فوضى فحسب (2)
⸢أديليا بافاريا قد شعرت بالمانا.⸥
“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”
⸢لقد نجحتَ في طبع المانا على أديليا بافاريا.⸥
نظرتُ في عيونها. كانت حدقات عيونها مثل الغزالة.
⸢المانا قد استقرت في جسد أديليا بافاريا.⸥
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.
⸢قلب مانا قد تم إنشاؤه في جسد أديليا بافاريا.⸥
تقدم الحفر والخلق الأول لقلب المانا بسرعة حقاً.
تقدم الحفر والخلق الأول لقلب المانا بسرعة حقاً.
إذا كنت أملك القوة للتعرف على مواهب الآخرين، فمن المؤكد أن الخال يمكنه فعل ذلك أيضاً.
“اه….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطيع، الطعن، السحب.
نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.
هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.
كنتُ راضياً فقط من النظر إليها، لكنني شعرتُ بالدوار فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم يكن هناك كنتُ سأسقط حقاً.
مم…
على الجانب الآخر، شعرتُ بلا شيء.
لم تكن هناك أي قوة متبقية في الداخل على الإطلاق.
“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أكن فوضى مثله.
لقد كانت محاولتي الأولى لفعلها كبشري، لا كسيف، لذا استهلك ذلك الكثير جداً من القوة.
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
كان العالم يدور في عيوني.
ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.
“سموك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم يكن هناك كنتُ سأسقط حقاً.
سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.
“أنت مجنون.” همس الخال بقوة.
“سموك؟ هل أنت بخير؟!”
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
“أنا بخير. متعب قليلاً فحسب…”
تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.
تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.
تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
“هاه.”
لو لم يكن هناك كنتُ سأسقط حقاً.
“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.
“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.
“أنا بخير. متعب قليلاً فحسب…”
“سموك، بسبب متواضعة مثلي….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.
نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك، إنه خطأي. بسببي….”
نظرتُ في عيونها. كانت حدقات عيونها مثل الغزالة.
“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”
كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.
تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.
كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.
“هاه.”
مع تنفس الصعداء، أخبرتها ما عليها فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أكن فوضى مثله.
“ما قمتُ به للتو هو إنشاء قلب المانا خاصتك. كلما تقدرين، حاول التمرن به.”
“لا، لماذا تعتذرين؟” أخبرتها، ثم أعطيتها سيفا خشبياً.
هي أومأت.
“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”
كانت الآن مهمتها أن تجعل البذرة تنبت البرعم.
***
كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه….”
“عودي للمنزل. هذا كل شيء لليوم.”
يعجبني الوضع هكذا.
ترددت أديليا. كان يبدو أن لديها شيئا لقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تكيفت عليه بسرعة، كما لو تثبت موهبة الدرجة A خاصتها. وهي قادرة الآن على جعل المانا تسري وحدها دون مساعدتي.
“ما الأمر؟” قمتُ بحثها.
لو كنتُ الأمير الاول القديم كنت سأستسلم بسرعة، أرتعش حتى.
“أنا سأخدمك بكل قلبي. شكرا لك مرة أخرى.”
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”
“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.
أخشى مما يمكن أن يحدث إذا نسيت، حقاً.
“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.
***
كنتُ راضياً فقط من النظر إليها، لكنني شعرتُ بالدوار فجأة.
لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.
“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.
هي تكيفت عليه بسرعة، كما لو تثبت موهبة الدرجة A خاصتها. وهي قادرة الآن على جعل المانا تسري وحدها دون مساعدتي.
نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.
في تلك الأثناء، لم يأتي بيرنارد إيلي.
لكن سلوكه كان مختلفاً هذه المرة.
حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
كان بيرنارد إيلي محمياً (على الأرجح، محتجز) بواسطة الحراس الملكيين كشاهد على الاضطراب.
“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”
“جلالته قد أمره ألا يلتقي بأي أحد حتى يوم المحاكمة.”
علمتُها المزيد من الحركات.
كان من الطبيعي ألا يستطيع القدوم.
لقد سأمتُ من التذمر الذي لا ينتهي. “إذا لم يكن يعجبك ذلك، فماذا تفعل هنا؟ لم يكن ينبغي أن تأتي إذا لم تكن تريد رؤيتي.”
“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
هز كارلس رأسه.
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
“العائلة الملكية لا تقف أبداً في محاكمة. جلالته سوف يختار ممثل مناسب لأخذ مكانك. لا ينبغي على سموك القلق بشأن ذلك.”
كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.
“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”
هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”
حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.
لم يكن من الصعب رؤية أن أديليا كانت عبقرية.
“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”
نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
***
كان الخال في الداخل، يتظاهر بأنه لم يراني.
“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.
حقيقة أنني كنتُ عالقاً داخل الغرفة مع أديليا بينما أصنع قلب المانا خاصتها تم إساءة فهمها على ما يبدو. الأمير الأول معروف في أنحاء الدولة كشخص شهواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي قوة متبقية في الداخل على الإطلاق.
“سموك.” وصلت أديليا سريعاً، مرتدية سروال وقميص.
مم…
نظرتُ إليها. “ماذا تفعلين؟ ابدأي بالجري! عشرة لفات حول القاعة.”
لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.
ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.
نظرتُ إليها. “ماذا تفعلين؟ ابدأي بالجري! عشرة لفات حول القاعة.”
“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.
لدي سمعة لكوني خيبة أمل، وسوف أقلب ذلك رأسا على عقب.
“اوه، اعتقدتُ أنك لم تلاحظني. كنتَ تسترخي.” أجبتُ بتلهف حيث أمسكت سيفا خشبيا رماه.
“سموك؟ هل أنت بخير؟!”
“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.
“إذا لم أستطع التعامل معها، فلا أحد آخر يستطيع.”
“أخبرتك من قبل. سوف أجعلها فارسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم أستطع.
بدا أنه سأم من سماع كلماتي عدة مرات. أصبحت تعبيراته باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” أنا سألته. اعتقدتُ أن تذمره سوف يبدأ مجدداً.
“هل صنع فارس أمر تافه للغاية في عينيك؟” بدأ يصب ما بداخله.
تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.
“هل فكرتَ أبداً كم عدد المبتدئين الذين يحاولون أن يصبحوا فرسان؟ هل تعلم كيف ستبدو أفعالك لهم؟”
نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.
“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”
عندما قابلتها للمرة الأولى، كانت في الخامسة عشرة فقط. فتاة صغيرة، لم تكن تعلم شيئا، دفعت ثلاث رجال بسيف في محاولتها الأولى.
لقد سأمتُ من التذمر الذي لا ينتهي. “إذا لم يكن يعجبك ذلك، فماذا تفعل هنا؟ لم يكن ينبغي أن تأتي إذا لم تكن تريد رؤيتي.”
“سوف نتدرب اليوم بشكل خفيف.”
“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.
“اوه، رجاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.
تدخل فرسان البلاط. “أيها الكونت بالاهارد، رجاء أخفض صوتك واهدأ.”
ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.
بدا الخال محرجاً. بدا من المحرج أن يمتلك ابن أخت وقح.
تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.
على الجانب الآخر، شعرتُ بلا شيء.
سرعان ما انضمت لنا أديليا، أنفاسها مقطوعة، ورأت الهياج بيني وبين خالي.
أنا مشوه بالفعل من البداية. مهما فعلتُ كان الجميع يراني ككتلة من الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.
لا شيء جديد.
“سموك؟ هل أنت بخير؟!”
حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
لا شيء جديد.
يعجبني الوضع هكذا.
“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.
لدي سمعة لكوني خيبة أمل، وسوف أقلب ذلك رأسا على عقب.
على الجانب الآخر، شعرتُ بلا شيء.
سرعان ما انضمت لنا أديليا، أنفاسها مقطوعة، ورأت الهياج بيني وبين خالي.
ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.
لعن الخال وسار بعيداً، يشاهدنا وذراعاه متشابكان.
ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.
“سموك، إنه خطأي. بسببي….”
⸢لقد نجحتَ في طبع المانا على أديليا بافاريا.⸥
“لا، لماذا تعتذرين؟” أخبرتها، ثم أعطيتها سيفا خشبياً.
إنها سوف تتخطاني، بلا شروط.
“سوف نتدرب اليوم بشكل خفيف.”
لو كنتُ الأمير الاول القديم كنت سأستسلم بسرعة، أرتعش حتى.
أريتها كيفية حمل السيوف وأظهرتُ بعض الوضعيات.
نظرتُ إليها. “ماذا تفعلين؟ ابدأي بالجري! عشرة لفات حول القاعة.”
اليوم، كنتُ أنوي فعل ذلك فقط.
ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”
لكن لم أستطع.
تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”
بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.
علمتُها المزيد من الحركات.
“الان، ما التالي؟” هي سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.
لا أعلم ما إذا كنتُ أفعل الشيء الصحيح، وسلفها جاءت إلى رأسي بينما أشاهدها.
حدقت به.
كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.
علمتُها المزيد. كانت أساسيات أيضاً، لكن أكثر صعوبة للمبتدئين.
عندما قابلتها للمرة الأولى، كانت في الخامسة عشرة فقط. فتاة صغيرة، لم تكن تعلم شيئا، دفعت ثلاث رجال بسيف في محاولتها الأولى.
“هل صنع فارس أمر تافه للغاية في عينيك؟” بدأ يصب ما بداخله.
ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.
“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”
علمتُها المزيد من الحركات.
هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.
التقطيع، الطعن، السحب.
بدا أنه سأم من سماع كلماتي عدة مرات. أصبحت تعبيراته باردة.
هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الآن مهمتها أن تجعل البذرة تنبت البرعم.
“سموك، التالي؟”
أريتها كيفية حمل السيوف وأظهرتُ بعض الوضعيات.
كانت عيون أديليا تتوسل.
ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.
علمتُها المزيد. كانت أساسيات أيضاً، لكن أكثر صعوبة للمبتدئين.
نظرتُ إليها. “ماذا تفعلين؟ ابدأي بالجري! عشرة لفات حول القاعة.”
هي قلدتهم كما لو كانت تشعر بالملل.
لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.
تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.
عندما قابلتها للمرة الأولى، كانت في الخامسة عشرة فقط. فتاة صغيرة، لم تكن تعلم شيئا، دفعت ثلاث رجال بسيف في محاولتها الأولى.
عندما رأيتُها تقوم بالحركات التي علمتها إياها بدون جهد هكذا، كنتُ سعيداً نوعا ما.
“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.
إنها سوف تتخطاني، بلا شروط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
كان عليّ أن أصبح أقوى منها.
اليوم، كنتُ أنوي فعل ذلك فقط.
كانت خاصية [الخنوع] طاعة للأقوياء.
ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.
هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.
⸢المانا قد استقرت في جسد أديليا بافاريا.⸥
“همم….”
“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”
بينما وقفتُ هناك مفكراً، سمعتُ سعالاً. كان الخال يقترب منا.
“سموك، بسبب متواضعة مثلي….”
“ماذا؟” أنا سألته. اعتقدتُ أن تذمره سوف يبدأ مجدداً.
لقد تدربتَ بالسيف لبضعة شهور فقط؛ بدا أن عيونه تشير إلى ذلك.
لكن سلوكه كان مختلفاً هذه المرة.
“إذا لم أستطع التعامل معها، فلا أحد آخر يستطيع.”
كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.
“سموك؟ هل أنت بخير؟!”
لم أراه يبدو هكذا أبداً من قبل.
نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.
كان هناك تفاجؤ في عيونه بالتأكيد. أو طمع. أو كلاهما.
هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.
كانت عيون الخال تشتعل.
بدا أنه سأم من سماع كلماتي عدة مرات. أصبحت تعبيراته باردة.
“ماذا ستفعل؟” وقفتُ في طريقه.
بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.
ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكتُ.
إذا كنت أملك القوة للتعرف على مواهب الآخرين، فمن المؤكد أن الخال يمكنه فعل ذلك أيضاً.
“أخبرتك من قبل. سوف أجعلها فارسة.”
لم يكن من الصعب رؤية أن أديليا كانت عبقرية.
ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”
بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه….”
“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أكن فوضى مثله.
هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”
كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.
لقد تدربتَ بالسيف لبضعة شهور فقط؛ بدا أن عيونه تشير إلى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تكيفت عليه بسرعة، كما لو تثبت موهبة الدرجة A خاصتها. وهي قادرة الآن على جعل المانا تسري وحدها دون مساعدتي.
“لا يمكنك تحملها.” قال بوضوح.
“لا، لماذا تعتذرين؟” أخبرتها، ثم أعطيتها سيفا خشبياً.
ضحكتُ.
لم أراه يبدو هكذا أبداً من قبل.
“إذا لم أستطع التعامل معها، فلا أحد آخر يستطيع.”
“سموك.” وصلت أديليا سريعاً، مرتدية سروال وقميص.
“أنت مجنون.” همس الخال بقوة.
⸢لقد نجحتَ في طبع المانا على أديليا بافاريا.⸥
كان صوتاً هادئاً كفاية لا يلاحظه فرسان البلاط لكن قوياً كفاية لتحطيم إرادة رجل.
لقد تدربتَ بالسيف لبضعة شهور فقط؛ بدا أن عيونه تشير إلى ذلك.
لو كنتُ الأمير الاول القديم كنت سأستسلم بسرعة، أرتعش حتى.
“سموك؟ هل أنت بخير؟!”
لكنني لم أكن فوضى مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.
“إنها لي.”
“هاه.”
حدقت به.
حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”
لدي جسد أمير ضعيف، لكن روح سيف ذبحت تنيناً وكائنات أخرى لا تحصى.
“العائلة الملكية لا تقف أبداً في محاكمة. جلالته سوف يختار ممثل مناسب لأخذ مكانك. لا ينبغي على سموك القلق بشأن ذلك.”
———————————————————————
Ahmed Elgamal
كان العالم يدور في عيوني.
بدا أنه سأم من سماع كلماتي عدة مرات. أصبحت تعبيراته باردة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
