الطالحة I
الطالحة I
أنا لست نوه دو-هوا، الحرفية المبتذلة. بعبارة أخرى، لم أولد بلسان يدور 360 درجة، ويطلق سخرية ملتوية مع كل كلمة. إذا قلت شيئًا في محادثة، فخذوه على محمل الجد. ليست هناك حاجة للشروع في التنقيب اللغوي للعثور على معاني خفية.
لقد تحدثت عن الكتّاب لفترة طويلة الآن، ولكن لأكون صادقًا، كان كل ذلك مجرد مقدمة.
من وقت لآخر، سترى تعليقات مثل هذا.
إذا كانت كلمة “مقدمة” لا تناسبكم، فربما يكون تسميتها بشيء مثل تقطيع الخضروات قبل الغوص في الطبق الرئيسي أكثر ملاءمة.
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو…
وبما أنني عرضت لكم مثالًا على “كاتب عظيم”، فإن المثال المقابل الذي سأقدمه لكم سوف يبرز أكثر فأكثر.
لم يحدث هذا. وربما لن يحدث أبدًا. فبمجرد أن ينخفض معدل نشر مؤلف ما على تسلسل معين، يصبح الأمر أشبه برصيد حساب شخص ذي ائتمان سيئ – فهو لن يرتفع مرة أخرى أبدًا.
لقد حدث ذلك في حوالي الدورة الـ 600. ربما الدورة الـ 700.
مجموع 1,019 إشعارًا.
لم يكن الأمر مهمًا في الحقيقة أي دورة اخترتها. ففي كل دورة، كانت لوحة تسلسل الروايات على موقع شبكة س.غ مليئة بإشعارات مثل هذه:
“لا تقسي على نفسك كثيرًا. أنا بخير حقًا.”
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 5 دقائق)
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
[الفتاة الأدبية] إشعار التأخير (منذ يوم واحد)
في الواقع، كانت إشعارات التأخير التي ترسلها أوه دوك-سيو بمثابة شكل من أشكال الفن.
[الفتاة الأدبية] إشعار بشأن التأخير (منذ 3 أيام)
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 5 دقائق)
[الفتاة الأدبية] إعلان عن توقف مؤقت (منذ 4 أيام)
“واو، لا تقلق، لا تقلق. أنا الدورات السابقة كن عبارة عن قمامة لا تستطيعن الكتابة، لكنني مختلفة هذه المرة.”
[الفتاة الأدبية] تغيير في وقت النشر (منذ 8 أيام)
وتجهلت في كل مرة.
وهكذا دواليك.
أنا لست نوه دو-هوا، الحرفية المبتذلة. بعبارة أخرى، لم أولد بلسان يدور 360 درجة، ويطلق سخرية ملتوية مع كل كلمة. إذا قلت شيئًا في محادثة، فخذوه على محمل الجد. ليست هناك حاجة للشروع في التنقيب اللغوي للعثور على معاني خفية.
[الفتاة الأدبية] تردد التسلسل غير منتظم بسبب صحة المؤلف (منذ عام واحد)
ولكن لم ينضم الجميع إلى التبجيل.
[الفتاة الأدبية] تصريح المؤلف حول المسلسل الأخير (منذ عام واحد)
لهذا السبب لا أحب الأطفال الأذكياء.
[الفتاة الأدبية] فترة التوقف اليوم (منذ عام واحد)
“لو كانت يداي أسرع قليلًا! لقد تجاوزت بالفعل الدورة! لقد أقسمت أنني سأكتب حكايتك لك – أنا في الدورة السابقة، وأنا في الدورة التي سبقتها. لماذا؟ لماذا لا أستطيع أن أكتب أفضل من هذا -؟!”
[الفتاة الأدبية] الانتقال إلى 3.25 فصلًا في الأسبوع في الوقت الحالي (منذ عامين)
مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، كانت تنزل ثلاثة فصول متتالية! وفي بعض الأحيان، كانت تصل إلى حد إصدار عشرة فصول دفعة واحدة.
مجموع 1,019 إشعارًا.
اقتحمت أوه دوك-سيو باب مخبأ المقهى. لوحت بذراعيها وساقيها نحوي بعنف، مثل تقنية طاحونة الهواء التي استخدمها نوبيتا في دورايمون، والتي يبدو أنها أتقنتها.
كان الأمر أشبه بصندوق الوارد لشخص بدائي لم يتعلم مطلقًا مفهوم تنظيم رسائل البريد الإلكتروني، حيث وضعت علامة “مقروءة” على جميع رسائله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر مهمًا في الحقيقة أي دورة اخترتها. ففي كل دورة، كانت لوحة تسلسل الروايات على موقع شبكة س.غ مليئة بإشعارات مثل هذه:
من باب الفضول، نقرت على الرسالة التي وصلت إلى صندوق الوارد الخاص بي منذ خمس دقائق فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الشق في الباب.
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو…
[الفتاة الأدبية] إعلان عن توقف مؤقت (منذ 4 أيام)
سيدي، أنا آسفة، ولكنني أشعر أنه يتعين عليَّ أن أبلغك بأنني لن أتمكن من نشر فصل اليوم في الوقت المحدد. لا أتوقع منك أن تسامحني، ولكنني آمل أن تظل على ثقة بأنني أبذل قصارى جهدي دائمًا، ولهذا السبب أكتب هذا. هذا هو عذري. ليس لدي وقت كافٍ مؤخرًا.
┘ العجوز غوريو: إبهام كبير للأعلى lololol
“أمم…”
لم يتأخر ولو دقيقة واحدة – في الوقت المحدد تمامًا.
وضعت ذقني على يدي. ليس لأنني وجدت الأمر محيرًا أو مفاجئًا بشكل خاص، ولكن لأنني أعجبت بالطريقة التي عكس بها أوه دوك-سيو الإيقاع في السطر الأخير.
‘إنها تعمل بجد على تسلسلها!’
“ليس سيئًا،” فكرت.
الطالحة I
في الواقع، كانت إشعارات التأخير التي ترسلها أوه دوك-سيو بمثابة شكل من أشكال الفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: حتى أنها تقوم بإصدارات دفعية الآن؛ لقد جن جنونها؛؛
تخيلوا لو تأخر أحد الجانبين عن موعد اجتماع قمة بين زعماء العالم. لا شك أن هذا سيكون “خطأ” جسيمًا و”خرقًا للبروتوكول”. ولكن إذا تكرر هذا التأخير مائة مرة؟ فسوف يُشاد به باعتباره “استراتيجية سياسية من قِبَل السيسي”. هكذا تسير الأمور في العالم.
ظهرت علامة استفهام في ذهني.
لقد وصل تأخر أوه دوك-سيو إلى هذا المستوى من التكرار. لن يكون من المبالغة أن نطلق عليها لقب أستاذة فترات التوقف. إذا كانت الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، فلا شك أن أوه دوك-سيو كانت لتستحق لقب [إنجاز مفتوح: المؤلف الذي نشر 1000 إشعار انقطاع] بحلول الآن.
في الواقع، كانت إشعارات التأخير التي ترسلها أوه دوك-سيو بمثابة شكل من أشكال الفن.
لست متأكدًا من التأثير الذي قد يحدثه مثل هذا الإنجاز. ربما يكون شيئًا تافهًا مثل خطأ.
[الفتاة الأدبية] إشعار التأخير (منذ يوم واحد)
لسوء الحظ، لم تكن الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، وبما أن أوه دوك-سيو تنتمي إلى تحالف العائد، فإن خداعها بكوكبات مزيفة لم يكن خيارًا. لذا، ثنيت أصابعي وأرسلت لها ردًا واقعيًا.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 271 (منذ 3 أيام)
[خالي من السكر] دوك-سيو.
لست متأكدًا من التأثير الذي قد يحدثه مثل هذا الإنجاز. ربما يكون شيئًا تافهًا مثل خطأ.
لقد قرأت رسالتك. لا تقلقي كثيرًا. الكتابة لا تسير أبدًا بالطريقة التي تريدها بالضبط. بصفتي شخصًا رأى العديد من المؤلفين، فأنا أفهم ذلك جيدًا.
في الآونة الأخيرة، كنت أؤجل قراءة رواية دوك-سيو. لم أكن أرغب في إزعاجها بإظهار أنني أواصل قراءتها.
لماذا لا تتوقفي عن هذه الدورة بالكامل؟ أنتِ في الدورة التالية ستكون في حالة أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] تغيير في وقت النشر (منذ 8 أيام)
انتظروا.
لحسن الحظ أو لسوء الحظ، لم يبدو الأمر وكأن أوه دوك-سيو قد بحثت عني للحصول على إجابات. لقد قضمَت أظافرها (لقد طلبت منها التوقف عدة مرات، لكنها لم تستمع إليّ أبدًا) وتمتمت لنفسها، “هذا لن ينجح. لا يمكن أن ينتهي الأمر على هذا النحو… عليّ أن أجد طريقة… مهما كان الأمر… بأي وسيلة ضرورية… عليّ تسريع كتابتي…”
ولمنع أي سوء فهم، دعوني أوضح شيئا ما.
لقد حدث ذلك في حوالي الدورة الـ 600. ربما الدورة الـ 700.
أنا لست نوه دو-هوا، الحرفية المبتذلة. بعبارة أخرى، لم أولد بلسان يدور 360 درجة، ويطلق سخرية ملتوية مع كل كلمة. إذا قلت شيئًا في محادثة، فخذوه على محمل الجد. ليست هناك حاجة للشروع في التنقيب اللغوي للعثور على معاني خفية.
لسوء الحظ، لم تكن الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، وبما أن أوه دوك-سيو تنتمي إلى تحالف العائد، فإن خداعها بكوكبات مزيفة لم يكن خيارًا. لذا، ثنيت أصابعي وأرسلت لها ردًا واقعيًا.
ولكن الكُتاب بطبيعتهم هم من النوع الذي يقرأ بين السطور وبين الفقرات، حتى عندما لا يكون هناك ما يستحق القراءة. وهم مصابون بهذا المرض المهني الذي يجعلهم يعلنون بفخر: “هذا هو المعنى الخفي للعمل!”
“هل تقول إنني لم أعد كاتبة بعد الآن؟ وأن هذه الدورة لا تستحق توقعاتك، لذا ستتخلى عني؟ هاه؟”
ولسوء الحظ، كانت أوه دوك-سيو كاتبة
“سيدي! كيف يمكنك أن تقول لي شيئًا قاسيًا كهذا؟”
“سيدي! كيف يمكنك أن تقول لي شيئًا قاسيًا كهذا؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
انفجار!
باختصار، إنها رواية تتابعية. وفي كل دورة دون انقطاع، بعد قراءة “النسخة الأولى” من الدورة السابقة، تترك دوك-سيو دائمًا نفس التعليق.
اقتحمت أوه دوك-سيو باب مخبأ المقهى. لوحت بذراعيها وساقيها نحوي بعنف، مثل تقنية طاحونة الهواء التي استخدمها نوبيتا في دورايمون، والتي يبدو أنها أتقنتها.
“لا، هذا ليس ما قصدته على الإطلاق.”
“هاه؟ أنت تقول إن هذه الدورة فاشلة! فاشلة! أنت تقول إن هذه الدورة لا أمل فيها! لا يهمني إن كنت من العائدين الذين ليس لديهم دماء أو دموع أو بصيلات شعر! كيف تقول ذلك؟”
“……”
“دوك-سيو، بصيلات شعري بخير. لقد أصبحت أقصر قليلًا أثناء البحث عن مسدس والتر PPK.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الشق في الباب.
“هل تقول إنني لم أعد كاتبة بعد الآن؟ وأن هذه الدورة لا تستحق توقعاتك، لذا ستتخلى عني؟ هاه؟”
ولسوء الحظ، كانت أوه دوك-سيو كاتبة
“لا، هذا ليس ما قصدته على الإطلاق.”
“أريد أن أكتب. بشدة!” أمسكت أوه دوك-سيو بياقتي وصرخت، ورأسها منخفض.
“أريد أن أكتب. بشدة!” أمسكت أوه دوك-سيو بياقتي وصرخت، ورأسها منخفض.
هذه مجموعة واحدة.
لسبب ما، كان هذا الحاجز الغريب من الدراما الشبابية يحيط بها. حتى جونغ دايمان من فيلم سلام دانك كان ليعترف باليأس الشديد في هذا المشهد.
ولكن من المثير للدهشة أنه في الدورة 888 ظهر مسار جديد، وهو مسار لم أتوقعه حتى أنا.
“لو كانت يداي أسرع قليلًا! لقد تجاوزت بالفعل الدورة! لقد أقسمت أنني سأكتب حكايتك لك – أنا في الدورة السابقة، وأنا في الدورة التي سبقتها. لماذا؟ لماذا لا أستطيع أن أكتب أفضل من هذا -؟!”
أوه.
توقف.
لقد تحدثت عن الكتّاب لفترة طويلة الآن، ولكن لأكون صادقًا، كان كل ذلك مجرد مقدمة.
دعوني أشرح لكم المنهج الذي يقوم عليه الإبداع عند متكهنتنا، أو بعبارة أخرى، كيف تكتب روايتي السيرة الذاتية.
[الفتاة الأدبية] <خاتمة العائد> ستنشر الآن بشكل يومي في الساعة 16:00.
1. أولًا، أحكي لها حكاية. بما أنني ودوك-سيو نعيش في نفق إينوناكي، أستطيع أن أحكي لها الحكايات كلما شعرنا بالملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: حتى أنها تقوم بإصدارات دفعية الآن؛ لقد جن جنونها؛؛
2. بناءً على حكايتي، تكتب أوه دوك-سيو. لنسمي هذه المسودة “النسخة الأولى”.
كان الأمر أشبه بصندوق الوارد لشخص بدائي لم يتعلم مطلقًا مفهوم تنظيم رسائل البريد الإلكتروني، حيث وضعت علامة “مقروءة” على جميع رسائله.
3. ثم أسلم “النسخة الأولى” إلى أوه دوك-سيو في الدورة التالية. وبفضل قدرتي على التذكر الكامل، أستطيع تحميل كل حرف منها.
4. تواصل أوه دوك-سيو الكتابة من حيث انتهت “النسخة الأولي” من الدورة السابقة.
4. تواصل أوه دوك-سيو الكتابة من حيث انتهت “النسخة الأولي” من الدورة السابقة.
توقف.
5. نظرًا لأن الكتابة وحدها صعبة، فقد غيرت أسماء الشخصيات والأسماء الصحيحة قليلًا، متظاهرة بأنها “حكاية خيالية”، ونشرتها على شكل حلقات على لوحة روايات شبكة س.غ. بالمناسبة، يتغير عنوان الرواية المسلسلة مع كل دورة، ولكن في الدورة 888، كان العنوان <خاتمة العائد>.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوك-سيو، أنا بخير حقًا،” قلت وأنا أخلع مريلة الباريستا المبللة بمخاط المتكهنة ودموعها. “لا يوجد كاتب في هذا العالم يريد أن يأخذ استراحة من الكتابة على حلقات. كل كاتب يحب أن يمضي قدمًا في قصته، ويكتب ستة أو عشرة فصول يوميًا. ولكن عندما لا يتمكن من القيام بذلك، فإنه يتراجع، وإذا استمر في التراجع، فإن قلبه يتقلص أيضًا.”
باختصار، إنها رواية تتابعية. وفي كل دورة دون انقطاع، بعد قراءة “النسخة الأولى” من الدورة السابقة، تترك دوك-سيو دائمًا نفس التعليق.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 269 (منذ 5 أيام)
لماذا لم أتمكن من كتابة إلا هذا القدر؟
وكان هناك شيء أكثر إثارة للرعب.
وتجهلت في كل مرة.
وهكذا كان الأمر، بالإضافة إلى كوني أعمل في مقهى، كنت متطوعًا كموظف توصيل.
“واو، لا تقلق، لا تقلق. أنا الدورات السابقة كن عبارة عن قمامة لا تستطيعن الكتابة، لكنني مختلفة هذه المرة.”
“ليس سيئًا،” فكرت.
احتقار.
[خالي من السكر] دوك-سيو.
“لنبدأن العمل إذن… قد تكون الكتابة مهمة شاقة لأولئك الذين لا يملكون الموهبة، ولكن بالنسبة لشخص يمتلكها، فهي مجرد هواية بسيطة مثل مضغ علكة دنفر.”
ولكن لم ينضم الجميع إلى التبجيل.
ثقة.
مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، كانت تنزل ثلاثة فصول متتالية! وفي بعض الأحيان، كانت تصل إلى حد إصدار عشرة فصول دفعة واحدة.
هذه مجموعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا! لا! حسنًا!”
وبعد فترة قصيرة، سوف يمتلئ صندوق الوارد الخاص بي برسائل مثل “هذه أوه دوك-سيو…” قد يطلق البعض على هذه الحالة النادرة التي تتسبب فيها العلكة في اقتلاع أسنان الإنسان.
دعوني أشرح لكم المنهج الذي يقوم عليه الإبداع عند متكهنتنا، أو بعبارة أخرى، كيف تكتب روايتي السيرة الذاتية.
ومن المنطقي أن يكون هذا المرض التسلسلي المزمن هو على الأرجح اللعنة التي ألقاها “مدير اللعبة اللانهائية” في النهاية.
— [بيكوا] طالبة الصف السادس: إذا كانت كتابتها في السابق قوية وجريئة ><);; مؤخرًا، يبدو الأمر كما لو أن كتابات الفتاة الأدبية فقدت نكهتها الفريدة… إنها وكأنها أصبحت مسطحة مثل الأرض ><) !!
بصراحة، هذا هو التفسير الوحيد الذي يبدو منطقيًا. فقد راكمت نحو 200 فصل فقط عبر مئات الدورات. إذا لم يكن هذا شذوذًا، فما هو إذن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 275 (منذ 5 دقائق)
“دوك-سيو، أنا بخير حقًا،” قلت وأنا أخلع مريلة الباريستا المبللة بمخاط المتكهنة ودموعها. “لا يوجد كاتب في هذا العالم يريد أن يأخذ استراحة من الكتابة على حلقات. كل كاتب يحب أن يمضي قدمًا في قصته، ويكتب ستة أو عشرة فصول يوميًا. ولكن عندما لا يتمكن من القيام بذلك، فإنه يتراجع، وإذا استمر في التراجع، فإن قلبه يتقلص أيضًا.”
وباعتبارها شاهدة على الدراما الشبابية، قالت لي ها-يول الجملة الواضحة.
“……”
من باب الفضول، نقرت على الرسالة التي وصلت إلى صندوق الوارد الخاص بي منذ خمس دقائق فقط.
“لا تقسي على نفسك كثيرًا. أنا بخير حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ مجهول: القبض على أحد مؤيدي نظرية الأرض المسطحة
“لا يهم إن كنتَ بخير أم لا! فهذه مسألة ثانوية!”
إذا كانت كلمة “مقدمة” لا تناسبكم، فربما يكون تسميتها بشيء مثل تقطيع الخضروات قبل الغوص في الطبق الرئيسي أكثر ملاءمة.
ماذا؟
[الفتاة الأدبية] تصريح المؤلف حول المسلسل الأخير (منذ عام واحد)
“أنا! لا! حسنًا!”
دعوني أذكركم، كان هذا في قسم المقهى الذي يبلغ عمقه 1300 متر. لم يكن هناك الكثير منهم، لكن كان لدينا بالتأكيد عدد قليل من العملاء، ومن بينهم ها-يول.
“……”
وضعت ذقني على يدي. ليس لأنني وجدت الأمر محيرًا أو مفاجئًا بشكل خاص، ولكن لأنني أعجبت بالطريقة التي عكس بها أوه دوك-سيو الإيقاع في السطر الأخير.
ماذا كان من المفترض أن أفعل بهذا؟
‘إنها تعمل بجد على تسلسلها!’
لحسن الحظ أو لسوء الحظ، لم يبدو الأمر وكأن أوه دوك-سيو قد بحثت عني للحصول على إجابات. لقد قضمَت أظافرها (لقد طلبت منها التوقف عدة مرات، لكنها لم تستمع إليّ أبدًا) وتمتمت لنفسها، “هذا لن ينجح. لا يمكن أن ينتهي الأمر على هذا النحو… عليّ أن أجد طريقة… مهما كان الأمر… بأي وسيلة ضرورية… عليّ تسريع كتابتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .. انها تبدو كجمل قد يخرجها شات جي بي تي بالفعل..
وبدت مثل لايت ياغامي بعد أن حاصره L، وخرجت من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ مجهول: القبض على أحد مؤيدي نظرية الأرض المسطحة
كان كل شيء هادئًا، مثل الهدوء بعد العاصفة.
وبعد فترة قصيرة، سوف يمتلئ صندوق الوارد الخاص بي برسائل مثل “هذه أوه دوك-سيو…” قد يطلق البعض على هذه الحالة النادرة التي تتسبب فيها العلكة في اقتلاع أسنان الإنسان.
دعوني أذكركم، كان هذا في قسم المقهى الذي يبلغ عمقه 1300 متر. لم يكن هناك الكثير منهم، لكن كان لدينا بالتأكيد عدد قليل من العملاء، ومن بينهم ها-يول.
دوك-سيو…؟
وباعتبارها شاهدة على الدراما الشبابية، قالت لي ها-يول الجملة الواضحة.
┘ مجهول: هل تشعرين بنفس الشعور أيضًا؟ لقد شعرت بنفس الشعور، وكأن كتابات الفتاة الأدبية أصبحت سطحية للغاية في الآونة الأخيرة.
“أوبّا، ألن تتبعها؟”
اقتحمت أوه دوك-سيو باب مخبأ المقهى. لوحت بذراعيها وساقيها نحوي بعنف، مثل تقنية طاحونة الهواء التي استخدمها نوبيتا في دورايمون، والتي يبدو أنها أتقنتها.
“لا بأس. قد تتجول قليلًا، لكنها ستستعيد عافيتها قريبًا. بدلًا من مطاردتها والقلق بشأن كل شيء صغير، أفضل أن أؤمن بها وأنتظر.”
ولكن لم ينضم الجميع إلى التبجيل.
“أنت كسول جدًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب لا أحب الأطفال الأذكياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت كسول جدًا، أليس كذلك؟”
لذا، كان من المعتاد بالنسبة لأوه دوك-سيو أن تكتب بضعة فصول، ثم ترمي النسخة الأولى برسالة تقول، “آسفة! أنا الدورة التالية، افعلي شيئًا بهذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .. انها تبدو كجمل قد يخرجها شات جي بي تي بالفعل..
ولكن من المثير للدهشة أنه في الدورة 888 ظهر مسار جديد، وهو مسار لم أتوقعه حتى أنا.
“واو، لا تقلق، لا تقلق. أنا الدورات السابقة كن عبارة عن قمامة لا تستطيعن الكتابة، لكنني مختلفة هذه المرة.”
[الفتاة الأدبية] <خاتمة العائد> ستنشر الآن بشكل يومي في الساعة 16:00.
— مجهول: لقد استيقظت لول
لم يكن الأمر أقل من معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] الانتقال إلى 3.25 فصلًا في الأسبوع في الوقت الحالي (منذ عامين)
ولكي أساعدكم على فهم خطورة هذه المعجزة، لأوضحن لكم الأمر أكثر: كانت أوه دوك-سيو تنشر حلقاتها في الأصل ثلاثة أيام في الأسبوع. ولكن الآن، زاد معدل نشرها إلى حلقات يومية.
لماذا لا تتوقفي عن هذه الدورة بالكامل؟ أنتِ في الدورة التالية ستكون في حالة أفضل.
هل سبق لكم أن رأيتم مثل هذا الشيء؟
┘ العجوز غوريو: نموذج نموذجي لنقابة الجحيم في جوسون.
لم يحدث هذا. وربما لن يحدث أبدًا. فبمجرد أن ينخفض معدل نشر مؤلف ما على تسلسل معين، يصبح الأمر أشبه برصيد حساب شخص ذي ائتمان سيئ – فهو لن يرتفع مرة أخرى أبدًا.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 276 (منذ 5 دقائق)
ولكن أوه دوك-سيو فعلت ذلك.
ولكي أساعدكم على فهم خطورة هذه المعجزة، لأوضحن لكم الأمر أكثر: كانت أوه دوك-سيو تنشر حلقاتها في الأصل ثلاثة أيام في الأسبوع. ولكن الآن، زاد معدل نشرها إلى حلقات يومية.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 273 (منذ يوم واحد)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ أنت تقول إن هذه الدورة فاشلة! فاشلة! أنت تقول إن هذه الدورة لا أمل فيها! لا يهمني إن كنت من العائدين الذين ليس لديهم دماء أو دموع أو بصيلات شعر! كيف تقول ذلك؟”
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 272 (منذ يومين)
┘ العجوز غوريو: نموذج نموذجي لنقابة الجحيم في جوسون.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 271 (منذ 3 أيام)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: حتى أنها تقوم بإصدارات دفعية الآن؛ لقد جن جنونها؛؛
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 270 (منذ 4 أيام)
ولكن أوه دوك-سيو فعلت ذلك.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 269 (منذ 5 أيام)
ولكن من المثير للدهشة أنه في الدورة 888 ظهر مسار جديد، وهو مسار لم أتوقعه حتى أنا.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 268 (منذ 6 أيام)
— مجهول: أوه دوك-سيو<< بصراحة إذا كنت تعتقد أيضًا أنهم يتفوقون على العجوز غوريو، فإبهام كبير للأعلى لول
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 267 (منذ 7 أيام)
الطالحة I
لم يتأخر ولو دقيقة واحدة – في الوقت المحدد تمامًا.
“ليس سيئًا،” فكرت.
وكان هناك شيء أكثر إثارة للرعب.
ضغطت أوه دوك-سيو على زر الإدخال. وبعد لحظات، بدأت شاشة الكمبيوتر المحمول في إخراج الجمل.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 276 (منذ 5 دقائق)
┘ مجهول: في الحقيقة، كان الأمر جيدًا جدًا عندما أصدرت الفصول في أي وقت، ولكن الآن أفكر في إسقاطها.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 275 (منذ 5 دقائق)
هل سبق لكم أن رأيتم مثل هذا الشيء؟
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 274 (منذ 5 دقائق)
إذا كانت كلمة “مقدمة” لا تناسبكم، فربما يكون تسميتها بشيء مثل تقطيع الخضروات قبل الغوص في الطبق الرئيسي أكثر ملاءمة.
مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، كانت تنزل ثلاثة فصول متتالية! وفي بعض الأحيان، كانت تصل إلى حد إصدار عشرة فصول دفعة واحدة.
بطبيعة الحال، كانت لوحة الروايات على شبكة س.غ تعج بالروايات. وكان القراء، الذين اعتادوا انتظار إشعارات التأخير بفارغ الصبر حتى يتمكنوا من السخرية منها، مشغولين الآن بالتعليق.
بطبيعة الحال، كانت لوحة الروايات على شبكة س.غ تعج بالروايات. وكان القراء، الذين اعتادوا انتظار إشعارات التأخير بفارغ الصبر حتى يتمكنوا من السخرية منها، مشغولين الآن بالتعليق.
ولمنع أي سوء فهم، دعوني أوضح شيئا ما.
— مجهول: واه، ما الذي يحدث مؤخرًا؟ لماذا لم تعد الفتاة الأدبية تتأخر بعد الآن؟؟
وباعتبارها شاهدة على الدراما الشبابية، قالت لي ها-يول الجملة الواضحة.
— مجهول: حتى أنها تقوم بإصدارات دفعية الآن؛ لقد جن جنونها؛؛
هل سبق لكم أن رأيتم مثل هذا الشيء؟
— مجهول: لقد استيقظت لول
لحسن الحظ أو لسوء الحظ، لم يبدو الأمر وكأن أوه دوك-سيو قد بحثت عني للحصول على إجابات. لقد قضمَت أظافرها (لقد طلبت منها التوقف عدة مرات، لكنها لم تستمع إليّ أبدًا) وتمتمت لنفسها، “هذا لن ينجح. لا يمكن أن ينتهي الأمر على هذا النحو… عليّ أن أجد طريقة… مهما كان الأمر… بأي وسيلة ضرورية… عليّ تسريع كتابتي…”
— مجهول: أوه دوك-سيو<< بصراحة إذا كنت تعتقد أيضًا أنهم يتفوقون على العجوز غوريو، فإبهام كبير للأعلى لول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيدي، أنا آسفة، ولكنني أشعر أنه يتعين عليَّ أن أبلغك بأنني لن أتمكن من نشر فصل اليوم في الوقت المحدد. لا أتوقع منك أن تسامحني، ولكنني آمل أن تظل على ثقة بأنني أبذل قصارى جهدي دائمًا، ولهذا السبب أكتب هذا. هذا هو عذري. ليس لدي وقت كافٍ مؤخرًا.
┘ العجوز غوريو: إبهام كبير للأعلى lololol
1. أولًا، أحكي لها حكاية. بما أنني ودوك-سيو نعيش في نفق إينوناكي، أستطيع أن أحكي لها الحكايات كلما شعرنا بالملل.
┘ مجهول: ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الكُتاب بطبيعتهم هم من النوع الذي يقرأ بين السطور وبين الفقرات، حتى عندما لا يكون هناك ما يستحق القراءة. وهم مصابون بهذا المرض المهني الذي يجعلهم يعلنون بفخر: “هذا هو المعنى الخفي للعمل!”
دخل قراء شبكة س.غ في أسبوع تبجيل الفتاة الأدبية غير المتوقع.
وهكذا كان الأمر، بالإضافة إلى كوني أعمل في مقهى، كنت متطوعًا كموظف توصيل.
ولكن لم ينضم الجميع إلى التبجيل.
لقد حدث ذلك في حوالي الدورة الـ 600. ربما الدورة الـ 700.
— [بيكوا] طالبة الصف السادس: يا شباب، يا شباب؛ ألا تعتقدون أن كتابات الفتاة الأدبية أصبحت غريبة بعض الشيء مؤخرًا؟ >_<);;
لذا، كان من المعتاد بالنسبة لأوه دوك-سيو أن تكتب بضعة فصول، ثم ترمي النسخة الأولى برسالة تقول، “آسفة! أنا الدورة التالية، افعلي شيئًا بهذا…!”
من وقت لآخر، سترى تعليقات مثل هذا.
لسوء الحظ، لم تكن الكوكبات موجودة حقًا في هذا العالم، وبما أن أوه دوك-سيو تنتمي إلى تحالف العائد، فإن خداعها بكوكبات مزيفة لم يكن خيارًا. لذا، ثنيت أصابعي وأرسلت لها ردًا واقعيًا.
— [بيكوا] طالبة الصف السادس: إذا كانت كتابتها في السابق قوية وجريئة ><);; مؤخرًا، يبدو الأمر كما لو أن كتابات الفتاة الأدبية فقدت نكهتها الفريدة… إنها وكأنها أصبحت مسطحة مثل الأرض ><) !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الشق في الباب.
┘ مجهول: القبض على أحد مؤيدي نظرية الأرض المسطحة
انفجار!
┘ العجوز غوريو: نموذج نموذجي لنقابة الجحيم في جوسون.
ولمنع أي سوء فهم، دعوني أوضح شيئا ما.
┘ مجهول: هل تشعرين بنفس الشعور أيضًا؟ لقد شعرت بنفس الشعور، وكأن كتابات الفتاة الأدبية أصبحت سطحية للغاية في الآونة الأخيرة.
ولكن لم ينضم الجميع إلى التبجيل.
┘ مجهول: في الحقيقة، كان الأمر جيدًا جدًا عندما أصدرت الفصول في أي وقت، ولكن الآن أفكر في إسقاطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا! لا! حسنًا!”
┘ مجهول: الكتابة غريبة نوعًا ماㅇㅇ;;
ولمنع أي سوء فهم، دعوني أوضح شيئا ما.
حركت رأسي في حيرة.
“واو، لا تقلق، لا تقلق. أنا الدورات السابقة كن عبارة عن قمامة لا تستطيعن الكتابة، لكنني مختلفة هذه المرة.”
‘ولكن كتابات دوك-سيو ليست سيئة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 2. بناءً على حكايتي، تكتب أوه دوك-سيو. لنسمي هذه المسودة “النسخة الأولى”.
في الآونة الأخيرة، كنت أؤجل قراءة رواية دوك-سيو. لم أكن أرغب في إزعاجها بإظهار أنني أواصل قراءتها.
┘ مجهول: هل تشعرين بنفس الشعور أيضًا؟ لقد شعرت بنفس الشعور، وكأن كتابات الفتاة الأدبية أصبحت سطحية للغاية في الآونة الأخيرة.
هل ضحّت بجودة الكتابة مقابل جدول تسلسل منتظم؟
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 269 (منذ 5 أيام)
إذا كان الأمر كذلك، فعلى عكس القراء على شبكة س.غ، فقد اعتقدت أنه أمر جيد. كانت أوه دوك-سيو مهووسة قليلًا بجودة كتابتها. سيكون من الأفضل لصحتها العقلية أن تتخلى قليلًا عن هذا الأمر وتركز على المهمة اليومية للكتابة، بدلًا من التركيز على الكمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] تغيير في وقت النشر (منذ 8 أيام)
‘من المحتمل أنها تشعر بالتوتر بسبب التعليقات السلبية مرة أخرى، لذلك يجب أن أحضر لها بعض القهوة لإظهار دعمي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 2. بناءً على حكايتي، تكتب أوه دوك-سيو. لنسمي هذه المسودة “النسخة الأولى”.
وهكذا كان الأمر، بالإضافة إلى كوني أعمل في مقهى، كنت متطوعًا كموظف توصيل.
[الفتاة الأدبية] <خاتمة العائد> ستنشر الآن بشكل يومي في الساعة 16:00.
حملت صينية قهوة في يدي، محملة بفنجان إسبريسو لعقل أوه دوك-سيو المتعب وفنجان قهوة موكا لبراعم التذوق لديها في مرحلة الشباب، بينما أسير صوب غرفتها. في تلك اللحظة، لاحظت أنها تركت باب غرفتها مفتوحًا قليلًا وكانت تكتب على الكمبيوتر المحمول.
مجموع 1,019 إشعارًا.
‘إنها تعمل بجد على تسلسلها!’
ولكي أساعدكم على فهم خطورة هذه المعجزة، لأوضحن لكم الأمر أكثر: كانت أوه دوك-سيو تنشر حلقاتها في الأصل ثلاثة أيام في الأسبوع. ولكن الآن، زاد معدل نشرها إلى حلقات يومية.
لقد شعرت بالإعجاب، وكنت على وشك أن أطرق بابها، ولكن بعد ذلك تجمدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] تغيير في وقت النشر (منذ 8 أيام)
من خلال الشق في الباب.
لم يحدث هذا. وربما لن يحدث أبدًا. فبمجرد أن ينخفض معدل نشر مؤلف ما على تسلسل معين، يصبح الأمر أشبه برصيد حساب شخص ذي ائتمان سيئ – فهو لن يرتفع مرة أخرى أبدًا.
لقد تمكنت رؤيتي، التي تعززت بفضل هالتي، من التقاط شاشة الكمبيوتر المحمول الخاص بـ “أوه دوك-سيو” بالزاوية المناسبة.
لحسن الحظ أو لسوء الحظ، لم يبدو الأمر وكأن أوه دوك-سيو قد بحثت عني للحصول على إجابات. لقد قضمَت أظافرها (لقد طلبت منها التوقف عدة مرات، لكنها لم تستمع إليّ أبدًا) وتمتمت لنفسها، “هذا لن ينجح. لا يمكن أن ينتهي الأمر على هذا النحو… عليّ أن أجد طريقة… مهما كان الأمر… بأي وسيلة ضرورية… عليّ تسريع كتابتي…”
>> الرجاء إدخال موجه…
لماذا لا تتوقفي عن هذه الدورة بالكامل؟ أنتِ في الدورة التالية ستكون في حالة أفضل.
※ قد يرتكب GPT-MSYH أخطاء. تأكد من المعلومات المهمة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخيلوا لو تأخر أحد الجانبين عن موعد اجتماع قمة بين زعماء العالم. لا شك أن هذا سيكون “خطأ” جسيمًا و”خرقًا للبروتوكول”. ولكن إذا تكرر هذا التأخير مائة مرة؟ فسوف يُشاد به باعتباره “استراتيجية سياسية من قِبَل السيسي”. هكذا تسير الأمور في العالم.
ظهرت علامة استفهام في ذهني.
إذا كان الأمر كذلك، فعلى عكس القراء على شبكة س.غ، فقد اعتقدت أنه أمر جيد. كانت أوه دوك-سيو مهووسة قليلًا بجودة كتابتها. سيكون من الأفضل لصحتها العقلية أن تتخلى قليلًا عن هذا الأمر وتركز على المهمة اليومية للكتابة، بدلًا من التركيز على الكمال.
قبل أن يتمكن عقلي من الإجابة على هذا السؤال، رقصت أصابع أوه دوك-سيو على لوحة مفاتيح الكمبيوتر المحمول في حركة سريعة . وبرشاقة عازف البيانو، كتبت أصابعها الكلمات التالية على الشاشة:
[الفتاة الأدبية] فترة التوقف اليوم (منذ عام واحد)
>> البطل: حانوتي، عائد، الدورة 300، يبدأ في محطة بوسان، حكاية غريبة
بصراحة، هذا هو التفسير الوحيد الذي يبدو منطقيًا. فقد راكمت نحو 200 فصل فقط عبر مئات الدورات. إذا لم يكن هذا شذوذًا، فما هو إذن؟
ضغطت أوه دوك-سيو على زر الإدخال. وبعد لحظات، بدأت شاشة الكمبيوتر المحمول في إخراج الجمل.
— مجهول: لقد استيقظت لول
كان حانوتي في عودته رقم 300. كانت محطة بوسان دائمًا غريبة في نظر بطل الرواية. بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى نفس محطة بوسان، كان هناك شيء واحد دائمًا. كانت تحدث أشياء غريبة دائمًا في محطة بوسان، وكان على بطل الرواية، حانوتي، إصلاحها. هكذا كانت الحال دائمًا.
لقد حدث ذلك في حوالي الدورة الـ 600. ربما الدورة الـ 700.
أطلق حانوتي تنهيدة غريبة رقم 300 عندما ارتدى البدلة السوداء التي اشتراها في محطة بوسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قرأت رسالتك. لا تقلقي كثيرًا. الكتابة لا تسير أبدًا بالطريقة التي تريدها بالضبط. بصفتي شخصًا رأى العديد من المؤلفين، فأنا أفهم ذلك جيدًا.
كانت الحكاية الغريبة رقم 300 للعائد، حانوتي، في محطة بوسان على وشك أن تبدأ.
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 276 (منذ 5 دقائق)
“أوه.” مسحت أوه دوك-سيو جبينها. “لقد عملت بجد اليوم! انتهيت من التسلسل!”
[الفتاة الأدبية] خاتمة العائد الفصل 269 (منذ 5 أيام)
“……”
وهكذا دواليك.
أوه.
“أوه.” مسحت أوه دوك-سيو جبينها. “لقد عملت بجد اليوم! انتهيت من التسلسل!”
دوك-سيو…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل قراء شبكة س.غ في أسبوع تبجيل الفتاة الأدبية غير المتوقع.
.. انها تبدو كجمل قد يخرجها شات جي بي تي بالفعل..
لقد تحدثت عن الكتّاب لفترة طويلة الآن، ولكن لأكون صادقًا، كان كل ذلك مجرد مقدمة.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لهذا السبب لا أحب الأطفال الأذكياء.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لقد شعرت بالإعجاب، وكنت على وشك أن أطرق بابها، ولكن بعد ذلك تجمدت.
أوه.
حملت صينية قهوة في يدي، محملة بفنجان إسبريسو لعقل أوه دوك-سيو المتعب وفنجان قهوة موكا لبراعم التذوق لديها في مرحلة الشباب، بينما أسير صوب غرفتها. في تلك اللحظة، لاحظت أنها تركت باب غرفتها مفتوحًا قليلًا وكانت تكتب على الكمبيوتر المحمول.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
