لم يختفوا جميعاً (2)
تجميع السحر والمانا كان لا شيء أمام الجنيات.
“نعم! لن يعمل الأمر بمجرد سكينة. لابد أن يكون سيف ملكي للعائلة الملكية!”
الصياغة وعلم المعادن كانا قمامة ضد الأقزام.
ثم، قام بعض الأبطال بتوحيد البشر المتناثرين وقادوهم إلى حرب طويلة، والتي انتهت بكون البشر الفصيلة السائدة على الكوكب.
القتال والصيد لا يمكنهما مطابقة الأوركس.
كان من الصعب تصديق أن الخادمة التي أمامي هي سليلتها.
القوة والحكمة كانا بلا معنى أمام بالعمالقة.
هذه المرة، أخذ زجاجة خمر.
البشر كانوا فقط أحد العديد من العروق الواعية التي تواجدت في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ذلك الشعور أقوى حتى عندما جلب ابن البارون بالسون قصة أروين كيرجاين.
الجنيات بغضن هجمية البشر، والأقزام ضحكوا على مدننا.
مع مشاهدتي للدخان من الشمع المشتعل على جانبي الممر، شعرتُ كأن الواقع اختفى.
الأوركس كرهوا البشر، والعمالقة اجتاحوا قرى بأكملها بسهولة.
“إذن…”
كان وقتاً حيث كان أهم شيء هو النجاة. كان وقتاً حيث اعتاد أن يتم نهب وقتل البشر.
“س-سموك؟ ماذا أنت-أوتش!!”
كان وقتاً حيث لم يكن البشر يعاملون بشكل أفضل من الماشية.
ها، هكذا.
ثم، قام بعض الأبطال بتوحيد البشر المتناثرين وقادوهم إلى حرب طويلة، والتي انتهت بكون البشر الفصيلة السائدة على الكوكب.
طرق أحدهم على العربة. أديليا بافاريا طلبت مني أن أصبر وفتحت النافذة.
سماهم الناس الأسلاف الخمسة.
“ماذا يمكننا أن نفعل لخدمة سموه بشكل لائق؟”
واحد منهم أنهى التاريخ الطويل الشرير للملك العملاق، إيدا.
مع ذلك، لم يبدو الأمير الأول في أي جانب. كان يشاهد كل شيء بصمت.
[سيف تشيول-هيول] أجنيس بافاريا.
“نعم! لن يعمل الأمر بمجرد سكينة. لابد أن يكون سيف ملكي للعائلة الملكية!”
ساحة المعركة التي كانت فيها برزت في عقلي. لقد داست على مئات العمالقة، مندفعة نحوهم، ومدمرة قلعتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد، من الجيد لمس اللحم لمرة.”
كانت محاربة لم يمكن لأي خصم مجابهتها وكذلك قائدة عظيمة. لقد بدأت بدون أن يصدقها أحد، لكن مع نهاية الحرب، كان جميع الفرسان الناجين تحت سيف تشيول-هيول.
“كيف أصبح سموك رفيعاً جداً هكذا؟ إذا كان لديك أي أسرار فأخبرني رجاءً.”
هي وفرسانها كانوا أقوياء جداً، بما يكفي لإخافة الأسلاف الآخرين حتى.
المرأة، التي تم جلبها بثمن مرتفع تعلقت بالأمير بعيون مثيرة للشهوة.
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
حوله كان هناك جنود مسلحين برماح. هم ألقوا نظرة واحدة على فرساني وشعار العربة، وسمحوا لنا بالدخول.
عائلة بافاريا عائلة أسطورية.
كان الصداع شديد جداً لدرجة أنه كان عليّ النوم، ونمتُ أثناء بقية الرحلة.
كان من الصعب تصديق أن الخادمة التي أمامي هي سليلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنيات بغضن هجمية البشر، والأقزام ضحكوا على مدننا.
“ها….”
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
كان شائناً للغاية أنني أصبت بصداع. الأكثر، هي لا تملك أدنى فكرة عن مدى عظمة أجدادها.
“أيها الصغير، لا أريد السخرية منك.”
كان الصداع شديد جداً لدرجة أنه كان عليّ النوم، ونمتُ أثناء بقية الرحلة.
[واصل…..! إذا…..]
توقفت العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح بيرنارد إيلي شاحباً عند كلمات الأحمق. لحسن الحظ، كان الأمير يبتسم.
خطو.
كان ابن البارون بالسون.
طرق أحدهم على العربة. أديليا بافاريا طلبت مني أن أصبر وفتحت النافذة.
مازال، استمرت أيديهم في إمساك الكؤوس والنساء.
“سموك، لقد وصلتَ إلى وجهتك.” قال كارلس من خارج النافذة.
شمشم الرجل الذي يرشدنا كما لو شعر بالانتعاش. “الشيء الحقيقي في الداخل أكثر.”
للحظة، تساءلتُ ما إذا كان من الأفضل أن أعود للقصر مجدداً.
ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.
مع ذلك قررت الدفع للأمام. أديليا بافاريا هي خادمتي. كان لدي الكثير من الوقت للتحدث معها.
واحد منهم أنهى التاريخ الطويل الشرير للملك العملاق، إيدا.
لم يكن الأمر هكذا لسليل عائلة إيلي. بعد اليوم، لن أحضر اجتماع آخر كهذا.
الخادمات الذين رأوني أسير للأسفل إلى القاعة حنوا رؤوسهم. في كل مرة، تأرجح لحمهم العاري.
“سموك؟” كان وجهها خائفاً مثل غزالة خائفة في كل مرة نظرت إليّ. شعرتُ بالسوء.
هو ركع بحركة مبالغ فيها. كان وجهه مثل كاهن يتلقى الروح المقدسة. كان من المزعج النظر لذلك.
“لا تقلقي بشأن ذلك. سأتحدث معكِ لاحقاً.”
حدق بيرنارد إيلي في الأمير. بحلول الان، كان ينبغي أن يثمل ويجن، سواء بالكحول أو النساء.
بعد فتح الباب نظر كارلس إليّ، ثم إلى أديليا.
“عندما أرى جمال سموه، يخفق قلبي. لا أعلم ما عليّ فعله!”
“سموك، هل قامت بأي شيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنيات بغضن هجمية البشر، والأقزام ضحكوا على مدننا.
“لم تقم بأي شيء.”
“تعال من هذا الطريق.”
“أعتذر، سموك.” اعتذر كارلس. “اتبعني رجاءاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة العادية التي تعاملوا بها مع الأمير في الماضي. كان ما سمح به.
توقفت العربة في حديقة مزخرفة بشكل جيد. كان هناك مبنى كبير ليس بعيد عن العربة. كان قصر أبيض ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجنيات بغضن هجمية البشر، والأقزام ضحكوا على مدننا.
حوله كان هناك جنود مسلحين برماح. هم ألقوا نظرة واحدة على فرساني وشعار العربة، وسمحوا لنا بالدخول.
“اه، صفار البيض مثالي! اشربه هكذا! يمم!”
رحب بنا رجل يرتدي ملابس مسرفة.
بعد السير لوقت طويل، وصلنا لباب كبير في نهاية الطريق.
هو ركع بحركة مبالغ فيها. كان وجهه مثل كاهن يتلقى الروح المقدسة. كان من المزعج النظر لذلك.
نظر بيرنارد إيلي للخلف إليّ بتعبيرات ملتوية.
“الأمير أدريان ليونبيرجر، الأمير بيرنارد عائلة إيلي سعيد لرؤيتك!”
“لا تلمسي. هذه الملابس قيمة لي.” أجاب الأمير بصرامة.
عائلة إيلي.
نظر بيرنارد إيلي للخلف إليّ بتعبيرات ملتوية.
“عندما ظهر سموك في مثل هذا الشكل الأنيق والرفيع، لم أستطع…”
مع مشاهدتي للدخان من الشمع المشتعل على جانبي الممر، شعرتُ كأن الواقع اختفى.
بينما أنظر إلى الرجل الأشقر الوسيم، تحفصته في الحال. برزت نافذة حالة في رؤيتي.
مع ذلك قررت الدفع للأمام. أديليا بافاريا هي خادمتي. كان لدي الكثير من الوقت للتحدث معها.
“سموك؟ هل أنت غير مرتاح؟”
بعد فتح الباب نظر كارلس إليّ، ثم إلى أديليا.
عندما وقفت هناك بصمت، أحدق في الهواء، شاهدني بيرنارد إيلي بتعبيرات قلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كارلس إليّ للموافقة. أومأت.
“لا، إنه فقط…” ضحكت. “شكرا لك على اليوم.”
بدا أنني توقفتُ عن السير مع سماعي للأصوات.
عندما رآني أضحك بدا مضطرباً للحظة، ثم أجاب بتعبيرات حزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكن رؤية امرأة عارية وسط الدخان. كان هناك حفنة من الرجال المشتتين الذين يحملون كأساً في يد وامرأة في الأخرى. كان لدى بعضهم نساء في كلا الجانبين حتى.
“آمل أن أتمكن من استيفاء مستوى توقعاتك. من هنا، رجاء.”
“اه، صفار البيض مثالي! اشربه هكذا! يمم!”
بدأ يرشدنا لكن التف مجدداً للحديث.
القوة والحكمة كانا بلا معنى أمام بالعمالقة.
“اوه، حقا. لقد وضعنا مقعداً في الجانب لفرسانك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بيرنارد إيلي، رافعاً كأسه عالياً.
نظر كارلس إليّ للموافقة. أومأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح بيرنارد إيلي شاحباً عند كلمات الأحمق. لحسن الحظ، كان الأمير يبتسم.
ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.
مازال، استمرت أيديهم في إمساك الكؤوس والنساء.
كان داخل وخارج القصر عالمين مختلفين تماماً.
“أعتذر، سموك.” اعتذر كارلس. “اتبعني رجاءاً.”
كان الهواء الليلي للصيف صافياً في الخارج، لكن في هذا المكان، وخزت رائحة غريبة فمي.
تظاهر بيرناردو إيلي بعدم المشاهدة، لكنه نظر إلى المشهد من خلال كوب الماء خاصته.
مع مشاهدتي للدخان من الشمع المشتعل على جانبي الممر، شعرتُ كأن الواقع اختفى.
“حسناً. أنا سعيد لسماع ذلك.” قال الأمير وهو يلتقط كوبه المعدني. “لأن خط العائلة لن يتم قطعه.”
“سموك.”
“كيف أصبح سموك رفيعاً جداً هكذا؟ إذا كان لديك أي أسرار فأخبرني رجاءً.”
الخادمات الذين رأوني أسير للأسفل إلى القاعة حنوا رؤوسهم. في كل مرة، تأرجح لحمهم العاري.
“الأمير أدريان ليونبيرجر، الأمير بيرنارد عائلة إيلي سعيد لرؤيتك!”
إنهم لا يرتدون أي ملابس.
ها، هكذا.
شمشم الرجل الذي يرشدنا كما لو شعر بالانتعاش. “الشيء الحقيقي في الداخل أكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ذلك الشعور أقوى حتى عندما جلب ابن البارون بالسون قصة أروين كيرجاين.
“اه، نعم.” أومأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة إيلي.
بعد ذلك مررنا عبر الممر. في بعض الاحيان، عند المرور بجوار الأبواب المغلقة بإحكام أمكنني استراق السمع على بعض الضجيج المحرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكن رؤية امرأة عارية وسط الدخان. كان هناك حفنة من الرجال المشتتين الذين يحملون كأساً في يد وامرأة في الأخرى. كان لدى بعضهم نساء في كلا الجانبين حتى.
[واصل…..! إذا…..]
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
“سموك؟”
القوة والحكمة كانا بلا معنى أمام بالعمالقة.
بدا أنني توقفتُ عن السير مع سماعي للأصوات.
الصياغة وعلم المعادن كانا قمامة ضد الأقزام.
نظر بيرنارد إيلي للخلف إليّ بتعبيرات ملتوية.
البشر كانوا فقط أحد العديد من العروق الواعية التي تواجدت في هذا العالم.
“اوه، لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح بيرنارد إيلي شاحباً عند كلمات الأحمق. لحسن الحظ، كان الأمير يبتسم.
بعد السير لوقت طويل، وصلنا لباب كبير في نهاية الطريق.
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
“إذن…”
“أيها الأصدقاء! انظروا إلى من أحضرت! أنا بالكاد تعرفت عليه. هيا!”
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
البشر كانوا فقط أحد العديد من العروق الواعية التي تواجدت في هذا العالم.
دخل المشهد وراءه إلى ناظري.
إنهم لا يرتدون أي ملابس.
أمكن رؤية امرأة عارية وسط الدخان. كان هناك حفنة من الرجال المشتتين الذين يحملون كأساً في يد وامرأة في الأخرى. كان لدى بعضهم نساء في كلا الجانبين حتى.
ذابت أجساد الرجال والنساء معاً.
ذابت أجساد الرجال والنساء معاً.
طرق أحدهم على العربة. أديليا بافاريا طلبت مني أن أصبر وفتحت النافذة.
كان مشهداً صادماً تماماً.
مع ذلك قررت الدفع للأمام. أديليا بافاريا هي خادمتي. كان لدي الكثير من الوقت للتحدث معها.
لاحظ بعض الرجال دخولنا وتجهمتُ كما لو كانوا لم يتعرفوا على من دخل.
هو ابتسم وهو يفتح الباب.
“أيها الأصدقاء! انظروا إلى من أحضرت! أنا بالكاد تعرفت عليه. هيا!”
“ماذا يمكننا أن نفعل لخدمة سموه بشكل لائق؟”
أعلن بيرنارد إيلي بصوت عالي، صوته يصدى في الأنحاء. لكن لم يبدو أن أحداً تعرف عليّ.
ها، هكذا.
“من يكون؟”
واحد منهم أنهى التاريخ الطويل الشرير للملك العملاق، إيدا.
“عضو جديد؟”
ساحة المعركة التي كانت فيها برزت في عقلي. لقد داست على مئات العمالقة، مندفعة نحوهم، ومدمرة قلعتهم.
نظر الناس إليّ عبر الضباب وابتسموا.
في الانعكاس المقلوب، كان الأمير لا زال يبتسم عندما سأل ابن بالسون.
“أي عضو جديد؟ دعونا نرحب، الأمير أدريين ليونبيرجر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد، من الجيد لمس اللحم لمرة.”
عند تلك الملاحظة، انفتحت عيون الجميع على آخرها من الصدمة.
“حسناً. أنا سعيد لسماع ذلك.” قال الأمير وهو يلتقط كوبه المعدني. “لأن خط العائلة لن يتم قطعه.”
“لا! سموك! كيف أصبحت عضلياً هكذا؟ أنا لم أتعرف عليك.”
“عندما ظهر سموك في مثل هذا الشكل الأنيق والرفيع، لم أستطع…”
مازال، استمرت أيديهم في إمساك الكؤوس والنساء.
ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.
حتى عند التعامل مع عضو عائلة ملكية، لم يظهروا الاحترام. ولم يجد أحد ذلك غريباً.
على الجانب الآخر كانت تعليقات فاسقة.
ها، هكذا.
“من يكون؟”
كانت الطريقة العادية التي تعاملوا بها مع الأمير في الماضي. كان ما سمح به.
هو رأى المرأة التي كان لها رد فعل أخرق مع ذلك.
“سموك؟”
“عضو جديد؟”
لم يعد بيرنارد إيلي شجاعاً بقدر ما تصرف عندما قابلني في الخارج.
بدا أنني توقفتُ عن السير مع سماعي للأصوات.
“تعال من هذا الطريق.”
مع مشاهدتي للدخان من الشمع المشتعل على جانبي الممر، شعرتُ كأن الواقع اختفى.
مثل الرجال الآخرين، كان وجهه ضبابياً بسبب الدخان. هو سحبني داخل مهجع ما.
لم يكن الأمر هكذا لسليل عائلة إيلي. بعد اليوم، لن أحضر اجتماع آخر كهذا.
ممتاز.
“أي عضو جديد؟ دعونا نرحب، الأمير أدريين ليونبيرجر!”
في الداخل كانت هناك العديد من النساء الذين بدوا وأنهم في انتظاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي وفرسانها كانوا أقوياء جداً، بما يكفي لإخافة الأسلاف الآخرين حتى.
“عندما أرى جمال سموه، يخفق قلبي. لا أعلم ما عليّ فعله!”
عندما رآني أضحك بدا مضطرباً للحظة، ثم أجاب بتعبيرات حزينة.
انزلق النساء نحوي، هامسين ببعض الهراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلن بيرنارد إيلي بصوت عالي، صوته يصدى في الأنحاء. لكن لم يبدو أن أحداً تعرف عليّ.
“لقد وصل سموه، لذا دعونا نلعب بشكل جيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة إيلي.
قال بيرنارد إيلي، رافعاً كأسه عالياً.
هز الأمير يده. “لا، أنا لا أهتم. افعل ما تريد.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس أحدهم بجانب الأمير.
“اه، صفار البيض مثالي! اشربه هكذا! يمم!”
لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.
“هاي! الأرز مطبوخ حتى النهاية!”
على جانب ما، كان ضيوفه يتحدثون عن الطعام والشراهة.
الأوركس كرهوا البشر، والعمالقة اجتاحوا قرى بأكملها بسهولة.
“هذا جيد، من الجيد لمس اللحم لمرة.”
للحظة، تساءلتُ ما إذا كان من الأفضل أن أعود للقصر مجدداً.
“أيها الصغير، لا أريد السخرية منك.”
واحد منهم أنهى التاريخ الطويل الشرير للملك العملاق، إيدا.
على الجانب الآخر كانت تعليقات فاسقة.
انزلق النساء نحوي، هامسين ببعض الهراء.
مع ذلك، لم يبدو الأمير الأول في أي جانب. كان يشاهد كل شيء بصمت.
البشر كانوا فقط أحد العديد من العروق الواعية التي تواجدت في هذا العالم.
حدق بيرنارد إيلي في الأمير. بحلول الان، كان ينبغي أن يثمل ويجن، سواء بالكحول أو النساء.
بعد السير لوقت طويل، وصلنا لباب كبير في نهاية الطريق.
مع ذلك، ظهر على ما يرام بشكل مبالغ فيه.
القوة والحكمة كانا بلا معنى أمام بالعمالقة.
كان يبدو أن هناك شيء آخر تغير به غير وزنه.
في الانعكاس المقلوب، كان الأمير لا زال يبتسم عندما سأل ابن بالسون.
“ماذا يمكننا أن نفعل لخدمة سموه بشكل لائق؟”
حدق بيرنارد إيلي في الأمير. بحلول الان، كان ينبغي أن يثمل ويجن، سواء بالكحول أو النساء.
المرأة، التي تم جلبها بثمن مرتفع تعلقت بالأمير بعيون مثيرة للشهوة.
***
“لا تلمسي. هذه الملابس قيمة لي.” أجاب الأمير بصرامة.
“ها….”
هل يمزح؟ فكر بيرناردو إيل. كان الأمير لا زال يبتسم. لم يستطع الجزم ما إذا كان يمزح أم يقول الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، إنه فقط…” ضحكت. “شكرا لك على اليوم.”
هو رأى المرأة التي كان لها رد فعل أخرق مع ذلك.
هز الأمير يده. “لا، أنا لا أهتم. افعل ما تريد.”
أزالت المرأة يدها لكن ظلت قريبة من الأمير.
حدق بيرنارد إيلي في الأمير. بحلول الان، كان ينبغي أن يثمل ويجن، سواء بالكحول أو النساء.
هو تحدث للأمير. “هل قامت بأي شيء أزعجك؟ هل أحصل على عاهرة أخرى لك؟”
إنهم لا يرتدون أي ملابس.
هز الأمير يده. “لا، أنا لا أهتم. افعل ما تريد.”
شمشم الرجل الذي يرشدنا كما لو شعر بالانتعاش. “الشيء الحقيقي في الداخل أكثر.”
جلس أحدهم بجانب الأمير.
شمشم الرجل الذي يرشدنا كما لو شعر بالانتعاش. “الشيء الحقيقي في الداخل أكثر.”
“كيف أصبح سموك رفيعاً جداً هكذا؟ إذا كان لديك أي أسرار فأخبرني رجاءً.”
انزلق النساء نحوي، هامسين ببعض الهراء.
كان ابن البارون بالسون.
الخادمات الذين رأوني أسير للأسفل إلى القاعة حنوا رؤوسهم. في كل مرة، تأرجح لحمهم العاري.
“إذا وضعتُ سكيناً في جسدي، هل سيحدث ذلك لي أيضاً؟” أضاف الأحمق.
“سموك؟ هل أنت غير مرتاح؟”
“نعم! لن يعمل الأمر بمجرد سكينة. لابد أن يكون سيف ملكي للعائلة الملكية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك.”
أصبح بيرنارد إيلي شاحباً عند كلمات الأحمق. لحسن الحظ، كان الأمير يبتسم.
“عندما ظهر سموك في مثل هذا الشكل الأنيق والرفيع، لم أستطع…”
“إذن، يمكنك أن تكون وسيماً مثل سموه بذلك السيف!”
للحظة، تساءلتُ ما إذا كان من الأفضل أن أعود للقصر مجدداً.
“سموك! أرجوك أعرني السيف. هناك عاهرة أحاول الحصول عليها هذه الأيام، لكن سحري لا يبدو أنه يعمل.”
مثل الرجال الآخرين، كان وجهه ضبابياً بسبب الدخان. هو سحبني داخل مهجع ما.
واصل الأعضاء الضحك والثرثرة في الأنحاء، مثل العادة على ما يبدو.
“إذن، يمكنك أن تكون وسيماً مثل سموه بذلك السيف!”
لكن لماذا…واصل بيرنارده إيلي الشعور بقلبه يذبل بينما يشاهد الأمير الأول.
هذه المرة، أخذ زجاجة خمر.
أصبح ذلك الشعور أقوى حتى عندما جلب ابن البارون بالسون قصة أروين كيرجاين.
“من يكون؟”
“اوه، لقد سمعت. هل كسرت زهرة فرسان الهيكل؟ لقد كانت ملفتة للنظر للغاية منذ بدأت. إنها تبدو عظيمة حتى إذا كانت ترتدي الدرع، لكن كم سيكون لحمها عظيماً…”
المرأة، التي تم جلبها بثمن مرتفع تعلقت بالأمير بعيون مثيرة للشهوة.
“هاي.” قطعه صوت الأمير الحاد. “بالسون، صحيح؟”
“سموك؟”
تظاهر بيرناردو إيلي بعدم المشاهدة، لكنه نظر إلى المشهد من خلال كوب الماء خاصته.
حدق بيرنارد إيلي في الأمير. بحلول الان، كان ينبغي أن يثمل ويجن، سواء بالكحول أو النساء.
في الانعكاس المقلوب، كان الأمير لا زال يبتسم عندما سأل ابن بالسون.
شمشم الرجل الذي يرشدنا كما لو شعر بالانتعاش. “الشيء الحقيقي في الداخل أكثر.”
“هل لديك أخ أو أخت صغرى؟”
على الجانب الآخر كانت تعليقات فاسقة.
“اوه، نعم. لدي أخ أصغر، سموك.”
“أعتذر، سموك.” اعتذر كارلس. “اتبعني رجاءاً.”
“حسناً. أنا سعيد لسماع ذلك.” قال الأمير وهو يلتقط كوبه المعدني. “لأن خط العائلة لن يتم قطعه.”
كانت محاربة لم يمكن لأي خصم مجابهتها وكذلك قائدة عظيمة. لقد بدأت بدون أن يصدقها أحد، لكن مع نهاية الحرب، كان جميع الفرسان الناجين تحت سيف تشيول-هيول.
“س-سموك؟ ماذا أنت-أوتش!!”
“الأمير أدريان ليونبيرجر، الأمير بيرنارد عائلة إيلي سعيد لرؤيتك!”
أمسك الابن الاكبر لبالسون فمه وارتطم بالأرض.
ساحة المعركة التي كانت فيها برزت في عقلي. لقد داست على مئات العمالقة، مندفعة نحوهم، ومدمرة قلعتهم.
وضع الأمير كوباً دموياً على الطاولة ووقف.
“اه، نعم.” أومأت.
هذه المرة، أخذ زجاجة خمر.
“سموك؟”
“من الان فصاعداً، أخوك سيكون وريث عائلتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كارلس إليّ للموافقة. أومأت.
—————————————————————————————
Ahmed Elgamal
مثل الرجال الآخرين، كان وجهه ضبابياً بسبب الدخان. هو سحبني داخل مهجع ما.
عندما رآني أضحك بدا مضطرباً للحظة، ثم أجاب بتعبيرات حزينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
