الشيء الحقيقي مختلف (1)
كم مقدار الروح التي ينبغي أن أخرج كي أعتم روح الخال، سيد سيف هذا العصر؟
ارتعش جسدي. اهتزت أسناني.
200 سنة؟ 300 سنة؟ 500 سنة؟
لقد طلبت منه الملكة القدوم لضبطي.
لا. مائة سنة ستكفي.
حدق بي بهدوء.
ما سحبته كان فقط جزء من السنين التي قد عشتُها.
“انظري إلى الأمام.”
ذلك وحده سمح لي بقهر حضوره تماماً.
كانت أديليا تنضبط على السيف سريعاً جداً. على هذا المعدل، لن أتمكن من قيادتها بعد الآن في أي وقت قريب.
اتسعت عيون الخال. كان وجهه ممتلئ بالذهول وعدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ متوتراً حقاً وكأن مهووسة سيف تطاردني من الخلف.
سواء لاحظوا المعركة الهادئة التي كنا نخوضها، ضيق فرسان البلاط عيونهم ليشاهدوني أنا، والخال، وأديليا، التي كان وجهها مرعوباً.
لم يمكنني التعاطف معه. لم تكن لدي نية للتخلي عن شيء يمتلك مثل هذه القيمة العظيمة.
بدا الوضع غير واقعي.
“لابد ألا….”
“أكره عندما يأخذ أحدهم ما هو ملكي.” همستُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أملك جسدي وعقلي الخاص.” هي أضافت.
لم تكن هناك حيوية ولا نشاط في صوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لستُ قلقاً بشأن هذا. لما لا تخرج من القصر وتجد ألف جندي؟”
الشيء الوحيد الذي شعرتُ به كانت القشعريرة القادمة من روحي.
أنا علمتُها كيفية وضع المانا في السيف. لكن لم أتوقع أن تنجح في مثل هذا الوقت القصير.
ارتعش جسدي. اهتزت أسناني.
لم أشك أن اليوم الذي سترى فيه ذلك سيأتي قريباً.
كان موسماً حاراً، لكنني شعرتُ بالبرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون الخال. كان وجهه ممتلئ بالذهول وعدم التصديق.
كانت تلك علامة.
كان لديها الكثير من الأسئلة أكثر من العادة من اليوم. لكن مازال، بدت متحفزة للغاية عند الحديث عن السيوف، كما هو متوقع من سليلة الأسلاف المشهورين بفنون سيفهم الممتازة.
هذا الجسد الضعيف كان يتآكل بواسطة البرودة والظلام اللذين جاءا مع روحي.
“هل تود مني ألا أعود مجدداً أبداً؟”
أسرعتُ بدفن جزء روحي الذي أيقظته قبل أن يتمكن من التهام هذا الجسد.
قمتُ بهز رأسي.
“فارس عادي واحد….”
“انظري إلى الأمام.”
كان الخال يتنفس بخشونة حيث حدق في عيوني بعمق.
“قلتُ، لا.”
“فارس ممتاز واحد يمكنه إنقاذ مئات الجنود…لا، ألف.”
هززتُ رأسي. كنتُ أعرف ماذا يعني ذلك.
كان صوته وعيونه مهيبة، واضعةً إياي تحت ضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل سيفاً أسود في يده.
كان هناك شعور عظيم بالمسؤولية يفيض منه كقائد للشمال.
لست متأكد هل فهمت أم لا، لكنها بدت كأنها تصدقني.
كان يملك سبباً عظيماً.
لقد قامت بعمل جيد، لكنني لم أستطع الضحك.
“قريباً، سيحل الشتاء القاسي. الوحوش الجائعة ستعبر الحدود….”
كان سببه له، ليس لي.
“لا.”
“دعنا ننهي المعركة أولاً.” قلت.
كانت التعبيرات محطمة على وجهه. لم يعتقد أنني سوف أرفضه في الحال.
“لم ينتهي هذا الأمر. سوف نرتب هذا قريباً.”
“لكنها تستطيع إنقاذ حيوات لا تحصى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قلتُ، لا.”
هو رفع سيفه الخشبي.
كانت إجابتي هي نفسها.
“ماذا كنت تعلمها؟” هو سأل بينما بدا مشمئزاً.
كان سببه له، ليس لي.
“أديليا، مدي مرفقيك للخارج.” أخبرتها.
لم يمكنني التعاطف معه. لم تكن لدي نية للتخلي عن شيء يمتلك مثل هذه القيمة العظيمة.
هي ضحكت بخجل عن إطرائي.
“أنت تقدرها….”
لا تتذمر، لا تنظر إلى أديليا.
“أيها الكونت بالاهارد،” تحدثت أديليا قاطعة كلمات الخال.
“لا يمكنني اتباع كلماتك.” أخبرت أديليا الخال.
كان من المفاجئ أنها ستتحدث إلى الخال، الذي كان يعتبر سلطتها الأعلى.
“اه، عمل جيد.”
لكن كان هناك شيء آخر مفاجئ أكثر حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون الخال. كان وجهه ممتلئ بالذهول وعدم التصديق.
كانت عيونها الأرجوانية تملك نظرة جافة باردة بينما تحدق في الخال.
لا تتذمر، لا تنظر إلى أديليا.
“لما لا تسألني مباشرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقت قصير، تلاشى الضوء من السيف.
الخال، الذي لم يكن ليه سبب للرفض، سألها.
كان لديها الكثير من الأسئلة أكثر من العادة من اليوم. لكن مازال، بدت متحفزة للغاية عند الحديث عن السيوف، كما هو متوقع من سليلة الأسلاف المشهورين بفنون سيفهم الممتازة.
“هل تذهبين معي إلى الشمال؟”
أديليا، المهووسة، الخجولة لكن التي يمكن الاعتماد عليها.
“ليس لدي نية لترك جانب سموه.”
كان الخال يتنفس بخشونة حيث حدق في عيوني بعمق.
بالنسبة لأديليا، لم يكن هناك سبب أعظم مني.
قمت بهز رأسي.
“أنا أملك جسدي وعقلي الخاص.” هي أضافت.
كان من المفاجئ أنها ستتحدث إلى الخال، الذي كان يعتبر سلطتها الأعلى.
لم يسعني سوى، الضحك. وقد بدت عدوانية.
“آلاف الحيوات على المحك! كيف لك أن تكون بهذا الطيش!”
كان الامر يستحق رفع حضور روحي، حتى رغم أنني كنتُ أعلم أن جسدي لن يقدر على التعامل معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كررت هذا الفعل، ببطء لكن بثبات، حتى رن صوت ضجيج واضح.
أديليا، المهووسة، الخجولة لكن التي يمكن الاعتماد عليها.
حدق الخال بي عند تعليقي الصارخ.
المعني من [الخنوع] هو فقط أنها ستكون خاضعة أو تابعة لكائن أعلى رتبة.
هو رفع سيفه الخشبي.
وكانت روحي كافية لتطبع عليها أنني ‘السيد’ الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي شعرتُ به كانت القشعريرة القادمة من روحي.
“لا يمكنني اتباع كلماتك.” أخبرت أديليا الخال.
لا تتذمر، لا تنظر إلى أديليا.
لقد بدا مصدوماً لأن سببه النبيل قد تم رفضه مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته هادئ لكن الغضب الذي يتخلله كان أعمق من السابق.
ضحكتُ مرة أخرى حيث بدا الخال ساخط.
حتى إذا كانت لا تملك مانا كافية بعد لإبقاء القوة سارية، إلا أنها نجحت.
“آلاف الحيوات على المحك! كيف لك أن تكون بهذا الطيش!”
لقد طلبت منه الملكة القدوم لضبطي.
“أنا لستُ قلقاً بشأن هذا. لما لا تخرج من القصر وتجد ألف جندي؟”
أنا علمتُها كيفية وضع المانا في السيف. لكن لم أتوقع أن تنجح في مثل هذا الوقت القصير.
حدق الخال بي عند تعليقي الصارخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” سألته بصوت عالي.
سعلتُ من الضحك كثيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيا كان ما تريده إذن.”
“لم ينتهي هذا الأمر. سوف نرتب هذا قريباً.”
لقد كانت قلوب المانا ما هزمت التنانين والملوك العمالقة.
عند هذه النقطة، كان من المهم رسم الخط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس الخال عند سماع شرطي ونظر إلى أديليا بالكثير من الندم.
“طلب أديليا منتهي بالفعل. في الواقع، لم يعد هناك سبب لقدومك إلى هنا كل يوم.”
كم مقدار الروح التي ينبغي أن أخرج كي أعتم روح الخال، سيد سيف هذا العصر؟
لقد طلبت منه الملكة القدوم لضبطي.
حتى إذا كانت لا تملك مانا كافية بعد لإبقاء القوة سارية، إلا أنها نجحت.
الآن، أنا لا أقع في مشاكل حمقاء، بالإضافة إلى أنني أفقد الوزن.
بعد ذلك بحوالي أسبوعين، اقترب الخال الذي كان صامتاً في العادة منا في قاعة التدريب.
“لكن إذا كنتَ ترغب في القدوم، سوف أرحب بك كضيف. لكن سيتوقع منك أن تكون مهذباً كضيف.”
“هل تذهبين معي إلى الشمال؟”
لا تتذمر، لا تنظر إلى أديليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل سيفاً أسود في يده.
عبس الخال عند سماع شرطي ونظر إلى أديليا بالكثير من الندم.
بعد ذلك بحوالي أسبوعين، اقترب الخال الذي كان صامتاً في العادة منا في قاعة التدريب.
***
لم تكن هناك حيوية ولا نشاط في صوتي.
حتى بعد كونه محرجاً للغاية، واصل الخال زيارة القصر يومياً.
بينما أشاهده وأنا أنقر لساني، اقتربت أديليا وسألتني.
كان لمشاهدة أديليا.
“قومي بإراحة كتفيك للخلف قليلاً.”
مع ذلك، عاملته أديليا بالقليل إلى لا احترام. تذمر الخال حولها.
سمعتُ صوت الخال. عندما أدرتُ رأسي، رأيت تعبيراته المتصلبة.
كان هذا مثيراً للشفقة لدرجة أن حتى أنا شعرتُ بالأسف له واخترت ألا أقول أي شيء.
بدا وكأنه يريد قول شيء، لكن كان يقمعه.
في بعض الاحيان، نظر الخال إليّ بوجه عابس.
أخذت أديليا نفساً عميقاً. تجمعت الهالة على حافة سيفها حيث زفرت.
بدا وكأنه يريد قول شيء، لكن كان يقمعه.
أخذت أديليا نفساً عميقاً. تجمعت الهالة على حافة سيفها حيث زفرت.
بعد ذلك بحوالي أسبوعين، اقترب الخال الذي كان صامتاً في العادة منا في قاعة التدريب.
مع ذلك، عاملته أديليا بالقليل إلى لا احترام. تذمر الخال حولها.
“ماذا كنت تعلمها؟” هو سأل بينما بدا مشمئزاً.
سواء لاحظوا المعركة الهادئة التي كنا نخوضها، ضيق فرسان البلاط عيونهم ليشاهدوني أنا، والخال، وأديليا، التي كان وجهها مرعوباً.
همم….بالتأكيد، وقفتها لم تكن جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيا كان ما تريده إذن.”
“أديليا، مدي مرفقيك للخارج.” أخبرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تقدرها….”
هي صححت وقفتها في الحال.
ضحكتُ عند كلماته.
“قومي بإراحة كتفيك للخلف قليلاً.”
ووو ووو ووو!
“انظري إلى الأمام.”
لم يسعني سوى، الضحك. وقد بدت عدوانية.
قام الخال بتصفية حلقه بشكل ذو معنى وسار بعيداً.
حتى إذا كانت لا تملك مانا كافية بعد لإبقاء القوة سارية، إلا أنها نجحت.
هززتُ رأسي. كنتُ أعرف ماذا يعني ذلك.
“ماذا، هل ستجعلهم يسحبوني للخارج؟”
كانت أديليا تنضبط على السيف سريعاً جداً. على هذا المعدل، لن أتمكن من قيادتها بعد الآن في أي وقت قريب.
“اه، عمل جيد.”
“هووو!”
بعد أسبوع، عاد الخال، مازال يغلي بالغضب.
أخذت أديليا نفساً عميقاً. تجمعت الهالة على حافة سيفها حيث زفرت.
كان لديها الكثير من الأسئلة أكثر من العادة من اليوم. لكن مازال، بدت متحفزة للغاية عند الحديث عن السيوف، كما هو متوقع من سليلة الأسلاف المشهورين بفنون سيفهم الممتازة.
كررت هذا الفعل، ببطء لكن بثبات، حتى رن صوت ضجيج واضح.
لقد كانت قلوب المانا ما هزمت التنانين والملوك العمالقة.
ووو ووو ووو!
لكن كان هناك شيء آخر مفاجئ أكثر حتى.
“حسناً؟” استدارت أديليا ونظرت إليّ بينما كان سيفها يلمع.
كانت التعبيرات محطمة على وجهه. لم يعتقد أنني سوف أرفضه في الحال.
“اه، عمل جيد.”
بالنسبة لأديليا، لم يكن هناك سبب أعظم مني.
هي ضحكت بخجل عن إطرائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم….بالتأكيد، وقفتها لم تكن جيدة.
بعد وقت قصير، تلاشى الضوء من السيف.
“فارس ممتاز واحد يمكنه إنقاذ مئات الجنود…لا، ألف.”
لقد قامت بعمل جيد، لكنني لم أستطع الضحك.
كان الخال يتنفس بخشونة حيث حدق في عيوني بعمق.
أنا علمتُها كيفية وضع المانا في السيف. لكن لم أتوقع أن تنجح في مثل هذا الوقت القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى إذا كانت لا تملك مانا كافية بعد لإبقاء القوة سارية، إلا أنها نجحت.
هي ضحكت بخجل عن إطرائي.
كان تقدم مرعب.
كان سببه له، ليس لي.
كنتُ متوتراً حقاً وكأن مهووسة سيف تطاردني من الخلف.
“لم ينتهي هذا الأمر. سوف نرتب هذا قريباً.”
انتشرت القشعريرة حول رقبتي.
أشرتُ إلى المدخل مرة أخرى بدلا من الرد.
“لابد ألا….”
“انظري إلى الأمام.”
سمعتُ صوت الخال. عندما أدرتُ رأسي، رأيت تعبيراته المتصلبة.
بالنسبة لأديليا، لم يكن هناك سبب أعظم مني.
“قلب المانا….” كان واضحاً أنه كان يحاول عدم التحدث، لكن انفجرت الكلمات للخارج على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أستخدم حلقة واحدة فقط. إذا استطعت جعلي أتحرك حتى نصف خطوة، فأنت تفوز. ثم سوف أعترف بالهزيمة.”
“لماذا؟” سألته بصوت عالي.
مع ذلك، عاملته أديليا بالقليل إلى لا احترام. تذمر الخال حولها.
“ألا يكفي أنك تستخدم تلك التقنية القمامة وحدك؟ لما عليك أن تعلمها لها؟”
وقفتُ لاستدعاء فرسان البلاط، لكن الخال كان قد استدار بالفعل وبدأ يسير بعيداً.
أشرتُ إلى المدخل بإصبعي. “اذهب. ارحل!”
قلب المانا الجالس عند صدرها كان نفسه بالضبط مثل السلف، أجنيس بافاريا.
عندما صرختُ عليه بغضب، تحدث الخال مرة أخرى.
لم أشك أن اليوم الذي سترى فيه ذلك سيأتي قريباً.
“إنها تملك امكانية لا تصدق لا يمكنك حتى تخيلها. أنتَ خربتها.”
“لابد ألا….”
كان صوته هادئ لكن الغضب الذي يتخلله كان أعمق من السابق.
“قلب المانا….” كان واضحاً أنه كان يحاول عدم التحدث، لكن انفجرت الكلمات للخارج على أي حال.
أشرتُ إلى المدخل مرة أخرى بدلا من الرد.
بدا وكأنه يريد قول شيء، لكن كان يقمعه.
“ماذا، هل ستجعلهم يسحبوني للخارج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لستُ قلقاً بشأن هذا. لما لا تخرج من القصر وتجد ألف جندي؟”
وقفتُ لاستدعاء فرسان البلاط، لكن الخال كان قد استدار بالفعل وبدأ يسير بعيداً.
لقد بدا مصدوماً لأن سببه النبيل قد تم رفضه مرتين.
بينما أشاهده وأنا أنقر لساني، اقتربت أديليا وسألتني.
“قريباً، سيحل الشتاء القاسي. الوحوش الجائعة ستعبر الحدود….”
“التقنية التي علمتني إياها كانت قمامة؟”
حتى بعد كونه محرجاً للغاية، واصل الخال زيارة القصر يومياً.
قمتُ بهز رأسي.
“اه، عمل جيد.”
“لا. أبداً.”
لا. مائة سنة ستكفي.
قلب المانا الجالس عند صدرها كان نفسه بالضبط مثل السلف، أجنيس بافاريا.
هي ضحكت بخجل عن إطرائي.
رغم أنه صغير وتافه الآن، إلا أن بإمكانه ممارسة قوة هائلة كما فعل أسلافها في الماضي.
لقد كانت قلوب المانا ما هزمت التنانين والملوك العمالقة.
“لكن لما يتحدث عنه السيد الكونت بهذه الطريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيا كان ما تريده إذن.”
كان لديها الكثير من الأسئلة أكثر من العادة من اليوم. لكن مازال، بدت متحفزة للغاية عند الحديث عن السيوف، كما هو متوقع من سليلة الأسلاف المشهورين بفنون سيفهم الممتازة.
وقفتُ لاستدعاء فرسان البلاط، لكن الخال كان قد استدار بالفعل وبدأ يسير بعيداً.
“لا أعلم…” قلتُ وأنا أشاهد الخال يختفي من بعيد.
الآن، أنا لا أقع في مشاكل حمقاء، بالإضافة إلى أنني أفقد الوزن.
“أناس هذا العصر قد نسوا تماماً كيف يبدو قلب المانا الحقيقي.”
رغم أنه صغير وتافه الآن، إلا أن بإمكانه ممارسة قوة هائلة كما فعل أسلافها في الماضي.
لقد كانت قلوب المانا ما هزمت التنانين والملوك العمالقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس الخال عند سماع شرطي ونظر إلى أديليا بالكثير من الندم.
الان تعامل كالقمامة.
مع ذلك، عاملته أديليا بالقليل إلى لا احترام. تذمر الخال حولها.
كان الأمر يرثى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التقنية التي علمتني إياها كانت قمامة؟”
“لو لم يكونوا قد نسوا، لن يعاملوها بتلك الطريقة.”
200 سنة؟ 300 سنة؟ 500 سنة؟
“أنا أرى.”
هي ضحكت بخجل عن إطرائي.
لست متأكد هل فهمت أم لا، لكنها بدت كأنها تصدقني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم….بالتأكيد، وقفتها لم تكن جيدة.
“قريباً سوف تعرفين.”
بينما أشاهده وأنا أنقر لساني، اقتربت أديليا وسألتني.
لم أشك أن اليوم الذي سترى فيه ذلك سيأتي قريباً.
“هووو!”
سيأتي ذلك اليوم أسرع بكثير مما توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقت قصير، تلاشى الضوء من السيف.
بعد أسبوع، عاد الخال، مازال يغلي بالغضب.
قمتُ بهز رأسي.
“هل تود مني ألا أعود مجدداً أبداً؟”
كان الامر يستحق رفع حضور روحي، حتى رغم أنني كنتُ أعلم أن جسدي لن يقدر على التعامل معها.
كان يحمل سيفاً أسود في يده.
حدق الخال بي عند تعليقي الصارخ.
“إذن ارفع سيفك.”
لا تتذمر، لا تنظر إلى أديليا.
حدق بي بهدوء.
أشرتُ إلى المدخل بإصبعي. “اذهب. ارحل!”
“أثبت نفسك. أثبتك أنك لست على خطأ.”
ما سحبته كان فقط جزء من السنين التي قد عشتُها.
هو رفع سيفه الخشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لما يتحدث عنه السيد الكونت بهذه الطريقة؟”
“سوف أستخدم حلقة واحدة فقط. إذا استطعت جعلي أتحرك حتى نصف خطوة، فأنت تفوز. ثم سوف أعترف بالهزيمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لستُ قلقاً بشأن هذا. لما لا تخرج من القصر وتجد ألف جندي؟”
ابتسمتُ. “بماذا تريد أن تراهن؟ مقابل رغبتك.”
سمعتُ صوت الخال. عندما أدرتُ رأسي، رأيت تعبيراته المتصلبة.
“إذا أردتني أن أمرر سر العائلة، سوف أفعل. إذا أردت شيئا آخر، سوف أستمع لك أيضاً.”
سواء لاحظوا المعركة الهادئة التي كنا نخوضها، ضيق فرسان البلاط عيونهم ليشاهدوني أنا، والخال، وأديليا، التي كان وجهها مرعوباً.
قمت بهز رأسي.
“إذن ارفع سيفك.”
“هذا ليس ما أريد.”
بعد ذلك بحوالي أسبوعين، اقترب الخال الذي كان صامتاً في العادة منا في قاعة التدريب.
“أيا كان ما تريده إذن.”
بدا وكأنه يريد قول شيء، لكن كان يقمعه.
ضحكتُ عند كلماته.
كان سببه له، ليس لي.
“دعنا ننهي المعركة أولاً.” قلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لستُ قلقاً بشأن هذا. لما لا تخرج من القصر وتجد ألف جندي؟”
سيكون هذا ممتع.
“هل تود مني ألا أعود مجدداً أبداً؟”
———————————————————
Ahmed Elgamal
“لو لم يكونوا قد نسوا، لن يعاملوها بتلك الطريقة.”
كان لديها الكثير من الأسئلة أكثر من العادة من اليوم. لكن مازال، بدت متحفزة للغاية عند الحديث عن السيوف، كما هو متوقع من سليلة الأسلاف المشهورين بفنون سيفهم الممتازة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
