قيل أن معبد جيفجي احترق بالكامل (1)
من الواضح أن العلاقة بيني وبين الملك كانت سيئة.
لم يخفِ كراهيته وازدرائه لي في لقائنا الأول ، وحافظ على هذا الموقف منذ ذلك الحين ،حيث كان دائمًا حريصًا على توبيخي ، و كنا نتذمر باستمرار على بعضنا البعض كلما التقينا. فبالكاد استطيع عد الأوقات التي واجهنا فيها بعضنا البعض ولم نتجادل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا لو تمكن شخص ما من أخذه منك؟ هناك إجراءات محددة لحفظ القطع الأثرية الملكية ”
حتى مع أخذ علاقتنا السابقة بعين الاعتبار ، كان الغضب الحالي للملك على مستوى لم أواجهه من قبل.
“هذا ليس منطقيا! لا يمكنك التفكير في القيام بمثل هذه الأشياء إلا إذا كنت مجنونًا تمامًا “.
“عرضتَه عليّ ، وتلقيته. إنه بالفعل ملكي ، “أجبته مدحضا الفرضية الواهية للحالات السابقة التي تم فيها سحب المكافآت التي تم منحها،حيث اندلع جدال طفولي واستمر لفترة.و بالكاد تمكن الملك من كبح جماح غضبه ، ثم انفجر منه.
لقد ذهب الملك إلى حد معاملتي كرجل مجنون، أفهمه تماما.
“يجب أن أراها بأم عيني.”
“إذا لم تكن مجنونًا ، فلا بد أنك عدو للمملكة لأنك تريد الذهاب إلى الإمبراطورية!”
“أنت أكبر أمراء المملكة. أينما سافرت ، ستواجه أولئك الذين يحتقرون المملكة ، وستواجه ازدراء لا نهاية له منهم ، “قال لي الملك. كان صوته أضعف من ذي قبل. يبدو أنه اعترف لنفسه أخيرًا أنه لا يستطيع كسر عنادي.
في الوضع الحال و حيث مُنحت مؤخرًا حق خلافة العرش ، أقول إنني أرغب في الذهاب إلى الإمبراطورية، لابد أن يبدو هذا بالتأكيد هراءًا مجنونًا بالنسبة للملك.
“هل هذا يختلف عن الطريقة التي أُعامل بها هنا؟” سألت الملك. أخبرته أنني عشت بالفعل مثل هذه الحياة في المملكة.
صعد ونفث غضبه لفترة طويلة بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن شيئًا يمكنه فعله بسهولة حتى لو كنت أمسكه بالمقود. حيث يمكن أن يفقد كل شيء إذا ساءت الأمور. لا ، على الأرجح ، سوف يخسر كل شيء.
في الماضي ، كنت سأغضب بالفعل من الملك في هذه المرحلة وأدخل ملاحظاتي الشائكة في المحادثة. لم أستطع فعل ذلك الآن.
لأنني علمت أن غضب الملك لم ينبع من كراهيته لي كما كان من قبل.
بعبارة أخرى ، إذا أطاع أمري فهذا يعني أنه سوف يقامر بحياته ، وستكون احتمالات بقائه على قيد الحياة ضئيلة للغاية.
لأنني علمت أن غضب الملك لم ينبع من كراهيته لي كما كان من قبل.
لم يكن هناك أي أثر للمحنة التي عانى منها أثناء الليل. من الواضح أن الطبيب قد اعتنى بكدماته ، وقد غير إلى ملابسه الجديدة.
لا ، صراخه الحالي المحبط كان بالأحرى لأنه قلق على سلامتي.
لم يستطع الملك فهم سبب زيارة السفير في خضم حديثنا المزعج.
ودغدغ هذا قلبي بطريقة ما ، كان هذا الشعور محرجًا وغير مريح تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت الأمور على ما هي عليه في الماضي ، لكان الملك قد قبل حيلتي بسهولة بقوله: “اذهب إلى الإمبراطورية! لسنا بحاجة إلى أحمق عديم الفائدة هنا “.
وبدلاً من ذلك ، بدا الملك الآن منهكًا واستنزف غضبه كما قال بصوت ضعيف : “ستفعلها ولن تستمع إلي.”
نظر الماركيز المذهول إلى الملك ثم في وجهي.
قلت دون أن أتراجع: “نحتاج إلى معرفة أعدائنا للاستعداد للمستقبل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرفع الماركيز رأسه في حالة صدمة،كما أصبح وجهه شاحبًا وتنفسه يتسارع، رد فعل طبيعي.
قال الملك: “إذا كان كل ما تريده هو أن تتعلم عن الإمبراطورية ، فيمكنك فعل ذلك دون مغادرة المملكة” ، مضيفًا أنه سيسمح لي بقراءة كل المعلومات التي جمعها على مر السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الرحلة ، فقدت عمي والعديد من الآخرين. لم أكن على استعداد لارتكاب نفس الخطأ مرتين. ولمنع ذلك ، يجب أن أشهد واقع الإمبراطورية الحالية بأم عيني.
“يجب أن أراها بأم عيني.”
“دعه يدخل!” أمرت فارس القصرمتجاهلا غضب الملك، ففُتح الباب وظهر مونبلييه.
قال الملك وهو يحدق في الخناجر: “إذا كنت ترغب حقًا في القيام بذلك ، فسيتعين عليك تقديم كل ما تم إعطاؤه لك ، أولاً”. قال إنه كان عليّ أن أتخلى عن جميع التنازلات التي أستمتع بها كأمير.
السبب الذي جعل الماركيز يتعاون معي حتى هذه اللحظة هو أنني كنت أميرًا يمتلك علاقة سيئة للغاية مع ملكه. فإذا وصلت أنباء علاقتنا أنا و مونبلييه لمسامع الإمبراطورية مستقبلا، سيصبح بإمكانه القول إن كل ذلك كان للمساعدة في تنصيب ملك دمية على العرش.و في مثل هذه الحالة ، كان من الممكن له تبرير أفعاله.
“جلالة الملك! لقد وصل السفير الإمبراطوري! ”
لن يكون ذلك صعبًا ؛ ففي المقام الأول ، كانت في الغالب ملذات فارغة في العاصمة عليّ أن أتخلى عنها.كما أنَّ جميع فرساني مخلصين لي وليس للعائلة المالكة ، لذلك لم يكن لدى الملك الكثير ليأخذ مني.
“جلالة الملك! لقد وصل السفير الإمبراطوري! ”
بدا أيضًا أنه أدرك ذلك بعد ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الرحلة ، فقدت عمي والعديد من الآخرين. لم أكن على استعداد لارتكاب نفس الخطأ مرتين. ولمنع ذلك ، يجب أن أشهد واقع الإمبراطورية الحالية بأم عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الملك: “سأحتاج أيضًا إلى استعادة قاتل التنين” ، مهددًا بأخذ جسدي الحقيقي.
“أنا لا أفهم هذا. لا أستطيع أن أفهم لماذا تسير على طريق الأشواك ، لماذا ترغب في جلب هذه المعاناة إلى حياتك “.
“إنها مكافأة تلقيتها مقابل إكمال مهمتك. لا توجد أسباب وجيهة لأخذها مني “.
“إذا أرادوا ، يمكنهم المحاولة.”
“وماذا لو تمكن شخص ما من أخذه منك؟ هناك إجراءات محددة لحفظ القطع الأثرية الملكية ”
حدَّق الملك فيَّ ولم أتجنب ذلك التحديق، حدق بي بهذه الطريقة لفترة طويلة ثم تنهد.
“عرضتَه عليّ ، وتلقيته. إنه بالفعل ملكي ، “أجبته مدحضا الفرضية الواهية للحالات السابقة التي تم فيها سحب المكافآت التي تم منحها،حيث اندلع جدال طفولي واستمر لفترة.و بالكاد تمكن الملك من كبح جماح غضبه ، ثم انفجر منه.
“ما سبب سفرك بعيدا إلى الإمبراطورية!؟”
قلت: “هذا ليس طلبًا”.
“هناك أشياء لا أستطيع معرفتها دون رؤيتها بأم عيني” ، قلت بينما واجهت غضب الملك ، وحافظت على إجابتي المتسقة.
“أنا لا أفهم هذا. لا أستطيع أن أفهم لماذا تسير على طريق الأشواك ، لماذا ترغب في جلب هذه المعاناة إلى حياتك “.
بعد نقاشات طويلة حول هذا الموضوع ، اتخذت قراري أخيرًا.
لم أكن أعرف المملكة بشكل صحيح أيضًا ، لذلك مررت بتجارب لا حصر لها وارتكبت العديد من الأخطاء لمدة عامين كاملين.و عندها فقط تمكنت من استيعاب حقيقة المملكة وسد فجوة المعرفة التي امتدت لأربعة قرون من التاريخ إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت له: “سأفعل ذلك” وأنا أقبل شروط الملك ببعض الحرج.
في تلك الرحلة ، فقدت عمي والعديد من الآخرين. لم أكن على استعداد لارتكاب نفس الخطأ مرتين. ولمنع ذلك ، يجب أن أشهد واقع الإمبراطورية الحالية بأم عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرفع الماركيز رأسه في حالة صدمة،كما أصبح وجهه شاحبًا وتنفسه يتسارع، رد فعل طبيعي.
كان علي أن أفهم كيف اختلفت الإمبراطورية الحالية عن الإمبراطورية التي كانت موجودة قبل أربعمائة عام. كان علي أن أعرف إلى أي مدى اختلف الإمبراطور الحالي وفرسانه عن أسلافهم.
لم يستطع الملك فهم سبب زيارة السفير في خضم حديثنا المزعج.
“لماذا هو هنا الآن؟”
لم أرغب أبدًا في أن أفقد شخصًا قريبًا مني بسبب الجهل والغطرسة السخيفة.
“هناك أشياء لا أستطيع معرفتها دون رؤيتها بأم عيني” ، قلت بينما واجهت غضب الملك ، وحافظت على إجابتي المتسقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت أكبر أمراء المملكة. أينما سافرت ، ستواجه أولئك الذين يحتقرون المملكة ، وستواجه ازدراء لا نهاية له منهم ، “قال لي الملك. كان صوته أضعف من ذي قبل. يبدو أنه اعترف لنفسه أخيرًا أنه لا يستطيع كسر عنادي.
“هل هذا يختلف عن الطريقة التي أُعامل بها هنا؟” سألت الملك. أخبرته أنني عشت بالفعل مثل هذه الحياة في المملكة.
“أنت أكبر أمراء المملكة. أينما سافرت ، ستواجه أولئك الذين يحتقرون المملكة ، وستواجه ازدراء لا نهاية له منهم ، “قال لي الملك. كان صوته أضعف من ذي قبل. يبدو أنه اعترف لنفسه أخيرًا أنه لا يستطيع كسر عنادي.
“نبلاء الإمبراطورية لن يترددوا في إهانتك بوجهك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا لو تمكن شخص ما من أخذه منك؟ هناك إجراءات محددة لحفظ القطع الأثرية الملكية ”
“إذا أعدت الإهانة ، فسيكون كل شيء على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لتجنب المزيد من المعاناة.”
“قد يكون هناك الكثير ممن يريدون إلحاق الأذى بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا أرادوا ، يمكنهم المحاولة.”
أصبح تعبير الملك البارد الآن جليديًا ، و تصلب وجهه مثل لوح من الجليد.
“أنا لا أفهم هذا. لا أستطيع أن أفهم لماذا تسير على طريق الأشواك ، لماذا ترغب في جلب هذه المعاناة إلى حياتك “.
نظر الماركيز المذهول إلى الملك ثم في وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لتجنب المزيد من المعاناة.”
“هذا ليس منطقيا! لا يمكنك التفكير في القيام بمثل هذه الأشياء إلا إذا كنت مجنونًا تمامًا “.
حدَّق الملك فيَّ ولم أتجنب ذلك التحديق، حدق بي بهذه الطريقة لفترة طويلة ثم تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سكت الملك برهة ثم قال: “في ذلك اليوم تستعيد حقوقك كلها”.
“سيتعين عليك التخلي عن كل ما يحق لك. لن تتجه إلى الإمبراطورية كأمير ولا كوريث للعرش “.
حتى مع أخذ علاقتنا السابقة بعين الاعتبار ، كان الغضب الحالي للملك على مستوى لم أواجهه من قبل.
وهذا يعني أنني سأحرم من حقي في خلافة العرش ، وهو ما تم تأكيده في الماضي القريب. كان علي أن أذهب إلى الإمبراطورية كشخص من العائلة المالكة ، ولا شيء أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد نقاشات طويلة حول هذا الموضوع ، اتخذت قراري أخيرًا.
لم يخفِ كراهيته وازدرائه لي في لقائنا الأول ، وحافظ على هذا الموقف منذ ذلك الحين ،حيث كان دائمًا حريصًا على توبيخي ، و كنا نتذمر باستمرار على بعضنا البعض كلما التقينا. فبالكاد استطيع عد الأوقات التي واجهنا فيها بعضنا البعض ولم نتجادل.
قلت له: “سأفعل ذلك” وأنا أقبل شروط الملك ببعض الحرج.
“أنا لا أفهم هذا. لا أستطيع أن أفهم لماذا تسير على طريق الأشواك ، لماذا ترغب في جلب هذه المعاناة إلى حياتك “.
ظهرت نظرة غير سارة في عيون الملك. لم يكن مقتنعًا بأن عنادي قد استمر حتى النهاية.
“دعه يدخل!” أمرت فارس القصرمتجاهلا غضب الملك، ففُتح الباب وظهر مونبلييه.
“أنا لا أفهم هذا. لا أستطيع أن أفهم لماذا تسير على طريق الأشواك ، لماذا ترغب في جلب هذه المعاناة إلى حياتك “.
“عندما تبلغ الثامنة عشرة ، سيكون لديك حفل بلوغ سن الرشد.”
لقد ذهب الملك إلى حد معاملتي كرجل مجنون، أفهمه تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سكت الملك برهة ثم قال: “في ذلك اليوم تستعيد حقوقك كلها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث للسارق العظيم؟” سألت كما لو كنت أتحدث إلى نفسي. فأنزل الماركيز رأسه عندما يسمع كلماتي مع العلم أنها كانت موجهة إليه.
ضحكت حينها ، لأن كلمات الملك بدت وكأنها مناشدة أن أعود بأمان من الإمبراطورية قبل أن أبلغ الثامنة عشرة من عمري. بما أنه حرمني بالفعل من حق الخلافة ، فقد كان بحاجة إلى استدراكي بطريقة ما. لقد ألقى بطُعمه وكان يأمل أن ألتقطه.
كان الجو محرجًا ، ولم يعتد الملك ولا أنا على مثل هذا الموقف. في هذه الحالة ، كان من الأفضل تجنب الحديث تمامًا. لسوء الحظ ، لا تزال هناك أشياء يجب مناقشتها. وبينما كنت أجاهد لتحمل الإحراج ، فتحت فمي لأتحدث ، لكن صوت فارس القصر قاطعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرفع الماركيز رأسه في حالة صدمة،كما أصبح وجهه شاحبًا وتنفسه يتسارع، رد فعل طبيعي.
“جلالة الملك! لقد وصل السفير الإمبراطوري! ”
أصبح تعبير الملك البارد الآن جليديًا ، و تصلب وجهه مثل لوح من الجليد.
“لماذا هو هنا الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الملك: “سأحتاج أيضًا إلى استعادة قاتل التنين” ، مهددًا بأخذ جسدي الحقيقي.
لم يستطع الملك فهم سبب زيارة السفير في خضم حديثنا المزعج.
“دعني أرى ،” قلت بينما هززت رأسي عندما رأيت تعبير الملك : “أحضره إلى هنا.”
نظر الملك إلى ماركيز مونبلييه وأمال رأسه ناحيتي سائلا عن أسباب الزيارة. بدلاً من الرد ، أشرت للماركيز ليتقدم، كانت لفتة بريئة ، نوع الإيماءة التي قد يستخدمها المرء لاستدعاء كلب التربية.
قال الملك وهو يحدق في الخناجر: “إذا كنت ترغب حقًا في القيام بذلك ، فسيتعين عليك تقديم كل ما تم إعطاؤه لك ، أولاً”. قال إنه كان عليّ أن أتخلى عن جميع التنازلات التي أستمتع بها كأمير.
“ماذا!؟”
“ما سبب سفرك بعيدا إلى الإمبراطورية!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعه يدخل!” أمرت فارس القصرمتجاهلا غضب الملك، ففُتح الباب وظهر مونبلييه.
ندم لأنه ذهب إلى الشمال واستسلم لي في ذلك اليوم مسربا كل أسراره.كما كان يأسف بشدة لأنه لم يراقب لسانه عندما واجه موتًا محققًا.
لم يكن هناك أي أثر للمحنة التي عانى منها أثناء الليل. من الواضح أن الطبيب قد اعتنى بكدماته ، وقد غير إلى ملابسه الجديدة.
“جلالة الملك”.
“ما سبب سفرك بعيدا إلى الإمبراطورية!؟”
نظر الملك إلى ماركيز مونبلييه وأمال رأسه ناحيتي سائلا عن أسباب الزيارة. بدلاً من الرد ، أشرت للماركيز ليتقدم، كانت لفتة بريئة ، نوع الإيماءة التي قد يستخدمها المرء لاستدعاء كلب التربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لتجنب المزيد من المعاناة.”
نظر الماركيز المذهول إلى الملك ثم في وجهي.
قلت: “هذا ليس طلبًا”.
“ماذا حدث للسارق العظيم؟” سألت كما لو كنت أتحدث إلى نفسي. فأنزل الماركيز رأسه عندما يسمع كلماتي مع العلم أنها كانت موجهة إليه.
وقف أمامي وقال : “حسنًا ، سموك. لقد استدعيتني “، ثم انحنى لي من الخصر. كانت عيون الملك تكاد تخرج من الصدمة بينما يحدق بالتناوب بيننا.
“لماذا هو هنا الآن؟”
أمرته: “أخبرني عن كل المخططات العظيمة التي بدأتها الإمبراطورية بدون علم المملكة”.
فرفع الماركيز رأسه في حالة صدمة،كما أصبح وجهه شاحبًا وتنفسه يتسارع، رد فعل طبيعي.
السبب الذي جعل الماركيز يتعاون معي حتى هذه اللحظة هو أنني كنت أميرًا يمتلك علاقة سيئة للغاية مع ملكه. فإذا وصلت أنباء علاقتنا أنا و مونبلييه لمسامع الإمبراطورية مستقبلا، سيصبح بإمكانه القول إن كل ذلك كان للمساعدة في تنصيب ملك دمية على العرش.و في مثل هذه الحالة ، كان من الممكن له تبرير أفعاله.
“جلالة الملك”.
لقد غير وجود الملك الآن كل شيء،فلقد كان إفشاء الأسرار الإمبراطورية أمام الملك عملاً من أعمال الخيانة العظمى.
في الماضي ، كنت سأغضب بالفعل من الملك في هذه المرحلة وأدخل ملاحظاتي الشائكة في المحادثة. لم أستطع فعل ذلك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن شيئًا يمكنه فعله بسهولة حتى لو كنت أمسكه بالمقود. حيث يمكن أن يفقد كل شيء إذا ساءت الأمور. لا ، على الأرجح ، سوف يخسر كل شيء.
أصبح تعبير الملك البارد الآن جليديًا ، و تصلب وجهه مثل لوح من الجليد.
بعبارة أخرى ، إذا أطاع أمري فهذا يعني أنه سوف يقامر بحياته ، وستكون احتمالات بقائه على قيد الحياة ضئيلة للغاية.
كان علي أن أفهم كيف اختلفت الإمبراطورية الحالية عن الإمبراطورية التي كانت موجودة قبل أربعمائة عام. كان علي أن أعرف إلى أي مدى اختلف الإمبراطور الحالي وفرسانه عن أسلافهم.
في ظل الظروف العادية ، لم يكن الماركيز ليتبع أمري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمر وجه مونبلييه إلى حد كبير وهو يحدق في الأختام الرسمية على الوثيقة، استطعت أن أرى أفكاره العميقة تدور في ذهنه،يبدو أنه ندم على كل شيء.
“ما سبب سفرك بعيدا إلى الإمبراطورية!؟”
قال: “يجب أن تكون مخطئًا” ، ثم تردد ، وأخرج أخيرًا ورقة من داخل كمه الضخم. كانت وثيقة مليئة بالأسرار المتاحة فقط لأعلى مراتب الإمبراطورية.
قال الملك وهو يحدق في الخناجر: “إذا كنت ترغب حقًا في القيام بذلك ، فسيتعين عليك تقديم كل ما تم إعطاؤه لك ، أولاً”. قال إنه كان عليّ أن أتخلى عن جميع التنازلات التي أستمتع بها كأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلت: “هذا ليس طلبًا”.
“هل هذا يختلف عن الطريقة التي أُعامل بها هنا؟” سألت الملك. أخبرته أنني عشت بالفعل مثل هذه الحياة في المملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احمر وجه مونبلييه إلى حد كبير وهو يحدق في الأختام الرسمية على الوثيقة، استطعت أن أرى أفكاره العميقة تدور في ذهنه،يبدو أنه ندم على كل شيء.
“لماذا هو هنا الآن؟”
ندم لأنه ذهب إلى الشمال واستسلم لي في ذلك اليوم مسربا كل أسراره.كما كان يأسف بشدة لأنه لم يراقب لسانه عندما واجه موتًا محققًا.
قلت دون أن أتراجع: “نحتاج إلى معرفة أعدائنا للاستعداد للمستقبل”.
ربما إعتقد أنه في اللحظة التي غادرت فيها العاصمة سيبلغ كل الحقائق إلى البر الرئيسي للإمبراطورية، وبالتالي سينقذ حياته بدلاً من التمسك بالدولة الصغيرة والقتال ضد الدولة الأكبر ، لقد تصوَّر أن أكبر فرصة له للبقاء على قيد الحياة كانت أن يلقي بنفسه أمام رحمة الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لن يكون ذلك ممكنًا إلا إذا كان قادرًا على مغادرة المملكة قطعة واحدة.
نظر الملك إلى ماركيز مونبلييه وأمال رأسه ناحيتي سائلا عن أسباب الزيارة. بدلاً من الرد ، أشرت للماركيز ليتقدم، كانت لفتة بريئة ، نوع الإيماءة التي قد يستخدمها المرء لاستدعاء كلب التربية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
