نصف ونصف (2)
على عكس مخاوف ماكسميليان، لم ينضم الوورلورد للمعركة.
“يجب أن نتخلى عن المعركة ونتراجع!”
لم يفعل شيئا. كان هناك فحسب. مع ذلك، مجرد حضوره غير الأمور بشكل جذري.
هاجم الأوركس بشدة مجدداً في اليوم التالي قبل أن ترتفع الشمس للسماء. لكن بفضل الفرسان الموهوبين الواقفين في الأمام، تمكنت القوات من ردع الأوركس.
كان الأوركس شجعان وأشراس من قبل، لكن ليس بلا خوف. بعد وصول ملكهم، أصبحوا وحوشاً لا تعرف خوفاً ولا ألماً.
تبادل الفرسان في الأمام الحديث بصوت ضعيف.
أصبحوا هائجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجنود مرعوبين من مجرد تواجد الوورلورد على الضفاف. لقد حاول الأمير الثاني دعم روح الجنود حتى جف حلقه. كان كل ذلك عبثاً. الان فقط، قدر ماكسميليان شجاعة وصلابة جنود قلعة الشتاء. لم يكن يملك القدرة لجلب الأمل والنار إلى قلوب الرجال الخائفين مثل أخيه.
لم يهتموا ما إذا فقدوا أطرافاً أو اخترقتهم عشرات من الاسهم. قاتلوا فقط حتى ماتوا. حتى قبل هذا التغيير، كان بإمكان الجنود قمعهم بالكاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تهانينا، أيها الكونت بالاهارد.”
الان، بمواجهة ذلك الغضب، مات الجنود بشكل جماعي غير قادرين على تشكيل أي دفاع. المشاة الثقيلة الخاصة باللوردات العاليين تمت إبادتها جميعاً. تم القضاء على ذوي الرماح الطويلة تالياً. قفز الفرسان إلى المعركة وحاولوا التمسك بالصف، لكن جهودهم راحت عبثاً. لم يستطع أربعمائة فارس مرهقين أن يأملوا إيقاف الألفي أوركس الذين قد عبروا الجسر بالفعل. الجنود الذين يدعمون الفرسان كانوا مأسورين في رعبهم الخاص. لم يتمكن النبلاء من أمر جنودهم بفاعلية بسبب الحضور الساحق للوورلورد على الجانب الآخر من الراينيثيس.
تحدث الكونت، كما لو كان ينظر إلى داخلي.
حتى الحضور الملهم للأمير الثاني، الذي كان يقود من المقدمة، لم يكن كافياً لتخفيف الرعب من قلوب الرجال. انهارت التشكيلات أمام الأوركس، ووصلت الخسائر للسماء حيث استمر هياج الوحوش.
كان الدرع الثلاثي، رمز عائلة بالاهارد.
كان بضعة قادة شجعان يحاولون تنظيم انسحاب. مع ذلك، استهدفهم الأوركس. في اللحظة التي حاول القادة جمع جنودهم، ركز الأوركس عليهم، وأسكت الخوف ألسنة أولئك الضباط.
على عكس مخاوف ماكسميليان، لم ينضم الوورلورد للمعركة.
تفكك نظام القيادة، وقاتلت كل وحدة بنفسها. كانت حالة يرثى لها. كان الجنود مهجورين في منتصف الجيش.
أصبحوا هائجين.
لم يحصل أحد على الوقت للتفكير في سخافة الوضع. كان الجنود يموتون بشكل جماعي في المنتصف. كانت مسألة وقت فقط حتى تنكسر جميع الصفوف.
بدون كلمة، ثبت فينسينت السارية في فجوة في الجدار. تفتحت الراية القماشية في الحال وبدأت ترفرف مع الرياح الشتوية. على القماش الأزرق، كانت هناك ثلاث دروع متقاطعة.
ثم تحرك أحد أبطال المملكة للمعركة.
[أعطني فرصة للتعويض عن أخطائي.]
الطاقات القوية التي أطلقها الأسد الموهوب جلبت لمحة من الهدوء للجنود المفزوعين. مع ذلك، السلامة العقلية لم تكن كافية لقلب تيار القتال. كان ريختر ليشتاين مجبراً على القتال بلا توقف بدلا من دعم معنويات الجنود المحطمة.
صاح الفرسان والجنود بانتصار.
القوات في المنتصف عانت في هذا اليوم أكثر بكثير مما عانته في الأيام العشرة السابقة مجتمعة. استمرت إبادة المشاة الثقيلة والرماحين. الرماة الذين انضموا للمعركة أيضاً عانوا من خسائر كبيرة.
جاء إعلانه مثل زئير رن في جميع الأنحاء.
مع ذلك، الخسارة الأكثر إيلاماً حدثت بين الفرسان. في ذلك اليوم الواحد، مات مائة واثنان وأربعون فارساً.
قبل وقت ليس بطويل، كان أولئك النبلاء قد أعلنوا أن نظامهم الدفاعي كان مثل حصن سماوي يمكنه تحمل ضعف أعداد الأوركس التي كانوا يواجهوها الآن. كانوا يصيحون من الرعب الآن.
لقد عانوا تلك الخسائر بعد محاولة دفع الأوركس للخلف مجدداً بدون مساعدة من الجنود.
“في الداخل فقط؟”
“لا يمكننا التعامل معهم في العراء هكذا. علينا الانسحاب إلى حصن!”
“لو لم تأتوا للأعلى، كنتُ على وشك النزول.” بينما ينظر إلى الجدران، تحدث كونت قلعة الشتاء.
“يجب أن نتخلى عن المعركة ونتراجع!”
“شكرا لكم.” أجاب الكونت.
قبل وقت ليس بطويل، كان أولئك النبلاء قد أعلنوا أن نظامهم الدفاعي كان مثل حصن سماوي يمكنه تحمل ضعف أعداد الأوركس التي كانوا يواجهوها الآن. كانوا يصيحون من الرعب الآن.
لم يفعل شيئا. كان هناك فحسب. مع ذلك، مجرد حضوره غير الأمور بشكل جذري.
“إذا تراجعتم، سيعاني مركز المملكة مثل الشمال! إلى أين يمكننا التراجع؟”
لو كان الأمر هكذا، فكان عليه منع المانا والقوة من الظهور. إذا لم يظهروا القوة هنا، لن يفعل شيئا.
“حصن تاي ليان قريب. إذا وصلنا لجدرانه، فمن المؤكد أننا سنستطيع هزمهم!”
لم يهتموا ما إذا فقدوا أطرافاً أو اخترقتهم عشرات من الاسهم. قاتلوا فقط حتى ماتوا. حتى قبل هذا التغيير، كان بإمكان الجنود قمعهم بالكاد.
“ما هذا الغباء! كيف تعلم أنهم سيتجهون إلى هناك، ولن يتفرقوا في أنحاء المملكة؟”
على عكس مخاوف ماكسميليان، لم ينضم الوورلورد للمعركة.
“إذن هل تريدنا أن نموت هنا جميعاً؟ أنا سأخاطر بعدم الشرف وأنسحب. سيسمح لنا هذا بالإتيان باسترتيجيات أفضل!”
أخيراً، لم يمكن سماع صرخات موت الأوركس بعد الان.
برؤية النبلاء يرفعون أصواتهم، غطى ماكسميليان وجهه. بمشاهدتهم وكأنهم خسروا بالفعل، شعر بدوار شديد في رأسه.
كان هناك رجل بعيون باردة ينظر للأسفل إليه، سيفه في وضع الاستعداد.
لقد اعتقد أن بإمكانهم تحمل المعركة، على الأقل لبضعة أيام بعد أن يصل الوورلورد.
لم يكن سوى وهم من جانبه.
لم يكن سوى وهم من جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب استعادة قلعة الشتاء بنجاح، كانت المهمة المتبقية الأخرى هي إيقاف الوحوش من كلا الجانبين.
كان الجنود مرعوبين من مجرد تواجد الوورلورد على الضفاف. لقد حاول الأمير الثاني دعم روح الجنود حتى جف حلقه. كان كل ذلك عبثاً. الان فقط، قدر ماكسميليان شجاعة وصلابة جنود قلعة الشتاء. لم يكن يملك القدرة لجلب الأمل والنار إلى قلوب الرجال الخائفين مثل أخيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووه اووه! اووه! اوووه هوو اووه!” صاح الجنود والفرسان.
‘لو كان أخي هنا، لم تكن الصفوف لتنهار في الحال.’
لم يستطع الأمير الثاني فهم هذا، وشعر بشعور مشؤوم.
مر شعور بالعقم في جسده بأكمله. لكن الان لم يكن الوقت المناسب للوم نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الغباء! كيف تعلم أنهم سيتجهون إلى هناك، ولن يتفرقوا في أنحاء المملكة؟”
إن استمرت الأمور بهذه الطريقة، ستكون الهزيمة مضمونة خلال يوم واحد.
مد الأورك المحارب ذراعه، التي كان لا يزال بإمكانها سحق رأس بشرية. لم تتمكن ذراعه من الإمساك بخصمه حيث قطع الرجل مرة أخرى عبر رقبة الأورك. ارتجف الأورك المحارب وسقط وجهه على الثلج.
لو لم يتدخل بطل المملكة، الكونت ريختر ليشتاين في المعركة اليوم لم يكونوا سينجون من المذبحة اليوم.
“أبناء بالاهارد الشجعان!”
“غداً، سوف أقف مع الفرسان من البداية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجنود مرعوبين من مجرد تواجد الوورلورد على الضفاف. لقد حاول الأمير الثاني دعم روح الجنود حتى جف حلقه. كان كل ذلك عبثاً. الان فقط، قدر ماكسميليان شجاعة وصلابة جنود قلعة الشتاء. لم يكن يملك القدرة لجلب الأمل والنار إلى قلوب الرجال الخائفين مثل أخيه.
تحدث الكونت، كما لو كان ينظر إلى داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجنود مرعوبين من مجرد تواجد الوورلورد على الضفاف. لقد حاول الأمير الثاني دعم روح الجنود حتى جف حلقه. كان كل ذلك عبثاً. الان فقط، قدر ماكسميليان شجاعة وصلابة جنود قلعة الشتاء. لم يكن يملك القدرة لجلب الأمل والنار إلى قلوب الرجال الخائفين مثل أخيه.
كان هذا مطمئناً، مع ذلك فعل لا شيء لتخفيف قلق ماكسميليان.
تحدث اللوردات بهذا القدر.
عند حصار قلعة الشتاء، كان الوورلورد قد زأر عدة مرات، وصنع عرضاً عظيماً من حماسة معركته المروعة. مع ذلك، كان الوورلورد صامتاً تماماً هنا. لم يفعل أي شيء.
كان اليوم الخامس مشرق.
لم يستطع الأمير الثاني فهم هذا، وشعر بشعور مشؤوم.
“شكرا لكم.” أجاب الكونت.
إذا كان الكونت ليشتاين قد شعر بحضور الوورلورد، فكان ينبغي أن يشعر به ماكسميليان أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدلى الأروك المحارب على الأرض بينما يتقيأ الدماء. كانت أصابعه تمسك بحلقه المقطوع.
ربما كان ينظر للوضع من المنظور الخطأ.
كان الفرح، والإثارة لاستردادهم لقلعتهم.
هل كان الوورلورد يرى الجيش المركزي كحساء بارد يمكن ابتلاعه بسرعة أم حساء ساخن يغلي سيقشر الجلد من سطح فمه؟
“لقد تعاملنا مع جميع الأوركس داخل القلعة.”
لو كان الأمر هكذا، فكان عليه منع المانا والقوة من الظهور. إذا لم يظهروا القوة هنا، لن يفعل شيئا.
“لقد عدنا أخيراً!”
مع ذلك، لم تكن هناك طريقة للحفاظ على الصف الأمامي بدون مشاركة الكونت ليشتاين.
برؤية النبلاء يرفعون أصواتهم، غطى ماكسميليان وجهه. بمشاهدتهم وكأنهم خسروا بالفعل، شعر بدوار شديد في رأسه.
حاول ماكسميليان التفكير مجدداً ومجدداً، لكن لم يصل لشيء.
صعد فينسينت السلالم إلى جدران القلعة.
مر يوم بدون أن يجد أي أجوبة.
مر يوم بدون أن يجد أي أجوبة.
هاجم الأوركس بشدة مجدداً في اليوم التالي قبل أن ترتفع الشمس للسماء. لكن بفضل الفرسان الموهوبين الواقفين في الأمام، تمكنت القوات من ردع الأوركس.
“تهانينا على استعادة قلعة الشتاء.”
في اليوم التالي، والذي يليه، واصل الفرسان الدفاع بالكاد، لكن تحملوا حتى النهاية.
تحدث اللوردات بهذا القدر.
كان اليوم الخامس مشرق.
مر شعور بالعقم في جسده بأكمله. لكن الان لم يكن الوقت المناسب للوم نفسه.
كان حشد الأوركس لا يزال مرئياً على ضفاف النهر، وكان الجيش البشري لا يزال مهترئاً وممزقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووه اووه! اووه! اوووه هوو اووه!” صاح الجنود والفرسان.
كان الاختلاف الوحيد في هذا اليوم هو الصمت الغريب الذي سقط على جيش الأوركس العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الان، بمواجهة ذلك الغضب، مات الجنود بشكل جماعي غير قادرين على تشكيل أي دفاع. المشاة الثقيلة الخاصة باللوردات العاليين تمت إبادتها جميعاً. تم القضاء على ذوي الرماح الطويلة تالياً. قفز الفرسان إلى المعركة وحاولوا التمسك بالصف، لكن جهودهم راحت عبثاً. لم يستطع أربعمائة فارس مرهقين أن يأملوا إيقاف الألفي أوركس الذين قد عبروا الجسر بالفعل. الجنود الذين يدعمون الفرسان كانوا مأسورين في رعبهم الخاص. لم يتمكن النبلاء من أمر جنودهم بفاعلية بسبب الحضور الساحق للوورلورد على الجانب الآخر من الراينيثيس.
“ماذا الان؟ لما هم هادئين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الأوركس المتبقيين. لم يكن عددهم كبيراً، وكان يتم تقليله بسرعة.
“تعتقد أنهم يرتاحوا؟”
عندما وصل للجدار، ناوله فارس سارية تحمل راية ملفوفة.
تبادل الفرسان في الأمام الحديث بصوت ضعيف.
“الدرع الذي يقف أمام الرياح أبدي!”
في تلك اللحظة، صاح أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الكونت ليشتاين قد شعر بحضور الوورلورد، فكان ينبغي أن يشعر به ماكسميليان أيضاً.
“غطوا آذانكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الغباء! كيف تعلم أنهم سيتجهون إلى هناك، ولن يتفرقوا في أنحاء المملكة؟”
في نفس الوقت، اندلع زئير مروع من الجانب المقابل للنهر.
صاح فينسينت، رافعاً يديه للأعلى.
***
“تهانينا على استعادة قلعة الشتاء.”
“كريورول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول ماكسميليان التفكير مجدداً ومجدداً، لكن لم يصل لشيء.
تدلى الأروك المحارب على الأرض بينما يتقيأ الدماء. كانت أصابعه تمسك بحلقه المقطوع.
كيف يمكن الوقوف في مكان كهذا، بل والقتال فيه؟
حدق الأورك ببلادة في دمائه، ثم رفع رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول ماكسميليان التفكير مجدداً ومجدداً، لكن لم يصل لشيء.
كان هناك رجل بعيون باردة ينظر للأسفل إليه، سيفه في وضع الاستعداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الكونت ليشتاين قد شعر بحضور الوورلورد، فكان ينبغي أن يشعر به ماكسميليان أيضاً.
مد الأورك المحارب ذراعه، التي كان لا يزال بإمكانها سحق رأس بشرية. لم تتمكن ذراعه من الإمساك بخصمه حيث قطع الرجل مرة أخرى عبر رقبة الأورك. ارتجف الأورك المحارب وسقط وجهه على الثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحرك أحد أبطال المملكة للمعركة.
نظف الرجل الدماء من على نصله.
كيف يمكن الوقوف في مكان كهذا، بل والقتال فيه؟
نظر إلى الأوركس المتبقيين. لم يكن عددهم كبيراً، وكان يتم تقليله بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تهانينا، أيها الكونت بالاهارد.”
أخيراً، لم يمكن سماع صرخات موت الأوركس بعد الان.
في المقابل، حنى النبلاء رؤوسهم ولم يقولوا المزيد.
“لقد تعاملنا مع جميع الأوركس داخل القلعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كافحنا لاكتساب ما كان ملكنا مرة أخرى!”
“في الداخل فقط؟”
كيف يمكن الوقوف في مكان كهذا، بل والقتال فيه؟
“المناطق الخارجية يتم العمل عليها في الوقت الحالي.”
كان هناك رجل بعيون باردة ينظر للأسفل إليه، سيفه في وضع الاستعداد.
الرجل، فينسينت بالاهارد، فحص محيطه بعد أن أبلغه بالضابط بالتقرير. كان الجنود والفرسان مغطون بالدماء، والإصرار الذي في عيونهم أسعد فينسينت.
“حصن تاي ليان قريب. إذا وصلنا لجدرانه، فمن المؤكد أننا سنستطيع هزمهم!”
صعد فينسينت السلالم إلى جدران القلعة.
كان الفرح، والإثارة لاستردادهم لقلعتهم.
عندما وصل للجدار، ناوله فارس سارية تحمل راية ملفوفة.
كان الأوركس شجعان وأشراس من قبل، لكن ليس بلا خوف. بعد وصول ملكهم، أصبحوا وحوشاً لا تعرف خوفاً ولا ألماً.
بدون كلمة، ثبت فينسينت السارية في فجوة في الجدار. تفتحت الراية القماشية في الحال وبدأت ترفرف مع الرياح الشتوية. على القماش الأزرق، كانت هناك ثلاث دروع متقاطعة.
“كريورول.”
كان الدرع الثلاثي، رمز عائلة بالاهارد.
عند حصار قلعة الشتاء، كان الوورلورد قد زأر عدة مرات، وصنع عرضاً عظيماً من حماسة معركته المروعة. مع ذلك، كان الوورلورد صامتاً تماماً هنا. لم يفعل أي شيء.
حدق فينسينت للراية لفترة، ثم حول نظرته لأولئك الواقفين أسفل الجدران. نظر الفرسان والجنود الدمويين للأعلى بوجوه مترقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق فينسينت للراية لفترة، ثم حول نظرته لأولئك الواقفين أسفل الجدران. نظر الفرسان والجنود الدمويين للأعلى بوجوه مترقبة.
“أبناء بالاهارد الشجعان!”
كان الاختلاف الوحيد في هذا اليوم هو الصمت الغريب الذي سقط على جيش الأوركس العظيم.
صاح فينسينت، بينما ينظر إلى كل رجل.
صاح فينسينت، رافعاً يديه للأعلى.
“لقد عدنا أخيراً!”
حدق الأورك ببلادة في دمائه، ثم رفع رأسه.
جاء إعلانه مثل زئير رن في جميع الأنحاء.
في المقابل، حنى النبلاء رؤوسهم ولم يقولوا المزيد.
“كافحنا لاكتساب ما كان ملكنا مرة أخرى!”
لم يستطع الأمير الثاني فهم هذا، وشعر بشعور مشؤوم.
صاح الفرسان والجنود بانتصار.
صاح الفرسان والجنود بانتصار.
“الدرع الذي يقف أمام الرياح أبدي!”
“تهانينا على استعادة قلعة الشتاء.”
صاح فينسينت، رافعاً يديه للأعلى.
“غطوا آذانكم!”
“الشتاء لن يأتي مجدداً أبداً!”
تحدث اللوردات بهذا القدر.
“اووه اووه! اووه! اوووه هوو اووه!” صاح الجنود والفرسان.
“الشتاء لن يأتي مجدداً أبداً!”
بكى البعض بدموع، وابتسم الآخرون. قبل بعضهم جدران قلعة الشتاء. كانت عيون الآخرين مغلقة، مستمتعين بهذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كافحنا لاكتساب ما كان ملكنا مرة أخرى!”
حتى إذا عبر الجميع بطرق مختلفة، إلا أن مشاعرهم كانت واحدة.
ربما كان ينظر للوضع من المنظور الخطأ.
كان الفرح، والإثارة لاستردادهم لقلعتهم.
[لا تدع حتى واحداً من هؤلاء الأوركس يهربون مجدداً إلى الجبال.] في كلمات الأمير الأول، كان على قلعة الشتاء أن تصبح المقصلة التي تنتزع رأس الخاسرين، وفينسينت بالاهارد كان الجلاد.
رأى النبلاء الشماليين رجال بالاهارد يهتفون بهذه الطريقة.
“حصن تاي ليان قريب. إذا وصلنا لجدرانه، فمن المؤكد أننا سنستطيع هزمهم!”
كم كان حزن أولئك الرجال عظيماً، بعد أن فقدوا ما حماه أجدادهم لقرون، وكم كانت فرحة استعادته مجدداً الآن.
الطاقات القوية التي أطلقها الأسد الموهوب جلبت لمحة من الهدوء للجنود المفزوعين. مع ذلك، السلامة العقلية لم تكن كافية لقلب تيار القتال. كان ريختر ليشتاين مجبراً على القتال بلا توقف بدلا من دعم معنويات الجنود المحطمة.
لم يتجرأ النبلاء على المشاركة في صيحات الانتصار. هنأوا المنتصرين بلطف، وحتى هذا لم يكن سهلاً على أولئك الرجال الممتلئين بشعور الذنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كافحنا لاكتساب ما كان ملكنا مرة أخرى!”
كانت الآثار الباقية من المعركة السابقة واضحة داخل الجدران. الأرض المجمدة بالجثث ولمحات الدماء في كل مكان. كانت هناك ذراع مقطوعة، لم تؤكل بواسطة الأوركس، لا تزال تمسك سيفها. عيون مفتوحة لأحدهم كانت تحدق في الهاوية. كان من الصعب تخيل كم استمر ذلك الحصار الوحشي وكم كان قدر الدماء التي سفكت.
لقد اعتقد أن بإمكانهم تحمل المعركة، على الأقل لبضعة أيام بعد أن يصل الوورلورد.
“لنذهب.” تحدث الكونت شورتول بقوة. ثم قاد اللوردات المترديين إلى أعلى السلالم.
“أبناء بالاهارد الشجعان!”
بينما يصعدون الجدار، حكت رياح كالسيوف في وجوههم. كافحوا لإبقاء عيونهم مفتوحة، ولم يتمكنوا من سماع سوى القليل فوق هدير الرياح. كان الجو قارساً، لكن لم يجرؤوا على الشكوى. كانت جثث الكثيرين لا تزال على الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الأوركس المتبقيين. لم يكن عددهم كبيراً، وكان يتم تقليله بسرعة.
كانت قطع دروع محطمة، ورؤوس رماح متناثرة في كل مكان. هنا وهناك، كانت خطافات الحصار المتجمدة. كانت حكاية حصار قلعة الشتاء مرسومة بشكل كئيب. كاد النبلاء يسمعون هدير الأوركس وصراخ الرجال.
قاتلوا هنا في هذه الأجواء القارسة لأشهر عديدة، منتظرين تعزيزات لم تأتي أبداً.
كيف يمكن الوقوف في مكان كهذا، بل والقتال فيه؟
كان الفرح، والإثارة لاستردادهم لقلعتهم.
قاتلوا هنا في هذه الأجواء القارسة لأشهر عديدة، منتظرين تعزيزات لم تأتي أبداً.
كان اليوم الخامس مشرق.
“لو لم تأتوا للأعلى، كنتُ على وشك النزول.” بينما ينظر إلى الجدران، تحدث كونت قلعة الشتاء.
تحدث الكونت، كما لو كان ينظر إلى داخلي.
“تهانينا على استعادة قلعة الشتاء.”
كيف يمكن الوقوف في مكان كهذا، بل والقتال فيه؟
“تهانينا، أيها الكونت بالاهارد.”
كان ذلك هو السبب في أن لوردات الشتاء، البالاهارديين، قد بنوا حصنهم هنا بدلا من الطقس الأخف للجنوب. هذا الممر حمى المملكة. لا يمكن فتح الأبواب فحسب فقط لأنها اخترقت لمرة بواسطة الأوركس.
تحدث اللوردات بهذا القدر.
بكى البعض بدموع، وابتسم الآخرون. قبل بعضهم جدران قلعة الشتاء. كانت عيون الآخرين مغلقة، مستمتعين بهذه اللحظة.
“شكرا لكم.” أجاب الكونت.
في نفس الوقت، اندلع زئير مروع من الجانب المقابل للنهر.
في المقابل، حنى النبلاء رؤوسهم ولم يقولوا المزيد.
نظر كونت الشتاء إليهم بدون اهتمام ومرة أخرى تأمل حالة الجدران والأراضي حوله.
نظر كونت الشتاء إليهم بدون اهتمام ومرة أخرى تأمل حالة الجدران والأراضي حوله.
———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal
البياض النقي للحقول الثلجية امتد إلى جبال حافة النصل الهائلة. كان مشهد تصويري، لكن داخل ذلك المشهد، كانت تزحف كل أنواع الوحوش الشرسة.
كان ذلك هو السبب في أن لوردات الشتاء، البالاهارديين، قد بنوا حصنهم هنا بدلا من الطقس الأخف للجنوب. هذا الممر حمى المملكة. لا يمكن فتح الأبواب فحسب فقط لأنها اخترقت لمرة بواسطة الأوركس.
كان ذلك هو السبب في أن لوردات الشتاء، البالاهارديين، قد بنوا حصنهم هنا بدلا من الطقس الأخف للجنوب. هذا الممر حمى المملكة. لا يمكن فتح الأبواب فحسب فقط لأنها اخترقت لمرة بواسطة الأوركس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الان، بمواجهة ذلك الغضب، مات الجنود بشكل جماعي غير قادرين على تشكيل أي دفاع. المشاة الثقيلة الخاصة باللوردات العاليين تمت إبادتها جميعاً. تم القضاء على ذوي الرماح الطويلة تالياً. قفز الفرسان إلى المعركة وحاولوا التمسك بالصف، لكن جهودهم راحت عبثاً. لم يستطع أربعمائة فارس مرهقين أن يأملوا إيقاف الألفي أوركس الذين قد عبروا الجسر بالفعل. الجنود الذين يدعمون الفرسان كانوا مأسورين في رعبهم الخاص. لم يتمكن النبلاء من أمر جنودهم بفاعلية بسبب الحضور الساحق للوورلورد على الجانب الآخر من الراينيثيس.
[أعطني فرصة للتعويض عن أخطائي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب استعادة قلعة الشتاء بنجاح، كانت المهمة المتبقية الأخرى هي إيقاف الوحوش من كلا الجانبين.
لقد قال الأمير الأول أن هذه كانت فرصتهم الأخيرة لحماية المملكة.
قاتلوا هنا في هذه الأجواء القارسة لأشهر عديدة، منتظرين تعزيزات لم تأتي أبداً.
[ساعدني، واستعد قلعة الشتاء. دافع عن جدرانها، أيها الكونت بالاهارد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا التعامل معهم في العراء هكذا. علينا الانسحاب إلى حصن!”
بجانب استعادة قلعة الشتاء بنجاح، كانت المهمة المتبقية الأخرى هي إيقاف الوحوش من كلا الجانبين.
صعد فينسينت السلالم إلى جدران القلعة.
[لا تدع حتى واحداً من هؤلاء الأوركس يهربون مجدداً إلى الجبال.] في كلمات الأمير الأول، كان على قلعة الشتاء أن تصبح المقصلة التي تنتزع رأس الخاسرين، وفينسينت بالاهارد كان الجلاد.
“إذا تراجعتم، سيعاني مركز المملكة مثل الشمال! إلى أين يمكننا التراجع؟”
———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal
كان اليوم الخامس مشرق.
أخيراً، لم يمكن سماع صرخات موت الأوركس بعد الان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
