المستشارة I
المستشارة I
كنا ندير الجلسة في مخبئنا في نفق إينوناكي، على عمق 1200 متر تحت الأرض. ولإضفاء الأجواء المناسبة، سرقت معطف الطبيب الخاص بنوه دوهوا لأرتديه. فالمشاركة تعني الاهتمام في نهاية العالم، بعد كل شيء.
رغم كل الحديث الذي أفرطنا فيه مؤخرًا عن تداعيات هزيمة العقل المدبِّر—تغيير أشبه بتوابع الزلازل—لم نتطرق بعد إلى أعظم نقطة انعطاف في هذا الصدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها السيّد.”
المستشارة I
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هممم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حتى عندما تكون بمفردها، يبدو أنها تجري محادثات مع الأوهام، ومظاهر الأشخاص الذين تفاعلت معهم في الدورات الماضية.]
“لدي أمر أود مناقشته معك.”
ذات الشعر الأحمر، أوه دوكسيو، المحرّكة الأساسية للعديد من التغييرات التي طرأت على رتابة دوراتي الزمنية المتكررة، اقتربت مني ذات يوم بكشفٍ كان له وقع الزلزال الحقيقي.
حتى تلك النقطة، لا تزال قادرة على التمييز بوضوح بين الواقع والوهم. ولكن بعد الدورة 692، بدأت حالتها تتدهور بسرعة.
مصطنعًا ابتسامة دافئة، أجبتها، “هل تريدين أخذ استراحة من النشر؟ لا بأس. خذي وقتك للراحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهل تثق بهذا الشيء حقًا؟”
“لا، الأمر ليس متعلقًا بالاستراحة. مع أن… سماعك تفترض بكل بساطة أن ’أوه دوكسيو لا بد أن تأخذ استراحة أخرى‘ قد جرح مشاعري. هذا الجرح عميق لدرجة أنني أشك في قدرتي على النقر على آلة الكتابة حتى يلتئم. لذا، ليس الكسل هو السبب، وإنما حساسيتك الفظيعة هي ما سيدفعني إلى التوقف.”
[في الواقع، إنها لا تشاهد فقط، بل إنها ترسم قصة مصورة عن ذلك. ويبدو أنها تجد الأمر مسليًا.]
“أشعر أن سمعة الكُتّاب في كل مكان تنهار أمام أعيننا، لكن، لا بأس، ما أهمية ذلك؟”
“…….”
“لا، لم أكن أضحك. لقد فاجأتني عطسةٌ. من فضلك، استمري.”
“على أي حال، مشكلتي تدور حول شيء آخر.”
“هناك… لقد رأيت للتو رأس سيو غيو ينفجر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انها، بلا شك، حكاية جانبية.
بعدد استراحاتها الذي يفوق أيام نشرها، كان من الأدق وصف دوكسيو بأنها آخذة استراحات بدلًا من كاتبة. وربما البعض قد يجادل بأنها بلغت مرحلة من اللاإنسانية.
“فهمت.”
“كنت أرى أحلامًا غريبة مؤخرًا.”
“…….”
“أحلام؟”
[زميلتها في السكن، سيم آهريون، تراقبها عن كثب.]
اعتدلت في جلستي على الفور. منذ أن انتشر سم الفراغ في أرجاء العالم، باتت الأحلام أضعف نقطة في صميم البشرية—نافذة مفتوحة لتسلل الفيروسات النفسية وعبورها كيفما تشاء.
“قبل قليل… كانت سيورين أوني تقف تحت شجرة صنوبر بيضاء، وتتحدث إليك بسعادة…”
“بففت.”
وبالنسبة لشخص مثل أوه دوكسيو، ميكو اللعبة الفوقية اللانهائية، فإن أحلامها لا يمكن التعامل معها باستخفاف.
[جدًا.]
“أي نوع من الأحلام؟” سألت.
كانت نبرتها مراوغة، مما جعلني في حيرة من أمري. ومع ذلك، امتثلت.
وهكذا، على الموقظين أن يكتشفوا قدراتهم بأنفسهم.
“حسنًا، لا تضحك عندما أخبرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدد استراحاتها الذي يفوق أيام نشرها، كان من الأدق وصف دوكسيو بأنها آخذة استراحات بدلًا من كاتبة. وربما البعض قد يجادل بأنها بلغت مرحلة من اللاإنسانية.
“لن أضحك.”
“دوكسيو؟” سألت بحذر. “ما الأمر؟”
“همم؟”
“في حلمي، أنا القديسة.”
“هل تتذكرين أثناء غارة العقل المدبر؟ لقد استعرنا قوته مرة واحدة، ولم يطلب تعويضًا فحسب، بل كان يتنافس أيضًا على فرصة طعني في الظهر.” أطلقتُ ضحكة ساخرة. “توقع الإيثار من الشذوذ هو الطريقة الأكثر أمانًا للتعرض للخداع، دوكسيو. ربما تشعرين بتقارب غريزي مع اللعبة الفوقية اللانهائية لأنك الميكو الخاصة به. لكن حافظي على هذا الشعور تحت السيطرة كلما أمكن ذلك. كونك ميكو ليس دورًا يمكن لأي شخص التعامل معه.”
“هل يمكننا فقط أن نسأل اللعبة اللانهائية؟”
“بففت.”
“مممم… آسفة، لا أستطيع أن أتذكر أي شيء محدد.”
“…….”
“لا، لم أكن أضحك. لقد فاجأتني عطسةٌ. من فضلك، استمري.”
في اليوم التالي مباشرة، ظهرت دوكسيو على بابي، وكانت هناك هالات سوداء تحت عينيها وتحمل جهاز كمبيوتر محمول في يدها.
“…على أية حال، أنا القديسة، كما تعلم.”
“بففت.”
“أحلام؟”
“آه، اللعنة! هل تريد أن تموت يا سيد؟!”
من المؤسف أن عالمنا يفتقر إلى ما يشبه نافذة الحالة. أو بعبارة أكثر دقة، كانت هناك نافذة حالة لفترة وجيزة، قبل أن تُلغى.
لقد هدأت عقلي بسرعة. حتى بالنسبة لشخص مثلي، الذي تدرب على تقنيات التأمل لفترة طويلة، لم تكن هذه مهمة سهلة.
“هممم… أوه، بالأمس سمعت صوت سيورين. كان شيئًا كهذا.”
منذ ذلك اليوم، بذلت جهدًا واعيًا لقضاء المزيد من الوقت مع دوكسيو.
“على أية حال، أنا القديسة. ولكن عندما أنظر حولي، كل شيء متجمد —لا، ليس متجمدًا. الأمر أشبه بأن كل شيء توقف عن الحركة.”
“على أية حال، أنا القديسة. ولكن عندما أنظر حولي، كل شيء متجمد —لا، ليس متجمدًا. الأمر أشبه بأن كل شيء توقف عن الحركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
هاه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أحد يتحرك، أينما ذهبت. هناك هذا المبنى، يبدو وكأنه برج بابل. وعلى سطحه، أنت واقف هناك فقط.”
ثم قالت دوكسيو في انطباع مبالغ فيه: “مرحبًا، حانوتي؟ دعنا نذهب في رحلة. حقًا؟ ثم سأخطط لمسار الرحلة.”
“لا، الأمر ليس متعلقًا بالاستراحة. مع أن… سماعك تفترض بكل بساطة أن ’أوه دوكسيو لا بد أن تأخذ استراحة أخرى‘ قد جرح مشاعري. هذا الجرح عميق لدرجة أنني أشك في قدرتي على النقر على آلة الكتابة حتى يلتئم. لذا، ليس الكسل هو السبب، وإنما حساسيتك الفظيعة هي ما سيدفعني إلى التوقف.”
لحظة.
“هل هناك أي شيء آخر؟” سألت. “هل هناك هلوسات أو رؤى أخرى؟”
“أعني، بصفتي القديسة، أنا أدعوك، لكنك لا تتنفس أو تتحرك حتى.”
كالعادة، لم تُظهر القدّيسة أيّ رد فعل على شكواي المتذمرة، وظلت كما هي، جادّة بلا ذرة من الدعابة.
“انتظري،” قاطعتها أخيرًا.
“…على أية حال، أنا القديسة، كما تعلم.”
“همم؟”
في بعض الأحيان، أثناء إحدى جولاتنا معًا، كانت دوكسيو تتوقف لتصف “الأحداث التي لم تحدث في هذه الدورة” —حوادث سابقة لم يكن من الممكن أن تشهدها شخصيًا أبدًا.
[جدًا.]
“لا تحتاجي إلى مزيد من التوضيح.”
ومن ثم، تعثر الارتباط التخاطري.
للإشارة، حدث هذا أثناء الدورة 689، مباشرة بعد هزيمتنا للعقل المدبر. وكان ذلك أيضًا قبل أن أشرح لدوكسيو كيف قامت القديسة بختم طاغوتة الليل، نوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ادعت أن ذلك كان بسبب عدم فصاحتها، ولكن من وجهة نظر الآخرين، كانت دائمًا متحدثة طليقة دون أي جهد ولم تتعثر في كلماتها ولو مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدد استراحاتها الذي يفوق أيام نشرها، كان من الأدق وصف دوكسيو بأنها آخذة استراحات بدلًا من كاتبة. وربما البعض قد يجادل بأنها بلغت مرحلة من اللاإنسانية.
ورغم ذلك فقد حلمت بما حدث في الدورة 267، وهو ما يعني…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحظة.
“يبدو أنك… أيقظت قدرة جديدة.”
أومأت دوكسيو برأسها في حيرة. “قدرة جديدة؟ أنا؟”
[بالضبط.] تابعت القديسة قائلة، [إذا افترضنا ذلك، فإنه يفسر أيضًا سبب ازدهار قدرة دوكسيو بمرور الوقت بدلًا من ازدهارها دفعة واحدة. إنها تتطور تدريجيًا مع استمرار الدورات. إنه انعكاس مباشر لما يفعله لعبة اللعبة الفوقية.]
“نعم.”
“دوكسيو؟” سألت بحذر. “ما الأمر؟”
“إنه بالضبط كما يبدو.”
إنشاء حكاية جانبية.
ومن بين الغنائم المكتسبة من هزيمة العقل المدبر، كانت هذه القدرة هي الكنز الأكثر قيمة والعاقبة الأكثر إيلامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————
“نعم.”
كالعادة، لم تُظهر القدّيسة أيّ رد فعل على شكواي المتذمرة، وظلت كما هي، جادّة بلا ذرة من الدعابة.
من المؤسف أن عالمنا يفتقر إلى ما يشبه نافذة الحالة. أو بعبارة أكثر دقة، كانت هناك نافذة حالة لفترة وجيزة، قبل أن تُلغى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، على الموقظين أن يكتشفوا قدراتهم بأنفسهم.
كالعادة، لم تُظهر القدّيسة أيّ رد فعل على شكواي المتذمرة، وظلت كما هي، جادّة بلا ذرة من الدعابة.
“هل يمكننا فقط أن نسأل اللعبة اللانهائية؟”
[فوق كل شيء، على مدار الأيام القليلة الماضية، أجرت دوكسيو محادثات مع نسخة شبحية مني. مشاهدة ذلك يشعرني بغرابة —أوه؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بحسب قولك يا سيد حانوتي، لعبت كل من الفراغ اللانهائي واللعبة اللانهائية دورًا مهمًا في غارة العقل المدبر. لقد التهم الفراغ اللانهائي العقلَ المدبر بالكامل.]
“وهل تثق بهذا الشيء حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنبدأ بشيء بسيط. إلى جانب الأحلام، هل عانيتِ مؤخرًا من أي هلوسات سمعية أو بصرية؟”
“أوه.”
“هل تتذكرين أثناء غارة العقل المدبر؟ لقد استعرنا قوته مرة واحدة، ولم يطلب تعويضًا فحسب، بل كان يتنافس أيضًا على فرصة طعني في الظهر.” أطلقتُ ضحكة ساخرة. “توقع الإيثار من الشذوذ هو الطريقة الأكثر أمانًا للتعرض للخداع، دوكسيو. ربما تشعرين بتقارب غريزي مع اللعبة الفوقية اللانهائية لأنك الميكو الخاصة به. لكن حافظي على هذا الشعور تحت السيطرة كلما أمكن ذلك. كونك ميكو ليس دورًا يمكن لأي شخص التعامل معه.”
[فوق كل شيء، على مدار الأيام القليلة الماضية، أجرت دوكسيو محادثات مع نسخة شبحية مني. مشاهدة ذلك يشعرني بغرابة —أوه؟]
“حسنًا،” وافقت على مضض. “سأضع ذلك في الاعتبار.”
لقد بدأنا التحقيق في قدرتها المكتشفة حديثًا على محمل الجد.
“أشعر أن سمعة الكُتّاب في كل مكان تنهار أمام أعيننا، لكن، لا بأس، ما أهمية ذلك؟”
“لنبدأ بشيء بسيط. إلى جانب الأحلام، هل عانيتِ مؤخرًا من أي هلوسات سمعية أو بصرية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات الشعر الأحمر، أوه دوكسيو، المحرّكة الأساسية للعديد من التغييرات التي طرأت على رتابة دوراتي الزمنية المتكررة، اقتربت مني ذات يوم بكشفٍ كان له وقع الزلزال الحقيقي.
“في حلمي، أنا القديسة.”
“أوه. نعم، لقد فعلت.”
“ما الأمر الآن؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كنا ندير الجلسة في مخبئنا في نفق إينوناكي، على عمق 1200 متر تحت الأرض. ولإضفاء الأجواء المناسبة، سرقت معطف الطبيب الخاص بنوه دوهوا لأرتديه. فالمشاركة تعني الاهتمام في نهاية العالم، بعد كل شيء.
(لقد وُبخت بسبب ذلك لاحقًا.)
[فوق كل شيء، على مدار الأيام القليلة الماضية، أجرت دوكسيو محادثات مع نسخة شبحية مني. مشاهدة ذلك يشعرني بغرابة —أوه؟]
“حسنًا، إذا قلت ذلك…”
“أي نوع من الهلوسة؟”
أجابت دوكسيو، “لا يوجد نمط محدد. في بعض الأحيان يكون ذلك بسبب صوتك، وفي بعض الأحيان يكون بسبب صوت يوهوا. يحدث ذلك فجأة، وعادةً ما يحدث أثناء المشي.”
“…على أية حال، أنا القديسة، كما تعلم.”
“هل يمكنك تذكر الكلمات التي سمعتيها بالضبط؟”
“لن أضحك.”
على عكسي، يمكن للقديسة أن تراقب دوكسيو على مدار الساعة. وملاحظاتها تحمل وزنًا.
“هممم… أوه، بالأمس سمعت صوت سيورين. كان شيئًا كهذا.”
لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم قالت دوكسيو في انطباع مبالغ فيه: “مرحبًا، حانوتي؟ دعنا نذهب في رحلة. حقًا؟ ثم سأخطط لمسار الرحلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وضعت قلمي على شفتي. “هذا…”
“ماذا؟ ما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آهريون…
“إنها محادثة حقيقية أجريتها.”
“ما هو الخطأ؟”
كان الحوار قد جرى أثناء دورة سافرت فيها إلى مسطحات ملح أويوني مع دانغ سيورين. لم تكن الصياغة متطابقة، لكن الاختلاف لم يكن يستحق الكتابة. ربما كان ذلك نتيجة لكون ذاكرة دوكسيو أقل دقة من ذاكرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…….”
“هل هناك أي شيء آخر؟” سألت. “هل هناك هلوسات أو رؤى أخرى؟”
————
ولكن الآن صوتها التخاطري ارتجف.
“مممم… آسفة، لا أستطيع أن أتذكر أي شيء محدد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، الأمر ليس متعلقًا بالاستراحة. مع أن… سماعك تفترض بكل بساطة أن ’أوه دوكسيو لا بد أن تأخذ استراحة أخرى‘ قد جرح مشاعري. هذا الجرح عميق لدرجة أنني أشك في قدرتي على النقر على آلة الكتابة حتى يلتئم. لذا، ليس الكسل هو السبب، وإنما حساسيتك الفظيعة هي ما سيدفعني إلى التوقف.”
“لا بأس، هذه عملية طويلة الأمد على أية حال. إذا واجهتِ المزيد من الهلوسات، فحاولي تذكر التفاصيل وأخبريني.”
ولكن الآن صوتها التخاطري ارتجف.
“هل أنت متأكدة؟”
“فهمت.”
كان تعبيرها جديًا بشكل غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن هذا تذكير جيد بأنه مهما كان الموقف يائسًا، يجب علينا تجنب الاعتماد على مساعدة الطواغيت الخارجيين. سأدون ذلك للمستقبل.”
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست. “قديسة؟”
“على أي حال، مشكلتي تدور حول شيء آخر.”
منذ ذلك اليوم، بذلت جهدًا واعيًا لقضاء المزيد من الوقت مع دوكسيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هلاوسها مثيرة للقلق في البداية. وكما ذكرت، كانت أغلبها عابرة وغير قابلة للتذكر. ومع ذلك، مع مرور الدورات 689 و690 و691، أصبحت الهلاوس أكثر وضوحًا.
[لا… لا شيء.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حتى عندما تكون بمفردها، يبدو أنها تجري محادثات مع الأوهام، ومظاهر الأشخاص الذين تفاعلت معهم في الدورات الماضية.]
“آه.”
لقد وضعت قلمي على شفتي. “هذا…”
“ما هو الخطأ؟”
“…على أية حال، أنا القديسة، كما تعلم.”
“هناك… لقد رأيت للتو رأس سيو غيو ينفجر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن هذا تذكير جيد بأنه مهما كان الموقف يائسًا، يجب علينا تجنب الاعتماد على مساعدة الطواغيت الخارجيين. سأدون ذلك للمستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…….”
لم تكن الحكاية التي كتبتها من النوع الذي اعتادت أن تكتبه. ولم تكن حكاية خيالية مبنية على الحكايات التي شاركتها معها.
“أي نوع من الهلوسة؟”
في بعض الأحيان، أثناء إحدى جولاتنا معًا، كانت دوكسيو تتوقف لتصف “الأحداث التي لم تحدث في هذه الدورة” —حوادث سابقة لم يكن من الممكن أن تشهدها شخصيًا أبدًا.
[على سبيل المثال، فهي الآن تكتب رواية في غرفتها بينما تتمتم لنفسها بلا انقطاع.]
“واو! ماذا بحق الجحيم؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ثم ألا يكون من المنطقي أن يمتص اللعبة اللانهائية أيضًا بعضًا من قوى العقل المدبر، ولو ربما بدرجة أقل؟]
“ما الأمر الآن؟”
مصطنعًا ابتسامة دافئة، أجبتها، “هل تريدين أخذ استراحة من النشر؟ لا بأس. خذي وقتك للراحة.”
“بطاطس! بطاطس بأرجل! إنهم يتجولون وينادونك بـ ‘السيد حانوتي’ بهذه النبرة المخيفة! ياللعجب، هذه بالتأكيد هلوسة!”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى تلك النقطة، لا تزال قادرة على التمييز بوضوح بين الواقع والوهم. ولكن بعد الدورة 692، بدأت حالتها تتدهور بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعيش من جديد تجارب مررت بها في دورات سابقة على شكل هلوسات في الوقت الحاضر.
“أوه، تبًا! آهريون أوني! أنا بخير مع المسلسل، فلماذا تخبرينه بذلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنا ندير الجلسة في مخبئنا في نفق إينوناكي، على عمق 1200 متر تحت الأرض. ولإضفاء الأجواء المناسبة، سرقت معطف الطبيب الخاص بنوه دوهوا لأرتديه. فالمشاركة تعني الاهتمام في نهاية العالم، بعد كل شيء.
“دوكسيو. آهريون ليست هنا.”
تنهدت. “بصراحة، التحقيق في ماضيّ ليس مثيرًا للاهتمام على الإطلاق، ولكن فليكن.”
“هاه؟” رمشت بعينيها في حيرة. “ماذا؟ هذا غريب. أقسم أنها كانت واقفة هناك فقط، تهمس لك بشيء ما.”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدد استراحاتها الذي يفوق أيام نشرها، كان من الأدق وصف دوكسيو بأنها آخذة استراحات بدلًا من كاتبة. وربما البعض قد يجادل بأنها بلغت مرحلة من اللاإنسانية.
لقد تفاقمت هلاوسها السمعية والبصرية إلى ما يمكن وصفه فقط بالمظاهر شديدة الواقعية. والأسوأ من ذلك أنها بدت تكافح أكثر فأكثر لفصل هذه الهلاوس عن الواقع، أو بالأحرى عن ماضي.
“هل يمكننا فقط أن نسأل اللعبة اللانهائية؟”
“فهمت.”
كانت تعيش من جديد تجارب مررت بها في دورات سابقة على شكل هلوسات في الوقت الحاضر.
[اسمح لي أن أمتنع عن كشف تفاصيل القصة. أقترح أن تراقبها بنفسك في الوقت الحالي.]
وفي إحدى الدورات السيئة بشكل خاص، انفجرت في البكاء دون سبب واضح أثناء شرب القهوة.
“دوكسيو؟” سألت بحذر. “ما الأمر؟”
“على أية حال، أنا القديسة. ولكن عندما أنظر حولي، كل شيء متجمد —لا، ليس متجمدًا. الأمر أشبه بأن كل شيء توقف عن الحركة.”
“قبل قليل… كانت سيورين أوني تقف تحت شجرة صنوبر بيضاء، وتتحدث إليك بسعادة…”
“بالضبط.”
“…….”
“لا تحتاجي إلى مزيد من التوضيح.”
“ثم انهارت. لقد تحدثت معها للمرة الأخيرة في غرفة المستشفى قبل وفاتها. بعد ذلك، أصبحتَ حامل النعش في جنازتها، ووجهك…” توقفت عن الكلام، والدموع تنهمر على خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعيش من جديد تجارب مررت بها في دورات سابقة على شكل هلوسات في الوقت الحاضر.
وبالنسبة لشخص مثل أوه دوكسيو، ميكو اللعبة الفوقية اللانهائية، فإن أحلامها لا يمكن التعامل معها باستخفاف.
لم يكن هذا شيئًا أستطيع تجاهله لفترة أطول.
“آه، اللعنة! هل تريد أن تموت يا سيد؟!”
اعتدلت في جلستي على الفور. منذ أن انتشر سم الفراغ في أرجاء العالم، باتت الأحلام أضعف نقطة في صميم البشرية—نافذة مفتوحة لتسلل الفيروسات النفسية وعبورها كيفما تشاء.
ناقشت حالتها مع الأعضاء الآخرين في تحالف العائد.
[متفق عليه. ولكن في الوقت الحالي، يجب أن نركز على تخفيف أعراض دوكسيو.]
كان الحوار قد جرى أثناء دورة سافرت فيها إلى مسطحات ملح أويوني مع دانغ سيورين. لم تكن الصياغة متطابقة، لكن الاختلاف لم يكن يستحق الكتابة. ربما كان ذلك نتيجة لكون ذاكرة دوكسيو أقل دقة من ذاكرتي.
[نظرًا لأن هذا الاتجاه ظهر بعد هزيمة العقل المدبر، فأعتقد أنه مرتبط بهذا الحدث،] كما افترضت القديسة.
[زميلتها في السكن، سيم آهريون، تراقبها عن كثب.]
كانت غالبًا ما تقدم التفسيرات الأكثر معقولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بحسب قولك يا سيد حانوتي، لعبت كل من الفراغ اللانهائي واللعبة اللانهائية دورًا مهمًا في غارة العقل المدبر. لقد التهم الفراغ اللانهائي العقلَ المدبر بالكامل.]
“هل أنت متأكدة؟”
“بالضبط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، تبًا! آهريون أوني! أنا بخير مع المسلسل، فلماذا تخبرينه بذلك؟!”
[ثم ألا يكون من المنطقي أن يمتص اللعبة اللانهائية أيضًا بعضًا من قوى العقل المدبر، ولو ربما بدرجة أقل؟]
قدمت نظريتها على شكل تشبيه للصيد.
“بففت.”
كنتُ الصياد، وكان العقل المدبر هو الفريسة. كان كلبيّ، الفراغ اللانهائي واللعبة اللانهائية، قد مزقا الفريسة إربًا. كان الفراغ اللانهائي هو البطل الرئيسي، بينما اخترق اللعبة اللانهائية النظام، وعض الأرجل الخلفية للفريسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نتيجة لذلك، استهلك مدير اللعبة اللانهائية جزءًا من جوهر العقل المدبر. وبالتالي، امتد رد الفعل العنيف إلى أوه دوكسيو، ميكوته.
لم تكن هلاوسها مثيرة للقلق في البداية. وكما ذكرت، كانت أغلبها عابرة وغير قابلة للتذكر. ومع ذلك، مع مرور الدورات 689 و690 و691، أصبحت الهلاوس أكثر وضوحًا.
مصطنعًا ابتسامة دافئة، أجبتها، “هل تريدين أخذ استراحة من النشر؟ لا بأس. خذي وقتك للراحة.”
“هذا منطقي،” قلت بحزن. “لطالما كان اللعبة الفوقية اللانهائية حريصًا على الكشف عن ماضيّ، وتشغيل المحاكاة لمعرفة المزيد. ومن المرجح أنه لا يزال يفعل ذلك حتى الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انها، بلا شك، حكاية جانبية.
[بالضبط.] تابعت القديسة قائلة، [إذا افترضنا ذلك، فإنه يفسر أيضًا سبب ازدهار قدرة دوكسيو بمرور الوقت بدلًا من ازدهارها دفعة واحدة. إنها تتطور تدريجيًا مع استمرار الدورات. إنه انعكاس مباشر لما يفعله لعبة اللعبة الفوقية.]
تنهدت. “بصراحة، التحقيق في ماضيّ ليس مثيرًا للاهتمام على الإطلاق، ولكن فليكن.”
كالعادة، لم تُظهر القدّيسة أيّ رد فعل على شكواي المتذمرة، وظلت كما هي، جادّة بلا ذرة من الدعابة.
لقد وضعت قلمي على شفتي. “هذا…”
“مممم… آسفة، لا أستطيع أن أتذكر أي شيء محدد.”
“أعتقد أن هذا تذكير جيد بأنه مهما كان الموقف يائسًا، يجب علينا تجنب الاعتماد على مساعدة الطواغيت الخارجيين. سأدون ذلك للمستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات الشعر الأحمر، أوه دوكسيو، المحرّكة الأساسية للعديد من التغييرات التي طرأت على رتابة دوراتي الزمنية المتكررة، اقتربت مني ذات يوم بكشفٍ كان له وقع الزلزال الحقيقي.
[متفق عليه. ولكن في الوقت الحالي، يجب أن نركز على تخفيف أعراض دوكسيو.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعتقدين أن الأمر خطير؟”
(لقد وُبخت بسبب ذلك لاحقًا.)
[جدًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكسي، يمكن للقديسة أن تراقب دوكسيو على مدار الساعة. وملاحظاتها تحمل وزنًا.
“بففت.”
[حتى عندما تكون بمفردها، يبدو أنها تجري محادثات مع الأوهام، ومظاهر الأشخاص الذين تفاعلت معهم في الدورات الماضية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…….”
[على سبيل المثال، فهي الآن تكتب رواية في غرفتها بينما تتمتم لنفسها بلا انقطاع.]
لقد وضعت قلمي على شفتي. “هذا…”
[زميلتها في السكن، سيم آهريون، تراقبها عن كثب.]
[في الواقع، إنها لا تشاهد فقط، بل إنها ترسم قصة مصورة عن ذلك. ويبدو أنها تجد الأمر مسليًا.]
لم يكن هذا شيئًا أستطيع تجاهله لفترة أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بمعرفة عملية تفكير آهريون، أعتقد أنها تخطط لتخليد تصرفات دوكسيو على شبكة س.غ كلوحة فكاهية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انها، بلا شك، حكاية جانبية.
آهريون…
“قبل قليل… كانت سيورين أوني تقف تحت شجرة صنوبر بيضاء، وتتحدث إليك بسعادة…”
بصفتي زعيم نقابتها، أردت أن أتذكرها في أفضل حالاتها. ومع ذلك، كانت لحظات مثل هذه تختبر صبري.
[لا… لا شيء.]
حتى زعماء النقابات هم بشر، أخشى ذلك.
“هل تعتقدين أن الأمر خطير؟”
[فوق كل شيء، على مدار الأيام القليلة الماضية، أجرت دوكسيو محادثات مع نسخة شبحية مني. مشاهدة ذلك يشعرني بغرابة —أوه؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن ثم، تعثر الارتباط التخاطري.
“إنه بالضبط كما يبدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبست. “قديسة؟”
[……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم انهارت. لقد تحدثت معها للمرة الأخيرة في غرفة المستشفى قبل وفاتها. بعد ذلك، أصبحتَ حامل النعش في جنازتها، ووجهك…” توقفت عن الكلام، والدموع تنهمر على خديها.
“هل يمكننا فقط أن نسأل اللعبة اللانهائية؟”
“يا قديسة، ماذا حدث؟ هل هناك شيء خاطئ؟”
“هل تعتقدين أن الأمر خطير؟”
كان هذا حدثًا غير عادي للغاية. فالقديسة، التي كانت دقيقة للغاية، لم تتردد قط في الكلام بهذه الطريقة. وقبل أن تتحدث، كانت تتوقف مؤقتًا للتدرب على سطورها.
“هل يمكننا فقط أن نسأل اللعبة اللانهائية؟”
لم تتوقف عن الكلام فجأة أو تتلعثم كما فعلت للتو.
“…….”
لقد ادعت أن ذلك كان بسبب عدم فصاحتها، ولكن من وجهة نظر الآخرين، كانت دائمًا متحدثة طليقة دون أي جهد ولم تتعثر في كلماتها ولو مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهل تثق بهذا الشيء حقًا؟”
ولكن الآن صوتها التخاطري ارتجف.
“على أية حال، أنا القديسة. ولكن عندما أنظر حولي، كل شيء متجمد —لا، ليس متجمدًا. الأمر أشبه بأن كل شيء توقف عن الحركة.”
[لا… لا شيء.]
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هل أنت متأكدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آهريون…
[في الواقع، بدأت أعتقد أننا لا نحتاج إلى القلق كثيرًا بشأن دوكسيو.]
“هذا منطقي،” قلت بحزن. “لطالما كان اللعبة الفوقية اللانهائية حريصًا على الكشف عن ماضيّ، وتشغيل المحاكاة لمعرفة المزيد. ومن المرجح أنه لا يزال يفعل ذلك حتى الآن.”
“ماذا تقصدين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آهريون…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ ما هو؟”
[اسمح لي أن أمتنع عن كشف تفاصيل القصة. أقترح أن تراقبها بنفسك في الوقت الحالي.]
لقد تفاقمت هلاوسها السمعية والبصرية إلى ما يمكن وصفه فقط بالمظاهر شديدة الواقعية. والأسوأ من ذلك أنها بدت تكافح أكثر فأكثر لفصل هذه الهلاوس عن الواقع، أو بالأحرى عن ماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني، بصفتي القديسة، أنا أدعوك، لكنك لا تتنفس أو تتحرك حتى.”
كانت نبرتها مراوغة، مما جعلني في حيرة من أمري. ومع ذلك، امتثلت.
“لدي أمر أود مناقشته معك.”
————————
إذا كان المطلوب هو الصبر، فلا يوجد مثيل لي على هذا الكوكب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنشاء حكاية جانبية.
في اليوم التالي مباشرة، ظهرت دوكسيو على بابي، وكانت هناك هالات سوداء تحت عينيها وتحمل جهاز كمبيوتر محمول في يدها.
“ماذا… دوكسيو، ما هذا؟”
“مرحبًا يا سيد، لقد كتبت شيئًا، هل يمكنك قراءته؟”
“هاه، لقد كنت تبدين متعبة مؤخرًا. هل أنت متأكدة من أنكِ بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا بخير. لقد دخلت في حالة من النشاط أمس ونجحت في ذلك في جلسة واحدة. بصراحة، لم أشعر بهذا الانتعاش منذ زمن طويل.”
كان تعبيرها جديًا بشكل غير عادي.
“حسنًا، إذا قلت ذلك…”
“يا قديسة، ماذا حدث؟ هل هناك شيء خاطئ؟”
“أسرع وأقرأه،” قالت وهي تدفع الكمبيوتر المحمول نحوي.
“…على أية حال، أنا القديسة، كما تعلم.”
[……]
ترددت، ثم تصفحت المستند. وبعد أن قرأت بضعة أسطر فقط، اتسعت عيناي من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا… دوكسيو، ما هذا؟”
“نعم.”
لم يكن هذا شيئًا أستطيع تجاهله لفترة أطول.
“إنه بالضبط كما يبدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تعبيرها جديًا بشكل غير عادي.
ولكن الآن صوتها التخاطري ارتجف.
لم تكن الحكاية التي كتبتها من النوع الذي اعتادت أن تكتبه. ولم تكن حكاية خيالية مبنية على الحكايات التي شاركتها معها.
اعتدلت في جلستي على الفور. منذ أن انتشر سم الفراغ في أرجاء العالم، باتت الأحلام أضعف نقطة في صميم البشرية—نافذة مفتوحة لتسلل الفيروسات النفسية وعبورها كيفما تشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنبدأ بشيء بسيط. إلى جانب الأحلام، هل عانيتِ مؤخرًا من أي هلوسات سمعية أو بصرية؟”
هذا شيء لم أستطع أن أخبرها به أبدًا.
————————
“حسنًا، إذا قلت ذلك…”
أحداث تكشفت بالكامل خارج نطاق إدراكي، مشاهد حدثت عندما كنت غائبًا، أحداث لم أستطع أبدًا معرفتها.
لحظة.
“لقد ذكرت الدورة 267، أليس كذلك؟ تلك الدورة التي جُمد فيها الوقت لإيقاف طاغوتة الليل، نوت.”
“حسنًا، إذا قلت ذلك…”
“…على أية حال، أنا القديسة، كما تعلم.”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه هي حكاية ما حدث خلال ذلك الوقت المتجمد… رُويت من وجهة نظر القديسة.”
“أي نوع من الهلوسة؟”
انها، بلا شك، حكاية جانبية.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الأحلام؟” سألت.
لحظة.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست. “قديسة؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كان هذا حدثًا غير عادي للغاية. فالقديسة، التي كانت دقيقة للغاية، لم تتردد قط في الكلام بهذه الطريقة. وقبل أن تتحدث، كانت تتوقف مؤقتًا للتدرب على سطورها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات