لا يوجد تمييز بين الرجال والنساء (2)
لدي تخمين تقريبي لسبب ارتكابه لفعل مروع كهذا.
لم تكن جميلة بقدر ما كانت هذا الصباح. شعرها الذي كان مربوطاً بأناقة كان قد تحرر بالفعل وغطى نصف وجهها، ملابسها غير مرتبة ومقطوعة في أماكن مختلفة.
ربما قد وجد الفتى الصغير نفسه منجذباً بسهولة لهذه المرأة – مغازلة ملتوية.
“سيف الأمير خطير.” استمر الخال في الحديث لأروين، متجاهلني تماماً.
لو لم يكن هذا السبب الحقيقي، فإن عيونه كانت متعفنة.
نظرتُ إليه. “هل هناك أمر من الملكة ألا أقوم بتصحيح الأفعال الخاطئة؟ ما الخاطئ كثيراً في الركوع؟”
كانت عيونه الآن عيوني؛ عيوني كانت ترى شكلاً مثالياً أمامي.
[…لكن الأخير قد تعلم فنون السيف اللائقة.]
مع ذلك، كان وجه أروين كيرجاين ممتلئ بالكره.
***
“سموك لم تتغير على الإطلاق.” قالت بطريقة باردة وجافة، لكن بالرغم من ذلك، كان من الجيد سماع صوتها.
بالطبع، لم يكن هنك إنكار لامتلاكها امكانية عظيمة.
“لا، لقد تغيرتُ كثيراً.” أجبتها.
لحسن الحظ، تحررت إمساكتها، وقفزتُ متراجعاً سريعاً.
عملياً، كنتُ مختلفاً تماما. لكنها لا تستطيع أن تعرف ذلك. حدقتُ بها فقط مقدراً لجمالها.
انحفرت ركبتها في ضلوعي. في نفس الوقت، لوت الذراع التي قد أمسكتها، لكنني لويتُ جسدي مع ذراعي لتخفيف الألم.
“لقد وصل السيد بالاهارد!” أعلن فارس بلاط. “أروين كيرجاين، فارسة مبتدئة من فرسان الهيكل، تقابل السيد بالاهارد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، لم تكن هي فقط من تفاعلت. تفاعل فرسان البلاط في قاعة التدريب مع اقتراحي كذلك.
سار الخال للداخل بسعادة واضحة في عيونه.
أخذتُ خطوة واحدة للجانب ودرتُ بسرعة. مع مرور السيف بجانبي بعرض شعرة، دفعته بعيداً بسيفي. وبمساعدة قوة الطرد الناجمة عن دوراني، كشطتُ سيفي نحو وسطها بينما ألتف.
“أروين! لما أنتِ هنا؟ كيف حالك أبيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن….دعيني أخبرك ما أريدك أن تفعليه.”
بدا أنهما كانا معارف. رحبت به السيدة بسلوك لطيف.
بالطبع، لم يكن هنك إنكار لامتلاكها امكانية عظيمة.
“شكرا على اهتمامك؛ والدي سليم ومعافى.”
بدا أنهما كانا معارف. رحبت به السيدة بسلوك لطيف.
“صحيح. بالمناسبة….” تحولت نظرة الخال لي. بدا أن عيونه كانت تسأل ما الذي فعلته لها، لماذا أرادت مقاتلتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الخال مشمئزاً مني، ثم تحول إلى أروين.
بالطبع، لم تكن لدي نية في إجابته لذا تجنبتُ نظرته ببساطة.
لحسن الحظ، تحررت إمساكتها، وقفزتُ متراجعاً سريعاً.
بدا الخال مشمئزاً مني، ثم تحول إلى أروين.
بدا أنهما كانا معارف. رحبت به السيدة بسلوك لطيف.
“كوني حذرة.” هو حذرها.
“حسناً…” بدت متفاجئة وممتعضة.
“هاي، ألا ينبغي أن تبقى محايداً بما أنك مراقب؟” سألته، لكنه بدا أن كلامي سقط على أذن صماء.
لقد رسمت خطاً للتو! بإعلان ذلك، أزالت أي طريقة لاستعادة فخرها بشكل كامل.
“سيف الأمير خطير.” استمر الخال في الحديث لأروين، متجاهلني تماماً.
اندلع صوت هسهسة عندما اصطدمت سيوفنا مرة أخرى، تطاير الشرر في الهواء. كنتُ مجبراً على الخطو للخلف مجدداً.
مع ذلك، مع استماعها لنصيحة خالي أومأت أروين كيرجاين ببساطة بشكل رسمي وعبرت عن امتنانها للنصيحة.
سار الخال للداخل بسعادة واضحة في عيونه.
أعلن الخال أنه لن يتدخل بعد الآن، خطا للخلف، وأعلن بداية المباراة رسمياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي أومأت. “أنا لا أجرؤ على ارتكاب أي عدم احترام.”
“ابدئوا….الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أروين! لما أنتِ هنا؟ كيف حالك أبيك؟”
ومضت عيون أروين حيث اندفعت نحوي، سيفها يتأرجح نحو وسطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف بحق الجحيم؟!!” كانت تعبيراتها ممتلئة بعدم التصديق.
كوانج!
كوانج!
كنتُ قد استعديت لذلك مسبقاً، ولم يكن من الصعب إيقاف أرجحتها. مع ذلك، في اللحظة التي تصادمت سيوفنا، شعرتُ بموجة غريبة تمر خلالي.
“هاي، ألا ينبغي أن تبقى محايداً بما أنك مراقب؟” سألته، لكنه بدا أن كلامي سقط على أذن صماء.
كان صدري يهتز. صرخ قلب المانا خاصتي كما لو أصيب بطاعون من حلقة المانا خاصتها. لم أتوقع هذا على الاطلاق، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.
“ماذا لو طلبتُ شيئا غريبا؟ ينبغي ألا توجد أي شكاوى.” حذرتُها.
لأنها كانت لا تزال تستهدفني، بعيون مثل طائر ينظر لفريسته.
بعد وقت قصير من اختفائها، صرف الخال جميع من في غرقة التدريب، وأنا ترنحت إلى غرفتي.
اوه!
“شكرا على اهتمامك؛ والدي سليم ومعافى.”
كان هجومها الثاني أرجحة رأسية تنوي قطعي من الرأس للفرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمتُ وحفرتُ قدماي على الأرض بقوة، هامساً لنفسي.
أخذتُ خطوة واحدة للجانب ودرتُ بسرعة. مع مرور السيف بجانبي بعرض شعرة، دفعته بعيداً بسيفي. وبمساعدة قوة الطرد الناجمة عن دوراني، كشطتُ سيفي نحو وسطها بينما ألتف.
لو لم يكن هذا السبب الحقيقي، فإن عيونه كانت متعفنة.
بدلا من التراجع للخلف، هي أمسكت ذراعي ودفعت يدي بعيداً. تم تحييد هجومي.
“اوه.” كنتُ خائب الأمل. “كنتُ على وشك إنهائها.”
ثم بدأت الهجوم المضاد.
ردي اللعوب جعلتني أبدو مثبط العزيمة. لقد انتهت مباراتنا بنفس النتيجة مثل شركاء المبارزة الآخرين.
انحفرت ركبتها في ضلوعي. في نفس الوقت، لوت الذراع التي قد أمسكتها، لكنني لويتُ جسدي مع ذراعي لتخفيف الألم.
“اوه.” كنتُ خائب الأمل. “كنتُ على وشك إنهائها.”
لحسن الحظ، تحررت إمساكتها، وقفزتُ متراجعاً سريعاً.
كان هجومها الثاني أرجحة رأسية تنوي قطعي من الرأس للفرج.
لكن مازال، لاحقني سيفها.
[…حتى الفرسان الكاملين لا يستطيعون التعامل معها بسهولة.]
كوانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانج!
اندلع صوت هسهسة عندما اصطدمت سيوفنا مرة أخرى، تطاير الشرر في الهواء. كنتُ مجبراً على الخطو للخلف مجدداً.
مع ذلك، لم يكن هذا كافي.
انقلبت معدتي رأساً على عقب. اهتزت المانا داخل جسدي.
عملياً، كنتُ مختلفاً تماما. لكنها لا تستطيع أن تعرف ذلك. حدقتُ بها فقط مقدراً لجمالها.
لم يكن هناك وقت للهدوء. واصل سيف أروين القدوم تجاهي، لم يعطيني الفرصة لالتقاط أنفاسي حتى.
لو لم يكن هذا السبب الحقيقي، فإن عيونه كانت متعفنة.
هي، على الجانب الآخر، لم تكن لديها مشكلة على الإطلاق. ظل تنفسها متناغماً مع هجومها ودفاعها، مما أظهر كم كانت خبيرة في القتال.
بالحكم من معلوماتها، كان كل ما استطعتُ رؤيتي أمامي هو شخص متساوي تقريبا أو أضعف مني حتى.
كان عليّ أن أهدأ. لا ينبغي أن يكون الأمر صعباً. كان كل ما عليّ فعله هو التركيز….
“هل سأتعرض للدمار؟ هل ستُفقد سمعة العائلة الملكية؟ أم أن الأكثر خزياً هو ألا أعتذر على خطأ جليل؟”
شعرتُ بقلب المانا خاصتي يهدأ، وشعرتُ بالمانا تتدفق بسلاسة في جميع أنحاء جسدي.
أخبرها الخال أن تبقي شرف العائلة الملكية في عقلها عندما تقوم بطلبها.
ثم التقت سيوفنا مجدداً.
“حسنا، هذه منافسة شرسة….هل قلتِ ذلك أنك اعتقدت أنك ستهزمين؟” سألتُها.
بانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الخال مشمئزاً مني، ثم تحول إلى أروين.
خطت أروين كيرجاين للخلف. لا، بدا أنها ارتدت للخلف.
بانج!
هي تعثرت للخلف، ليس بسلاسة مثل تحركاتها السابقة، كما لو أنه تم رميها للخلف بدون أن تتمكن من التحكم بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابدأوا الآن!”
بمجرد أن كشف سيف التنين خاصتي سمه، كانت هي الفريسة الآن.
“حسنا، هذه منافسة شرسة….هل قلتِ ذلك أنك اعتقدت أنك ستهزمين؟” سألتُها.
“حسناً…” بدت متفاجئة وممتعضة.
“سيف الأمير خطير.” استمر الخال في الحديث لأروين، متجاهلني تماماً.
[…لكن الأخير قد تعلم فنون السيف اللائقة.]
كان يجب ملء قلب المانا بمانا جديدة.
[…حتى الفرسان الكاملين لا يستطيعون التعامل معها بسهولة.]
“ماذا لو طلبتُ شيئا غريبا؟ ينبغي ألا توجد أي شكاوى.” حذرتُها.
[….يجب أن تكون حذراً للغاية.]
كان الفرق بين فارس مبتدئ لنبيل ريفي وفارس مبتدئ في أحد مجموعات النخبة في المملكة عالياً كالسماء والأرض.
رنت نصيحة كارلس في رأسي.
سار الخال للداخل بسعادة واضحة في عيونه.
بشكل مؤكد، هي لم تكن بنفس المستوى مثل الآخرين، على الرغم من أنهم جميعاً يمتلكون حلقة واحدة.
كانت عيونه الآن عيوني؛ عيوني كانت ترى شكلاً مثالياً أمامي.
كان الفرق بين فارس مبتدئ لنبيل ريفي وفارس مبتدئ في أحد مجموعات النخبة في المملكة عالياً كالسماء والأرض.
“لا، لقد تغيرتُ كثيراً.” أجبتها.
مع ذلك، لم يكن هذا كافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نافذة حالتها مرئية.
================
فكرت أروين لبضعة لحظات ثم تحولت إلى الخال للنصيحة.
– أروين كيرجاين [أنثى، 19 سنة]، [فارسة مبتدئة]
“هل أنت متأكدة؟” سألتها. “أنت لا تعلمين ماذا سوف أطلب.”
– الكفاءة [فنون السيف – A]، [قدرة التحمل – B]، [المانا – B]
– الصفات [فنون سيف النخبة]، [جمال فائق]
– الصفات [فنون سيف النخبة]، [جمال فائق]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من التراجع للخلف، هي أمسكت ذراعي ودفعت يدي بعيداً. تم تحييد هجومي.
================
“إذن، هل نستمر؟” تحديتها.
كانت نافذة حالتها مرئية.
“لقد وصل السيد بالاهارد!” أعلن فارس بلاط. “أروين كيرجاين، فارسة مبتدئة من فرسان الهيكل، تقابل السيد بالاهارد.”
بالحكم من معلوماتها، كان كل ما استطعتُ رؤيتي أمامي هو شخص متساوي تقريبا أو أضعف مني حتى.
هي، على الجانب الآخر، لم تكن لديها مشكلة على الإطلاق. ظل تنفسها متناغماً مع هجومها ودفاعها، مما أظهر كم كانت خبيرة في القتال.
ذلك يعني أنها لم تكن لها أفضلية عليّ.
“اوه.” كنتُ خائب الأمل. “كنتُ على وشك إنهائها.”
بالطبع، لم يكن هنك إنكار لامتلاكها امكانية عظيمة.
“هيوه، هيو.”
لكن، في هذه المرحلة من الوقت، لن تتمكن من هزمي.
“شكرا على اهتمامك؛ والدي سليم ومعافى.”
ما نوع السيف الذي في يدي؟ إنه سيف صنع لذبح التنانين الذين لم يجرؤ البشر على قتالهم.
بالحكم من معلوماتها، كان كل ما استطعتُ رؤيتي أمامي هو شخص متساوي تقريبا أو أضعف مني حتى.
سيف يمكنه ذبح التنانين فقط ويمكنه بالتأكيد إسقاط لبؤة.
انحفرت ركبتها في ضلوعي. في نفس الوقت، لوت الذراع التي قد أمسكتها، لكنني لويتُ جسدي مع ذراعي لتخفيف الألم.
هي بصقت على الأرض بينما تمسك سيفها بقوة بيديها، عيونها تحدق بي بشراسة.
ثم بدأت الهجوم المضاد.
ثم، صرخت حيث اندفعت نحوي مجدداً.
فكرتُ لبضعة لحظات، ثم تحدثتُ إليها.
“كاااااه!”
بشكل مؤكد، هي لم تكن بنفس المستوى مثل الآخرين، على الرغم من أنهم جميعاً يمتلكون حلقة واحدة.
ابتسمتُ وحفرتُ قدماي على الأرض بقوة، هامساً لنفسي.
لأنها كانت لا تزال تستهدفني، بعيون مثل طائر ينظر لفريسته.
“لنبدأ اللعب الآن.”
– أروين كيرجاين [أنثى، 19 سنة]، [فارسة مبتدئة]
***
“لا، لقد تغيرتُ كثيراً.” أجبتها.
“هيوه، هيو.”
– الكفاءة [فنون السيف – A]، [قدرة التحمل – B]، [المانا – B]
“هووو، هوووو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جوابها صارماً. “لن يحدث ذلك أبداً.”
اختلطت أنفاسنا في الهواء حيث لهثنا. كانت أروين كيرجاين منهكة بشكل واضح، كتفاها يرتفعان ويسقطان مع كل نفس، وفمها مفتوح على مصرعيه.
“رجاء استعد ما قلته!”
لكنها كانت لا تزال تقاتل.
***
لم تكن جميلة بقدر ما كانت هذا الصباح. شعرها الذي كان مربوطاً بأناقة كان قد تحرر بالفعل وغطى نصف وجهها، ملابسها غير مرتبة ومقطوعة في أماكن مختلفة.
ثم التقت سيوفنا مجدداً.
كانت تبدو مثل امرأة مجنونة.
بشكل مؤكد، هي لم تكن بنفس المستوى مثل الآخرين، على الرغم من أنهم جميعاً يمتلكون حلقة واحدة.
لكن لم يمكنني الضحك على شكلها. لابد أنني أبدو فوضوياً مثلها.
رميتُ طعماً لن تستطيع مقاومته. لم يستطع وجهها إخفاء رغبتها. كانت الاستجابة التي توقعتُها.
“توقفا! ذلك يكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي أومأت. “أنا لا أجرؤ على ارتكاب أي عدم احترام.”
كنا نلتقط أنفاسنا، منتظرين أي ثغرة، لكن الخال أوقف المباراة.
رميتُ نفسي على السرير.
“اوه.” كنتُ خائب الأمل. “كنتُ على وشك إنهائها.”
في الحال، بدت مهانة. ندمتُ على اختياري المتسرع للكلمات، لكنني قد قلتها بالفعل ولم تكن هناك طريقة لاستعادة ما قيل.
“يا لها من صدفة، سموك. أنا أيضاً كنت على وشك فعلها.” قالت أروين كيرجاين.
سار الخال للداخل بسعادة واضحة في عيونه.
“إذن، هل نستمر؟” تحديتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختلطت أنفاسنا في الهواء حيث لهثنا. كانت أروين كيرجاين منهكة بشكل واضح، كتفاها يرتفعان ويسقطان مع كل نفس، وفمها مفتوح على مصرعيه.
“أي وقت تريد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جوابها صارماً. “لن يحدث ذلك أبداً.”
“أوقفا ذلك.” تحول الخال إلى الأطباء المنتظرين في غرفة التدريب. “عالجوا جروحهم بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي أومأت. “أنا لا أجرؤ على ارتكاب أي عدم احترام.”
بينما اندفع الأطباء نحونا، حدقتُ في أروين كيرجاين. هي استقبلت نظرتي لبضعة لحظات قبل أن تنظر بعيداً بدون قول أي شيء.
بعد وقت قصير من اختفائها، صرف الخال جميع من في غرقة التدريب، وأنا ترنحت إلى غرفتي.
بعد وقت قصير من اختفائها، صرف الخال جميع من في غرقة التدريب، وأنا ترنحت إلى غرفتي.
ضحكتُ نحوها “حسناً.”
رميتُ نفسي على السرير.
نظرتُ إليه. “هل هناك أمر من الملكة ألا أقوم بتصحيح الأفعال الخاطئة؟ ما الخاطئ كثيراً في الركوع؟”
شعرتُ بتعب ثقيل في جميع أنحاء جسدي. المانا وقدرة التحمل كانتا منهكتين تماماً. أردتُ السقوط في النوم سريعا بقدر الإمكان، لكنني أجبرتُ نفسي على الجلوس.
جلبت أروين سيفها للأسفل ونظرت إليّ.
كان يجب ملء قلب المانا بمانا جديدة.
“أنا لن أقبل اعتذاراً منك.” قالت وعيونها مشتعلة.
لأنني سأحتاجه مجدداً في الغد.
***
***
انقلبت معدتي رأساً على عقب. اهتزت المانا داخل جسدي.
أعلن الخال كالعادة بداية المباراة. اليوم عندما أمسكتُ سيفي بإحكام، كان جسدي ممتلئ بالتصميم على تجاوز حدودي وإنهاء المباراة.
لكن مازال، لاحقني سيفها.
“ابدأوا الآن!”
ذلك يعني أنها لم تكن لها أفضلية عليّ.
“انتظر رجاء.” رفعت أروين سيفها وقاطعت بشكل غير متوقع. “لدي شيء لأقوله.”
رنت نصيحة كارلس في رأسي.
جلبت أروين سيفها للأسفل ونظرت إليّ.
بالطبع، لم يكن هنك إنكار لامتلاكها امكانية عظيمة.
“أنا لن أقبل اعتذاراً منك.” قالت وعيونها مشتعلة.
“شكرا على اهتمامك؛ والدي سليم ومعافى.”
لقد رسمت خطاً للتو! بإعلان ذلك، أزالت أي طريقة لاستعادة فخرها بشكل كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي أومأت. “أنا لا أجرؤ على ارتكاب أي عدم احترام.”
كانت حركة عجيبة وجريئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانج!
“حسنا، هذه منافسة شرسة….هل قلتِ ذلك أنك اعتقدت أنك ستهزمين؟” سألتُها.
مع قول ذلك، رفعت أروين سيفها واتخذت وضعية استعداد.
في الحال، بدت مهانة. ندمتُ على اختياري المتسرع للكلمات، لكنني قد قلتها بالفعل ولم تكن هناك طريقة لاستعادة ما قيل.
برؤية وجهها الشاحب، لم يسعني سوى الانفجار من الضحك.
“ما رأيك بهذا؟” اقترحتُ. “الفائز يفعل ما يريده للخاسر. إذا خسرت، يمكنك أن تجعليني أركع وأعتذر أمامك.”
ردي اللعوب جعلتني أبدو مثبط العزيمة. لقد انتهت مباراتنا بنفس النتيجة مثل شركاء المبارزة الآخرين.
رميتُ طعماً لن تستطيع مقاومته. لم يستطع وجهها إخفاء رغبتها. كانت الاستجابة التي توقعتُها.
كوانج!
مع ذلك، لم تكن هي فقط من تفاعلت. تفاعل فرسان البلاط في قاعة التدريب مع اقتراحي كذلك.
***
“لكن، سموك!”
“ماذا لو طلبتُ شيئا غريبا؟ ينبغي ألا توجد أي شكاوى.” حذرتُها.
“رجاء استعد ما قلته!”
لحسن الحظ، تحررت إمساكتها، وقفزتُ متراجعاً سريعاً.
حتى الخال تفاعل بعنف وبدأ يوبخني. “ما رأيك بهذا؛ كن واعياً أكثر لمكانتك؟”
لم يكن هناك وقت للهدوء. واصل سيف أروين القدوم تجاهي، لم يعطيني الفرصة لالتقاط أنفاسي حتى.
نظرتُ إليه. “هل هناك أمر من الملكة ألا أقوم بتصحيح الأفعال الخاطئة؟ ما الخاطئ كثيراً في الركوع؟”
“هل أنت متأكدة؟” سألتها. “أنت لا تعلمين ماذا سوف أطلب.”
“لأنك وحدك، شرف العائلة الملكية….”
ضحكتُ نحوها “حسناً.”
“هل سأتعرض للدمار؟ هل ستُفقد سمعة العائلة الملكية؟ أم أن الأكثر خزياً هو ألا أعتذر على خطأ جليل؟”
“ما رأيك بهذا؟” اقترحتُ. “الفائز يفعل ما يريده للخاسر. إذا خسرت، يمكنك أن تجعليني أركع وأعتذر أمامك.”
فكرت أروين لبضعة لحظات ثم تحولت إلى الخال للنصيحة.
عبرت عن نيتها في قبول اقتراحي. “ماذا تعتقد، سيد بالاهارد؟”
لأنها كانت لا تزال تستهدفني، بعيون مثل طائر ينظر لفريسته.
أخبرها الخال أن تبقي شرف العائلة الملكية في عقلها عندما تقوم بطلبها.
ضحكتُ نحوها “حسناً.”
هي أومأت. “أنا لا أجرؤ على ارتكاب أي عدم احترام.”
ومضت عيون أروين حيث اندفعت نحوي، سيفها يتأرجح نحو وسطي.
مع قول ذلك، رفعت أروين سيفها واتخذت وضعية استعداد.
ومضت عيون أروين حيث اندفعت نحوي، سيفها يتأرجح نحو وسطي.
“هل أنت متأكدة؟” سألتها. “أنت لا تعلمين ماذا سوف أطلب.”
هي، على الجانب الآخر، لم تكن لديها مشكلة على الإطلاق. ظل تنفسها متناغماً مع هجومها ودفاعها، مما أظهر كم كانت خبيرة في القتال.
“لو خسرتُ، افعل ما تنويه سموك.” قالت بثقة في أنها لن تخسر.
– الكفاءة [فنون السيف – A]، [قدرة التحمل – B]، [المانا – B]
“ماذا لو طلبتُ شيئا غريبا؟ ينبغي ألا توجد أي شكاوى.” حذرتُها.
كانت تبدو مثل امرأة مجنونة.
كان جوابها صارماً. “لن يحدث ذلك أبداً.”
خطت أروين كيرجاين للخلف. لا، بدا أنها ارتدت للخلف.
“جيد. لا يمكنك أن تشكين لاحقاً.”
***
بدلا من الرد، صاحت واندفعت نحوي بسيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي وقت تريد.”
***
رميتُ نفسي على السرير.
أروين كيرجاين، الراكعة على الأرض، تلهث وتمسك سيفها للحفاظ على توازنها، نظرت للأعلى إليّ.
ضحكتُ نحوها “حسناً.”
“كيف بحق الجحيم؟!!” كانت تعبيراتها ممتلئة بعدم التصديق.
بدا أنهما كانا معارف. رحبت به السيدة بسلوك لطيف.
ضحكتُ نحوها “حسناً.”
انحفرت ركبتها في ضلوعي. في نفس الوقت، لوت الذراع التي قد أمسكتها، لكنني لويتُ جسدي مع ذراعي لتخفيف الألم.
ردي اللعوب جعلتني أبدو مثبط العزيمة. لقد انتهت مباراتنا بنفس النتيجة مثل شركاء المبارزة الآخرين.
================
كان من الصعب عليها فهم هزيمتها. لابد أنها اعتقدت أنها كانت تفوز. لابد أنها اعتقدت أن بعد لحظات أخرى بعد، سيمكنها تحقيق الانتقام التي تاقت له طويلاً.
ربما قد وجد الفتى الصغير نفسه منجذباً بسهولة لهذه المرأة – مغازلة ملتوية.
فكرتُ لبضعة لحظات، ثم تحدثتُ إليها.
بالحكم من معلوماتها، كان كل ما استطعتُ رؤيتي أمامي هو شخص متساوي تقريبا أو أضعف مني حتى.
“إذن….دعيني أخبرك ما أريدك أن تفعليه.”
“لكن، سموك!”
أصبح وجه أروين كيرجاين شاحباً. حينها فقط أدركت عاقبة ما وافقت عليه مسبقاً.
لم يكن هناك وقت للهدوء. واصل سيف أروين القدوم تجاهي، لم يعطيني الفرصة لالتقاط أنفاسي حتى.
برؤية وجهها الشاحب، لم يسعني سوى الانفجار من الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما نوع السيف الذي في يدي؟ إنه سيف صنع لذبح التنانين الذين لم يجرؤ البشر على قتالهم.
————————————————————————————————————
Ahmed Elgamal
***
لكنها كانت لا تزال تقاتل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات