.
وكان ذلك واضحًا في طريقة تعاملها مع المتدربين الآخرين في ورشتها، غيري.
رنة، رنة –
“لا تأتي غدًا…”
“….”
“عفوًا؟”
استغرق الأمر ثماني سنوات ليتحول لقبي من “المتدرب حانوتي” إلى “مساعد”.
“هذا يعني أنك مطرود. هل لديك قضيب معدني في أذنك، مما يجعلني أكرر نفس الشيء؟ هل يجب أن أخرجه لك؟”
لم تكن الشبكة التي ألقتها نوه دو-هوا على عالمها واسعة، لكنها كانت متماسكة بإحكام.
“لا يا سيدة! انتظري لحظة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة يتغير فيها لقبي، يُعدّل أيضًا طاقم العمل في ورشة عمل نوه دو-هوا.
كان الموظف المفصول قد تذمر من عميل شاب فقد ساقه، وتمتم أثناء الغداء، “كيف يمكن لطفل صغير أن يتصرف وكأن العالم قد انتهى لمجرد أنه فقد أحد أطرافه؟ من النادر أن تجد شخصًا يتمتع بصحة جيدة في هذا العالم الفوضوي.”
– شخص مستعد للسير في طريق غير مدروس. وبعبارة أخرى، الهمّة أو الشجاعة.
بكى الموظف المفصول، لكن لم يساعده أحد. حماية العمال؟ قوانين العمل؟ لم تكن تلك المفاهيم الغربية موجودة في هذه الأرض التي تزعم الالتزام بالتقاليد.
أصبحت شبكة س.غ صاخبة بعض الشيء.
“يا عزيزي يا سيدي! لقد قطعت كل هذا الطريق رغم الثلوج والطرق السيئة. تفضل، تناول كوبًا دافئًا من القهوة.”
منذ ذلك اليوم فصاعدًا، توقف نوه دو-هوا تقريبًا عن الأكل، وقلدت كل قزم واحدًا تلو الآخر.
“أوه، هذا ثمين. شكرًا لك…”
┘ [ه.و.إ.ط] الضابطة: بالضبط. لماذا؟
علاوة على ذلك، فقد حصلت على لقب “الأخ الصغير” حتى من مركيز كوريا المجنون. وبطبيعة الحال، لم يكن لدي أي مشاكل في خدمة العملاء الرئيسيين للورشة، وهم كبار السن.
أغلقت هاتفي الذكي ورجعت من العالم الافتراضي إلى العالم الحقيقي.
لا بد أن نوه دو-هوا، التي ربما كانت عبارة “احترام كبار السن” محفورة في جمجمتها، لا بد أنها رأتني كمتدرب مثالي.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“المتدرب حانوتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقدين أن هذه الأماكن آمنة؟ أنا بخير.”
“الموظف حانوتي.”
“نعم.”
“الموظف دوك.”
لقد كانت الدورة 53.
“المساعد دوك.”
عندما ناداتني نوه دو-هوا بشيء آخر غير “العائد حانوتي”.
في كل مرة يتغير فيها لقبي، يُعدّل أيضًا طاقم العمل في ورشة عمل نوه دو-هوا.
“هاه؟”
عندما أدركت نوه دو-هوا أنها لم تعد بحاجة إلى خفض معاييرها، استيقظت كبورجوازية حقيقية. حمَّلت المهام المملة مثل إدارة الموظفين والعلاقات مع العملاء والفصائل الداخلية وتحسين الأرباح عليّ.
“توفى.”
“مساعد.”
لقد قلبت اللافتة الموجودة على الباب الزجاجي من [مغلق] إلى [مفتوح].
ثماني سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
استغرق الأمر ثماني سنوات ليتحول لقبي من “المتدرب حانوتي” إلى “مساعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نوه دو-هوا.
بمعدل حذف مقطع واحد كل سنتين، كان من الصعب حقًا الاقتراب من شخصيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقدين أن هذه الأماكن آمنة؟ أنا بخير.”
“نعم سيدتي.”
“الموظف دوك.”
“ألن تُخلي؟ المدن الشمالية تأكلها الشذوذات وتتحرك جنوبًا…”
كان بإمكاني أن أفعل ذلك بنفسي، لكن كان علي أن أركض حول الخطوط الأمامية لمحاربة الشذوذات. كان من المستحيل أن يكون شخص واحد هو شيانغ يو وشياو هي.
“سيدتي، أين يمكنني الإخلاء من بوسان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك واضحًا في طريقة تعاملها مع المتدربين الآخرين في ورشتها، غيري.
“إلى اليابان أو الصين أو حتى جنوب شرق آسيا. هناك دائمًا أماكن للهرب إليها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت في عدد لا يحصى من المرشحين وتجاهلتهم. لقد أمضيت ما لا يقل عن 5 سنوات، وأحيانًا 10 سنوات، في كوني أحد معارفهم أو زميلهم أو صديقهم أو شريكهم.
“هل تعتقدين أن هذه الأماكن آمنة؟ أنا بخير.”
– ماذا؟ ربط الطريق إلى سيول؟ لماذا نفعل ذلك؟ إذا أهدرنا طاقتنا في إنشاء الطرق، فإننا نفيد النقابات الأخرى فقط…
لم أكن الوحيد الغريب.
لو لم يكن العالم جزيرة، لكانت جزيرة نعيش فيها.
في كل مرة كان العالم ينتهي فيها، وجدت أن الكثير من الناس لم يفروا حتى النهاية، بغض النظر عن الدورة.
– ماذا؟ ربط الطريق إلى سيول؟ لماذا نفعل ذلك؟ إذا أهدرنا طاقتنا في إنشاء الطرق، فإننا نفيد النقابات الأخرى فقط…
ولم تكن نوه دو-هوا استثناءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
“هل سمعتي؟ يُشكل عالم سامتشون فريق مقاومة أخير للهجوم المضاد.”
“توفى.”
“أمم. هل تعتقد أنهم سينجحون؟”
“نعم.”
“سيكون الأمر صعبًا. المشكلة هي أنه حتى لو نجحوا، فهذا غير مؤكد. لقد انتصرت الشذوذات بالفعل عندما شكلت ‘موجة وحوش’.”
لم أكن الوحيد الغريب.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم. هل تعتقد أنهم سينجحون؟”
“الشذوذات ليست قريبة بشكل خاص من بعضها البعض. تختلف أنواعهم وشخصياتهم. لكن إذا شكلوا فيلقًا، فهذا يعني أنهم استبعدوا الأنواع غير المتوافقة واندمجوا في كائن حي واحد. أو بالأحرى، تسميته بالكائن الحي هو أمر مضلل. إنها مجرد… كتلة من الخلايا السرطانية. أخطاء العالم. حتى لو دافعنا عن بوسان، فإن الشذوذات ستستمر، دون هدف، في نشر الأخطاء في كل مكان.”
“المساعد دوك.”
“أمم……”
“حسنًا، أليس من الأفضل السعي للانتقام من الشذوذات بدلًا من مساعدة الآخرين؟”
ابتسمت نوه دو-هوا.
“مساعد.”
“ما الأمر؟”
لقد قلبت اللافتة الموجودة على الباب الزجاجي من [مغلق] إلى [مفتوح].
“لا شئ. أحيانًا…. أعتقد أنك تعرف الكثير أيها المساعد.”
“أمم…….”
“….”
لكن “المستحيل عمليًا” لا يعني “المستحيل تمامًا”، وقد جعلتني ساعات لا حصر لها من العمل على سد الفجوة بين “المستحيل” و”شبه المستحيل”.
“حسنًا. لا يهم كثيرًا…”
“حسنًا. لا يهم كثيرًا…”
في اليوم التالي، ابتلع تسونامي الشذوذات فريق المقاومة الأخير لكوريا.
لكنها كانت المرة الأولى التي أحاول فيها إقامة علاقة وثيقة تتجاوز علاقة العميل وصاحب المتجر.
“مساعد.”
– شخص مستعد للسير في طريق غير مدروس. وبعبارة أخرى، الهمّة أو الشجاعة.
“نعم.”
وبينما كنت أقرأ التعليقات حتى تلك اللحظة، تنهدت نوه دو-هوا بجانبي.
“ماذا تفعل؟ إنها الساعة الثامنة صباحًا، ولم تفتح المحل. هل تعتقد أنك معفي لأنك الأكبر الآن؟ هل يجب أن أساعدك في كتابة استقالتك؟”
كان بإمكاني أن أفعل ذلك بنفسي، لكن كان علي أن أركض حول الخطوط الأمامية لمحاربة الشذوذات. كان من المستحيل أن يكون شخص واحد هو شيانغ يو وشياو هي.
“لا لا. سيدتي.”
“ماذا تفعل؟ إنها الساعة الثامنة صباحًا، ولم تفتح المحل. هل تعتقد أنك معفي لأنك الأكبر الآن؟ هل يجب أن أساعدك في كتابة استقالتك؟”
نقر.
لكنها كانت المرة الأولى التي أحاول فيها إقامة علاقة وثيقة تتجاوز علاقة العميل وصاحب المتجر.
لقد قلبت اللافتة الموجودة على الباب الزجاجي من [مغلق] إلى [مفتوح].
عندما أدركت نوه دو-هوا أنها لم تعد بحاجة إلى خفض معاييرها، استيقظت كبورجوازية حقيقية. حمَّلت المهام المملة مثل إدارة الموظفين والعلاقات مع العملاء والفصائل الداخلية وتحسين الأرباح عليّ.
في اليوم الذي سقطت فيه آخر مدينة في كوريا.
تمتمت، ومدت نوه دو-هوا ذراعها اليمنى نحوي بينما ثبتت عيناها على القزم. أخذتُ مطرقة وملقطًا من قبضة قزم آخر وسلمتهما لها. أمسكت أصابعها البيضاء بالأدوات بصمت.
افتتحت ورشة عمل نوه دو-هوا للعمل.
“لا لا. سيدتي.”
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، كنت أبحث عن الشخص المناسب ليصبح رئيسًا لمنظمة شبه حكومية. بمعنى آخر، الزعيم المستقبلي لأقوى كيان في كوريا.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“عفوًا؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“….”
“إلى اليابان أو الصين أو حتى جنوب شرق آسيا. هناك دائمًا أماكن للهرب إليها…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
