ذابح التنين (3)
كان الجميع فضوليين بشأن كل ذلك، لكنهم لم يضغطوا علي بشدة بسبب إصاباتي الشديدة، ماعدا قائد الفرسان الذي بدا مذعورا قليلا بشان سلامة القصر الملكي لذا اضطررت لطمانته بعد أن أذن له الملك.
لقد مثلوا الجشع والخسارة والفراغ ؛ الأغاني غير المقدسة التي جلبت الخراب فقط.
كنت ألهث بشدة، لكنني تمكنت من إعطاء إجابات مختصرة.
“انظري بوضوح، الإلف السامية الكبيرة ،” قلت بينما كنت أنظر إلى سيغرون، المتصلبة بسبب الصدمة.
لقد أخبرتهم عن وجود الإلف الكبيرة السامية سيغرون ، وعن الضغينة بيننا، وعن سنوات خطوبتنا الثلاث.
“ستلوك!”
نادرًا ما يعتقد الناس أن الإلف الملائكيين كانوا في الواقع سلالة شريرة،حيث تقول تقاليد العالم أنه يجب تمجيدهم.
لقد أخبرتهم عن وجود الإلف الكبيرة السامية سيغرون ، وعن الضغينة بيننا، وعن سنوات خطوبتنا الثلاث.
لكن هذا لا يعني أنهم لم يصدقوني؛ لا، بل صدقوا كلامي بحكم أنني اكتسبت ما يكفي من الثقة. فبالمقارنة عندما استيقظت لأول مرة في جسد الأمير يُعد هذا تحسنًا كبيرًا ، في ذلك الوقت، لم أكن لأصدق نفسي حتى .
سلاحي ضد الإلف الأشرار.
” مثل هذا الكائن الرهيب يتجول في المملكة.”
توقف العالم عن الحركة، وفي هذا العالم الساكن، بدأت أهمس.
“لم أكن أعلم حتى أن الإلف كانوا خطيرين جدًا.”
“آه! اهههه!”
كان كل من حولي مصدومين من كشفي عن قوة كبار الجان. و على وجه الخصوص، كان قائد فرسان القصر المسؤول عن دفاعات العاصمة، قلقًا للغاية بشأن وجود سيغرون. كان قلقًا من أنها قد تأتي إلى القصر.
بدأ الاثنان الآخران رقصتهما بالسيف وانتقلا نحو سيغرون.
أخبرت الكونت شتوتغارت أنها لن تزعج المملكة لفترة من الوقت.
طال الصمت، وظهرت الدهشة في عيون القائد وفرسان قصره وهم يحدقون بي.
سألني لماذا قلت هذا.
“لا أستطيع الهروب على أي حال، وليس هناك حاجة لي للهرب “.
“لأنها حصلت على ما أرادت.”
شعرت حينها بإحساس شنيع للغاية، لأنه كان مشهدًا رأيته من قبل.
عبس القائد في وجهي بحكم أنه لم يعرف التفاصيل، لكنه ظل يسألني إذا حصلت كائنة فظيعة كهذه على ما كانت تسعى إليه ألن يكون الأمر كارثيا.
* * *
لقد كان على حق لو أنها حصلت على ما أرادته حقاً.
“لا يوجد شيء يمكنك القيام به”. قالت لي: “النتيجة لن تتغير”.
لم أكن أحمقًا بما يكفي لأمنح سيجرون رغبة قلبها.
ابتسمت وهي تتواصل معي وهمست بصوت ملائكي: “دعنا نذهب معًا”.
كان هناك العديد من القصائد في العالم، ولكن لم تكن كل هذه الأغاني مهيبة ومفيدة.
“سلاش!”
فعلى الرغم من ندرتها، إلا أن بعض القصائد كانت قبيحة، ضارة ومشؤومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولو كنت أعلم لما مات أي أحد منهم.
لقد مثلوا الجشع والخسارة والفراغ ؛ الأغاني غير المقدسة التي جلبت الخراب فقط.
“آآآه!” تم قطع إلف أُخرى على طول خصرها، ولم أكن أعرف اسمها حتى. تمسكت بالجرح بيدها النحيلة وصرخت ثم هاجمت سيغرون.
أولئك القلائل الذين عرفوا بوجودها كانوا حذرين من مثل هذه القصائد، وصنفوها على أنها [كارثية].
كانت هناك امرأة مستلقية على السرير ونصف وجهها وجسمها مغطى بالضمادات، ولم أستطع إلا أن أتنهد عندما رأيت النصف إلف المسكينة، مليئة بالندوب والجروح لدرجة أنه بالكاد يمكن رؤية أي من جلدها العاري.
لقد كانت واحدة من تلك الأغاني غير النقية التي سلمتُها إلى الإلف الكبيرة السامية. فكانت الجنية الجشعة، التي لم تكن قادرة على تأليف قصائدها الخاصة، مفتونة بهذا الشكل غير المألوف من الأغاني التي سمعتها لأول مرة في حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت في ذهني ذكرى ذلك اليوم، عندما اضطررت إلى الفرار بسبب قلة قوتي، واضطررت إلى ترك خالي لمواجهة الموت وحيدا.
ولم تعلم حتى بسمها الرهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية وجهها، ورؤيتها هناك، كانت تطمئن قلبي بطريقة ما في كل مرة، لدرجة أنني كنت أتمكن من العودة إلى النوم.
كانت القصائد [الكارثية] قصائد راقصة، وليست تقاليد،و لم يعرفها إلا ثلة من الناس في الماضي . والآن بعد مرور الوقت، لن تجد أي أحد يتذكر وجود [في وقت الكارثة].
قلت، كما لو أنني آسف للغاية: “إنها مقززة للغاية. لقد أرادت أن تأكل حتى تشبع، لكنها بدلاً من ذلك أكلت طعامًا فاسدًا”، ومع ذلك، لم يعتقد أي من الأشخاص من حولي أنني شعرت بالأسف حقًا.
لقد كنا مرتبطين بالعلاقة بين [الهيمنة] و[التبعية]، لذلك لا يمكنني إلا أن أخمن القلق الذي شعرت به.
“لا يزال بإمكاني رؤية وجهها.” لقد أرادت سيجرون حقًا أن تشبع نفسها.
“آآه! آآآه! آآآه!”
كان الفرسان صامتين من حولي، وقليل منهم تنحنحوا.
ولم تعلم حتى بسمها الرهيب.
“ثم من الذي ترك تلك العلامة الضخمة بحق الجحيم؟” سأل الكونت شتوتغارت فجأة، كما لو كان يتذكر ذلك للتو.
ولم تعلم حتى بسمها الرهيب.
لم أجب عليه.
“هاه! ها!” زأر أنصاف الجان مثل الوحوش أثناء اندفاعهم نحو سيغرون.
“حسنا، مستحيل …”
لا بد أنها كانت متوترة جدًا عندما لم أعود – وربما كانت سماتها الأكثر شرًا هي التي أثارت ذلك. ارتعشت أديليا ثم أمسكت بيدي بشكل خاطف.
طال الصمت، وظهرت الدهشة في عيون القائد وفرسان قصره وهم يحدقون بي.
هززت رأسي ورفعت سيفي عاليا فوق رأسي.
قلت قبل أن يسألني مرة أخرى :”هذا يكفي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت أعمى جدًا؛ لقد نسيت ما يعنيه أن نصف الدم الذي يتدفق عبر عروقهم فقط كان من الجان. لقد كانوا الأشخاص المنكوبين الذين قطع مالكهم ألسنتهم ثم تخلى عنهم في النهاية. لقد تصرفت تمامًا مثل سيدهم السابق؛ لقد استغليتهم.
اشتكيت من تعبي ووعدت الجميع بأنني سأجيب على أسئلتهم حالما أتمكن من ذلك.
سمعت صوت الأبواب وهي تفتح وتغلق، وبعد فترة لم أسمع أي خطوات بالقرب.
لم يكن الأمر كما لو أنني أشعر بالإعياء؛ بل بالأحرى، لكي أطعم تلك الإلف المجنونة القصيدة المسمومة توجب علي أن أحتوي فسادها في داخلي. حتى في تلك اللحظة، لا تزال الطاقات النجسة تستقر في جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أجب عليه.
كان علي أن أركز على التعافي والتغلب على هذا السم الذي سمحت له بالدخول إلى نفسي كي لا أصبح مثل الكائنات القديمة التي استهلكها شعرها ودمرت في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تشير، أمسكت بوجنتي، وتحدثت معي للمرة الأولى على الإطلاق. كان نطقها مشوهًا ومتوقفًا حيث تم قطع لسانها من فمها.
أغمضت عينيَّ، وبذلك أوضحت أنه يجب على الجميع مغادرة غرفتي.
من الحماقة أن تواجه وحشًا لا يمكنك أن تأمل في محاربته، حتى لو أنت راض بالموت. وأخبرتني عيون غون أنها مستعدة للموت من أجلي.
” يجب عليك الانتظار حتى يتعافى إذا كان لديك أي سؤال له “. قالت الملكة وهي قادمة لمساعدتي: “سيكون هناك متسع من الوقت لكم جميعًا للتحدث، لذا من الأفضل أن يغادر الجميع الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية وجهها، ورؤيتها هناك، كانت تطمئن قلبي بطريقة ما في كل مرة، لدرجة أنني كنت أتمكن من العودة إلى النوم.
سمعت صوت الأبواب وهي تفتح وتغلق، وبعد فترة لم أسمع أي خطوات بالقرب.
ابتسمت وهي تتواصل معي وهمست بصوت ملائكي: “دعنا نذهب معًا”.
عندما فتحت عيني رأيت أديليا تجلس على سريري، لقد مرت بضعة أيام فقط منذ أن رأتني آخر مرة، لكن وجهها أظهر جرحًا وضغطًا كبيرًا عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قامت سيجرون فقط بالقطع بنصلها من الأعلى إلى الأسفل ومرة أخرى من اليسار إلى اليمين.
لقد كنا مرتبطين بالعلاقة بين [الهيمنة] و[التبعية]، لذلك لا يمكنني إلا أن أخمن القلق الذي شعرت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولو كنت أعلم لما مات أي أحد منهم.
لا بد أنها كانت متوترة جدًا عندما لم أعود – وربما كانت سماتها الأكثر شرًا هي التي أثارت ذلك. ارتعشت أديليا ثم أمسكت بيدي بشكل خاطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولو كنت أعلم لما مات أي أحد منهم.
تصلبت عندما رأت وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد احترقوا بالغضب في جوهر كيانهم.
“هيرك،” مع تأوه غريب، أصبحت مضطربًا وتجنبت نظرتها لكنني لم أترك يدها. وبينما كنت أتحمل وتحملت، وسقطت في حالة من فقدان الوعي ثم استيقظت مرة أخرى، وجدتُ أديليا بجانبي دائمًا، وكانت تقدم لي دائمًا دعمها المستمر.
رؤية وجهها، ورؤيتها هناك، كانت تطمئن قلبي بطريقة ما في كل مرة، لدرجة أنني كنت أتمكن من العودة إلى النوم.
“”شييك!” ، تمزقت أجساد جن السيوف إلى أشلاء بهذا الهجوم وحده. ومع ذلك، استمروا في الاندفاع نحو سيغرون. حدقت في المشهد بصراحة. دار رأسي واستدار بعد أن استخدمت قوة الشعر بالقوة.
* * *
“لا يوجد شيء يمكنك القيام به”. قالت لي: “النتيجة لن تتغير”.
كنت طريح الفراش و في شبه غيبوبة لمدة يومين.
كان كل من حولي مصدومين من كشفي عن قوة كبار الجان. و على وجه الخصوص، كان قائد فرسان القصر المسؤول عن دفاعات العاصمة، قلقًا للغاية بشأن وجود سيغرون. كان قلقًا من أنها قد تأتي إلى القصر.
عندما نهضت، سألت أديليا على الفور عن التقدم الذي أحرزته غون. لقد قيل لي أنها أُحضرت معي إلى هنا.
كان صوت بكائهم مثل الوحوش الجريحة لا يزال يتردد في أذني ويتردد صداه بوضوح شديد في ذهني؛ صرخات أنصاف الجان المحتضرين.
لقد أصيبت بجروح خطيرة، لكنها دخلت مرحلة التعافي. ومع ذلك، سأشعر بارتياح أكبر إذا تمكنت من رؤية وجه غون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسدي الحقيقي، الذي يخترق معدتي ، غروهورن، قاتل التنين – بدأ يتغذى بشراهة على دمي.
لقد عارضني الناس دفعة واحدة قائلين إنني لا أستطيع المشي جيدًا بمفردي بسبب الحالة التي كان عليها جسدي. قالوا أنني أرتجف وغير مستقر ولا أستطيع الذهاب إلى أي مكان.
“بسرعة!”
ومع ذلك لم أتراجع، وفي النهاية قرر الفرسان نقل غون إلى الغرفة المجاورة لي. لقد أيقظني أحد الفرسان ليلاً وأبلغني أن عملية النقل قد تمت. وبدعم من أديليا، تمكنت من الدخول إلى الغرفة المجاورة.
“دعونا نرقص رقصة ذابح التنين!”
كانت هناك امرأة مستلقية على السرير ونصف وجهها وجسمها مغطى بالضمادات، ولم أستطع إلا أن أتنهد عندما رأيت النصف إلف المسكينة، مليئة بالندوب والجروح لدرجة أنه بالكاد يمكن رؤية أي من جلدها العاري.
عبس القائد في وجهي بحكم أنه لم يعرف التفاصيل، لكنه ظل يسألني إذا حصلت كائنة فظيعة كهذه على ما كانت تسعى إليه ألن يكون الأمر كارثيا.
كان صوت بكائهم مثل الوحوش الجريحة لا يزال يتردد في أذني ويتردد صداه بوضوح شديد في ذهني؛ صرخات أنصاف الجان المحتضرين.
يُجرد السيف من كل مجده ويجب أن يظل مجرد نصل، أداة تُستخدم ولكن لم يتم تسميتها أبدًا، أو الإشادة بها، أو تذكرها أبدًا.
“آآه! آآآه! آآآه!”
تم قطع أذرع الأول.
* * *
“تتجرؤون؟” وبهذه الكلمات الباردة أصلحت سيفها و لوحته. لم تكن حتى رقصة بالسيف.
“هاه! ها!” زأر أنصاف الجان مثل الوحوش أثناء اندفاعهم نحو سيغرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية وجهها، ورؤيتها هناك، كانت تطمئن قلبي بطريقة ما في كل مرة، لدرجة أنني كنت أتمكن من العودة إلى النوم.
لقد فاجأني تقدمهم المفاجئ وأصابتني بالذعر.بينما كان رد فعل سيغرون هو نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولو كنت أعلم لما مات أي أحد منهم.
والفرق الوحيد هو أن غضبها كان أكبر بكثير من مفاجأتها.
والفرق الوحيد هو أن غضبها كان أكبر بكثير من مفاجأتها.
“تتجرؤون؟” وبهذه الكلمات الباردة أصلحت سيفها و لوحته. لم تكن حتى رقصة بالسيف.
التقيت بنظرتها.
لقد قامت سيجرون فقط بالقطع بنصلها من الأعلى إلى الأسفل ومرة أخرى من اليسار إلى اليمين.
لم أكن أحمقًا بما يكفي لأمنح سيجرون رغبة قلبها.
تم قطع أذرع الأول.
“”شييك!” ، تمزقت أجساد جن السيوف إلى أشلاء بهذا الهجوم وحده. ومع ذلك، استمروا في الاندفاع نحو سيغرون. حدقت في المشهد بصراحة. دار رأسي واستدار بعد أن استخدمت قوة الشعر بالقوة.
لقد فاجأني تقدمهم المفاجئ وأصابتني بالذعر.بينما كان رد فعل سيغرون هو نفسه.
من الواضح أنني أمرت أنصاف الجان بالانتظار في مكان قريب، ولم يخالفوا أوامري من قبل. فلماذا بحق الجحيم كانوا يتقدمون لموتهم بهذه الطريقة؟
لا، موتهم لم يكن خطأهم فلقد كانت هذه معركتي، ولم أدرك ما سيحدث إذا أحضرت أنصاف الجان معي.
لم أستطع أن أفهم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزلت سيفي وأعدته وفي قلبي غنيت الأغنية التي قتلت غوانغريونغ(التنين الذي قتله الملك المؤسس).
“توقف!” صرخت وأنا أشاهد نصف إلف، ذراعه اليمنى مقطوعة بسيف سيغرون، يمسك نصله بيده اليسرى، ويسرع نحوها. بالكاد كان يلوح بسيفه عندما قتلته سيجرون. ثم أمسكت سيجرون بسيفها بكلتا يديها وهي تمسك به على أهبة الاستعداد.
تم قطع أذرع الأول.
صرختُ مرة أخرى :”توقفوا عن ذلك!” ، لكن لم يستمعوا لي.
كان الفرسان صامتين من حولي، وقليل منهم تنحنحوا.
“لماذا؟” كنت أحاول أن أصعد إلى القتال، لكن أحدهم منعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“ششش،” قالت غان وهي تبتسم بلطف وتمسح الدم من فمي.
أولئك القلائل الذين عرفوا بوجودها كانوا حذرين من مثل هذه القصائد، وصنفوها على أنها [كارثية].
(اهرب)، توسلت لي. فقط بعد رؤية إشارات يدها أدركت لماذا كان أنصاف الجان يندفعون بتهور نحو سيغرون.
صرخوا كحيوانات مقعدة وماتوا أمام عيني.
لقد احترقوا بالغضب في جوهر كيانهم.
التقيت بنظرتها.
لم أستطع تحمل رؤية ذلك بعد الآن، وتركه يحدث، لذلك صرخت: “أيها الحمقى! أستطيع أن أواجهها بمفردي! تراجعوا! خطوة للخلف!”
كان علي أن أركز على التعافي والتغلب على هذا السم الذي سمحت له بالدخول إلى نفسي كي لا أصبح مثل الكائنات القديمة التي استهلكها شعرها ودمرت في النهاية.
هزت غون رأسها.
من الحماقة أن تواجه وحشًا لا يمكنك أن تأمل في محاربته، حتى لو أنت راض بالموت. وأخبرتني عيون غون أنها مستعدة للموت من أجلي.
(هي قررت بالفعل)
من الحماقة أن تواجه وحشًا لا يمكنك أن تأمل في محاربته، حتى لو أنت راض بالموت. وأخبرتني عيون غون أنها مستعدة للموت من أجلي.
تسارعت إيماءات غون.
(اهرب)، توسلت لي. فقط بعد رؤية إشارات يدها أدركت لماذا كان أنصاف الجان يندفعون بتهور نحو سيغرون.
(الموت أسوأ من الموت)
هززت رأسي أمامها.
أخبرتني أن سيغرون لن تسمح لي بالرحيل بسهولة. كنت أعرف ذلك أيضا. لقد أعددت نفسي لذلك.
سألني لماذا قلت هذا.
لقد قمت بإعداد ما يكفي من الهدايا لكي تشعر الإلف الكبيرة الجشعة كما لو أنها ممتلئة. لقد امتلكت على الأقل ما يكفي من القوة لحماية نفسي من سم هداياي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولو كنت أعلم لما مات أي أحد منهم.
لقد فعلت ذلك.
وأشارت غون إلى أن ذلك غير كاف.
لقد كانت واحدة من تلك الأغاني غير النقية التي سلمتُها إلى الإلف الكبيرة السامية. فكانت الجنية الجشعة، التي لم تكن قادرة على تأليف قصائدها الخاصة، مفتونة بهذا الشكل غير المألوف من الأغاني التي سمعتها لأول مرة في حياتها.
وبينما كانت تشير، أمسكت بوجنتي، وتحدثت معي للمرة الأولى على الإطلاق. كان نطقها مشوهًا ومتوقفًا حيث تم قطع لسانها من فمها.
ولم تكن هناك قطرة دم. لم أكن متأكدة مما إذا كان جسدي الحقيقي قد استهلك كل الدم، أم أن السبب هو تجميد الجرح.
“أنا أتحدث عن الأغنية الأصلية،تريد سيجرون أن تبقيك لنفسها إلى الأبد،”هذا ما قالته غون على ما أعتقد. وحتى في تلك اللحظة استمرت صرخات أنصاف الجان.
“أنت لا تعرفين ذلك. لم أدفع الثمن بعد.”
“آآه! آآآه! آآآه!”
لقد قمت بإعداد ما يكفي من الهدايا لكي تشعر الإلف الكبيرة الجشعة كما لو أنها ممتلئة. لقد امتلكت على الأقل ما يكفي من القوة لحماية نفسي من سم هداياي.
صرخوا كحيوانات مقعدة وماتوا أمام عيني.
“آآه! آآآه! آآآه!”
سألت وأنا أشاهد مثل هذه الميتة: “لماذا!”.
“آآه! آآآه! آآآه!”
قالت لي غون: “الانتقام”.
لقد مثلوا الجشع والخسارة والفراغ ؛ الأغاني غير المقدسة التي جلبت الخراب فقط.
(هذا لحمايتك في نفس الوقت انتقامهم)
“تتجرؤون؟” وبهذه الكلمات الباردة أصلحت سيفها و لوحته. لم تكن حتى رقصة بالسيف.
في اللحظة التي فهمت فيها الأمر، شعرت بالذهول.
بدأ الاثنان الآخران رقصتهما بالسيف وانتقلا نحو سيغرون.
حتى ذلك الحين، لم أكن أعرف أبدًا ما الذي يفكر فيه أنصاف الجن، وكيف كانوا. ولم أكن مهتمًا بالمعرفة. بالنسبة لي، كانوا مجرد خناجر في الظلام.
“أجبني ، غروهورن!”
سلاحي ضد الإلف الأشرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أجب عليه.
لقد كنت أعمى جدًا؛ لقد نسيت ما يعنيه أن نصف الدم الذي يتدفق عبر عروقهم فقط كان من الجان. لقد كانوا الأشخاص المنكوبين الذين قطع مالكهم ألسنتهم ثم تخلى عنهم في النهاية. لقد تصرفت تمامًا مثل سيدهم السابق؛ لقد استغليتهم.
في اللحظة التي فهمت فيها الأمر، شعرت بالذهول.
كان مصيرهم مثل مصيري في العصور الماضية.
قلت قبل أن يسألني مرة أخرى :”هذا يكفي”.
يُجرد السيف من كل مجده ويجب أن يظل مجرد نصل، أداة تُستخدم ولكن لم يتم تسميتها أبدًا، أو الإشادة بها، أو تذكرها أبدًا.
حتى ذلك الحين، لم أكن أعرف أبدًا ما الذي يفكر فيه أنصاف الجن، وكيف كانوا. ولم أكن مهتمًا بالمعرفة. بالنسبة لي، كانوا مجرد خناجر في الظلام.
“آآآه!” تم قطع إلف أُخرى على طول خصرها، ولم أكن أعرف اسمها حتى. تمسكت بالجرح بيدها النحيلة وصرخت ثم هاجمت سيغرون.
لكن هذا لا يعني أنهم لم يصدقوني؛ لا، بل صدقوا كلامي بحكم أنني اكتسبت ما يكفي من الثقة. فبالمقارنة عندما استيقظت لأول مرة في جسد الأمير يُعد هذا تحسنًا كبيرًا ، في ذلك الوقت، لم أكن لأصدق نفسي حتى .
“بسرعة!”
“لماذا؟” كنت أحاول أن أصعد إلى القتال، لكن أحدهم منعني.
ومن كل جهة، انطلقت صرخات مشوشة، بلا لسان، وغير مفهومة.
صرخوا كحيوانات مقعدة وماتوا أمام عيني.
أمسكت غون بي، كنت قد قلت القصائد الواحدة تلو الأخرى؛ كما استنشقت أيضًا سم تلك الأغاني [الكارثية]. سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يعيد تدفق المانا الفوضوي تنظيم نفسه بداخلي. لقد كافحت عندما جرتني غون بعيدًا.
ومع ذلك لم أتراجع، وفي النهاية قرر الفرسان نقل غون إلى الغرفة المجاورة لي. لقد أيقظني أحد الفرسان ليلاً وأبلغني أن عملية النقل قد تمت. وبدعم من أديليا، تمكنت من الدخول إلى الغرفة المجاورة.
شعرت حينها بإحساس شنيع للغاية، لأنه كان مشهدًا رأيته من قبل.
كان علي أن أركز على التعافي والتغلب على هذا السم الذي سمحت له بالدخول إلى نفسي كي لا أصبح مثل الكائنات القديمة التي استهلكها شعرها ودمرت في النهاية.
واندفعت الذكرى فجأة إلى ذهني.
لا، موتهم لم يكن خطأهم فلقد كانت هذه معركتي، ولم أدرك ما سيحدث إذا أحضرت أنصاف الجان معي.
قلعة الشتاء، لورد الحرب. الخال بيل والفرسان…الفرسان…
لقد كان على حق لو أنها حصلت على ما أرادته حقاً.
تحركت في ذهني ذكرى ذلك اليوم، عندما اضطررت إلى الفرار بسبب قلة قوتي، واضطررت إلى ترك خالي لمواجهة الموت وحيدا.
قصيدة سحرية أيقظت قسرا السيف الذي كان نائما بعمق بتقديم حياتي له.
لكن هذا اليوم لم يكن هو نفسه: لم تكن سيجرون هي لورد الحرب، وكان جشعها وقوتها أكبر بكثير، فجأة بدأت سيجرون بالسير نحو غان وأنا.
“لا، لو كنت قد أدركت ذلك في وقت سابق.”
تم قطع أي نصف إلف يمنع طريقها.
“هنا أغني بدمي الأحمر”
الآن لم يتبق سوى ثلاثة منهم، بما في ذلك غون.
تم قطع أذرع الأول.
بدأ الاثنان الآخران رقصتهما بالسيف وانتقلا نحو سيغرون.
لقد رفعت سيفي عاليا.
قبل أن يصل طنينهم الحزين عديم اللسان إلى ذروته، ومض سيف سيغرون.
“آآآه!” تم قطع إلف أُخرى على طول خصرها، ولم أكن أعرف اسمها حتى. تمسكت بالجرح بيدها النحيلة وصرخت ثم هاجمت سيغرون.
“سلاش!”
“هنا أغني بدمي الأحمر”
تم قطع أذرع الأول.
بدأ الاثنان الآخران رقصتهما بالسيف وانتقلا نحو سيغرون.
“ستلوك!”
كان كل من حولي مصدومين من كشفي عن قوة كبار الجان. و على وجه الخصوص، كان قائد فرسان القصر المسؤول عن دفاعات العاصمة، قلقًا للغاية بشأن وجود سيغرون. كان قلقًا من أنها قد تأتي إلى القصر.
وسقط الآخر على الأرض وقطعت ساقاه.
لا بد أنها كانت متوترة جدًا عندما لم أعود – وربما كانت سماتها الأكثر شرًا هي التي أثارت ذلك. ارتعشت أديليا ثم أمسكت بيدي بشكل خاطف.
‘كلوب! كلوب!’
“هذا يؤلم بشدة-”
اخترقت شفرة سيجرون قلوبهم.
قلت، كما لو أنني آسف للغاية: “إنها مقززة للغاية. لقد أرادت أن تأكل حتى تشبع، لكنها بدلاً من ذلك أكلت طعامًا فاسدًا”، ومع ذلك، لم يعتقد أي من الأشخاص من حولي أنني شعرت بالأسف حقًا.
“آه…” استدارت غون حولها. علمت أنها لن تكون قادرة على هزيمة الإلف السامية الكبيرة.
“أفضل التحدث بدلاً من الهرب.”
أمسكت بـ’غون’ ودفعتها بعيدًا.
“تتجرؤون؟” وبهذه الكلمات الباردة أصلحت سيفها و لوحته. لم تكن حتى رقصة بالسيف.
“آه! اهههه!”
صرخوا كحيوانات مقعدة وماتوا أمام عيني.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تغضب فيها مني.
طال الصمت، وظهرت الدهشة في عيون القائد وفرسان قصره وهم يحدقون بي.
من الحماقة أن تواجه وحشًا لا يمكنك أن تأمل في محاربته، حتى لو أنت راض بالموت. وأخبرتني عيون غون أنها مستعدة للموت من أجلي.
تسارعت إيماءات غون.
“هيرك،” مع تأوه غريب، أصبحت مضطربًا وتجنبت نظرتها لكنني لم أترك يدها. وبينما كنت أتحمل وتحملت، وسقطت في حالة من فقدان الوعي ثم استيقظت مرة أخرى، وجدتُ أديليا بجانبي دائمًا، وكانت تقدم لي دائمًا دعمها المستمر.
هززت رأسي أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر كما لو أنني أشعر بالإعياء؛ بل بالأحرى، لكي أطعم تلك الإلف المجنونة القصيدة المسمومة توجب علي أن أحتوي فسادها في داخلي. حتى في تلك اللحظة، لا تزال الطاقات النجسة تستقر في جسدي.
“لا أستطيع الهروب على أي حال، وليس هناك حاجة لي للهرب “.
من الواضح أنني أمرت أنصاف الجان بالانتظار في مكان قريب، ولم يخالفوا أوامري من قبل. فلماذا بحق الجحيم كانوا يتقدمون لموتهم بهذه الطريقة؟
رثيت وأنا أنظر إلى جثث جان السيوف المقتولين.
لقد فعلت ذلك.
“أفضل التحدث بدلاً من الهرب.”
سمعت صوت الأبواب وهي تفتح وتغلق، وبعد فترة لم أسمع أي خطوات بالقرب.
لا، موتهم لم يكن خطأهم فلقد كانت هذه معركتي، ولم أدرك ما سيحدث إذا أحضرت أنصاف الجان معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عارضني الناس دفعة واحدة قائلين إنني لا أستطيع المشي جيدًا بمفردي بسبب الحالة التي كان عليها جسدي. قالوا أنني أرتجف وغير مستقر ولا أستطيع الذهاب إلى أي مكان.
“لا، لو كنت قد أدركت ذلك في وقت سابق.”
ولم تكن هناك قطرة دم. لم أكن متأكدة مما إذا كان جسدي الحقيقي قد استهلك كل الدم، أم أن السبب هو تجميد الجرح.
لو كنت أعرف فقط مدى جوعهم للانتقام. لو كنت أعرف فقط أن الكراهية متأصلة في نخاعهم لدرجة أنهم سيرمون حياتهم بهذه الطريقة.
ابتسمت وهي تتواصل معي وهمست بصوت ملائكي: “دعنا نذهب معًا”.
ولو كنت أعلم لما مات أي أحد منهم.
قلت، كما لو أنني آسف للغاية: “إنها مقززة للغاية. لقد أرادت أن تأكل حتى تشبع، لكنها بدلاً من ذلك أكلت طعامًا فاسدًا”، ومع ذلك، لم يعتقد أي من الأشخاص من حولي أنني شعرت بالأسف حقًا.
مددت ذقني وثبت سيفي أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مثل هذا الكائن الرهيب يتجول في المملكة.”
اقتربت سيجرون مغطاة بالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وطعنت السيف في معدتي ، ذابح التنين و جسدي الحقيقي.
ابتسمت وهي تتواصل معي وهمست بصوت ملائكي: “دعنا نذهب معًا”.
“سلاش!”
هززت رأسي ورفعت سيفي عاليا فوق رأسي.
لقد رفعت سيفي عاليا.
ما كان موجودًا في زوايا عيون سيغرون على شكل هلال كان غطرسة وسخرية مطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تشير، أمسكت بوجنتي، وتحدثت معي للمرة الأولى على الإطلاق. كان نطقها مشوهًا ومتوقفًا حيث تم قطع لسانها من فمها.
“لا يوجد شيء يمكنك القيام به”. قالت لي: “النتيجة لن تتغير”.
هززت رأسي أمامها.
“أنت لا تعرفين ذلك. لم أدفع الثمن بعد.”
لقد رفعت سيفي عاليا.
بينما كنت أتحدث، اتخذت سيجرون خطوة تجاهي.
هززت رأسي ورفعت سيفي عاليا فوق رأسي.
التقيت بنظرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي يهمني الآن هو الإلف السامية الكبيرة الواقفة أمامي.
وطعنت السيف في معدتي ، ذابح التنين و جسدي الحقيقي.
لقد قمت بإعداد ما يكفي من الهدايا لكي تشعر الإلف الكبيرة الجشعة كما لو أنها ممتلئة. لقد امتلكت على الأقل ما يكفي من القوة لحماية نفسي من سم هداياي.
امتدت عيون سيجرون على نطاق واسع. لقد تأوهت عندما أصبح جسدي متصلبًا.
* * *
توقف العالم عن الحركة، وفي هذا العالم الساكن، بدأت أهمس.
كان علي أن أركز على التعافي والتغلب على هذا السم الذي سمحت له بالدخول إلى نفسي كي لا أصبح مثل الكائنات القديمة التي استهلكها شعرها ودمرت في النهاية.
“هنا أغني بدمي الأحمر”
لقد كانت أغنية لم تخرج من الشفاه منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر كما لو أنني أشعر بالإعياء؛ بل بالأحرى، لكي أطعم تلك الإلف المجنونة القصيدة المسمومة توجب علي أن أحتوي فسادها في داخلي. حتى في تلك اللحظة، لا تزال الطاقات النجسة تستقر في جسدي.
“من الشتاء القديم، العالم المتجمد”
“آآه! آآآه! آآآه!”
“” من سيد العاصفة والصقيع””
“سلاش!”
قصيدة سحرية أيقظت قسرا السيف الذي كان نائما بعمق بتقديم حياتي له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلى الرغم من ندرتها، إلا أن بعض القصائد كانت قبيحة، ضارة ومشؤومة.
“أجبني ، غروهورن!”
الآن لم يتبق سوى ثلاثة منهم، بما في ذلك غون.
لقد كانت أغنية القسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية وجهها، ورؤيتها هناك، كانت تطمئن قلبي بطريقة ما في كل مرة، لدرجة أنني كنت أتمكن من العودة إلى النوم.
جسدي الحقيقي، الذي يخترق معدتي ، غروهورن، قاتل التنين – بدأ يتغذى بشراهة على دمي.
طال الصمت، وظهرت الدهشة في عيون القائد وفرسان قصره وهم يحدقون بي.
أعطيت القوة لكلتا يدي وسحبت السيف بحرية.
أخبرت الكونت شتوتغارت أنها لن تزعج المملكة لفترة من الوقت.
“هذا يؤلم بشدة-”
ولم تكن هناك قطرة دم. لم أكن متأكدة مما إذا كان جسدي الحقيقي قد استهلك كل الدم، أم أن السبب هو تجميد الجرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رثيت وأنا أنظر إلى جثث جان السيوف المقتولين.
لا أهتم حتى.
يُجرد السيف من كل مجده ويجب أن يظل مجرد نصل، أداة تُستخدم ولكن لم يتم تسميتها أبدًا، أو الإشادة بها، أو تذكرها أبدًا.
الشيء الوحيد الذي يهمني الآن هو الإلف السامية الكبيرة الواقفة أمامي.
“انظري بوضوح، الإلف السامية الكبيرة ،” قلت بينما كنت أنظر إلى سيغرون، المتصلبة بسبب الصدمة.
“انظري بوضوح، الإلف السامية الكبيرة ،” قلت بينما كنت أنظر إلى سيغرون، المتصلبة بسبب الصدمة.
ابتسمت وهي تتواصل معي وهمست بصوت ملائكي: “دعنا نذهب معًا”.
“هذا ما كنت تأمل فيه.”
عندما نهضت، سألت أديليا على الفور عن التقدم الذي أحرزته غون. لقد قيل لي أنها أُحضرت معي إلى هنا.
لقد رفعت سيفي عاليا.
“لا، لو كنت قد أدركت ذلك في وقت سابق.”
“دعونا نرقص رقصة ذابح التنين!”
“دعونا نرقص رقصة ذابح التنين!”
أنزلت سيفي وأعدته وفي قلبي غنيت الأغنية التي قتلت غوانغريونغ(التنين الذي قتله الملك المؤسس).
طال الصمت، وظهرت الدهشة في عيون القائد وفرسان قصره وهم يحدقون بي.
“لماذا؟” كنت أحاول أن أصعد إلى القتال، لكن أحدهم منعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تشير، أمسكت بوجنتي، وتحدثت معي للمرة الأولى على الإطلاق. كان نطقها مشوهًا ومتوقفًا حيث تم قطع لسانها من فمها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
