فوضى فحسب (2)
⸢أديليا بافاريا قد شعرت بالمانا.⸥
لا أعلم ما إذا كنتُ أفعل الشيء الصحيح، وسلفها جاءت إلى رأسي بينما أشاهدها.
⸢لقد نجحتَ في طبع المانا على أديليا بافاريا.⸥
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
⸢المانا قد استقرت في جسد أديليا بافاريا.⸥
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
⸢قلب مانا قد تم إنشاؤه في جسد أديليا بافاريا.⸥
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم الحفر والخلق الأول لقلب المانا بسرعة حقاً.
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
“اه….”
يعجبني الوضع هكذا.
نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.
تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.
لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه، اعتقدتُ أنك لم تلاحظني. كنتَ تسترخي.” أجبتُ بتلهف حيث أمسكت سيفا خشبيا رماه.
كنتُ راضياً فقط من النظر إليها، لكنني شعرتُ بالدوار فجأة.
نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.
مم…
لدي سمعة لكوني خيبة أمل، وسوف أقلب ذلك رأسا على عقب.
لم تكن هناك أي قوة متبقية في الداخل على الإطلاق.
“اوه، رجاء.”
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
⸢قلب مانا قد تم إنشاؤه في جسد أديليا بافاريا.⸥
لقد كانت محاولتي الأولى لفعلها كبشري، لا كسيف، لذا استهلك ذلك الكثير جداً من القوة.
لقد تدربتَ بالسيف لبضعة شهور فقط؛ بدا أن عيونه تشير إلى ذلك.
كان العالم يدور في عيوني.
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
“سموك؟”
“سموك؟ هل أنت بخير؟!”
سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.
كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.
“سموك؟ هل أنت بخير؟!”
مع تنفس الصعداء، أخبرتها ما عليها فعله.
“أنا بخير. متعب قليلاً فحسب…”
“إنها لي.”
تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.
لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.
لو لم يكن هناك كنتُ سأسقط حقاً.
هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.
“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.
“جلالته قد أمره ألا يلتقي بأي أحد حتى يوم المحاكمة.”
“سموك، بسبب متواضعة مثلي….”
“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”
نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي قوة متبقية في الداخل على الإطلاق.
نظرتُ في عيونها. كانت حدقات عيونها مثل الغزالة.
“الان، ما التالي؟” هي سألت.
كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.
علمتُها المزيد من الحركات.
كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.
“ما قمتُ به للتو هو إنشاء قلب المانا خاصتك. كلما تقدرين، حاول التمرن به.”
مع تنفس الصعداء، أخبرتها ما عليها فعله.
حدقت به.
“ما قمتُ به للتو هو إنشاء قلب المانا خاصتك. كلما تقدرين، حاول التمرن به.”
“سموك، بسبب متواضعة مثلي….”
هي أومأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” أنا سألته. اعتقدتُ أن تذمره سوف يبدأ مجدداً.
كانت الآن مهمتها أن تجعل البذرة تنبت البرعم.
“سموك؟ هل أنت بخير؟!”
كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.
“ماذا ستفعل؟” وقفتُ في طريقه.
“عودي للمنزل. هذا كل شيء لليوم.”
كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.
ترددت أديليا. كان يبدو أن لديها شيئا لقوله.
لا شيء جديد.
“ما الأمر؟” قمتُ بحثها.
“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”
“أنا سأخدمك بكل قلبي. شكرا لك مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطيع، الطعن، السحب.
ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”
“الان، ما التالي؟” هي سألت.
أخشى مما يمكن أن يحدث إذا نسيت، حقاً.
“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.
***
“جلالته قد أمره ألا يلتقي بأي أحد حتى يوم المحاكمة.”
لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.
كانت عيون أديليا تتوسل.
هي تكيفت عليه بسرعة، كما لو تثبت موهبة الدرجة A خاصتها. وهي قادرة الآن على جعل المانا تسري وحدها دون مساعدتي.
اليوم، كنتُ أنوي فعل ذلك فقط.
في تلك الأثناء، لم يأتي بيرنارد إيلي.
ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.
حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”
هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”
كان بيرنارد إيلي محمياً (على الأرجح، محتجز) بواسطة الحراس الملكيين كشاهد على الاضطراب.
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
“جلالته قد أمره ألا يلتقي بأي أحد حتى يوم المحاكمة.”
هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.
كان من الطبيعي ألا يستطيع القدوم.
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”
لم أراه يبدو هكذا أبداً من قبل.
هز كارلس رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أصبح أقوى منها.
“العائلة الملكية لا تقف أبداً في محاكمة. جلالته سوف يختار ممثل مناسب لأخذ مكانك. لا ينبغي على سموك القلق بشأن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك أي قوة متبقية في الداخل على الإطلاق.
“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”
“أخبرتك من قبل. سوف أجعلها فارسة.”
حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.
“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”
“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”
يعجبني الوضع هكذا.
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.
كان الخال في الداخل، يتظاهر بأنه لم يراني.
ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.
“هاه.”
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
حقيقة أنني كنتُ عالقاً داخل الغرفة مع أديليا بينما أصنع قلب المانا خاصتها تم إساءة فهمها على ما يبدو. الأمير الأول معروف في أنحاء الدولة كشخص شهواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه، اعتقدتُ أنك لم تلاحظني. كنتَ تسترخي.” أجبتُ بتلهف حيث أمسكت سيفا خشبيا رماه.
“سموك.” وصلت أديليا سريعاً، مرتدية سروال وقميص.
بينما وقفتُ هناك مفكراً، سمعتُ سعالاً. كان الخال يقترب منا.
نظرتُ إليها. “ماذا تفعلين؟ ابدأي بالجري! عشرة لفات حول القاعة.”
“عودي للمنزل. هذا كل شيء لليوم.”
ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.
كان هناك تفاجؤ في عيونه بالتأكيد. أو طمع. أو كلاهما.
“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
“اوه، اعتقدتُ أنك لم تلاحظني. كنتَ تسترخي.” أجبتُ بتلهف حيث أمسكت سيفا خشبيا رماه.
“جلالته قد أمره ألا يلتقي بأي أحد حتى يوم المحاكمة.”
“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.
***
“أخبرتك من قبل. سوف أجعلها فارسة.”
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
بدا أنه سأم من سماع كلماتي عدة مرات. أصبحت تعبيراته باردة.
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
“هل صنع فارس أمر تافه للغاية في عينيك؟” بدأ يصب ما بداخله.
نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.
“هل فكرتَ أبداً كم عدد المبتدئين الذين يحاولون أن يصبحوا فرسان؟ هل تعلم كيف ستبدو أفعالك لهم؟”
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون الخال تشتعل.
لقد سأمتُ من التذمر الذي لا ينتهي. “إذا لم يكن يعجبك ذلك، فماذا تفعل هنا؟ لم يكن ينبغي أن تأتي إذا لم تكن تريد رؤيتي.”
“هاه.”
“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”
“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.
“اوه، رجاء.”
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
تدخل فرسان البلاط. “أيها الكونت بالاهارد، رجاء أخفض صوتك واهدأ.”
“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”
بدا الخال محرجاً. بدا من المحرج أن يمتلك ابن أخت وقح.
“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.
على الجانب الآخر، شعرتُ بلا شيء.
كان العالم يدور في عيوني.
أنا مشوه بالفعل من البداية. مهما فعلتُ كان الجميع يراني ككتلة من الفوضى.
ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.
لا شيء جديد.
ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.
حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
يعجبني الوضع هكذا.
“ما الأمر؟” قمتُ بحثها.
لدي سمعة لكوني خيبة أمل، وسوف أقلب ذلك رأسا على عقب.
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
سرعان ما انضمت لنا أديليا، أنفاسها مقطوعة، ورأت الهياج بيني وبين خالي.
هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.
لعن الخال وسار بعيداً، يشاهدنا وذراعاه متشابكان.
كان صوتاً هادئاً كفاية لا يلاحظه فرسان البلاط لكن قوياً كفاية لتحطيم إرادة رجل.
“سموك، إنه خطأي. بسببي….”
ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.
“لا، لماذا تعتذرين؟” أخبرتها، ثم أعطيتها سيفا خشبياً.
“ما الأمر؟” قمتُ بحثها.
“سوف نتدرب اليوم بشكل خفيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أنني كنتُ عالقاً داخل الغرفة مع أديليا بينما أصنع قلب المانا خاصتها تم إساءة فهمها على ما يبدو. الأمير الأول معروف في أنحاء الدولة كشخص شهواني.
أريتها كيفية حمل السيوف وأظهرتُ بعض الوضعيات.
كان هناك تفاجؤ في عيونه بالتأكيد. أو طمع. أو كلاهما.
اليوم، كنتُ أنوي فعل ذلك فقط.
“إنها لي.”
لكن لم أستطع.
أخشى مما يمكن أن يحدث إذا نسيت، حقاً.
كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.
“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”
بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.
بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.
“الان، ما التالي؟” هي سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أعلم ما إذا كنتُ أفعل الشيء الصحيح، وسلفها جاءت إلى رأسي بينما أشاهدها.
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.
“العائلة الملكية لا تقف أبداً في محاكمة. جلالته سوف يختار ممثل مناسب لأخذ مكانك. لا ينبغي على سموك القلق بشأن ذلك.”
عندما قابلتها للمرة الأولى، كانت في الخامسة عشرة فقط. فتاة صغيرة، لم تكن تعلم شيئا، دفعت ثلاث رجال بسيف في محاولتها الأولى.
نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.
ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.
اتجهتُ إلى قاعة التدريب.
علمتُها المزيد من الحركات.
كانت عيون أديليا تتوسل.
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
ترددت أديليا. كان يبدو أن لديها شيئا لقوله.
التقطيع، الطعن، السحب.
تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.
هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.
“العائلة الملكية لا تقف أبداً في محاكمة. جلالته سوف يختار ممثل مناسب لأخذ مكانك. لا ينبغي على سموك القلق بشأن ذلك.”
“سموك، التالي؟”
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
كانت عيون أديليا تتوسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أنني كنتُ عالقاً داخل الغرفة مع أديليا بينما أصنع قلب المانا خاصتها تم إساءة فهمها على ما يبدو. الأمير الأول معروف في أنحاء الدولة كشخص شهواني.
علمتُها المزيد. كانت أساسيات أيضاً، لكن أكثر صعوبة للمبتدئين.
كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.
هي قلدتهم كما لو كانت تشعر بالملل.
أخشى مما يمكن أن يحدث إذا نسيت، حقاً.
تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.
كان الخال في الداخل، يتظاهر بأنه لم يراني.
عندما رأيتُها تقوم بالحركات التي علمتها إياها بدون جهد هكذا، كنتُ سعيداً نوعا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أصبح أقوى منها.
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.
إنها سوف تتخطاني، بلا شروط.
لعن الخال وسار بعيداً، يشاهدنا وذراعاه متشابكان.
كان عليّ أن أصبح أقوى منها.
“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.
كانت خاصية [الخنوع] طاعة للأقوياء.
“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”
هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.
لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.
“همم….”
حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”
بينما وقفتُ هناك مفكراً، سمعتُ سعالاً. كان الخال يقترب منا.
ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”
“ماذا؟” أنا سألته. اعتقدتُ أن تذمره سوف يبدأ مجدداً.
على الجانب الآخر، شعرتُ بلا شيء.
لكن سلوكه كان مختلفاً هذه المرة.
شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.
كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.
لو كنتُ الأمير الاول القديم كنت سأستسلم بسرعة، أرتعش حتى.
لم أراه يبدو هكذا أبداً من قبل.
ترددت أديليا. كان يبدو أن لديها شيئا لقوله.
كان هناك تفاجؤ في عيونه بالتأكيد. أو طمع. أو كلاهما.
“أنت مجنون.” همس الخال بقوة.
كانت عيون الخال تشتعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فكرتَ أبداً كم عدد المبتدئين الذين يحاولون أن يصبحوا فرسان؟ هل تعلم كيف ستبدو أفعالك لهم؟”
“ماذا ستفعل؟” وقفتُ في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.
ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
إذا كنت أملك القوة للتعرف على مواهب الآخرين، فمن المؤكد أن الخال يمكنه فعل ذلك أيضاً.
“سوف نتدرب اليوم بشكل خفيف.”
لم يكن من الصعب رؤية أن أديليا كانت عبقرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.
بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.
“ما قمتُ به للتو هو إنشاء قلب المانا خاصتك. كلما تقدرين، حاول التمرن به.”
هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”
“سموك؟ هل أنت بخير؟!”
لقد تدربتَ بالسيف لبضعة شهور فقط؛ بدا أن عيونه تشير إلى ذلك.
كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.
“لا يمكنك تحملها.” قال بوضوح.
كانت خاصية [الخنوع] طاعة للأقوياء.
ضحكتُ.
مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.
“إذا لم أستطع التعامل معها، فلا أحد آخر يستطيع.”
“ما الأمر؟” قمتُ بحثها.
“أنت مجنون.” همس الخال بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون الخال تشتعل.
كان صوتاً هادئاً كفاية لا يلاحظه فرسان البلاط لكن قوياً كفاية لتحطيم إرادة رجل.
كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.
لو كنتُ الأمير الاول القديم كنت سأستسلم بسرعة، أرتعش حتى.
عندما قابلتها للمرة الأولى، كانت في الخامسة عشرة فقط. فتاة صغيرة، لم تكن تعلم شيئا، دفعت ثلاث رجال بسيف في محاولتها الأولى.
لكنني لم أكن فوضى مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أنني كنتُ عالقاً داخل الغرفة مع أديليا بينما أصنع قلب المانا خاصتها تم إساءة فهمها على ما يبدو. الأمير الأول معروف في أنحاء الدولة كشخص شهواني.
“إنها لي.”
ترددت أديليا. كان يبدو أن لديها شيئا لقوله.
حدقت به.
علمتُها المزيد. كانت أساسيات أيضاً، لكن أكثر صعوبة للمبتدئين.
لدي جسد أمير ضعيف، لكن روح سيف ذبحت تنيناً وكائنات أخرى لا تحصى.
“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”
———————————————————————
Ahmed Elgamal
“سوف نتدرب اليوم بشكل خفيف.”
“اوه، رجاء.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
