لم يختفوا جميعاً (3)
سقط الرجل على الأرض. بكى مثل طفل، صارخاً أنه ‘يؤلم’ بفمه الدموي.
مع ذلك، الأمير أدريان ليونبيرجر الذي كان السبب الرئيسي لكل هذه الجلبة ظل هادئاً وعادياً.
اقترب الأمير منه.
مع ذلك، الأمير أدريان ليونبيرجر الذي كان السبب الرئيسي لكل هذه الجلبة ظل هادئاً وعادياً.
“اوتش!”
“لقد تم تجاهلي وتعرضتُ للسخرية في وجهي. هل كان ينبغي أن أبقى ساكناً؟”
ركل الأمير جانبه وأدار جسده، قبل أن يمسك رأسه من شعره ويسحبها للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سموك؟” اقترب بيرنارد إيلي بحذر.
“س-سموك!”
هذا الوضع المربك، بالطبع، لم يكن بلا حل.
صرخ أعضاء النادي الآخرين ليتوقف الأمير. لكن قبل أن يستطيعوا التصرف حتى، تحركت يد الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل فرسان البلاط الغرفة وأيديهم على مقابض سيوفهم.
سحقت زجاجة ممتلئة بالكحول في فم الرجل.
حسناً؟
“اااااه!”
حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.
جاءت الصرخات متأخرة قليلاً. تناثرت قطع زجاج وأسنان مكسورة على الأرض.
“سموه قد طلبكم.” جاء ابن الكونت إيلي فجأة، شاحباً كالثلج.
بوك. بوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الأمير قبضته وضربها للأسفل على الوجه الفوضوي.
هز الأمير قبضته وضربها للأسفل على الوجه الفوضوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.
الأسنان الأمامية، التي ظلت سليمة بطريقة ما، تحطمت وقفزت على الأرض الدموية القذرة.
“إيلي.”
لكمات لا ترحم تبعت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيقرر الأمير ما إذا كان سيعيش أم سيموت.
“ي-يكفي، أرجوك، سموك.”
ربما كان نداء للاستيقاظ.
زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.
شخص يموت بجواره مباشرة، وقبضاته مغطاة بالدماء. مع ذلك، كان صوت الأمير مثاراً كما لو جاء لمهرجان.
ترك الأمير شعره. سقطت الرأس مرتطمة بالأرض.
“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”
ثم، ركله الأمير.
“ماذا تفعلون؟” تحول الأمير للفرسان فجأة. “هل ينبغي أن أواصل الاستماع لهذا؟”
تم رمي الابن الأكبر لعائلة بالسون إلى الزاوية بقوة الركلة.
مع ذلك، الأمير أدريان ليونبيرجر الذي كان السبب الرئيسي لكل هذه الجلبة ظل هادئاً وعادياً.
تصببت الدماء من فمه حيث رقد ساكناً، يتلوى من الألم بشكل متقطع.
كارلس، الذين كان ينوي قتل الطرف المذنب، نظر إلى الأمير بتفاجؤ.
القليل بعد، وكان سيموت.
تم رمي الابن الأكبر لعائلة بالسون إلى الزاوية بقوة الركلة.
سيقرر الأمير ما إذا كان سيعيش أم سيموت.
وكان القرار وشيكاً.
وكان القرار وشيكاً.
دعى البعض أن يعفو عنهم بينما قدم الآخرين الأعذار والتوسلات.
من الان فصاعداً، سيكون أخوك وريث العائلة. هم تذكروه يقول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحال، أخذ الفرسان الرجل بعيداً.
لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.
“ماذا تفعلون؟” تحول الأمير للفرسان فجأة. “هل ينبغي أن أواصل الاستماع لهذا؟”
لماذا؟
هدأ الابن الأكبر للكونتيس في الحال، بشكل مذهل.
ماذا حدث؟
رن الصوت البارد للملك في القصر.
كان السؤال المشترك في عقولهم.
“سموك! أرجوك اعف عني بقلبك الكريم!”
ألم يكونوا يثرثرون منذ قليل؟ لما فقد الأمير مزاجه؟
بدا الأمير سليماً معافاً….ثم رأى أن يديه كانت دموية.
كان على الجميع اكتشاف ما جعل الأمير يفقد مزاجه. لا ينبغي أن يفعلوا نفس الشيء. نظر الأعضاء الآخرين إلى بعضهم البعض، متبادلين نظرات مضطربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر الملك. بعد أن كاد ابنه يموت، بدا أن شيئا ما قد تغير به.
لم يكن أحد يملك الجواب. رأوا فقط الحيرة والشك في وجوه بعضهم البعض.
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.
أشار ابن الكونت إيلي إلى الباب في نهاية القاعة، غير قادر على مواكبة وتيرة الفرسان الهرائية.
“للتفكير بأنك بهذا الضعف. هذا لا يطاق.”
تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.
“…”
من الان فصاعداً، سيكون أخوك وريث العائلة. هم تذكروه يقول ذلك.
“….”
لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.
“إيلي.”
من البداية، رغب الملك ألا يتسكع ابنه مع ذلك الحشد الفاضح، لكنه لم يرد الاستماع. لكن الآن….
“نعم، سموك؟” اقترب بيرنارد إيلي بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيقرر الأمير ما إذا كان سيعيش أم سيموت.
“ألم تقل أنني سأكون سعيداً جداً اليوم؟”
اقترب الأمير منه.
شخص يموت بجواره مباشرة، وقبضاته مغطاة بالدماء. مع ذلك، كان صوت الأمير مثاراً كما لو جاء لمهرجان.
مع ذلك، بقي شيء ما.
“اذهب ونادي فرسان البلاط.”
“اشتهاء السيف الملكي!؟ لقد كنتُ فقط أعبر عن إعجابي بتكريس الأمير، ولم تكن لدي أي نية لأخذه!”
“كما تقول، سموك!”
كان على الجميع اكتشاف ما جعل الأمير يفقد مزاجه. لا ينبغي أن يفعلوا نفس الشيء. نظر الأعضاء الآخرين إلى بعضهم البعض، متبادلين نظرات مضطربة.
هرب بيرنارد إيلي من الغرفة في الحال.
“أنهي وراثتهم.”
“جميع النساء، اخرجوا.”
بحثت عيون كارلس جولي في أنحاء الغرفة المدخنة بسرعة.
أسرعت النساء الشاحبات إلى الباب.
لم تكن لديها فكرة.
“قلتُ ‘النساء’.”
لم يكن أحد يملك الجواب. رأوا فقط الحيرة والشك في وجوه بعضهم البعض.
توقف بعض الأعضاء الذين حاولوا الهرب مع النساء.
يا للأسف.
“إذا أردتَ الخروج، اخرج. لكن عندما تخرج، سوف تصبح امرأة.”
ظلت العائلات النبيلة على الطريق الملكي واحتجوا بقوة.
لا أحد علم ما كان يعنيه الأمير. مازال، لم يقدر أحد على مغادرة الغرفة بمثل هذا التحذير المبهم لكن المرعب.
“سموه هناك!”
ارتفعت الأصوات المعدنية حيث وصل فرسان البلاط.
“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”
***
كان على الجميع اكتشاف ما جعل الأمير يفقد مزاجه. لا ينبغي أن يفعلوا نفس الشيء. نظر الأعضاء الآخرين إلى بعضهم البعض، متبادلين نظرات مضطربة.
“سموه قد طلبكم.” جاء ابن الكونت إيلي فجأة، شاحباً كالثلج.
ركض فرسان البلاط في الممر محلقين تقريباً.
“سموه؟”
“كان هناك شجار تافه في الداخل….”
***
حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ أبناء النبلاء بالصياح احتجاجاً.
“أنت، وأنت. ابقوا هنا لإغلاق الطريق. فليسرع البقية معي! فوق كل شيء، دعونا نتأكد من سلامة سموه إنها الأولوية الأولى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموه؟”
ركض الفرسان في القصر.
“كما تقول، سموك!”
قابلوا النساء الذين كانوا يبكون، ماكياجهم في فوضى.
“سموه قد طلبكم.” جاء ابن الكونت إيلي فجأة، شاحباً كالثلج.
كانوا هاربين من الغرفة كما لو كان هناك وحش بري في الداخل.
***
ركض فرسان البلاط في الممر محلقين تقريباً.
“اااااه!”
“سموه هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.
أشار ابن الكونت إيلي إلى الباب في نهاية القاعة، غير قادر على مواكبة وتيرة الفرسان الهرائية.
لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.
دخل فرسان البلاط الغرفة وأيديهم على مقابض سيوفهم.
أصدر الأمير أمراً صارماً لاحتجاز ابنه.
بحثت عيون كارلس جولي في أنحاء الغرفة المدخنة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سموك؟” اقترب بيرنارد إيلي بحذر.
كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.
سقط الرجل على الأرض. بكى مثل طفل، صارخاً أنه ‘يؤلم’ بفمه الدموي.
وجد كارلس الأمير في منتصف كل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن خرجتَ من القصر، تسبب في فوضى.”
“سموك! نحن هنا!”
فجأة، برز صوت ذو نبرة مختلفة بين الأصوات.
سحب الفرسان سيوفهم وأحاطوا بالأمير. نظر كارلس بتحذير في كل الاتجاهات، وحينها فقط لاحظ تعبيرات الرجال الواقفين بجوار الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.
ضاقت عيون كارلس جولي.
“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”
حسناً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أردتَ الخروج، اخرج. لكن عندما تخرج، سوف تصبح امرأة.”
هؤلاء الرجال، الذين كانوا أبناء نبلاء، كانوا مرعوبين لسبب ما.
“سموك! نحن هنا!”
كانوا مثل قطيع من الخراف يهربون من مفترس، ووجدوا أنفسهم محاصرين ضد الجدران.
“ي-يكفي، أرجوك، سموك.”
لم يكن من السهل تقدير الوضع.
كان السؤال المشترك في عقولهم.
بدا الأمير سليماً معافاً….ثم رأى أن يديه كانت دموية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ أبناء النبلاء بالصياح احتجاجاً.
“سموك! ماذا حدث هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الأمير قبضته وضربها للأسفل على الوجه الفوضوي.
“عدم الركوع أمام الأمير الأول أو إظهار أي احترام. اشتهاء السيف الملكي. ما التهم التي يمكن تطبيقها في هذه الحالة؟”
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
أجاب كارلس بوجه متصلب.
“نحن عائلة غير مألوفة اسمها مسجل بالكاد في قائمة النبلاء. إنها ليست عائلة قد يهتم بها سموك.”
“إنه يعتبر تمرد إذا لم يتم تقديم الاحترام اللائق لفرد من عائلة ملكية، لأن هذا خزي للعائلة الملكية بأكملها.”
الأسنان الأمامية، التي ظلت سليمة بطريقة ما، تحطمت وقفزت على الأرض الدموية القذرة.
مع قوله لذلك، نظر حوله بعيون حادة.
أسرعت النساء الشاحبات إلى الباب.
“من تريد أن نسقطه؟”
“اذهب ونادي فرسان البلاط.”
“الجميع.”
“جميع النساء، اخرجوا.”
كارلس، الذين كان ينوي قتل الطرف المذنب، نظر إلى الأمير بتفاجؤ.
كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.
بدأ أبناء النبلاء بالصياح احتجاجاً.
“سموك! لا يمكنك معاملة أبناء النبلاء الكبار بهذه الطريقة!”
“سموك! أنا لم أعني أي أذى أبداً!”
فجأة، برز صوت ذو نبرة مختلفة بين الأصوات.
“سموك! أرجوك اعف عني بقلبك الكريم!”
ركل الأمير جانبه وأدار جسده، قبل أن يمسك رأسه من شعره ويسحبها للخلف.
“اشتهاء السيف الملكي!؟ لقد كنتُ فقط أعبر عن إعجابي بتكريس الأمير، ولم تكن لدي أي نية لأخذه!”
ركل الفرسان الغاضبين الرجال خلف ركبهم وجلبوهم على الأرض.
دعى البعض أن يعفو عنهم بينما قدم الآخرين الأعذار والتوسلات.
“إن لديهم إخوة وأخوات أصغر….”
مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.
سألوا رئيس الدفاع الملكي ماذا كانت جرائم أبنائهم.
ركل الفرسان الغاضبين الرجال خلف ركبهم وجلبوهم على الأرض.
“الجميع.”
“هذا الرجل، إذن….” سأل كارلس الأمير بينما ينظر إلى الرجل الدموي المنهار على الأرض.
كانوا هاربين من الغرفة كما لو كان هناك وحش بري في الداخل.
“لقد ضحك عليّ وأهان فارستي. لقد عامل أروين كيرجاين كعاهرة.”
كارلس، الذين كان ينوي قتل الطرف المذنب، نظر إلى الأمير بتفاجؤ.
في تلك الأثناء، بدأ الأرستقراطيين بالصياح.
“اشتهاء السيف الملكي!؟ لقد كنتُ فقط أعبر عن إعجابي بتكريس الأمير، ولم تكن لدي أي نية لأخذه!”
“سموك! أرجوك سامحني!”
ثم، ركله الأمير.
“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”
الأسنان الأمامية، التي ظلت سليمة بطريقة ما، تحطمت وقفزت على الأرض الدموية القذرة.
فجأة، برز صوت ذو نبرة مختلفة بين الأصوات.
ما خرج من فم الملك لم يكن عقاباً.
“سموك! لا يمكنك معاملة أبناء النبلاء الكبار بهذه الطريقة!”
حدق الملك في الأمير. لم يهرب الأمير من نظرته.
الرجل الذي قال هذا كانت عيونه بليدة، مخمور بالكحول بشكل واضح.
بعد وقت طويل، فتح الملك فمه.
“يمكنني ترك الأمر يمر الآن….سوف تعاملك عائلتي بولاء ثابت. لكن إذا كنتَ تريد فعل هذا حقاً، فيمكنك….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرب بيرنارد إيلي من الغرفة في الحال.
“ماذا؟” حتى قبل أن ينتهي الرجل من حديثه، سار الأمير للأمام واقترب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”
“استمر.” تحدى الرجل.
زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.
هدأ الابن الأكبر للكونتيس في الحال، بشكل مذهل.
“اوتش!”
“سموك، أنا أعني…”
“للتفكير بأنك بهذا الضعف. هذا لا يطاق.”
ضحك الأمير ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.
“رقبة والدك ستكون على المحك. ابنه قد ارتكب غلطة حرجة للتو.”
“ماذا تفعلون؟” تحول الأمير للفرسان فجأة. “هل ينبغي أن أواصل الاستماع لهذا؟”
أصبح الرجل شاحباً كالموت. أدرك أنها قد تحدث كثيراً جداً. تأثير الكحول تم دفعه بعيداً بواسطة الخوف.
القليل بعد، وكان سيموت.
“سموك! لم أكن أعني ذلك كنتُ فقط….”
بعد الوصول من القصر الملكي، تم جلب أديليا بافاريا إلى غرفتي.
“ماذا تفعلون؟” تحول الأمير للفرسان فجأة. “هل ينبغي أن أواصل الاستماع لهذا؟”
كانوا مثل قطيع من الخراف يهربون من مفترس، ووجدوا أنفسهم محاصرين ضد الجدران.
في الحال، أخذ الفرسان الرجل بعيداً.
اقترب الأمير منه.
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
“عدم الركوع أمام الأمير الأول أو إظهار أي احترام. اشتهاء السيف الملكي. ما التهم التي يمكن تطبيقها في هذه الحالة؟”
“دعه وشأنه. أخبره فقط أن يأتي إلى القصر.”
“اشتهاء السيف الملكي!؟ لقد كنتُ فقط أعبر عن إعجابي بتكريس الأمير، ولم تكن لدي أي نية لأخذه!”
***
“إيلي.”
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
———————————————— Ahmed Elgamal
تم احتجاز عشرات من أعضاء العائلات النبيلة في السجون.
بدا الأمير سليماً معافاً….ثم رأى أن يديه كانت دموية.
ظلت العائلات النبيلة على الطريق الملكي واحتجوا بقوة.
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
سألوا رئيس الدفاع الملكي ماذا كانت جرائم أبنائهم.
كان السؤال المشترك في عقولهم.
ثم، عندما عرفوا السبب أخيراً، لم يرفع أحد صوته مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلقة بشكل لا يصدق، ولم أكن أعلم ما أقوله.
كان هناك حتى شهود على تهم الاساءة للعائلة الملكية.
“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”
بدأ الرجال النبلاء بالتناثر بعيداً عن القصر كما لو كانوا يهربون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيقرر الأمير ما إذا كان سيعيش أم سيموت.
كان نفس الأمر مع البارون بالسون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلوا النساء الذين كانوا يبكون، ماكياجهم في فوضى.
كان ابنه يموت في سجن بارد وأسنانه تسقط، وفكه مسحوق، لكن والده لم يمكنه فعل أي شيء. لقد توسل فقط أن تتم معالجة إصاباته، لكن حتى ذلك لم يتم قبوله.
لم يكن أحد يملك الجواب. رأوا فقط الحيرة والشك في وجوه بعضهم البعض.
أصدر الأمير أمراً صارماً لاحتجاز ابنه.
أجاب كارلس بوجه متصلب.
***
حسناً؟
“بمجرد أن خرجتَ من القصر، تسبب في فوضى.”
كان الأمر معقد. بالتأكيد لابد من معاقبة إهانة العائلة الملكية، لكن هذه المرة، كانت هناك أربعة عشر عائلة نبيلة متورطة. بالإضافة، كان أحد الأعضاء، ابن الكونت، يموت في الوقت الحالي.
رن الصوت البارد للملك في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”
مع ذلك، الأمير أدريان ليونبيرجر الذي كان السبب الرئيسي لكل هذه الجلبة ظل هادئاً وعادياً.
“لقد ضحك عليّ وأهان فارستي. لقد عامل أروين كيرجاين كعاهرة.”
“لقد تم تجاهلي وتعرضتُ للسخرية في وجهي. هل كان ينبغي أن أبقى ساكناً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.
من البداية، رغب الملك ألا يتسكع ابنه مع ذلك الحشد الفاضح، لكنه لم يرد الاستماع. لكن الآن….
“سموه هناك!”
“هل تعلم ما فعلته للتو؟” هو سأل الأمير.
“كان هناك شجار تافه في الداخل….”
كان الأمر معقد. بالتأكيد لابد من معاقبة إهانة العائلة الملكية، لكن هذه المرة، كانت هناك أربعة عشر عائلة نبيلة متورطة. بالإضافة، كان أحد الأعضاء، ابن الكونت، يموت في الوقت الحالي.
“…”
سيكون رد الفعل كبير. لكن وفقاً للقانون، لابد أن يحدث. العقاب، أو شرف العائلة الملكية، سوف يسقط على الأرض.
جاءت الصرخات متأخرة قليلاً. تناثرت قطع زجاج وأسنان مكسورة على الأرض.
هذا الوضع المربك، بالطبع، لم يكن بلا حل.
كان على الجميع اكتشاف ما جعل الأمير يفقد مزاجه. لا ينبغي أن يفعلوا نفس الشيء. نظر الأعضاء الآخرين إلى بعضهم البعض، متبادلين نظرات مضطربة.
ربما كان نداء للاستيقاظ.
جاءت الصرخات متأخرة قليلاً. تناثرت قطع زجاج وأسنان مكسورة على الأرض.
اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.
“سموه هناك!”
“ألستَ قلقاً من ردة الفعل؟” وبخ الأمير.
بوك. بوك.
“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”
كانوا هاربين من الغرفة كما لو كان هناك وحش بري في الداخل.
ضاقت عيون الملك بينما شاهد الأمير يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموه؟”
كان هناك جدار بينهما. لطالما عامل الأمير والده بخوف، تجنب، وصمت.
“تبدو كقصة مألوفة.” غاظ الملك لكنه حافظ على نبرته الجادة.
“لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر الملك. بعد أن كاد ابنه يموت، بدا أن شيئا ما قد تغير به.
“تبدو كقصة مألوفة.” غاظ الملك لكنه حافظ على نبرته الجادة.
“كان هناك شجار تافه في الداخل….”
“أنهي وراثتهم.”
هدأ الابن الأكبر للكونتيس في الحال، بشكل مذهل.
“ما الذي تقوله؟”
كان على الجميع اكتشاف ما جعل الأمير يفقد مزاجه. لا ينبغي أن يفعلوا نفس الشيء. نظر الأعضاء الآخرين إلى بعضهم البعض، متبادلين نظرات مضطربة.
“أعلم أن بإمكانك فعلها.” بقي الأمير صارماً وصلباً.
أجاب كارلس بوجه متصلب.
فكر الملك. بعد أن كاد ابنه يموت، بدا أن شيئا ما قد تغير به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليّ.”
مع ذلك، انتظر الملك بصمت. اعتماداً على ما سيقوله الأمير تالياً، يمكنه معاقبة الأمير على سلوكه، أو يتبع نصيحته.
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
“إن لديهم إخوة وأخوات أصغر….”
تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.
حدق الملك في الأمير. لم يهرب الأمير من نظرته.
ثم، ركله الأمير.
بعد وقت طويل، فتح الملك فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يعتبر تمرد إذا لم يتم تقديم الاحترام اللائق لفرد من عائلة ملكية، لأن هذا خزي للعائلة الملكية بأكملها.”
“انظر إليّ.”
ما خرج من فم الملك لم يكن عقاباً.
ما خرج من فم الملك لم يكن عقاباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا حدث؟
ضحك الأمير وحنى رأسه.
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
***
أصدر الأمير أمراً صارماً لاحتجاز ابنه.
بعد الوصول من القصر الملكي، تم جلب أديليا بافاريا إلى غرفتي.
“الجميع.”
كانت قلقة بشكل لا يصدق، ولم أكن أعلم ما أقوله.
“كما تقول، سموك!”
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
بحثت عيون كارلس جولي في أنحاء الغرفة المدخنة بسرعة.
حاولتُ التحدث بلطف قدر الإمكان، لكن لم يعمل ذلك.
أصدر الأمير أمراً صارماً لاحتجاز ابنه.
تنهدتُ وقلت لها أن تجلس. ثم، سألتُ عن عائلتها.
ثم، عندما عرفوا السبب أخيراً، لم يرفع أحد صوته مجدداً.
“نحن عائلة غير مألوفة اسمها مسجل بالكاد في قائمة النبلاء. إنها ليست عائلة قد يهتم بها سموك.”
“لقد تم تجاهلي وتعرضتُ للسخرية في وجهي. هل كان ينبغي أن أبقى ساكناً؟”
كانت نفس الإجابة التي سمعتُها اليوم السابق.
لماذا؟
لم تكن لديها فكرة.
فجأة، برز صوت ذو نبرة مختلفة بين الأصوات.
يا للأسف.
“قلتُ ‘النساء’.”
تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نفس الإجابة التي سمعتُها اليوم السابق.
مع ذلك، بقي شيء ما.
حدق الملك في الأمير. لم يهرب الأمير من نظرته.
نظرتُ فوق رأسها.
“ما الذي تقوله؟”
ظهرت نافذة حالة في الهواء.
القليل بعد، وكان سيموت.
كان هناك ‘تراث’ موروث بواسطة أديليا بافاريا.
“نحن عائلة غير مألوفة اسمها مسجل بالكاد في قائمة النبلاء. إنها ليست عائلة قد يهتم بها سموك.”
————————————————
Ahmed Elgamal
هذا الوضع المربك، بالطبع، لم يكن بلا حل.
من الان فصاعداً، سيكون أخوك وريث العائلة. هم تذكروه يقول ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
