خامل الذّكر I
خامل الذّكر I
「آه، أنا آسف، هيونغ. لدي رهاب من البحر، لذا العيش في أعماق نفق إينوناكي يعد أمرًا صعبًا… إذا انفجر شيء ما هناك، سأغرق على الفور، أليس كذلك؟」
تختلف الروايات عن الرسوم التوضيحية.
“ال-العنف أمر سيئ! لا للتطهير، من فضلك!”
قد يبدو هذا للوهلة الأولى بيانًا بديهيًا، لكن بالنسبة لي، التمييز بينهما ذو أهمية مدهشة.
…….
على سبيل المثال، لي ها-يول. كانت تعيش معي في نفق إينوناكي، الذي حولته إلى مخبئي. باستثناء دورات الإجازة، كانت تقريبًا دائمًا هناك. مقارنة ببقية الأعضاء، كانت نسبة حضورها مذهلة حقًا.
“هممم؟”
「آه، أنا آسف، هيونغ. لدي رهاب من البحر، لذا العيش في أعماق نفق إينوناكي يعد أمرًا صعبًا… إذا انفجر شيء ما هناك، سأغرق على الفور، أليس كذلك؟」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه! آه! أوبّا، جمجمتي في خطر!’
عادة ما يبقى سيو غيو بالقرب من مقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لهذه الشقية…
「أنا… أنا ملكة الدولة المقدسة الشرقية.」
“أليس كذلك؟ لقد مزجت ثلاثة أنواع من قهوة القديسة المفضلة الفورية وأضفت ملعقة واحدة فقط من القرفة. هذا هو مزيجها المفضل.”
عملت سيم آه-ريون بشكل أساسي كقديسة الشمال، لذا لم تزر المخبأ كثيرًا.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
أما أوه دوك-سيو، فهي مبتدئة انضمت بعد الدورة الـ555، ولم تتمتع بالقِدم.
[**: بحثًا عن الزمن المفقود هي رواية للكاتب الفرنسي مارسيل بروست. في هذه الرواية، يتجول الراوي عبر ذكريات سنوات شبابه، غالبًا عبر لحظات “الذاكرة اللاإرادية” حيث يثير شيء ما في حياته اليومية ذكريات من الطفولة.]
لكن لي ها-يول، كانت باستمرار تقتنص أفضل مكان في المخبأ بغض النظر عن الوقت. ومع ذلك، بالرغم من ذلك، لم تظهر كثيرًا في قصصي. لماذا؟
في اللحظة التي أدارت فيها القديسة رأسها مرة أخرى، قلبت ها-يول الصفحة التالية من دفتر الرسم.
كان هناك سبب حزين لذلك.
لاحظت القديسة أن هناك شيئًا غير طبيعي واستدارت، لكن في لحظة توقيت مثالية، عرضت ها-يول بسرعة صورة رسمتها. كانت صورة لي وأنا أُعد القهوة بجدية. بفضل الدروس التي تلقتها من سيم آه-ريون، أصبحت ها-يول جيدة إلى حد ما في الرسم.
أقدم لكم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا، الصورة ضبابية للغاية. بالكاد يمكنك تمييز الوجه. كيف يمكنكن القول إنه يشبهني؟”
“…آه، هذه القهوة لذيذة للغاية.”
“ستكونين بخير.”
“أليس كذلك؟ لقد مزجت ثلاثة أنواع من قهوة القديسة المفضلة الفورية وأضفت ملعقة واحدة فقط من القرفة. هذا هو مزيجها المفضل.”
بالطبع، تعلم ها-يول أن القديسة تبطل رؤيتها والتخاطر عندما تسترخي مع قهوتها.
“…مرحبًا، سيد حانوتي، إذا وصلت إلى هذا المستوى، ألا يجب أن نتوقف عن تسميتها ‘قهوة فورية’؟ حسنًا، لا تزال لذيذة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. ها-يول تواصل مضايقتي، تسألني إذا كنت حقًا وحش العائد. لذا فكرت ربما ينبغي أن أحقق فيما إذا كنت قد ظهرت حقًا من العدم خلال الدورة الرابعة.”
لنفترض أن هذا الحوار جرى بين القديسة وبيني في مقهى المخبأ على عمق 1200 متر تحت الأرض.
كانت طرق تواصلها معي متنوعة: الكتابة على ظهري، اهتزاز هالتها لتجعل صوتها يبدو كالصوت الآلي، أو نقر شفرة مورس على راحة يدي…
لكن هذه رواية. إذا جردنا فلاتر الرواية وصورنا الأمور بشكل أكثر بصريًا، فستبدو الحقيقة هكذا:
(صورة: لي ها-يول تفقد السيطرة على هالتها، مما يتسبب في انفجار عبوة القهوة وسكب محتوياتها على زي الباريستا خاصتي.)
“…آه، هذه القهوة لذيذة للغاية.”
[حانوتي وحش] [أُكد كوحش عائد] [عندما تحدق في الفراغ، يحدق الفراغ فيك] [هذا العائد لا يملك ذكريات قبل الدورة الرابعة] [هل هناك أي دليل على أن هذا الوحش لم يظهر فجأة بعد الدورة الرابعة؟] [هل يمكن للبشرية أن تعهد بمصيرها إلى وحش عائد؟] [هل كوريا آمنة حقًا بهذه الطريقة؟]
“أليس كذلك؟”
ركزت رؤيتي، مشددًا هالتي إلى أقصى حدودها — نوع الحدود الذي لا يمكن أن يصل إليه سوى موقظ مثلي — فقط لألتقط لمحة من الصورة الظلية.
(إلى جانبي، رفعت ها-يول عبوتيّ قهوة بصمت مثل سيفين توأمين. صورة: لي ها-يول تحمل عبوتي قهوة مثل محاربة.)
“السيد المدير! انظر إلى حفل تخرج المدرسة المتوسطة هذا!”
“لقد مزجت ثلاثة أنواع من قهوة القديسة المفضلة الفورية وأضفت ملعقة واحدة فقط من القرفة. هذا هو مزيجها المفضل.”
——————
(صورة: لي ها-يول تصفعني مازحة على ظهري بعبوات القهوة، وكأنها جزء من فرقة جاز من فيلم Whiplash.)
دائمًا ما تجبر ها-يول قرائي على لعب لعبة “اعثر على الاختلاف”.
“…مرحبًا، سيد حانوتي، إذا وصلت إلى هذا المستوى، ألا يجب أن نتوقف عن تسميتها ‘قهوة فورية’؟”
“…آه، هذه القهوة لذيذة للغاية.”
(صورة: لي ها-يول تفقد السيطرة على هالتها، مما يتسبب في انفجار عبوة القهوة وسكب محتوياتها على زي الباريستا خاصتي.)
أترون كيف أن المشهد مختلف؟
“حسنًا، لا تزال لذيذة.”
“… حانوتي، أمن خطب؟”
(صورة: أنا أمسك رأس لي ها-يول بينما تتلوى مثل طفلة شقية.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ذكرت من قبل، ليس لدي ذكريات عن عائلتي. جميع ذكرياتي قبل الدورة الرابعة ضبابية الآن. ولم يكن هذا السبب الوحيد.
أترون كيف أن المشهد مختلف؟
(إلى جانبي، رفعت ها-يول عبوتيّ قهوة بصمت مثل سيفين توأمين. صورة: لي ها-يول تحمل عبوتي قهوة مثل محاربة.)
هذا صحيح.
“هممم؟”
كما تعلمون جميعًا على الأرجح، وُلدت ها-يول وهي تعاني من عجز في النطق. عادةً ما كانت تتنقل مع دميتها الخادمة التي كانت تنطق بكلماتها نيابة عنها. ومع ذلك، عندك كوننا وحدنا—خاصةً عندما تعبث معي— تترك الدمية وتؤدي ‘احتجاجاتها الصامتة’. على الرغم من أنني لم أصف ذلك، إلا أن ها-يول كانت في العادة بجانبي في المخبأ، تمارس المقالب في حوالي 80% من الوقت.
“انظرن إلى هناك، في حلم ذلك الشخص، أعلى التل. الشخص الذي يسير بجوار السوبر ماركت!”
لماذا تترك الدمية عند كوننا بمفردنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا، الصورة ضبابية للغاية. بالكاد يمكنك تمييز الوجه. كيف يمكنكن القول إنه يشبهني؟”
‘آه! آه! أوبّا، جمجمتي في خطر!’
“هووويك، لكن غريزة الباكو تخبرني! الهالة المظلمة! ذلك الظل، الأسود كالحبر! العينان الميتتان مثل الأسماك! الخطوات الغاضبة التي تطرق الأرض! هذا بالتأكيد أنت، المدير… غيااااه! جمجمتي! إنها تُسحق!”
كانت هذه الفتاة تستخدم هالتها للكتابة على ظهري في الوقت الفعلي. وبما أنني أتمتع بمهارات استثنائية في قراءة الهالة، كان بإمكاني بسهولة تفسير ما تريد قوله.
أما أوه دوك-سيو، فهي مبتدئة انضمت بعد الدورة الـ555، ولم تتمتع بالقِدم.
“ستكونين بخير.”
قد يبدو هذا للوهلة الأولى بيانًا بديهيًا، لكن بالنسبة لي، التمييز بينهما ذو أهمية مدهشة.
‘آه! لا للعنف! لا للعنف!’
قد يبدو هذا للوهلة الأولى بيانًا بديهيًا، لكن بالنسبة لي، التمييز بينهما ذو أهمية مدهشة.
“…أنت وها-يول تبدوان قريبين جدًا. كأنكما شقيقان بفارق كبير في العمر.”
“…مرحبًا، سيد حانوتي، إذا وصلت إلى هذا المستوى، ألا يجب أن نتوقف عن تسميتها ‘قهوة فورية’؟”
على أي حال.
“…آه، هذه القهوة لذيذة للغاية.”
دائمًا ما تجبر ها-يول قرائي على لعب لعبة “اعثر على الاختلاف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ما يبقى سيو غيو بالقرب من مقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
كانت طرق تواصلها معي متنوعة: الكتابة على ظهري، اهتزاز هالتها لتجعل صوتها يبدو كالصوت الآلي، أو نقر شفرة مورس على راحة يدي…
“هذا مجرد تخميني، بالطبع.”
ثم، بعد أن تحصل على تدليك شامل لفروة رأسها مني، كانت تهرب خلف القديسة وتخرج دفتر رسمها.
في اللحظة التي أدارت فيها القديسة رأسها مرة أخرى، قلبت ها-يول الصفحة التالية من دفتر الرسم.
وجاء فيه:
كانت هذه الفتاة تستخدم هالتها للكتابة على ظهري في الوقت الفعلي. وبما أنني أتمتع بمهارات استثنائية في قراءة الهالة، كان بإمكاني بسهولة تفسير ما تريد قوله.
[تو] [ضيـ] [ـح]
“هناك! على بعد حوالي 20 مترًا من الحالم، انظر إلى حشد الطلاب! هناك شخصية تتلألأ بالكاد فوق كتف أحدهم! لا بد أن يكون المدير من الماضي!”
؟
“…أنت وها-يول تبدوان قريبين جدًا. كأنكما شقيقان بفارق كبير في العمر.”
[حانوتي وحش] [أُكد كوحش عائد] [عندما تحدق في الفراغ، يحدق الفراغ فيك] [هذا العائد لا يملك ذكريات قبل الدورة الرابعة] [هل هناك أي دليل على أن هذا الوحش لم يظهر فجأة بعد الدورة الرابعة؟] [هل يمكن للبشرية أن تعهد بمصيرها إلى وحش عائد؟] [هل كوريا آمنة حقًا بهذه الطريقة؟]
“…آه، هذه القهوة لذيذة للغاية.”
…….
على سبيل المثال، لي ها-يول. كانت تعيش معي في نفق إينوناكي، الذي حولته إلى مخبئي. باستثناء دورات الإجازة، كانت تقريبًا دائمًا هناك. مقارنة ببقية الأعضاء، كانت نسبة حضورها مذهلة حقًا.
[وحش] [توضيح] [وحش] [توضيح]
كانت هذه الفتاة تستخدم هالتها للكتابة على ظهري في الوقت الفعلي. وبما أنني أتمتع بمهارات استثنائية في قراءة الهالة، كان بإمكاني بسهولة تفسير ما تريد قوله.
[حانوتي هو وحش ضخم]
“…آه، هذه القهوة لذيذة للغاية.”
[نرجو التوضيح]
“…آه، هذه القهوة لذيذة للغاية.”
بالمناسبة، كانت صفحات دفتر الرسم تُقلب بسرعة 0.3 ثانية لكل ورقة. لو لم تكن عيناي متمرسة في التناغم مع الهالة، لما استطعت رؤية أي شيء.
“… حانوتي، أمن خطب؟”
لكنني عثرت على قطعة لغز غير متوقعة تمامًا بدلًا من ذلك.
لاحظت القديسة أن هناك شيئًا غير طبيعي واستدارت، لكن في لحظة توقيت مثالية، عرضت ها-يول بسرعة صورة رسمتها. كانت صورة لي وأنا أُعد القهوة بجدية. بفضل الدروس التي تلقتها من سيم آه-ريون، أصبحت ها-يول جيدة إلى حد ما في الرسم.
“ماذا؟”
“آه، إنه رسم رائع حقًا.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“……”
「أنا… أنا ملكة الدولة المقدسة الشرقية.」
“بالمناسبة، سيد حانوتي، هل يمكنك إخباري بالمنتجات الثلاثة التي استخدمتها في قهوتي وبأي نسبة؟”
لم أشعر بأي صلة بهما على الإطلاق.
في اللحظة التي أدارت فيها القديسة رأسها مرة أخرى، قلبت ها-يول الصفحة التالية من دفتر الرسم.
لاحظت القديسة أن هناك شيئًا غير طبيعي واستدارت، لكن في لحظة توقيت مثالية، عرضت ها-يول بسرعة صورة رسمتها. كانت صورة لي وأنا أُعد القهوة بجدية. بفضل الدروس التي تلقتها من سيم آه-ريون، أصبحت ها-يول جيدة إلى حد ما في الرسم.
(صورة: الوحش العائد بزي الباريستا الملطخ بالقهوة، يطلق هالة سوداء وهو يهزم الموقظين مثل نوه دو-هوا، دانغ سو-رين، وسيم آه-ريون، بينما يدمر بوسان.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، انتهت مناقشتنا مع لافتة ها-يول السخيفة التي لا تزال عالقة في ذهني. لم يكن لدي أي نية لعمل نسخة من “بحثًا عن الزمن المفقود”، لذا تخليت عن الفكرة بشكل طبيعي.
يا لهذه الشقية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا، الصورة ضبابية للغاية. بالكاد يمكنك تمييز الوجه. كيف يمكنكن القول إنه يشبهني؟”
بالطبع، تعلم ها-يول أن القديسة تبطل رؤيتها والتخاطر عندما تسترخي مع قهوتها.
(صورة: لي ها-يول تفقد السيطرة على هالتها، مما يتسبب في انفجار عبوة القهوة وسكب محتوياتها على زي الباريستا خاصتي.)
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
لكن رغم تصرفات ها-يول الطفولية، فإن وجهة نظرها صحيحة.
إلى أن جاءت الدورة 267.
ما يسمى بنظرية الوحش العائد.
ما يسمى بنظرية الوحش العائد.
كما ذكرت من قبل، ليس لدي ذكريات عن عائلتي. جميع ذكرياتي قبل الدورة الرابعة ضبابية الآن. ولم يكن هذا السبب الوحيد.
“قلت إنك اجتزت السرداب التعليمي في الدورة الثالثة. إذن، بعد خروجك من محطة بوسان مباشرةً، أعتقد أنك بحثت عن عائلتك ومعارفك. وأقنعتهم بأن…”
‘حتى في الدورات التي أصبحت فيها مشهورًا إلى حد ما، لم يأتِ أي شخص يعرفني للبحث عني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه! آه! أوبّا، جمجمتي في خطر!’
لا قريب بعيد. ولا صديق طفولة من بلدتي. لا أحد على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنعد إلى النقطة الأساسية…
بين الحين والآخر، كنت أتلقى مكالمة من “شذوذ الاجتماع”، يدعوني إلى لم شمل الصف، لكن لم أكن أعتبر هذا الشخص صديقًا حقًا.
“لماذا تعتقدين ذلك؟”
أوه، بالمناسبة، هزيمة “شذوذ الاجتماع” صعبة للغاية لكنها بسيطة. فقط اذهب في سيارة ليموزين مثل “مايباخ إس-كلاس بولمان” أو سيارة رياضية مثل “فيراري”. هذا سيطرد الشذوذ على الفور، ولن يزعجك مجددًا.
“قلت إنك اجتزت السرداب التعليمي في الدورة الثالثة. إذن، بعد خروجك من محطة بوسان مباشرةً، أعتقد أنك بحثت عن عائلتك ومعارفك. وأقنعتهم بأن…”
لنعد إلى النقطة الأساسية…
أعطيت الجنية تدليكًا في فروة الرأس، وعبست وأنا أراقب الحلم. في المسافة، سارت الأم وطفلها، بالكاد يمكن ملاحظتهما عند حافة وعي الحلم.
‘في النهاية، ربما جرفت عائلتي ومعارفي بواسطة وصول الفراغ إما ليموتوا أو ليصبحوا مفقودين.’
أما أوه دوك-سيو، فهي مبتدئة انضمت بعد الدورة الـ555، ولم تتمتع بالقِدم.
لم تكن تلك فرضية بعيدة كل البعد عن الحقيقة. ألم يمت 19 شخصًا من كل 20 في كوريا؟ معظم الناس الذين كانت حظوظهم سيئة في السحب فقدوا كل روابطهم، كما فقدت أنا.
لا قريب بعيد. ولا صديق طفولة من بلدتي. لا أحد على الإطلاق.
“حسنًا… هل ينبغي أن أبحث عنهم بجدية؟”
كم عدد القبور التي دفنتها؟ على الأقل 500,000. من يعلم كم عددها الذي لم أتمكن من تتبعه؟
“ماذا؟”
“من المؤكد أنه سيكون صعبًا.”
“آه. ها-يول تواصل مضايقتي، تسألني إذا كنت حقًا وحش العائد. لذا فكرت ربما ينبغي أن أحقق فيما إذا كنت قد ظهرت حقًا من العدم خلال الدورة الرابعة.”
أوه، بالمناسبة، هزيمة “شذوذ الاجتماع” صعبة للغاية لكنها بسيطة. فقط اذهب في سيارة ليموزين مثل “مايباخ إس-كلاس بولمان” أو سيارة رياضية مثل “فيراري”. هذا سيطرد الشذوذ على الفور، ولن يزعجك مجددًا.
(صورة: لي ها-يول تنظر إليّ بنظرة اشمئزاز لأني أفشيت مقالبها.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لهذه الشقية…
“أوه… مم…” وضعت القديسة فنجان قهوتها. “ألن يكون ذلك صعبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنفترض أن هذا الحوار جرى بين القديسة وبيني في مقهى المخبأ على عمق 1200 متر تحت الأرض.
“لماذا تعتقدين ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل من المفترض أن يكون هذا الطفل أنا؟’
“بسبب طبيعتك، يا سيد حانوتي. لا أعرف الكثير عن ‘أنت’ قبل الدورة الرابعة، لكن مما سمعته…” ترددت للحظة قبل أن تواصل، “أتصور أنك ربما ختمو وقت أقرب الناس إليك، واحدًا تلو الآخر.”
“هذا مجرد تخميني، بالطبع.”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حانوتي هو وحش ضخم]
“قلت إنك اجتزت السرداب التعليمي في الدورة الثالثة. إذن، بعد خروجك من محطة بوسان مباشرةً، أعتقد أنك بحثت عن عائلتك ومعارفك. وأقنعتهم بأن…”
“اختمهم في قبور بلورية. لكن الآن، لا أتذكر أين تلك القبور أو من ختمت وقته.”
“اختمهم في قبور بلورية. لكن الآن، لا أتذكر أين تلك القبور أو من ختمت وقته.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هذا مجرد تخميني، بالطبع.”
ما يسمى بنظرية الوحش العائد.
كانت… على حق.
تمتمت في حالة من عدم التصديق، “… هذا حقًا مثل لعبة أين والدو. فقط خمسة آلاف مرة أصعب.”
للعثور على أي أدلة عن عائلتي، سيتعين علي فحص كل قبر بلوري واحد في كوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنفترض أن هذا الحوار جرى بين القديسة وبيني في مقهى المخبأ على عمق 1200 متر تحت الأرض.
كم عدد القبور التي دفنتها؟ على الأقل 500,000. من يعلم كم عددها الذي لم أتمكن من تتبعه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال.
“من المؤكد أنه سيكون صعبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إنه رسم رائع حقًا.”
“نعم، للأسف.”
“هناك! على بعد حوالي 20 مترًا من الحالم، انظر إلى حشد الطلاب! هناك شخصية تتلألأ بالكاد فوق كتف أحدهم! لا بد أن يكون المدير من الماضي!”
[تو] [ضيـ] [ـح]
لكن رغم تصرفات ها-يول الطفولية، فإن وجهة نظرها صحيحة.
في تلك اللحظة، انتهت مناقشتنا مع لافتة ها-يول السخيفة التي لا تزال عالقة في ذهني. لم يكن لدي أي نية لعمل نسخة من “بحثًا عن الزمن المفقود”، لذا تخليت عن الفكرة بشكل طبيعي.
「آه، أنا آسف، هيونغ. لدي رهاب من البحر، لذا العيش في أعماق نفق إينوناكي يعد أمرًا صعبًا… إذا انفجر شيء ما هناك، سأغرق على الفور، أليس كذلك؟」
إلى أن جاءت الدورة 267.
“همم.”
[**: بحثًا عن الزمن المفقود هي رواية للكاتب الفرنسي مارسيل بروست. في هذه الرواية، يتجول الراوي عبر ذكريات سنوات شبابه، غالبًا عبر لحظات “الذاكرة اللاإرادية” حيث يثير شيء ما في حياته اليومية ذكريات من الطفولة.]
“همم.”
——————
لماذا تترك الدمية عند كوننا بمفردنا؟
كما ذكرت من قبل، لقد حشدت كل الجنيات في ترسانتي للعثور على أي أثر للقديسة في الدورة 267. لقد أرسلت الباكو للبحث في أحلام كل الناجين في كوريا. ولكن في النهاية، لم يكن هناك أي أثر لقديسة الدورة 267.
كانت… على حق.
“هوييك.”
(إلى جانبي، رفعت ها-يول عبوتيّ قهوة بصمت مثل سيفين توأمين. صورة: لي ها-يول تحمل عبوتي قهوة مثل محاربة.)
لكنني عثرت على قطعة لغز غير متوقعة تمامًا بدلًا من ذلك.
“أليس هذا هو المدير؟”
“أليس هذا هو المدير؟”
لكنني عثرت على قطعة لغز غير متوقعة تمامًا بدلًا من ذلك.
“هممم؟”
“انظرن إلى هناك، في حلم ذلك الشخص، أعلى التل. الشخص الذي يسير بجوار السوبر ماركت!”
لماذا تترك الدمية عند كوننا بمفردنا؟
دعتني الجنية رقم 264 إلى حلم شخص ما. كان الحلم يخص امرأة في الخمسينيات لم أتعرف عليها.
…….
“…أستطيع رؤيته، لكن ما المشكلة؟ أليس هذا مجرد أم وطفل يسيران جنبًا إلى جنب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تو] [ضيـ] [ـح]
“الطفل يشبه المدير بشكل غريب!”
“حسنًا، لا تزال لذيذة.”
“ماذا؟”
(صورة: لي ها-يول تنظر إليّ بنظرة اشمئزاز لأني أفشيت مقالبها.)
كشف الحلم عن صورة ضبابية، ووفقًا للجنية، كانت تشبهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوييك.”
“هيا، الصورة ضبابية للغاية. بالكاد يمكنك تمييز الوجه. كيف يمكنكن القول إنه يشبهني؟”
“…أنت وها-يول تبدوان قريبين جدًا. كأنكما شقيقان بفارق كبير في العمر.”
“هووويك، لكن غريزة الباكو تخبرني! الهالة المظلمة! ذلك الظل، الأسود كالحبر! العينان الميتتان مثل الأسماك! الخطوات الغاضبة التي تطرق الأرض! هذا بالتأكيد أنت، المدير… غيااااه! جمجمتي! إنها تُسحق!”
على سبيل المثال، لي ها-يول. كانت تعيش معي في نفق إينوناكي، الذي حولته إلى مخبئي. باستثناء دورات الإجازة، كانت تقريبًا دائمًا هناك. مقارنة ببقية الأعضاء، كانت نسبة حضورها مذهلة حقًا.
“أولًا، هي ‘إحساس’ وليس ‘غريزة’.”
“بسبب طبيعتك، يا سيد حانوتي. لا أعرف الكثير عن ‘أنت’ قبل الدورة الرابعة، لكن مما سمعته…” ترددت للحظة قبل أن تواصل، “أتصور أنك ربما ختمو وقت أقرب الناس إليك، واحدًا تلو الآخر.”
“ال-العنف أمر سيئ! لا للتطهير، من فضلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعتني الجنية رقم 264 إلى حلم شخص ما. كان الحلم يخص امرأة في الخمسينيات لم أتعرف عليها.
أعطيت الجنية تدليكًا في فروة الرأس، وعبست وأنا أراقب الحلم. في المسافة، سارت الأم وطفلها، بالكاد يمكن ملاحظتهما عند حافة وعي الحلم.
“هذا مجرد تخميني، بالطبع.”
‘هل من المفترض أن يكون هذا الطفل أنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا، الصورة ضبابية للغاية. بالكاد يمكنك تمييز الوجه. كيف يمكنكن القول إنه يشبهني؟”
يبدو أن الطفل في سن المدرسة الابتدائية.
“أوه… مم…” وضعت القديسة فنجان قهوتها. “ألن يكون ذلك صعبًا؟”
لم أشعر بأي صلة بهما على الإطلاق.
“… حانوتي، أمن خطب؟”
لقد تجاهلت حدس الجنية، لكن التقارير المماثلة ظلت تتوالى مع مرور الوقت.
“الطفل يشبه المدير بشكل غريب!”
“السيد المدير! انظر إلى حفل تخرج المدرسة المتوسطة هذا!”
لكنني عثرت على قطعة لغز غير متوقعة تمامًا بدلًا من ذلك.
“أين؟”
والآن، سُلمت دليل لأعيد تجميع تلك الأحجية المفقودة.
“هناك! على بعد حوالي 20 مترًا من الحالم، انظر إلى حشد الطلاب! هناك شخصية تتلألأ بالكاد فوق كتف أحدهم! لا بد أن يكون المدير من الماضي!”
لماذا تترك الدمية عند كوننا بمفردنا؟
ركزت رؤيتي، مشددًا هالتي إلى أقصى حدودها — نوع الحدود الذي لا يمكن أن يصل إليه سوى موقظ مثلي — فقط لألتقط لمحة من الصورة الظلية.
“لماذا تعتقدين ذلك؟”
تمتمت في حالة من عدم التصديق، “… هذا حقًا مثل لعبة أين والدو. فقط خمسة آلاف مرة أصعب.”
إلى أن جاءت الدورة 267.
ومع ذلك، إذا كانت الجنيات على حق، كان هناك شيء واضح. الماضي الذي ظننت أنني فقدته للأبد، الذكريات قبل الدورة الرابعة، خاصة الشخص الأصلي المسمى حانوتي من الدورة الأولى…
[**: بحثًا عن الزمن المفقود هي رواية للكاتب الفرنسي مارسيل بروست. في هذه الرواية، يتجول الراوي عبر ذكريات سنوات شبابه، غالبًا عبر لحظات “الذاكرة اللاإرادية” حيث يثير شيء ما في حياته اليومية ذكريات من الطفولة.]
كانت هناك أجزاء منه، مخبأة داخل هذه الأحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لهذه الشقية…
ربما لم أكن وحشًا ظهر فجأة في الدورة الرابعة.
كما تعلمون جميعًا على الأرجح، وُلدت ها-يول وهي تعاني من عجز في النطق. عادةً ما كانت تتنقل مع دميتها الخادمة التي كانت تنطق بكلماتها نيابة عنها. ومع ذلك، عندك كوننا وحدنا—خاصةً عندما تعبث معي— تترك الدمية وتؤدي ‘احتجاجاتها الصامتة’. على الرغم من أنني لم أصف ذلك، إلا أن ها-يول كانت في العادة بجانبي في المخبأ، تمارس المقالب في حوالي 80% من الوقت.
والآن، سُلمت دليل لأعيد تجميع تلك الأحجية المفقودة.
“ال-العنف أمر سيئ! لا للتطهير، من فضلك!”
——————
“الطفل يشبه المدير بشكل غريب!”
هاه.. ماضي حانوتي.
[حانوتي وحش] [أُكد كوحش عائد] [عندما تحدق في الفراغ، يحدق الفراغ فيك] [هذا العائد لا يملك ذكريات قبل الدورة الرابعة] [هل هناك أي دليل على أن هذا الوحش لم يظهر فجأة بعد الدورة الرابعة؟] [هل يمكن للبشرية أن تعهد بمصيرها إلى وحش عائد؟] [هل كوريا آمنة حقًا بهذه الطريقة؟]
بالمناسبة سأستخدم ———— للفترة القادمة حتى تحل مشكلة تنسيق الفصول مع الموقع..
قد يبدو هذا للوهلة الأولى بيانًا بديهيًا، لكن بالنسبة لي، التمييز بينهما ذو أهمية مدهشة.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
عملت سيم آه-ريون بشكل أساسي كقديسة الشمال، لذا لم تزر المخبأ كثيرًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كانت طرق تواصلها معي متنوعة: الكتابة على ظهري، اهتزاز هالتها لتجعل صوتها يبدو كالصوت الآلي، أو نقر شفرة مورس على راحة يدي…
لكن لي ها-يول، كانت باستمرار تقتنص أفضل مكان في المخبأ بغض النظر عن الوقت. ومع ذلك، بالرغم من ذلك، لم تظهر كثيرًا في قصصي. لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، إنه رسم رائع حقًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
