المُحرق ذاته III
المُحرق ذاته III
تلاقى نظرانا. كان بريق نظرتها ثابتًا كعادته، يلمع بذات الوهج القاتل.
“أنا آسفة بشأن ذلك، السيد ماتيز.”
نقرت الرابط على الفور.
“همم؟ حول ماذا؟”
“همم.”
“إن الأمر يتعلق بسوكهوا.”
وكما جاء في المنشور، فإن ذلك يعني إشعال النار في الجسد كشكل من أشكال التضحية.
في ذلك اليوم، صافحت جيوون كل فردٍ في موكب الجنازة، واحدًا تلو الآخر. وما إن غادر الموكب المتهالك بقيادة ذلك الحكيم الأصلع مدينة بوسان، حتى قالت:
– [الدولة الشرقية] شخض طيب: يا رفاق، هناك حكيم هنا يقول أنه سيحرق نفسه في موجة الوحوش القادمة؟
“كان ينبغي أن أتعامل مع قوة اجتماعية مضرّة كهذه بنفسي، وأن أنهي كل شيء بهدوء. لكنهم كانوا حثالة تافهة لدرجة أنني تجاهلتهم تمامًا. في المرة القادمة، سأحرص على سحق أي سمكة خسيسة تنفذ من الشبكة.”
‘لقد كانت مخاطرة منذ البداية.’
لطالما كانت جيوون مخلصة بلا تردد في مهمة إسقاط الناس. كان في الأمر شيء من الإعجاب…
– [سامتشيون] القاضية الساحرة: لم أستطع النوم الليلة الماضية، لذا ألّفتُ أغنية جديدة من إلهامي الليلي. ما رأيكم؟ (التعليقات: 1131)
إعجاب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما استخدم سوكهوا وكالة أيضًا.
أهو أمرٌ يدعو للإعجاب حقًّا؟
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
تلاقى نظرانا. كان بريق نظرتها ثابتًا كعادته، يلمع بذات الوهج القاتل.
“آه، أجل. غادروا دايجون هذا الصباح. لم يبقَ منهم الآن سوى ثمانية.”
حاولت ثنيها عن الأمر قدر ما أستطيع.
أهو أمرٌ يدعو للإعجاب حقًّا؟
قلت لها أشياء من قبيل: “لم تعودي بحاجة لإثبات جدارتك مرة بعد مرة”، و”أنت أكثر من يعرف أن العائد لن يتخلى عنك أو ينبذك الآن”، و”سيكون من الغريب أن تتدخل قائدة فريق العمليات في هيئة إدارة الطرق الوطنية ضد جماعة لا يتجاوز عدد أفرادها العشرة”، وما إلى ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عرضًا للكم الهائل.
“همم.”
في ذلك اليوم، صافحت جيوون كل فردٍ في موكب الجنازة، واحدًا تلو الآخر. وما إن غادر الموكب المتهالك بقيادة ذلك الحكيم الأصلع مدينة بوسان، حتى قالت:
ربما وصل رجاءي اليائس إليها. أومأت المريضة النفسية برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال.
“ومع ذلك، يا سيد ماتيز، لا بد أنك تتمنى سرًا أن أقتل بهدوء هؤلاء الأشخاص الذين لا تكلف نفسك عناء مراقبتهم، وأن أفعل ذلك دون ترك أي أثر.”
“ولكن، آه،” أضافت جيوون.
“لا.”
وكما جاء في المنشور، فإن ذلك يعني إشعال النار في الجسد كشكل من أشكال التضحية.
ثم يمكنني أن أقول ببساطة ‘قتلتهم لأنني أردت ذلك، فماذا بوسعك أن تفعل حيال ذلك يا سيد ماتيز؟’ ومع ذلك لن تتخلى عني، لذا من الواضح أن قتلهم هو الصواب—”
[وكيل دايجون رقم 1] خَيار: محطة منتصف الطريق لموكب الجنازة الوطنية! دايجون! مائة ألف تابع يهتفون: “ننتظر الحكيم سوكهوا!”
“لا! ليس هذا هو الأمر.”
– [وكيل بوسان رقم 1] الرئيس أوه: يا أيها الأرواح الهائمة في محن الدنيا، دعونا نُعزيكم. يا جميع التابعين للحكيم الأول في شبه الجزيرة الكورية، اتحدوا!
“هل أنت متأكد؟”
“يا سيد ماتيز، أنت تستقبل ما يكفي —لا، أكثر من كافٍ— من الناس العاديين وتُقيم جنازات للموتى أثناء سفرك،” اختتمت جيوون حديثه. “بالنسبة للناس العاديين، يمكنهم في أي وقت يريدون تقديم بلاغ عن شخص مفقود إلى أي نقابة في المدينة. إذا لم يثقوا بالنقابة، فيمكنهم انتظار مرور قافلة من هيئة إدارة الطرق الوطنية وتقديم البلاغ هناك، أليس كذلك؟”
“أنا متأكد!”
“هل أنت متأكد تمامًا؟”
– مجهول: تبدو الأمور منطقية، لول.
“نعم! أيتها المختلة!”
لا تعليقات تقريبًا، ولا اهتمام تقريبًا.
حدّقت بي جيوون بصمتٍ بوجهٍ جامد، ثم غادرت. حتى وهي تغادر، ظلّ وجهها محتفظًا بنظرة الحيرة. “هذا غريب! لو قتلتُ هؤلاء الصغار، لكان ذلك مُريحًا لكَ بالتأكيد، لماذا تُصرّ على رفضي كالتسوندري؟” حتى اختفت عن الأنظار.
[وكيل دايجون رقم 1] خَيار: محطة منتصف الطريق لموكب الجنازة الوطنية! دايجون! مائة ألف تابع يهتفون: “ننتظر الحكيم سوكهوا!”
وفي هذه الأثناء، وفي نفس الوقت تقريبًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبق سوى وكيل واحد على شبكة س.غ.
– [وكيل بوسان رقم 1] الرئيس أوه: يا أيها الأرواح الهائمة في محن الدنيا، دعونا نُعزيكم. يا جميع التابعين للحكيم الأول في شبه الجزيرة الكورية، اتحدوا!
– [مشغل الملح] مجرد بخور: فعالية مميزة للأعضاء الدائمين! تصميم عطر مُخصص لك. لأول 5 أشخاص فقط. ممنوع طلب توكيل. عمق أقل من 200 متر. (التعليقات: 27)
عجت شبكة س.غ بالإعلانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبق سوى وكيل واحد على شبكة س.غ.
– [برج وكيل بوسان] بوتونغ اليومية: الحكيم سوكهوا يتقدم لإنقاذ الجماهير! نذرٌ لمواساة الأرواح المتجولة في جميع أنحاء شبه الجزيرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عرضًا للكم الهائل.
لم يكن هناك أيُّ مُنَقِّصين بين أتباع سوكهوا المُخلصين. وبطبيعة الحال، لم يكن لديهم وسيلة للإعلان عن مشروعهم على شبكة س.غ. وهذا تحديدًا هو الغرض من “خدمات الوكالة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التضحية بالنفس = صب الزيت على نفسك وإشعال النار في نفسك، أي قتل نفسك بشكل أساسي
تُدار هذه الوكالات عادةً من قِبل أشخاص صغار ذوي قدرات أضعف. كانوا يأخذون أموالًا من عامة الناس لنشر “إعلانات” على شبكة س.غ نيابةً عنهم، ويكافحون للبقاء. إلا أنهم لم يقتصروا على الإعلانات فحسب، بل كانوا ينسخون الروايات المنشورة على لوحة تسلسل الروايات في شبكة س.غ إلى ملفات نصية ويوزعونها على الناس العاديين.
في ذلك اليوم، صافحت جيوون كل فردٍ في موكب الجنازة، واحدًا تلو الآخر. وما إن غادر الموكب المتهالك بقيادة ذلك الحكيم الأصلع مدينة بوسان، حتى قالت:
(وُجه بعض القراء الذين تعرضوا لاحقًا لمهاجمة دوكسيو من خلال هذه القنوات.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كانوا يعتمدون فقط على امتلاك ميزانية كافية للصمود حتى وصولهم إلى سيول.’
كما استخدم سوكهوا وكالة أيضًا.
حدّقت بي جيوون بصمتٍ بوجهٍ جامد، ثم غادرت. حتى وهي تغادر، ظلّ وجهها محتفظًا بنظرة الحيرة. “هذا غريب! لو قتلتُ هؤلاء الصغار، لكان ذلك مُريحًا لكَ بالتأكيد، لماذا تُصرّ على رفضي كالتسوندري؟” حتى اختفت عن الأنظار.
– [ذهب وكيل بوسان] غيوممي يونغ: “حتى الأشخاص العاديين يمكنهم إجراء طقوس طرد الأرواح الشريرة للموتى؟!” مقابلة حصرية مع سوكهوا، سيد طقوس الجنازة للموتى!
– [مشغل الملح] مجرد بخور: فعالية مميزة للأعضاء الدائمين! تصميم عطر مُخصص لك. لأول 5 أشخاص فقط. ممنوع طلب توكيل. عمق أقل من 200 متر. (التعليقات: 27)
– [إرث وكيل بوسان] سامباكوان: يقول سوكهوا: “أنا الحكيم الأول؟ هذا هراء. أنا مجرد تلميذ، مثلكم جميعًا.”
– [برج وكيل بوسان] بوتونغ اليومية: الحكيم سوكهوا يتقدم لإنقاذ الجماهير! نذرٌ لمواساة الأرواح المتجولة في جميع أنحاء شبه الجزيرة!
[وكيل دايجون رقم 1] خَيار: محطة منتصف الطريق لموكب الجنازة الوطنية! دايجون! مائة ألف تابع يهتفون: “ننتظر الحكيم سوكهوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل السيد شين سوبين لا يزال هناك؟”
– [وكيل بوسان الأصلي] العاصمة: سوكهوا: “تعاطفي مع الموتى لا يقل بأي حال من الأحوال عن تعاطف الموقظين”. يُظهر موكب الجنازة الكبير عزمًا رائعًا… التبرعات تتدفق.
– [ذهب وكيل بوسان] غيوممي يونغ: “حتى الأشخاص العاديين يمكنهم إجراء طقوس طرد الأرواح الشريرة للموتى؟!” مقابلة حصرية مع سوكهوا، سيد طقوس الجنازة للموتى!
لقد كان عرضًا للكم الهائل.
لطالما كانت جيوون مخلصة بلا تردد في مهمة إسقاط الناس. كان في الأمر شيء من الإعجاب…
في الواقع، بالنسبة للشخص العادي، لم يكن دفع هذه الوكالات عبئًا هينًا. عادةً، يجمع ما بين ثلاثين إلى مئة شخص أموالهم لاستئجار وكالة، قطعة قطعة. لكن في هذا المشروع تحديدًا، كان الحكيم سوكهوا يُنفق كل ما لديه. كان الأمر كما لو أن جميع الأموال المخبأة في خزائن طائفته السرية مُخصصة لهذه اللحظة تحديدًا. أنفق كل شيء، دون تردد، على رسوم الإعلانات، كل ذلك على أمل الهروب من وصفه المهين بأنه “مذيع لا قيمة له”.
“نعم! أيتها المختلة!”
النتيجة؟
كلما سافروا أكثر، ازداد ما يُسمى بموكب الجنازة مأساوية، ولم يقتصر الأمر على تناقص عدد أفراد المجموعة، بل كانت محفظة زعيم الطائفة تتلقى ضربة مباشرة، في الوقت الفعلي.
– مجهول: هل من أحد يرغب بلقاءٍ دوري في مقهى لتناول القهوة؟ أنا في منتصف الثلاثينيات منذ أن بدأتُ بـ”الإيقاظ”. أبحث عن صداقة عابرة. عمقي 700 متر. (التعليقات: 2)
– [برج وكيل بوسان] بوتونغ اليومية: الحكيم سوكهوا يتقدم لإنقاذ الجماهير! نذرٌ لمواساة الأرواح المتجولة في جميع أنحاء شبه الجزيرة!
– [سامتشيون] القاضية الساحرة: لم أستطع النوم الليلة الماضية، لذا ألّفتُ أغنية جديدة من إلهامي الليلي. ما رأيكم؟ (التعليقات: 1131)
– [سامتشيون] القاضية الساحرة: لم أستطع النوم الليلة الماضية، لذا ألّفتُ أغنية جديدة من إلهامي الليلي. ما رأيكم؟ (التعليقات: 1131)
– مجهول: أنا أعمل في هيئة إدارة الطرق الوطنية، لكنني أستخدم وضعية المجهول مؤقتًا. إذا تركت وظيفتي الآن، هل يمكنني الاستفادة من خبرتي لأُعترف بي في نقابة أكبر؟ (التعليقات: 41)
سوكهوا فقط. لم يبق على حاله سوى شغفه اللامحدود بالسلطة والهيبة.
– [ذهب وكيل بوسان] غيوممي يونغ: “حتى الناس العاديون يستطيعون طرد الأرواح الشريرة للموتى؟!” مقابلة حصرية مع سوكهوا، خبير طقوس الجنائز للموتى! (التعليقات: 1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد تراكم عدد كافٍ من الطلبات، تختار الوقت المناسب للحضور شخصيًا لإجراء مراسم الجنازة. في هذه الأثناء، الرسوم مجانية تقريبًا أو على الأقل زهيدة، لذا فهي كل ما يحتاجه الصحفيون.”
– [مشغل الملح] مجرد بخور: فعالية مميزة للأعضاء الدائمين! تصميم عطر مُخصص لك. لأول 5 أشخاص فقط. ممنوع طلب توكيل. عمق أقل من 200 متر. (التعليقات: 27)
– [مشغل الملح] مجرد بخور: فعالية مميزة للأعضاء الدائمين! تصميم عطر مُخصص لك. لأول 5 أشخاص فقط. ممنوع طلب توكيل. عمق أقل من 200 متر. (التعليقات: 27)
– مجهول: واو، أغنية الساحرة العظيمة الجديدة رائعة (التعليقات: 3)
لطالما كانت جيوون مخلصة بلا تردد في مهمة إسقاط الناس. كان في الأمر شيء من الإعجاب…
– مجهول: لقد استمعت إلى الأغنية الجديدة للساحرة العظيمة… (التعليقات: 1)
لطالما كانت جيوون مخلصة بلا تردد في مهمة إسقاط الناس. كان في الأمر شيء من الإعجاب…
ومن المثير للدهشة أن لا أحد يهتم على الإطلاق.
– العجوز غوريو: أليست هذه الجماعة الكبيرة الفلانية التي انطلقت من بوسان؟ ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: تِف، مخادع. القديسة في الشمال لن تحرّك ساكنًا سوى أن تهزّ رأسها أسفًا على حثالة مثلك. كم أنت مثير للشفقة. ┘ العجوز غوريو: ؟
حسنًا، كان مصيرهم صفرًا من التعليقات. كل إعلان حصل على تعليق واحد فقط.
ثم يمكنني أن أقول ببساطة ‘قتلتهم لأنني أردت ذلك، فماذا بوسعك أن تفعل حيال ذلك يا سيد ماتيز؟’ ومع ذلك لن تتخلى عني، لذا من الواضح أن قتلهم هو الصواب—”
– العجوز غوريو: مرسلي البريد العشوائي الإعلاني GTFO
عندما غادروا بوسان لأول مرة، عينوا العشرات من الوكالات للقيام بحملة علاقات عامة شاملة، ولكن بحلول الوقت الذي مروا فيه بتشانغوون، وسونتشون، وجيونجو، ودايجون، استمرت الإعلانات في التناقص في التردد.
تعليق كان أسوأ من عدم وجود أي تعليق على الإطلاق.
يجمعون كل تلك البيانات وينشروها على لوحة الأشخاص المفقودين على شبكة س.غ.
بالمناسبة، اعتادت آهريون ترك تعليقات على أي منشور جديد يُنشر على شبكة س.غ. تلك الفتاة الشبحية التي تحولت إلى مقيمة اندمجت مع المجتمع. هل يُعقل أنها كانت شذوذًا حقيقيًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: ترك شخص عادي يتجول في سينويجو يُعَد حكمًا بالموت أساسًا. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: وماذا عساي أفعل إن أصرّا على الزحف إلى مكان يشبه الجحيم وهم يدّعيان أنه الخلاص؟ لولول. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: على أي حال، سأذهب معهما، مهما يكن.
على أي حال.
حسنًا، كان مصيرهم صفرًا من التعليقات. كل إعلان حصل على تعليق واحد فقط.
لا تعليقات تقريبًا، ولا اهتمام تقريبًا.
“يا جيوون، من المفترض أن تكون فرقة الجنازة قد وصلت إلى دايجون. كيف حالها؟”
حتى ملاحظة جيوون عديمة المشاعر حول “قتلهم جميعًا” كانت على الأرجح الجزء الأكبر من الاهتمام الذي حظي به ما يسمى “موكب الجنازة الجماعية الوطني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: ترك شخص عادي يتجول في سينويجو يُعَد حكمًا بالموت أساسًا. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: وماذا عساي أفعل إن أصرّا على الزحف إلى مكان يشبه الجحيم وهم يدّعيان أنه الخلاص؟ لولول. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: على أي حال، سأذهب معهما، مهما يكن.
ومرت الأيام.
“آه، أجل. غادروا دايجون هذا الصباح. لم يبقَ منهم الآن سوى ثمانية.”
————
تعلق الأمر بسوكهوا.
كما ذكرت، لم يكن الحكيم سوكهوا وفرقته المكونة من أحد عشر شخصًا من الموقظين، مما يعني أنني لم أتمكن ببساطة من تعقبهم باستخدام رمز الغش من استبصار القديسة، المصمم خصيصًا لي.
كلما سافروا أكثر، ازداد ما يُسمى بموكب الجنازة مأساوية، ولم يقتصر الأمر على تناقص عدد أفراد المجموعة، بل كانت محفظة زعيم الطائفة تتلقى ضربة مباشرة، في الوقت الفعلي.
ولكن لم تكن هذه مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما ذكرت، لم يكن الحكيم سوكهوا وفرقته المكونة من أحد عشر شخصًا من الموقظين، مما يعني أنني لم أتمكن ببساطة من تعقبهم باستخدام رمز الغش من استبصار القديسة، المصمم خصيصًا لي.
“يا جيوون، من المفترض أن تكون فرقة الجنازة قد وصلت إلى دايجون. كيف حالها؟”
لا تنظروا إلى الوراء، انطلقوا فحسب. لكن، ولخيبة أملهم، فشل المشروع الذي بدا لهم معقولًا في البداية فشلًا ذريعًا.
“آه، أجل. غادروا دايجون هذا الصباح. لم يبقَ منهم الآن سوى ثمانية.”
يبدو الأمر هراءً تمامًا، لكنني لم أقابل شخصًا عاديًا يرغب في الذهاب شمالًا لمجرد القيام بذلك، لذا فالأمر مُثيرٌ للسخرية. أفكر في الذهاب معهم، ههه.
“لقد سئم البعض من ذلك وانسحبوا، على ما يبدو.”
لم أسمع في أي دورة سابقة شيئًا غريبًا كهذا.
“هل السيد شين سوبين لا يزال هناك؟”
“إنه حيّ. وكذلك سوكهوا.”
“إنه حيّ. وكذلك سوكهوا.”
– [إرث وكيل بوسان] سامباكوان: يقول سوكهوا: “أنا الحكيم الأول؟ هذا هراء. أنا مجرد تلميذ، مثلكم جميعًا.”
“…أخبار جيدة، وأخبار سيئة أيضًا.”
أهو أمرٌ يدعو للإعجاب حقًّا؟
كلما سافروا أكثر، ازداد ما يُسمى بموكب الجنازة مأساوية، ولم يقتصر الأمر على تناقص عدد أفراد المجموعة، بل كانت محفظة زعيم الطائفة تتلقى ضربة مباشرة، في الوقت الفعلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – [وكيل بوسان مجرة] الرئيس سيو: عظة مفتوحة للمشردين… “التنوير يتجاوز أي معنى حرفي لـ”الإيقاظ”، والاهتمام بالذات والآخرين على حد سواء.” الحكيم سوكهوا يربط الروابط.
اختيار [وكيل بوسان رقم 1]: وداعٌ حارٌّ من أتباع دايجون لموكب الجنازة الوطني! (صورة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبق سوى وكيل واحد على شبكة س.غ.
– [وكيل بوسان مجرة] الرئيس سيو: عظة مفتوحة للمشردين… “التنوير يتجاوز أي معنى حرفي لـ”الإيقاظ”، والاهتمام بالذات والآخرين على حد سواء.” الحكيم سوكهوا يربط الروابط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
انخفض عدد الإعلانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبق سوى وكيل واحد على شبكة س.غ.
عندما غادروا بوسان لأول مرة، عينوا العشرات من الوكالات للقيام بحملة علاقات عامة شاملة، ولكن بحلول الوقت الذي مروا فيه بتشانغوون، وسونتشون، وجيونجو، ودايجون، استمرت الإعلانات في التناقص في التردد.
ومرت الأيام.
وأخيرًا، عند الوصول إلى سيول…
لم أسمع في أي دورة سابقة شيئًا غريبًا كهذا.
– [وكيل شمال سيول الأصلي] سوق دونغديمون: يصل موكب الجنازة الجماعية إلى العاصمة القديمة لشبه الجزيرة، سيول! “تضحيات كثيرة، وأرواح كثيرة مُعزية.” كلمة الحكيم سوكهوا! صدىً صادق لمن أنهكتهم الحياة.
لكننا انتهينا من الحديث. أخبرتهما أنني ذاهب إلى سينويجو، فسألاني إن كان بإمكانهما الحضور. سألتهما لماذا، لأنهما أناس عاديون، أليس كذلك؟
لم يتبق سوى وكيل واحد على شبكة س.غ.
[وكيل دايجون رقم 1] خَيار: محطة منتصف الطريق لموكب الجنازة الوطنية! دايجون! مائة ألف تابع يهتفون: “ننتظر الحكيم سوكهوا!”
ضحكتُ بسخرية.
————
‘لقد كانت مخاطرة منذ البداية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان عرضًا للكم الهائل.
الجائزة الكبرى أو الفشل.
ربما وصل رجاءي اليائس إليها. أومأت المريضة النفسية برأسها.
ولو ثبت نجاح مقولة “حتى الأشخاص العاديين يستطيعون تعقب الموتى والتعامل معهم من خلال تعاليمي”، لكانوا قد جمعوا حصة عادلة من التبرعات بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى سيول، بكل تأكيد.
بصراحة، في البداية ظننتهما متسولين هههه. ملابسهما كانت متسخة جدًا هههه
‘كانوا يعتمدون فقط على امتلاك ميزانية كافية للصمود حتى وصولهم إلى سيول.’
“إنه حيّ. وكذلك سوكهوا.”
لا تنظروا إلى الوراء، انطلقوا فحسب. لكن، ولخيبة أملهم، فشل المشروع الذي بدا لهم معقولًا في البداية فشلًا ذريعًا.
لم أسمع في أي دورة سابقة شيئًا غريبًا كهذا.
وكان السبب بسيطًا.
حتى ملاحظة جيوون عديمة المشاعر حول “قتلهم جميعًا” كانت على الأرجح الجزء الأكبر من الاهتمام الذي حظي به ما يسمى “موكب الجنازة الجماعية الوطني”.
“يا سيد ماتيز، أنت تستقبل ما يكفي —لا، أكثر من كافٍ— من الناس العاديين وتُقيم جنازات للموتى أثناء سفرك،” اختتمت جيوون حديثه. “بالنسبة للناس العاديين، يمكنهم في أي وقت يريدون تقديم بلاغ عن شخص مفقود إلى أي نقابة في المدينة. إذا لم يثقوا بالنقابة، فيمكنهم انتظار مرور قافلة من هيئة إدارة الطرق الوطنية وتقديم البلاغ هناك، أليس كذلك؟”
– [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: أظنني رأيت ذلك الحكيم اليوم أيضًا. أليست جماعتهم تتجول بعصيّ المشي؟ ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: نعم، هم أنفسهم. أخٌ أو أختٌ. ┘ [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: غريب أنهم تقبّلوا شخصًا من طائفة أخرى، كان يمكن أن يعاملوه بعدائية. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: لا بد أن ذلك بفضل نعمة القدّيسة في الشمال. ┘ [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: صحيح. ┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: صحيح.
يجمعون كل تلك البيانات وينشروها على لوحة الأشخاص المفقودين على شبكة س.غ.
حسنًا، كان مصيرهم صفرًا من التعليقات. كل إعلان حصل على تعليق واحد فقط.
“بمجرد تراكم عدد كافٍ من الطلبات، تختار الوقت المناسب للحضور شخصيًا لإجراء مراسم الجنازة. في هذه الأثناء، الرسوم مجانية تقريبًا أو على الأقل زهيدة، لذا فهي كل ما يحتاجه الصحفيون.”
شبه الجزيرة الكورية في الدورة الخامسة والدورة 802 قد تكونان عالمين مختلفين تمامًا. سواءً وُجد فيروس أودومبارا الخالد أم لا، فقد تغيّر الناس ببساطة.
أمالَت رأسها.
– [الدولة الشرقية] شخض طيب: يا رفاق، هناك حكيم هنا يقول أنه سيحرق نفسه في موجة الوحوش القادمة؟
“إنها خدمة جنازة مجانية تقريبًا، يُقدمها أفضل متخصص في العالم. لا يُسلم أي شخص عاقل جنازة حبيبه أو صديقه المتوفى إلى حكيم أصلع عشوائي لم يسمع به من قبل، خاصةً مع وجود شخص مثلك.”
“…أخبار جيدة، وأخبار سيئة أيضًا.”
“مم.”
يجمعون كل تلك البيانات وينشروها على لوحة الأشخاص المفقودين على شبكة س.غ.
“كانت محاولة إثارة الصراع بتصويره على أنه صراع بين ‘الموقظين’ والناس العاديين تكتيكًا مقبولًا، ولكن مع سيطرتك على ‘سوق الجنازات’، لم يعد لديهم أي مجال للهيمنة. الموثوقية، السعر، الراحة، وسهولة الوصول —لا مجال لهم للتغلب عليك.”
– [الدولة الشرقية] شخض طيب: يا رفاق، هناك حكيم هنا يقول أنه سيحرق نفسه في موجة الوحوش القادمة؟
وبعيدًا عن الصياغة، كانت هذه هي الطريقة التي كانت تسير بها الأمور في الأساس.
تعلق الأمر بسوكهوا.
لقد تغيرت الأزمنة. في الماضي البعيد، عندما أجج الحكيم سوكهوا المشاعر المعادية للموقظين، احتشد الناس خلفه بأعداد كبيرة. أما الآن، فإنها الدورة 802. على عكس ما كان عليه الحال آنذاك، امتلأت شبه الجزيرة الكورية بالقوات التي نشرتُها في جميع أنحاء البلاد.
(وُجه بعض القراء الذين تعرضوا لاحقًا لمهاجمة دوكسيو من خلال هذه القنوات.)
انظروا فقط إلى يوهوا من مدينة سيجونغ أو آهريون في بيونغيانغ. هل سبق لكم أن شاهدتموهما يتصرفان وكأنّ المقوقظين هم المسيطرون، وأنّ البشر العاديين مجرد حثالة؟ (في حالة آهريون، قد نتساءل إن كانت إنسانًا أصلًا. إنها في النهاية مجرد شذوذ).
لقد تغيرت الأزمنة. في الماضي البعيد، عندما أجج الحكيم سوكهوا المشاعر المعادية للموقظين، احتشد الناس خلفه بأعداد كبيرة. أما الآن، فإنها الدورة 802. على عكس ما كان عليه الحال آنذاك، امتلأت شبه الجزيرة الكورية بالقوات التي نشرتُها في جميع أنحاء البلاد.
شبه الجزيرة الكورية في الدورة الخامسة والدورة 802 قد تكونان عالمين مختلفين تمامًا. سواءً وُجد فيروس أودومبارا الخالد أم لا، فقد تغيّر الناس ببساطة.
ضحكتُ بسخرية.
سوكهوا فقط. لم يبق على حاله سوى شغفه اللامحدود بالسلطة والهيبة.
– مجهول: هل من أحد يرغب بلقاءٍ دوري في مقهى لتناول القهوة؟ أنا في منتصف الثلاثينيات منذ أن بدأتُ بـ”الإيقاظ”. أبحث عن صداقة عابرة. عمقي 700 متر. (التعليقات: 2)
“السيد ماتيز، وصلت المجموعة إلى بيونغيانغ هذا الصباح.”
ثم يمكنني أن أقول ببساطة ‘قتلتهم لأنني أردت ذلك، فماذا بوسعك أن تفعل حيال ذلك يا سيد ماتيز؟’ ومع ذلك لن تتخلى عني، لذا من الواضح أن قتلهم هو الصواب—”
وعلى الرغم من نفاد أموالهم في سيول، فإنهم ما زالوا يسحبون أنفسهم شمالًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن المثير للدهشة أن لا أحد يهتم على الإطلاق.
“كم عدد الناجين؟”
عندما غادروا بوسان لأول مرة، عينوا العشرات من الوكالات للقيام بحملة علاقات عامة شاملة، ولكن بحلول الوقت الذي مروا فيه بتشانغوون، وسونتشون، وجيونجو، ودايجون، استمرت الإعلانات في التناقص في التردد.
“ثلاثة فقط، بمن فيهم سوكهوا. انفصل بعضهم على طول الطريق واستقروا في المدن.”
لكننا انتهينا من الحديث. أخبرتهما أنني ذاهب إلى سينويجو، فسألاني إن كان بإمكانهما الحضور. سألتهما لماذا، لأنهما أناس عاديون، أليس كذلك؟
“ولكن، آه،” أضافت جيوون.
بصراحة، في البداية ظننتهما متسولين هههه. ملابسهما كانت متسخة جدًا هههه
“السيد شين سوبين لا يزال يرافقه.”
أمالَت رأسها.
وبعد أيام قليلة، ظهر منشور على شبكة س.غ:
حتى ملاحظة جيوون عديمة المشاعر حول “قتلهم جميعًا” كانت على الأرجح الجزء الأكبر من الاهتمام الذي حظي به ما يسمى “موكب الجنازة الجماعية الوطني”.
– [الدولة الشرقية] شخض طيب: يا رفاق، هناك حكيم هنا يقول أنه سيحرق نفسه في موجة الوحوش القادمة؟
إعجاب…
نقرت الرابط على الفور.
————————
————
انظروا فقط إلى يوهوا من مدينة سيجونغ أو آهريون في بيونغيانغ. هل سبق لكم أن شاهدتموهما يتصرفان وكأنّ المقوقظين هم المسيطرون، وأنّ البشر العاديين مجرد حثالة؟ (في حالة آهريون، قد نتساءل إن كانت إنسانًا أصلًا. إنها في النهاية مجرد شذوذ).
أنا مجرد شخص عادي يتنقل بين بيونغيانغ وسينويجو. أمس، التقيت بهذا الحكيم وشخصًا آخر.
إعجاب…
بصراحة، في البداية ظننتهما متسولين هههه. ملابسهما كانت متسخة جدًا هههه
وبعد أيام قليلة، ظهر منشور على شبكة س.غ:
لكننا انتهينا من الحديث. أخبرتهما أنني ذاهب إلى سينويجو، فسألاني إن كان بإمكانهما الحضور. سألتهما لماذا، لأنهما أناس عاديون، أليس كذلك؟
– مجهول: لقد استمعت إلى الأغنية الجديدة للساحرة العظيمة… (التعليقات: 1)
قال إنه سيُظهر لجيش الشياطين قلب الحكيم الأول أو شيء من هذا القبيل، من خلال التضحية بنفسه أمامهم، والحديث عن الرحمة وما إلى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد شين سوبين لا يزال يرافقه.”
جيش الشياطين = موجة الوحوش لول
أمالَت رأسها.
التضحية بالنفس = صب الزيت على نفسك وإشعال النار في نفسك، أي قتل نفسك بشكل أساسي
ومرت الأيام.
يبدو الأمر هراءً تمامًا، لكنني لم أقابل شخصًا عاديًا يرغب في الذهاب شمالًا لمجرد القيام بذلك، لذا فالأمر مُثيرٌ للسخرية. أفكر في الذهاب معهم، ههه.
شبه الجزيرة الكورية في الدورة الخامسة والدورة 802 قد تكونان عالمين مختلفين تمامًا. سواءً وُجد فيروس أودومبارا الخالد أم لا، فقد تغيّر الناس ببساطة.
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عجت شبكة س.غ بالإعلانات.
مررت إلى الأسفل لرؤية بعض التعليقات.
“آه، أجل. غادروا دايجون هذا الصباح. لم يبقَ منهم الآن سوى ثمانية.”
– مجهول: تبدو الأمور منطقية، لول.
“أنا آسفة بشأن ذلك، السيد ماتيز.”
– مجهول: ترك شخص عادي يتجول في سينويجو يُعَد حكمًا بالموت أساسًا.
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: وماذا عساي أفعل إن أصرّا على الزحف إلى مكان يشبه الجحيم وهم يدّعيان أنه الخلاص؟ لولول.
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: على أي حال، سأذهب معهما، مهما يكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت ثنيها عن الأمر قدر ما أستطيع.
– [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: أظنني رأيت ذلك الحكيم اليوم أيضًا. أليست جماعتهم تتجول بعصيّ المشي؟
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: نعم، هم أنفسهم. أخٌ أو أختٌ.
┘ [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: غريب أنهم تقبّلوا شخصًا من طائفة أخرى، كان يمكن أن يعاملوه بعدائية.
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: لا بد أن ذلك بفضل نعمة القدّيسة في الشمال.
┘ [الدولة الشرقية] متواضع الشأن: صحيح.
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: صحيح.
– [ذهب وكيل بوسان] غيوممي يونغ: “حتى الناس العاديون يستطيعون طرد الأرواح الشريرة للموتى؟!” مقابلة حصرية مع سوكهوا، خبير طقوس الجنائز للموتى! (التعليقات: 1)
– العجوز غوريو: أليست هذه الجماعة الكبيرة الفلانية التي انطلقت من بوسان؟
┘ [الدولة الشرقية] شخص طيب: تِف، مخادع. القديسة في الشمال لن تحرّك ساكنًا سوى أن تهزّ رأسها أسفًا على حثالة مثلك. كم أنت مثير للشفقة.
┘ العجوز غوريو: ؟
“ثلاثة فقط، بمن فيهم سوكهوا. انفصل بعضهم على طول الطريق واستقروا في المدن.”
قطبت حاجباي. لا، لم يكن ذلك بسبب ارتعاش عضلات وجهي بسبب آهريون. لقد استنفدت هذه القدرة منذ قرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: أنا أعمل في هيئة إدارة الطرق الوطنية، لكنني أستخدم وضعية المجهول مؤقتًا. إذا تركت وظيفتي الآن، هل يمكنني الاستفادة من خبرتي لأُعترف بي في نقابة أكبر؟ (التعليقات: 41)
تعلق الأمر بسوكهوا.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
‘التضحية بالنفس.’
– [مشغل الملح] مجرد بخور: فعالية مميزة للأعضاء الدائمين! تصميم عطر مُخصص لك. لأول 5 أشخاص فقط. ممنوع طلب توكيل. عمق أقل من 200 متر. (التعليقات: 27)
وكما جاء في المنشور، فإن ذلك يعني إشعال النار في الجسد كشكل من أشكال التضحية.
“ولكن، آه،” أضافت جيوون.
‘من كان يظن أن حكيمًا أصلعًا مثل سوكهوا سيفعل ذلك؟’
إعجاب…
لم أسمع في أي دورة سابقة شيئًا غريبًا كهذا.
عندما غادروا بوسان لأول مرة، عينوا العشرات من الوكالات للقيام بحملة علاقات عامة شاملة، ولكن بحلول الوقت الذي مروا فيه بتشانغوون، وسونتشون، وجيونجو، ودايجون، استمرت الإعلانات في التناقص في التردد.
————————
ربما وصل رجاءي اليائس إليها. أومأت المريضة النفسية برأسها.
تعبت.. مدقق آخر مسك العمل مع المترجم الإنجليزي.. وطريقته.. لست معتادًا عليها. المضحك بالأمر أن لقبي هو خالٍ من السكر؛ ولقب المترجم الإنجليزي هو خالٍ من السكر؛ وأتعرفون ما لقب المدقق الجديد؟ الفتاة الأدبية! (“المدققة” في هذه الحالة)
تُدار هذه الوكالات عادةً من قِبل أشخاص صغار ذوي قدرات أضعف. كانوا يأخذون أموالًا من عامة الناس لنشر “إعلانات” على شبكة س.غ نيابةً عنهم، ويكافحون للبقاء. إلا أنهم لم يقتصروا على الإعلانات فحسب، بل كانوا ينسخون الروايات المنشورة على لوحة تسلسل الروايات في شبكة س.غ إلى ملفات نصية ويوزعونها على الناس العاديين.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
يجمعون كل تلك البيانات وينشروها على لوحة الأشخاص المفقودين على شبكة س.غ.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال.
قلت لها أشياء من قبيل: “لم تعودي بحاجة لإثبات جدارتك مرة بعد مرة”، و”أنت أكثر من يعرف أن العائد لن يتخلى عنك أو ينبذك الآن”، و”سيكون من الغريب أن تتدخل قائدة فريق العمليات في هيئة إدارة الطرق الوطنية ضد جماعة لا يتجاوز عدد أفرادها العشرة”، وما إلى ذلك…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
