تغيير الإيمان
الفصل 105: تغيير الإيمان
لذلك ، أرادوا أن يصبحوا للاعبين ، حتى يتمكنوا من حماية القرية من التعرض للتنمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي الوقت نفسه ، كان اللاعبين يقضون وقت ممتع في المهرجان حيث كان إلههم الذي لا قلب له يخطط للاحتيال عليهم.
عندما استيقظوا في اليوم التالي ، أدركوا أنهم لم يحصلوا فقط على أي مكافآت كبيرة من هذه الرحلة إلى القرية ، بل استهلكوا كل طعامهم وكل جرعاتهم …
حتى لو أرادوا الحصول على تعويض من القرية ، فإن القرية نفسها لم تقدم الكثير في طريق المكافآت ، وبعد الحصول على العناصر المتساقطة من العملاق المقفر ، لم يكن اللاعبين بطبيعة الحال يهتمون بالملاعق والأكواب الخشبية . أخيراً ، لم يتمكنوا من مغادرة القرية إلا وهم يلعنون.
لم يفهم شيخ القرية العجوز قدرة الشتم للاعبين التي بلغت الحد الأقصى بدون معلم ، وعرف فقط أن اللاعبين غادروا القرية بمرح ، وأنهم كانوا بالتأكيد راضين عن مهرجان الليلة السابقة. بالتفكير في دلو الأرز الذي كان فارغ ، فقد دمع من السعادة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظن جوم أنه يتحدث معه ، لكنه استدار بعد ذلك وأدرك أن نظراتهم كانت مثبته على التمثال خلفه.
ابتسم جوي ضعيف: “شكراً لك على قبولنا …”.
كان جوم وتيري على وشك المغادرة مع كلبهما ، ولكن بمجرد وصولهما إلى مدخل القرية ، أحاطهما عدد قليل من الرجال.
نظر جوم فقط إلى جوي الذي بدا أنه يقودهم. “ما هذا؟ لست بحاجة إلى أب بالتبني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوي : ؟؟؟؟
كان جوم وتيري على وشك المغادرة مع كلبهما ، ولكن بمجرد وصولهما إلى مدخل القرية ، أحاطهما عدد قليل من الرجال.
خدش جوي مؤخرة رأسه بخجل قبل أن ينظر إلى القرويين الآخرين ويعود إلى جوم وتيري. “سنغادر هذه القرية.”
سأل تيري الذي كان يمضغ قطعة بسكويت في حيرة ، “لماذا تريدون يا رفاق مغادرة القرية؟ كما تعلم ، لقد هُزم قطاع الطرق بالفعل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثور ، إذا لم أتحدث ، فسوف تموتو!” أجاب جوم بغضب ، ونظر إلى أسمائهم على رؤوسهم.
وقال “كنا فخورين بمهارات الرماية خاصتنا، وليس من أحد من أهل القري المحيطة كان أفضل منا، ولكن أدركنا ضعنا عندما واجهنا قطاع الطرق …” أجاب جوي رسمياً. “لذلك نريد المغامرة معكم وأن نصبح أقوى ، حتى نتمكن من حماية القرية في المستقبل!”
“ليس لدينا أي وسيلة لرد النعم التي منحتنا اياها ، لأن الحبوب التي حصدناها قد تحولت إلى لحم ودم ، لذلك نحن الآن نضحى بدمائنا لنكافئك ، العظيم ماركولو ! نرجو أن نصبح من دم ولحم غير مؤمن مرة أخرى!”
“حسنا ، حسنا ، أنا أقبل حسنا؟ احصلو على جرعات الشفاء بسرعة! ” عند رؤية القليل منهم يبدأون في إظهار علامات الوفاة بسبب فقدان الدم ، أخرج جوم على الفور كوكا كولا وأطعمهم. “تيري ، أطعمهم جميع جرعاتك الصحية أيضاً! هؤلاء الرجال مجانين!”
“لا ، نحن لن نلعب!” رفض جوم على الفور. “من الخطير جداً عليك متابعتنا.”
بصراحة ، كان من الغريب إلى حد ما أن تُقال مثل هذه الجملة من مراهق إلى رجل في منتصف العمر ، لكن الصيادين لم يعتقدوا أن هذا المشهد كان غريب على الإطلاق.
بصراحة ، كان من الغريب إلى حد ما أن تُقال مثل هذه الجملة من مراهق إلى رجل في منتصف العمر ، لكن الصيادين لم يعتقدوا أن هذا المشهد كان غريب على الإطلاق.
حتى لو أرادوا الحصول على تعويض من القرية ، فإن القرية نفسها لم تقدم الكثير في طريق المكافآت ، وبعد الحصول على العناصر المتساقطة من العملاق المقفر ، لم يكن اللاعبين بطبيعة الحال يهتمون بالملاعق والأكواب الخشبية . أخيراً ، لم يتمكنوا من مغادرة القرية إلا وهم يلعنون.
لذلك ، أرادوا أن يصبحوا للاعبين ، حتى يتمكنوا من حماية القرية من التعرض للتنمر.
لقد رأوا جميعاً المعارك من اليوم السابق ، وأمام القوة الهائلة التي لا يمكن تصورها للعملاق المقفر ، كان اللاعبين لا يزالون يحصلون على النصر النهائي. تلك الثقة والمعنويات التي لم تتزعزع أبداً ، والطريقة البراقة والملفتة للنظر التي قاتلوا بها ، أعطت هؤلاء القرويين صدمة تامة.
في هذه المرحلة ، تذكر جوم أنه لم يخبرهم أبداً أن اللاعبين كانوا من كنيسة إله الألعاب …
لذلك ، أرادوا أن يصبحوا للاعبين ، حتى يتمكنوا من حماية القرية من التعرض للتنمر.
صاح جوي في اتجاه جوم: “من اليوم فصاعداً ، نتخلى حديقة الحبوب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش جوي مؤخرة رأسه بخجل قبل أن ينظر إلى القرويين الآخرين ويعود إلى جوم وتيري. “سنغادر هذه القرية.”
أخرج الصيادون سكاكين الصيد الخاصة بهم وقطعوا معصمهم في نفس الوقت.
كانت الأسماء لا تزال صفراء ، مما يعني أنهم لم يصبحوا لاعبين.
هذا التصرف جعل جوم يجهل – ماذا كانوا يفعلون؟ هل سينتحرون جميعاً بعد رفضهم؟ أم كانوا يستخدمون هذا كوسيلة لتهديدهم؟ أيهما كان ، أليس نوع من الغباء؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثور ، إذا لم أتحدث ، فسوف تموتو!” أجاب جوم بغضب ، ونظر إلى أسمائهم على رؤوسهم.
لذلك ، أرادوا أن يصبحوا للاعبين ، حتى يتمكنوا من حماية القرية من التعرض للتنمر.
صاح جوي في اتجاه جوم: “من اليوم فصاعداً ، نتخلى حديقة الحبوب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنهى تيري بسرعة البسكويت وأطعم الصيادين الكوكاكولا أيضاً.
ظن جوم أنه يتحدث معه ، لكنه استدار بعد ذلك وأدرك أن نظراتهم كانت مثبته على التمثال خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما قال هذا ، أصبح شاحب بشكل مروع ، وتحول شعره إلى ظل أبيض ، كما لو أنه كبر في جزء من الثانية.
“ليس لدينا أي وسيلة لرد النعم التي منحتنا اياها ، لأن الحبوب التي حصدناها قد تحولت إلى لحم ودم ، لذلك نحن الآن نضحى بدمائنا لنكافئك ، العظيم ماركولو ! نرجو أن نصبح من دم ولحم غير مؤمن مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوي : ؟؟؟؟
كما قال هذا ، أصبح شاحب بشكل مروع ، وتحول شعره إلى ظل أبيض ، كما لو أنه كبر في جزء من الثانية.
لم يتم سحب دمه فحسب ، بل أخذ منه أيضاً شيئ لا يمكن وصفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الصيادون الآخرين أفضل حالاً ، وكان معظمهم مذهولين ويكافحون من أجل البقاء منتصبين.
لم يفهم شيخ القرية العجوز قدرة الشتم للاعبين التي بلغت الحد الأقصى بدون معلم ، وعرف فقط أن اللاعبين غادروا القرية بمرح ، وأنهم كانوا بالتأكيد راضين عن مهرجان الليلة السابقة. بالتفكير في دلو الأرز الذي كان فارغ ، فقد دمع من السعادة …
إذا تمكن جوم و تيري من رؤية أشرطة صحتهم ، فسيكونان قادرين على رؤية أن أولئك الصيادين قد انخفضوا جميعاً إلى حوالي خمس صحتهم الأصلية.
الفصل 105: تغيير الإيمان
“حسنا ، حسنا ، أنا أقبل حسنا؟ احصلو على جرعات الشفاء بسرعة! ” عند رؤية القليل منهم يبدأون في إظهار علامات الوفاة بسبب فقدان الدم ، أخرج جوم على الفور كوكا كولا وأطعمهم. “تيري ، أطعمهم جميع جرعاتك الصحية أيضاً! هؤلاء الرجال مجانين!”
أنهى تيري بسرعة البسكويت وأطعم الصيادين الكوكاكولا أيضاً.
لذلك ، أرادوا أن يصبحوا للاعبين ، حتى يتمكنوا من حماية القرية من التعرض للتنمر.
في الواقع ، كان من الممكن أن تكون الضمادات العادية والعصابات مفيدة في وضعهم الحالي ، لكن اللاعبين لم يحضروا أياً من هذه الأشياء لأنهم حصلوا على مباركة النظام. بدون مساحة تخزين لحفظ الأشياء ، احتلت لفة من الضمادة مساحة كبيرة جداً.
في الواقع ، كان من الممكن أن تكون الضمادات العادية والعصابات مفيدة في وضعهم الحالي ، لكن اللاعبين لم يحضروا أياً من هذه الأشياء لأنهم حصلوا على مباركة النظام. بدون مساحة تخزين لحفظ الأشياء ، احتلت لفة من الضمادة مساحة كبيرة جداً.
“لا ، نحن لن نلعب!” رفض جوم على الفور. “من الخطير جداً عليك متابعتنا.”
ابتسم جوي ضعيف: “شكراً لك على قبولنا …”.
“ثور ، إذا لم أتحدث ، فسوف تموتو!” أجاب جوم بغضب ، ونظر إلى أسمائهم على رؤوسهم.
كانت الأسماء لا تزال صفراء ، مما يعني أنهم لم يصبحوا لاعبين.
هذا التصرف جعل جوم يجهل – ماذا كانوا يفعلون؟ هل سينتحرون جميعاً بعد رفضهم؟ أم كانوا يستخدمون هذا كوسيلة لتهديدهم؟ أيهما كان ، أليس نوع من الغباء؟!
في هذه المرحلة ، تذكر جوم أنه لم يخبرهم أبداً أن اللاعبين كانوا من كنيسة إله الألعاب …
حتى لو أرادوا الحصول على تعويض من القرية ، فإن القرية نفسها لم تقدم الكثير في طريق المكافآت ، وبعد الحصول على العناصر المتساقطة من العملاق المقفر ، لم يكن اللاعبين بطبيعة الحال يهتمون بالملاعق والأكواب الخشبية . أخيراً ، لم يتمكنوا من مغادرة القرية إلا وهم يلعنون.
وفي الوقت نفسه ، كان اللاعبين يقضون وقت ممتع في المهرجان حيث كان إلههم الذي لا قلب له يخطط للاحتيال عليهم.
“اذا ماذا نفعل الان؟” لم يهتم جوي بتذمر جوم ، وسأل بابتسامة ، “هل نذهب إلى غابة ترينيا معكم يا رفاق؟ سمعتكم تقولون إنكم ذاهبون إلى هناك في المهرجان … “
“الآن ، هاه؟ انا اممم اعتقد… ” فرك جوم ذقنه قليلاً ، فرح داخلياً بأن مهمته الأسبوعية [ضوء الاله ينير الارض] يجب أن تكتمل. “في الأساس ، ما يتعين علينا القيام به الآن هو الذهاب إلى بلدة صغيرة خارج وادي الموت المأساوي والبدء في القيام بالأعمال المنزلية.”
كما قال هذا ، أصبح شاحب بشكل مروع ، وتحول شعره إلى ظل أبيض ، كما لو أنه كبر في جزء من الثانية.
حتى لو أرادوا الحصول على تعويض من القرية ، فإن القرية نفسها لم تقدم الكثير في طريق المكافآت ، وبعد الحصول على العناصر المتساقطة من العملاق المقفر ، لم يكن اللاعبين بطبيعة الحال يهتمون بالملاعق والأكواب الخشبية . أخيراً ، لم يتمكنوا من مغادرة القرية إلا وهم يلعنون.
جوي : ؟؟؟؟
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“اذا ماذا نفعل الان؟” لم يهتم جوي بتذمر جوم ، وسأل بابتسامة ، “هل نذهب إلى غابة ترينيا معكم يا رفاق؟ سمعتكم تقولون إنكم ذاهبون إلى هناك في المهرجان … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، نحن لن نلعب!” رفض جوم على الفور. “من الخطير جداً عليك متابعتنا.”
في هذه المرحلة ، تذكر جوم أنه لم يخبرهم أبداً أن اللاعبين كانوا من كنيسة إله الألعاب …
وفي الوقت نفسه ، كان اللاعبين يقضون وقت ممتع في المهرجان حيث كان إلههم الذي لا قلب له يخطط للاحتيال عليهم.
كان جوم وتيري على وشك المغادرة مع كلبهما ، ولكن بمجرد وصولهما إلى مدخل القرية ، أحاطهما عدد قليل من الرجال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
