لم يختفوا جميعاً (2)
تجميع السحر والمانا كان لا شيء أمام الجنيات.
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
الصياغة وعلم المعادن كانا قمامة ضد الأقزام.
ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.
القتال والصيد لا يمكنهما مطابقة الأوركس.
“أعتذر، سموك.” اعتذر كارلس. “اتبعني رجاءاً.”
القوة والحكمة كانا بلا معنى أمام بالعمالقة.
[سيف تشيول-هيول] أجنيس بافاريا.
البشر كانوا فقط أحد العديد من العروق الواعية التي تواجدت في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مررنا عبر الممر. في بعض الاحيان، عند المرور بجوار الأبواب المغلقة بإحكام أمكنني استراق السمع على بعض الضجيج المحرج.
الجنيات بغضن هجمية البشر، والأقزام ضحكوا على مدننا.
ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.
الأوركس كرهوا البشر، والعمالقة اجتاحوا قرى بأكملها بسهولة.
على الجانب الآخر كانت تعليقات فاسقة.
كان وقتاً حيث كان أهم شيء هو النجاة. كان وقتاً حيث اعتاد أن يتم نهب وقتل البشر.
“تعال من هذا الطريق.”
كان وقتاً حيث لم يكن البشر يعاملون بشكل أفضل من الماشية.
ثم، قام بعض الأبطال بتوحيد البشر المتناثرين وقادوهم إلى حرب طويلة، والتي انتهت بكون البشر الفصيلة السائدة على الكوكب.
“أي عضو جديد؟ دعونا نرحب، الأمير أدريين ليونبيرجر!”
سماهم الناس الأسلاف الخمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بيرنارد إيلي، رافعاً كأسه عالياً.
واحد منهم أنهى التاريخ الطويل الشرير للملك العملاق، إيدا.
“ها….”
[سيف تشيول-هيول] أجنيس بافاريا.
الصياغة وعلم المعادن كانا قمامة ضد الأقزام.
ساحة المعركة التي كانت فيها برزت في عقلي. لقد داست على مئات العمالقة، مندفعة نحوهم، ومدمرة قلعتهم.
“الأمير أدريان ليونبيرجر، الأمير بيرنارد عائلة إيلي سعيد لرؤيتك!”
كانت محاربة لم يمكن لأي خصم مجابهتها وكذلك قائدة عظيمة. لقد بدأت بدون أن يصدقها أحد، لكن مع نهاية الحرب، كان جميع الفرسان الناجين تحت سيف تشيول-هيول.
كان مشهداً صادماً تماماً.
هي وفرسانها كانوا أقوياء جداً، بما يكفي لإخافة الأسلاف الآخرين حتى.
كان الصداع شديد جداً لدرجة أنه كان عليّ النوم، ونمتُ أثناء بقية الرحلة.
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماهم الناس الأسلاف الخمسة.
عائلة بافاريا عائلة أسطورية.
في الداخل كانت هناك العديد من النساء الذين بدوا وأنهم في انتظاري.
كان من الصعب تصديق أن الخادمة التي أمامي هي سليلتها.
“اوه، نعم. لدي أخ أصغر، سموك.”
“ها….”
كان داخل وخارج القصر عالمين مختلفين تماماً.
كان شائناً للغاية أنني أصبت بصداع. الأكثر، هي لا تملك أدنى فكرة عن مدى عظمة أجدادها.
“سموك، هل قامت بأي شيء…”
كان الصداع شديد جداً لدرجة أنه كان عليّ النوم، ونمتُ أثناء بقية الرحلة.
“لا تلمسي. هذه الملابس قيمة لي.” أجاب الأمير بصرامة.
توقفت العربة.
لم يعد بيرنارد إيلي شجاعاً بقدر ما تصرف عندما قابلني في الخارج.
خطو.
كان وقتاً حيث كان أهم شيء هو النجاة. كان وقتاً حيث اعتاد أن يتم نهب وقتل البشر.
طرق أحدهم على العربة. أديليا بافاريا طلبت مني أن أصبر وفتحت النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك.”
“سموك، لقد وصلتَ إلى وجهتك.” قال كارلس من خارج النافذة.
هز الأمير يده. “لا، أنا لا أهتم. افعل ما تريد.”
للحظة، تساءلتُ ما إذا كان من الأفضل أن أعود للقصر مجدداً.
طرق أحدهم على العربة. أديليا بافاريا طلبت مني أن أصبر وفتحت النافذة.
مع ذلك قررت الدفع للأمام. أديليا بافاريا هي خادمتي. كان لدي الكثير من الوقت للتحدث معها.
الصياغة وعلم المعادن كانا قمامة ضد الأقزام.
لم يكن الأمر هكذا لسليل عائلة إيلي. بعد اليوم، لن أحضر اجتماع آخر كهذا.
“سموك؟”
“سموك؟” كان وجهها خائفاً مثل غزالة خائفة في كل مرة نظرت إليّ. شعرتُ بالسوء.
حتى عند التعامل مع عضو عائلة ملكية، لم يظهروا الاحترام. ولم يجد أحد ذلك غريباً.
“لا تقلقي بشأن ذلك. سأتحدث معكِ لاحقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلن بيرنارد إيلي بصوت عالي، صوته يصدى في الأنحاء. لكن لم يبدو أن أحداً تعرف عليّ.
بعد فتح الباب نظر كارلس إليّ، ثم إلى أديليا.
ذابت أجساد الرجال والنساء معاً.
“سموك، هل قامت بأي شيء…”
بدأ يرشدنا لكن التف مجدداً للحديث.
“لم تقم بأي شيء.”
بدأ يرشدنا لكن التف مجدداً للحديث.
“أعتذر، سموك.” اعتذر كارلس. “اتبعني رجاءاً.”
حدق بيرنارد إيلي في الأمير. بحلول الان، كان ينبغي أن يثمل ويجن، سواء بالكحول أو النساء.
توقفت العربة في حديقة مزخرفة بشكل جيد. كان هناك مبنى كبير ليس بعيد عن العربة. كان قصر أبيض ضخم.
هو رأى المرأة التي كان لها رد فعل أخرق مع ذلك.
حوله كان هناك جنود مسلحين برماح. هم ألقوا نظرة واحدة على فرساني وشعار العربة، وسمحوا لنا بالدخول.
“أعتذر، سموك.” اعتذر كارلس. “اتبعني رجاءاً.”
رحب بنا رجل يرتدي ملابس مسرفة.
“من الان فصاعداً، أخوك سيكون وريث عائلتك.”
هو ركع بحركة مبالغ فيها. كان وجهه مثل كاهن يتلقى الروح المقدسة. كان من المزعج النظر لذلك.
“لقد وصل سموه، لذا دعونا نلعب بشكل جيد!”
“الأمير أدريان ليونبيرجر، الأمير بيرنارد عائلة إيلي سعيد لرؤيتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شائناً للغاية أنني أصبت بصداع. الأكثر، هي لا تملك أدنى فكرة عن مدى عظمة أجدادها.
عائلة إيلي.
نظر بيرنارد إيلي للخلف إليّ بتعبيرات ملتوية.
“عندما ظهر سموك في مثل هذا الشكل الأنيق والرفيع، لم أستطع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة العادية التي تعاملوا بها مع الأمير في الماضي. كان ما سمح به.
بينما أنظر إلى الرجل الأشقر الوسيم، تحفصته في الحال. برزت نافذة حالة في رؤيتي.
واصل الأعضاء الضحك والثرثرة في الأنحاء، مثل العادة على ما يبدو.
“سموك؟ هل أنت غير مرتاح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، ظهر على ما يرام بشكل مبالغ فيه.
عندما وقفت هناك بصمت، أحدق في الهواء، شاهدني بيرنارد إيلي بتعبيرات قلقة.
“لم تقم بأي شيء.”
“لا، إنه فقط…” ضحكت. “شكرا لك على اليوم.”
“لا! سموك! كيف أصبحت عضلياً هكذا؟ أنا لم أتعرف عليك.”
عندما رآني أضحك بدا مضطرباً للحظة، ثم أجاب بتعبيرات حزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مررنا عبر الممر. في بعض الاحيان، عند المرور بجوار الأبواب المغلقة بإحكام أمكنني استراق السمع على بعض الضجيج المحرج.
“آمل أن أتمكن من استيفاء مستوى توقعاتك. من هنا، رجاء.”
القوة والحكمة كانا بلا معنى أمام بالعمالقة.
بدأ يرشدنا لكن التف مجدداً للحديث.
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
“اوه، حقا. لقد وضعنا مقعداً في الجانب لفرسانك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي بشأن ذلك. سأتحدث معكِ لاحقاً.”
نظر كارلس إليّ للموافقة. أومأت.
***
ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.
“إذا وضعتُ سكيناً في جسدي، هل سيحدث ذلك لي أيضاً؟” أضاف الأحمق.
كان داخل وخارج القصر عالمين مختلفين تماماً.
كان ابن البارون بالسون.
كان الهواء الليلي للصيف صافياً في الخارج، لكن في هذا المكان، وخزت رائحة غريبة فمي.
هو ركع بحركة مبالغ فيها. كان وجهه مثل كاهن يتلقى الروح المقدسة. كان من المزعج النظر لذلك.
مع مشاهدتي للدخان من الشمع المشتعل على جانبي الممر، شعرتُ كأن الواقع اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنيات بغضن هجمية البشر، والأقزام ضحكوا على مدننا.
“سموك.”
كانت محاربة لم يمكن لأي خصم مجابهتها وكذلك قائدة عظيمة. لقد بدأت بدون أن يصدقها أحد، لكن مع نهاية الحرب، كان جميع الفرسان الناجين تحت سيف تشيول-هيول.
الخادمات الذين رأوني أسير للأسفل إلى القاعة حنوا رؤوسهم. في كل مرة، تأرجح لحمهم العاري.
أمسك الابن الاكبر لبالسون فمه وارتطم بالأرض.
إنهم لا يرتدون أي ملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد، من الجيد لمس اللحم لمرة.”
شمشم الرجل الذي يرشدنا كما لو شعر بالانتعاش. “الشيء الحقيقي في الداخل أكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كارلس إليّ للموافقة. أومأت.
“اه، نعم.” أومأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت العربة في حديقة مزخرفة بشكل جيد. كان هناك مبنى كبير ليس بعيد عن العربة. كان قصر أبيض ضخم.
بعد ذلك مررنا عبر الممر. في بعض الاحيان، عند المرور بجوار الأبواب المغلقة بإحكام أمكنني استراق السمع على بعض الضجيج المحرج.
“ها….”
[واصل…..! إذا…..]
“أي عضو جديد؟ دعونا نرحب، الأمير أدريين ليونبيرجر!”
“سموك؟”
“إذن، يمكنك أن تكون وسيماً مثل سموه بذلك السيف!”
بدا أنني توقفتُ عن السير مع سماعي للأصوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الأمير كوباً دموياً على الطاولة ووقف.
نظر بيرنارد إيلي للخلف إليّ بتعبيرات ملتوية.
بدأ يرشدنا لكن التف مجدداً للحديث.
“اوه، لنذهب.”
“هاي.” قطعه صوت الأمير الحاد. “بالسون، صحيح؟”
بعد السير لوقت طويل، وصلنا لباب كبير في نهاية الطريق.
توقفت العربة.
“إذن…”
دخل المشهد وراءه إلى ناظري.
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
ثم، قام بعض الأبطال بتوحيد البشر المتناثرين وقادوهم إلى حرب طويلة، والتي انتهت بكون البشر الفصيلة السائدة على الكوكب.
دخل المشهد وراءه إلى ناظري.
[سيف تشيول-هيول] أجنيس بافاريا.
أمكن رؤية امرأة عارية وسط الدخان. كان هناك حفنة من الرجال المشتتين الذين يحملون كأساً في يد وامرأة في الأخرى. كان لدى بعضهم نساء في كلا الجانبين حتى.
نظر بيرنارد إيلي للخلف إليّ بتعبيرات ملتوية.
ذابت أجساد الرجال والنساء معاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك، لقد وصلتَ إلى وجهتك.” قال كارلس من خارج النافذة.
كان مشهداً صادماً تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مررنا عبر الممر. في بعض الاحيان، عند المرور بجوار الأبواب المغلقة بإحكام أمكنني استراق السمع على بعض الضجيج المحرج.
لاحظ بعض الرجال دخولنا وتجهمتُ كما لو كانوا لم يتعرفوا على من دخل.
“عضو جديد؟”
“أيها الأصدقاء! انظروا إلى من أحضرت! أنا بالكاد تعرفت عليه. هيا!”
“لا! سموك! كيف أصبحت عضلياً هكذا؟ أنا لم أتعرف عليك.”
أعلن بيرنارد إيلي بصوت عالي، صوته يصدى في الأنحاء. لكن لم يبدو أن أحداً تعرف عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ممتاز.
“من يكون؟”
“اه، نعم.” أومأت.
“عضو جديد؟”
***
نظر الناس إليّ عبر الضباب وابتسموا.
بينما أنظر إلى الرجل الأشقر الوسيم، تحفصته في الحال. برزت نافذة حالة في رؤيتي.
“أي عضو جديد؟ دعونا نرحب، الأمير أدريين ليونبيرجر!”
كان من الصعب تصديق أن الخادمة التي أمامي هي سليلتها.
عند تلك الملاحظة، انفتحت عيون الجميع على آخرها من الصدمة.
[واصل…..! إذا…..]
“لا! سموك! كيف أصبحت عضلياً هكذا؟ أنا لم أتعرف عليك.”
مع مشاهدتي للدخان من الشمع المشتعل على جانبي الممر، شعرتُ كأن الواقع اختفى.
مازال، استمرت أيديهم في إمساك الكؤوس والنساء.
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
حتى عند التعامل مع عضو عائلة ملكية، لم يظهروا الاحترام. ولم يجد أحد ذلك غريباً.
البشر كانوا فقط أحد العديد من العروق الواعية التي تواجدت في هذا العالم.
ها، هكذا.
“سموك! أرجوك أعرني السيف. هناك عاهرة أحاول الحصول عليها هذه الأيام، لكن سحري لا يبدو أنه يعمل.”
كانت الطريقة العادية التي تعاملوا بها مع الأمير في الماضي. كان ما سمح به.
دخل المشهد وراءه إلى ناظري.
“سموك؟”
***
لم يعد بيرنارد إيلي شجاعاً بقدر ما تصرف عندما قابلني في الخارج.
“تعال من هذا الطريق.”
كان يبدو أن هناك شيء آخر تغير به غير وزنه.
مثل الرجال الآخرين، كان وجهه ضبابياً بسبب الدخان. هو سحبني داخل مهجع ما.
“حسناً. أنا سعيد لسماع ذلك.” قال الأمير وهو يلتقط كوبه المعدني. “لأن خط العائلة لن يتم قطعه.”
ممتاز.
لاحظ بعض الرجال دخولنا وتجهمتُ كما لو كانوا لم يتعرفوا على من دخل.
في الداخل كانت هناك العديد من النساء الذين بدوا وأنهم في انتظاري.
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
“عندما أرى جمال سموه، يخفق قلبي. لا أعلم ما عليّ فعله!”
لاحظ بعض الرجال دخولنا وتجهمتُ كما لو كانوا لم يتعرفوا على من دخل.
انزلق النساء نحوي، هامسين ببعض الهراء.
لاحظ بعض الرجال دخولنا وتجهمتُ كما لو كانوا لم يتعرفوا على من دخل.
“لقد وصل سموه، لذا دعونا نلعب بشكل جيد!”
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
قال بيرنارد إيلي، رافعاً كأسه عالياً.
“إذن، يمكنك أن تكون وسيماً مثل سموه بذلك السيف!”
***
“الأمير أدريان ليونبيرجر، الأمير بيرنارد عائلة إيلي سعيد لرؤيتك!”
“اه، صفار البيض مثالي! اشربه هكذا! يمم!”
إنهم لا يرتدون أي ملابس.
“هاي! الأرز مطبوخ حتى النهاية!”
إنهم لا يرتدون أي ملابس.
على جانب ما، كان ضيوفه يتحدثون عن الطعام والشراهة.
“لا تلمسي. هذه الملابس قيمة لي.” أجاب الأمير بصرامة.
“هذا جيد، من الجيد لمس اللحم لمرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة العادية التي تعاملوا بها مع الأمير في الماضي. كان ما سمح به.
“أيها الصغير، لا أريد السخرية منك.”
هو رأى المرأة التي كان لها رد فعل أخرق مع ذلك.
على الجانب الآخر كانت تعليقات فاسقة.
***
مع ذلك، لم يبدو الأمير الأول في أي جانب. كان يشاهد كل شيء بصمت.
“لا تلمسي. هذه الملابس قيمة لي.” أجاب الأمير بصرامة.
حدق بيرنارد إيلي في الأمير. بحلول الان، كان ينبغي أن يثمل ويجن، سواء بالكحول أو النساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي وفرسانها كانوا أقوياء جداً، بما يكفي لإخافة الأسلاف الآخرين حتى.
مع ذلك، ظهر على ما يرام بشكل مبالغ فيه.
نظر الناس إليّ عبر الضباب وابتسموا.
كان يبدو أن هناك شيء آخر تغير به غير وزنه.
واحد منهم أنهى التاريخ الطويل الشرير للملك العملاق، إيدا.
“ماذا يمكننا أن نفعل لخدمة سموه بشكل لائق؟”
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
المرأة، التي تم جلبها بثمن مرتفع تعلقت بالأمير بعيون مثيرة للشهوة.
“ماذا يمكننا أن نفعل لخدمة سموه بشكل لائق؟”
“لا تلمسي. هذه الملابس قيمة لي.” أجاب الأمير بصرامة.
شمشم الرجل الذي يرشدنا كما لو شعر بالانتعاش. “الشيء الحقيقي في الداخل أكثر.”
هل يمزح؟ فكر بيرناردو إيل. كان الأمير لا زال يبتسم. لم يستطع الجزم ما إذا كان يمزح أم يقول الحقيقة.
***
هو رأى المرأة التي كان لها رد فعل أخرق مع ذلك.
“إذن، يمكنك أن تكون وسيماً مثل سموه بذلك السيف!”
أزالت المرأة يدها لكن ظلت قريبة من الأمير.
واصل الأعضاء الضحك والثرثرة في الأنحاء، مثل العادة على ما يبدو.
هو تحدث للأمير. “هل قامت بأي شيء أزعجك؟ هل أحصل على عاهرة أخرى لك؟”
كان وقتاً حيث كان أهم شيء هو النجاة. كان وقتاً حيث اعتاد أن يتم نهب وقتل البشر.
هز الأمير يده. “لا، أنا لا أهتم. افعل ما تريد.”
“هاي.” قطعه صوت الأمير الحاد. “بالسون، صحيح؟”
جلس أحدهم بجانب الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، إنه فقط…” ضحكت. “شكرا لك على اليوم.”
“كيف أصبح سموك رفيعاً جداً هكذا؟ إذا كان لديك أي أسرار فأخبرني رجاءً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ذلك الشعور أقوى حتى عندما جلب ابن البارون بالسون قصة أروين كيرجاين.
كان ابن البارون بالسون.
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
“إذا وضعتُ سكيناً في جسدي، هل سيحدث ذلك لي أيضاً؟” أضاف الأحمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلن بيرنارد إيلي بصوت عالي، صوته يصدى في الأنحاء. لكن لم يبدو أن أحداً تعرف عليّ.
“نعم! لن يعمل الأمر بمجرد سكينة. لابد أن يكون سيف ملكي للعائلة الملكية!”
لاحظ بعض الرجال دخولنا وتجهمتُ كما لو كانوا لم يتعرفوا على من دخل.
أصبح بيرنارد إيلي شاحباً عند كلمات الأحمق. لحسن الحظ، كان الأمير يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي وفرسانها كانوا أقوياء جداً، بما يكفي لإخافة الأسلاف الآخرين حتى.
“إذن، يمكنك أن تكون وسيماً مثل سموه بذلك السيف!”
————————————————————————————— Ahmed Elgamal
“سموك! أرجوك أعرني السيف. هناك عاهرة أحاول الحصول عليها هذه الأيام، لكن سحري لا يبدو أنه يعمل.”
تظاهر بيرناردو إيلي بعدم المشاهدة، لكنه نظر إلى المشهد من خلال كوب الماء خاصته.
واصل الأعضاء الضحك والثرثرة في الأنحاء، مثل العادة على ما يبدو.
للحظة، تساءلتُ ما إذا كان من الأفضل أن أعود للقصر مجدداً.
لكن لماذا…واصل بيرنارده إيلي الشعور بقلبه يذبل بينما يشاهد الأمير الأول.
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
أصبح ذلك الشعور أقوى حتى عندما جلب ابن البارون بالسون قصة أروين كيرجاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أخ أو أخت صغرى؟”
“اوه، لقد سمعت. هل كسرت زهرة فرسان الهيكل؟ لقد كانت ملفتة للنظر للغاية منذ بدأت. إنها تبدو عظيمة حتى إذا كانت ترتدي الدرع، لكن كم سيكون لحمها عظيماً…”
كان يبدو أن هناك شيء آخر تغير به غير وزنه.
“هاي.” قطعه صوت الأمير الحاد. “بالسون، صحيح؟”
بدأ يرشدنا لكن التف مجدداً للحديث.
تظاهر بيرناردو إيلي بعدم المشاهدة، لكنه نظر إلى المشهد من خلال كوب الماء خاصته.
المرأة، التي تم جلبها بثمن مرتفع تعلقت بالأمير بعيون مثيرة للشهوة.
في الانعكاس المقلوب، كان الأمير لا زال يبتسم عندما سأل ابن بالسون.
الصياغة وعلم المعادن كانا قمامة ضد الأقزام.
“هل لديك أخ أو أخت صغرى؟”
“تعال من هذا الطريق.”
“اوه، نعم. لدي أخ أصغر، سموك.”
“عندما ظهر سموك في مثل هذا الشكل الأنيق والرفيع، لم أستطع…”
“حسناً. أنا سعيد لسماع ذلك.” قال الأمير وهو يلتقط كوبه المعدني. “لأن خط العائلة لن يتم قطعه.”
“س-سموك؟ ماذا أنت-أوتش!!”
“س-سموك؟ ماذا أنت-أوتش!!”
نظر الناس إليّ عبر الضباب وابتسموا.
أمسك الابن الاكبر لبالسون فمه وارتطم بالأرض.
“أي عضو جديد؟ دعونا نرحب، الأمير أدريين ليونبيرجر!”
وضع الأمير كوباً دموياً على الطاولة ووقف.
“إذن، يمكنك أن تكون وسيماً مثل سموه بذلك السيف!”
هذه المرة، أخذ زجاجة خمر.
“سموك؟” كان وجهها خائفاً مثل غزالة خائفة في كل مرة نظرت إليّ. شعرتُ بالسوء.
“من الان فصاعداً، أخوك سيكون وريث عائلتك.”
“لا! سموك! كيف أصبحت عضلياً هكذا؟ أنا لم أتعرف عليك.”
—————————————————————————————
Ahmed Elgamal
تظاهر بيرناردو إيلي بعدم المشاهدة، لكنه نظر إلى المشهد من خلال كوب الماء خاصته.
شمشم الرجل الذي يرشدنا كما لو شعر بالانتعاش. “الشيء الحقيقي في الداخل أكثر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
