العقل المدبر I
العقل المدبر I
كما هو متوقع.
أتعلمون؟
فرضية المحاكاة.
إن عنوان أي عمل موجود في العالم يمكن أن يُعاد تشكيله إلى صيغة “الإخفاء”.
شذوذ مشابه لشخصية الذكاء الاصطناعي التي تحكم كل الجنيات في البرنامج التعليمي. لكي نكون أكثر دقة، كانت كل جنية تعليمية بمثابة محطة نهائية لملك الجنيات.
فلنُطلق على هذا نظرية تحوّل الخِفي.
“حسنًا. هل أدمّر هذا المختبر اللعين؟ يبدو صغيرًا بما يكفي بحيث لا يكون الأمر صعبًا للغاية.”
ومن البديهي أن الحكايات التي خضنا غمارها حتى الآن يمكن إخفاؤها بالطريقة نفسها.
لم يسع الفراغ اللانهائي من حفظ البيانات عبر الدورات. وحتى لو استعاد بعض قواه السابقة، فإنه سيواجه مشاكل خطيرة إذا ضغط العائد على زر “إعادة الضبط”. سواء أراد تجنيدي أو إقناعي أو سجني، لم يكن أمام الفراغ اللانهائي خيار سوى التركيز عليّ، العائد. والسبب الذي جعله يجذبني، حتى بعد هلاك العالم، يكمن في هذا.
“حافلة المدينة تُخفي رقعة شطرنج”، “مُذيعة إذاعية تُخفي عبقرية موسيقية”، “الوريث الأخير لشعبٍ يُخفي إشارة نارية”، “عصر جليدي يُخفي صدق الإنسانية”، “الأرض تُخفي الشمس”، وهكذا…
“أنت! ماذا تفعل؟!”
لا توجد نهاية حقيقية للاحتمالات. كل ما يتطلبه الأمر هو إضافة “يخفي” في مكان ما في المنتصف.
“حسنًا. هل أدمّر هذا المختبر اللعين؟ يبدو صغيرًا بما يكفي بحيث لا يكون الأمر صعبًا للغاية.”
من المؤكد أن العبقري الذي ابتكر هذه الألقاب لأول مرة يستحق بعض الثناء.
كان الأمر أشبه بفكرة وجود دماغ في وعاء. لسنا بشرًا حقيقيين، بل مجرد أدمغة محصورة في خزانات لدعم الحياة، نتلقى نبضات كهربائية من باحث خارجي يقنعنا بأن “هذا هو العالم الحقيقي!”
في الواقع، ربما لاحظ أصحاب العقول الحادة بينكم بالفعل أن الطاغوت الخارجي الذي نحن على وشك استهدافه هو الأنسب لهذا التحول الخفي. ففي نهاية المطاف، يشير مصطلح “العقل المدبر” إلى مرتكب الجريمة الذي يخفي هويته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — سؤال: ما هي ‘الحانوتية’؟
لذلك، إذا أردنا أن نطبق نظرية تحول الخفي بشكل تعسفي على هذا الطاغوت الخارجي، الذي لا يزال يفتقر إلى اسم مناسب، فقد نصفه على هذا النحو:
— لقد مر وقت طويل، أيا إنسان.
“الشذوذ يخفي العالم”.
حدقت في انعكاسي في المرآة.
في اللحظة التي عبرتُ فيها الشق، بقيادة إصبع السبابة الخاص بالفراغ اللانهائي، فقدت الوعي لفترة وجيزة.
العقل المدبر I
كم من الوقت كنت فاقدًا لوعيي؟ ربما خمس ثوان؟
“إذن، الفراغ اللامتناهي يتقاتل مع الطاغوت الخارجي العقل المدبر؟ ليستحوذ على السيطرة؟”
وبعد أن فقدت الوعي لفترة قصيرة، فتحت عيني مرة أخرى لأجد نفسي مستلقيًا على الأرض.
العقل المدبر I
كان أحدهم ينظر إليَّ.
كان من المفترض أن يكون استكشاف الفراغ هذا أي شيء إلا أنه سهل.
— استعادة الوعي: تأكيد.
“لذا، فإن الحانوتيين من العوالم الموازية كانوا من الشذوذات المولودة في حيّز العقل المدبر الطاغوت الخارجي؟!”
— ضُبطت اللغة الأساسية على الكورية. بدء الحوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أخذنا في الاعتبار أن الجنيات كانت في الواقع من عرق الباكو، فيمكننا أيضًا أن نطلق على ملك الجنيات اسم ملك الساكوبس.
— لقد مر وقت طويل، أيا إنسان.
“ماذا؟”
انه شذوذ.
— ‘اخترق’ الفراغ اللانهائي هذا المكان لفرض أشكال مادية. غرفة الاحتواء البيضاء، والمحاكاة الهولوغرامية، والباحث — كلها عناصر فرضها الفراغ اللانهائي على الوجود.
كيان يشبه المادة المخاطية يتكون من سائل أحمر لامع يخرج منه صوت فرقعة ، مما ينتج عنه أصوات تشبه صوت “الإنسان”. لذا فإن السطور التي نطقها للتو لم تكن كلمات في الحقيقة. كانت مجرد نوبات متقطعة من التأثيرات مثل “لقد مر وقت طويل، أيا إنسان”.
— تأكيد: صحيح.
“وقت طويل…؟ ومن قد تكون؟”
“بعبارة أخرى…” عبستُ. “تلك الكتلة اللزجة التي لديك هي في الواقع دم ولحم ذلك الباحث؟”
— الاسم: ملك الجنيات.
لم يكن هناك أثاث يشير إلى مساحة مأهولة بالسكان، فقط جثة ملقاة خلف ملك الجنيات وصورة ثلاثية الأبعاد للنظام الشمسي تقبع في وسط الغرفة.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ملك الجنيات.
“هذا مستحيل…”
شذوذ مشابه لشخصية الذكاء الاصطناعي التي تحكم كل الجنيات في البرنامج التعليمي. لكي نكون أكثر دقة، كانت كل جنية تعليمية بمثابة محطة نهائية لملك الجنيات.
خطوت عبر الباب المشكل حديثًا.
إذا أخذنا في الاعتبار أن الجنيات كانت في الواقع من عرق الباكو، فيمكننا أيضًا أن نطلق على ملك الجنيات اسم ملك الساكوبس.
— تأكيد: سألتزم بتعليمات الفراغ اللانهائي وتفضيلاتك إلى أقصى حد ممكن.
في وقت ما، ربما كان هذا الشذوذ يتصرف بحرية، لكن منذ النقطة التي بدأت فيها بالعودة، أصبح بالفعل مستعبدًا للفراغ اللانهائي. لم يكن يشكل أي تهديد حقيقي.
— تحذير: انظر إلى هذا النظام الشمسي.
“ولماذا أنت هنا؟ وما هو هذا الشكل؟” تفحصت ما حولي. “أين الفراغ اللانهائي؟”
— تأكيد: نعم.
— جارٍ معالجة أسئلتك بترتيبٍ عكسي. أولًا: نقلت سيطرتك عليّ إلى الطاغوت المعروف بالفراغ اللامتناهي.
“ممم.”
انفجرت الفقاعات مجددًا.
— تحذير: انظر إلى هذا النظام الشمسي.
— الفراغ اللانهائي منخرط حاليًا في نزاع مع الطاغوت الخارجي في هذا المكان، والذي، وفقًا لكلماتك، سيُطلق عليه اسم الفراغ العظيم أو فراغ الأرواح عديمة الصورة.
— تحذير: انظر إلى هذا النظام الشمسي.
“نزاع؟”
“في الواقع، لا يمكن السماح الطواغيت الخارجية بالوجود تحت نفس السماء معنا.”
قبضت رأسي بكلتا يدي، وأخذت أراجع إجابات ملك الجنيات على عجل، إذ بدأ الألم ينبض في رأسي، ربما بسبب استنزاف هالتي.
خطوت عبر الباب المشكل حديثًا.
“إذن، الفراغ اللامتناهي يتقاتل مع الطاغوت الخارجي العقل المدبر؟ ليستحوذ على السيطرة؟”
ملك الجنيات.
— تأكيد: هذا صحيح.
“ممم.”
“وأين يتقاتلان؟ لقد سُحبت إلى هنا بالتأكيد بواسطة إصبع الفراغ اللانهائي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — ملاحظة إضافية: لم يتغير جسدك الفعلي، بل فقط طُبقت عليك هذه الهيئة. تخيل الأمر وكأنك ترتدي ملابس.
— إنهم يتقاتلان الآن، هنا، في كل مكان وفي كل الأوقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت النية الدقيقة وراء مؤامرات الفراغ اللانهائي غير واضحة. ومع ذلك، في الوقت الحالي، بدا أنه على استعداد لمساعدتي. على الأقل حتى نتمكن من القضاء على الطاغوت الخارجي العقل المدبر، يمكن اعتبار علاقتنا علاقة تعاون.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو بالأحرى، كنت أنوي أن أخطو خطوة وأواصل السير، لتقييم بنية الفراغ العظيم للطاغوت الخارجي. ولكن في اللحظة التي عبرت فيها العتبة، تجمدت في مكاني.
— لأنها ليست معركة جسدية، بل هي صراع مفاهيمي، فلا تستطيع حواسك إدراكها.
“هذه… الحانوتية!”
ومع ذلك، فإن ملك الجنيات تمتم بعد ذلك بشيء آخر.
انه شذوذ.
— شرح: لقد قرر الفراغ اللانهائي أنه بدونك، فإن نتيجة هذه المعركة لا معنى لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أخذنا في الاعتبار أن الجنيات كانت في الواقع من عرق الباكو، فيمكننا أيضًا أن نطلق على ملك الجنيات اسم ملك الساكوبس.
— سبب: حتى لو فاز، في اللحظة التي تنتهي فيها حياتك، يُعاد ضبط كل التقدم.
“مم.”
“مم.”
فلنُطلق على هذا نظرية تحوّل الخِفي.
كما هو متوقع.
— لأنها ليست معركة جسدية، بل هي صراع مفاهيمي، فلا تستطيع حواسك إدراكها.
لم يسع الفراغ اللانهائي من حفظ البيانات عبر الدورات. وحتى لو استعاد بعض قواه السابقة، فإنه سيواجه مشاكل خطيرة إذا ضغط العائد على زر “إعادة الضبط”. سواء أراد تجنيدي أو إقناعي أو سجني، لم يكن أمام الفراغ اللانهائي خيار سوى التركيز عليّ، العائد. والسبب الذي جعله يجذبني، حتى بعد هلاك العالم، يكمن في هذا.
حدقت في انعكاسي في المرآة.
“ثم، هل هذا حقًا حيّز العقل المدبر الطاغوت الخارجي؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
— تأكيد: صحيح. لقد نزلتُ إلى هنا للتواصل معك نيابة عن الفراغ اللانهائي.
— يتعلق الأمر بسؤالك التالي. الجثة كانت ملكًا لـ ‘باحث’ مسؤول عن مساحة الاحتواء هذه.
“لذا فأنت مثل جهاز اللاسلكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أخذنا في الاعتبار أن الجنيات كانت في الواقع من عرق الباكو، فيمكننا أيضًا أن نطلق على ملك الجنيات اسم ملك الساكوبس.
— تأكيد: الفهم صحيح.
“إذن، الفراغ اللامتناهي يتقاتل مع الطاغوت الخارجي العقل المدبر؟ ليستحوذ على السيطرة؟”
تأوهت، وسحبت نفسي إلى وضع مستقيم.
إن رؤية نفسي أتحول إلى امرأة لم تصدمني بسبب رهبة سخيفة ومبتذلة من جمالي — لا، لقد كان شيئًا آخر تمامًا.
كنا في غرفة مغلقة — مكعب. لم ينضح المكعب الأبيض العقيم بأي شعور بالحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — شرح: لقد قتل الفراغ اللانهائي الباحث عند خروجه من الشق واستخدم الجثة لتجميع شكل مادي لي.
“غرفة احتواء؟ مختبر؟ غرفة تجريبية؟”
“هل هناك المزيد هنا؟”
لم يكن هناك أثاث يشير إلى مساحة مأهولة بالسكان، فقط جثة ملقاة خلف ملك الجنيات وصورة ثلاثية الأبعاد للنظام الشمسي تقبع في وسط الغرفة.
— تأكيد: سألتزم بتعليمات الفراغ اللانهائي وتفضيلاتك إلى أقصى حد ممكن.
“و ما تلك الجثة؟”
— هذا إعداد حتى أتمكن، باعتباري شذوذًا من المحاكاة، من التحرك بحرية دون إثارة الشكوك.
— يتعلق الأمر بسؤالك التالي. الجثة كانت ملكًا لـ ‘باحث’ مسؤول عن مساحة الاحتواء هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
— شرح: لقد قتل الفراغ اللانهائي الباحث عند خروجه من الشق واستخدم الجثة لتجميع شكل مادي لي.
“غرفة احتواء؟ مختبر؟ غرفة تجريبية؟”
“بعبارة أخرى…” عبستُ. “تلك الكتلة اللزجة التي لديك هي في الواقع دم ولحم ذلك الباحث؟”
“لذا، فإن الحانوتيين من العوالم الموازية كانوا من الشذوذات المولودة في حيّز العقل المدبر الطاغوت الخارجي؟!”
— تأكيد: صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — ملاحظة إضافية: لم يتغير جسدك الفعلي، بل فقط طُبقت عليك هذه الهيئة. تخيل الأمر وكأنك ترتدي ملابس.
تحركت المادة المخاطية. على ما يبدو، لم يمانع أي منا وجود جثة ملقاة في الجوار.
مع تنهيدة، جردت الجثة من ملابسها، ثم أحرقت الجسم بالهالة.
— تحذير: انظر إلى هذا النظام الشمسي.
“هل يمكنك على الأقل أن تظهر لي مرآة حتى أتمكن من رؤية نوع الجراحة التي أجريتها…؟”
ولقد كنت أنظر بالفعل.
في اللحظة التي عبرتُ فيها الشق، بقيادة إصبع السبابة الخاص بالفراغ اللانهائي، فقدت الوعي لفترة وجيزة.
كما ذكرت، طفت صورة ثلاثية الأبعاد للنظام الشمسي في وسط الغرفة. وهناك “علامات مخالب” طويلة محفورة حول الصورة الثلاثية الأبعاد. وفي الداخل، كانت الأرض والكواكب قد انهارت إلى أجزاء طافية بلا هدف.
لم يكن هناك أثاث يشير إلى مساحة مأهولة بالسكان، فقط جثة ملقاة خلف ملك الجنيات وصورة ثلاثية الأبعاد للنظام الشمسي تقبع في وسط الغرفة.
أي شخص لديه ذرة من العقل سوف يفهم ما يعنيه هذا.
— تأكيد: نعم.
“انتظر لحظة، هل هذا هو نظامنا الشمسي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — استعادة الوعي: تأكيد.
— تأكيد: صحيح.
“انتظر لحظة، هل هذا هو نظامنا الشمسي؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
— شرح: الأرض التي تعيش عليها ليست سوى محاكاة ممثلة في هذه الصورة ثلاثية الأبعاد.
“قناع سيليكون؟ قناع جلد بشري؟”
— ملاحظة تكميلية: ولكي دقيق، فإن الطاغوت الخارجي هنا يجبرنا على البقاء “محاكاة فقط”.
“فهل جعلوا من عالمنا مجرد موقع اختبار محاكاة ومراقبته؟”
لقد جاءني الجواب حينها، فأومأت برأسي متجهمًا.. “إذن فهي فرضية المحاكاة.”
كان الأمر أشبه بفكرة وجود دماغ في وعاء. لسنا بشرًا حقيقيين، بل مجرد أدمغة محصورة في خزانات لدعم الحياة، نتلقى نبضات كهربائية من باحث خارجي يقنعنا بأن “هذا هو العالم الحقيقي!”
فرضية المحاكاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تقاسمنا أنا وهي نفس المستوى من البراعة القتالية.
تقترح هذه النظرية أن العالم الذي نعيش فيه ليس حقيقيًا، بل هو واقع افتراضي — عالم افتراضي أنشئ من أجل نوع ما من التجارب.
“ممم.”
كان الأمر أشبه بفكرة وجود دماغ في وعاء. لسنا بشرًا حقيقيين، بل مجرد أدمغة محصورة في خزانات لدعم الحياة، نتلقى نبضات كهربائية من باحث خارجي يقنعنا بأن “هذا هو العالم الحقيقي!”
— تأكيد: الفهم صحيح.
“فهل كانت تلك الجثة أحد الباحثين الذين يتحكمون بعالمنا؟”
لا يزال من الصعب بالنسبة لي معرفة الزاوية الدقيقة التي يجب أن أتخذها لمهاجمته، لكن هدفي أصبح واضحًا الآن.
— تأكيد: نعم.
“قناع سيليكون؟ قناع جلد بشري؟”
“إلى غير رجعة”.”
— تأكيد: صحيح.
فجأة، شعرت باشمئزاز شديد من هذه الغرفة ذات الجدران البيضاء.
قبضت رأسي بكلتا يدي، وأخذت أراجع إجابات ملك الجنيات على عجل، إذ بدأ الألم ينبض في رأسي، ربما بسبب استنزاف هالتي.
“فهل جعلوا من عالمنا مجرد موقع اختبار محاكاة ومراقبته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حافلة المدينة تُخفي رقعة شطرنج”، “مُذيعة إذاعية تُخفي عبقرية موسيقية”، “الوريث الأخير لشعبٍ يُخفي إشارة نارية”، “عصر جليدي يُخفي صدق الإنسانية”، “الأرض تُخفي الشمس”، وهكذا…
إذا لم يكن هذا فراغًا عظيمًا حقيقيًا، فما هو إذن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشذوذ يخفي العالم”.
من المرجح أن يكون تقليص العالم نفسه إلى مجرد محاكاة هو القوة التي يمتلكها الطاغوت الخارجي العقل المدبر. لقد عزز تفسير ملك الجنيات من عزيمتي.
“إذن، الفراغ اللامتناهي يتقاتل مع الطاغوت الخارجي العقل المدبر؟ ليستحوذ على السيطرة؟”
“في الواقع، لا يمكن السماح الطواغيت الخارجية بالوجود تحت نفس السماء معنا.”
تحركت المادة المخاطية. على ما يبدو، لم يمانع أي منا وجود جثة ملقاة في الجوار.
أعداء الإنسانية. فقط من خلال تدمير هذا المكان والطاغوت المدبر الخارجي يمكننا إثبات أن عالمنا كان أكثر من مجرد محاكاة تافهة.
— يتعلق الأمر بسؤالك التالي. الجثة كانت ملكًا لـ ‘باحث’ مسؤول عن مساحة الاحتواء هذه.
لا يزال من الصعب بالنسبة لي معرفة الزاوية الدقيقة التي يجب أن أتخذها لمهاجمته، لكن هدفي أصبح واضحًا الآن.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من التوضيح.
“حسنًا. هل أدمّر هذا المختبر اللعين؟ يبدو صغيرًا بما يكفي بحيث لا يكون الأمر صعبًا للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو بالأحرى، كنت أنوي أن أخطو خطوة وأواصل السير، لتقييم بنية الفراغ العظيم للطاغوت الخارجي. ولكن في اللحظة التي عبرت فيها العتبة، تجمدت في مكاني.
تحرك شكل ملك الجنيات اللزج. ورغم أنه لم يكن له عينان أو فم، إلا أنني شعرت به يحدق فيّ.
انه شذوذ.
— توجيه: اتبعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
نقرت المادة المخاطية على الحائط، مما تسبب في فتح باب واسع بما يكفي لظهور شخص حيث لم يكن هناك أحد من قبل.
من المؤكد أن العبقري الذي ابتكر هذه الألقاب لأول مرة يستحق بعض الثناء.
لقد شعرت بالدهشة، فمثل هذه التكنولوجيا لم يكن من الممكن تصورها في ظل الحضارة الحديثة على الأرض.
“ماذا…؟”
“هل هناك المزيد هنا؟”
في الواقع، ربما لاحظ أصحاب العقول الحادة بينكم بالفعل أن الطاغوت الخارجي الذي نحن على وشك استهدافه هو الأنسب لهذا التحول الخفي. ففي نهاية المطاف، يشير مصطلح “العقل المدبر” إلى مرتكب الجريمة الذي يخفي هويته.
— تأكيد: صحيح.
فلنُطلق على هذا نظرية تحوّل الخِفي.
خطوت عبر الباب المشكل حديثًا.
“ماذا…؟”
أو بالأحرى، كنت أنوي أن أخطو خطوة وأواصل السير، لتقييم بنية الفراغ العظيم للطاغوت الخارجي. ولكن في اللحظة التي عبرت فيها العتبة، تجمدت في مكاني.
— تأكيد: سألتزم بتعليمات الفراغ اللانهائي وتفضيلاتك إلى أقصى حد ممكن.
“ماذا…؟”
— إجابة غير متاحة: لا أعلم. أنا نفسي لم أأت إلى الوجود إلا بعد أن بدأ الفراغ اللانهائي غزوه.
امتد أمامي ممر لا نهاية له، وتكدست المختبرات على شكل مكعب بشكل وثيق على كلا الجانبين.
— سؤال: أنت على علم بقواعد الفراغ العظيم. إن تعديل هيئتك الخارجة لتتناسب مع مظهر الباحثة أمر مفروغ منه. الغضب غير مبرر.
“ما هذا…؟”
محاكي تدمير العالم. هذا هو المشهد الذي كان ينتظرني عندما عبرت إلى ما وراء الشق لمواجهة الطاغوت الخارجي.
— شرح: حتى الآن، حدد الفراغ اللانهائي ما لا يقل عن 1000 مختبر محاكاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — سؤال: ما هي ‘الحانوتية’؟
— ملاحظة تكميلية: هذا مجرد إحصاء، وليس لدينا أي معلومات عن التجارب الفعلية التي أجريت.
— إجابة غير متاحة: لا أعلم. أنا نفسي لم أأت إلى الوجود إلا بعد أن بدأ الفراغ اللانهائي غزوه.
“…”
تأوهت، وسحبت نفسي إلى وضع مستقيم.
محاكي تدمير العالم. هذا هو المشهد الذي كان ينتظرني عندما عبرت إلى ما وراء الشق لمواجهة الطاغوت الخارجي.
“هذه… الحانوتية!”
— توجيه: أولًا، ارتدِ معطف المختبر الخاص بالباحث.
أتعلمون؟
بينما أستعد لمغادرة غرفة الاحتواء، قدم لي ملك الجنيات اقتراحًا.
لم يكن هناك أثاث يشير إلى مساحة مأهولة بالسكان، فقط جثة ملقاة خلف ملك الجنيات وصورة ثلاثية الأبعاد للنظام الشمسي تقبع في وسط الغرفة.
— شرح: أفهم أنك تريد أن تثبت أن هذا مجرد وهم، وأن هذا الفراغ العظيم ليس إلا حقيقة زائفة.
شذوذ مشابه لشخصية الذكاء الاصطناعي التي تحكم كل الجنيات في البرنامج التعليمي. لكي نكون أكثر دقة، كانت كل جنية تعليمية بمثابة محطة نهائية لملك الجنيات.
— ملاحظة إضافية: ومع ذلك، كما تعلم، فإن الفراغ العظيم له قواعده الخاصة.
— تأكيد: هذا صحيح.
“لذا… أنت تطلب مني أن أتنكر في هيئة باحث هنا، وأن أتظاهر بأنني أحد أفراد الفراغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
— تأكيد : تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — في الواقع، لم يكن هناك كائنات على شكل إنسان موجودة أصلًا في هذا الفراغ العظيم.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من التوضيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشذوذ يخفي العالم”.
— في الواقع، لم يكن هناك كائنات على شكل إنسان موجودة أصلًا في هذا الفراغ العظيم.
“لذا، فإن الحانوتيين من العوالم الموازية كانوا من الشذوذات المولودة في حيّز العقل المدبر الطاغوت الخارجي؟!”
— ‘اخترق’ الفراغ اللانهائي هذا المكان لفرض أشكال مادية. غرفة الاحتواء البيضاء، والمحاكاة الهولوغرامية، والباحث — كلها عناصر فرضها الفراغ اللانهائي على الوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تقاسمنا أنا وهي نفس المستوى من البراعة القتالية.
“لذا فإن هذه المساحة كانت لتكون أكثر تجريدية لولا ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — وجهة نظر معاكسة: إن الارتباك ينشأ من القيود التي تفرضها اللغة البشرية الأدنى. وليس هذا خطأك.
— إجابة غير متاحة: لا أعلم. أنا نفسي لم أأت إلى الوجود إلا بعد أن بدأ الفراغ اللانهائي غزوه.
لقد جاءني الجواب حينها، فأومأت برأسي متجهمًا.. “إذن فهي فرضية المحاكاة.”
“ممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت النية الدقيقة وراء مؤامرات الفراغ اللانهائي غير واضحة. ومع ذلك، في الوقت الحالي، بدا أنه على استعداد لمساعدتي. على الأقل حتى نتمكن من القضاء على الطاغوت الخارجي العقل المدبر، يمكن اعتبار علاقتنا علاقة تعاون.
ظلت النية الدقيقة وراء مؤامرات الفراغ اللانهائي غير واضحة. ومع ذلك، في الوقت الحالي، بدا أنه على استعداد لمساعدتي. على الأقل حتى نتمكن من القضاء على الطاغوت الخارجي العقل المدبر، يمكن اعتبار علاقتنا علاقة تعاون.
— توجيه: أولًا، ارتدِ معطف المختبر الخاص بالباحث.
— هذا إعداد حتى أتمكن، باعتباري شذوذًا من المحاكاة، من التحرك بحرية دون إثارة الشكوك.
— تأكيد: صحيح.
— تأكيد: بالإضافة إلى ذلك، أنا هنا كدليلك ومساعدك.
— لقد مر وقت طويل، أيا إنسان.
— تقييم الذات: لقد خدمت الفراغ اللانهائي وأنت كأسيدين لي بالتناوب. أنا الاختيار المناسب.
تشنج.
“ولكن… أنتَ لست إنسانًا.”
ومن البديهي أن الحكايات التي خضنا غمارها حتى الآن يمكن إخفاؤها بالطريقة نفسها.
— وجهة نظر معاكسة: إن الارتباك ينشأ من القيود التي تفرضها اللغة البشرية الأدنى. وليس هذا خطأك.
في وقت ما، ربما كان هذا الشذوذ يتصرف بحرية، لكن منذ النقطة التي بدأت فيها بالعودة، أصبح بالفعل مستعبدًا للفراغ اللانهائي. لم يكن يشكل أي تهديد حقيقي.
مع تنهيدة، جردت الجثة من ملابسها، ثم أحرقت الجسم بالهالة.
— تحذير: انظر إلى هذا النظام الشمسي.
تشنج!
“إلى غير رجعة”.”
بمجرد أن وضعت معطف المختبر الأبيض على كتفي، تحرك جسد ملك الجنيات، وتعلق بي.
خطوت عبر الباب المشكل حديثًا.
“ماذا؟”
— ملاحظة إضافية: ومع ذلك، كما تعلم، فإن الفراغ العظيم له قواعده الخاصة.
— شرح: تغيير المظهر.
— تقييم الذات: لقد خدمت الفراغ اللانهائي وأنت كأسيدين لي بالتناوب. أنا الاختيار المناسب.
انتشر المخاط بشكل رقيق عبر محيط جسدي، حتى أنه غطى وجهي.
— تأكيد: هذا صحيح.
ثم فجأة أصبح شفافًا، يعيد تشكيل ملامحي!
— إنهم يتقاتلان الآن، هنا، في كل مكان وفي كل الأوقات.
“قناع سيليكون؟ قناع جلد بشري؟”
— يتعلق الأمر بسؤالك التالي. الجثة كانت ملكًا لـ ‘باحث’ مسؤول عن مساحة الاحتواء هذه.
على أية حال، التصقت المادة المخاطية بي مثل درع من المجسات، مما أدى إلى تغيير مظهري، أنا حانوتي، بشكل كامل.
انفجرت الفقاعات مجددًا.
بدون مرآة، لم يسعني رؤية كيف بات شكلي، ولكن تسنى لي أن ألاحظ أن صدري بات مسطحًا، إلى جانب تغييرات طفيفة أخرى. هناك أمر واحد مؤكد: لقد بتُّ “أبدو” الآن أكثر أنوثة من الخارج.
ثم فجأة أصبح شفافًا، يعيد تشكيل ملامحي!
“أنت! ماذا تفعل؟!”
تشنج.
— عاطفة مكتشفة: الغضب.
أحد الأشياء التي وجدتها لا تُنسى هو أنه في تلك العوالم الأخرى، كل نسخة من حانوتي ودانغ سيو-رين كانوا عبارة عن زوجين.
— شرح: هذا المظهر الخارجي يكرر الباحثة السابقة (الآن جثة) التي أدارت هذا المختبر.
محاكي تدمير العالم. هذا هو المشهد الذي كان ينتظرني عندما عبرت إلى ما وراء الشق لمواجهة الطاغوت الخارجي.
— سؤال: أنت على علم بقواعد الفراغ العظيم. إن تعديل هيئتك الخارجة لتتناسب مع مظهر الباحثة أمر مفروغ منه. الغضب غير مبرر.
— هذا إعداد حتى أتمكن، باعتباري شذوذًا من المحاكاة، من التحرك بحرية دون إثارة الشكوك.
— ملاحظة إضافية: لم يتغير جسدك الفعلي، بل فقط طُبقت عليك هذه الهيئة. تخيل الأمر وكأنك ترتدي ملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — الفراغ اللانهائي منخرط حاليًا في نزاع مع الطاغوت الخارجي في هذا المكان، والذي، وفقًا لكلماتك، سيُطلق عليه اسم الفراغ العظيم أو فراغ الأرواح عديمة الصورة.
“هل يمكنك على الأقل أن تظهر لي مرآة حتى أتمكن من رؤية نوع الجراحة التي أجريتها…؟”
كما هو متوقع.
— تأكيد: سألتزم بتعليمات الفراغ اللانهائي وتفضيلاتك إلى أقصى حد ممكن.
انتشر المخاط بشكل رقيق عبر محيط جسدي، حتى أنه غطى وجهي.
تشنج.
“هل يمكنك على الأقل أن تظهر لي مرآة حتى أتمكن من رؤية نوع الجراحة التي أجريتها…؟”
خرج جزء من المادة المخاطية من كمي وتشكل على شكل مرآة. كان هذا الإنجاز بعيدًا كل البعد عن قدرات البشر لدرجة أنني شعرت وكأنني تحولت إلى شذوذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، شعرت باشمئزاز شديد من هذه الغرفة ذات الجدران البيضاء.
“…”
أحد الأشياء التي وجدتها لا تُنسى هو أنه في تلك العوالم الأخرى، كل نسخة من حانوتي ودانغ سيو-رين كانوا عبارة عن زوجين.
حدقت في انعكاسي في المرآة.
“أنت! ماذا تفعل؟!”
إن رؤية نفسي أتحول إلى امرأة لم تصدمني بسبب رهبة سخيفة ومبتذلة من جمالي — لا، لقد كان شيئًا آخر تمامًا.
تشنج.
كان السبب أبسط بكثير، كان الوجه… مألوفًا.
كان السبب أبسط بكثير، كان الوجه… مألوفًا.
“هذه… الحانوتية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حافلة المدينة تُخفي رقعة شطرنج”، “مُذيعة إذاعية تُخفي عبقرية موسيقية”، “الوريث الأخير لشعبٍ يُخفي إشارة نارية”، “عصر جليدي يُخفي صدق الإنسانية”، “الأرض تُخفي الشمس”، وهكذا…
— سؤال: ما هي ‘الحانوتية’؟
فلنُطلق على هذا نظرية تحوّل الخِفي.
لقد أمال ملك الجنيات، الذي عاد الآن إلى شكله المخاطي، رأسه بفضول، لكن لم يسعني الإجابة.
تشنج.
في الدورة 664، ذهبت في رحلة إلى مسطحات الملح في أويوني مع دانغ سيو-رين. وفي الطائرة، التي كان من المفترض أن تسهل رحلة آمنة، واجهت حانوتييين ودانغ سيو-رينريين من عوالم موازية.
أحد الأشياء التي وجدتها لا تُنسى هو أنه في تلك العوالم الأخرى، كل نسخة من حانوتي ودانغ سيو-رين كانوا عبارة عن زوجين.
أحد الأشياء التي وجدتها لا تُنسى هو أنه في تلك العوالم الأخرى، كل نسخة من حانوتي ودانغ سيو-رين كانوا عبارة عن زوجين.
“ماذا…؟”
ومن بينهم كانت هناك نسخة أنثوية مني، تُعرف باسم “الحانوتية”، وهي نسخة مني في عالم موازٍ.
— ملاحظة تكميلية: ولكي دقيق، فإن الطاغوت الخارجي هنا يجبرنا على البقاء “محاكاة فقط”.
لقد تقاسمنا أنا وهي نفس المستوى من البراعة القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم، هل هذا حقًا حيّز العقل المدبر الطاغوت الخارجي؟”
“هذا مستحيل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشذوذ يخفي العالم”.
استدرت لأحدق بلا تعبير في المكان الذي كانت جثة الباحثة ملقاة فيه قبل لحظات.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لذا، فإن الحانوتيين من العوالم الموازية كانوا من الشذوذات المولودة في حيّز العقل المدبر الطاغوت الخارجي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — استعادة الوعي: تأكيد.
كان من المفترض أن يكون استكشاف الفراغ هذا أي شيء إلا أنه سهل.
في الدورة 664، ذهبت في رحلة إلى مسطحات الملح في أويوني مع دانغ سيو-رين. وفي الطائرة، التي كان من المفترض أن تسهل رحلة آمنة، واجهت حانوتييين ودانغ سيو-رينريين من عوالم موازية.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — شرح: أفهم أنك تريد أن تثبت أن هذا مجرد وهم، وأن هذا الفراغ العظيم ليس إلا حقيقة زائفة.
“لقد بتُّ “أبدو” الآن أكثر أنوثة.” يبدو! ليس يتحول! بالمناسبة، الحانوتية كانت افضل شبيهي حانوتي في تلك الحكاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأين يتقاتلان؟ لقد سُحبت إلى هنا بالتأكيد بواسطة إصبع الفراغ اللانهائي.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
— عاطفة مكتشفة: الغضب.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
إن رؤية نفسي أتحول إلى امرأة لم تصدمني بسبب رهبة سخيفة ومبتذلة من جمالي — لا، لقد كان شيئًا آخر تمامًا.
— تأكيد : تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات