You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 151

الأحياء الفقيرة

الأحياء الفقيرة

الفصل 151:

نظرًا لأن كل من الغسيل والكي سيتطلبان جهدًا كبيرًا، تساءل سيمبا عما إذا كان يجب غسل شيء مصنوع من الخرق الممزقة.

الأحياء الفقيرة:
الجانب الشمالي من مدينة لانكستر كان عبارة عن أحياء فقيرة متهالكة.

في هذه الأثناء، رصد موفاسا عظمة فخذ ثور في زاوية مليئة بعلامات العض ولم يستطع إلا أن يرفع حاجبه.

كان هذا في السابق مسكنًا للمواطن العادي. على الرغم من أنه لم يكن أنيقًا ونبيلًا مثل الحي الأرستقراطي الجنوبي أو مزدهرًا مثل حي التجارة في الشرق، ولم يكن مختلفًا كثيرًا عن حي السوق السوداء الغربي الفوضوي إلى حد ما—إلا أن الجميع كانوا يستطيعون العيش بشكل جيد حتى سقوط تيرا.

لم يستطع سيمبا إلا أن يرمش بعينيه. هل تلك السيف الطويلة حقًا سكين لقطع اللحم بدلاً من ذلك؟ ألن يؤذي الآخرين، بالنظر إلى طوله وعدم ملاءمته؟

لم تُدمر لانكستر كثيرًا في ذلك الحين—لكن ذلك كان ينطبق فقط على المساكن النبيلة ومنطقة التجارة.

“النار تحتضر.” أضف بعض الحطب،” اقترح زازو بتردد.

كان الحي السكني للمواطنين العاديين قد تأثر بشدة، ونقص الإدارة أو الصيانة جعله يتحول إلى أحياء مدمرة. العديد من المباني التي دمرتها نيران الحرب تُركت كما هي، على وشك الانهيار في أي لحظة على الرغم من مرور وقت طويل منذ ذلك الحين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وصفه بالمشرد سيكون خاطئًا: تلك الأسمال كانت في الواقع نظيفة جدًا وغير ملوثة بأي شكل من الأشكال، تمامًا كما كانت مسطحة لدرجة أنه لم تكن هناك أي علامات تجاعيد على تلك الملابس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي أنقاض أحد تلك البيوت، كان ثلاثة أطفال يرتجفون يحاصرون نارًا مشتعلة تحتضر، يفعلون كل ما في وسعهم لاستخراج القليل
من الدفء من الرماد.

كان هذا في السابق مسكنًا للمواطن العادي. على الرغم من أنه لم يكن أنيقًا ونبيلًا مثل الحي الأرستقراطي الجنوبي أو مزدهرًا مثل حي التجارة في الشرق، ولم يكن مختلفًا كثيرًا عن حي السوق السوداء الغربي الفوضوي إلى حد ما—إلا أن الجميع كانوا يستطيعون العيش بشكل جيد حتى سقوط تيرا.

كان سيمبا يتيمًا فقد والديه في الحرب قبل سنوات. المنزل الذي تركوه كان قد احتله البلطجية المحليون، ولم يكن بإمكانه الدفاع عن نفسه في سنه الصغيرة، بل تم طرده بعد أن أخذوا كل ما يملك من ممتلكاته الثمينة.

الأحياء الفقيرة: الجانب الشمالي من مدينة لانكستر كان عبارة عن أحياء فقيرة متهالكة.

في النهاية، تُرك عائمًا، وانتهى به المطاف في حطام منزل، يقوم بأعمال صغيرة للتجار في منطقة التجارة يومًا بعد يوم مع بعض السرقة على الجانب، لكنه دائمًا ما كان بالكاد ينجو.

نظر الصبيان إلى بعضهما البعض، لكن لم يكن هناك ما يمكن للبالغين فعله، ناهيك عن الأطفال مثلهما.

ومع ذلك، كان الشتاء أطول مما كان متوقعًا هذا العام. كل الطعام والحطب وآخر قرش كانوا قد أعدوه قبل أن يُستخدم، ومع ذلك بدا أن الشمس لا تنوي إظهار وجهها وسط الغيوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل…

“النار تحتضر.” أضف بعض الحطب،” اقترح زازو بتردد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يريد فعلاً جر زازو ونالا إلى طائفة غريبة، ثم استخدامهما كقرابين للآلهة الشريرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ سيمبا رأسه. “لا.” لا يمكننا إزالة المزيد من الألواح عن هذا المنزل—إنه ضعيف بما فيه الكفاية، وأي ريح ستسقطه إذا استمرينا في تفكيكه.

لم يستطع سيمبا إلا أن يرمش بعينيه. هل تلك السيف الطويلة حقًا سكين لقطع اللحم بدلاً من ذلك؟ ألن يؤذي الآخرين، بالنظر إلى طوله وعدم ملاءمته؟

الشتاء المطول قد رفع سعر الخشب في المتاجر إلى ريون واحد لكل كومة، وهو ما لم يستطع سيمبا وإخوته تحمله ببساطة.

كانت عينا نالا مغمضتين وهي تتكئ على زازو. كانت الفتاة النحيلة والمريضة تغفو بين الحلم والوعي وتتمتم بهدوء شديد. “أنا جائعة جداً…”

“أخي…”

في النهاية، تُرك عائمًا، وانتهى به المطاف في حطام منزل، يقوم بأعمال صغيرة للتجار في منطقة التجارة يومًا بعد يوم مع بعض السرقة على الجانب، لكنه دائمًا ما كان بالكاد ينجو.

كانت عينا نالا مغمضتين وهي تتكئ على زازو. كانت الفتاة النحيلة والمريضة تغفو بين الحلم والوعي وتتمتم بهدوء شديد. “أنا جائعة جداً…”

كان زازو على وشك الرد عندما توقف هو وسيمبا عن الكلام فجأة—سمعا خطوات خارجاً.

نظر الصبيان إلى بعضهما البعض، لكن لم يكن هناك ما يمكن للبالغين فعله، ناهيك عن الأطفال مثلهما.

ستكون حياتهم قد انتهت إذا تم القبض على أطفال مثلهم وبيعهم كعبيد—لن يرغب أي مالك عبيد في أطفال مريضين وهزيلين وقذرين مثلهم، وسيتم إرسالهم بالتأكيد إلى المناجم غير القانونية وسيتم العمل حتى موتهم، أو ببساطة إطعامهم لوحوش مختلف ساحات المصارعة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا جاء الأمر إلى الدفع، سأحصل على بعض الخشب من خارج المدينة.” صرّ على أسنانه وهو يتخذ قراراته. إذا استطعت فقط الحصول على حفنة من الحزم، سيكون لدينا خشب لنحرقه، وطعام لنالا!

لم تكن هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها سيمبا وزازو به.

“لا تكن متهوراً!” تجهم وجه زازو بسرعة وهو يحاول تحذير سيمبا. “الغابات برية كما هي مخيفة، وقليل من هؤلاء الحطابين الذين يتوقون إلى الأسود يعودون أبداً.” حتى الصيادين المتمرسين والحراس الحضريين المجهزين جيدًا قد قُتلوا! لقد سمعت حتى من المرتزقة في الحانات أنهم رأوا ناب التنين نادرة—تلك الأشياء أكثر رعبًا من النمور ذات الأنياب السيفية!

لذا، أخرج وعاءً يشبه الخوذة من العدم ووضعه فوق النار، قبل أن يخرج لجمع الثلج النظيف ليغليه فيه. بعد ذلك، أخرج بعض التوابل التي لم يعرف سيمبا اسمها ووضعها في القدر، قبل أن يستخرج أخيرًا قطعة من لحم الخنزير المقدد التي قطعها إلى شرائح رقيقة كالأوراق بسيفه الطويل الذي طهى بها في الداخل.

“لكن لا يوجد طريق آخر,” قال سيمبا بقلق. “لا توجد أعمال صغيرة يمكن القيام بها في الشتاء، ولا يوجد أحد في الشوارع حتى نسرق منه …”

كان زازو على وشك الرد عندما توقف هو وسيمبا عن الكلام فجأة—سمعا خطوات خارجاً.

كان زازو على وشك الرد عندما توقف هو وسيمبا عن الكلام فجأة—سمعا خطوات خارجاً.

كان هذا في السابق مسكنًا للمواطن العادي. على الرغم من أنه لم يكن أنيقًا ونبيلًا مثل الحي الأرستقراطي الجنوبي أو مزدهرًا مثل حي التجارة في الشرق، ولم يكن مختلفًا كثيرًا عن حي السوق السوداء الغربي الفوضوي إلى حد ما—إلا أن الجميع كانوا يستطيعون العيش بشكل جيد حتى سقوط تيرا.

الوزن على تلك الخطوات كان خفيفًا—لم يكن الأولاد ليشعروا بأي شيء لو لم يكن لصوت الثلج الكثيف وهو يتكسر.

لحسن الحظ، لم يستمر موفاسا في إزعاجهم وغادر بعد أن رفض سيمبا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل يمكن أن يكونوا تجار العبيد؟

 

تبادل الأولاد النظرات والتقطوا بهدوء حجارة كبيرة بحجم نصف رأس من الأرض، وقلوبهم تتسارع من التوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يريد فعلاً جر زازو ونالا إلى طائفة غريبة، ثم استخدامهما كقرابين للآلهة الشريرة.

ستكون حياتهم قد انتهت إذا تم القبض على أطفال مثلهم وبيعهم كعبيد—لن يرغب أي مالك عبيد في أطفال مريضين وهزيلين وقذرين مثلهم، وسيتم إرسالهم بالتأكيد إلى المناجم غير القانونية وسيتم العمل حتى موتهم، أو ببساطة إطعامهم لوحوش مختلف ساحات المصارعة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ سيمبا رأسه. “لا.” لا يمكننا إزالة المزيد من الألواح عن هذا المنزل—إنه ضعيف بما فيه الكفاية، وأي ريح ستسقطه إذا استمرينا في تفكيكه.

ومع ذلك، تنفس كل من سيمبا وزازو الصعداء عندما وصل ذلك الشخص أخيرًا إلى الباب، وظلا يقظين على الرغم من أنهما لم يكونا يقظين كما كانا من قبل.

لم تكن هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها سيمبا وزازو به.

كان الشخص رجلاً طويلاً ونحيفاً في منتصف العمر يطلق على نفسه اسم موفاسا. السيف الذي كان يحمله على ظهره كان مختلفًا تمامًا عن الأسلحة السميكة والثقيلة للمرتزقة الآخرين: كان طويلاً وضيقًا بشكل غريب، ناهيك عن أنه كان ذا حافة واحدة فقط. علاوة على ذلك، على الرغم من الطقس البارد، كان يرتدي فقط شيئًا بسيطًا مصنوعًا من الخيش يشبه ملابس المتشردين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وصفه بالمشرد سيكون خاطئًا: تلك الأسمال كانت في الواقع نظيفة جدًا وغير ملوثة بأي شكل من الأشكال، تمامًا كما كانت مسطحة لدرجة أنه لم تكن هناك أي علامات تجاعيد على تلك الملابس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن وصفه بالمشرد سيكون خاطئًا: تلك الأسمال كانت في الواقع نظيفة جدًا وغير ملوثة بأي شكل من الأشكال، تمامًا كما كانت مسطحة لدرجة أنه لم تكن هناك أي علامات تجاعيد على تلك الملابس.

لكن سرعان ما انتشر العطر الحلو لشوربة اللحم، مما جعل سيمبا والآخرين يسيل لعابهم.

نظرًا لأن كل من الغسيل والكي سيتطلبان جهدًا كبيرًا، تساءل سيمبا عما إذا كان يجب غسل شيء مصنوع من الخرق الممزقة.

كان الحي السكني للمواطنين العاديين قد تأثر بشدة، ونقص الإدارة أو الصيانة جعله يتحول إلى أحياء مدمرة. العديد من المباني التي دمرتها نيران الحرب تُركت كما هي، على وشك الانهيار في أي لحظة على الرغم من مرور وقت طويل منذ ذلك الحين.

لم تكن هذه المرة الأولى التي يلتقي فيها سيمبا وزازو به.

لم يستطع سيمبا إلا أن يرمش بعينيه. هل تلك السيف الطويلة حقًا سكين لقطع اللحم بدلاً من ذلك؟ ألن يؤذي الآخرين، بالنظر إلى طوله وعدم ملاءمته؟

 

لم يستطع سيمبا إلا أن يرمش بعينيه. هل تلك السيف الطويلة حقًا سكين لقطع اللحم بدلاً من ذلك؟ ألن يؤذي الآخرين، بالنظر إلى طوله وعدم ملاءمته؟

عندما بدأت فصل الشتاء لأول مرة، سأل الرجل في منتصف العمر بحماس إذا كانوا يريدون الانضمام إلى كنيسة غامضة. لم يذكر أي كنيسة كانت، ولهذا تجاهله سيمبا، معتقدًا أنها طائفة لا يجب ذكر اسمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يريد فعلاً جر زازو ونالا إلى طائفة غريبة، ثم استخدامهما كقرابين للآلهة الشريرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يريد فعلاً جر زازو ونالا إلى طائفة غريبة، ثم استخدامهما كقرابين للآلهة الشريرة.

لم يستطع سيمبا إلا أن يرمش بعينيه. هل تلك السيف الطويلة حقًا سكين لقطع اللحم بدلاً من ذلك؟ ألن يؤذي الآخرين، بالنظر إلى طوله وعدم ملاءمته؟

لحسن الحظ، لم يستمر موفاسا في إزعاجهم وغادر بعد أن رفض سيمبا.

والآن، رفع موفاسا يديه استسلامًا عندما رأى الشباب والحجارة في أيديهم، مشيرًا إلى أنه لا يقصد الأذى.

عاد عدة مرات، ومع ذلك، كان يغادر بسرعة كلما فشلت وعظاته.

كان هذا في السابق مسكنًا للمواطن العادي. على الرغم من أنه لم يكن أنيقًا ونبيلًا مثل الحي الأرستقراطي الجنوبي أو مزدهرًا مثل حي التجارة في الشرق، ولم يكن مختلفًا كثيرًا عن حي السوق السوداء الغربي الفوضوي إلى حد ما—إلا أن الجميع كانوا يستطيعون العيش بشكل جيد حتى سقوط تيرا.

والآن، رفع موفاسا يديه استسلامًا عندما رأى الشباب والحجارة في أيديهم، مشيرًا إلى أنه لا يقصد الأذى.

نظرًا لأن كل من الغسيل والكي سيتطلبان جهدًا كبيرًا، تساءل سيمبا عما إذا كان يجب غسل شيء مصنوع من الخرق الممزقة.

“إنه بارد للغاية هنا.” “لن تمانع في استخدامي للنار أيضًا، أليس كذلك؟” ثم قال، وهو يقترب من النار بتساهل كما لو أنه لم يلاحظ نظرات سيمبا وزازو العدائية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكونوا تجار العبيد؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، لم يرَ أي منهم ما فعلوه، لكن النار ازدهرت فجأة. تألقت اللهب المتألقة في المنزل الذي لم يتبق منه سوى نصف سقف بينما امتدت الدفء، وشعر سيمبا بالراحة كما لو كان يستحم في ماء دافئ—ولم يعد يتذكر متى كانت آخر مرة استحم فيها.

الفصل 151:

في هذه الأثناء، رصد موفاسا عظمة فخذ ثور في زاوية مليئة بعلامات العض ولم يستطع إلا أن يرفع حاجبه.

ومع ذلك، كان الشتاء أطول مما كان متوقعًا هذا العام. كل الطعام والحطب وآخر قرش كانوا قد أعدوه قبل أن يُستخدم، ومع ذلك بدا أن الشمس لا تنوي إظهار وجهها وسط الغيوم.

لذا، أخرج وعاءً يشبه الخوذة من العدم ووضعه فوق النار، قبل أن يخرج لجمع الثلج النظيف ليغليه فيه. بعد ذلك، أخرج بعض التوابل التي لم يعرف سيمبا اسمها ووضعها في القدر، قبل أن يستخرج أخيرًا قطعة من لحم الخنزير المقدد التي قطعها إلى شرائح رقيقة كالأوراق بسيفه الطويل الذي طهى بها في الداخل.

“إنه بارد للغاية هنا.” “لن تمانع في استخدامي للنار أيضًا، أليس كذلك؟” ثم قال، وهو يقترب من النار بتساهل كما لو أنه لم يلاحظ نظرات سيمبا وزازو العدائية.

لم يستطع سيمبا إلا أن يرمش بعينيه. هل تلك السيف الطويلة حقًا سكين لقطع اللحم بدلاً من ذلك؟ ألن يؤذي الآخرين، بالنظر إلى طوله وعدم ملاءمته؟

كان سيمبا يتيمًا فقد والديه في الحرب قبل سنوات. المنزل الذي تركوه كان قد احتله البلطجية المحليون، ولم يكن بإمكانه الدفاع عن نفسه في سنه الصغيرة، بل تم طرده بعد أن أخذوا كل ما يملك من ممتلكاته الثمينة.

لكن سرعان ما انتشر العطر الحلو لشوربة اللحم، مما جعل سيمبا والآخرين يسيل لعابهم.

“أخي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نهاية الفصل…

عاد عدة مرات، ومع ذلك، كان يغادر بسرعة كلما فشلت وعظاته.

كانت عينا نالا مغمضتين وهي تتكئ على زازو. كانت الفتاة النحيلة والمريضة تغفو بين الحلم والوعي وتتمتم بهدوء شديد. “أنا جائعة جداً…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط