الزارع I
الزارع I
بمجرد وصولي، اكتشفت الشذوذ.
لقد عملت في العديد من الوظائف في حياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مقدار ما بذلته من جهد في التفكير، لم أتمكن من تحديد أصل شذوذ حافلة القرية رقم 44.
في الدورة الأخيرة، وجدت عملًا كمنتج دي جي، وعلى مدار دوراتي المختلفة، توليت أدوارًا مثل مالك متجر صغير، محرر أوه دوك-سيو، السكرتير الشخصي لدانغ سيو-رين، مدرس الأكاديمية، وحتى باريستا مقهى.
بسسسسسس…
لم يكن من السهل قط تحقيق أهداف الحياة في وظيفة واحدة، لذا كان التوفيق بين وظيفتين أو ثلاث وظائف أو حتى أكثر في وقت واحد أمراً شائعًا – سواء في الماضي أو في هذا العالم المروع. وحتى أنا، باعتباري عائدًا، لم يسعني تجنب تدفق هذا الواقع. ولكن على الرغم من كل ذلك، لم تتغير مهنتي الرئيسية قط.
بفضل ثلاثية نظيفة من جي-وون، ألقي السجين، وهو قاتل مدان استهدف المرضى المسنين، في الحافلة.
لقد كنت، وسأظل دائمًا، حانوتي – الشخص الذي يدفن الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحياة صعبة الآن، ولكن لنتجاوزها معًا. شكرًا للجميع! يمكننا أن ننجح! ——
اليوم، لنتحدث عن وظيفتي الرئيسية لأول مرة منذ فترة.
لذا، ما يقرب من سبعة إلى أحد عشر ضحية في المجموع.
[السيد حانوتي، اكتشف وجود خلل.]
[لا، لقد اتبعوا تعليماتك. كانت الحافلة متوقفة في المكان الذي أخبرتهم به، وكان أفراد الهيئة يراقبونها عن كثب، ويتناوبون على حراستها.]
ذات يوم، أخبرتني القديسة بهذا.
لتحريك مركبة بهذا الحجم، ستحتاج إما إلى الوقود أو قوة موقظ. إذا تعمل بالوقود، لكان شخص ما قد لاحظ الضوضاء، وإذا حملها موقظ، لكان قد اكتشفها استبصار القديسة لأنها شاركت بصرها مع الهيئة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.
بفضل طبيعتها، كانت دائمًا تشعر بالظواهر الغريبة بشكل أسرع من أمثال “المحقق الشاب الأبدي” أو “الشاب ذو الحكمة الجدية اللانهائية”.
“نعم، الحافلة هي في الأساس فخ ثابت. والفخاخ تكون أكثر خطورة عندما لا تثبت. ”
“ما هذا؟”
[يرجى التوجه إلى مقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. سيشرح لك أحد الأشخاص هناك التفاصيل.]
“نعم سيدي، سأحضر واحدة على الفور.”
فذهبت.
“…….”
أمام مقر الهيئة، تواجدت ساحة واسعة مفتوحة تعرف باسم ساحة برج بابل. وكان لقب المقر هو “برج بابل”.
“…حافلة القرية الخضراء؟”
بمجرد وصولي، اكتشفت الشذوذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مقدار ما بذلته من جهد في التفكير، لم أتمكن من تحديد أصل شذوذ حافلة القرية رقم 44.
“…حافلة القرية الخضراء؟”
—— [انضممت اليوم]: والدي تعافى وأصبح بصحة جيدة الآن هاها
هناك، متوقفة في منتصف الساحة، حافلة قرية لم تكن موجودة هناك من قبل. كانت سليمة في معظمها باستثناء خدش بسيط على أحد الجانبين. بخلاف ذلك، كانت الصورة الدقيقة لحافلة قرية عادية، باللون الأخضر وكل شيء.
[جي-وون محقة.]
[**: حافلات القرية عبارة عن طرق مساعدة قصيرة تغذي محطات المترو المحلية وخطوط أكبر أخرى حول المدن الكبرى في كوريا الجنوبية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا على الإطلاق. ماذا يحدث؟”
“أوه! صاحب السعادة، السيد حانوتي – لقد وصلت.”
“من فضلك! أتوسل إليك! لقد أخطأت! أعلم أنني أخطأت! من فضلك، فقط أنقذ حياتي – آه! ”
كان حشد من أعضاء الهيئة قد تجمعوا حول الحافلة. وكانت جي-وون أول من رأتتي وألقت التحية الرسمية.
[السيد حانوتي، اكتشف وجود خلل.]
” إذن ماذا يحدث؟”
————————
“نحن لسنا متأكدين تمامًا. عثر عليه أحد أفراد الهيئة في وقت مبكر من هذا الصباح أثناء توجهه إلى العمل.”
بفضل طبيعتها، كانت دائمًا تشعر بالظواهر الغريبة بشكل أسرع من أمثال “المحقق الشاب الأبدي” أو “الشاب ذو الحكمة الجدية اللانهائية”.
“لم يكن هناك الليلة الماضية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الحارس عضو مجتهد في الهيئة، صارم في اتباع الإجراءات. ورغم تحييد الشذوذ، فقد ظل يقظًا أمامه. لم يترك مقعده أمام الحافلة أبدًا، ولم يلتفت بعيدًا إلا عندما شتت انتباهه صوت ضحك الأطفال لفترة وجيزة. وعندما استدار، كانت الحافلة قد اختفت.
“لا سيدي، كان آخر شخص غادر المقر الرئيسي في الساعة الرابعة صباحًا، وقال إن الساحة كانت فارغة. لابد أن الحافلة وصلت في وقت ما بين الرابعة والسادسة صباحًا.”
لم يكن الشذوذ هو السبب في الوفيات فحسب.
نظرت إلى الهواء.
‘لم يحدث هذا في الدورات السابقة. ربما هناك بعض الشذوذ الجديد الذي يؤثر على الناس؟’
[جي-وون محقة.]
“مفهوم. سأجعل الأمر أبسط في المرة القادمة.”
وهذا يعني أن الحافلة ظهرت فجأة من العدم.
“آآآآه! من فضلك! أنقذني! أنقذني!”
لتحريك مركبة بهذا الحجم، ستحتاج إما إلى الوقود أو قوة موقظ. إذا تعمل بالوقود، لكان شخص ما قد لاحظ الضوضاء، وإذا حملها موقظ، لكان قد اكتشفها استبصار القديسة لأنها شاركت بصرها مع الهيئة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.
كنت على وشك المضي قدمًا، ولكن بعد ذلك-
وكان الاستنتاج بسيطًا.
[لا، لم يُبلّغ عن أي حوادث حتى الآن.]
“إنها بالتأكيد شذوذ.”
وكان أفراد الهيئة الموجودين حول الحافلة في حالة صدمة أيضًا.
“نعم سيدي، لقد حاولنا تطبيق قوة خارجية عليها، وتعرضت لأضرار.”
” إذن ماذا يحدث؟”
‘إذن، أنتم من تسبب في انبعاج الحافلة.’
“بمجرد أن يدرك الناس وجودها، فإنها تشكل تهديدًا أقل. فقط تأكدي من تحذير الجميع من البقاء بعيدًا عن أي حافلات القرية التي يرونها.”
“ماذا عن الداخل؟ هل فحصتموه؟” سألت.
[ليس لدي أرقام دقيقة، ولكن حتى الآن، أكدنا وقوع خمس وفيات. وإذا افترضنا أن الحافلة تظهر كل ثلاثة أيام، فيمكننا أن نقدر أن هناك ما بين اثنين إلى أربعة ضحايا آخرين.]
“لا سيدي، لم يدخله أحد بعد، لقد تلقيت التقرير بنفسي للتو.”
مرة أخرى، رفضت النظرية لأنها تبدو غير ذات صلة.
“حسنًا، هذا جيد. ربما يكون فخًا يبدو سليمًا من الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يعني أن الحافلة ظهرت فجأة من العدم.
“حكم ينم على الحكمة والدهاء، كما هو الحال دائمًا. إذا أصدرت الأمر، فسوف أدمره على الفور.”
“هل زدت من الأمر للغاية؟”
مسدت ذقني وفكرت للحظة، “لا، لا أشعر بالارتياح لتدميره بالكامل. أحضروا لي سجينًا محكومًا عليه بالإعدام.”
“إنها بالتأكيد شذوذ.”
“نعم سيدي، سأحضر واحدة على الفور.”
بسسسسسس…
وبعد فترة وجيزة، جُر سجين متعب، كان نائمًا بعمق. في البداية، كان السجين يبدي وجهًا يصرخ، “خمس دقائق أخرى فقط، أمي…” ولكن بمجرد أن رآني وجي-وون، اختفى نعاسه.
“لا سيدي، كان آخر شخص غادر المقر الرئيسي في الساعة الرابعة صباحًا، وقال إن الساحة كانت فارغة. لابد أن الحافلة وصلت في وقت ما بين الرابعة والسادسة صباحًا.”
“آآآآه! من فضلك! أنقذني! أنقذني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم، لنتحدث عن وظيفتي الرئيسية لأول مرة منذ فترة.
“ألقوه في الحافلة.”
[لا، لم يُبلّغ عن أي حوادث حتى الآن.]
“نعم سيدي.”
لم يكن من السهل قط تحقيق أهداف الحياة في وظيفة واحدة، لذا كان التوفيق بين وظيفتين أو ثلاث وظائف أو حتى أكثر في وقت واحد أمراً شائعًا – سواء في الماضي أو في هذا العالم المروع. وحتى أنا، باعتباري عائدًا، لم يسعني تجنب تدفق هذا الواقع. ولكن على الرغم من كل ذلك، لم تتغير مهنتي الرئيسية قط.
“من فضلك! أتوسل إليك! لقد أخطأت! أعلم أنني أخطأت! من فضلك، فقط أنقذ حياتي – آه! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لماذا تسأل فجأة؟]
بفضل ثلاثية نظيفة من جي-وون، ألقي السجين، وهو قاتل مدان استهدف المرضى المسنين، في الحافلة.
في اليوم التالي، كنت أتصفح شبكة س.غ في المخبأ المقهى عندما عثرت على منشور مؤثر.
بسسسسسس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انه مجرد تخمين، ولم يسعني أن أكون متأكدًا.
بمجرد صعود السجين إلى الزنزانة، أُغلِقَت الأبواب الأوتوماتيكية. وبدأ السجين يطرق الزجاج بقوة، مستخدمًا قبضتيه.
بفضل ثلاثية نظيفة من جي-وون، ألقي السجين، وهو قاتل مدان استهدف المرضى المسنين، في الحافلة.
“من فضلكم! دعوني أخرج! من فضلك، دعني…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الحارس عضو مجتهد في الهيئة، صارم في اتباع الإجراءات. ورغم تحييد الشذوذ، فقد ظل يقظًا أمامه. لم يترك مقعده أمام الحافلة أبدًا، ولم يلتفت بعيدًا إلا عندما شتت انتباهه صوت ضحك الأطفال لفترة وجيزة. وعندما استدار، كانت الحافلة قد اختفت.
ولكن توسلاته لم تدم طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذن، أنتم من تسبب في انبعاج الحافلة.’
انفجار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خطرت لي فكرة غريبة.
انفجرت جثة السجين، وتناثرت الدماء على أبواب ونوافذ الحافلة الزجاجية، وصبغتها باللون القرمزي الداكن. حدث الأمر بسرعة لدرجة أن معظم المتفرجين ربما لم يدركوا حتى ما حدث.
“لا سيدي، لم يدخله أحد بعد، لقد تلقيت التقرير بنفسي للتو.”
“واو. ماذا حدث للتو؟ هل رأيتم ذلك؟”
الزارع I
“لا، على الإطلاق.”
أمام مقر الهيئة، تواجدت ساحة واسعة مفتوحة تعرف باسم ساحة برج بابل. وكان لقب المقر هو “برج بابل”.
وكان أفراد الهيئة الموجودين حول الحافلة في حالة صدمة أيضًا.
“…….”
هززت كتفي وقلت، “إنه فخ بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تنهيدة، صفيت ذهني وفتحت شبكة س.غ للاسترخاء.
“كما هو متوقع يا صاحب السعادة، بفضل قيادتك الثاقبة، تمكنا من الحفاظ على قوتنا البشرية بكفاءة.”
وكان الاستنتاج بسيطًا.
“انشروا الخبر. أوضحوا أنه لا يجوز لأحد دخول أي شيء يشبه حافلة القرية. انشروا التحذير على شبكة س.غ أيضًا.”
“بمجرد أن يدرك الناس وجودها، فإنها تشكل تهديدًا أقل. فقط تأكدي من تحذير الجميع من البقاء بعيدًا عن أي حافلات القرية التي يرونها.”
“إن اهتمامك بالناس والتزامكم بإدارة ما بعد الحادث سوف يحظى بالتأكيد بالثناء للأجيال القادمة…”
وضعت هذه الفكرة جانبًا في الوقت الراهن.
“إذا لم تريدي أن تتعرضي للضرب أمام الرجال، توقفي عن ذلك.”
بمجرد وصولي، اكتشفت الشذوذ.
“هل زدت من الأمر للغاية؟”
— [انضممت اليوم]: آخر الأخبار عن والدي! لقد ذهبنا للتنزه والركض معًا اليوم. إنه يتمتع بصحة جيدة!!!
“نعم.”
“مفهوم. سأجعل الأمر أبسط في المرة القادمة.”
“مفهوم. سأجعل الأمر أبسط في المرة القادمة.”
هززت كتفي وقلت، “إنه فخ بالتأكيد.”
لقد تركت الحافلة الشذوذ، والتي يطلق عليها الآن اسم حافلة القرية رقم 44، إلى الهيئة وتوجهت للتعامل مع أمور أخرى.
— مجهول: يا أخي، لن تصدق هذا. أمي، التي فقدت بصرها منذ خمس سنوات بسبب بعض التشوهات، قالت فجأة إنها تستطيع الرؤية مرة أخرى. أول شيء فعلته هو أنها سألتني لماذا أبدو نحيفًا جدًا. لقد بكت مباشرة بعد رؤية وجهي، لول. لكن لدي سؤال… عندما مات كلبي، استبدلته سرًا بآخر مشابه. إذا لاحظت أمي ذلك، فهل أنا في ورطة؟
في اليوم التالي، كنت أتصفح شبكة س.غ في المخبأ المقهى عندما عثرت على منشور مؤثر.
“حكم ينم على الحكمة والدهاء، كما هو الحال دائمًا. إذا أصدرت الأمر، فسوف أدمره على الفور.”
——
[انضممت اليوم]: والدي تعافى وأصبح بصحة جيدة الآن هاها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يرجى التوجه إلى مقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. سيشرح لك أحد الأشخاص هناك التفاصيل.]
كان يعاني من مشاكل في القلب، لكنه اليوم يشعر بتحسن أكثر من أي وقت مضى. لم يكن يتمتع بصحة جيدة كما كان منذ أن عالجته قديسة الشمال منذ فترة.
“مفهوم. سأجعل الأمر أبسط في المرة القادمة.”
لقد ذكر مدى امتنانه للدعم والتشجيع الذي تلقاه من أعضاء شبكة س.غ. لقد سجلت اليوم لمشاركة شكري مع الجميع!
‘لم يحدث هذا في الدورات السابقة. ربما هناك بعض الشذوذ الجديد الذي يؤثر على الناس؟’
الحياة صعبة الآن، ولكن لنتجاوزها معًا. شكرًا للجميع! يمكننا أن ننجح!
——
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
همهمت، وأومأت برأسي. يا لها من قصة جميلة.
بسسسسسس…
بالمناسبة، المستخدم انضممت اليوم هو لي جو-هو. كان الشاب الذي رافقني عندما تعاملت مع العجوز غوريو لأول مرة. بدا أنه بخير، وكان يعتني بوالده جيدًا، وهو أمر مريح.
بمجرد صعود السجين إلى الزنزانة، أُغلِقَت الأبواب الأوتوماتيكية. وبدأ السجين يطرق الزجاج بقوة، مستخدمًا قبضتيه.
وبينما أشعر بالدفء والراحة، تحدثت القديسة معي من خلال التخاطر.
“نعم سيدي، لقد حاولنا تطبيق قوة خارجية عليها، وتعرضت لأضرار.”
[السيد حانوتي، أكره أن أقاطع راحتك.]
[جي-وون محقة.]
“لا على الإطلاق. ماذا يحدث؟”
“ماذا عن الداخل؟ هل فحصتموه؟” سألت.
[اختفت حافلة القرية رقم 44.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يعني أن الحافلة ظهرت فجأة من العدم.
“ماذا؟” عبست. “اختفت؟ طلبت منهم ركنها بالقرب من مقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. هل أخطأوا؟”
لتحريك مركبة بهذا الحجم، ستحتاج إما إلى الوقود أو قوة موقظ. إذا تعمل بالوقود، لكان شخص ما قد لاحظ الضوضاء، وإذا حملها موقظ، لكان قد اكتشفها استبصار القديسة لأنها شاركت بصرها مع الهيئة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.
[لا، لقد اتبعوا تعليماتك. كانت الحافلة متوقفة في المكان الذي أخبرتهم به، وكان أفراد الهيئة يراقبونها عن كثب، ويتناوبون على حراستها.]
“بمجرد أن يدرك الناس وجودها، فإنها تشكل تهديدًا أقل. فقط تأكدي من تحذير الجميع من البقاء بعيدًا عن أي حافلات القرية التي يرونها.”
[ولكنها اختفت.]
وبشكل أكثر تحديدًا…
عبستُ. “هل اختفت أثناء تغيير المناوبات؟ هل كان مجرد هفوة عابرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تركت الحافلة الشذوذ، والتي يطلق عليها الآن اسم حافلة القرية رقم 44، إلى الهيئة وتوجهت للتعامل مع أمور أخرى.
[لا، لقد كان أقصر من ذلك.]
“لم يكن هناك الليلة الماضية؟”
[أدار الحارس نظره بعيدًا للحظة وجيزة عندما سمع أطفالًا يضحكون بعيدًا. وعندما استدار، قد اختفت الحافلة.]
وكان أفراد الهيئة الموجودين حول الحافلة في حالة صدمة أيضًا.
“…….”
وكان الاستنتاج بسيطًا.
وبعبارة أخرى، فقد “اختفت في الهواء”.
لم يكن من السهل قط تحقيق أهداف الحياة في وظيفة واحدة، لذا كان التوفيق بين وظيفتين أو ثلاث وظائف أو حتى أكثر في وقت واحد أمراً شائعًا – سواء في الماضي أو في هذا العالم المروع. وحتى أنا، باعتباري عائدًا، لم يسعني تجنب تدفق هذا الواقع. ولكن على الرغم من كل ذلك، لم تتغير مهنتي الرئيسية قط.
إن الحارس عضو مجتهد في الهيئة، صارم في اتباع الإجراءات. ورغم تحييد الشذوذ، فقد ظل يقظًا أمامه. لم يترك مقعده أمام الحافلة أبدًا، ولم يلتفت بعيدًا إلا عندما شتت انتباهه صوت ضحك الأطفال لفترة وجيزة. وعندما استدار، كانت الحافلة قد اختفت.
“ماذا؟” عبست. “اختفت؟ طلبت منهم ركنها بالقرب من مقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. هل أخطأوا؟”
[ولم ير أحد اختفائه. لا أحد من الموقظين ولا من المدنيين.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم، لنتحدث عن وظيفتي الرئيسية لأول مرة منذ فترة.
“هذا غريب.” فركت ذقني. “هل حدث أي شيء غير عادي إلى جانب اختفائها؟ هل هناك أي ضحايا؟”
بفضل طبيعتها، كانت دائمًا تشعر بالظواهر الغريبة بشكل أسرع من أمثال “المحقق الشاب الأبدي” أو “الشاب ذو الحكمة الجدية اللانهائية”.
[لا، لم يُبلّغ عن أي حوادث حتى الآن.]
نظرت إلى الهواء.
“حسنًا… إنه أمر مقلق، ولكن من الآمن تركه كما هو الآن.”
[جي-وون محقة.]
[حقًا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن اهتمامك بالناس والتزامكم بإدارة ما بعد الحادث سوف يحظى بالتأكيد بالثناء للأجيال القادمة…”
“نعم، الحافلة هي في الأساس فخ ثابت. والفخاخ تكون أكثر خطورة عندما لا تثبت. ”
وبعد فترة وجيزة، جُر سجين متعب، كان نائمًا بعمق. في البداية، كان السجين يبدي وجهًا يصرخ، “خمس دقائق أخرى فقط، أمي…” ولكن بمجرد أن رآني وجي-وون، اختفى نعاسه.
“بمجرد أن يدرك الناس وجودها، فإنها تشكل تهديدًا أقل. فقط تأكدي من تحذير الجميع من البقاء بعيدًا عن أي حافلات القرية التي يرونها.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
[فهمت.]
وبعبارة أخرى، فقد “اختفت في الهواء”.
وبذلك يبدو أن القضية أُغلقت.
“حسنًا… إنه أمر مقلق، ولكن من الآمن تركه كما هو الآن.”
ومع ذلك، منذ ذلك الحين، استمرت حافلة القرية رقم 44 في الظهور في مواقع مختلفة في جميع أنحاء البلاد.
وكان الاستنتاج بسيطًا.
وقد ظهر هذا الفيروس في أماكن مثل المجتمع الصغير في يونغ وول أو في محطة الحافلات في إنتشون، حتى أنه ظهر مرة أخرى في بوسان.
لقد ذكر مدى امتنانه للدعم والتشجيع الذي تلقاه من أعضاء شبكة س.غ. لقد سجلت اليوم لمشاركة شكري مع الجميع!
في كل مرة ظهر فيها، لم نتمكن دائمًا من منع وقوع الضحايا.
خطرت ببالي فكرة أخرى – حادثة قديمة مأساوية حيث سقطت حافلة من فوق جسر سيونجسو عندما انهار. ولقي العديد من الركاب، بمن فيهم السائق، حتفهم في الحادث. وإذا كان هذا الشذوذ مرتبط بمأساة كهذه، فكان ينبغي له أن يظهر بالقرب من أحد الجسور، وليس بشكل عشوائي في أماكن مختلفة.
لو تعلق الأمر بالموقظين، لإستطعنا على الأقل تحذيرهم باسم كوكباتهم، ولكن عندما واجه المدنيون الحافلة أولًا، كانوا غالبًا عاجزين. كان المارة الفضوليون، على أمل أخذ بعض الخردة أو الإمدادات من الحافلة، يفتحون الأبواب فقط ليسحقوا أو يشوهوا في ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم، لنتحدث عن وظيفتي الرئيسية لأول مرة منذ فترة.
ستختفي الحافلة مرة أخرى في غضون يوم واحد، دون أن تترك أي أدلة على وفاة أي شخص.
وضعت هذه الفكرة جانبًا في الوقت الراهن.
‘لماذا اتخذ هذا الشذوذ شكل حافلة القرية؟’ تساءلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، على الإطلاق.”
في البداية، جعلني سماع كلمة “حافلة” أفكر في حافلة الفارس من هاري بوتر. لكن لم يكن هناك الكثير من التشابه بين تلك الحافلة وحافلة القرية رقم 44. لم تكن مناسبة
بفضل ثلاثية نظيفة من جي-وون، ألقي السجين، وهو قاتل مدان استهدف المرضى المسنين، في الحافلة.
[**: شكل من أشكال النقل العام الذي يسمح للسحرة القاصرين، الذين لا يستطيعون استخدام السحر في العالم البشري، بالسفر بشكل سري.]
أمام مقر الهيئة، تواجدت ساحة واسعة مفتوحة تعرف باسم ساحة برج بابل. وكان لقب المقر هو “برج بابل”.
ثم فكرت في الكلمة نفسها. في اللغة الكورية، تبدو كلمة “حافلة” وكأنها كلمة “كون”، والتي قد ترتبط بمصطلحات مثل الكون الدنيا أو الكون المتعدد أو الكون الفوقي. ولكن مرة أخرى، بدا أنه لا توجد علاقة مباشرة بطبيعة هذا الشذوذ على وجه الخصوص.
“…حافلة القرية الخضراء؟”
هل من الممكن أن الركاب الذين صعدوا إلى حافلة القرية رقم 44 نقلوا إلى عالم آخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، على الإطلاق.”
انه مجرد تخمين، ولم يسعني أن أكون متأكدًا.
[ما الأمر يا سيد حانوتي؟]
وضعت هذه الفكرة جانبًا في الوقت الراهن.
“لحظة.”
خطرت ببالي فكرة أخرى – حادثة قديمة مأساوية حيث سقطت حافلة من فوق جسر سيونجسو عندما انهار. ولقي العديد من الركاب، بمن فيهم السائق، حتفهم في الحادث. وإذا كان هذا الشذوذ مرتبط بمأساة كهذه، فكان ينبغي له أن يظهر بالقرب من أحد الجسور، وليس بشكل عشوائي في أماكن مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي.”
مرة أخرى، رفضت النظرية لأنها تبدو غير ذات صلة.
————————
‘يا له من أمر محبط! لا أستطيع حقًا فهم الأمر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خطرت لي فكرة غريبة.
بغض النظر عن مقدار ما بذلته من جهد في التفكير، لم أتمكن من تحديد أصل شذوذ حافلة القرية رقم 44.
“لم يكن هناك الليلة الماضية؟”
لو أردت حل اللغز من خلال التجربة المباشرة، لصعدت إلى الحافلة بنفسي، مستعدًا لمواجهة أي شيء قد يحدث بعد ذلك. لكن الحقيقة أن الأمر لم يكن يستحق المخاطرة بحياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبستُ. “هل اختفت أثناء تغيير المناوبات؟ هل كان مجرد هفوة عابرة؟”
على الأكثر، لم يسفر هذا الشذوذ إلا عن ضحيتين أو ثلاث ضحايا في كل مرة ظهر فيها. وكان هذا الإزعاج طفيفًا مقارنة بالعديد من الشذوذات الأخرى عالية الخطورة التي ما زلت أتعامل معها.
“أوه! صاحب السعادة، السيد حانوتي – لقد وصلت.”
لذلك، قررت في الوقت الراهن أن أضع قلقي جانبًا وأترك الحافلة وشأنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسدت ذقني وفكرت للحظة، “لا، لا أشعر بالارتياح لتدميره بالكامل. أحضروا لي سجينًا محكومًا عليه بالإعدام.”
‘يبدو أنني سأضطر فقط إلى المشاهدة والانتظار.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبستُ. “هل اختفت أثناء تغيير المناوبات؟ هل كان مجرد هفوة عابرة؟”
مع تنهيدة، صفيت ذهني وفتحت شبكة س.غ للاسترخاء.
انفجار!
قبل أن أكتب مقالة تعليمية جديدة عن الممالك الثلاث، تصفحت الموقع للاطلاع على أفضل المقالات الموصى بها لهذا اليوم.
“نعم.”
— مجهول: لقد حدثت معجزة لعائلتي! شُخّصت إصابة شقيقي الأصغر بمرض غير قابل للشفاء، وكنا نعتقد أنه لا أمل في ذلك. ولكن بالأمس، استيقظ وقال أنه يشعر بخير.
“نعم.”
— مجهول: يا أخي، لن تصدق هذا. أمي، التي فقدت بصرها منذ خمس سنوات بسبب بعض التشوهات، قالت فجأة إنها تستطيع الرؤية مرة أخرى. أول شيء فعلته هو أنها سألتني لماذا أبدو نحيفًا جدًا. لقد بكت مباشرة بعد رؤية وجهي، لول. لكن لدي سؤال… عندما مات كلبي، استبدلته سرًا بآخر مشابه. إذا لاحظت أمي ذلك، فهل أنا في ورطة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تركت الحافلة الشذوذ، والتي يطلق عليها الآن اسم حافلة القرية رقم 44، إلى الهيئة وتوجهت للتعامل مع أمور أخرى.
— [انضممت اليوم]: آخر الأخبار عن والدي! لقد ذهبنا للتنزه والركض معًا اليوم. إنه يتمتع بصحة جيدة!!!
وبشكل أكثر تحديدًا…
“هممم.”
بسسسسسس…
أثناء تصفحي للمنشورات الموصى بها، لاحظت عددًا غير عادي من القصص المؤثرة على شبكة شبكة س.غ. شارك الناس قصصًا عن حالات شفاء معجزة واستعادة الصحة.
“ما هذا؟”
‘لم يحدث هذا في الدورات السابقة. ربما هناك بعض الشذوذ الجديد الذي يؤثر على الناس؟’
“حكم ينم على الحكمة والدهاء، كما هو الحال دائمًا. إذا أصدرت الأمر، فسوف أدمره على الفور.”
كنت على وشك المضي قدمًا، ولكن بعد ذلك-
لقد عملت في العديد من الوظائف في حياتي.
“لحظة.”
نظرت إلى الهواء.
لقد خطرت لي فكرة غريبة.
في كل مرة ظهر فيها، لم نتمكن دائمًا من منع وقوع الضحايا.
وبسرعة، أخذت قميصًا أحمر من خزانة ملابسي ولوحت به في الهواء – إشارة للاتصال الطارئ بالقديسة.
نظرت إلى الهواء.
[ما الأمر يا سيد حانوتي؟]
“واو. ماذا حدث للتو؟ هل رأيتم ذلك؟”
“قديسة، هل يمكنك أن تخبريني كم عدد الأشخاص الذين ماتوا بسبب حافلة القرية رقم 44؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انه مجرد تخمين، ولم يسعني أن أكون متأكدًا.
[ليس لدي أرقام دقيقة، ولكن حتى الآن، أكدنا وقوع خمس وفيات. وإذا افترضنا أن الحافلة تظهر كل ثلاثة أيام، فيمكننا أن نقدر أن هناك ما بين اثنين إلى أربعة ضحايا آخرين.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يعني أن الحافلة ظهرت فجأة من العدم.
“شكرًا لك.”
لو تعلق الأمر بالموقظين، لإستطعنا على الأقل تحذيرهم باسم كوكباتهم، ولكن عندما واجه المدنيون الحافلة أولًا، كانوا غالبًا عاجزين. كان المارة الفضوليون، على أمل أخذ بعض الخردة أو الإمدادات من الحافلة، يفتحون الأبواب فقط ليسحقوا أو يشوهوا في ثوانٍ.
لذا، ما يقرب من سبعة إلى أحد عشر ضحية في المجموع.
“حسنًا، هذا جيد. ربما يكون فخًا يبدو سليمًا من الخارج.”
ثم بحثت في شبكة س.غ عن أي مشاركات ربما فاتتني.
[أدار الحارس نظره بعيدًا للحظة وجيزة عندما سمع أطفالًا يضحكون بعيدًا. وعندما استدار، قد اختفت الحافلة.]
وبالفعل، وجدت أربع منشورات إضافية تصف حالات شفاء معجزة لأشخاص كانوا يعانون من حالات تهدد حياتهم. وتراوحت الأمراض بين مشاكل القلب وأمراض الرئة والعمى القرني وفشل البنكرياس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الحارس عضو مجتهد في الهيئة، صارم في اتباع الإجراءات. ورغم تحييد الشذوذ، فقد ظل يقظًا أمامه. لم يترك مقعده أمام الحافلة أبدًا، ولم يلتفت بعيدًا إلا عندما شتت انتباهه صوت ضحك الأطفال لفترة وجيزة. وعندما استدار، كانت الحافلة قد اختفت.
كانت جميع المنشورات من كتابة موقظين، لكنني أدركت أنه إذا كان المدنيون قد شهدوا أيضًا عمليات تعافي مماثلة، فربما لم ينشروا حتى عنها.
” إذن ماذا يحدث؟”
[لماذا تسأل فجأة؟]
[لا، لم يُبلّغ عن أي حوادث حتى الآن.]
“… يا قديسة، أعتقد أنني قد توصلت إلى ما هي حافلة القرية رقم 44 حقًا.”
كان حشد من أعضاء الهيئة قد تجمعوا حول الحافلة. وكانت جي-وون أول من رأتتي وألقت التحية الرسمية.
لم يكن الشذوذ هو السبب في الوفيات فحسب.
[ليس لدي أرقام دقيقة، ولكن حتى الآن، أكدنا وقوع خمس وفيات. وإذا افترضنا أن الحافلة تظهر كل ثلاثة أيام، فيمكننا أن نقدر أن هناك ما بين اثنين إلى أربعة ضحايا آخرين.]
لقد كان يحصد الأعضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خطرت لي فكرة غريبة.
وبشكل أكثر تحديدًا…
في اليوم التالي، كنت أتصفح شبكة س.غ في المخبأ المقهى عندما عثرت على منشور مؤثر.
“إنها عملية استخراج الأعضاء من ضحاياها وزرعها في أجساد آخرين، وعلاج حالاتهم في هذه العملية.”
‘يبدو أنني سأضطر فقط إلى المشاهدة والانتظار.’
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“لم يكن هناك الليلة الماضية؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
بمجرد صعود السجين إلى الزنزانة، أُغلِقَت الأبواب الأوتوماتيكية. وبدأ السجين يطرق الزجاج بقوة، مستخدمًا قبضتيه.
“لا سيدي، لم يدخله أحد بعد، لقد تلقيت التقرير بنفسي للتو.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات