غيرتُ تفكيري ورأيت بشكل مختلف (3)
ملامح غير واضحة في مدفونة في لحم سميك مقزز؛ جسد منفوخ مغطى بزي ملون كالمهرجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو يتقبل التحيات من خدمه.
كان شكل الأمير الأول مشهوراً كسلوكه الوقح والمقرف. كان جميع نبلاء المملكة يعرفون كيف يبدو.
إعلان دخوله بعد الإبن الأكبر للعاهل شد انتباهي.
لذا، كانت القاعة ممتلئة بالاضطراب عندما دخل الأمير الأول.
اللوردات والسيدات المثقفين كانوا ليستخدمون كلمات ‘الندم’ عن قول ‘آسف’. مع ذلك لم يهتم تايلور. كان سعيداً فقط أن الأمير الأول لاحظه وسط الحشد.
كشف الباب ليس رجل سمين قبيح لكن رجل وسيم بجسد مدرب جيداً. كان متناسقاً للغاية، مثل فارس تقريباً، وزيه الأسود البسيط لائمه بشكل جيد.
كان العيب الوحيد في مظهره هو نظرته المتغطرسة، لكنها تناسبت مع مركزه ويمكن التغاضي عنها. في الحقيقة، سلوكه الذي بدا متمرداً بدا مثيرا للاعجاب حتى.
كان العيب الوحيد في مظهره هو نظرته المتغطرسة، لكنها تناسبت مع مركزه ويمكن التغاضي عنها. في الحقيقة، سلوكه الذي بدا متمرداً بدا مثيرا للاعجاب حتى.
كان هذا جميل. رغم أنه قد لا يكون كفء، إلا أنني كنت سعيداً للغاية من طاقة الرجل الشاب.
كان النبلاء في صدمة تامة. سمعوا الأخبار أن الأمير الأول قد تغير. سمعوا الشائعات أن بعد اقترابه من الموت بدأ يتدرب. مع ذلك، لم يتوقعوا أن يكون التغيير بهذه الضخامة. إنه بدا مثل رجل مختلف تماماً في نصف سنة فقط.
اللوردات والسيدات المثقفين كانوا ليستخدمون كلمات ‘الندم’ عن قول ‘آسف’. مع ذلك لم يهتم تايلور. كان سعيداً فقط أن الأمير الأول لاحظه وسط الحشد.
“قدموا الإحترام لسليل النسب النبيل ليونبيرجر!”
“سموك!”
حينها فقط عبر النبلاء عن احترامهم. ركع النبلاء الأقل، بينما حنى النبلاء الأعلى رؤوسهم، نفس الفكرة في رؤوس الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان النبلاء في صدمة تامة. سمعوا الأخبار أن الأمير الأول قد تغير. سمعوا الشائعات أن بعد اقترابه من الموت بدأ يتدرب. مع ذلك، لم يتوقعوا أن يكون التغيير بهذه الضخامة. إنه بدا مثل رجل مختلف تماماً في نصف سنة فقط.
كيف يمكن أن يحدث هذا في نصف سنة فحسب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الأمير. “أنت تؤذي أذناي.”
كان تغير الأمير مفاجئ وشديد جداً.
عند كلمات الأمير، عبس نبيل عالي من الجنوب، وكأن فخره قد تأذى لعدم مبالاة الأمير. لكن مازال، لم يغادر الدائرة المحيطة بالأمير متشمسين بمجده.
الأمير الخنزير، رمز الكسل، لم يعد موجوداً.
هل هؤلاء هم اللوردات العظماء للجنوب والشرق؟ فكر تايلور.
“الجو ممل جداً لمأدبة.” قال الأمير الأول.
عندما رأوني، حنوا رؤوسهم بتعبيرات قلقة. بمعرفتي لتجاربهم السابقة مع الأمير الأول، فهمت لماذا كانوا يبدون هكذا.
الموسيقيين، الذين توقفوا عن العزف بخوف وذهول، تذكروا واجبهم وبدأوا بالعزف سريعاً. خلال وقت قصير، تفتحت الأجواء مع النغمات الجميلة التي ملأت القاعة.
لا شيء من التجارب السيئة الماضية كانت موجودة في رأسه. فقط الفخر والامتنان.
لم يسع النبلاء سوى التحديق في الأمير الأول.
النظرات لم تكن مختلفة عن النظرات التي تلقاها الأمير، لكن تايلور لم يكن أميراً.
كان ينظر في أرجاء القاعة بذقن مرفوع، غير واعياً للتحديقات.
كان هذا طبيعي. كان النبلاء حساسين لتدفق القوة؛ اللودات العظماء الذين يصنعون التدفق نفسه. بالنسبة لهم، كان تحول الأمير متغير لا ينبغي أخذه بخفة. ينبغي أن يتوددون إليه في الحال.
على الرغم من أن اللوردات العاليين كانوا أرستوقراطيين لدرجة كبيرة، إلا أن الأمير كان في مستوى مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمير الخنزير، رمز الكسل، لم يعد موجوداً.
الأمير الأول الذي كانوا يعرفونه كان رجل قبيح بشعور شديد من النقص. كان سيء السمعة بأن تحديقات الناس كانت تعتبر إساءة بالنسبة له، اعتقادا منه أنه يضحكون عليه. كلما يمسك بأحد يحدق به، يبدأ بشتم ذلك الشخص مباشرة.
كان تغير الأمير مفاجئ وشديد جداً.
لكن الآن….كان الأمير يستقبل النظرات المتصببة عليه بهدوء. الآن، كان النبلاء هم الذين لم يستطيعوا مواجهة تحديقه.
حينها فقط عبر النبلاء عن احترامهم. ركع النبلاء الأقل، بينما حنى النبلاء الأعلى رؤوسهم، نفس الفكرة في رؤوس الجميع.
كلما التقت عيون أحدهم مع الأمير يتحولوا بعيداً في الحال. كان كما لو أن الأمير ينظر خلالهم مباشرة. استطاعوا حني رؤوسهم فحسب. كان فقط اللوردات العاليين هم من قابلوا تلك النظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمير الخنزير، رمز الكسل، لم يعد موجوداً.
بدلا من تجنب عيون الأمير، اقتربوا وقاموا بتحيته. قبل الأمير تحيات النبلاء الذين كانوا أكبر منه بكثير بتعبيرات متغطرسة.
كان بعضهم غير كفء؛ كان بعضهم قادرين. تنوعت قدراتهم لكن كان هناك شيء واحد مشترك بهم.
كما لو يتقبل التحيات من خدمه.
لكن الآن….كان الأمير يستقبل النظرات المتصببة عليه بهدوء. الآن، كان النبلاء هم الذين لم يستطيعوا مواجهة تحديقه.
شعر تايلور تايهايم بالفخر وهو يراقب ذلك.
خطى تايلور نحوه، على أمل أن الأمير يمكنه تذكر.
أمير عظيم كهذا أرسل دعوة مباشرة لعائلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكنني تقريباً شم رائحتهم الكريهة.
لا شيء من التجارب السيئة الماضية كانت موجودة في رأسه. فقط الفخر والامتنان.
“وجهك يذكرني بجلالته عندما كان أصغر….”
خطى تايلور نحوه، على أمل أن الأمير يمكنه تذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو يتقبل التحيات من خدمه.
مع اقترابه، استطاع سماع اللوردات العاليين يتحدثون إلى الأمير.
خطى تايلور نحوه، على أمل أن الأمير يمكنه تذكر.
“تبدو مذهلاً حقاً، سموك….”
“اوه، نحن نجلس هناك سموك.”
“وجهك يذكرني بجلالته عندما كان أصغر….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو يتقبل التحيات من خدمه.
هل هؤلاء هم اللوردات العظماء للجنوب والشرق؟ فكر تايلور.
“وجهك يذكرني بجلالته عندما كان أصغر….”
لقد بدوا راغبين في الإرضاء، بألسنتهم السلسة وتعبيراتهم المشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه، سمع غمغمة اللوردات العظماء.
“هذه ضجة كبيرة. لقد خسرت بعض الوزن فحسب.” أجاب الأمير الغير مبالي.
كان هذا مروع.
عند كلمات الأمير، عبس نبيل عالي من الجنوب، وكأن فخره قد تأذى لعدم مبالاة الأمير. لكن مازال، لم يغادر الدائرة المحيطة بالأمير متشمسين بمجده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الأمير. “أنت تؤذي أذناي.”
كان هذا طبيعي. كان النبلاء حساسين لتدفق القوة؛ اللودات العظماء الذين يصنعون التدفق نفسه. بالنسبة لهم، كان تحول الأمير متغير لا ينبغي أخذه بخفة. ينبغي أن يتوددون إليه في الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
شعر تايلور برتبته المنخفضة كلما اقترب. رثى مركزه، حيث لا يمكنه الاختلاط وسط النبلاء عاليي الرتبة. ربما، كان ينبغي أن يكون سعيداً فحسب أن الأمير أرسل لهم دعاوى.
كشف الباب ليس رجل سمين قبيح لكن رجل وسيم بجسد مدرب جيداً. كان متناسقاً للغاية، مثل فارس تقريباً، وزيه الأسود البسيط لائمه بشكل جيد.
سقط كتفاه، وبدأ يسير مبتعداً. كان هذا محبط، لكن ينبغي أن يكون راضياً كفاية أنه جرب روعة الطريق الملكي. سار ببطء نحو مقعده عند زاوية قاعة المأدبة.
بعد ذلك، سمعت صوت إعلان.
خلفه، سمع غمغمة اللوردات العظماء.
لكن الآن….تلك الدولة ممتلئة بالثعابين.
شعر فجأة بإمساكة قوية على كتفه قبل أن يتمكن حتى من اكتشاف سبب الصخب.
كان قلبي يخفق.
“ينبغي أن تقول مرحباً بما أنك هنا.” سمع ذلك.
يمكنني رؤية ما بداخل اللوردات العظماء الذين أحاطوني ورفضوا المغادرة.
عندما استدار، رأى وجهاً وسيماً، وخلفه، الوجوه المثبطة لللوردات العظماء.
هل هؤلاء هم اللوردات العظماء للجنوب والشرق؟ فكر تايلور.
“سموك!”
أسلال أولئك الذين عانوا من الإستغلال كانوا المستغلين الآن.
ابتسم الأمير. “أنت تؤذي أذناي.”
لم يسع النبلاء سوى التحديق في الأمير الأول.
“آسف، أنا آسف سموك.”
“تبدو مذهلاً حقاً، سموك….”
اللوردات والسيدات المثقفين كانوا ليستخدمون كلمات ‘الندم’ عن قول ‘آسف’. مع ذلك لم يهتم تايلور. كان سعيداً فقط أن الأمير الأول لاحظه وسط الحشد.
“سموك!”
“أين الآخرين؟” سأل الأمير الأول.
ربما كانوا يحاولون اكتشاف كيف تغيرت على مدار نصف سنة، وماذا كانت خططي للمستقبل.
“اوه، نحن نجلس هناك سموك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فحصت قدرات جميع من قابلتهم في قاعة المأدبة. حتى اللودات العظماء لا يمكنهم الهرب من قوتي.
“لقد جائوا! دعنا نذهب.”
———————————————————————————————————— Ahmed Elgamal
سار الأمير الأول بخطوات كبيرة نحو زاوية القاعة، حيث كان البارونز الريفيين يجلسون.
هل هؤلاء هم اللوردات العظماء للجنوب والشرق؟ فكر تايلور.
حدق تايلور في ظهر الأمير بذهول. ثم شعر بعيون اللوردات العاليين عليه.
بدأ نبلاء دولتي بحني رؤوسهم أمام سفير بورجوندي. أظهروا احتراماً أكثر مما أبدوه لي – أنا عضو العائلة الملكية.
النظرات لم تكن مختلفة عن النظرات التي تلقاها الأمير، لكن تايلور لم يكن أميراً.
كان هذا جميل. رغم أنه قد لا يكون كفء، إلا أنني كنت سعيداً للغاية من طاقة الرجل الشاب.
سار تايلور خلفه ورأسه للأسفل.
أمير عظيم كهذا أرسل دعوة مباشرة لعائلته.
***
قبل أربعمائة سنة، قاتل صديقي نهاراً وليلاً ضد الوحوش. حمى أولئك الذين تم طردهم من أراضيهم، أولئك الذين تم استغلالهم. زرع الأرض القاحلة، بنى قرية على تلك الأرض، بنى حصناً، وشيد قلعة. كان عليه أن يهزم تنيناً لتأسيس وحماية دولته.
يمكنني رؤية ما بداخل اللوردات العظماء الذين أحاطوني ورفضوا المغادرة.
قبل أربعمائة سنة، قاتل صديقي نهاراً وليلاً ضد الوحوش. حمى أولئك الذين تم طردهم من أراضيهم، أولئك الذين تم استغلالهم. زرع الأرض القاحلة، بنى قرية على تلك الأرض، بنى حصناً، وشيد قلعة. كان عليه أن يهزم تنيناً لتأسيس وحماية دولته.
ربما كانوا يحاولون اكتشاف كيف تغيرت على مدار نصف سنة، وماذا كانت خططي للمستقبل.
“اوه، نحن نجلس هناك سموك.”
لكنهم لا يعلموا أنني من أكنت أسترق النظر داخلهم بينما كانوا يحاولون فعل المثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن في مزاج لللعب مع اللوردات العاليين. لحسن الحظ، رأيت وجها مألوفا على مسافة.
قوة [الحكم].
عندما رأوني، حنوا رؤوسهم بتعبيرات قلقة. بمعرفتي لتجاربهم السابقة مع الأمير الأول، فهمت لماذا كانوا يبدون هكذا.
فحصت قدرات جميع من قابلتهم في قاعة المأدبة. حتى اللودات العظماء لا يمكنهم الهرب من قوتي.
قوة [الحكم].
كان بعضهم غير كفء؛ كان بعضهم قادرين. تنوعت قدراتهم لكن كان هناك شيء واحد مشترك بهم.
بعد ذلك، سمعت صوت إعلان.
كان لديهم شيء متسخ يدعى [عقل ثعبان] في صف السمات.
شعر تايلور برتبته المنخفضة كلما اقترب. رثى مركزه، حيث لا يمكنه الاختلاط وسط النبلاء عاليي الرتبة. ربما، كان ينبغي أن يكون سعيداً فحسب أن الأمير أرسل لهم دعاوى.
كانت إشارة لهؤلاء الذين وصل جشعهم لذروته. كانت وصمة الكارما السيئة لهؤلاء الذين أخذوا أشياء من الآخرين ودمروا حيواتهم.
“الصديق الأبدي للمملكة، الماركيز مونبيلر، سفير بورجوندي، تحت سلطة جلالته امبراطور بورجوندي يدخل!”
كان جميع من حولي أشياء قذرة. كان حشداً متعفناً تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الأمير. “أنت تؤذي أذناي.”
أمكنني تقريباً شم رائحتهم الكريهة.
رأيت رجلاً شاباً، الابن الأكبر للبارون الريفي الذي قابلته من قبل.
قبل أربعمائة سنة، قاتل صديقي نهاراً وليلاً ضد الوحوش. حمى أولئك الذين تم طردهم من أراضيهم، أولئك الذين تم استغلالهم. زرع الأرض القاحلة، بنى قرية على تلك الأرض، بنى حصناً، وشيد قلعة. كان عليه أن يهزم تنيناً لتأسيس وحماية دولته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقترابه، استطاع سماع اللوردات العاليين يتحدثون إلى الأمير.
لكن الآن….تلك الدولة ممتلئة بالثعابين.
يمكنني رؤية ما بداخل اللوردات العظماء الذين أحاطوني ورفضوا المغادرة.
أسلال أولئك الذين عانوا من الإستغلال كانوا المستغلين الآن.
ذلك الإسم الكريه.
كان هذا مروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أكن في مزاج لللعب مع اللوردات العاليين. لحسن الحظ، رأيت وجها مألوفا على مسافة.
تركت إيرل مكان ما معلق واتبعت الرجل الشاب. نظرة التفاجؤ التي أعطاني إياها عندما أمسكت كتفه كانت بشرية بشكل منعش.
رأيت رجلاً شاباً، الابن الأكبر للبارون الريفي الذي قابلته من قبل.
لم يسع النبلاء سوى التحديق في الأمير الأول.
كان هذا جميل. رغم أنه قد لا يكون كفء، إلا أنني كنت سعيداً للغاية من طاقة الرجل الشاب.
حينها فقط عبر النبلاء عن احترامهم. ركع النبلاء الأقل، بينما حنى النبلاء الأعلى رؤوسهم، نفس الفكرة في رؤوس الجميع.
“سموك؟ سموك، إلى أين تذهب؟”
إعلان دخوله بعد الإبن الأكبر للعاهل شد انتباهي.
تركت إيرل مكان ما معلق واتبعت الرجل الشاب. نظرة التفاجؤ التي أعطاني إياها عندما أمسكت كتفه كانت بشرية بشكل منعش.
شعر فجأة بإمساكة قوية على كتفه قبل أن يتمكن حتى من اكتشاف سبب الصخب.
بدا لي أنه كان البشري الوحيد في هذه القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الأمير. “أنت تؤذي أذناي.”
كان هناك المزيد معه. كانت القاعة مشرقة بشكل خاص، لكن في زاوية ظليلة، كان البارونز الريفيين متجمعين. بدا بعضهم مألوفاً، لم يكن الآخر.
“وجهك يذكرني بجلالته عندما كان أصغر….”
سرت نحوهم.
هل هؤلاء هم اللوردات العظماء للجنوب والشرق؟ فكر تايلور.
“سموك!”
لا شيء من التجارب السيئة الماضية كانت موجودة في رأسه. فقط الفخر والامتنان.
عندما رأوني، حنوا رؤوسهم بتعبيرات قلقة. بمعرفتي لتجاربهم السابقة مع الأمير الأول، فهمت لماذا كانوا يبدون هكذا.
“سموك!”
اعتقدت أنه يكفي أن أصبح أقوى. اعتقدت أن الدولة التي بناها صديقي كانت آمنة بشكل كافي للمواصلة.
بعد ذلك، سمعت صوت إعلان.
أدركت الآن فقط كم هذه الدولة متعفنة.
سار تايلور خلفه ورأسه للأسفل.
بعد ذلك، سمعت صوت إعلان.
كانت إشارة لهؤلاء الذين وصل جشعهم لذروته. كانت وصمة الكارما السيئة لهؤلاء الذين أخذوا أشياء من الآخرين ودمروا حيواتهم.
“الصديق الأبدي للمملكة، الماركيز مونبيلر، سفير بورجوندي، تحت سلطة جلالته امبراطور بورجوندي يدخل!”
كانت إشارة لهؤلاء الذين وصل جشعهم لذروته. كانت وصمة الكارما السيئة لهؤلاء الذين أخذوا أشياء من الآخرين ودمروا حيواتهم.
إعلان دخوله بعد الإبن الأكبر للعاهل شد انتباهي.
“ينبغي أن تقول مرحباً بما أنك هنا.” سمع ذلك.
بورجوندي.
عندما رأوني، حنوا رؤوسهم بتعبيرات قلقة. بمعرفتي لتجاربهم السابقة مع الأمير الأول، فهمت لماذا كانوا يبدون هكذا.
ذلك الإسم الكريه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه، سمع غمغمة اللوردات العظماء.
الدولة التي سحبت الدم من هذه المملكة قبل 400 عام، العدو القديم الذي اضطر صديقي لقتاله لوقت طويل جداً.
“لقد مر وقت طويل، أيها الأمير إيان.”
بدأ نبلاء دولتي بحني رؤوسهم أمام سفير بورجوندي. أظهروا احتراماً أكثر مما أبدوه لي – أنا عضو العائلة الملكية.
حدق تايلور في ظهر الأمير بذهول. ثم شعر بعيون اللوردات العاليين عليه.
“لقد مر وقت طويل، أيها الأمير إيان.”
حدق تايلور في ظهر الأمير بذهول. ثم شعر بعيون اللوردات العاليين عليه.
نظر سفير بورجوندي إليّ وابتسم بشكل متغطرس.
شعر تايلور تايهايم بالفخر وهو يراقب ذلك.
كما لو كان يتحدث إلى تابع.
سرت نحوهم.
كان قلبي يخفق.
بدلا من تجنب عيون الأمير، اقتربوا وقاموا بتحيته. قبل الأمير تحيات النبلاء الذين كانوا أكبر منه بكثير بتعبيرات متغطرسة.
كنت أشتعل في داخلي كما لو كنت قد ابتلعت كرة نارية.
كان شكل الأمير الأول مشهوراً كسلوكه الوقح والمقرف. كان جميع نبلاء المملكة يعرفون كيف يبدو.
————————————————————————————————————
Ahmed Elgamal
كان ينظر في أرجاء القاعة بذقن مرفوع، غير واعياً للتحديقات.
كان هذا جميل. رغم أنه قد لا يكون كفء، إلا أنني كنت سعيداً للغاية من طاقة الرجل الشاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
