الخصم V
الخصم V
غير قادرين على المحادثة الإنسانية.
اختطاف.
“كما هو متوقع من الرفيق المدير! هوك! بالطبع، يعتبر هذا العالم هو العالم الحقيقي والجانب الآخر هو الحياة الآخرة…”
بطبيعة الحال، فإن الاختطاف من قبل شذوذ يختلف تمامًا عن الاختطاف من قبل إنسان.
“هيييك! على الأقل مليونان! والعدد يتزايد بسرعة هائلة في الوقت الفعلي!”
عندما يختطفك البشر، فإن شرفك أو ثروتك أو حياتك تكون في خطر عادةً. ولكن ماذا عن الشذوذ؟ من المدهش أن كل هذه الأشياء قد تظل على حالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدث أمر غريب. تحولت أرضية الساحة الإسفلتية إلى شفافة – مثل الزجاج. وبدأت المشاهد تتوالى تحت الزجاج. وفي المكان الذي انحنى فيه كيم جو-تشول، كان المشهد هو كيم جو-تشول نفسه.
لا تفعل الشذوذات أي شيء خارج الضرورة. إذا كانوا يطاردون حياتك، فسوف يقتلونك على الفور، ولن يكلفوا أنفسهم عناء الخوض في عملية الاختطاف بأكملها.
“…….”
لا، عندما يختطفك شذوذ، فإنهم لا يسعى إلا إلى شيء واحد: “إنسانيتك”. ولست أتحدث هنا عن الأخلاق والفضيلة فحسب ــ بل إنها تشمل البنية المنطقية المضمنة في دماغ كل إنسان عاقل .
الجنية رقم 264 استمرت في الشرح.
س. ما هو 1 + 1؟
إن الغضب من حقيقة أنهم يستطيعون ارتكاب مثل هذه الأعمال الوحشية لن يعني لهم شيئًا.
ج. من الواضح أنه الرقم 2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش.
حتى أولئك الذين يجيبون على هذا السؤال بشكل طبيعي، إذا اختطفهم شذوذ، فقد يستجيبون فجأة بـ:
قلت لنفسي: ما هذه المشاهد؟
س. ما هو 1 + 1؟
دون تردد للحظة، سقط الحشد في الساحة على الأرض. لم يهتم أحد منهم بأن بدلاته قد اتسخت.
ج. بعد ذبح جثث 10، لم يتبق سوى طرف واحد. بما أن تقاطع 1 و1 يشكل X و X يساوي 10، فعندما يجتمع اثنان من 10 ليشكلا 100، رتّب 100 من الساعدين المتقاطعين وستحصل على إجابتك.
“اذكروها!”
[**: المنطق” هنا يسير على هذا النحو: يُعبر عن 2 في النظام الثنائي(باينري – وهو نظام الكتابة ب 0 و 1، المبرجمين سيعرفون هذا بالتأكيد) على أنه 10. آخر 1 يبقى بعد ذبح كل هؤلاء الأشخاص هو أنت. يبدو أن 1 و 1 المتقاطعين يشبهان الرقم الروماني X للرقم 10. 10 × 10 (المعروف أيضًا باسم 10 ^ 2) = 100. لذا فإن الشذوذ يحتاج إلى أخذ 100 حياة أخرى، بما في ذلك حياة المختطف، من أجل الوصول إلى “2”.]
“انحنوا جميعًا! اتبعوها!”
ثم يقتل 100 شخص بما فيهم أنفسهم، ويعرضون 100 زوج من الساعدين.
“…….”
إن الغضب من حقيقة أنهم يستطيعون ارتكاب مثل هذه الأعمال الوحشية لن يعني لهم شيئًا.
لا طاغوتة = الجحيم!
أ. لماذا تغضب فجأة؟
اختطاف.
لأنه، في نظرهم، فإن قتل 100 شخص لا يختلف عن حساب 1 + 1 = 2. لقد ذبحوا بنفس اللامبالاة التي يقومون بها عند إجراء عملية حسابية بسيطة.
انحدرت الساحة بأكملها إلى الجنون.
لقد أجبت للتو 1 + 1 = 2، فلماذا أنت منزعج؟ لماذا تنظر إلي بهذا الحزن؟
أ. لماذا تغضب فجأة؟
سينظرون إليك بإرتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ما كان معلقًا في مكانه لم يكن الشمس.
لم يعودوا بشرًا.
“الجميع!”
غير قادرين على المحادثة الإنسانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح! هذا المكان لا يحتوي فقط على الأشخاص المصابين بالفيروس من الواقع، بل حتى الشخصيات من أحلامهم! سيتجاوز عددهم قريبًا عشرة ملايين! مرحبًا بكم في العالم المعكوس!”
وهكذا اختطفت الإنسانية.
عشرة ملايين.
هذا ما أقصده عادة عندما أقول إن شخصًا ما قد “فُتن” بشذوذ. من المحتمل أن الجنية التعليمية استخدمت الكلمة بهذا المعنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفراغ اللانهائي – اللعبة الفوقية اللانهائية – غو يوري – نوت – حانوتي(؟). هؤلاء هم الطواغيت الخارجيين للأن، يجدر الذكر بأن العدد الكامل لهم هو 7..
“إذا اختطف جميع المصابين في العالم الحقيقي… فكم عدد الأشخاص الموجودين هنا في هذا العالم الداخلي؟”
“…يا.”
“هيييك! على الأقل مليونان! والعدد يتزايد بسرعة هائلة في الوقت الفعلي!”
“كيف استطاع أن يجذب الملايين؟ هل أعلن هذا المكان جحيمًا؟”
عبستُ. “انتظري، بهذا المعدل، سوف يتجاوز عدد سكان شبه الجزيرة.”
لقد كنت عاجزًا عن الكلام. لم يكن هذا مجرد مشهد يمكن أن يوجد في الواقع، بل كان الواقع نفسه.
“هذا صحيح! هذا المكان لا يحتوي فقط على الأشخاص المصابين بالفيروس من الواقع، بل حتى الشخصيات من أحلامهم! سيتجاوز عددهم قريبًا عشرة ملايين! مرحبًا بكم في العالم المعكوس!”
“اذكروها!”
“…هاه.”
لم تكن هناك شمس. كيف لم ألاحظ ذلك؟
عشرة ملايين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذكروها! الشيء الوحيد الذي يتراكم في هذه الحياة التي لا تنتهي هو خطايانا المتزايدة. حتى لو نسينا، فإن الطاغوتة تستمر في مراقبتنا! أرواحنا القذرة ملطخة بالخطيئة. ومع ذلك، فإن الطاغوتة، في رحمتها، لم تستسلم لنا أبدًا! لقد انتشلتنا من الجحيم وأعادتنا إلى هذا العالم! اذكروها!”
نظرتُ إلى الفراغ الشاسع الممتد حول محطة سيول. إذا كان هذا المكان هو الفراغ الذي خلقه شذوذ، فهو ليس مجرد أي فراغ — إنه فراغ عظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدث أمر غريب. تحولت أرضية الساحة الإسفلتية إلى شفافة – مثل الزجاج. وبدأت المشاهد تتوالى تحت الزجاج. وفي المكان الذي انحنى فيه كيم جو-تشول، كان المشهد هو كيم جو-تشول نفسه.
كان الفراغ العظيم بهذا الحجم نادرًا للغاية. على سبيل المثال، فإن الشذوذ مثل “شقة تحتجز 400 روح” لن يكون سوى شذوذ شقة قياسي. ولكن إذا كانت الشقة قادرة على استيعاب 40 ألف روح، فستكون هناك حاجة إلى مفاهيم إضافية. مثل، “هذا يعكس الرغبة العميقة لدى الكوريين في الشقق”، أو، “إنه مبني على شقة حقيقية بها هذا العدد من طلبات البيع المسبق”. لن يتعلق الشذوذ بالمبنى فقط، بل بالمجمع بأكمله. عندها فقط يمكن أن ينمو الفراغ العظيم بشكل أكبر.
الجنية رقم 264 استمرت في الشرح.
كان أكبر فراغ عظيم على وجه الأرض يقع في الجزء الغربي من أوراسيا، حيث ارتبطت مفاهيم الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية، مما أدى إلى احتجاز مئات الملايين من الأرواح.
أ. لماذا تغضب فجأة؟
“كيف استطاع أن يجذب الملايين؟ هل أعلن هذا المكان جحيمًا؟”
كان الفراغ العظيم بهذا الحجم نادرًا للغاية. على سبيل المثال، فإن الشذوذ مثل “شقة تحتجز 400 روح” لن يكون سوى شذوذ شقة قياسي. ولكن إذا كانت الشقة قادرة على استيعاب 40 ألف روح، فستكون هناك حاجة إلى مفاهيم إضافية. مثل، “هذا يعكس الرغبة العميقة لدى الكوريين في الشقق”، أو، “إنه مبني على شقة حقيقية بها هذا العدد من طلبات البيع المسبق”. لن يتعلق الشذوذ بالمبنى فقط، بل بالمجمع بأكمله. عندها فقط يمكن أن ينمو الفراغ العظيم بشكل أكبر.
“هوك، ليس على الإطلاق. بل على العكس تمامًا—”
رمشت العين، وببطء شديد، في تلك اللحظة بالذات، خف نور العالم.
“الجميع!”
نظرتُ إلى الفراغ الشاسع الممتد حول محطة سيول. إذا كان هذا المكان هو الفراغ الذي خلقه شذوذ، فهو ليس مجرد أي فراغ — إنه فراغ عظيم.
في تلك اللحظة، سمعنا صوتًا قادمًا من ساحة محطة سيول. كان صوت رجل يحمل مكبر صوت، ويرتدي زيًا يصرخ بأنه مبشر في الشارع، تمامًا مثل الزي الذي كان يرتديه المبشرون في الشوارع قبل انهيار الحضارة. ولكن كان هناك شيء غريب بعض الشيء في الكتابة على سترته.
“كيف استطاع أن يجذب الملايين؟ هل أعلن هذا المكان جحيمًا؟”
الطاغوتة = النعيم!
من حيث كنت مستلقيًا على السرير، التفت برأسي. كانت الجنية رقم 264 لا تزال تمسك بيدي، لكن نصف جسدها اختفى.
لا طاغوتة = الجحيم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الانعكاس. الانعكاس. تغيير في الإدراك.
كانت الملصقات الموجودة على سترته متشابهة بشكل مثير للقلق مع الواقع.
“الجميع! أنا آسف لمقاطعة حياتكم المزدحمة! لكن لم يكن أمامي خيار! كان عليّ أن أغتنم هذه المنصة لأرشدكم نحو الإيمان الحقيقي والحياة الصالحة!”
“أولاً، لا توجد حرب هنا، والحضارة لا تزال قائمة! وكما قلت، فإن عدد السكان هنا على وشك أن يفوق عدد سكانكم!”
صرخ الرجل في منتصف العمر في مكبر الصوت الأحمر الخاص به.
تدفق الزمن.
“كما تعلمون، لا يزال العديد من النفوس التعيسة عالقة في الجحيم! على عكسنا، لم ننقذ بعد! إنهم يعيشون حياة من العودة اللانهائية، والدوائر التي لا تنتهي، والمعاناة التي لا تنتهي! أصدقائي! عائلتي!”
صرخ الرجل في منتصف العمر في مكبر الصوت الأحمر الخاص به.
في هذه المرحلة، انعكس فجأة وبشكل دراماتيكي الشعور “بالواقع” الذي رسّخ هذا المكان.
ارتفعت درجة الحرارة من حولي بشكل كبير، وبدأ جلدي يذوب مثل الشمع.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا اختطفت الإنسانية.
“…….”
“أصدقائي! ابتهجوا! لقد وصل رجعوكم الصادق إلى الطاغوتة!” صاح الرجل في منتصف العمر. “اليوم، لم تعودوا بحاجة إلى التحديق في الجحيم! ارفعوا رؤوسكم! ارفعوا أعينكم! انظروا إلى السماء فوقكم!”
توقف الجميع في الساحة عن الحركة والتفوا للنظر إلى الرجل.
الحضارة والبيئة.
أغلق الأشخاص الذين كانوا يتحدثون عبر الهاتف، وأغلق أولئك الذين كانوا يتصفحون هواتفهم الذكية، وحتى أولئك الذين كانوا يتحدثون مع أصدقائهم سكتوا.
غير قادرين على المحادثة الإنسانية.
كان المكان يلفه صمت مخيف. لم تكن هناك نظرة واحدة منزعجة موجهة إلى مكبر الصوت الخاص بالرجل. كان الجميع يحدقون فيه بنظرة فارغة، بعيون داكنة غائرة.
ثم يقتل 100 شخص بما فيهم أنفسهم، ويعرضون 100 زوج من الساعدين.
“في جميع أنحاء الفراغ، لا يزال عدد لا يحصى من الناس يعانون في جحيم التناسخ الأبدي! هؤلاء الناس هم أصدقاؤكم! عائلتكم! وفي النهاية، هم انعكاس لأنفسكم! لندعوا من أجلهم! للطاغوتة!”
كان الأمر مجرد مسألة إثبات أي العالمين هو العالم الحقيقي وأيهما هو الوهم. كان علي فقط أن أكشف أن العالم الذي أعيش فيه هو الواقع.
“أوه، طاغوتة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا اختطفت الإنسانية.
فجأة، هتف الحشد الذي كان صامتًا في السابق بالإجماع.
قبل أن أنظر إلى الأعلى، كنت أظن أن ما كان يحجب عنا الظلال هو السحب، لكنني كنت مخطئًا.
لوح الرجل بذراعيه بحماسة أكبر.
نظرت إلى الأسفل، وإلى دهشتي، تمامًا مثل الآخرين، كانت هناك لوحة زجاجية أسفلي تعرض “مشهدًا”.
“أوه، طاغوتة!”
كانت الملصقات الموجودة على سترته متشابهة بشكل مثير للقلق مع الواقع.
“أوه، طاغوتة!”
قلت لنفسي: ما هذه المشاهد؟
“ارجعوا! فبينما نعيش دورة بعد دورة، مئات وآلاف المرات، نقع في الوهم بأننا سنُخلّص! وأن العالم سيُفتدى! ولكن يجب أن نرجع عن خطايانا، عن خطايا أصدقائنا، وعائلاتنا، وأنفسنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ارجعوا!”
“لا أزال أعتقد أن كل شيء سيكون على ما يرام عندما يستيقظ حانوتي.”
“اذكروها! الشيء الوحيد الذي يتراكم في هذه الحياة التي لا تنتهي هو خطايانا المتزايدة. حتى لو نسينا، فإن الطاغوتة تستمر في مراقبتنا! أرواحنا القذرة ملطخة بالخطيئة. ومع ذلك، فإن الطاغوتة، في رحمتها، لم تستسلم لنا أبدًا! لقد انتشلتنا من الجحيم وأعادتنا إلى هذا العالم! اذكروها!”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“اذكروها!”
الخصم V
“أوه، طاغوتة!”
“حسنًا، ليس الأمر مفاجئًا. حتى الموقظون مصابون بفيروس العائد المزعوم. ذكر سامتشون وبيكوا محاولتهما قمعه، لكنني لا أعتقد أنه سيستمر طويلًا…”
“أوه، طاغوتة!”
“هيييك! على الأقل مليونان! والعدد يتزايد بسرعة هائلة في الوقت الفعلي!”
انحدرت الساحة بأكملها إلى الجنون.
كان المكان يلفه صمت مخيف. لم تكن هناك نظرة واحدة منزعجة موجهة إلى مكبر الصوت الخاص بالرجل. كان الجميع يحدقون فيه بنظرة فارغة، بعيون داكنة غائرة.
صرخت الجنية رقم 264 صرخة هادئة واختبأت خلفي. حتى أنني ترددت للحظة عندما رأيت عيون الحشد المسعورة.
“حسنًا، ليس الأمر مفاجئًا. حتى الموقظون مصابون بفيروس العائد المزعوم. ذكر سامتشون وبيكوا محاولتهما قمعه، لكنني لا أعتقد أنه سيستمر طويلًا…”
“انحنوا جميعًا! اتبعوها!”
س. ما هو 1 + 1؟
دون تردد للحظة، سقط الحشد في الساحة على الأرض. لم يهتم أحد منهم بأن بدلاته قد اتسخت.
“الجميع! أنا آسف لمقاطعة حياتكم المزدحمة! لكن لم يكن أمامي خيار! كان عليّ أن أغتنم هذه المنصة لأرشدكم نحو الإيمان الحقيقي والحياة الصالحة!”
كان كيم جو-تشول من بينهم، وانحنى هو وزوجته على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا اختطفت الإنسانية.
“واجهوا الأمر! كما فعلتم بالأمس، وكما فعلتم بقبل الأمس، وكما فعلتم منذ مائة عام، وكما فعلتم منذ ألف عام! انظروا إلى انعكاسكم في هذا الجحيم الأبدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهروب في حالات الطوارئ، هوك!”
ثم حدث أمر غريب. تحولت أرضية الساحة الإسفلتية إلى شفافة – مثل الزجاج. وبدأت المشاهد تتوالى تحت الزجاج. وفي المكان الذي انحنى فيه كيم جو-تشول، كان المشهد هو كيم جو-تشول نفسه.
“هوك، ليس على الإطلاق. بل على العكس تمامًا—”
“أنقذني! من فضلك، دعني أخرج من هنا! لا أستطيع أن أعيش هذا اليوم مرة أخرى!”
هذا ما أقصده عادة عندما أقول إن شخصًا ما قد “فُتن” بشذوذ. من المحتمل أن الجنية التعليمية استخدمت الكلمة بهذا المعنى.
لم يكن هو وحده من فعل ذلك. فحيثما انحنى الحشد، رأى كل واحد منهم صورة لنفسه تحت الزجاج.
في هذه المرحلة، انعكس فجأة وبشكل دراماتيكي الشعور “بالواقع” الذي رسّخ هذا المكان.
ومن بينهم، لاحظت شخصية مألوفة ذات شعر أخضر – كانت سيم آه-ريون.
“…يا.”
لكن المشهد تحت الزجاج الذي لفت انتباهي وشد انتباهي كان التالي:
“الجميع! أنا آسف لمقاطعة حياتكم المزدحمة! لكن لم يكن أمامي خيار! كان عليّ أن أغتنم هذه المنصة لأرشدكم نحو الإيمان الحقيقي والحياة الصالحة!”
“إن الهيئة الوطنية لإدارة الطرق هي أتباع الجحيم! إنهم يريدون إيقاعنا في فخ هذا العائد اللانهائي! إنهم الشياطين الحقيقيون!”
كان الأمر مجرد مسألة إثبات أي العالمين هو العالم الحقيقي وأيهما هو الوهم. كان علي فقط أن أكشف أن العالم الذي أعيش فيه هو الواقع.
“الشياطين! الشياطين! الشياطين!”
ج. من الواضح أنه الرقم 2.
وفي المشهد، تجمعت مجموعة من المحتجين أمام مقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، وهم يهتفون بهتافاتهم. وخرجت يو جي-وون وفريقها وقمعوا المحتجين بوحشية. وامتلأت ساحة برج بابل بالصراخ.
وفي اللحظة التالية، أخرجت بالقوة من الحلم.
مشهد كان من الممكن أن يكون بعيدًا عن الواقع بسهولة.
“إذا اختطف جميع المصابين في العالم الحقيقي… فكم عدد الأشخاص الموجودين هنا في هذا العالم الداخلي؟”
قلت لنفسي: ما هذه المشاهد؟
“…….”
“هوك. إنهم من العالم الحقيقي.” نظرت الجنية من فوق كتفي. “الرفيق المدير، انظر تحت قدميك.”
لم تكن هناك شمس. كيف لم ألاحظ ذلك؟
“هاه؟”
كان حانوتي على الجانب الآخر نائمًا وعيناه مغلقتان. وكانت نوه دو-هوا والقديسة يجلسان بالقرب منه. بينما كنت مستلقيًا على السرير، كانا يتحدثان بهدوء.
نظرت إلى الأسفل، وإلى دهشتي، تمامًا مثل الآخرين، كانت هناك لوحة زجاجية أسفلي تعرض “مشهدًا”.
في اللحظة التي ثبتت فيها عين الشمس – لا، شمس العين – نظرتها علي، التفت جميع من في الساحة برؤوسهم نحوي أيضًا.
كان حانوتي على الجانب الآخر نائمًا وعيناه مغلقتان. وكانت نوه دو-هوا والقديسة يجلسان بالقرب منه. بينما كنت مستلقيًا على السرير، كانا يتحدثان بهدوء.
أ. لماذا تغضب فجأة؟
“ياللهول، المكان صاخب في الخارج…”
توقف الجميع في الساحة عن الحركة والتفوا للنظر إلى الرجل.
“الاحتجاجات تتفاقم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انفجرت الجنية التي غنت لك تهويدة وأخذتك في رحلة أحلامك. فجأة، انفجر نصف جسدها…”
“حسنًا، ليس الأمر مفاجئًا. حتى الموقظون مصابون بفيروس العائد المزعوم. ذكر سامتشون وبيكوا محاولتهما قمعه، لكنني لا أعتقد أنه سيستمر طويلًا…”
لقد كنت عاجزًا عن الكلام. لم يكن هذا مجرد مشهد يمكن أن يوجد في الواقع، بل كان الواقع نفسه.
“لا أزال أعتقد أن كل شيء سيكون على ما يرام عندما يستيقظ حانوتي.”
هذا ما أقصده عادة عندما أقول إن شخصًا ما قد “فُتن” بشذوذ. من المحتمل أن الجنية التعليمية استخدمت الكلمة بهذا المعنى.
لقد كنت عاجزًا عن الكلام. لم يكن هذا مجرد مشهد يمكن أن يوجد في الواقع، بل كان الواقع نفسه.
س. ما هو 1 + 1؟
ثم كشفت الجنية رقم 24، “لكن بالنسبة لهؤلاء البشر الذين سحرهم هذا العالم الداخلي، فإن الأمر هو العكس.”
“…….”
“…العكس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدث أمر غريب. تحولت أرضية الساحة الإسفلتية إلى شفافة – مثل الزجاج. وبدأت المشاهد تتوالى تحت الزجاج. وفي المكان الذي انحنى فيه كيم جو-تشول، كان المشهد هو كيم جو-تشول نفسه.
“هوك! نعم! هذا هو العالم الحقيقي، وما وراء الزجاج هو الحياة الآخرة – جحيمهم!”
“…….”
اتسعت عيناي وقلت “ماذا؟ كيف يمكن خداعهم بهذه الطريقة…؟”
لم يكن هو وحده من فعل ذلك. فحيثما انحنى الحشد، رأى كل واحد منهم صورة لنفسه تحت الزجاج.
“هووك! لقد نجح الأمر! ولنكن أكثر دقة، فإن الشذوذ يدفع هذه الرواية بشكل نشط!”
إن الغضب من حقيقة أنهم يستطيعون ارتكاب مثل هذه الأعمال الوحشية لن يعني لهم شيئًا.
الجنية رقم 264 استمرت في الشرح.
الخصم V
السبب الذي جعلهم يعتقدون أن عالمهم الداخلي كان متفوقًا على واقعيتي.
ومن بينهم، لاحظت شخصية مألوفة ذات شعر أخضر – كانت سيم آه-ريون.
“أولاً، لا توجد حرب هنا، والحضارة لا تزال قائمة! وكما قلت، فإن عدد السكان هنا على وشك أن يفوق عدد سكانكم!”
“الشياطين! الشياطين! الشياطين!”
الحضارة والبيئة.
كنت على وشك الإدلاء بتعليق ساخر حول اختياراتهما للأزياء، لكن دو-هوا قاطعني أولًا.
“إن هذا الجانب هو عالم قاسٍ، جحيم عودة أبدية. لكن هذا العالم الداخلي الذي خلقه الشذوذ موجود بلا عودة بالزمن! إنه يستمر كواقع طبيعي!”
لقد أجبت للتو 1 + 1 = 2، فلماذا أنت منزعج؟ لماذا تنظر إلي بهذا الحزن؟
تدفق الزمن.
“…….”
“إذن، أيها الرفيق المدير، لقد أعلنت هذه الشذوذات أن عالمك هو ‘جحيم’. إنه لأمر صعب أن نرى أي عالم هو الواقع الحقيقي وأي عالم هو الجحيم!”
“…هاه.”
“…….”
“تجربة مماثلة…؟” وبلمحة من البصيرة، استنتجت، “أرى، هذا كل شيء. هناك أسطورة قديمة مفادها أن الناس يمكنهم أحيانًا رؤية الجحيم من خلال أحلامهم. الحياة الآخرة لا توجد في الواقع في الأحلام، ولكن يمكن الوصول إليها مؤقتًا من خلالها. يجب أن يتمتع هذا المكان بخصائص الحياة الآخرة.”
لقد فهمت أخيرًا.
“…هاه.”
في النهاية، لم يكن هذا الشذوذ مختلفًا عن غيره في جوهره. عادةً ما تخلق الشذوذات جحيمًا داخل الواقع، لكن هذا الشذوذ أطلق ببساطة على الواقع نفسه اسم الجحيم. وهكذا، بنى عالمه الداخلي الخاص، وادعى أنه أرضه.
اعترفت على مضض، “… أيها الوغد الذكي. إذن، أين هذا بالضبط؟ هل هو حلم؟ اللاوعي؟”
هذا المكان هو عالم الأحياء، وذاك المكان هو الجحيم. وكان هذا التناقض يسحر الناس بهذه الرواية.
“انحنوا جميعًا! اتبعوها!”
الانعكاس. الانعكاس. تغيير في الإدراك.
غير قادرين على المحادثة الإنسانية.
اعترفت على مضض، “… أيها الوغد الذكي. إذن، أين هذا بالضبط؟ هل هو حلم؟ اللاوعي؟”
“هوك، ليس على الإطلاق. بل على العكس تمامًا—”
“هوك، ليس تمامًا. لقد وصلت إلى هذا المكان من خلال حلم، لكن الأحلام مجرد تجربة مماثلة!”
كان حانوتي على الجانب الآخر نائمًا وعيناه مغلقتان. وكانت نوه دو-هوا والقديسة يجلسان بالقرب منه. بينما كنت مستلقيًا على السرير، كانا يتحدثان بهدوء.
“تجربة مماثلة…؟” وبلمحة من البصيرة، استنتجت، “أرى، هذا كل شيء. هناك أسطورة قديمة مفادها أن الناس يمكنهم أحيانًا رؤية الجحيم من خلال أحلامهم. الحياة الآخرة لا توجد في الواقع في الأحلام، ولكن يمكن الوصول إليها مؤقتًا من خلالها. يجب أن يتمتع هذا المكان بخصائص الحياة الآخرة.”
فجأة، هتف الحشد الذي كان صامتًا في السابق بالإجماع.
“كما هو متوقع من الرفيق المدير! هوك! بالطبع، يعتبر هذا العالم هو العالم الحقيقي والجانب الآخر هو الحياة الآخرة…”
هذا ما أقصده عادة عندما أقول إن شخصًا ما قد “فُتن” بشذوذ. من المحتمل أن الجنية التعليمية استخدمت الكلمة بهذا المعنى.
لا شك أن هضذا فخ مصمم بذكاء، ولكنني تمكنت أخيرًا من إلقاء نظرة خاطفة على الاستراتيجية المستخدمة.
لقد كافحت لرفع جفني، وكان أول ما رأيته هو هالاتها السوداء. لم تهتم دو-هوا كثيرًا بمظهرها، لكنها اليوم بدت في حالة أسوأ. كانت مغطاة بشيء يشبه قطع اللحم من الرأس إلى أخمص القدمين، رغم أنها بدت أقرب إلى قوام الهلام منه إلى الجلد البشري.
كان الأمر مجرد مسألة إثبات أي العالمين هو العالم الحقيقي وأيهما هو الوهم. كان علي فقط أن أكشف أن العالم الذي أعيش فيه هو الواقع.
حتى ضوء العين أعلاه ركز كل انتباهه عليَّ.
“أصدقائي! ابتهجوا! لقد وصل رجعوكم الصادق إلى الطاغوتة!” صاح الرجل في منتصف العمر. “اليوم، لم تعودوا بحاجة إلى التحديق في الجحيم! ارفعوا رؤوسكم! ارفعوا أعينكم! انظروا إلى السماء فوقكم!”
حتى ضوء العين أعلاه ركز كل انتباهه عليَّ.
رفع الناس المستلقين في الساحة أجسادهم العلوية. وبشكل غريزي، تابعت نظراتهم إلى السماء.
“ارجعوا!”
“أنظروا إلى الحضور المقدس للطاغوتة!”
“أوه، طاغوتة!”
ورأيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذكروها! الشيء الوحيد الذي يتراكم في هذه الحياة التي لا تنتهي هو خطايانا المتزايدة. حتى لو نسينا، فإن الطاغوتة تستمر في مراقبتنا! أرواحنا القذرة ملطخة بالخطيئة. ومع ذلك، فإن الطاغوتة، في رحمتها، لم تستسلم لنا أبدًا! لقد انتشلتنا من الجحيم وأعادتنا إلى هذا العالم! اذكروها!”
لم تكن هناك شمس. كيف لم ألاحظ ذلك؟
لم يعودوا بشرًا.
إذا كان عليّ أن أشرح نفسي، فربما كان عليّ أن أقول ذلك لأن الناس المعاصرين نادرًا ما ينظرون إلى الشمس. علاوة على ذلك، إذا حكمنا من زاوية الضوء، فلا بد أن الشمس كانت فوق الرأس مباشرة، مما يجعل من الصعب رؤيتها ما لم أمِل رأسي بزاوية 90 درجة تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعبارة أخرى، حتى أنا افترضت أنه بما أن الضوء كان يشرق من الأعلى، فإن ما في السماء يجب أن يكون شمسًا.
ثم يقتل 100 شخص بما فيهم أنفسهم، ويعرضون 100 زوج من الساعدين.
“…….”
“إذا اختطف جميع المصابين في العالم الحقيقي… فكم عدد الأشخاص الموجودين هنا في هذا العالم الداخلي؟”
ولكن ما كان معلقًا في مكانه لم يكن الشمس.
لا تفعل الشذوذات أي شيء خارج الضرورة. إذا كانوا يطاردون حياتك، فسوف يقتلونك على الفور، ولن يكلفوا أنفسهم عناء الخوض في عملية الاختطاف بأكملها.
بل عينًا ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح الرجل بذراعيه بحماسة أكبر.
رمش.
لقد كنت عاجزًا عن الكلام. لم يكن هذا مجرد مشهد يمكن أن يوجد في الواقع، بل كان الواقع نفسه.
رمشت العين، وببطء شديد، في تلك اللحظة بالذات، خف نور العالم.
إذا كان عليّ أن أشرح نفسي، فربما كان عليّ أن أقول ذلك لأن الناس المعاصرين نادرًا ما ينظرون إلى الشمس. علاوة على ذلك، إذا حكمنا من زاوية الضوء، فلا بد أن الشمس كانت فوق الرأس مباشرة، مما يجعل من الصعب رؤيتها ما لم أمِل رأسي بزاوية 90 درجة تقريبًا.
قبل أن أنظر إلى الأعلى، كنت أظن أن ما كان يحجب عنا الظلال هو السحب، لكنني كنت مخطئًا.
“هيييك! على الأقل مليونان! والعدد يتزايد بسرعة هائلة في الوقت الفعلي!”
رمش.
لقد وجدتني.
من تلك العين الضخمة انبعث نورها – أو بالأحرى نظرتها – التي ألقتها علينا. ولم تهدأ الحدقة السوداء في مركزها قط، بل كانت تتحرك باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وجدتني.
بعبارة أخرى، حتى أنا افترضت أنه بما أن الضوء كان يشرق من الأعلى، فإن ما في السماء يجب أن يكون شمسًا.
“هوك! خطر…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا اختطفت الإنسانية.
في اللحظة التي ثبتت فيها عين الشمس – لا، شمس العين – نظرتها علي، التفت جميع من في الساحة برؤوسهم نحوي أيضًا.
سينظرون إليك بإرتباك.
“…….”
انحدرت الساحة بأكملها إلى الجنون.
“…….”
ج. من الواضح أنه الرقم 2.
سكان هذا العالم الداخلي، الذين لم يلاحظوني حتى الآن، فجأة نظروا إلي بنظرات ثاقبة.
عشرة ملايين.
حتى ضوء العين أعلاه ركز كل انتباهه عليَّ.
لقد كنت عاجزًا عن الكلام. لم يكن هذا مجرد مشهد يمكن أن يوجد في الواقع، بل كان الواقع نفسه.
ارتفعت درجة الحرارة من حولي بشكل كبير، وبدأ جلدي يذوب مثل الشمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انفجرت الجنية التي غنت لك تهويدة وأخذتك في رحلة أحلامك. فجأة، انفجر نصف جسدها…”
“الهروب في حالات الطوارئ، هوك!”
“هوك، ليس على الإطلاق. بل على العكس تمامًا—”
لوحت الجنية بعصاها بجنون. انفجر نصف جسد الجنية رقم 264 أمامي مباشرة، لكن الجنية تمسكت بعصاها حتى النهاية.
“…هاه.”
وفي اللحظة التالية، أخرجت بالقوة من الحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الذي جعلهم يعتقدون أن عالمهم الداخلي كان متفوقًا على واقعيتي.
“…يا.”
“أنظروا إلى الحضور المقدس للطاغوتة!”
ما استقبلني في الواقع كان وجهًا يمكن أن يفوز بالمركز الأول في مسابقة الوجه الذي لا تريد رؤيته عندما تستيقظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شك أن هضذا فخ مصمم بذكاء، ولكنني تمكنت أخيرًا من إلقاء نظرة خاطفة على الاستراتيجية المستخدمة.
“مرحبًا، حانوتي، هل أنت بخير؟ أنت لست ميتًا، أليس كذلك…؟”
كان المكان يلفه صمت مخيف. لم تكن هناك نظرة واحدة منزعجة موجهة إلى مكبر الصوت الخاص بالرجل. كان الجميع يحدقون فيه بنظرة فارغة، بعيون داكنة غائرة.
وتعرف أيضًا باسم نوه دو-هوا.
“في جميع أنحاء الفراغ، لا يزال عدد لا يحصى من الناس يعانون في جحيم التناسخ الأبدي! هؤلاء الناس هم أصدقاؤكم! عائلتكم! وفي النهاية، هم انعكاس لأنفسكم! لندعوا من أجلهم! للطاغوتة!”
لقد كافحت لرفع جفني، وكان أول ما رأيته هو هالاتها السوداء. لم تهتم دو-هوا كثيرًا بمظهرها، لكنها اليوم بدت في حالة أسوأ. كانت مغطاة بشيء يشبه قطع اللحم من الرأس إلى أخمص القدمين، رغم أنها بدت أقرب إلى قوام الهلام منه إلى الجلد البشري.
عبستُ. “انتظري، بهذا المعدل، سوف يتجاوز عدد سكان شبه الجزيرة.”
خلفها، كانت القديسة مغطاة أيضًا بمادة غريبة شبه صلبة.
عبستُ. “انتظري، بهذا المعدل، سوف يتجاوز عدد سكان شبه الجزيرة.”
كنت على وشك الإدلاء بتعليق ساخر حول اختياراتهما للأزياء، لكن دو-هوا قاطعني أولًا.
“هووك! لقد نجح الأمر! ولنكن أكثر دقة، فإن الشذوذ يدفع هذه الرواية بشكل نشط!”
“لقد انفجرت الجنية التي غنت لك تهويدة وأخذتك في رحلة أحلامك. فجأة، انفجر نصف جسدها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورأيته.
“آه.” إذن كان الأمر صحيحًا.
“هممم؟ نعم. لقد أخمدته جي-وون على الفور، لكن… هذا غريب. هل سمعت الضوضاء حتى أثناء الحلم؟”
من حيث كنت مستلقيًا على السرير، التفت برأسي. كانت الجنية رقم 264 لا تزال تمسك بيدي، لكن نصف جسدها اختفى.
من حيث كنت مستلقيًا على السرير، التفت برأسي. كانت الجنية رقم 264 لا تزال تمسك بيدي، لكن نصف جسدها اختفى.
“اتصلي بآه-ريون. هذه الجنيات قوية، وإذا عالجناها بسرعة، فستبقى على قيد الحياة.”
هذا ما أقصده عادة عندما أقول إن شخصًا ما قد “فُتن” بشذوذ. من المحتمل أن الجنية التعليمية استخدمت الكلمة بهذا المعنى.
خلف دو-هوا، أومأت القديسة برأسها. ربما أرسلت رسالة باستخدام التخاطر.
إذا كان عليّ أن أشرح نفسي، فربما كان عليّ أن أقول ذلك لأن الناس المعاصرين نادرًا ما ينظرون إلى الشمس. علاوة على ذلك، إذا حكمنا من زاوية الضوء، فلا بد أن الشمس كانت فوق الرأس مباشرة، مما يجعل من الصعب رؤيتها ما لم أمِل رأسي بزاوية 90 درجة تقريبًا.
وبينما أعدل ملابسي، سألت، “نوه دو-هوا، هل هناك احتجاج يحدث في الخارج الآن؟”
“الشياطين! الشياطين! الشياطين!”
“هممم؟ نعم. لقد أخمدته جي-وون على الفور، لكن… هذا غريب. هل سمعت الضوضاء حتى أثناء الحلم؟”
“كما هو متوقع من الرفيق المدير! هوك! بالطبع، يعتبر هذا العالم هو العالم الحقيقي والجانب الآخر هو الحياة الآخرة…”
أرحت ذقني على يدي، وأنا غارق في التفكير.
“هوك! نعم! هذا هو العالم الحقيقي، وما وراء الزجاج هو الحياة الآخرة – جحيمهم!”
هذه المرة، كانت دو-هوا هي من وجهت لي سؤالًا، وكانت متجهمة. “بسبب تلك الجنية، سيتعين علينا إعادة تزيين هذا المكان. ما الذي حدث في هذا الحلم ليتسبب في كل هذا…؟”
“…….”
“طاغوتة الليل، نوت.” توقفتُ للحظة، ثم أضفت، “إنها طاغوت خارجي.”
“هوك، ليس تمامًا. لقد وصلت إلى هذا المكان من خلال حلم، لكن الأحلام مجرد تجربة مماثلة!”
الفراغ اللانهائي – اللعبة الفوقية اللانهائية – غو يوري – نوت – حانوتي(؟). هؤلاء هم الطواغيت الخارجيين للأن، يجدر الذكر بأن العدد الكامل لهم هو 7..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوك. إنهم من العالم الحقيقي.” نظرت الجنية من فوق كتفي. “الرفيق المدير، انظر تحت قدميك.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“هاه؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
هذا ما أقصده عادة عندما أقول إن شخصًا ما قد “فُتن” بشذوذ. من المحتمل أن الجنية التعليمية استخدمت الكلمة بهذا المعنى.
صرخ الرجل في منتصف العمر في مكبر الصوت الأحمر الخاص به.
دون تردد للحظة، سقط الحشد في الساحة على الأرض. لم يهتم أحد منهم بأن بدلاته قد اتسخت.
في النهاية، لم يكن هذا الشذوذ مختلفًا عن غيره في جوهره. عادةً ما تخلق الشذوذات جحيمًا داخل الواقع، لكن هذا الشذوذ أطلق ببساطة على الواقع نفسه اسم الجحيم. وهكذا، بنى عالمه الداخلي الخاص، وادعى أنه أرضه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
