أورك أو أكثر ضد فارس أو أكثر (3)
مع بزوغ الشفق على المملكة، وقف مائتا فارس أمام البوابة. أمام أولئك الرجال كان حاكم قلعة الشتاء المسلح والمدرع بقوة.
حتى أخيراً، وصلنا لوجهتنا.
“هاي أيها الخال، تبدو جيداً وأنت ترتدي الدرع.”
“هاي أيها الخال، تبدو جيداً وأنت ترتدي الدرع.”
“اه، شكرا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف جيش الأوركس الواسع، حيث ترفرف أعلى الرايات، كان ملك جميع العشائر الخضراء المظلمة، كان بطل الأوركس.
بعد قليل سيندفع نحو حشود من الأوركس. مع ذلك، كان صوته أهدأ من الأبد. بدا الفرسان الآخرون يشاركون مظهره السعيد. الخوذات الثقيلة حجبت وجوه الرماحين السود، لكن الثقة كانت واضحة من أجسادهم. شعرتُ بالقليل من التوتر فقط. بدا حاكم قلعة الشتاء متلهفاً لدفع تلك البوابات مفتوحة وبدء الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الخال سيفه نحو السماء.
“جلالتك!” اقترب فارس به الكثير من الجروح وناولني زمام حصان، أمشط أبيض عظيم. ركبته من جانب، استقر جسدي على السرج.
“تأكد من أن ترجعا بأمان كليكما.”
“إنه حصان ثمين، نقي الدماء الشمالية، لا يخاف الوحوش.” أعلن الفارس بفخر بينما يظهر رأس الحصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حصان ثمين، نقي الدماء الشمالية، لا يخاف الوحوش.” أعلن الفارس بفخر بينما يظهر رأس الحصان.
“تأكد من أن ترجعا بأمان كليكما.”
ترنحتُ بعيداً عنه، نحو المركز حيث كان الخال والوورلورد.
لم يسعني سوى الضحك بشأن كيف يمكن أن يصبح الشماليين متماثلين في بعض الأوقات. بعدما انتهى، تحرك الرجل، كيون ليتشيم، إلى بقعة بجانب الكونت مباشرة.
شعرتُ وأنني أذبح حياً بواسطة حماسة الوورلورد العظيمة. خففتُ حضوره الكاسح باستدعاء أقصى قدر من المانا أستطيع جمعه. انتشرت المانا في جميع أنحاء جسدي.
“ذلك مكانك.” تحدث الخال بينما ينظر إليّ. ابتسم لمرح كيون الذي لم يلائم الموقف، ثم تحكم في تنفسه.
أمسك الرماحين السود بالأقواس، وأطلقوا كرجل واحد من كلا جانبينا.
كانت هناك العديد من العيون التي تنظر إلى ظهري. لم ألتف متعمداً. ماذا كانت تبدو وجوه المراقبين؟ وماذا كانوا ليقولون؟ لا أريد أن أعلم. الطموحات والتوق المحتواة في نظراتهم جعلتني أصاب بالدوار فقط من قبل.
كانت هناك العديد من العيون التي تنظر إلى ظهري. لم ألتف متعمداً. ماذا كانت تبدو وجوه المراقبين؟ وماذا كانوا ليقولون؟ لا أريد أن أعلم. الطموحات والتوق المحتواة في نظراتهم جعلتني أصاب بالدوار فقط من قبل.
“جلالتك.” اخترق صوت رفيع خلال الصخب. كانت أديليا. لسوء الحظ، أكثر سيوفي حباً لن تكون بجانبي. طبيعتها لم تكن تلائم الوضع. لم يكن هناك مكان لأديليا في هجوم مخترق لمعسكر العدو وقتل قائده.
لم تكن هناك مزيد من النيران لتغطينا من الوحوش المنتظرة. كان علينا شق طريقنا بأنفسنا من الآن.
لم أكن أستطيع حتى قيادة حصان بشكل جيد. فكيف سأوقفها إذا قررت الهياج في لحظة ما؟ لا، كان من المرجح أنها ستودي بنفسها للهلاك.
صرخ الأوركس بينما يموتون بشكل جماعي. داست الحوافر على تلك الجثث الطازجة أثناء الاندفاع للأمام.
“جلالتك، ابق بأمان رجاءً.” بدا أن تعبيراتها تهتز كل ثانية. كان الشك واضحاً على وجهها. كدتُ أعض شفتاي، لكن أمسكتُ نفسي وأبعدتُ عيناي عنها. كانت أديليا تكافح بين مشاعر [الاهتمام] و[الخنوع]. لو كانت سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] نشطة، كانت بلا شك ستتبعني في المعركة.
اخترق مائة رمح مصوغ بدقة في صفوف الأوركس. انفجرت الدماء كالنافورة حيث تم تمزيق اللحم بعنف. واصل الرماحين السود للأمام بينما يدوسون على الأوركس.
مع ذلك، لا أريد أن تلقى حتفها هنا. ليس هي، التي ورثت موهبة السيف.
“هجوم!” صاح الخال.
“سأعود، وسترين.” انحنيتُ وربتتُ على كتفها.
اندلع وهج أزرق في وجوه الحشد الأحضر. ترششت الدماء من كل مكان.
استطعتُ سماع صوت الصفافير من العديد من الفرسان حيث أمطروا علينا بالنكات الرديئة.
كانت هناك العديد من العيون التي تنظر إلى ظهري. لم ألتف متعمداً. ماذا كانت تبدو وجوه المراقبين؟ وماذا كانوا ليقولون؟ لا أريد أن أعلم. الطموحات والتوق المحتواة في نظراتهم جعلتني أصاب بالدوار فقط من قبل.
“هاه! تلك الأشياء التي يحصل عليها رجال معينون، نفقتدها نحن رجال الشمال!”
ولدت [قصيدة الشتاء] من كمية الكرما الضئيلة خاصتي، وكذلك الآمال والرغبات التي حملها البالاهارديين خلال سهرهم الطويل في الشمال. غنى الخال من كامل صدره فوق صخب الحرب حيث دارت حلقاته بسرعة. في الحال، تلاشى حضوره، واستبدله روح قتالية عظيمة. غلفت النيران الزرقاء الشفق. في نفس اللحظة، هالة نصل الخال، التي كانت قد بدأت تخمد، اشتعلت ببراقة أكثر من السابق.
“اه، أنا أشعر بالغيرة حقاً.”
قفزتُ من حصاني وضربتُ بالنصل. ضربت إحدى الآثار الضوئية الحمراء الحائمة في الهواء وقابلت سيفي.
استمر الفرسان في التلوي والضحك، مع ذلك لم تدم ضحكاتهم طويلاً. ملأت أصوات المحركات والسلاسل الساحة. بدأت المشدات الهائلة للبوابة بالدوران ببطء، لكن بشكل أكيد. دغدغت رائحة الزيت الملين أنفي.
وقف ذلك الحاكم بينما يحمل رمحاً. لم يبدو أنه منزعج من حضورنا البتة.
“افتحوا البوابة.” استمر الجنود في عملهم عند أمر الخال. كان الجميع قلقاً، لكنهم ركزوا على عملهم فحسب.
أصبحت عيوني ضبابية عند لحظة الصدمة. اهتزت أعضائي الداخلية تحت المطر الغزير. تغيرت مواقع السماء والأرض بضعة مرات في أطراف عيوني.
تأوهت البوابات بينما ترتفع، شبراً بعد شبر. امتد حقل ثلجي معبأ بالموتى أمام البوابات. “اسحبوا أقوى!” صاح فينسينت بينما يشاهد من الجدران. “ااااه!” صاح الجنود بينما يشدون السلاسل بقوة وحيوية.
“جلالتك، ابق بأمان رجاءً.” بدا أن تعبيراتها تهتز كل ثانية. كان الشك واضحاً على وجهها. كدتُ أعض شفتاي، لكن أمسكتُ نفسي وأبعدتُ عيناي عنها. كانت أديليا تكافح بين مشاعر [الاهتمام] و[الخنوع]. لو كانت سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] نشطة، كانت بلا شك ستتبعني في المعركة.
أثناء هذا الوقت، تم وضع عجلات كبيرة من الأملود والخرق الغارقة في الزيت في موقعها المناسب. بالضبط عندما انفتحت البوابة أخيراً، تم دحرجة عشرات من تلك العجلات إلى الحقل الواسع أمامنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب!” صاح كيون بينما ضرب مؤخرة رقبتي.
“أشعلوها!”
بعد قليل سيندفع نحو حشود من الأوركس. مع ذلك، كان صوته أهدأ من الأبد. بدا الفرسان الآخرون يشاركون مظهره السعيد. الخوذات الثقيلة حجبت وجوه الرماحين السود، لكن الثقة كانت واضحة من أجسادهم. شعرتُ بالقليل من التوتر فقط. بدا حاكم قلعة الشتاء متلهفاً لدفع تلك البوابات مفتوحة وبدء الهجوم.
أطلق الجوالة الأسهم النارية، وأمسكت النار بكل عجلة متدحرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول وقت فقدان طليعتنا لقوتها الدافعة، كان الأوركس الناجين مهزوزين بشدة من هذا العرض. الحصان الذي كنتُ أقوده صاح بإثارة حيث أخفض جسده. بدا وكأن يداً مخفية كانت ترشد حصاني للأمام. تجاوزتُ الرماحين الذين فقدوا زخمهم، وسرعان ما سد أورك جدد طريقي.
“هجوم!” صاح الخال.
ضربة بعد ضربة.
دفع مائتا فارس أحصنتهم بضرب جانبها.
شعرتُ وأنني أذبح حياً بواسطة حماسة الوورلورد العظيمة. خففتُ حضوره الكاسح باستدعاء أقصى قدر من المانا أستطيع جمعه. انتشرت المانا في جميع أنحاء جسدي.
الأوركس الذين كانوا متكاسلين أمام البوابات صرخوا من الرعب حيث ارتطمت بهم الحلقات النارية. هدر مائتين من الخيول في النيران.
“تأكد من أن ترجعا بأمان كليكما.”
“إطلاق!”
تم سحب عقلي المشوش إلى الوضوح لمرة.
حلقت الأسهم من السماء حيث هدر الرجال على الجدران. هرعت كل تلك المقذوفات نحو العدو في الحال.
“خذ هذه!!” صاح الخال حيث تم قرعه من قبل حماسة المعركة الهائلة للوورلورد.
صرخ الأوركس بينما يموتون بشكل جماعي. داست الحوافر على تلك الجثث الطازجة أثناء الاندفاع للأمام.
لم تكن هناك مزيد من النيران لتغطينا من الوحوش المنتظرة. كان علينا شق طريقنا بأنفسنا من الآن.
في الأخير، وصلنا لنقطة خارج مدى الجوالة وأسلحة الحصار. فقدت الحلقات العجلات المشتعلة زخمها كذلك.
وهُزِمنا.
لم تكن هناك مزيد من النيران لتغطينا من الوحوش المنتظرة. كان علينا شق طريقنا بأنفسنا من الآن.
وضعتُ الشفق على الأرض ورفعتُ جسدي. خفقت أذناي، شعرتُ بالصم كما لو كنت في الماء.
سمعتُ صوتاً معدنياً.
“ذلك مكانك.” تحدث الخال بينما ينظر إليّ. ابتسم لمرح كيون الذي لم يلائم الموقف، ثم تحكم في تنفسه.
أمسك الرماحين السود بالأقواس، وأطلقوا كرجل واحد من كلا جانبينا.
وقف ذلك الحاكم بينما يحمل رمحاً. لم يبدو أنه منزعج من حضورنا البتة.
تم ذبح الأوركس الهادرين تحت هذا القصف. ترك الرماحين السود الأقواس وجهزوا الرماح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، صنعنا قصيدة.
رفع الخال سيفه نحو السماء.
“هاي أيها الخال، تبدو جيداً وأنت ترتدي الدرع.”
اندلع وهج أزرق في وجوه الحشد الأحضر. ترششت الدماء من كل مكان.
أثناء هذا الوقت، تم وضع عجلات كبيرة من الأملود والخرق الغارقة في الزيت في موقعها المناسب. بالضبط عندما انفتحت البوابة أخيراً، تم دحرجة عشرات من تلك العجلات إلى الحقل الواسع أمامنا.
اندفع المزيد من الأوركس لسد الفجوة.
“إطلاق!”
كان الرماحين السود قد أسرعوا على الخيول، الرماح تحت أكتافهم.
شعرتُ وأنني أذبح حياً بواسطة حماسة الوورلورد العظيمة. خففتُ حضوره الكاسح باستدعاء أقصى قدر من المانا أستطيع جمعه. انتشرت المانا في جميع أنحاء جسدي.
اخترق مائة رمح مصوغ بدقة في صفوف الأوركس. انفجرت الدماء كالنافورة حيث تم تمزيق اللحم بعنف. واصل الرماحين السود للأمام بينما يدوسون على الأوركس.
وضعتُ الشفق على الأرض ورفعتُ جسدي. خفقت أذناي، شعرتُ بالصم كما لو كنت في الماء.
بحلول وقت فقدان طليعتنا لقوتها الدافعة، كان الأوركس الناجين مهزوزين بشدة من هذا العرض. الحصان الذي كنتُ أقوده صاح بإثارة حيث أخفض جسده. بدا وكأن يداً مخفية كانت ترشد حصاني للأمام. تجاوزتُ الرماحين الذين فقدوا زخمهم، وسرعان ما سد أورك جدد طريقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف جيش الأوركس الواسع، حيث ترفرف أعلى الرايات، كان ملك جميع العشائر الخضراء المظلمة، كان بطل الأوركس.
نشر الخال فرسانه للأطراف وتمسك بأرضه. اندفعت موجة جديدة من الأوركس إلينا لكن قوبلت بالمقذوفات قصيرة المدى من الفؤوس والسكاكين. أطلق الخال موجة هالة أخرى من نصله. انهارت صفوف الوحوش. كان تكتيكنا أساسياً منفذاً بإتقان. أظهر الفرسان مستوى عالي من الحماس. أزهر الشعر، وتناغمت مئات الحلقات استجابة له.
نشر الخال فرسانه للأطراف وتمسك بأرضه. اندفعت موجة جديدة من الأوركس إلينا لكن قوبلت بالمقذوفات قصيرة المدى من الفؤوس والسكاكين. أطلق الخال موجة هالة أخرى من نصله. انهارت صفوف الوحوش. كان تكتيكنا أساسياً منفذاً بإتقان. أظهر الفرسان مستوى عالي من الحماس. أزهر الشعر، وتناغمت مئات الحلقات استجابة له.
تم رصف طريق جديد أمام عيوني مباشرةً.
ضربة بعد ضربة.
واصلنا التقدم بوتيرة منتعشة.
لقد وصلتُ للوورلورد.
حتى أخيراً، وصلنا لوجهتنا.
ولدت [قصيدة الشتاء] من كمية الكرما الضئيلة خاصتي، وكذلك الآمال والرغبات التي حملها البالاهارديين خلال سهرهم الطويل في الشمال. غنى الخال من كامل صدره فوق صخب الحرب حيث دارت حلقاته بسرعة. في الحال، تلاشى حضوره، واستبدله روح قتالية عظيمة. غلفت النيران الزرقاء الشفق. في نفس اللحظة، هالة نصل الخال، التي كانت قد بدأت تخمد، اشتعلت ببراقة أكثر من السابق.
في منتصف جيش الأوركس الواسع، حيث ترفرف أعلى الرايات، كان ملك جميع العشائر الخضراء المظلمة، كان بطل الأوركس.
تم ذبح الأوركس الهادرين تحت هذا القصف. ترك الرماحين السود الأقواس وجهزوا الرماح.
لقد وصلتُ للوورلورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوهت البوابات بينما ترتفع، شبراً بعد شبر. امتد حقل ثلجي معبأ بالموتى أمام البوابات. “اسحبوا أقوى!” صاح فينسينت بينما يشاهد من الجدران. “ااااه!” صاح الجنود بينما يشدون السلاسل بقوة وحيوية.
سد حراس الأوركس طريقنا. كانوا عازمين على أن يجعلونا نمر موتى. بسيوفهم ورماحهم المتوهجة بالأحمر وحماسة المعركة، هدروا واندفعوا نحونا.
اللهب الأزرق الذي تم إطفاؤه بداخلي اشتعل مرة أخرى. عندما أعددتُ سيفي، مر شيء أمامي. كان حصان أسود قاتم.
“سوف نخترق!” صاح الخال. حتى قبل أن يقول هذا، كان الرماحين السود قد استعدوا لهجوم آخر. حطمت تلك الرماح الجبارة في صفوف حراس الأوركس الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع تحمل ذلك الشعور حيث مسحت زاوية فمي. ثم، ثبتتُ سيفي أمامي مرة أخرى ودفعته نحو السماء.
للمرة الأولى، خط الرماحين السود الذي يدوس على العدو من جانب واحد واجه جداراً صلباً. مع ذلك، تطايرت أجساد حراس الأوركس في الهواء. ارتد الرماحين من على الخيول، بينما يطلقون الرماح في نفس الوقت. في اللحظة التالية، سقطت الخيول الليلية صارخة، سقط بعضها على الراكبين حتى. قفز الرماحين السود الناجون نحو المذبحة في الحال رماحهم زرقاء متوهجة. تصادمت الرماح المتوهجة مع طاقات الأوركس الحمراء. امتد هذا المشهد على امتداد الخط بأكمله.
ولدت [قصيدة الشتاء] من كمية الكرما الضئيلة خاصتي، وكذلك الآمال والرغبات التي حملها البالاهارديين خلال سهرهم الطويل في الشمال. غنى الخال من كامل صدره فوق صخب الحرب حيث دارت حلقاته بسرعة. في الحال، تلاشى حضوره، واستبدله روح قتالية عظيمة. غلفت النيران الزرقاء الشفق. في نفس اللحظة، هالة نصل الخال، التي كانت قد بدأت تخمد، اشتعلت ببراقة أكثر من السابق.
ببطء، خطوة بخطوة، تم تمزيق ستار الأوركس الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————————————————————————————————————————————– Ahmed Elgamal
وراء القتال، كان يجلس الحاكم الأخضر المظلم على عرش من العظام والجماجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأخير، وصلنا لنقطة خارج مدى الجوالة وأسلحة الحصار. فقدت الحلقات العجلات المشتعلة زخمها كذلك.
وقف ذلك الحاكم بينما يحمل رمحاً. لم يبدو أنه منزعج من حضورنا البتة.
“متأخر، لكن لنفعلها الآن!” صحتُ خلال أسنان مشدودة.
هزني شعور مروع مشؤوم حتى النخاع. صررتُ أسناني وأجبرت فمي على الانفتاح. تدفق بيتاً من قصيدة من لساني. أعارت حلقات لا تحصى قوتها لي.
مع بزوغ الشفق على المملكة، وقف مائتا فارس أمام البوابة. أمام أولئك الرجال كان حاكم قلعة الشتاء المسلح والمدرع بقوة.
مرة أخرى، رفع الخال سيفه، وانفجر ضوء متألق، أكثر تألقاً من أي شيء رأيته من قبل. اندلع انفجار هادر حيث تناثرت الثلوج، الأوركس، وكل شيء تحت موجات الصدمة.
“إطلاق!”
هاجمتُ نحو هذا العالم الضبابي بلا تردد. نحو النقطة التي ومضت فيها الأضواء الزرقاء والحمراء أكثر من أي مكان آخر.
في ذلك العالم القرمزي، خالي وأنا قاتلنا مثل المجانين.
بدأ لهب روحي الحقيقية يشتعل.
قفزتُ من حصاني وضربتُ بالنصل. ضربت إحدى الآثار الضوئية الحمراء الحائمة في الهواء وقابلت سيفي.
قفزتُ من حصاني وضربتُ بالنصل. ضربت إحدى الآثار الضوئية الحمراء الحائمة في الهواء وقابلت سيفي.
وقف ذلك الحاكم بينما يحمل رمحاً. لم يبدو أنه منزعج من حضورنا البتة.
أصبحت عيوني ضبابية عند لحظة الصدمة. اهتزت أعضائي الداخلية تحت المطر الغزير. تغيرت مواقع السماء والأرض بضعة مرات في أطراف عيوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأخير، وصلنا لنقطة خارج مدى الجوالة وأسلحة الحصار. فقدت الحلقات العجلات المشتعلة زخمها كذلك.
وضعتُ الشفق على الأرض ورفعتُ جسدي. خفقت أذناي، شعرتُ بالصم كما لو كنت في الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاجمتُ نحو هذا العالم الضبابي بلا تردد. نحو النقطة التي ومضت فيها الأضواء الزرقاء والحمراء أكثر من أي مكان آخر.
لم أستطع تحمل ذلك الشعور حيث مسحت زاوية فمي. ثم، ثبتتُ سيفي أمامي مرة أخرى ودفعته نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك.” اخترق صوت رفيع خلال الصخب. كانت أديليا. لسوء الحظ، أكثر سيوفي حباً لن تكون بجانبي. طبيعتها لم تكن تلائم الوضع. لم يكن هناك مكان لأديليا في هجوم مخترق لمعسكر العدو وقتل قائده.
اللهب الأزرق الذي تم إطفاؤه بداخلي اشتعل مرة أخرى. عندما أعددتُ سيفي، مر شيء أمامي. كان حصان أسود قاتم.
“إطلاق!”
بعد ذلك، مرت تلك الخيول السوداء بي مرات لا تحصى. كان الرماحين السود يهاجمون. نزل أحد هؤلاء الرجال، وصاح وجهه بي بصمت. بدا مألوفاً لي…هل كان كيون ليتشيم؟ حدق قائد الرماحين السود بي بعين واحدة مفتوحة. حدقتُ به بفراغ قبل أن أدرك شيئا. هو لم يكن فاتحاً لعين واحدة فقط باختياره. لا، كان محجره الآخر فارغاً. كان حاجبه ممزق، وكان وجهه يتشنج على فترات.
“جلالتك! أيها الأمير!”
هو أمسكني بعنف. ومض عقلي من الأيدي الخشنة التي أمسكت رقبتي.
حتى أخيراً، وصلنا لوجهتنا.
“جلالتك! أيها الأمير!”
وراء القتال، كان يجلس الحاكم الأخضر المظلم على عرش من العظام والجماجم.
حينها، اخترقت صيحة قاسية عقلي. نظرتُ حولي في ذهول. كان الرماحين السود وفرسان الشتاء يصدون الأوركس، قامعين اندفاعهم. وفي منتصف الفوضى والمذبحة، كان يقف الخال والوورلورد.
كانت هناك العديد من العيون التي تنظر إلى ظهري. لم ألتف متعمداً. ماذا كانت تبدو وجوه المراقبين؟ وماذا كانوا ليقولون؟ لا أريد أن أعلم. الطموحات والتوق المحتواة في نظراتهم جعلتني أصاب بالدوار فقط من قبل.
كادت أنفاسي تتركني بينما شاهدتُ. شعرت بالنيران الحمراء والزرقاء تتصادم وتنهار. مرة بعد مرة.
ضربة بعد ضربة.
“هجوم!” صاح الخال.
“خذ هذه!!” صاح الخال حيث تم قرعه من قبل حماسة المعركة الهائلة للوورلورد.
أصبحت عيوني ضبابية عند لحظة الصدمة. اهتزت أعضائي الداخلية تحت المطر الغزير. تغيرت مواقع السماء والأرض بضعة مرات في أطراف عيوني.
تم سحب عقلي المشوش إلى الوضوح لمرة.
“أشعلوها!”
“اذهب!” صاح كيون بينما ضرب مؤخرة رقبتي.
مع ذلك، لا أريد أن تلقى حتفها هنا. ليس هي، التي ورثت موهبة السيف.
ترنحتُ بعيداً عنه، نحو المركز حيث كان الخال والوورلورد.
تم ذبح الأوركس الهادرين تحت هذا القصف. ترك الرماحين السود الأقواس وجهزوا الرماح.
“أنت متأخر!” خالي، الذي أصبح في فوضى بعد فترة، نفض سيفه بحيوية. كان الوورلورد قد تراجع بعد أن هاجمه الخال بضربة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك.” اخترق صوت رفيع خلال الصخب. كانت أديليا. لسوء الحظ، أكثر سيوفي حباً لن تكون بجانبي. طبيعتها لم تكن تلائم الوضع. لم يكن هناك مكان لأديليا في هجوم مخترق لمعسكر العدو وقتل قائده.
شعرتُ وأنني أذبح حياً بواسطة حماسة الوورلورد العظيمة. خففتُ حضوره الكاسح باستدعاء أقصى قدر من المانا أستطيع جمعه. انتشرت المانا في جميع أنحاء جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع مائتا فارس أحصنتهم بضرب جانبها.
“متأخر، لكن لنفعلها الآن!” صحتُ خلال أسنان مشدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حصان ثمين، نقي الدماء الشمالية، لا يخاف الوحوش.” أعلن الفارس بفخر بينما يظهر رأس الحصان.
ثم، صنعنا قصيدة.
في ذلك العالم القرمزي، خالي وأنا قاتلنا مثل المجانين.
ولدت [قصيدة الشتاء] من كمية الكرما الضئيلة خاصتي، وكذلك الآمال والرغبات التي حملها البالاهارديين خلال سهرهم الطويل في الشمال. غنى الخال من كامل صدره فوق صخب الحرب حيث دارت حلقاته بسرعة. في الحال، تلاشى حضوره، واستبدله روح قتالية عظيمة. غلفت النيران الزرقاء الشفق. في نفس اللحظة، هالة نصل الخال، التي كانت قد بدأت تخمد، اشتعلت ببراقة أكثر من السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوهت البوابات بينما ترتفع، شبراً بعد شبر. امتد حقل ثلجي معبأ بالموتى أمام البوابات. “اسحبوا أقوى!” صاح فينسينت بينما يشاهد من الجدران. “ااااه!” صاح الجنود بينما يشدون السلاسل بقوة وحيوية.
ضرب الوورلورد سلاحه في الأرض. اندلعت موجة عظيمة من حماسة المعركة، صادمة مثل التسونامي في ساحة المعركة بأكملها.
مع ذلك، لا أريد أن تلقى حتفها هنا. ليس هي، التي ورثت موهبة السيف.
في ذلك العالم القرمزي، خالي وأنا قاتلنا مثل المجانين.
وهُزِمنا.
“أنت متأخر!” خالي، الذي أصبح في فوضى بعد فترة، نفض سيفه بحيوية. كان الوورلورد قد تراجع بعد أن هاجمه الخال بضربة قوية.
————————————————————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal
مع بزوغ الشفق على المملكة، وقف مائتا فارس أمام البوابة. أمام أولئك الرجال كان حاكم قلعة الشتاء المسلح والمدرع بقوة.
“ذلك مكانك.” تحدث الخال بينما ينظر إليّ. ابتسم لمرح كيون الذي لم يلائم الموقف، ثم تحكم في تنفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات