كيف سيأتي الربيع دون أن يمر الشتاء؟ (1)
“مرحبًا يا أخي” ،حياني ماكسيميليان المغطى بالضمادات.
“أرجوك ، أنقذني.”
“تشوكلوك” ، أغلقت الباب بعد أن دخلت غرفتي. ثم تحدثت.
كان الصوت خافتًا جدًا في البداية لدرجة أنني لم أعرف من هو. ارتجفت لفترة من الوقت ، ثم اكتشفت من هو أخيرا.
راقب الماركيز الرجلين الملكيين وهما يحييان بعضهما البعض.
“من فضلك اخرجني.”
من الواضح أن أدريان مرعوب بسبب حقيقة أن شيئًا ما قد استولى على جسدي ، متظاهرًا بأنه قاتل التنين.
عبر صوته عن رعب غريب. بدا مستعجلاً ، وكأن شيئًا ما يطارده. نظرت حولي وتظاهرت أنني لم أسمع شيئًا، كان الفرسان والجنود يتجولون حولي لكني لم أستطع رؤية أي شخص أظهر إهتماما مفاجئا بي فلقد كانوا جميعًا يعتنون بالجثث.
لذا أجبت كالمعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بدا فرسان القصر بطريقة ما موقرين جدًا تجاهي الآن. لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب أفعالي بصفتي سيد السيف في الليلة السابقة أو بسبب شيء آخر.
فقط فرساني من كانوا ينظرون إلي ، في انتظار الأوامر.
بدأ رأسي يؤلمني. من الواضح أن شيئًا ما كان يحدث ، لكني لم أعرف ما هو. شعرت بالضيق في عقلي فرفعت رأسي بهدوء للحصول على إجابات. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى قلقي ، لم تأت أي إجابة. حيث لم أتخيل أبدًا أن شخصًا آخر غيري سيكون في جسدي الحقيقي. لقد فوجئت بشدة حتى عندما اكتشفت أن روح الأبله قد دخلت ذلك.
“صاحب السمو ،” رحب بي ماركيز بيلفيلد و هو يحني رؤسه قليلاً.
قلت: “دعونا نعود”، ثم قدت فرساني إلى القصر الأول.
كنت جالسًا على الأريكة وأنظر إلى الضوء الذي يتسلل عبر الستائر عندما أتت أديليا إلي.
“يمكنك سماعي ، أليس كذلك؟ من فضلك اخرجني،أرجوك إذا سمعتني ، فقط أجبني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشوكلوك” ، أغلقت الباب بعد أن دخلت غرفتي. ثم تحدثت.
“افعلها خطوة بخطوة. اشرحها لي بطريقة يسهل فهمها “.
بدأ رأسي يؤلمني. من الواضح أن شيئًا ما كان يحدث ، لكني لم أعرف ما هو. شعرت بالضيق في عقلي فرفعت رأسي بهدوء للحصول على إجابات. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى قلقي ، لم تأت أي إجابة. حيث لم أتخيل أبدًا أن شخصًا آخر غيري سيكون في جسدي الحقيقي. لقد فوجئت بشدة حتى عندما اكتشفت أن روح الأبله قد دخلت ذلك.
“سأفعل أي شيء ، فقط أخرجني من هنا الآن. أرجوك.”
حتى بعد أن تحدثت ،ما لبث يكرر توسلاته طالبا مني إخراجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أن أدريان مرعوب بسبب حقيقة أن شيئًا ما قد استولى على جسدي ، متظاهرًا بأنه قاتل التنين.
“من فضلك ، أخرجني من هنا على الفور!” صرخ الفتى في رعب شديد ، ثم فجأة عمَّ الصمت.
انتظرته ليتحدث مرة أخرى.
“حسنًا ، جلالة الملك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك …” التقطت صوتًا خافتًا لدرجة أنني اضطررت إلى التركيز لسماعه.
“يمكنك سماعي ، أليس كذلك؟ من فضلك اخرجني،أرجوك إذا سمعتني ، فقط أجبني “.
“من فضلك اخرجني …”
خيمَّ صمت مفاجئ على مجالي العقلي.
عندما استمعت إليه وهو يبكي مثل طفل مذعور ، اقتنعت.
بعد تهدئته لفترة طويلة ، تحدث أخيرًا.
“هنالك شيء ما هناك.”
سمع ماركيز بيليفيلد عن ضجة الليلة السابقة قبل قليل، بعد أن انتهى كل شيء. على مستوى أقل ، حاول الابن قتل والده وشقيقه. على المسرح الأكبر ، حاول الأمير انتزاع العرش من الملك.
كان هناك شيء ما في جسدي الحقيقي ، ولم يكن الأحمق أدريان.
قبل أن أستطيع قول أي شيء ، خلعت ملابسي ثم ألبستني ثيابي الجديدة.
“أرجوك ، أنقذني.”
لقد كان كائنًا مجهولًا قد أيقظ السيف النائم إلى حدٍ ما ، وأغوى الأمير الثالث ، وامتصه أخيرًا حتى يجف كوجبة.
“أخبرني. هل هناك أي شخص آخر غيرك؟ ”
كنت جالسًا وحدي في غرفة مظلمة ، أرتدي ملابس مغبرة وقفازات قتالية وأحمل سيفًا. ربما لم تكن هذه الصورة جيدة ليراها الآخرون.
لم يجبني ذلك الأحمق. كما جعلني ذلك أعتقد أنه كان خائفًا من شيء قد يتنصت علينا ،و شعرت كما لو أنه خائف من أن يُغضب شيء ما إذا تحدث بشكل فضفاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت أكثر ثقة في تقييمي.
قلت: “دعونا نعود”، ثم قدت فرساني إلى القصر الأول.
من الواضح أن أدريان مرعوب بسبب حقيقة أن شيئًا ما قد استولى على جسدي ، متظاهرًا بأنه قاتل التنين.
تمتمت: “آه ، هذا شعور رائع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحتاج إلى معرفة الموقف حتى أتمكن من مساعدتك” ، قلت بهدوء بينما كنت أحاول طمأنة الرجل القبيح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليًا ، عاملني جسدي كما لو كنت شخصًا آخر.حيث لن أستطيع دراسة الوضع داخل جسدي دون استخدام هذا الأبله كوسيط. ومع ذلك ، كان علي أولاً تهدئته إذا كنت أريد معرفة ما يجري.
ولكن ماذا؟ الحديث بين الملك والأمير كان مختلفًا تمامًا عما كان يتوقعه!
حاليًا ، عاملني جسدي كما لو كنت شخصًا آخر.حيث لن أستطيع دراسة الوضع داخل جسدي دون استخدام هذا الأبله كوسيط. ومع ذلك ، كان علي أولاً تهدئته إذا كنت أريد معرفة ما يجري.
كنت جالسًا وحدي في غرفة مظلمة ، أرتدي ملابس مغبرة وقفازات قتالية وأحمل سيفًا. ربما لم تكن هذه الصورة جيدة ليراها الآخرون.
بعد تهدئته لفترة طويلة ، تحدث أخيرًا.
لم تكن الفوضى التي سادت الليلة الماضية أكثر من شجار داخلي إذا ما نُظر إليها على نطاق ضيق ، ولكن على مستوى أكبر ، لم تكن مختلفة عن محاولة انقلاب.
“هناك شخص معي هنا.”
“ماذا؟”
“من هذا؟”
“تشوكلوك” ، أغلقت الباب بعد أن دخلت غرفتي. ثم تحدثت.
“أوه … لا أعرف. أنا ، لقد اختبأت للتو. فجأة شعرت بالخوف و قمت بالاختباء، أعتقد أن شيئًا سيئًا سيحدث إذا تمَّ إمساكي … ”
فتح الماركيز بيليفيلد عينيه. لم يسمع هذه الكلمات خطأ. والمثير للدهشة أن الملك قال للأمير الأول ، الذي كان يعتبره دائمًا خائنًا ، أن يتصرف كعضو في العائلة المالكة ، وقد قال ذلك مرتين.
لم تكن الفوضى التي سادت الليلة الماضية أكثر من شجار داخلي إذا ما نُظر إليها على نطاق ضيق ، ولكن على مستوى أكبر ، لم تكن مختلفة عن محاولة انقلاب.
كان من الرائع أن يتم حل كل الخلافات الماضية ببضع كلمات من الملك. بدأ الماركيز يستاء من نفسه ، وشعر أن عواطفه أصبحت جياشة في شيخوخته. لو لم أكن أتوقع ذلك ، لما شعرت بخيبة أمل كبيرة.
استمعت إلى الرجل الذي لا حول له ولا قوة ، ثم سألته : “إذن أين هو الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت متعاطفا معه بالتأكيد ، لكن علاقتي مع الأمير الثالث لم تكن عميقة لدرجة أنني سأحزن على وفاته.
“اختفى بعد أن تحدثتَ معي ، لكنه لا يزال هنا بالتأكيد. أستطيع ان اشعر به.”
كان هناك شيء ما في جسدي الحقيقي ، ولم يكن الأحمق أدريان.
ودخل الأمير أدريان القاعة أخيرًا.
سألته عدة مرات ، لكن لم أستطع الحصول على إجابة واضحة.
ومع ذلك كنت جادًا، لقد أردت أن أمنح أديليا وقتًا تقضيه مع أسرتها حتى أعود إلى العاصمة. فحدقت أديليا في وجهي. ولم تبدو سعيدة للغاية بعرضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال الجو في القصر فوضويّا ومشوشًا بسبب الاضطرابات التي حدثت الليلة الماضية. فالخدم الذين يتحركون ذهابا وإيابا ، داخل وخارج القصر جميعهم كانوا يرتدون وجوهًا محطمة.كما كان مزاج الحراس والفرسان صارمًا وكانوا يقظين أكثر من المعتاد.
لقد أخبرني للتو بمشاعر غامضة ، قائلاً إن شيئًا ما متواجد معه وأنه مخيف للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد وصل سمو الأمير الأول”.
بدأ رأسي يؤلمني. من الواضح أن شيئًا ما كان يحدث ، لكني لم أعرف ما هو. شعرت بالضيق في عقلي فرفعت رأسي بهدوء للحصول على إجابات. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى قلقي ، لم تأت أي إجابة. حيث لم أتخيل أبدًا أن شخصًا آخر غيري سيكون في جسدي الحقيقي. لقد فوجئت بشدة حتى عندما اكتشفت أن روح الأبله قد دخلت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كنت أكافح مع أفكاري الخاصة ، همس الأحمق لي : “ها … لست وحدي.”
الرجل الغبي ، الذي ظل صامتًا لفترة من الوقت ، سكب الآن أفكاره وتوسلاته في ذهني. الأشياء الوحيدة التي يحتويها هي المشاعر النجسة: الخوف و الهستيريا والارتباك. مجرد الاستماع إليه جعل رأسي يتأرجح. ثم في لحظة توقف صوته.
“ماذا؟”
سمعت همسة ، لكنه الآن بدأ بالصراخ العقلي كما لو كان يعاني من نوبة : “ماذا يوجد هنا !؟ لست وحيدا! إنه مكتظ للغاية هنا! هناك الكثير من الأشياء الغريبة هنا! ”
سمع ماركيز بيليفيلد عن ضجة الليلة السابقة قبل قليل، بعد أن انتهى كل شيء. على مستوى أقل ، حاول الابن قتل والده وشقيقه. على المسرح الأكبر ، حاول الأمير انتزاع العرش من الملك.
أصبح عقلي فارغًا بينما كنت أستمع له، كما لو كنت قد أصبت في رأسي.
“لا ، لم يأت فجأة … لقد كانوا هنا منذ البداية. لا بد أنه كان من اللحظة التي دخلت فيها – لا ، ربما قبل ذلك بوقت طويل! أستطيع أن أشعر به بوضوح! لا يمكنك حتى أن تتخيل … من فضلك ، أخرجني … من فضلك ، من فضلك! لو سمحت! فقط أخرجني من هذا المكان الجحيم … ”
“لا ، لم يأت فجأة … لقد كانوا هنا منذ البداية. لا بد أنه كان من اللحظة التي دخلت فيها – لا ، ربما قبل ذلك بوقت طويل! أستطيع أن أشعر به بوضوح! لا يمكنك حتى أن تتخيل … من فضلك ، أخرجني … من فضلك ، من فضلك! لو سمحت! فقط أخرجني من هذا المكان الجحيم … ”
“أرجوك ، أنقذني.”
الرجل الغبي ، الذي ظل صامتًا لفترة من الوقت ، سكب الآن أفكاره وتوسلاته في ذهني. الأشياء الوحيدة التي يحتويها هي المشاعر النجسة: الخوف و الهستيريا والارتباك. مجرد الاستماع إليه جعل رأسي يتأرجح. ثم في لحظة توقف صوته.
لم يعد صوته يسمع، حتى أنني حرصت على التحدث معه حتى نهاية الليل ، لكنه لم يرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جئت في أقرب وقت ممكن إلى هذا المكان.”
خيمَّ صمت مفاجئ على مجالي العقلي.
“هل أنت هناك؟” سألت الأبله. “إذا سمعتني ، فلتجبني.”
شعرت بالاستعداد لمواجهة الملك بمساعدة أديليا ، فذهبت مباشرة إلى القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد صوته يسمع، حتى أنني حرصت على التحدث معه حتى نهاية الليل ، لكنه لم يرد.
بزغ فجر اليوم مشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته عدة مرات ، لكن لم أستطع الحصول على إجابة واضحة.
“صاحب السمو.”
كانت القوة التي أظهرها الأمير الأول في هذه العملية كافية حتى لأخذ الثناء من الكونت شتوتغارت ، الذي كان بخيلًا للغاية بمديحه.كما يمكن للماركيز أن يرى تغييرًا طفيفًا في العلاقة بين الأمير الأول والملك ، وهي مواقف لم يلاحظها من قبل.كما خمّن الماركيز أنه لم يعاقب جسده القديم عبثًا في اليوم السابق عندما أخبر الأمير الأول بالمتاعب التي مر بها الملك.
كنت جالسًا على الأريكة وأنظر إلى الضوء الذي يتسلل عبر الستائر عندما أتت أديليا إلي.
بينما كنت أكافح مع أفكاري الخاصة ، همس الأحمق لي : “ها … لست وحدي.”
لما دخلت تيبسَت بشكل واضح عندما رأت أنني جلست وحدي في الغرفة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل جلست هناك طوال الليل؟” سألت ببعض القلق.
“هنالك شيء ما هناك.”
الآن ، لماذا يزعجها هذا؟
عبر صوته عن رعب غريب. بدا مستعجلاً ، وكأن شيئًا ما يطارده. نظرت حولي وتظاهرت أنني لم أسمع شيئًا، كان الفرسان والجنود يتجولون حولي لكني لم أستطع رؤية أي شخص أظهر إهتماما مفاجئا بي فلقد كانوا جميعًا يعتنون بالجثث.
هززت رأسي في استنكار ، على الرغم من رقبتي المتيبسة ، لكنني أدركت لاحقًا لماذا طلبت ذلك.
نظرت إلى الملك الذي كان يحدق بي.
بينما كنت أكافح مع أفكاري الخاصة ، همس الأحمق لي : “ها … لست وحدي.”
كنت جالسًا وحدي في غرفة مظلمة ، أرتدي ملابس مغبرة وقفازات قتالية وأحمل سيفًا. ربما لم تكن هذه الصورة جيدة ليراها الآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت أديليا وهي تفتح الستائر على مصراعيها: “سأحضر الماء لتستحم”، ثم غادرت دون انتظار ردي. عندما ظهرت مجددا كانت تحمل حوض ماء ساخن وجلبت ملابس نظيفة.
“يمكنك سماعي ، أليس كذلك؟ من فضلك اخرجني،أرجوك إذا سمعتني ، فقط أجبني “.
حدقت أديليا في وجهي وهي تمسحه بعناية بمنشفة مبللة. لقد لاحظت أن لديها ما تقوله.
أخيرًا قالت :”سموك” وهي تحني رأسها عدة مرات. “هذا ليس خطأ سموك”. عندما تسلل صوتها إلى ذهني ، أدركت أنها كانت قلقة عليّ طوال الليل. لم يكن الأمر غير متوقع.
لم يستطع الماركيز إلا أن يشعر بالحزن. ومع ذلك ، لم تبق إلا إيجابية واحدة في هذا الحدث.
لا بد أن ما مررت به الليلة الماضية كان تجربة مريرة في نظر الآخرين ، حتى لو كانت علاقتنا سيئة ، فإن أي رجل سيشعر بالفزع إذا قطع ذراعي أخيه.
لأكون صادقًا ، لم يخالجني شعور جيد البتَّة، لكن ألمي لم يكمن في المكان الذي اعتقدت أديليا أنه يكمن فيه.
فجأة توقفت يداها عن تصفيف شعري. بدأت في تدليك عضلات رقبتي وكتفي. فعلت ذلك بلمستها اللطيفة المعتادة.
“إذا أردتي ذلك ، يمكنني التأكد من بقائك هنا.”
كنت متعاطفا معه بالتأكيد ، لكن علاقتي مع الأمير الثالث لم تكن عميقة لدرجة أنني سأحزن على وفاته.
راقب الماركيز الرجلين الملكيين وهما يحييان بعضهما البعض.
“أديليا ، لقد كبرت كثيرًا” ، قلت بينما كنت ألتقط بضع خصلات من شعرها ولففتها بشكل هزلي حول إصبعي ، وأطلقت سراحها أخيرًا.
“لقد ناديتك منذ فترة ، لكنك أتيت الآن فقط.”
“صاحب السمو!” صرخت في حيرة من أمرها بسبب التغيير المفاجئ في سلوكي. لقد فوجئت بنفسي.
قلت وأنا أحدق بها: “أديليا ، إذا أردت ، يمكنك البقاء في العاصمة”.
حدقت أديليا في وجهي وهي تمسحه بعناية بمنشفة مبللة. لقد لاحظت أن لديها ما تقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت رأسها ونظرت إلي بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل جلست هناك طوال الليل؟” سألت ببعض القلق.
“عائلتك بأكملها هنا.”
“يمكنك سماعي ، أليس كذلك؟ من فضلك اخرجني،أرجوك إذا سمعتني ، فقط أجبني “.
بسبب المناخ الشمالي القاسي ، بقيت عائلة أديليا في العاصمة. ندمت الآن لأنني اتصلت بأسرتها في العاصمة ثم جرّتها إلى الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا أردتي ذلك ، يمكنني التأكد من بقائك هنا.”
حدقت أديليا في وجهي وهي تمسحه بعناية بمنشفة مبللة. لقد لاحظت أن لديها ما تقوله.
إلى جانب الرسالة العلنية ، ما هو المعنى الخفي؟ للوهلة الأولى ، بدت الكلمات وكأنها توبيخ ، لكن كان لها حضور واضح للمغفرة. قال الملك إنه سيعاقب الأمير إذا لم يكن سلوكه لائقًا. درس الماركيز الأمير أدريان.حيث كان يأمل في أن يتمكن الأمير الأول من فهم المعنى الحقيقي لكلمات والده. وقف منتظرا ، يشد أسنانه من القلق.
حتى لو كان ذلك مجرد نزوة ، فهي نزوتي. كان أيضًا شيئًا لم أكن لأفعله أبدًا لو لم أنظر في عيني أب فقد ابنه منذ ساعات قليلة.
كما تلاشت المخاوف التي ملأت رأسي.
ومع ذلك كنت جادًا، لقد أردت أن أمنح أديليا وقتًا تقضيه مع أسرتها حتى أعود إلى العاصمة. فحدقت أديليا في وجهي. ولم تبدو سعيدة للغاية بعرضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت : “سموك يجب أن تزور جلالة الملك” ، ولم ترد على اقتراحي. أصبح صوتها باردًا نوعًا ما. “يجب أن تكون مستعدًا.”
لا بد أن ما مررت به الليلة الماضية كان تجربة مريرة في نظر الآخرين ، حتى لو كانت علاقتنا سيئة ، فإن أي رجل سيشعر بالفزع إذا قطع ذراعي أخيه.
قبل أن أستطيع قول أي شيء ، خلعت ملابسي ثم ألبستني ثيابي الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلت لها ، “أوتش” ، لأنها ربطت شعري أكثر خشونة من المعتاد. “كان ذلك مؤلمًا بعض الشيء.”
لم يجبني ذلك الأحمق. كما جعلني ذلك أعتقد أنه كان خائفًا من شيء قد يتنصت علينا ،و شعرت كما لو أنه خائف من أن يُغضب شيء ما إذا تحدث بشكل فضفاض.
قالت: “آسفة” ، ولم أشعر بالأسف لسماع هذا الصوت. كان الأمر سخيفًا ، لأنه حتى لو كان هناك ألم ، كنت سعيدًا في نفس الوقت. لقد كان من المدهش أن أديليا ، التي كانت ترتجف كلما نظرت إليها ، والتي تبعتني على مضض من أجل عائلتها ، ستعاملني بهذه الطريقة.
سمع ماركيز بيليفيلد عن ضجة الليلة السابقة قبل قليل، بعد أن انتهى كل شيء. على مستوى أقل ، حاول الابن قتل والده وشقيقه. على المسرح الأكبر ، حاول الأمير انتزاع العرش من الملك.
قبل أن أستطيع قول أي شيء ، خلعت ملابسي ثم ألبستني ثيابي الجديدة.
الكارما التي لا يزال يتعين عليَّ موازنتها بيننا كانت موجودة مثل شبكة ممتدة ، لكني شعرت أن العقد قد بدأت في التلاشي.لقد ضحكت من ذلك.
“لقد ناديتك منذ فترة ، لكنك أتيت الآن فقط.”
شعرت بإحساس بالتحرر من لمسها القاسي. شعرت أن رأسي الثقيل أصبح أخف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة توقفت يداها عن تصفيف شعري. بدأت في تدليك عضلات رقبتي وكتفي. فعلت ذلك بلمستها اللطيفة المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت : “سموك يجب أن تزور جلالة الملك” ، ولم ترد على اقتراحي. أصبح صوتها باردًا نوعًا ما. “يجب أن تكون مستعدًا.”
تمتمت: “آه ، هذا شعور رائع”.
“افعلها خطوة بخطوة. اشرحها لي بطريقة يسهل فهمها “.
تقلص تيبس رقبتي بشكل كبير.
كما تلاشت المخاوف التي ملأت رأسي.
أصبحت أكثر ثقة في تقييمي.
* * *
“لقد وصل سمو الأمير الأول”.
شعرت بالاستعداد لمواجهة الملك بمساعدة أديليا ، فذهبت مباشرة إلى القصر.
“هناك شخص معي هنا.”
عبر صوته عن رعب غريب. بدا مستعجلاً ، وكأن شيئًا ما يطارده. نظرت حولي وتظاهرت أنني لم أسمع شيئًا، كان الفرسان والجنود يتجولون حولي لكني لم أستطع رؤية أي شخص أظهر إهتماما مفاجئا بي فلقد كانوا جميعًا يعتنون بالجثث.
لا يزال الجو في القصر فوضويّا ومشوشًا بسبب الاضطرابات التي حدثت الليلة الماضية. فالخدم الذين يتحركون ذهابا وإيابا ، داخل وخارج القصر جميعهم كانوا يرتدون وجوهًا محطمة.كما كان مزاج الحراس والفرسان صارمًا وكانوا يقظين أكثر من المعتاد.
من الطبيعي حدوث ذلك.
قالت: “آسفة” ، ولم أشعر بالأسف لسماع هذا الصوت. كان الأمر سخيفًا ، لأنه حتى لو كان هناك ألم ، كنت سعيدًا في نفس الوقت. لقد كان من المدهش أن أديليا ، التي كانت ترتجف كلما نظرت إليها ، والتي تبعتني على مضض من أجل عائلتها ، ستعاملني بهذه الطريقة.
“هاه! هل تريد أن تخبرني أن الرسول المتجه إلى القصر الأول كان بطيئًا بشكل خاص؟ ”
لم تكن الفوضى التي سادت الليلة الماضية أكثر من شجار داخلي إذا ما نُظر إليها على نطاق ضيق ، ولكن على مستوى أكبر ، لم تكن مختلفة عن محاولة انقلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقب الماركيز الرجلين الملكيين وهما يحييان بعضهما البعض.
كان الشيء الغريب هو كون العواقب غير مهمة ، حيث سيُنظر إليها على أنها مجرد تمرد صغير تسبب فيه أمير واحد ، ويمكن قمعها بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلام، أرجو دعمكم في التعليقات ،كما أن الفصل التالي جاهز ،3 تعليقات و أنشره ، ولا تبخلوا علي برأيكم في التعليقات . شكرا
لقد أخبرني للتو بمشاعر غامضة ، قائلاً إن شيئًا ما متواجد معه وأنه مخيف للغاية.
مشيت عبر القصر حتى وصلت أمام القاعة. رآني فرسان القصر الذين كانوا يحرسون المدخل وأبدوا على الفور مجاملة. لم يكن هناك أي وقت كان فيه فرسان القصر يعاملونني بشكل خاطئ ، لكن هذا لا يعني أنهم شرفوني أكثر مما هو مطلوب. بصفتهم فرسان القصر ، كانوا قد أدوا للتو واجباتهم الرسمية تجاه أمير البلاد.
كان الشيء الغريب هو كون العواقب غير مهمة ، حيث سيُنظر إليها على أنها مجرد تمرد صغير تسبب فيه أمير واحد ، ويمكن قمعها بسهولة.
ومع ذلك ، بدا فرسان القصر بطريقة ما موقرين جدًا تجاهي الآن. لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب أفعالي بصفتي سيد السيف في الليلة السابقة أو بسبب شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما.”
كانوا صامتين وغامضين كما هو الحال دائما.
إلى جانب الرسالة العلنية ، ما هو المعنى الخفي؟ للوهلة الأولى ، بدت الكلمات وكأنها توبيخ ، لكن كان لها حضور واضح للمغفرة. قال الملك إنه سيعاقب الأمير إذا لم يكن سلوكه لائقًا. درس الماركيز الأمير أدريان.حيث كان يأمل في أن يتمكن الأمير الأول من فهم المعنى الحقيقي لكلمات والده. وقف منتظرا ، يشد أسنانه من القلق.
“لقد وصل سمو الأمير الأول”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء صوت ثقيل من داخل القاعة :”ادخل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال فرسان القصر وهم يفتحون الأبواب على مصراعيها: “من فضلك ادخل”.
تمتمت: “آه ، هذا شعور رائع”.
كان هناك أشخاص وصلوا إلى القاعة قبلي. فالبعض منهم معروفًا بالنسبة لي ، والبعض الآخر لا أعرفه.
قلت: “دعونا نعود”، ثم قدت فرساني إلى القصر الأول.
“صاحب السمو ،” رحب بي ماركيز بيلفيلد و هو يحني رؤسه قليلاً.
بدأ رأسي يؤلمني. من الواضح أن شيئًا ما كان يحدث ، لكني لم أعرف ما هو. شعرت بالضيق في عقلي فرفعت رأسي بهدوء للحصول على إجابات. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى قلقي ، لم تأت أي إجابة. حيث لم أتخيل أبدًا أن شخصًا آخر غيري سيكون في جسدي الحقيقي. لقد فوجئت بشدة حتى عندما اكتشفت أن روح الأبله قد دخلت ذلك.
“مرحبًا يا أخي” ،حياني ماكسيميليان المغطى بالضمادات.
ولكن ماذا؟ الحديث بين الملك والأمير كان مختلفًا تمامًا عما كان يتوقعه!
“هممم”تململت، كان الفتيات والفتيان ذوي الدم النبيل يحدقون بي حتى لو تظاهروا عكس ذلك. لم أرهم من قبل ، لكن عندما درست وجوههم استطعت أن أرى أن دماء ليونبرغر تتدفق في عروقهم. نظرت إلى الأمراء والأميرات ثم توجهت إلى المنصة.
استمعت إلى الرجل الذي لا حول له ولا قوة ، ثم سألته : “إذن أين هو الآن؟”
نظرت إلى الملك الذي كان يحدق بي.
قال بعد فترة : “لقد ناديتك منذ فترة ، لكنك أتيت الآن فقط” ، وكان سلوكه مزعجًا كالمعتاد.
تقلص تيبس رقبتي بشكل كبير.
لذا أجبت كالمعتاد.
“جئت في أقرب وقت ممكن إلى هذا المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت أديليا وهي تفتح الستائر على مصراعيها: “سأحضر الماء لتستحم”، ثم غادرت دون انتظار ردي. عندما ظهرت مجددا كانت تحمل حوض ماء ساخن وجلبت ملابس نظيفة.
“لقد ناديتك منذ فترة ، لكنك أتيت الآن فقط.”
* * *
سمع ماركيز بيليفيلد عن ضجة الليلة السابقة قبل قليل، بعد أن انتهى كل شيء. على مستوى أقل ، حاول الابن قتل والده وشقيقه. على المسرح الأكبر ، حاول الأمير انتزاع العرش من الملك.
كانت مأساة رهيبة ، حدثا مظلما و غير محترم.
كانوا صامتين وغامضين كما هو الحال دائما.
“أتوقع أن ابني الأكبر ، أحد أفراد العائلة المالكة ، يجب أن يعرف كيف يخجل أمام إخوته”.
لم يستطع الماركيز إلا أن يشعر بالحزن. ومع ذلك ، لم تبق إلا إيجابية واحدة في هذا الحدث.
انتظرته ليتحدث مرة أخرى.
كانت حقيقة أن الأمير الأول قد سحب سيفه في جوف الليل لإنقاذ والده وإنهاء الانقلاب.
لم يعد صوته يسمع، حتى أنني حرصت على التحدث معه حتى نهاية الليل ، لكنه لم يرد.
كانت القوة التي أظهرها الأمير الأول في هذه العملية كافية حتى لأخذ الثناء من الكونت شتوتغارت ، الذي كان بخيلًا للغاية بمديحه.كما يمكن للماركيز أن يرى تغييرًا طفيفًا في العلاقة بين الأمير الأول والملك ، وهي مواقف لم يلاحظها من قبل.كما خمّن الماركيز أنه لم يعاقب جسده القديم عبثًا في اليوم السابق عندما أخبر الأمير الأول بالمتاعب التي مر بها الملك.
“مرحبًا يا أخي” ،حياني ماكسيميليان المغطى بالضمادات.
توقع الماركيز أن يقوم الرجلان الملكيان الآن بإزالة الخلاف بينهما وإحلال السلام علنًا.
كان قد ركض إلى القاعة عند دعوة الملك مع أضراره من كثرة الشرب فقط ليشهد على مثل هذه المصالحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مأساة رهيبة ، حدثا مظلما و غير محترم.
“لقد وصل سمو الأمير الأول”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ودخل الأمير أدريان القاعة أخيرًا.
بعد تهدئته لفترة طويلة ، تحدث أخيرًا.
راقب الماركيز الرجلين الملكيين وهما يحييان بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“لقد ناديتك منذ فترة ، لكنك أتيت الآن فقط.”
كنت جالسًا وحدي في غرفة مظلمة ، أرتدي ملابس مغبرة وقفازات قتالية وأحمل سيفًا. ربما لم تكن هذه الصورة جيدة ليراها الآخرون.
“جئت في أقرب وقت ممكن إلى هذا المكان.”
ولكن ماذا؟ الحديث بين الملك والأمير كان مختلفًا تمامًا عما كان يتوقعه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت هناك؟” سألت الأبله. “إذا سمعتني ، فلتجبني.”
“أليس القصر الأول هو الأقرب إلى قاعتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعرف. لم أذهب أبدًا إلى قصور الآخرين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لما دخلت تيبسَت بشكل واضح عندما رأت أنني جلست وحدي في الغرفة المظلمة.
“لقد ناديتك منذ فترة ، لكنك أتيت الآن فقط.”
“هاه! هل تريد أن تخبرني أن الرسول المتجه إلى القصر الأول كان بطيئًا بشكل خاص؟ ”
“ربما.”
أصبحت أكثر ثقة في تقييمي.
أغلق الماركيز بيليفيلد عينيه ، ولم يعد يرغب في رؤية الملك و الأمير الأول يتذمران على بعضهما البعض. فلم يكن أحدهم يعطي شبرًا للآخر ، ولم يتراجع أحدهم. لم يتغير الرجلان الملكيان على الإطلاق. ما زالوا لا يحبون بعضهم البعض ، ولا يزال يبدو كما لو أنهم كانوا متلهفين لضرب بعضهم البعض.
* * *
“تشوكلوك” ، أغلقت الباب بعد أن دخلت غرفتي. ثم تحدثت.
كان من الرائع أن يتم حل كل الخلافات الماضية ببضع كلمات من الملك. بدأ الماركيز يستاء من نفسه ، وشعر أن عواطفه أصبحت جياشة في شيخوخته. لو لم أكن أتوقع ذلك ، لما شعرت بخيبة أمل كبيرة.
“أتوقع أن ابني الأكبر ، أحد أفراد العائلة المالكة ، يجب أن يعرف كيف يخجل أمام إخوته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلام، أرجو دعمكم في التعليقات ،كما أن الفصل التالي جاهز ،3 تعليقات و أنشره ، ولا تبخلوا علي برأيكم في التعليقات . شكرا
أخيرًا قالت :”سموك” وهي تحني رأسها عدة مرات. “هذا ليس خطأ سموك”. عندما تسلل صوتها إلى ذهني ، أدركت أنها كانت قلقة عليّ طوال الليل. لم يكن الأمر غير متوقع.
كان الماركيز بيليفيلد يكافح من أجل قلبه الحزين لكن الآن فتح عينيه و رأى الملك أمامه. بشكل غير متوقع ، كان على وجه الرجل نفس التعبير غير السار كالمعتاد. اعتقد الماركيز أنه لا بد أنه سمع خطأً لأنه أقل من أن يكون يقظًا. بالتأكيد ، لم يكن الملك ليقول أن الأمير الأول كان عضوا في العائلة المالكة؟ هل جاءت عبارة “الابن الأكبر” من فم الملك حقًا؟
“إذا فشلت كعضو في العائلة المالكة مرة أخرى ، فستتم معاقبتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بدا فرسان القصر بطريقة ما موقرين جدًا تجاهي الآن. لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب أفعالي بصفتي سيد السيف في الليلة السابقة أو بسبب شيء آخر.
“صاحب السمو.”
فتح الماركيز بيليفيلد عينيه. لم يسمع هذه الكلمات خطأ. والمثير للدهشة أن الملك قال للأمير الأول ، الذي كان يعتبره دائمًا خائنًا ، أن يتصرف كعضو في العائلة المالكة ، وقد قال ذلك مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق الماركيز بيليفيلد عينيه ، ولم يعد يرغب في رؤية الملك و الأمير الأول يتذمران على بعضهما البعض. فلم يكن أحدهم يعطي شبرًا للآخر ، ولم يتراجع أحدهم. لم يتغير الرجلان الملكيان على الإطلاق. ما زالوا لا يحبون بعضهم البعض ، ولا يزال يبدو كما لو أنهم كانوا متلهفين لضرب بعضهم البعض.
إلى جانب الرسالة العلنية ، ما هو المعنى الخفي؟ للوهلة الأولى ، بدت الكلمات وكأنها توبيخ ، لكن كان لها حضور واضح للمغفرة. قال الملك إنه سيعاقب الأمير إذا لم يكن سلوكه لائقًا. درس الماركيز الأمير أدريان.حيث كان يأمل في أن يتمكن الأمير الأول من فهم المعنى الحقيقي لكلمات والده. وقف منتظرا ، يشد أسنانه من القلق.
من الواضح أن أدريان مرعوب بسبب حقيقة أن شيئًا ما قد استولى على جسدي ، متظاهرًا بأنه قاتل التنين.
قال الأمير الأول وهو يضحك: “أنا فرد من العائلة المالكة”. في اللحظة التي سمع فيها الماركيز تلك الضحكة ، خفق قلبه بشكل أسرع. اتخذ وجهه التعبير الذي سيبديه شخص ما قبل وقوع حادث كبير. سارع ماركيز بيليفيلد إلى الأمام ، على أمل منع الابن الأكبر عديم الخبرة من رفض غصن الزيتون الذي قدمه والده له. ومع ذلك ، قبل أن يتدخل الماركيز ، تحدث الأمير الأول.
“حسنًا ، جلالة الملك …”
أغلق الماركيز بيليفيلد عينيه ، ولم يعد يرغب في رؤية الملك و الأمير الأول يتذمران على بعضهما البعض. فلم يكن أحدهم يعطي شبرًا للآخر ، ولم يتراجع أحدهم. لم يتغير الرجلان الملكيان على الإطلاق. ما زالوا لا يحبون بعضهم البعض ، ولا يزال يبدو كما لو أنهم كانوا متلهفين لضرب بعضهم البعض.
“جئت في أقرب وقت ممكن إلى هذا المكان.”
سلام، أرجو دعمكم في التعليقات ،كما أن الفصل التالي جاهز ،3 تعليقات و أنشره ، ولا تبخلوا علي برأيكم في التعليقات . شكرا
قالت: “آسفة” ، ولم أشعر بالأسف لسماع هذا الصوت. كان الأمر سخيفًا ، لأنه حتى لو كان هناك ألم ، كنت سعيدًا في نفس الوقت. لقد كان من المدهش أن أديليا ، التي كانت ترتجف كلما نظرت إليها ، والتي تبعتني على مضض من أجل عائلتها ، ستعاملني بهذه الطريقة.
قلت وأنا أحدق بها: “أديليا ، إذا أردت ، يمكنك البقاء في العاصمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، جلالة الملك …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
