السيف يلتقي السيف (2)
شاهدت ظهر الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل مفاجئ، لم يكن الأمير غاضباً من تلك المعاملة. بدلا من ذلك، هو حتى أوقف ساكسوني وفرسان البلاط خاصته من إيقاف عمل الرجل العجوز.
كلانج!
للأسف، كان عليّ التوقف عن المشاهدة. أريد الاستماع ومشاهدة الرجل العجوز، لكن لم أستطع تحمل مشاهدة فرسان البلاط المدرعين بشكل ثقيل يذبلون في حرارة الفرن لمزيد من الوقت.
رفع الرجل العجوز مطرقته وضرب مجدداً.
كلانج!
كلانج!
***
لم يكن هناك اختلاف في القوة. لم يكن هناك اختلاف في أرجحته.
لذا، عندما علم أن السيد أوشك على الانتهاء، ركض تورانس إلى الأمير لإخباره.
كلانج!
كان اليوم قبل المقرر لمغادرة قصر الكونت إيلين.
الصوت المثالي كان يتم تكراره بثبات.
حينها فقط نظرت حولي.
مجدداً، شعرتُ بنبضات قلبي تتسارع. شعرتُ الدماء تتدفق إلى رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وووا.
كلانج!
“سموك.” قدمه تورانس. “إنه ساكسوني، المسؤول عن النقابة.”
تداخلت ذكرياتي الأول والواقع.
كلانج!
مع ذلك، كما هو الحال دائماً، لم يعمل كل شيء في العالم كما أراد.
ملأني شعور مجهول، ثم اختفى سريعاً. حدث ذلك قبل أن أدركه حتى.
“س-سموك؟” اتسعت عيون ساكسوني.
حاولتُ استرجاع ذلك الشعور، لكن صوت الطرق الذي استمر بلا انقطاع في الخلفية كسر تركيزي.
فجأة، ظهرت يد بيضاء في نطاق رؤيتي.
شعرت كما لو أنني فقدت شيئا ما.
لقد انتظر أن يكشف الأمير ألوانه الحقيقية.
شاهدت الرجل العجوز. هو قد توقف عن الطرق. جلب الحديد إلى الفرن، أمسكه هناك لبضعة لحظات، ثم أعاده مجدداً.
حتى أنه حث الحدادين والتلاميذ على استئناف العمل في الحال.
مرة أخرى، رفع مطرقته على الحديد الساخن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال الخال رأسه كما لو لا يستطيع فهم ما أقوله.
كلانج!
لمس شيء بارد جبهتي.
نصل مشتعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل العجوز نفسه دائماً. حركته، وضعه….الشيء الوحيد الذي تغير كان أن الحديد الذي يطرقه أصبح الآن قريب من نصل منتهي.
فجأة، ظهرت يد بيضاء في نطاق رؤيتي.
حياني الرجل بالعجوز بظهره، مثل العادة.
لمس شيء بارد جبهتي.
“أردتُ رؤيته قبل أن نغادر.” تحدثتُ بصوت عالي نحو ظهره.
كان كما لو أنني تم إيقاظي من حلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل مفاجئ، لم يكن الأمير غاضباً من تلك المعاملة. بدلا من ذلك، هو حتى أوقف ساكسوني وفرسان البلاط خاصته من إيقاف عمل الرجل العجوز.
“اه…”
“هل المنتجات المنتهية فشل؟” سألته.
حتى تلك اللحظة، كنت غير واعي لأي شيء آخر حولي.
هز تورانس رأسه.
طرق الرجل العجوز فقط هو ما يهم.
في الواقع، في عشاء الترحيب، لم يقل الأمير التحيات التي ينبغي أن يعبر عنها للمضيف.
الآن، لاحظت أصوات أخرى. الحدادين الآخرين يضربون الحديد الساخن. صوت هسهسة منفاخ البخار. صوت صخب النيران.
بقيت في ورشة العمل من طلوع الشمس حتى غروبها، أستمع بسلام لصوت طرق الرجل العجوز.
“سموك، أنت تتعرق بغزارة شديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانج!
سمعت صوت أديليا. كانت تمسك منديلا على جبهتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما أوقفتهم؟” سألته.
حينها فقط نظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال بضعة أيام، كان من الواضح أنه أصبح أنحف. كان يبدو أنه قد وصل لحدود قوته الجسدية. كما قال تورانس، كان من المرجح أنه سيسقط قبل إنهاء هذا السيف.
الحدادين الآخرين، الذين كانوا مشغولين بمطارقهم الخاصة، توقفوا وانحنوا. تلاميذهم الذين كانوا يدوسون على المنفاخ ركعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ركض وسقط عند قدماي.
رجل قوي متوسط العمر تجول في أنحاء الورشة وأجبر الحدادين على التوقف عن العمل.
في الواقع، في عشاء الترحيب، لم يقل الأمير التحيات التي ينبغي أن يعبر عنها للمضيف.
ثم، ركض وسقط عند قدماي.
بدأ الحدادين بالصياح في مبتدئيهم.
“الشيء الوضيع يحيي الأمير.”
كما المتوقع، لم يترك الحدادين ما في أيديهم حتى. كان فقط بعد صياح ساكسوني وصنع هياج أنهم عبروا عن احترامهم بشكل ممانع.
كان لديه هالة مختلفة عن الحرفيين الآخرين في مجالات متنوعة. لم يكن لديه الصفات الخرقاء المميزة للحرفيين، فقط شعور من القوة والكفاءة.
وصل الأمير متأخراً بيوم عن الموعد الذي تم إعلامهم به.
“سموك.” قدمه تورانس. “إنه ساكسوني، المسؤول عن النقابة.”
“لنتوقف هنا اليوم.” أعلنت.
“صحيح.” قلت باختصار، ثم حولت رأسي مجدداً إلى الرجل العجوز.
مع ذلك، الأمير الأول الذي قابله كان مختلفا عن الشائعات.
“ماذا تفعل؟” سمعتُ ساكسوني يصيح. “أوقف ما تفعله وقدم الاحترام للأمير! توقف!”
كلانج!
“توقف.” أخبرته، مما جعله يصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تورانس إيلين بارتياح.
“نعم، سموك؟” بدا مرتبكاً كما لو يحاول فهم نواياي.
تداخلت ذكرياتي الأول والواقع.
هو مسح فمه. ثم فرك يده على سترته حيث نظر في الأنحاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال الخال رأسه كما لو لا يستطيع فهم ما أقوله.
كانت وجوه الحدادين حوله ممتلئة بعدم الرضا. لم يمكنهم الاحتجاج مع ذلك، لكن استيائهم لكون أنهم اضطروا لإيقاف العمل كان واضح.
لم يكونوا يحتووا على امتياز أرجحة الرجل العجوز، لكن الحيوية الفائضة في ورشة العمل جعلتني راضياً.
“لما أوقفتهم؟” سألته.
“أردتُ رؤيته قبل أن نغادر.” تحدثتُ بصوت عالي نحو ظهره.
“س-سموك؟” اتسعت عيون ساكسوني.
“لنتوقف هنا اليوم.” أعلنت.
استدرت وتحدثت للحدادين حولنا.
ملأني شعور مجهول، ثم اختفى سريعاً. حدث ذلك قبل أن أدركه حتى.
“سوف يبرد.”
“إنه كان يصنع ويذيب السيوف لنصف عام. يعمل عليها بتركيز كامل هكذا، لكن بمجرد أن ينتهي، يذيب السيف في الحال.” شرح تورانس.
عند كلماتي، بدا الحدادين مرتبكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال الخال رأسه كما لو لا يستطيع فهم ما أقوله.
“واصلوا تغذية النيران في الفرن!”
عرض السيد المقبض إلى الأمير.
أدرك الحدادين ما أقوله فجأة وانطلقوا للعمل في الحال.
كم كان قلقا عندما سمع أن الأمير الأول، سيء السمعة بكونه أحمق، آت للزيارة. كان من المرعب التفكير في نوع الشر الذي قد يسببه لممتلكاتهم.
“ماذا تفعل؟ لما لا تدوس على المنفاخ؟”
بشكل مفاجئ، ظل صوت مطرقته كما هو.
“تحركوا جميعاً! غذوا النيران!”
“أردتُ رؤيته قبل أن نغادر.” تحدثتُ بصوت عالي نحو ظهره.
بدأ الحدادين بالصياح في مبتدئيهم.
بدأ الصوت المألوف يرن في كل الاتجاهات.
“لنتوقف هنا اليوم.” أعلنت.
هسهسة المنافخ، صوت الطرق.
لم يرد السيد العجوز النظر إلى الأمير حتى.
لم يكونوا يحتووا على امتياز أرجحة الرجل العجوز، لكن الحيوية الفائضة في ورشة العمل جعلتني راضياً.
“لنتوقف هنا اليوم.” أعلنت.
***
عند كلماتي، بدا الحدادين مرتبكين.
شاهدتُ الرجل العجوز لوقت طويل. هو لم يتوقف عن العمل حتى النهاية، لم يفوت ثانية واحدة للنظر إليّ حتى.
كلانج!
أراد كارلس والفرسان الآخرين جعله يركع، لكنني أوقفتهم.
كان حينها أن أدرك أن الأمر لم يكن بذرة سيئة كما اعتقده الجميع.
مر الوقت. كانت الشمس توشك على الغروب.
بشكل مؤكد، كان سيتم إذابة السيف مجدداً هذه المرة، لذا أمل أن يراه الأمير لمرة قبل أن يحدث المحتوم.
“لنتوقف هنا اليوم.” أعلنت.
“نعم، سموك؟” بدا مرتبكاً كما لو يحاول فهم نواياي.
للأسف، كان عليّ التوقف عن المشاهدة. أريد الاستماع ومشاهدة الرجل العجوز، لكن لم أستطع تحمل مشاهدة فرسان البلاط المدرعين بشكل ثقيل يذبلون في حرارة الفرن لمزيد من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هم لم يقولوا ذلك، لكن الزيارة كانت تجربة مؤلمة بوضوح لهم.
مع خروجنا من ورشة العمل، كان وجه كارلس أحمر، وكان الفرسان الآخرين يتنفسون بصعوبة.
لم يكونوا يحتووا على امتياز أرجحة الرجل العجوز، لكن الحيوية الفائضة في ورشة العمل جعلتني راضياً.
هم لم يقولوا ذلك، لكن الزيارة كانت تجربة مؤلمة بوضوح لهم.
الآن، لاحظت أصوات أخرى. الحدادين الآخرين يضربون الحديد الساخن. صوت هسهسة منفاخ البخار. صوت صخب النيران.
“إنه كان يصنع ويذيب السيوف لنصف عام. يعمل عليها بتركيز كامل هكذا، لكن بمجرد أن ينتهي، يذيب السيف في الحال.” شرح تورانس.
“س-سموك؟” اتسعت عيون ساكسوني.
“هل المنتجات المنتهية فشل؟” سألته.
الحدادين الآخرين، الذين كانوا مشغولين بمطارقهم الخاصة، توقفوا وانحنوا. تلاميذهم الذين كانوا يدوسون على المنفاخ ركعوا.
هز تورانس رأسه.
“هل أنت مهتم بعلم المعادن؟”
“هذا هو الغريب في الأمر، سموك. لقد منحه الملك حتى لقب ‘سيد’ في حدادة السيوف. جميع أعماله كانت مثالية. حتى تلك التي يذيبها كانت كالتحف.”
كم كان قلقا عندما سمع أن الأمير الأول، سيء السمعة بكونه أحمق، آت للزيارة. كان من المرعب التفكير في نوع الشر الذي قد يسببه لممتلكاتهم.
“لكن لماذا سيذيب تحفة؟”
***
هز تورانس كتفيه وتنهد، قائلاً أنه لا يعلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ركض وسقط عند قدماي.
“إنه كان يعمل بجد على ذلك منذ شهر. إنه ينام بالكاد. وبما أنه لم يعد صغيراً بعد الآن، فأنا لست الوحيد القلق بشأن ما إذا كان سيتمكن من إنهاء ذلك السيف.”
لم أشعر بالشعور الغريب الذي مر خلالي في اليوم الأول. مع ذلك، لم أتعب من مطرقة الرجل.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو قدمه للأمير، الذي لم يقل له كلمة واحدة في الأيام القليلة الماضية.
زرت الرجل العجوز مجدداً اليوم التالي.
“صحيح.” قلت باختصار، ثم حولت رأسي مجدداً إلى الرجل العجوز.
كان الرجل العجوز نفسه دائماً. حركته، وضعه….الشيء الوحيد الذي تغير كان أن الحديد الذي يطرقه أصبح الآن قريب من نصل منتهي.
بشكل مفاجئ، ظل صوت مطرقته كما هو.
بقيت في ورشة العمل من طلوع الشمس حتى غروبها، أستمع بسلام لصوت طرق الرجل العجوز.
مع خروجنا من ورشة العمل، كان وجه كارلس أحمر، وكان الفرسان الآخرين يتنفسون بصعوبة.
لم أشعر بالشعور الغريب الذي مر خلالي في اليوم الأول. مع ذلك، لم أتعب من مطرقة الرجل.
لم يكن هناك اختلاف في القوة. لم يكن هناك اختلاف في أرجحته.
عندما عدت بعد أن قضيت يوماً في ورشة العمل، كان الكونت إيلين في انتظاري دائماً في القصر.
حياني الرجل بالعجوز بظهره، مثل العادة.
تناول العشاء، ومشاركة محادثات مملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تورانس ممتلئاً بالقلق.
لو لم يكن بسبب تلك النقابة، لكنتُ قد غادرت قصر الكونت في الحال.
أخيراً، إنه ذاهب.
“هل أنت مهتم بعلم المعادن؟”
———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal
جاء الخال لغرفتي في ليلة ما وسألني.
“هل المنتجات المنتهية فشل؟” سألته.
هو سمع أنني أبقى في الورشة طوال اليوم.
مجدداً، شعرتُ بنبضات قلبي تتسارع. شعرتُ الدماء تتدفق إلى رأسي.
“ليس أنني مهتم، لكن أقرب إلى أنني أشعر بالسلام عندما أكون في الورشة.”
“اوه، أنت هنا مجدداً.”
أمال الخال رأسه كما لو لا يستطيع فهم ما أقوله.
“هناك شيء طلب مني جلالته فعله. سينتهي خلال يوم أو اثنين، لذا ليس هناك شيء لتقلق….”
هو أضاف شيئا آخر.
سمعت صوت أديليا. كانت تمسك منديلا على جبهتي.
“لقد بقينا هنا لثلاث أيام تقريبا. سوف نرحل إلى قلعة الهيكل قريباً، لذا إذا كان هناك مكان تريد زيارته هنا فافعل ذلك غداً.”
حتى تلك اللحظة، كنت غير واعي لأي شيء آخر حولي.
“سأفعل. أنت مشغول للغاية لدرجة أنني لا أراك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانج!
“هناك شيء طلب مني جلالته فعله. سينتهي خلال يوم أو اثنين، لذا ليس هناك شيء لتقلق….”
“أنا أكرس هذا السيف لسموك.”
بدا الخال متعب. يبدو أن الملك لم يمنحه الإذن بدون أن يطلب منه شيئا في المقابل.
“أنا أكرس هذا السيف لسموك.”
***
الحدادين الآخرين، الذين كانوا مشغولين بمطارقهم الخاصة، توقفوا وانحنوا. تلاميذهم الذين كانوا يدوسون على المنفاخ ركعوا.
كان اليوم قبل المقرر لمغادرة قصر الكونت إيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ركض وسقط عند قدماي.
كما العادة، اتجهت إلى ورشة عمل النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو قدمه للأمير، الذي لم يقل له كلمة واحدة في الأيام القليلة الماضية.
“اوه، أنت هنا مجدداً.”
غادرتُ ورشة العمل أبكر من المعتاد. بما أن اليوم هو اليوم الأخير لإقامتي عند الكونت إيلين، فكان لدي شيء لفعله.
رآني ساكسوني وحياني بشكل أخرق. صافحت يده سريعا وذهبت مباشرة إلى مكان الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كان حضور حفل وداع عديم الفائدة معد بواسطة الكونت إيلين.
حياني الرجل بالعجوز بظهره، مثل العادة.
حينها فقط نظرت حولي.
كلانج!
الصوت المثالي كان يتم تكراره بثبات.
كلانج!
رفع الرجل العجوز مطرقته وضرب مجدداً.
استمعتُ لصوت مطرقته وأنا أنظر به عن قرب.
لم يكونوا يحتووا على امتياز أرجحة الرجل العجوز، لكن الحيوية الفائضة في ورشة العمل جعلتني راضياً.
خلال بضعة أيام، كان من الواضح أنه أصبح أنحف. كان يبدو أنه قد وصل لحدود قوته الجسدية. كما قال تورانس، كان من المرجح أنه سيسقط قبل إنهاء هذا السيف.
هز تورانس كتفيه وتنهد، قائلاً أنه لا يعلم.
بشكل مفاجئ، ظل صوت مطرقته كما هو.
حياني الرجل بالعجوز بظهره، مثل العادة.
“أردتُ رؤيته قبل أن نغادر.” تحدثتُ بصوت عالي نحو ظهره.
فجأة، ظهرت يد بيضاء في نطاق رؤيتي.
لم يجب الرجل العجوز. هو فقط ضبط وضعيته واستمر في الطرق.
“نعم، سموك؟” بدا مرتبكاً كما لو يحاول فهم نواياي.
غادرتُ ورشة العمل أبكر من المعتاد. بما أن اليوم هو اليوم الأخير لإقامتي عند الكونت إيلين، فكان لدي شيء لفعله.
“سوف يبرد.”
بالطبع، كان حضور حفل وداع عديم الفائدة معد بواسطة الكونت إيلين.
تداخلت ذكرياتي الأول والواقع.
“علي الذهاب.” أخبرت الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟” سمعتُ ساكسوني يصيح. “أوقف ما تفعله وقدم الاحترام للأمير! توقف!”
غادرت ورشة العمل ونظرت للخلف بندم عدة مرات.
عندما عدت بعد أن قضيت يوماً في ورشة العمل، كان الكونت إيلين في انتظاري دائماً في القصر.
***
كلانج!
أخيراً، إنه ذاهب.
“علي الذهاب.” أخبرت الرجل العجوز.
تنهد تورانس إيلين بارتياح.
هو لعن الأمير تحت لسانه بينما قاد الخيالة للبحث عنهم في السهول.
كم كان قلقا عندما سمع أن الأمير الأول، سيء السمعة بكونه أحمق، آت للزيارة. كان من المرعب التفكير في نوع الشر الذي قد يسببه لممتلكاتهم.
تناول العشاء، ومشاركة محادثات مملة.
تماما كما المتوقع، كانت هناك متاعب من اليوم الأول.
كما العادة، اتجهت إلى ورشة عمل النقابة.
وصل الأمير متأخراً بيوم عن الموعد الذي تم إعلامهم به.
تماما كما المتوقع، كانت هناك متاعب من اليوم الأول.
هو لعن الأمير تحت لسانه بينما قاد الخيالة للبحث عنهم في السهول.
بقيت في ورشة العمل من طلوع الشمس حتى غروبها، أستمع بسلام لصوت طرق الرجل العجوز.
لكن مازال، كان سعيداً جداً عندما قابلهم. كان لحسن الحظ حقاً أنه لم يمت عضو من العائلة الملكية في أرضهم.
“هناك شيء طلب مني جلالته فعله. سينتهي خلال يوم أو اثنين، لذا ليس هناك شيء لتقلق….”
كان مشاع أن الأمير الأول يشبه خنزير سمين ويمتلك سلوكاً قذراً.
لقد انتظر أن يكشف الأمير ألوانه الحقيقية.
مع ذلك، الأمير الأول الذي قابله كان مختلفا عن الشائعات.
***
لم يكن خنزير سمين، ولم يكن أحمق مقرف.
كان الأمير رجل وسيم ببنية شخص كان يكرس نفسه للتدريب.
كان الأمير رجل وسيم ببنية شخص كان يكرس نفسه للتدريب.
كما العادة، اتجهت إلى ورشة عمل النقابة.
كانت كلماته وأفعاله خشنة في بعض الأحيان، لكن ليست حمقاء أو مقرفة بأي شكل.
بدأ الحدادين بالصياح في مبتدئيهم.
بالطبع، لم يستطع إرخاء دفاعه حتى بعد الانطباع الأول الجيد.
“توقف.” أخبرته، مما جعله يصمت.
لقد انتظر أن يكشف الأمير ألوانه الحقيقية.
“اه…”
في الواقع، في عشاء الترحيب، لم يقل الأمير التحيات التي ينبغي أن يعبر عنها للمضيف.
لم أشعر بالشعور الغريب الذي مر خلالي في اليوم الأول. مع ذلك، لم أتعب من مطرقة الرجل.
حتى مع كون ذلك مهيناً، إلا أن والده أهداه أسلحة قيمة. كانت هدية فاخرة لمنع الأمير من التفكير في فعل أي شيء سيء في قصرهم.
“اه…”
لذا، مر اليوم الأول بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الصوت المألوف يرن في كل الاتجاهات.
في اليوم التالي قال الأمير أنه يريد أخذ جولة في ورشة عمل النقابة. والده الذي كان يألف الشخصية الوقحة للحدادين لم يرد مرافقته، متوقعاً أن هناك مشاكل ستحدث في تلك الزيارة.
بقيت في ورشة العمل من طلوع الشمس حتى غروبها، أستمع بسلام لصوت طرق الرجل العجوز.
لكن الأمير لا يمكن إيقافه!
بالطبع، لم يستطع إرخاء دفاعه حتى بعد الانطباع الأول الجيد.
في النهاية، كان على تورانس إدعاء المسؤولية وإرشاده.
نصل مشتعل.
عندما اقتربوا من ورشة العمل، حذره من سلوك الحدادين، لكن لم يبدو أن الأمير كان يستمع.
كم كان قلقا عندما سمع أن الأمير الأول، سيء السمعة بكونه أحمق، آت للزيارة. كان من المرعب التفكير في نوع الشر الذي قد يسببه لممتلكاتهم.
كان تورانس ممتلئاً بالقلق.
بشكل مؤكد، كان سيتم إذابة السيف مجدداً هذه المرة، لذا أمل أن يراه الأمير لمرة قبل أن يحدث المحتوم.
كما المتوقع، لم يترك الحدادين ما في أيديهم حتى. كان فقط بعد صياح ساكسوني وصنع هياج أنهم عبروا عن احترامهم بشكل ممانع.
هو سمع أنني أبقى في الورشة طوال اليوم.
لحسن الحظ، بدا أن الأمير استقبل ذلك جيداً.
مع ذلك، الأمير الأول الذي قابله كان مختلفا عن الشائعات.
مع ذلك، كما هو الحال دائماً، لم يعمل كل شيء في العالم كما أراد.
لم يرد السيد العجوز النظر إلى الأمير حتى.
لم يرد السيد العجوز النظر إلى الأمير حتى.
عندما اقتربوا من ورشة العمل، حذره من سلوك الحدادين، لكن لم يبدو أن الأمير كان يستمع.
بشكل مفاجئ، لم يكن الأمير غاضباً من تلك المعاملة. بدلا من ذلك، هو حتى أوقف ساكسوني وفرسان البلاط خاصته من إيقاف عمل الرجل العجوز.
هو أضاف شيئا آخر.
حتى أنه حث الحدادين والتلاميذ على استئناف العمل في الحال.
الصوت المثالي كان يتم تكراره بثبات.
“استمروا في تغذية النيران في الفرن!”
حتى تلك اللحظة، كنت غير واعي لأي شيء آخر حولي.
كان حينها أن أدرك أن الأمر لم يكن بذرة سيئة كما اعتقده الجميع.
عندما عدت بعد أن قضيت يوماً في ورشة العمل، كان الكونت إيلين في انتظاري دائماً في القصر.
كان مقتنعاً يوما بعد يوم وهو يشاهد الأمير في ورشة العمل. لم يتدخل أو يخرب عمل الحدادين أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا سيذيب تحفة؟”
كان يبدو نادماً للغاية أنه كان مغادراً بدون رؤية السيد العجوز يكمل سيفه. كانت عاطفة قوية لدرجة أن حتى الناس الذين يشاهدوه شعروا بحزنه.
كما العادة، اتجهت إلى ورشة عمل النقابة.
لذا، عندما علم أن السيد أوشك على الانتهاء، ركض تورانس إلى الأمير لإخباره.
هو أضاف شيئا آخر.
بشكل مؤكد، كان سيتم إذابة السيف مجدداً هذه المرة، لذا أمل أن يراه الأمير لمرة قبل أن يحدث المحتوم.
“نعم، سموك؟” بدا مرتبكاً كما لو يحاول فهم نواياي.
مع ذلك، كان مخطئ.
“سموك.” قدمه تورانس. “إنه ساكسوني، المسؤول عن النقابة.”
عندما عاد لورشة العمل مع الأمير، كان السيد قد ربط مقبض بالنصل الذي كان يعمل عليه.
لم يكن خنزير سمين، ولم يكن أحمق مقرف.
وووا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الخال متعب. يبدو أن الملك لم يمنحه الإذن بدون أن يطلب منه شيئا في المقابل.
عندما حدق تورانس في السيف المنتهي، فهم لماذا تمت إذابة جميع السيوف الأخرى التي بدت جيدة.
حاولتُ استرجاع ذلك الشعور، لكن صوت الطرق الذي استمر بلا انقطاع في الخلفية كسر تركيزي.
“أنا أكرس هذا السيف لسموك.”
لمس شيء بارد جبهتي.
عرض السيد المقبض إلى الأمير.
كما العادة، اتجهت إلى ورشة عمل النقابة.
سيفاً عظيماً، مصنوعاً بواسطة روح عالية عملت عليه بلا كلل لشهر.
تناول العشاء، ومشاركة محادثات مملة.
هو قدمه للأمير، الذي لم يقل له كلمة واحدة في الأيام القليلة الماضية.
عندما حدق تورانس في السيف المنتهي، فهم لماذا تمت إذابة جميع السيوف الأخرى التي بدت جيدة.
———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هم لم يقولوا ذلك، لكن الزيارة كانت تجربة مؤلمة بوضوح لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا سيذيب تحفة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
