اعتاد على العالم (2)
هذين الأسبوعين الماضيين، كنتُ مستيقظ، مع ذلك نائم.
“ستة عشر نبيلاً أمامي، لكن أرى أربعة رجال فقط.” أعلن الأمير الأول، صوته جليدياً كشتاء قاسي.
كنتُ حياً، لكن في نفس الوقت ميت.
“حصلتم على فرصتكم بالفعل.”
كان كل ما أمكنني فعله هو الاستماع لعجلات العربة المزعجة التي كانت تحمي جسدي، والصرخات والأوامر العاجلة التي رنت وسط الهواء البارد. تمسكتُ بقلب المانا المحطم خاصتي، واختبرت طاقته باستمرار.
“جلالتك….أرجوك! هذه المرة فقط!”
تلك اللحظة الأخيرة على ساحة المعركة، وأنا محمول على حصان الرماح، كررت نفسها بلا نهاية في رأسي.
“حصلتم على فرصتكم بالفعل.”
رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.
“جلالتك….أرجوك! هذه المرة فقط!”
كان عقابي لترك الكثيرين يموتون، حتى أستطيع أنا العيش.
لم تكن خططي تختلف عن متفائل كسول.
على الرغم من أنني رغبتُ بأن أكون ملكاً، إلا أنني تركت خالي يعاني الهزيمة التي كانت لي لأعانيها.
توسل اللوردات وتوسلوا حيث تحرك الأمير الأول نحوهم ببطء.
أردتُ الوصول للتفوق، لكن لم أكن مستعداً لدفع الثمن.
“كونت هيستين!”
لم تكن خططي تختلف عن متفائل كسول.
كان تصميم مثل طفل صغير.
كان تصميم مثل طفل صغير.
“في وضع مشابه، رفضتُ أمراً مباشراً بعدم الذهاب للشمال. لا أرى سبب مبرر لمثل هذا الأمر الأحمق الطائش. أولئك الرجال، تلك الجراء، لا يستحقون شيئا سوى عرض مختصر للعدالة.” أعلن إيرهيم كيرينجر حيث تقدم للأمام. رن صوته في أنحاء القاعة.
كنتُ متغطرساً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المملكة قد هجرت الشمال.”
ثمل بأمجاد الماضي، رأيتُ كل شيء وكأنه تحت قدماي. نظرتُ للأسفل إلى الموت كشيء تافه منمش. موتات الكائنات الأخرى لم تكن لي. والآن….كان وكأن الموت نفسه تفوق علينا.
فجأة، أمكن سماع أصوات مقززة ملأت القاعة بأكملها. تحول الجميع نحو المصدر. كان الفرسان الذين يحمون النبلاء الخائنين يسقطون على الأرض متقيئين الدماء. تحركت ظلال خضراء بخفة بين أولئك الرجال الموتى.
كل أفعالي كانت لا تختلف عن شخص يعتقد أن الوجود لعبة – مجرد فضول.
“الاتحاد معاً؟” التوت شفاه الأمير الأول. “هذا ليس مضحك.” تحدث بصوت ملتوي.
كنتُ رجل أحمق، متغطرس وأعمى.
صعد الأمير الأول على النبيل الراقد حيث حاول التراجع بيديه وقدميه، ووضع سيفه في حلقه.
وهكذا، فقدتُ الكثيرين.
“أخي!”
فتحت عيوني حينها.
شهد الكونت شورتول كل ذلك برعب تام.
ضربني الإدراك أخيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أرسلت رجلاً كل ثلاث أيام، لثلاثة أشهر سيكون ذلك حوالي 30 رسولاً قد غادروا جدراننا.” أجاب فينسينت بالاهارد بصوت بارد.
في تلك اللحظة، انحفرت دوائر مشتعلة جديدة على قلبي.
“فينسينت….كم عدد الرسل الذين أرسلناهم؟” سأل الأمير الأول.
لم يتوقف الخفقان أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا سامحتني هذه المرة، سأظل مخلصاً لك طوال حياتي!”
ثم…برزت رسالة في رأسي.
بارون، كان يطالب بمحاكمة حتى لحظاته الأخيرة، تم شق صدره.
』قصيدة جديدة…..『
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونت، كان يتوسل بينما ينبطح، سرعان ما أصبح جثة بلا رأس سقطت على الأرض. رجل حاول الهرب لكن بعد بضعة خطوات تم اختراق ظهره بضعة مرات.
』صفة جديدة….『
نظر أولئك اللوردات إلى بعضهم البعض عندما صاح إيرهيم.
لم أستمع؛ لم أركز.
السائل الأحمر المتدفق عبر السيف ملأ عيون الكونت.
لأن كل ما كان عليّ فعله منذ هذه اللحظة ليس صنع قصائد جديدة.
ضربني الإدراك أخيراً.
***
كان من الجميل بالتأكيد رؤية الأمير الأول مستقيظ على قدميه. مع ذلك، لم يتجرأ أحد على الاقتراب منه والتفوه بفرحته لكونه حياً. في اللحظة التي نظر الجميع إلى عيونه الزرقاء الباردة، حل الصمت على القاعة. ابتلع أحدهم بصوت حتى. كان التوتر ينتشر في القاعة مع كل لحظة.
“جلالتك!”
لا، لقد بدت مثل تصريح من ملك.
كان من الجميل بالتأكيد رؤية الأمير الأول مستقيظ على قدميه. مع ذلك، لم يتجرأ أحد على الاقتراب منه والتفوه بفرحته لكونه حياً. في اللحظة التي نظر الجميع إلى عيونه الزرقاء الباردة، حل الصمت على القاعة. ابتلع أحدهم بصوت حتى. كان التوتر ينتشر في القاعة مع كل لحظة.
“أنا لن أهجر الشمال.” تابع الأمير الأول، رأسه منخفضة بتعبيرات مروعة.
بدأ الأمير الأول بالسير، بصعوبة. بينما يترنح، ظل يتحرك للأمام. كان هناك النبلاء أمامه، والذين بدا وكأنهم لا يستطيعون الكلام. حدقوا به فحسب.
هذين الأسبوعين الماضيين، كنتُ مستيقظ، مع ذلك نائم.
تبادل النبلاء النظرات. ثم، كان الكونت هيستين أول من قام من مقعده.
“فينسينت….كم عدد الرسل الذين أرسلناهم؟” سأل الأمير الأول.
“حسناً، جلالتك….أنا سعيد أنك تبدو بخير.”
“الآن.”
مع تحدث الكونت، مال جسد الأمير الأول للأمام وكأنه سيسقط. تصرف الكونت هيستين دون قصد، وتحرك لدعم الأمير المترنح. تم دفع الكونت للخلف، وأمكن سماع صوت حديد على قماش.
“أخي!”
اتسعت عيون الكونت. لم يعد سيف عائلة هيستين مغمداً عند وسطه.
توسل اللوردات وتوسلوا حيث تحرك الأمير الأول نحوهم ببطء.
لا، كان في أيدي الأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا سامحتني هذه المرة، سأظل مخلصاً لك طوال حياتي!”
السائل الأحمر المتدفق عبر السيف ملأ عيون الكونت.
أردتُ الوصول للتفوق، لكن لم أكن مستعداً لدفع الثمن.
أمسك الكونت بالأمير. لم يمكن الشعور بأي ألم.
أمسك الكونت رقبته وتلوى مثل دودة قذرة.
“ج-جلالتك….ماذا….الآن….” لم يتفوه الكونت بكلمة أخرى حيث أصبح صوته غرغرة دموية. وضع يده على حلقه، وتدفقت الدماء بين أصابعه.
“كونت شورتول.”
تدحرجت عيونه للخلف، وسقط مرتطماً بالأرض.
صعد الأمير الأول على النبيل الراقد حيث حاول التراجع بيديه وقدميه، ووضع سيفه في حلقه.
“كونت هيستين!”
“جلالتك.”
“أيها الكونت!”
كانوا منفذي الجن الذين انضموا للمعركة الأخيرة. في لحظة، مسح أولئك الجن الدماء من على الأنصال واصطفوا خلف الأمير الأول. حينها، تحرك فرسان الهيكل للأمام، وأجبروا النبلاء على ركبهم.
اندلع هياج متأخر بخطوة حيث أدرك النبلاء ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ متغطرساً.
“جلالتك!” صاح رجال بالاهارد المصدومين.
رحل إيرهيم بينما يقود فرسان الهيكل. استمر الأمير الأول بإطلاق الأوامر. غادر فرسان وجنود قلعة الشتاء القاعة بتعبيرات حياة أو موت على وجوههم. أولئك الذين تلقوا الأوامر لم يتجرأوا على الإحتجاج.
“أخي!”
فجأة، أمكن سماع أصوات مقززة ملأت القاعة بأكملها. تحول الجميع نحو المصدر. كان الفرسان الذين يحمون النبلاء الخائنين يسقطون على الأرض متقيئين الدماء. تحركت ظلال خضراء بخفة بين أولئك الرجال الموتى.
أسرع الأمير الثاني وسد طريقه. كان الأمير الأول يسحب سيفه متجهاً نحو لورد آخر.
لم يجب الأمير الأول؛ بالكاد أبعد ذراعي ماكسميليان وأخذ خطوة للجانب.
“اخرج من هنا.” صاح ماكسميليان بصوت عميق حيث نشر يديه أمامه. “أنا غاضب أيضاً، تماماً مثلك.” أضاف ماكسميليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الرجال الأربعة. رجاء تراجعوا خلف خط الفرسان. فقط أنت من ساعدتمونا، حتى بأقل الطرق.”
لم يجب الأمير الأول؛ بالكاد أبعد ذراعي ماكسميليان وأخذ خطوة للجانب.
تبقى نبيل واحد فقط. كان الكونت جولون، رجل قد تباهى بقربه لمونبيلر. توسل مثل خنزير صارخ بينما فاضت الدموع من وجهه.
“لكن لا ينبغي أن نشبع غضبنا بهذه الطريقة! الآن هو الوقت لنتحد معاً ونواجه الأوركس!” تحرك ماكسميليان أمامه مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر، أيها اللوردات، لكن كيف لنا أن نعلم حقاً بأزمة قلعة الشتاء؟”
“الاتحاد معاً؟” التوت شفاه الأمير الأول. “هذا ليس مضحك.” تحدث بصوت ملتوي.
“أنا لن أهجر الشمال.” تابع الأمير الأول، رأسه منخفضة بتعبيرات مروعة.
“أخي!”
في كل مرة أرجح الأمير الأول سيفه، فقد لورد حياته.
صاح ماكسميليان بتعجل.
توسل اللوردات وتوسلوا حيث تحرك الأمير الأول نحوهم ببطء.
“فينسينت….كم عدد الرسل الذين أرسلناهم؟” سأل الأمير الأول.
“فينسينت….كم عدد الرسل الذين أرسلناهم؟” سأل الأمير الأول.
“لقد أرسلت رجلاً كل ثلاث أيام، لثلاثة أشهر سيكون ذلك حوالي 30 رسولاً قد غادروا جدراننا.” أجاب فينسينت بالاهارد بصوت بارد.
“فينسينت….كم عدد الرسل الذين أرسلناهم؟” سأل الأمير الأول.
قابلت عيون الأمير الأول ماكسميليان مجدداً.
“جلالتك! أرجوك! أرجوك اعفو هنا!”
نظر ماكسميليان للأسفل دون قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، بقي وميض من الحياة على وجهه.
في تلك اللحظة، اندلع كفاح يائس من النبلاء الجبناء.
تلك اللحظة الأخيرة على ساحة المعركة، وأنا محمول على حصان الرماح، كررت نفسها بلا نهاية في رأسي.
“جـ-جلالتك! اهدأ رجاءاً! نحن….نحن كان لدينا ظروفنا الخاصة أيضاً.”
تمكن بعض النبلاء حتى من سحب سيوفهم، راغبين في أخذ الأمير كرهينة. سحب الآخرون سيوفهم فقط في اللحظة الأخيرة. كان الأمير الأول مستمر في ذبحه بلا هوادة، بلا تردد. بينما كافح لالتقاط أنفاسه، حدق في النبلاء المتبقيين. هم رأوه يرمش عيونه الزرقاء، الدموية، وتعثروا أمام نظرته. ثم، هكذا فحسب، ماتوا صارخين في دمائهم وبولهم.
“جلالتك الأمير الأول، مهما كان مذنبين، فلا يمكنك فعل هذا! هذا ليس صحيحاً! هذا ليس القانون!”
رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.
بينما توسل البعض بيأس، احتج الآخرون بقوة على موت الكونت هيستين.
كنتُ رجل أحمق، متغطرس وأعمى.
“في وضع مشابه، رفضتُ أمراً مباشراً بعدم الذهاب للشمال. لا أرى سبب مبرر لمثل هذا الأمر الأحمق الطائش. أولئك الرجال، تلك الجراء، لا يستحقون شيئا سوى عرض مختصر للعدالة.” أعلن إيرهيم كيرينجر حيث تقدم للأمام. رن صوته في أنحاء القاعة.
وخزت رائحة الدماء والأمعاء ورائحة العشب الطازجة أنف ماكسميليان.
“العائلة الملكية نفسها تظاهرت بأنها لا تفهم جدية مأزقنا. ينبغي أن يواجهوا كذلك هذا العرض المختصر.”
سقط الأمير الاول على الأرض من التعب. لم تعد ساقاه قادرتان على حمله.
كان هذا الجدال ليرى كخيانة تحت أي ظرف آخر، مع ذلك كان إيرهيم كيرينجر متحدث جيد. رنت كلماته بالحقيقة. سرعان ما أدرك اللوردات شدة مأزقهم وعلموا أنه لا يمكنهم الفوز بأي أحد إلى صفهم. مازال، حاول البعض.
على الرغم من أنني رغبتُ بأن أكون ملكاً، إلا أنني تركت خالي يعاني الهزيمة التي كانت لي لأعانيها.
“أعتذر، أيها اللوردات، لكن كيف لنا أن نعلم حقاً بأزمة قلعة الشتاء؟”
***
“نعم! لدينا الحق للدفاع عن أنفسنا أيضاً. إذا كنا مذنبين، فنستحق محاكمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا ينبغي أن نشبع غضبنا بهذه الطريقة! الآن هو الوقت لنتحد معاً ونواجه الأوركس!” تحرك ماكسميليان أمامه مجدداً.
بينما يستمع لصحياتهم المتعجلة، دفع الأمير الأول أخيه جانباً. لقد نهض للتو من سرير مرضه، وأظهرت حركته أنه مازال يفتقد للقوة الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونت، كان يتوسل بينما ينبطح، سرعان ما أصبح جثة بلا رأس سقطت على الأرض. رجل حاول الهرب لكن بعد بضعة خطوات تم اختراق ظهره بضعة مرات.
“قلعة الشتاء لم تنكسر.” تحمل الأمير الأول.
“حسناً، جلالتك….أنا سعيد أنك تبدو بخير.”
“قلعة الشتاء تم هجرها!”
ثمل بأمجاد الماضي، رأيتُ كل شيء وكأنه تحت قدماي. نظرتُ للأسفل إلى الموت كشيء تافه منمش. موتات الكائنات الأخرى لم تكن لي. والآن….كان وكأن الموت نفسه تفوق علينا.
لم يكن هناك خيار لماكسميليان سوى التراجع من أمام غضب أخيه.
نظر أولئك اللوردات إلى بعضهم البعض عندما صاح إيرهيم.
“الآن.”
“سوف أبقى مع الفيلق الثالث. سأبدأ من جديد هنا، في هذا المكان.”
عندما تحدث الأمير الأول، ظهر إيرهيم كيرينجر بجانبه كما لو كان ينتظر.
كان التغير في سلوك الأمير الأول مفاجئاً وتاماً لدرجة أن الناس شعروا بالكآبة والرعب.
“كونت شورتول. البارون إيتون، كاردين، وبرانهايم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ج-جلالتك….ماذا….الآن….” لم يتفوه الكونت بكلمة أخرى حيث أصبح صوته غرغرة دموية. وضع يده على حلقه، وتدفقت الدماء بين أصابعه.
نظر أولئك اللوردات إلى بعضهم البعض عندما صاح إيرهيم.
“جلالتك! أرجوك! أرجوك اعفو هنا!”
“هؤلاء الرجال الأربعة. رجاء تراجعوا خلف خط الفرسان. فقط أنت من ساعدتمونا، حتى بأقل الطرق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ج-جلالتك….ماذا….الآن….” لم يتفوه الكونت بكلمة أخرى حيث أصبح صوته غرغرة دموية. وضع يده على حلقه، وتدفقت الدماء بين أصابعه.
ترددوا في البداية، لكن بعد ذلك اتبعوا أمر الفارس.
في كل مرة أرجح الأمير الأول سيفه، فقد لورد حياته.
“ستة عشر نبيلاً أمامي، لكن أرى أربعة رجال فقط.” أعلن الأمير الأول، صوته جليدياً كشتاء قاسي.
تبقى نبيل واحد فقط. كان الكونت جولون، رجل قد تباهى بقربه لمونبيلر. توسل مثل خنزير صارخ بينما فاضت الدموع من وجهه.
كان حينها فقط أن أدرك النبلاء المتبقيين أن الحكم قد تم إصداره بدون أي كلمة دفاعية. نظروا في أنحاء القاعة، مثل أرانب برية خائفة. كان خط من الفرسان يحيط بجميع الجوانب. ثم، سحب حراس النبلاء سيوفهم، بنية واضحة لسفك الدماء الملكية.
“حصلتم على فرصتكم بالفعل.”
انكشف القلب المتعفن للمملكة أمام عيون الجميع أخيراً. الفساد العميق الذي استولى على عقول ورؤوس النبلاء.
كان التغير في سلوك الأمير الأول مفاجئاً وتاماً لدرجة أن الناس شعروا بالكآبة والرعب.
شعر ماكسميليان بالدوار.
كان من الجميل بالتأكيد رؤية الأمير الأول مستقيظ على قدميه. مع ذلك، لم يتجرأ أحد على الاقتراب منه والتفوه بفرحته لكونه حياً. في اللحظة التي نظر الجميع إلى عيونه الزرقاء الباردة، حل الصمت على القاعة. ابتلع أحدهم بصوت حتى. كان التوتر ينتشر في القاعة مع كل لحظة.
فجأة، أمكن سماع أصوات مقززة ملأت القاعة بأكملها. تحول الجميع نحو المصدر. كان الفرسان الذين يحمون النبلاء الخائنين يسقطون على الأرض متقيئين الدماء. تحركت ظلال خضراء بخفة بين أولئك الرجال الموتى.
“أخي!”
وخزت رائحة الدماء والأمعاء ورائحة العشب الطازجة أنف ماكسميليان.
لم أستمع؛ لم أركز.
كانوا منفذي الجن الذين انضموا للمعركة الأخيرة. في لحظة، مسح أولئك الجن الدماء من على الأنصال واصطفوا خلف الأمير الأول. حينها، تحرك فرسان الهيكل للأمام، وأجبروا النبلاء على ركبهم.
“أخي!”
“جلالتك! أرجوك! أرجوك اعفو هنا!”
كنتُ رجل أحمق، متغطرس وأعمى.
“إذا سامحتني هذه المرة، سأظل مخلصاً لك طوال حياتي!”
بينما توسل البعض بيأس، احتج الآخرون بقوة على موت الكونت هيستين.
توسل اللوردات وتوسلوا حيث تحرك الأمير الأول نحوهم ببطء.
صعد الأمير الأول على النبيل الراقد حيث حاول التراجع بيديه وقدميه، ووضع سيفه في حلقه.
“حصلتم على فرصتكم بالفعل.”
تبادل النبلاء النظرات. ثم، كان الكونت هيستين أول من قام من مقعده.
في كل مرة أرجح الأمير الأول سيفه، فقد لورد حياته.
هذين الأسبوعين الماضيين، كنتُ مستيقظ، مع ذلك نائم.
بارون، كان يطالب بمحاكمة حتى لحظاته الأخيرة، تم شق صدره.
بينما توسل البعض بيأس، احتج الآخرون بقوة على موت الكونت هيستين.
كونت، كان يتوسل بينما ينبطح، سرعان ما أصبح جثة بلا رأس سقطت على الأرض. رجل حاول الهرب لكن بعد بضعة خطوات تم اختراق ظهره بضعة مرات.
كانوا منفذي الجن الذين انضموا للمعركة الأخيرة. في لحظة، مسح أولئك الجن الدماء من على الأنصال واصطفوا خلف الأمير الأول. حينها، تحرك فرسان الهيكل للأمام، وأجبروا النبلاء على ركبهم.
تمكن بعض النبلاء حتى من سحب سيوفهم، راغبين في أخذ الأمير كرهينة. سحب الآخرون سيوفهم فقط في اللحظة الأخيرة. كان الأمير الأول مستمر في ذبحه بلا هوادة، بلا تردد. بينما كافح لالتقاط أنفاسه، حدق في النبلاء المتبقيين. هم رأوه يرمش عيونه الزرقاء، الدموية، وتعثروا أمام نظرته. ثم، هكذا فحسب، ماتوا صارخين في دمائهم وبولهم.
لا، كان في أيدي الأمير الأول.
سقط الأمير الاول على الأرض من التعب. لم تعد ساقاه قادرتان على حمله.
انكشف القلب المتعفن للمملكة أمام عيون الجميع أخيراً. الفساد العميق الذي استولى على عقول ورؤوس النبلاء.
“اه….جلالتك! أجوك…سامحني!”
“أنا لن أهجر الشمال.” تابع الأمير الأول، رأسه منخفضة بتعبيرات مروعة.
تبقى نبيل واحد فقط. كان الكونت جولون، رجل قد تباهى بقربه لمونبيلر. توسل مثل خنزير صارخ بينما فاضت الدموع من وجهه.
كنتُ حياً، لكن في نفس الوقت ميت.
ضرب الأمير الأول ذراعيه على الأرض وبدأ يزحف نحو الكونت.
ترددوا في البداية، لكن بعد ذلك اتبعوا أمر الفارس.
“جلالتك….أرجوك! هذه المرة فقط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أرسلت رجلاً كل ثلاث أيام، لثلاثة أشهر سيكون ذلك حوالي 30 رسولاً قد غادروا جدراننا.” أجاب فينسينت بالاهارد بصوت بارد.
صعد الأمير الأول على النبيل الراقد حيث حاول التراجع بيديه وقدميه، ووضع سيفه في حلقه.
تبادل النبلاء النظرات. ثم، كان الكونت هيستين أول من قام من مقعده.
أمسك الكونت رقبته وتلوى مثل دودة قذرة.
“العائلة الملكية نفسها تظاهرت بأنها لا تفهم جدية مأزقنا. ينبغي أن يواجهوا كذلك هذا العرض المختصر.”
حرر الأمير الأول يديه من النصل وأخذ أنفاس كبيرة. تلاشى الضوء الأزرق الذي كان مشتعلاً عبر جسده. نال منه الإرهاق.
“في وضع مشابه، رفضتُ أمراً مباشراً بعدم الذهاب للشمال. لا أرى سبب مبرر لمثل هذا الأمر الأحمق الطائش. أولئك الرجال، تلك الجراء، لا يستحقون شيئا سوى عرض مختصر للعدالة.” أعلن إيرهيم كيرينجر حيث تقدم للأمام. رن صوته في أنحاء القاعة.
مع ذلك، بقي وميض من الحياة على وجهه.
بارون، كان يطالب بمحاكمة حتى لحظاته الأخيرة، تم شق صدره.
اقتربت امرأة ودعمته حيث سقط على كرسي.
“أنا لن أهجر الشمال.” تابع الأمير الأول، رأسه منخفضة بتعبيرات مروعة.
تحولت جميع العيون في القاعة إليه.
لم يتوقف الخفقان أبداً.
كانت بعض الوجوه تحمل تعبيرات الندم، الأخرى ممتلئة بالخوف من المستقبل.
حرر الأمير الأول يديه من النصل وأخذ أنفاس كبيرة. تلاشى الضوء الأزرق الذي كان مشتعلاً عبر جسده. نال منه الإرهاق.
لم يكن الامير الأول مهتماً بأي من هذا.
لم يكن الامير الأول مهتماً بأي من هذا.
“أنتوين.”
ترددوا في البداية، لكن بعد ذلك اتبعوا أمر الفارس.
“جلالتك.”
كان تصميم مثل طفل صغير.
“اجعل رجالك ينشرون الشائعة. أولئك النبلاء قرروا الذهاب في طريقهم. هربوا من جدراننا أثناء الليل.” قال ما عليه قوله فحسب، بلا تصنع.
“جلالتك….أرجوك! هذه المرة فقط!”
عند ذلك، أومأ قائد الثعالب الفضية بالكاد وغادر القاعة.
ثم…برزت رسالة في رأسي.
“إيرهيم كيرينجر. اجمع رجالك وخذ كل وأي قلعة يمتلكها أولئك النلاء. هل عليّ أن أخبرك بالمبرر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر، أيها اللوردات، لكن كيف لنا أن نعلم حقاً بأزمة قلعة الشتاء؟”
“ألن يكون كافياً إذا قلنا أن جلالتك تنظر بفقر لهؤلاء الرجال الذين هربوا بلا شرف، وأن بنعمتك، اخترت إرسال رجالك لحماية ممتلكاتهم وأقاربهم؟”
توسل اللوردات وتوسلوا حيث تحرك الأمير الأول نحوهم ببطء.
“جيد كفاية. الان أسرع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونت، كان يتوسل بينما ينبطح، سرعان ما أصبح جثة بلا رأس سقطت على الأرض. رجل حاول الهرب لكن بعد بضعة خطوات تم اختراق ظهره بضعة مرات.
رحل إيرهيم بينما يقود فرسان الهيكل. استمر الأمير الأول بإطلاق الأوامر. غادر فرسان وجنود قلعة الشتاء القاعة بتعبيرات حياة أو موت على وجوههم. أولئك الذين تلقوا الأوامر لم يتجرأوا على الإحتجاج.
رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.
حتى الكونت الجديد، الذي أصبح الآن حاكم بالاهارد، قفز مثل ملازم شاب عندما تم إخباره بأن يعطي تقييمه للوضع العسكري الحالي.
كان تصميم مثل طفل صغير.
شهد الكونت شورتول كل ذلك برعب تام.
ضربني الإدراك أخيراً.
بينما يراقب الأمير الأول الدموي يعطي أوامره، جاء شعور جديد إلى قلب بيرت شورتول. كانت ميتات زملاؤه النبلاء بشعة بكل تأكيد. مع ذلك، لم يشعر بأي اشمئزاز نحو الأمير لتنفيذ مثل هذا الحكم.
توسل اللوردات وتوسلوا حيث تحرك الأمير الأول نحوهم ببطء.
لكن مازال، لم يتجرأ بيرت حتى على التنفس بصوت عالي، دع عنك أن ينظر في عيون أحد.
“أخي!”
كان التغير في سلوك الأمير الأول مفاجئاً وتاماً لدرجة أن الناس شعروا بالكآبة والرعب.
“اخرج من هنا.” صاح ماكسميليان بصوت عميق حيث نشر يديه أمامه. “أنا غاضب أيضاً، تماماً مثلك.” أضاف ماكسميليان.
“كونت شورتول.”
كان التغير في سلوك الأمير الأول مفاجئاً وتاماً لدرجة أن الناس شعروا بالكآبة والرعب.
“ن-نعم! نعم جلالتك!” أجاب في الحال.
كان هذا الجدال ليرى كخيانة تحت أي ظرف آخر، مع ذلك كان إيرهيم كيرينجر متحدث جيد. رنت كلماته بالحقيقة. سرعان ما أدرك اللوردات شدة مأزقهم وعلموا أنه لا يمكنهم الفوز بأي أحد إلى صفهم. مازال، حاول البعض.
“المملكة قد هجرت الشمال.”
لا، لقد بدت مثل تصريح من ملك.
تصلبت تعبيرات الكونت شورتول حيث تذكر المسألة الضاغطة التي نسيها في المذبحة. قرار العائلة الملكية بنصب خطوطها الدفاعية جنوب النهر كان يعني أنهم هجروا ستة عشر مقاطعة وممتلك للشمال. تماما مثل أدار اللوردات الشماليين ظهورهم لقلعة الشتاء، فعلت العائلة الملكية للشمال.
“ستة عشر نبيلاً أمامي، لكن أرى أربعة رجال فقط.” أعلن الأمير الأول، صوته جليدياً كشتاء قاسي.
كان المستقبل المروع هو ما تبقى للأراضي الشمالية، مستقبل لحشود من الوحوش تتدفق عبر ممر لم تعد قلعة الشتاء تسيطر عليه.
لم أستمع؛ لم أركز.
“أنا لن أهجر الشمال.” تابع الأمير الأول، رأسه منخفضة بتعبيرات مروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونت، كان يتوسل بينما ينبطح، سرعان ما أصبح جثة بلا رأس سقطت على الأرض. رجل حاول الهرب لكن بعد بضعة خطوات تم اختراق ظهره بضعة مرات.
“سوف أبقى مع الفيلق الثالث. سأبدأ من جديد هنا، في هذا المكان.”
في تلك اللحظة، اندلع كفاح يائس من النبلاء الجبناء.
لم تلائم تلك الطريقة في الحديث أميراً في مملكة محكومة بواسطة والده.
صاح ماكسميليان بتعجل.
لا، لقد بدت مثل تصريح من ملك.
على الرغم من أنني رغبتُ بأن أكون ملكاً، إلا أنني تركت خالي يعاني الهزيمة التي كانت لي لأعانيها.
————————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal
“في وضع مشابه، رفضتُ أمراً مباشراً بعدم الذهاب للشمال. لا أرى سبب مبرر لمثل هذا الأمر الأحمق الطائش. أولئك الرجال، تلك الجراء، لا يستحقون شيئا سوى عرض مختصر للعدالة.” أعلن إيرهيم كيرينجر حيث تقدم للأمام. رن صوته في أنحاء القاعة.
صعد الأمير الأول على النبيل الراقد حيث حاول التراجع بيديه وقدميه، ووضع سيفه في حلقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات