33
الفصل 33
كان عليها فقط التركيز على الأيقونة لتعرف أن التأثيرات كانت زيادة بنسبة 10٪ في القوة والسرعة والقدرة على التحمل ، بالإضافة إلى هجمات السم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
كانت ليا في الشارع ، تبحث بعناية عن أي مكان يمكنهم جمع الامدادت.
أي شخص آخر ينظر من بعيد عن مرمى السمع سيظن أنهما شقيقان: أخت صغيرة تريد شيئ من الكشك بينما يحتج الأخ.
في حين أن المؤمنين بإله الألعاب لم يكونو مكروهين بشكل عشوائي ، إلا أنهم ما زالوا لا يتلقون ترحيبًا حارًا. علاوة على ذلك ، كانت ليا الأميرة السابقة مجرم مطلوب ، وستجذب بالتأكيد بعض الاهتمام إذا دخلت بجرأة إلى حانة لشراء الطعام.
كان من الأنسب لها أن تحصل على لوازمها من متاجر تديرها كنائس محايدة.
همس أحد حراسها فجأة: “سموك ، نحن مُلاحقون”.
ليا لم تدير رأسها بتهور لتنبيه مطارديهم. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تتم متابعتها على مر السنين ، حتى أنها اكتسبت قدرًا معينًا من تجربة التتبع المضاد في المقابل.
كان ذلك عندما أدركو أن هناك شخصًا ما هناك بالفعل.
تظاهرت بأنها مهتمة ببعض التحف المعروضة على كشك على جانب الطريق ، وبدت مهتمة ومبتهجة وهي تتحدث إلى الحارس الذي نبهها.
هل يمكن أن يعثر علينا رجال الدين؟ هل يمكنك أن ترى من هم؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف جلالتك.” هز الحارس رأسه. “إنهم مختبئون جيدًا – لقد وجدناهم بالفعل عن طريق الحظ.”
أي شخص آخر ينظر من بعيد عن مرمى السمع سيظن أنهما شقيقان: أخت صغيرة تريد شيئ من الكشك بينما يحتج الأخ.
كانت هذه علامة واضحة على أن مطاردهيم لم يخدمو رايات النور والنظام ، وأنهم لم يكونو من الكنائس الأرثوذكسية مثل الكنيسة البيضاء المشرقة التي كانت ستتحرك ببساطة. و بعد القضاء على احتمال كونهم تجار رقيق أيضًا ، كان ذلك يعني أن الطائفيين قد لحقو بهم مرة أخرى!
“حسنًا ، ليس هناك من مساعدة. انسحب.”
“صاحبة السمو ، انتبهي. لم يعد قائدنا! ” حذر الحارس المرافق الوحيد بجانب ليا بانفعال.
***
نظرت ليا في الأمر للحظة فقط وتوصلت إلى قرار على الفور. “دعونا نجتمع داخل الغابة أمام المدينة بعد التخلص منهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن مطاردهيم لم يتحركو فورا العثور عليهم ، فهذا يعني أنهم كانو يخشون الكشف عن أنفسهم في الأماكن العامة.
“يا؟” ضيق كارلو عينيه. أصبح تعبيره خطير.
كانت هذه علامة واضحة على أن مطاردهيم لم يخدمو رايات النور والنظام ، وأنهم لم يكونو من الكنائس الأرثوذكسية مثل الكنيسة البيضاء المشرقة التي كانت ستتحرك ببساطة. و بعد القضاء على احتمال كونهم تجار رقيق أيضًا ، كان ذلك يعني أن الطائفيين قد لحقو بهم مرة أخرى!
همس أحد حراسها فجأة: “سموك ، نحن مُلاحقون”.
قام الحراس الآخرون بإشارة يد بأنهم جاهزون ، وبناءً على رد ليا ، انتشرو جميعًا فجأة وتسللوا داخل الأزقة على جانبي الشوارع!
تحركوا فجأة ، لتغطية ليا عن عمد ، أذهلو أتباع الطائفة الذين لم يتوقعو انفصالهم على الرغم من قلة أعدادهم.
“حسنًا ، ليس هناك من مساعدة. انسحب.”
كان عليها فقط التركيز على الأيقونة لتعرف أن التأثيرات كانت زيادة بنسبة 10٪ في القوة والسرعة والقدرة على التحمل ، بالإضافة إلى هجمات السم.
أي زقاق كان ، تباً؟
قام الحراس الآخرون بإشارة يد بأنهم جاهزون ، وبناءً على رد ليا ، انتشرو جميعًا فجأة وتسللوا داخل الأزقة على جانبي الشوارع!
***
بعد التحقق مرتين من انها ليست مطاردة ، وصلت ليا ومرافقيها جميعًا إلى الغابة قبل الآخرين.
ابتسم كارلو “هذه نظرة جيدة على وجهك” ، لكن ذلك ترك ليا تشعر بالبرد بدلاً من ذلك. “يبدو أن التجول قد جعلك تنضجي بما فيه الكفاية ، سموك. كنتي لتكونين ملكة رائعة … إنه لأمر مخزي أن نمو القلب لن يزيد من قوتك ، وسوف تموتين هنا “.
“أنت تمزح. ليست لدي مثل هذه الرغبة الباهتة! ” استلت ليا سيفها أيضًا ، مدركة أنه لا يوجد مكان للفرار وأن تعريض ظهرها للعدو كان من أكثر الخيارات حماقة . “لم أعد الفتاة التي اعتمدت عليك في كل شيء ، عمي كارلو … أو ينبغي أن أقول ، الخائن كارلو!”
كان ذلك عندما أدركو أن هناك شخصًا ما هناك بالفعل.
“أنا آسف جلالتك.” هز الحارس رأسه. “إنهم مختبئون جيدًا – لقد وجدناهم بالفعل عن طريق الحظ.”
نشأت مشاعر متشابكة في ذهن ليا عندما وقف الرجل ويده مشدودة خلف ظهره في الغابة. “لماذا أنت هنا؟”
كان من الأنسب لها أن تحصل على لوازمها من متاجر تديرها كنائس محايدة.
“لقد شاهدتك تكبرين يا صاحبة السمو.”
ليا لم تدير رأسها بتهور لتنبيه مطارديهم. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تتم متابعتها على مر السنين ، حتى أنها اكتسبت قدرًا معينًا من تجربة التتبع المضاد في المقابل.
استدار كارلو ببطء لينظر إلى ليا. “ليس طريق السيف فقط – لقد علمتك كل حيلة وإستراتيجية بعد سقوط تييرا ، وأنا أعرف كيف تفكرين مثل ظهر يدي. بعد أن أدركت أنه يتم ملاحقتك وانفصالك للهروب ، يمكنني أن أخمن أنك ستلتقي على الجانب الشرقي من المدينة من خلال تتبع طرقك. ألن يكون من الطبيعي أن ارى أنك ستصلي الي هنا بالحكم على عاداتك ، مع قليل من الملاحظة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ليا في الأمر للحظة فقط وتوصلت إلى قرار على الفور. “دعونا نجتمع داخل الغابة أمام المدينة بعد التخلص منهم .”
“صاحبة السمو ، انتبهي. لم يعد قائدنا! ” حذر الحارس المرافق الوحيد بجانب ليا بانفعال.
“أنا أعلم.” أومأت ليا برأسها – حدد النظام كارلو على أنه عدو ، مع شريط HP يحوم رأسه. كان هناك أيضًا رمز يشير إلى حالة برتقالية “الفساد”.
كان عليها فقط التركيز على الأيقونة لتعرف أن التأثيرات كانت زيادة بنسبة 10٪ في القوة والسرعة والقدرة على التحمل ، بالإضافة إلى هجمات السم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ليا في الشارع ، تبحث بعناية عن أي مكان يمكنهم جمع الامدادت.
[دينغ! لقد بدأت مهمة جانبية — اقتليه!]
على الرغم من أن الفساد بدا وكأنه نوع من اللعنة ، إلا أنه كان في الواقع نعمة من العظام الفاسدة لأتباعه .
كان الحارس مدركًا أن النظام يسمح بتعديل مستويات الألم ، واعتقد أنه من خلال إبقائه عند الحد الأدنى من شأنه أن يسمح له بتجاهل أي عذاب ويضع حياته على المحك ، مما يؤخر كارلو ويمنح ليا فرصة للهروب.
في هذه الأثناء ، كانت ليا تحدق بعصبية في كارلو ، وتفكر بشراسة ما إذا كان عليها أن تختار القتال أو الهروب. كانت مرتبكة قليلاً لأنها لم تتفوق على كارلو من قبل ، وحقيقة أنها لم تستطع الفوز قد نقشت في عظامها ، حتى أنها خنقتها.
ومع ذلك ، حتى لو لم تظهر زيادة كبيرة في القوة ، فقد كان ذلك بعد أيام فقط من بدء كارلو رسميًا في منظمة وكنيسة العظام الفاسدة . وعلى الرغم من أنه لم يكن لديه الكثير من الإنجازات باستثناء خيانته لليا ، إلا أنه لا يزال قادر على كسب دفعة قوة لجميع صفاته بنسبة 10 ٪ من إله شرير . كان من الواضح كم يمكن أن يكون أقوي إذا استمر في طريقه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليا ، كوني مطمئنة … سأكسب ثقة العظام الفاسدة برأسك ، وعندما أكون قوي ، سأحقق رغبتك وانتقم من أولئك الذين دنسو تييرا!” اقترب منها كارلو ببطء وهو يسحب سيفه .
“أنت تمزح. ليست لدي مثل هذه الرغبة الباهتة! ” استلت ليا سيفها أيضًا ، مدركة أنه لا يوجد مكان للفرار وأن تعريض ظهرها للعدو كان من أكثر الخيارات حماقة . “لم أعد الفتاة التي اعتمدت عليك في كل شيء ، عمي كارلو … أو ينبغي أن أقول ، الخائن كارلو!”
ابتسم كارلو “هذه نظرة جيدة على وجهك” ، لكن ذلك ترك ليا تشعر بالبرد بدلاً من ذلك. “يبدو أن التجول قد جعلك تنضجي بما فيه الكفاية ، سموك. كنتي لتكونين ملكة رائعة … إنه لأمر مخزي أن نمو القلب لن يزيد من قوتك ، وسوف تموتين هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه علامة واضحة على أن مطاردهيم لم يخدمو رايات النور والنظام ، وأنهم لم يكونو من الكنائس الأرثوذكسية مثل الكنيسة البيضاء المشرقة التي كانت ستتحرك ببساطة. و بعد القضاء على احتمال كونهم تجار رقيق أيضًا ، كان ذلك يعني أن الطائفيين قد لحقو بهم مرة أخرى!
“اركضي يا صاحبة السمو. سأعيقه! ” وقف حارس ليا بينها وبين كارلو ، وهو يحدق في الأخير لأنه جاء إليهم ببطء كما لو كان رئيس. ” ليكون إله الألعاب معك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الفساد بدا وكأنه نوع من اللعنة ، إلا أنه كان في الواقع نعمة من العظام الفاسدة لأتباعه .
في هذه الأثناء ، كانت ليا تحدق بعصبية في كارلو ، وتفكر بشراسة ما إذا كان عليها أن تختار القتال أو الهروب. كانت مرتبكة قليلاً لأنها لم تتفوق على كارلو من قبل ، وحقيقة أنها لم تستطع الفوز قد نقشت في عظامها ، حتى أنها خنقتها.
كان الحارس مدركًا أن النظام يسمح بتعديل مستويات الألم ، واعتقد أنه من خلال إبقائه عند الحد الأدنى من شأنه أن يسمح له بتجاهل أي عذاب ويضع حياته على المحك ، مما يؤخر كارلو ويمنح ليا فرصة للهروب.
في هذه الأثناء ، كانت ليا تحدق بعصبية في كارلو ، وتفكر بشراسة ما إذا كان عليها أن تختار القتال أو الهروب. كانت مرتبكة قليلاً لأنها لم تتفوق على كارلو من قبل ، وحقيقة أنها لم تستطع الفوز قد نقشت في عظامها ، حتى أنها خنقتها.
تحركوا فجأة ، لتغطية ليا عن عمد ، أذهلو أتباع الطائفة الذين لم يتوقعو انفصالهم على الرغم من قلة أعدادهم.
ولكن في تلك اللحظة بالذات ، فتحت فجأة علامة تبويب شبه شفافة أمام عينيها.
[دينغ! لقد بدأت مهمة جانبية — اقتليه!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ليا في الشارع ، تبحث بعناية عن أي مكان يمكنهم جمع الامدادت.
كان أسلوب التسمية في البحث بسيطً وعنيف وبدائي إلى حد ما ، ومختلف بشكل واضح عما كان عليه من قبل. ومع ذلك ، لاحظت ليا أن قلقها قد خف ، وتحول رأسها المشوش إلى هدوء و استرخت بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس هناك حاجة للهرب” ، كان قلب ليا مليئ بالعزيمة بفضل التشجيع من المهمة . “لأنني سأهزمك هنا!”
همس أحد حراسها فجأة: “سموك ، نحن مُلاحقون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا؟” ضيق كارلو عينيه. أصبح تعبيره خطير.
في حين أن المؤمنين بإله الألعاب لم يكونو مكروهين بشكل عشوائي ، إلا أنهم ما زالوا لا يتلقون ترحيبًا حارًا. علاوة على ذلك ، كانت ليا الأميرة السابقة مجرم مطلوب ، وستجذب بالتأكيد بعض الاهتمام إذا دخلت بجرأة إلى حانة لشراء الطعام.
“هناك سبب واحد فقط لهزيمتك يا كارلو!” رفعت الفتاة سيفها. “لقد خنت إله الألعاب!”
نشأت مشاعر متشابكة في ذهن ليا عندما وقف الرجل ويده مشدودة خلف ظهره في الغابة. “لماذا أنت هنا؟”
هل يمكن أن يعثر علينا رجال الدين؟ هل يمكنك أن ترى من هم؟ “
[دينغ! لقد بدأت مهمة جانبية — اقتليه!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه علامة واضحة على أن مطاردهيم لم يخدمو رايات النور والنظام ، وأنهم لم يكونو من الكنائس الأرثوذكسية مثل الكنيسة البيضاء المشرقة التي كانت ستتحرك ببساطة. و بعد القضاء على احتمال كونهم تجار رقيق أيضًا ، كان ذلك يعني أن الطائفيين قد لحقو بهم مرة أخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف جلالتك.” هز الحارس رأسه. “إنهم مختبئون جيدًا – لقد وجدناهم بالفعل عن طريق الحظ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات