كيف سيأتي الربيع دون أن يمر الشتاء؟ (4)
تحدث غونغ جونغ بايك مرارًا وتكرارًا لفترة طويلة ، وكان صادقًا. أخيرًا ، أخبرني بأشياء ذات طابع شخصي للغاية ولماذا لم يكن مخطئًا حقًا عن أفعاله.
“سنلتزم الصمت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحتُ بنصلي مرة أخرى وبترتُ ذراعه المتبقية .
سحبتُ الشفق وقطعت كتف الرجل.
كانت نبرته لا تزال قاسية ، لكنها خففت إلى درجة أنه لا يمكن مقارنتها بصوته السابق المتجمد ، الذي كان يشبه الرياح التي هبت في منتصف الشتاء.
إنهار مثل مجنون بينما تدحرجت عيناه في تجويفهما ، محدقا في ذراعه المقطوعة.
لوحتُ بنصلي مرة أخرى وبترتُ ذراعه المتبقية .
لقد كان الترتيب الطبيعي للأشياء أن الربيع جاء بعد الشتاء ، لكن بدا لي أن لدي روح شتوية.
عندها فقط صرخ.
“أوه! آآآه !!؟ آغغغغ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه! آآآه !!؟ آغغغغ! ”
أدرت رأسي بعيدًا عن جونغ بايك.
وقفت بصمت في انتظار هدوء صراخه حتى أغمي عليه لفترة وجيزة من الألم ، وعندما استيقظ و حظة رآني خرجت التوسلات من فمه : “صاحب السمو!أعفو عني أرجوك!”
أخبرت الملك أنه يمكنني أن ألتقي ببعضهم على الفور إذا رغب في ذلك.
قمت بسحب نصلتي ببطء عندما نظر إلي ، للتأكد من أنه يعلم أن موته يقترب ، أن نهايته وشيكة.
“جلالة الملك ، لقد وصل سمو الأمير الأول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سموك! أرجوكم فقط حياتي … أوقفوا النزيف “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أستطع بالتأكيد الكشف عن حقيقة اختلاف أرواحهم بين الليل والنهار.
قمت بشق حلقه كما لو كنت أقطع حلق حيوان.
“صاحب السمو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك! أرجوكم فقط حياتي … أوقفوا النزيف “.
حتى لو أراد وقف تدفق الدم ، لم يكن لديه ذراعان للقيام بذلك.
“نعم سموك!”
أدرت رأسي بعيدًا عن جونغ بايك.
أخبرت الملك أنه يمكنني أن ألتقي ببعضهم على الفور إذا رغب في ذلك.
“صاحب السمو.”
“حسنًا ، سموك” ، قال الماركيز مونبلييه المرعوب وهو يسقط على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لاحظت نظرتها المؤسفة ، قمت بإشارة بسيطة.
وجهت الشفق الدموي نحوه.
“أواااااه!” جاء صراخ مونبلييه الغريب عندما مسحت الدم من الشفق على ملابسه ،و على وجهه.
“ما الذي تفعله هنا؟ إلى أين أنت ذاهب من هنا؟ ”
ثبت أن هذا الاختلاف وجيز.
“أنت محظوظ ، مونبلييه ،” همستُ له عندما أعدتُ توايلايت إلى غمده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه المرة ، كنت اللص الأصغر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفجر مشرقًا بالفعل عندما عدت إلى القصر، فغسلت الدماء وغيرت ملابسي بمساعدة أديليا ثم ذهبت مباشرة إلى الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إختلطت رائحة حامضة مع رائحة الدم الطازج.
“تسك” ، طقطقت لساني وأنا أنظر إلى الأسفل ورأيت رطوبة في بنطال مونبلييه.
“نعم سموك!”
“اعتنوا بالجثة و أرسلوا العربة المليئة بالثروة إلى القصر “.
كنت سأقطع رأسه وأنتهي منه إذا رأيته للحظة أخرى ، لذا استدرت بعيدًا ، ولم أسمع حتى إجابته وأنا أقوم بركوب حصاني.
“نعم سموك!”
“حسنًا ، سموك” ، قال الماركيز مونبلييه المرعوب وهو يسقط على وجهه.
“أيضًا ، لم يذكر أي منكم ما حدث هنا”.
“اعتنوا بالجثة و أرسلوا العربة المليئة بالثروة إلى القصر “.
لم تكنا أروين وأديليا جزءًا من عملية التنظيف ، لذلك ركبا على يساري ويميني، شعرت فجأة بنظرات تخترق ظهري فاستدرت ورأيت أروين منزعجة من شيء ما.حتى أنَّها قد تجنبتني عندما نظرت إليها.
“سنلتزم الصمت!”
دخلت غرفة الملك، وقف وظهره نحوي ، وعيناه المحدقتان في النافذة لا تتحركان. فلم أقل شيئا.
“لم تعتقد أنَّ الأمر سينتهي على هذا النحو ، أليس كذلك؟”
عدت إلى المهمة التي بين يدي مسرورًا بإجابات الفرسان. كان مونبلييه لا يزال مستلقيًا في المكان الذي وقع فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحتُ بنصلي مرة أخرى وبترتُ ذراعه المتبقية .
“ما الذي تفعله هنا؟ إلى أين أنت ذاهب من هنا؟ ”
“مونبلييه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم تعتقد أنَّ الأمر سينتهي على هذا النحو ، أليس كذلك؟”
“أي شئ! أخبرني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك! أرجوكم فقط حياتي … أوقفوا النزيف “.
“لم تعتقد أنَّ الأمر سينتهي على هذا النحو ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت إلى المهمة التي بين يدي مسرورًا بإجابات الفرسان. كان مونبلييه لا يزال مستلقيًا في المكان الذي وقع فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ارتجف فقط ثم قال: “حسنًا ، أنا ممتن لأنني أتيحت لي مثل هذه الفرصة في الحياة ، لأنني نجوت! أنا ممتن لصاحب السمو! ”
“إنهم يتدربون ليلًا ونهارًا لاستعادة القوة التي تمتعوا بها في الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت قد مزقت حلقه وقتلته بطرق متنوعة آلاف المرات في ذهني. لكني بحاجة إلى إبقائه على قيد الحياة في الوقت الحالي ، على الأقل حتى يتم بناء البرج ويصبح الشمال جاهزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“زرني مساء اليوم.”
“كيف حالهم؟” لقد سألني أخيرًا ، ليس عن جونغ بايك ، بل سألني بالأحرى عن فرسانه القدامى.
كنت سأقطع رأسه وأنتهي منه إذا رأيته للحظة أخرى ، لذا استدرت بعيدًا ، ولم أسمع حتى إجابته وأنا أقوم بركوب حصاني.
لم تكن أروين تعرف لغة الإشارة ، لذلك أرادت أن تعرف ما تعنيه هذه الإيماءة.
في كلتا الحالتين ، كان من الواضح أن موقف الملك لم يكن مريحًا.
لم تكنا أروين وأديليا جزءًا من عملية التنظيف ، لذلك ركبا على يساري ويميني، شعرت فجأة بنظرات تخترق ظهري فاستدرت ورأيت أروين منزعجة من شيء ما.حتى أنَّها قد تجنبتني عندما نظرت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت بعيدًا طوال الليل ، وسيعلم الملك بالتأكيد إلى أين ذهبت.
إنهار مثل مجنون بينما تدحرجت عيناه في تجويفهما ، محدقا في ذراعه المقطوعة.
سألتها:”هل هناك شيء ما؟”
“لم تعتقد أنَّ الأمر سينتهي على هذا النحو ، أليس كذلك؟”
ترددت لبرهة ثم قالت: “ألا تندم لأنهم لا يعرفون؟”
“جلالة الملك ، لقد وصل سمو الأمير الأول.”
علمت أروين بوجود فرسان الموت وأنهميسكنون أجساد غوين ورفاقه من وقت لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك” ، طقطقت لساني وأنا أنظر إلى الأسفل ورأيت رطوبة في بنطال مونبلييه.
لم تكن أروين تعرف لغة الإشارة ، لذلك أرادت أن تعرف ما تعنيه هذه الإيماءة.
عندما لاحظت نظرتها المؤسفة ، قمت بإشارة بسيطة.
في كلتا الحالتين ، كان من الواضح أن موقف الملك لم يكن مريحًا.
لقد كانت بسيطة ، والتي تضمنت لمس إبهام المرء بإصبع البنصر ثم فصلهما مرة أخرى ، كانت لغة إشارة الجان السيافون.
“صاحب السمو؟”
ربما لم يكن يريد مواجهتي لأنه كان يخجل من تحول خادم الملك إلى خائن تحت حكمه ، أو ربما سيكون من المرهق للغاية بالنسبة له أن ينظر إلى وجهي في تلك اللحظة.
لم تكن أروين تعرف لغة الإشارة ، لذلك أرادت أن تعرف ما تعنيه هذه الإيماءة.
إنهار مثل مجنون بينما تدحرجت عيناه في تجويفهما ، محدقا في ذراعه المقطوعة.
و بدلاً من الرد عليها ، ركلت على جانبي حصاني وركبته.
كان الفجر مشرقًا بالفعل عندما عدت إلى القصر، فغسلت الدماء وغيرت ملابسي بمساعدة أديليا ثم ذهبت مباشرة إلى الملك.
لقد ارتجف فقط ثم قال: “حسنًا ، أنا ممتن لأنني أتيحت لي مثل هذه الفرصة في الحياة ، لأنني نجوت! أنا ممتن لصاحب السمو! ”
“صاحب السمو.”
لقد ارتجف فقط ثم قال: “حسنًا ، أنا ممتن لأنني أتيحت لي مثل هذه الفرصة في الحياة ، لأنني نجوت! أنا ممتن لصاحب السمو! ”
“أخبره أنني هنا.”
“نعم سموك!”
أومأ فارس القصر برأسه وأعلن عن وصولي للملك.
“أخبره أنني هنا.”
“أوه! آآآه !!؟ آغغغغ! ”
“جلالة الملك ، لقد وصل سمو الأمير الأول.”
“أدخل.”
“أيضًا ، لم يذكر أي منكم ما حدث هنا”.
“أدخل.”
“كيف حالهم؟” لقد سألني أخيرًا ، ليس عن جونغ بايك ، بل سألني بالأحرى عن فرسانه القدامى.
“إنهم يتدربون ليلًا ونهارًا لاستعادة القوة التي تمتعوا بها في الماضي.”
دخلت غرفة الملك، وقف وظهره نحوي ، وعيناه المحدقتان في النافذة لا تتحركان. فلم أقل شيئا.
أدرت رأسي بعيدًا عن جونغ بايك.
لم تكن أروين تعرف لغة الإشارة ، لذلك أرادت أن تعرف ما تعنيه هذه الإيماءة.
لقد كنت بعيدًا طوال الليل ، وسيعلم الملك بالتأكيد إلى أين ذهبت.
“أي شئ! أخبرني!”
ربما لم يكن يريد مواجهتي لأنه كان يخجل من تحول خادم الملك إلى خائن تحت حكمه ، أو ربما سيكون من المرهق للغاية بالنسبة له أن ينظر إلى وجهي في تلك اللحظة.
قمت بشق حلقه كما لو كنت أقطع حلق حيوان.
في كلتا الحالتين ، كان من الواضح أن موقف الملك لم يكن مريحًا.
أخبرت الملك أنه يمكنني أن ألتقي ببعضهم على الفور إذا رغب في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت إلى المهمة التي بين يدي مسرورًا بإجابات الفرسان. كان مونبلييه لا يزال مستلقيًا في المكان الذي وقع فيه.
“كيف حالهم؟” لقد سألني أخيرًا ، ليس عن جونغ بايك ، بل سألني بالأحرى عن فرسانه القدامى.
“إنهم يتدربون ليلًا ونهارًا لاستعادة القوة التي تمتعوا بها في الماضي.”
لم أستطع بالتأكيد الكشف عن حقيقة اختلاف أرواحهم بين الليل والنهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهت الشفق الدموي نحوه.
“أنت محظوظ ، مونبلييه ،” همستُ له عندما أعدتُ توايلايت إلى غمده.
أخبرت الملك أنه يمكنني أن ألتقي ببعضهم على الفور إذا رغب في ذلك.
“زرني مساء اليوم.”
و بدلاً من الرد عليها ، ركلت على جانبي حصاني وركبته.
هز رأسه و ما زال ظهره نحوي، يبدو أن الوقت لم يحن بعد لمواجهة الماضي.كما لم أقدم عرضي مرة أخرى لأنني لم أكن أنوي خلق مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الملك بعد صمت طويل: “إذا كان لديك ما تقوله فقله”
قال الملك بعد صمت طويل: “إذا كان لديك ما تقوله فقله”
“أواااااه!” جاء صراخ مونبلييه الغريب عندما مسحت الدم من الشفق على ملابسه ،و على وجهه.
كانت نبرته لا تزال قاسية ، لكنها خففت إلى درجة أنه لا يمكن مقارنتها بصوته السابق المتجمد ، الذي كان يشبه الرياح التي هبت في منتصف الشتاء.
قمت بشق حلقه كما لو كنت أقطع حلق حيوان.
ثبت أن هذا الاختلاف وجيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا لديك لتقوله؟” سأل الملك عندما التفت إلي.
ربما لم يكن يريد مواجهتي لأنه كان يخجل من تحول خادم الملك إلى خائن تحت حكمه ، أو ربما سيكون من المرهق للغاية بالنسبة له أن ينظر إلى وجهي في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نظرت إلى وجهه المتصلب البارد ، والذي بدا مرة أخرى أنه أخذ روح الرياح الشمالية ، شعرت كما لو أن الشتاء قد حل مرة أخرى بيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قل كلماتك وقلها الآن!”
ثبت أن هذا الاختلاف وجيز.
“أخبره أنني هنا.”
لقد كان الترتيب الطبيعي للأشياء أن الربيع جاء بعد الشتاء ، لكن بدا لي أن لدي روح شتوية.
ثبت أن هذا الاختلاف وجيز.
سحبتُ الشفق وقطعت كتف الرجل.
كان من اللطيف أن أسمع و أرى الملك مرة أخرى يضرب على جدران منزلي ببرود شديد.
قمت بشق حلقه كما لو كنت أقطع حلق حيوان.
لقد كانت بسيطة ، والتي تضمنت لمس إبهام المرء بإصبع البنصر ثم فصلهما مرة أخرى ، كانت لغة إشارة الجان السيافون.
“ما الذي تفعله هنا؟ إلى أين أنت ذاهب من هنا؟ ”
“ماذا لديك لتقوله؟” سأل الملك عندما التفت إلي.
كان الملك مختلفًا عني في نواح كثيرة.
“إنهم يتدربون ليلًا ونهارًا لاستعادة القوة التي تمتعوا بها في الماضي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
