نصف ونصف (3)
كووووووووووووو!
تقيأ الفارس البطل الدماء حيث ترنح مبتعداً عن خصمه. مع ذلك، تمكن من رفع سيفه مرة أخرى.
أغلق ماكسميليان أذنيه بينما يدير حلقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرسان السلسلة الحديدية الحمراء! انقسام! فليهرع النصف الأول لمساعدة الكونت ليشتاين!”
رغم أنه استعد لذلك مسبقاً، إلا أنه لم يستطع الإفلات من التأثير حيث بدأ وعيه يبتعد عنه.
كان ذلك يعني، إدريان ليونبيرجر، الأحمق، الفاسق، قد وجد طريقه نحو ساحة المعركة خذه بطريقة ما.
تنفس بعمق لتهدئة قلبه الهائج. عندما بدأت المانا بالتحرك مرة أخرى، أصبحت رؤيته الضبابية واضحة مرة أخرى.
استيقظ ماكسميليان.
“اه….”
استمر المزيد والمزيد من الأوركس في عبور الجسر. الرماح المتوهجة بالطاقة الحمراء اخترقت الفرسان المدرعين. ازداد عمق بحيرة الدماء على الأرض. خلال عدة لحظات، فقد عشرة فرسان حياتهم.
خرج تأوه من فمه.
كان هناك العديد من الأوركس العظماء أمامه. رمى الفرسان والمشاة المقذوفات، غطوا رؤوسهم، وسقطوا على الأرض.
نصف الجيش قد هرب، وكان تعداد الجنود المتبقيين أكثر من فيلق واحد بالكاد.
أمكن سماع صوت النحيب أيضاً.
لاحظ ملك الأوركس حضور الأمير الأول وأمسك رمحه.
كان كما لو قد حلت نهاية العالم.
بالنسبة للنبلاء، كان هذا مشهداً غريباً غير واقعي.
لم تكن المعركة قد بدأت حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع الجنود الذين كانوا في فوضى لأخذ مواقعهم حيث تم تشكيل خط دفاعي جديد.
سمع ماكسميليان صوت الطبول متأخراً.
“لدينا ضعف القوات التي كنا نملكها في قلعة الشتاء! لا يمكننا الهرب من هذا مجددا.” صاح بينما ينظر إلى ساحة المعركة. “الكونت بالاهارد السابق وأخي قادا قوة صغيرة نحو عرين 14,000 أورك مباشرةً! والان؟ بضعة من الرجال الشجعان يقفون ويقاتلون بينما يهرب الجبناء!”
كان الأوركس يبدأون بمسيرتهم الهائلة عبر النهر. كان العديد من المشاة لا يزالون مرتبكين، الكثير منهم غير قادر على رفع سلاحه. أولئك الذين وقفوا ساكنين بدلا من الهرع للمقدمة بدأوا بإدارة ذيولهم والهرب من المعركة.
“أخي! اوه، أخي!” صاح ماكسميليان بفرح عندما رأى الفتى.
“الجميع، استيقظوا!….” صاح ريختر ليشتاين في الجنود بينما يرفع سيفه المشتعل عالياً.
“هل سبق وأن رأيت خنازير جبانة كهذه من قبل! أولئك الأوغاد ليس لديهم فخر ولا شرف!” اهتاج ماكسميليان وصر أسنانه.
قبل أن تكتمل صيحته، انطلق عاصفة برقية حمراء عبر السماء.
تحرك الفتى أخيراً ووقف أمام الوورلورد.
“هاات!” قطع سيف ريختر نحو العاصفة البرقية. تصادمت طاقات زرقاء وحمراء وانفجر تيار من الشرارات في الهواء.
“النبلاء لديهم خطط مختلفة عن سموك.” أجاب بيرناردو بصوت ثقيل. “انظر، إنهم بالفعل…!”
باانج!
“إذا خسرنا هذا الجسر، فسنكون كأننا خسرنا مملكتنا! لن نتراجع للخلف أبدا!”
تدحرج الفارس المشهور بعيداً في الحال.
كان فقط بعد أن عزز رؤيته بالمانا، أنه رأى أنه كان سهماً مصوغاً بشكل خاص.
“هذا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي!”
كانت تعبيراته شاحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي!”
كان هناك رمح ضخم في مكانه السابق.
“من الجيد أن الخال قد ترك نصفك سليم.”
تشاك.
ضحك الفتى في وجه الوحش المروع.
مالك الرمح الذي وصل متأخراً بخفقة، تحرك وانتزع سلاحه من الأرض.
اقترب فارسان من ماكسميليان من الخلف وأمسكا ذراعيه. كافح ماكسميليان لكن لم يستطع الإفلات
كان عملاق أخضر مظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت الفارس الكبير قدميه وأعد سيفه. مع ذلك، كانت مقاومته عقيمة. تدفقت الحماسة الحمراء المشتعلة عبر الرمح الأحمر، وعندما ضرب الرمح نصل الكونت ليشتاين المتوهج، تحطم السيف مثل زجاج مكسور.
كان الوورلورد.
لم يتم منح المشاة وقتاً كافياً لإعادة تجديد الصفوف.
نظر ملك الأوركس للأسفل إلى الفارس.
بيييييييك!
تأوه ماكسميليان بينما يشاهد من بعيد.
“الجميع، استيقظوا!….” صاح ريختر ليشتاين في الجنود بينما يرفع سيفه المشتعل عالياً.
لماذا لم يلاحق الوورلورد الجنود الذين انسحبوا من قلعة الشتاء؟ لماذا دخل الوورلورد متأخراً جداً في معركة الراينيثيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه، سموك، أنت تحب القتال في وسط المعمعة، تماما مثل أخيك!” صاح بيرناردو وسط الفوضى.
أدرك ماكسميليان إجابة هذين السؤالين الآن.
تحت كتفه الأيسر، لم يستطع رؤية ما كان يفترض أن يكون هناك.
تحت كتفه الأيسر، لم يستطع رؤية ما كان يفترض أن يكون هناك.
تدحرج الفارس المشهور بعيداً في الحال.
كانت ذراع اليسرى مقطوعة من مكانها بشكل نظيف. كان الوورلورد بحاجة للوقت للتعافي من جرح هائل كذلك.
ما تبقى من الجيش المركزي كانوا خلف لورداتهم. كان الجميع يحيط بماكسميليان الآن.
حتى مع ذلك، لم يكن هذا يعني أن الوضع أصبح مبشر على الإطلاق.
“لا! لما لستُ قادراً؟”
الوحش الجريح لن يظهر في الحال، لكنه سيفعل في النهاية.
لماذا لم يلاحق الوورلورد الجنود الذين انسحبوا من قلعة الشتاء؟ لماذا دخل الوورلورد متأخراً جداً في معركة الراينيثيس.
يمكنك أن تتيقن دائماً من أن الحرباء المصابة ستنزلق خارجة من كهفها بمجرد أن يصبح من الصعب تجمل الجوع.
“التقينا أخيراً.”
لقد جاء الوورلورد اليوم من أجل وليمة. كان يقف أمامه أسد فضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت الفارس الكبير قدميه وأعد سيفه. مع ذلك، كانت مقاومته عقيمة. تدفقت الحماسة الحمراء المشتعلة عبر الرمح الأحمر، وعندما ضرب الرمح نصل الكونت ليشتاين المتوهج، تحطم السيف مثل زجاج مكسور.
في عيون الوورلورد، لم يكن ريختر ليشتاين حساءً بارداً. لا، كان قطعة لحم ممتازة. حتى القطعة الكبيرة من اللحم يمكن أن تؤكل بيد واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووووووووو! بووووووووووو!
لسوء الحظ، بدا حكم ماكسميليان على الوضع صحيحاً.
كيف يمكن لأحد النجاة ضد وحش كهذا؟
كان الكونت ريختر ليشتاين هو المحارب الأقوى في الجيش المركزي بلا شك. الهالة المتألقة لنصله أثبتت أن سمعة قوته لم تكن زائفة.
“هذا….”
لكن مازال، لم يكن الفارس قوياً بما يكفي لقمع الوورلورد. استطاع ماكسميليان رؤية ذلك.
مازال، حتى لو نقصت الأعداد للنصف، إلا أن روحهم القتالية قد ارتفعت للضعف.
امتد سيف الكونت هنا وهناك، مع ذلك حرك الوورلورد رمحه لإبعاد الضربة بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عارض ماكسميليان بقوة.
كلما تصادم نصله مع الحماسة الحمراء للأورك، خمدت الهالة المتألقة لنصله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رن ضجيج حاد وصاخب غطى على فوضى المعركة.
لقد اعتقد ماكسميليان أنه كان بإمكانهم كسب بعض الوقت أمامه، لكن هذا بدا وهماً أيضاً.
مرة أخرى، وجه ليشتاين سيفه للأمام بكلتا يديه. أظهر وجهه أنه كان يقاتل فقط بسبب واجبه كفارس. تعطشه للحرب، روحه القتالية؟ ليس بعد الان.
كيف يمكن لأحد النجاة ضد وحش كهذا؟
“التقينا أخيراً.”
بينما كان يشاهد المواجهة بارتباك، أمسك أحدهم كتف الأمير.
“لدينا ضعف القوات التي كنا نملكها في قلعة الشتاء! لا يمكننا الهرب من هذا مجددا.” صاح بينما ينظر إلى ساحة المعركة. “الكونت بالاهارد السابق وأخي قادا قوة صغيرة نحو عرين 14,000 أورك مباشرةً! والان؟ بضعة من الرجال الشجعان يقفون ويقاتلون بينما يهرب الجبناء!”
كان بيرناردو إيلي، راكباً ومصحوباً بثلاثة من الخيالة.
كووووووووووووو!
“لقد انهارت الخطوط. علينا التراجع لمكان آخر.”
“فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، للأمام!”
عارض ماكسميليان بقوة.
لكن مازال، لم يكن الفارس قوياً بما يكفي لقمع الوورلورد. استطاع ماكسميليان رؤية ذلك.
“إذا لم يستطع عشرة آلاف جندي من الدفاع عن هذا الجسر الواحد، فهل تعتقد أن بإمكاننا هزم الوحوش في أي مكان آخر؟ التراجع مستحيل! علينا التماسك هنا!”
“لدينا ضعف القوات التي كنا نملكها في قلعة الشتاء! لا يمكننا الهرب من هذا مجددا.” صاح بينما ينظر إلى ساحة المعركة. “الكونت بالاهارد السابق وأخي قادا قوة صغيرة نحو عرين 14,000 أورك مباشرةً! والان؟ بضعة من الرجال الشجعان يقفون ويقاتلون بينما يهرب الجبناء!”
“النبلاء لديهم خطط مختلفة عن سموك.” أجاب بيرناردو بصوت ثقيل. “انظر، إنهم بالفعل…!”
كلما تصادم نصله مع الحماسة الحمراء للأورك، خمدت الهالة المتألقة لنصله.
بسماع تلك الكلمات، حول ماكسميليان وجهه نحو التل البعيد. كانت الأعلام لا تزال ترفرف، لكن نصف النبلاء قد اختفوا بالفعل مع قواتهم الأساسية. كان النصف الآخر يتحرك بشكل محموم، على الأرجح يخططون للإنسحاب في أي لحظة.
نظرة سريعة للميدان أخبرت ماكسميليان أنه كان يملك حوالي ألف جندي متبقي، وكان هذا بينما لم ينضم معظم الأوركس للمعركة حتى. وكان الوورلورد لا يزال سليماً معافى.
“هل سبق وأن رأيت خنازير جبانة كهذه من قبل! أولئك الأوغاد ليس لديهم فخر ولا شرف!” اهتاج ماكسميليان وصر أسنانه.
“أولئك الذين سيقاتلون معي! تقدموا للأمام وشكلوا الصفوف!” صاح ماكسميليان مع تعزيز المانا.
“هذا ليس الوقت لنفقد هدوءنا.” تحدثت أروين بهدوء، محاولة تخفيف غضب الأمير. “الان، سموك، عليّ أن أجمع جنودي.”
استمر المزيد والمزيد من الأوركس في عبور الجسر. الرماح المتوهجة بالطاقة الحمراء اخترقت الفرسان المدرعين. ازداد عمق بحيرة الدماء على الأرض. خلال عدة لحظات، فقد عشرة فرسان حياتهم.
“نستعد للانسحاب إذن” أضاف بيرناردو.
“لقد انهارت الخطوط. علينا التراجع لمكان آخر.”
انفجر ماكسميليان من الغضب مجدداً.
نظرة سريعة للميدان أخبرت ماكسميليان أنه كان يملك حوالي ألف جندي متبقي، وكان هذا بينما لم ينضم معظم الأوركس للمعركة حتى. وكان الوورلورد لا يزال سليماً معافى.
“لدينا ضعف القوات التي كنا نملكها في قلعة الشتاء! لا يمكننا الهرب من هذا مجددا.” صاح بينما ينظر إلى ساحة المعركة. “الكونت بالاهارد السابق وأخي قادا قوة صغيرة نحو عرين 14,000 أورك مباشرةً! والان؟ بضعة من الرجال الشجعان يقفون ويقاتلون بينما يهرب الجبناء!”
رغم أنه استعد لذلك مسبقاً، إلا أنه لم يستطع الإفلات من التأثير حيث بدأ وعيه يبتعد عنه.
تعرض ريختر لضربة من رمح الوورلورد المرعب، وتدحرج على الأرض بعنف لتجنب لكمة شرسة. كان الفرسان يقفون في الخلف، لا أحد يظهر أي نية لمساعدة الكونت ليشتاين بينما يقاتل الأرك العملاق.
بالرغم من ذلك، لم يتعرفوا عليه في الحال.
ثبت الفارس الكبير قدميه وأعد سيفه. مع ذلك، كانت مقاومته عقيمة. تدفقت الحماسة الحمراء المشتعلة عبر الرمح الأحمر، وعندما ضرب الرمح نصل الكونت ليشتاين المتوهج، تحطم السيف مثل زجاج مكسور.
“أولئك الذين سيقاتلون معي! تقدموا للأمام وشكلوا الصفوف!” صاح ماكسميليان مع تعزيز المانا.
تقيأ الفارس البطل الدماء حيث ترنح مبتعداً عن خصمه. مع ذلك، تمكن من رفع سيفه مرة أخرى.
البطل والفرسان الذين يساعدوه كانوا يكافحون ضد غضب الوورلورد، والجنود كانوا محجوزين في قتال جسدي بعد أن مزق الأوركس نحو الصفوف.
خطى الوورلورد للأمام، وكان ليشتاين مجبراً على الترنح للخلف، مبتعداً عن مدى الرمح. كان لا يزال ليشتاين يمسك سيفه، لكن كان من الواضح رؤية أن الفارس الكبير قد فقد روحه القتالية. كونه حصل على بعض المسافة من الوورلورد، نظر ليشتاين حوله ليرى من لازالوا يقاتلون معه. لم يستعد معظم المشاة عقولهم تحت الضغط الكاسح للوورلورد. كانوا لا يستطيعون الوقوف على أقدامهم.
نظر ملك الأوركس للأسفل إلى الفارس.
مرة أخرى، وجه ليشتاين سيفه للأمام بكلتا يديه. أظهر وجهه أنه كان يقاتل فقط بسبب واجبه كفارس. تعطشه للحرب، روحه القتالية؟ ليس بعد الان.
“سموك! الخطر كبير جداً، عليك الخروج من هنا!” صاح القائد بتعجل. تجاهله ماكسميليان. “سموك، أنت لا تستمتع لي، لذا يجب أن أعمل لأبقيك بأمان الان!”
“لما الجميع جبناء، وعجزة….”
اتضح أن جميع النبلاء المتبقيين كانوا أولئك الذين كانت أراضيهم الأقرب للراينيثيس.
نحب ماكسميليان بينما ينظر إلى الخطوط المتداعية.
بسماع تلك الكلمات، حول ماكسميليان وجهه نحو التل البعيد. كانت الأعلام لا تزال ترفرف، لكن نصف النبلاء قد اختفوا بالفعل مع قواتهم الأساسية. كان النصف الآخر يتحرك بشكل محموم، على الأرجح يخططون للإنسحاب في أي لحظة.
“لا! لما لستُ قادراً؟”
بووووووووووووو! بوووووووو!
استيقظ ماكسميليان.
“إذا خسرنا هذا الجسر، فسنكون كأننا خسرنا مملكتنا! لن نتراجع للخلف أبدا!”
بدلا من ركوب الحصان، رفع سيفه نحو السماء.
مازال، حتى لو نقصت الأعداد للنصف، إلا أن روحهم القتالية قد ارتفعت للضعف.
“إذا خسرنا هذا الجسر، فسنكون كأننا خسرنا مملكتنا! لن نتراجع للخلف أبدا!”
كان الوورلورد.
في تلك اللحظة، رن ضجيج حاد وصاخب غطى على فوضى المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت الفارس الكبير قدميه وأعد سيفه. مع ذلك، كانت مقاومته عقيمة. تدفقت الحماسة الحمراء المشتعلة عبر الرمح الأحمر، وعندما ضرب الرمح نصل الكونت ليشتاين المتوهج، تحطم السيف مثل زجاج مكسور.
بيييييييك!
“إذا لم يستطع عشرة آلاف جندي من الدفاع عن هذا الجسر الواحد، فهل تعتقد أن بإمكاننا هزم الوحوش في أي مكان آخر؟ التراجع مستحيل! علينا التماسك هنا!”
عندما حول ماكسميليان رأسه نحو ذلك الصوت، رأى شيئا يعبر النهر.
الوحش الجريح لن يظهر في الحال، لكنه سيفعل في النهاية.
كان فقط بعد أن عزز رؤيته بالمانا، أنه رأى أنه كان سهماً مصوغاً بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رن ضجيج حاد وصاخب غطى على فوضى المعركة.
أدار ظهره ليجد مصدره. كان قادماً من التل حيث يقف الرماة.
لم يحول الأمير الاول رأسه حتى نحو أخيه. واصل السير بخطوات واثقة فحسب.
كان العديد من الرماة ذوي السترات السوداء، المزينة بصقور سوداء، يسحبون الأقواس الطويلة بأيدي ثابتة.
نصف الجيش قد هرب، وكان تعداد الجنود المتبقيين أكثر من فيلق واحد بالكاد.
بيييييييك!
“هل سبق وأن رأيت خنازير جبانة كهذه من قبل! أولئك الأوغاد ليس لديهم فخر ولا شرف!” اهتاج ماكسميليان وصر أسنانه.
في اللحظة التي حرروا فيها الأيدي، غطت الضجيج الحاد ساحة المعركة مرة أخرى.
“هاات!” قطع سيف ريختر نحو العاصفة البرقية. تصادمت طاقات زرقاء وحمراء وانفجر تيار من الشرارات في الهواء.
كان صوت عواء الصقور.
بالرغم من ذلك، لم يتعرفوا عليه في الحال.
كان الصوت المميز للسهم المصفر، والذي من أجله تم منح رماة الصقور الحديدية ذلك الإسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة التي بدأ الفرسان بسحب الأمير الثاني بعيداً، اجتاح صوت بوق حرب أنحاء الراينيثيس.
أمكن سماع صريخ الصقور مرة أو مرتين فقط في البداية، لكن بعد ذلك، ملأت عشرات المقذوفات السماء مع أصوات اختراق الهواء الحادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرسان السلسلة الحديدية الحمراء! انقسام! فليهرع النصف الأول لمساعدة الكونت ليشتاين!”
“اسحبوا! استعدوا! استعدوا! أطلقوااا!” صاح قائد هؤلاء الرماة النخبة. انفجرت عشرات الأسهم الصارخة من الأقواس الطويلة. بدا وكأن صقراً عظيماً يحلق فوق ساحة المعركة باحثاً عن فريسة.
——————————————————————————————————————————————— Ahmed Eelgamal
كان صوتاً هائلاً لدرجة أن الجنود الذين كانوا لا زالوا مسحورين من هدير الوورلورد استفاقوا فجأة.
تدحرج الفارس المشهور بعيداً في الحال.
مع ذلك، بسبب الخوف الشديد، معظم الجنود الذين استعادوا حواسهم أداروا الذيول للهرب من المعركة. أمكن رؤية الغبار في البقع التي تم إفراغها. مع ذلك، هرع جنود أكثر شجاعة لملئ تلك الفجوات، ملتقطين رماح ودورع الجبناء.
كانت ذراع اليسرى مقطوعة من مكانها بشكل نظيف. كان الوورلورد بحاجة للوقت للتعافي من جرح هائل كذلك.
“أولئك الذين سيقاتلون معي! تقدموا للأمام وشكلوا الصفوف!” صاح ماكسميليان مع تعزيز المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الأول هنا لحصد النصف الآخر ملكاً له.
أسرع الجنود الذين كانوا في فوضى لأخذ مواقعهم حيث تم تشكيل خط دفاعي جديد.
لو لم يستمر الأمير الثاني في الصياح بإسمه، لم يكونوا ليتعرفوا عليه كالأمير الأول على الإطلاق.
في تلك اللحظة، سمع ماكسميليان صوت حوافر مدوي.
كان كما لو قد حلت نهاية العالم.
مائة خيال للورد عالي، تم الاعتقاد أنهم هربوا، كانوا يندفعون الان على امتداد ضفة النهر.
كانت الجنيات تطلق الضوء الفضي إلى أنصالها بينما ترقصن.
“فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، للأمام!”
استيقظ ماكسميليان.
عندما اكتسب الفرسان ذوي الدروع الحمراء الجسر، توقفوا. لو كان مقدراً لهم الموت، كانوا سيموتون على ذلك الجسر.
لكن مازال، لم يكن الفارس قوياً بما يكفي لقمع الوورلورد. استطاع ماكسميليان رؤية ذلك.
“فرسان السلسلة الحديدية الحمراء! انقسام! فليهرع النصف الأول لمساعدة الكونت ليشتاين!”
نظرة سريعة للميدان أخبرت ماكسميليان أنه كان يملك حوالي ألف جندي متبقي، وكان هذا بينما لم ينضم معظم الأوركس للمعركة حتى. وكان الوورلورد لا يزال سليماً معافى.
عند هذا الأمر، اندفع الفرسان نحو الوورلورد.
خطى الوورلورد للأمام، وكان ليشتاين مجبراً على الترنح للخلف، مبتعداً عن مدى الرمح. كان لا يزال ليشتاين يمسك سيفه، لكن كان من الواضح رؤية أن الفارس الكبير قد فقد روحه القتالية. كونه حصل على بعض المسافة من الوورلورد، نظر ليشتاين حوله ليرى من لازالوا يقاتلون معه. لم يستعد معظم المشاة عقولهم تحت الضغط الكاسح للوورلورد. كانوا لا يستطيعون الوقوف على أقدامهم.
“سموك، نحن هنا!” تحدث القائد العام. كان اللوردات الآخرين بجانبه، بما فيهم الكونت برادنبرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه، سموك، أنت تحب القتال في وسط المعمعة، تماما مثل أخيك!” صاح بيرناردو وسط الفوضى.
ما تبقى من الجيش المركزي كانوا خلف لورداتهم. كان الجميع يحيط بماكسميليان الآن.
كانت ذراع اليسرى مقطوعة من مكانها بشكل نظيف. كان الوورلورد بحاجة للوقت للتعافي من جرح هائل كذلك.
“اعتقدت أنكم هربتم من المعركة.”
لم تكن المعركة قد بدأت حتى.
عند حديث ماكسميليان، أصبحت وجوه اللوردات جادة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عارض ماكسميليان بقوة.
“ولايتي على بعد يومين من هنا سموك. إلى أين سيذهب هؤلاء الأوركس إذا لم نوقفهم؟”
في عيون الوورلورد، لم يكن ريختر ليشتاين حساءً بارداً. لا، كان قطعة لحم ممتازة. حتى القطعة الكبيرة من اللحم يمكن أن تؤكل بيد واحدة فقط.
اتضح أن جميع النبلاء المتبقيين كانوا أولئك الذين كانت أراضيهم الأقرب للراينيثيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج تأوه من فمه.
نصف الجيش قد هرب، وكان تعداد الجنود المتبقيين أكثر من فيلق واحد بالكاد.
كان ذلك يعني، إدريان ليونبيرجر، الأحمق، الفاسق، قد وجد طريقه نحو ساحة المعركة خذه بطريقة ما.
مازال، حتى لو نقصت الأعداد للنصف، إلا أن روحهم القتالية قد ارتفعت للضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت الفارس الكبير قدميه وأعد سيفه. مع ذلك، كانت مقاومته عقيمة. تدفقت الحماسة الحمراء المشتعلة عبر الرمح الأحمر، وعندما ضرب الرمح نصل الكونت ليشتاين المتوهج، تحطم السيف مثل زجاج مكسور.
مع ذلك، كان الوضع كئيباً للغاية لقلبه بالارتفاع في الروح القتالية.
“أخي! اوه، أخي!” صاح ماكسميليان بفرح عندما رأى الفتى.
فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، الذين اندفعوا للدفاع عن الجسر، كان يتم دفعهم للخلف بالفعل. العديد منهم قد تم دهسه حتى الموت. استمر الأوركس في الاندفاع مثل ثيران هائجة. واصل الرماة العاديين والصقور الحديدية الإطلاق نحو تلك الكتلة الخضراء الهائلة، لكن تأثيرات مقذوفاتهم كانت منخفضة.
تدحرج الفارس المشهور بعيداً في الحال.
هجوم الفرسان الخيالة قد سحق ودهس الأوركس الذين عبروا الجسر بالفعل. مع ذلك، أجبر الفرسان أنفسهم الان إلى مكان ضيق ولم يعد بإمكانهم استغلال خيولهم. فقد هجومهم زخمه، وتوقف اندفاعهم قسراً.
إلى متى يمكننا المواصلة؟
مزق الأوركس الان في الخيول والراكبين على حد سواء. تم سحب العديد من الفرسان إلى الأرض حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع اللوردات صيحات الأمير الثاني واتبعوا نظرته غريزياً.
لم يتم منح المشاة وقتاً كافياً لإعادة تجديد الصفوف.
تحت كتفه الأيسر، لم يستطع رؤية ما كان يفترض أن يكون هناك.
كانت الحقيقة واضحة.
مائة خيال للورد عالي، تم الاعتقاد أنهم هربوا، كانوا يندفعون الان على امتداد ضفة النهر.
كان من المستحيل إبعاد الأوركس بما تبقى من الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العديد من الرماة ذوي السترات السوداء، المزينة بصقور سوداء، يسحبون الأقواس الطويلة بأيدي ثابتة.
استمر المزيد والمزيد من الأوركس في عبور الجسر. الرماح المتوهجة بالطاقة الحمراء اخترقت الفرسان المدرعين. ازداد عمق بحيرة الدماء على الأرض. خلال عدة لحظات، فقد عشرة فرسان حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشاك.
البطل والفرسان الذين يساعدوه كانوا يكافحون ضد غضب الوورلورد، والجنود كانوا محجوزين في قتال جسدي بعد أن مزق الأوركس نحو الصفوف.
كان صوت عواء الصقور.
كانت معركة يمكن أن تنتهي فقط بشكل كئيب ودموي. سار ماكسميليان نحو الفوضى. تبعته أروين بلا تردد.
ما تبقى من الجيش المركزي كانوا خلف لورداتهم. كان الجميع يحيط بماكسميليان الآن.
“هاه، سموك، أنت تحب القتال في وسط المعمعة، تماما مثل أخيك!” صاح بيرناردو وسط الفوضى.
اتضح أن جميع النبلاء المتبقيين كانوا أولئك الذين كانت أراضيهم الأقرب للراينيثيس.
إلى متى يمكننا المواصلة؟
انفجر ماكسميليان من الغضب مجدداً.
نظرة سريعة للميدان أخبرت ماكسميليان أنه كان يملك حوالي ألف جندي متبقي، وكان هذا بينما لم ينضم معظم الأوركس للمعركة حتى. وكان الوورلورد لا يزال سليماً معافى.
كانت معركة يمكن أن تنتهي فقط بشكل كئيب ودموي. سار ماكسميليان نحو الفوضى. تبعته أروين بلا تردد.
“سموك! الخطر كبير جداً، عليك الخروج من هنا!” صاح القائد بتعجل. تجاهله ماكسميليان. “سموك، أنت لا تستمتع لي، لذا يجب أن أعمل لأبقيك بأمان الان!”
فرسان السلسلة الحديدية الحمراء، الذين اندفعوا للدفاع عن الجسر، كان يتم دفعهم للخلف بالفعل. العديد منهم قد تم دهسه حتى الموت. استمر الأوركس في الاندفاع مثل ثيران هائجة. واصل الرماة العاديين والصقور الحديدية الإطلاق نحو تلك الكتلة الخضراء الهائلة، لكن تأثيرات مقذوفاتهم كانت منخفضة.
اقترب فارسان من ماكسميليان من الخلف وأمسكا ذراعيه. كافح ماكسميليان لكن لم يستطع الإفلات
“اسحبوا! استعدوا! استعدوا! أطلقوااا!” صاح قائد هؤلاء الرماة النخبة. انفجرت عشرات الأسهم الصارخة من الأقواس الطويلة. بدا وكأن صقراً عظيماً يحلق فوق ساحة المعركة باحثاً عن فريسة.
في تلك اللحظة التي بدأ الفرسان بسحب الأمير الثاني بعيداً، اجتاح صوت بوق حرب أنحاء الراينيثيس.
تحرك الفتى أخيراً ووقف أمام الوورلورد.
بووووووووووووو! بوووووووو!
“اعتقدت أنكم هربتم من المعركة.”
“اللعنة! لقد أتوا مبكرين!” صاح بيرناردو بسخرية. تابع ماكسميليان بعده بالصوت المعزز بالمانا.
تقيأ الفارس البطل الدماء حيث ترنح مبتعداً عن خصمه. مع ذلك، تمكن من رفع سيفه مرة أخرى.
“تعزيزاتننا قد وصلت! التعزيزات هنا!”
“هذا….”
رن صوت بوق الحرب العظيم مرة أخرى. كل لمحة منه تبعث أجواءاً مرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقد ماكسميليان أنه كان بإمكانهم كسب بعض الوقت أمامه، لكن هذا بدا وهماً أيضاً.
بووووووووووو! بووووووووووو!
تعرض ريختر لضربة من رمح الوورلورد المرعب، وتدحرج على الأرض بعنف لتجنب لكمة شرسة. كان الفرسان يقفون في الخلف، لا أحد يظهر أي نية لمساعدة الكونت ليشتاين بينما يقاتل الأرك العملاق.
كان الصوت يقترب أكثر فأكثر، لكن خلال وقت قصير، لم يمكن سماعه بعد الان. بدلا منه، كانت صرخات الأوركس هي ما ملأت السماء. جاء صوت الأوركس الموتى من بعيد في البداية، وفي الحال، اقترب صوت الصرخات إلى منتصف الجسر تماماً.
كان الأوركس يتساقطون إلى النهر. وسط الجلود الخضراء، أمكن رؤية ضباب من العباءات الخضراء. واصلت السيافات الجنيات قطع الأوركس أو دفعهم من الجسر نحو أمواج الراينيثيس الهائجة.
كان الأوركس يتساقطون إلى النهر. وسط الجلود الخضراء، أمكن رؤية ضباب من العباءات الخضراء. واصلت السيافات الجنيات قطع الأوركس أو دفعهم من الجسر نحو أمواج الراينيثيس الهائجة.
كان كما لو قد حلت نهاية العالم.
بعد ذلك، ظهر فتى شاب مع سيف مشتعل، يحيط به حراسه من الجنيات.
لم يحول الأمير الاول رأسه حتى نحو أخيه. واصل السير بخطوات واثقة فحسب.
“أخي! اوه، أخي!” صاح ماكسميليان بفرح عندما رأى الفتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة واضحة.
سمع اللوردات صيحات الأمير الثاني واتبعوا نظرته غريزياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقد ماكسميليان أنه كان بإمكانهم كسب بعض الوقت أمامه، لكن هذا بدا وهماً أيضاً.
علموا أن ماكسميليان كان ينادي أخيه. بالتالي كان هذا يعني أن خزي العائلة الملكية قد وصل.
بيييييييك!
كان ذلك يعني، إدريان ليونبيرجر، الأحمق، الفاسق، قد وجد طريقه نحو ساحة المعركة خذه بطريقة ما.
لاحظ ملك الأوركس حضور الأمير الأول وأمسك رمحه.
بالرغم من ذلك، لم يتعرفوا عليه في الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، كان الوضع كئيباً للغاية لقلبه بالارتفاع في الروح القتالية.
كان مختلفاً تماماً عن المخلوق الذي كانوا يعرفونه.
“تعزيزاتننا قد وصلت! التعزيزات هنا!”
“أخي!”
“إذا لم يستطع عشرة آلاف جندي من الدفاع عن هذا الجسر الواحد، فهل تعتقد أن بإمكاننا هزم الوحوش في أي مكان آخر؟ التراجع مستحيل! علينا التماسك هنا!”
لو لم يستمر الأمير الثاني في الصياح بإسمه، لم يكونوا ليتعرفوا عليه كالأمير الأول على الإطلاق.
“النبلاء لديهم خطط مختلفة عن سموك.” أجاب بيرناردو بصوت ثقيل. “انظر، إنهم بالفعل…!”
لم يحول الأمير الاول رأسه حتى نحو أخيه. واصل السير بخطوات واثقة فحسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت الفارس الكبير قدميه وأعد سيفه. مع ذلك، كانت مقاومته عقيمة. تدفقت الحماسة الحمراء المشتعلة عبر الرمح الأحمر، وعندما ضرب الرمح نصل الكونت ليشتاين المتوهج، تحطم السيف مثل زجاج مكسور.
بالنسبة للنبلاء، كان هذا مشهداً غريباً غير واقعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، بدا حكم ماكسميليان على الوضع صحيحاً.
كانت الجنيات تطلق الضوء الفضي إلى أنصالها بينما ترقصن.
مزق الأوركس الان في الخيول والراكبين على حد سواء. تم سحب العديد من الفرسان إلى الأرض حتى الموت.
أمير كان يسير عبر ميدان من الدماء، كما لو يخطو على زهور قرمزية، وهدير معركة لم يهدأ لثانية واحدة حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، كان الوضع كئيباً للغاية لقلبه بالارتفاع في الروح القتالية.
كان فقط حول الأمير الأول أن ساد الصمت الأرجاء.
“سموك! الخطر كبير جداً، عليك الخروج من هنا!” صاح القائد بتعجل. تجاهله ماكسميليان. “سموك، أنت لا تستمتع لي، لذا يجب أن أعمل لأبقيك بأمان الان!”
لاحظ ملك الأوركس حضور الأمير الأول وأمسك رمحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحب ماكسميليان بينما ينظر إلى الخطوط المتداعية.
تحرك الفتى أخيراً ووقف أمام الوورلورد.
“اعتقدت أنكم هربتم من المعركة.”
“من الجيد أن الخال قد ترك نصفك سليم.”
“نستعد للانسحاب إذن” أضاف بيرناردو.
كان الأمير الأول هنا لحصد النصف الآخر ملكاً له.
كان الأوركس يتساقطون إلى النهر. وسط الجلود الخضراء، أمكن رؤية ضباب من العباءات الخضراء. واصلت السيافات الجنيات قطع الأوركس أو دفعهم من الجسر نحو أمواج الراينيثيس الهائجة.
“التقينا أخيراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باانج!
ضحك الفتى في وجه الوحش المروع.
مائة خيال للورد عالي، تم الاعتقاد أنهم هربوا، كانوا يندفعون الان على امتداد ضفة النهر.
———————————————————————————————————————————————
Ahmed Eelgamal
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، رن ضجيج حاد وصاخب غطى على فوضى المعركة.
مع ذلك، بسبب الخوف الشديد، معظم الجنود الذين استعادوا حواسهم أداروا الذيول للهرب من المعركة. أمكن رؤية الغبار في البقع التي تم إفراغها. مع ذلك، هرع جنود أكثر شجاعة لملئ تلك الفجوات، ملتقطين رماح ودورع الجبناء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
