ذابح التنين (3)
كان الجميع فضوليين بشأن كل ذلك، لكنهم لم يضغطوا علي بشدة بسبب إصاباتي الشديدة، ماعدا قائد الفرسان الذي بدا مذعورا قليلا بشان سلامة القصر الملكي لذا اضطررت لطمانته بعد أن أذن له الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت أعمى جدًا؛ لقد نسيت ما يعنيه أن نصف الدم الذي يتدفق عبر عروقهم فقط كان من الجان. لقد كانوا الأشخاص المنكوبين الذين قطع مالكهم ألسنتهم ثم تخلى عنهم في النهاية. لقد تصرفت تمامًا مثل سيدهم السابق؛ لقد استغليتهم.
كنت ألهث بشدة، لكنني تمكنت من إعطاء إجابات مختصرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي يهمني الآن هو الإلف السامية الكبيرة الواقفة أمامي.
لقد أخبرتهم عن وجود الإلف الكبيرة السامية سيغرون ، وعن الضغينة بيننا، وعن سنوات خطوبتنا الثلاث.
سألني لماذا قلت هذا.
نادرًا ما يعتقد الناس أن الإلف الملائكيين كانوا في الواقع سلالة شريرة،حيث تقول تقاليد العالم أنه يجب تمجيدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قامت سيجرون فقط بالقطع بنصلها من الأعلى إلى الأسفل ومرة أخرى من اليسار إلى اليمين.
لكن هذا لا يعني أنهم لم يصدقوني؛ لا، بل صدقوا كلامي بحكم أنني اكتسبت ما يكفي من الثقة. فبالمقارنة عندما استيقظت لأول مرة في جسد الأمير يُعد هذا تحسنًا كبيرًا ، في ذلك الوقت، لم أكن لأصدق نفسي حتى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تشير، أمسكت بوجنتي، وتحدثت معي للمرة الأولى على الإطلاق. كان نطقها مشوهًا ومتوقفًا حيث تم قطع لسانها من فمها.
” مثل هذا الكائن الرهيب يتجول في المملكة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لي غون: “الانتقام”.
“لم أكن أعلم حتى أن الإلف كانوا خطيرين جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلى الرغم من ندرتها، إلا أن بعض القصائد كانت قبيحة، ضارة ومشؤومة.
كان كل من حولي مصدومين من كشفي عن قوة كبار الجان. و على وجه الخصوص، كان قائد فرسان القصر المسؤول عن دفاعات العاصمة، قلقًا للغاية بشأن وجود سيغرون. كان قلقًا من أنها قد تأتي إلى القصر.
قلت، كما لو أنني آسف للغاية: “إنها مقززة للغاية. لقد أرادت أن تأكل حتى تشبع، لكنها بدلاً من ذلك أكلت طعامًا فاسدًا”، ومع ذلك، لم يعتقد أي من الأشخاص من حولي أنني شعرت بالأسف حقًا.
أخبرت الكونت شتوتغارت أنها لن تزعج المملكة لفترة من الوقت.
“هاه! ها!” زأر أنصاف الجان مثل الوحوش أثناء اندفاعهم نحو سيغرون.
سألني لماذا قلت هذا.
“آه…” استدارت غون حولها. علمت أنها لن تكون قادرة على هزيمة الإلف السامية الكبيرة.
“لأنها حصلت على ما أرادت.”
عبس القائد في وجهي بحكم أنه لم يعرف التفاصيل، لكنه ظل يسألني إذا حصلت كائنة فظيعة كهذه على ما كانت تسعى إليه ألن يكون الأمر كارثيا.
عبس القائد في وجهي بحكم أنه لم يعرف التفاصيل، لكنه ظل يسألني إذا حصلت كائنة فظيعة كهذه على ما كانت تسعى إليه ألن يكون الأمر كارثيا.
“”شييك!” ، تمزقت أجساد جن السيوف إلى أشلاء بهذا الهجوم وحده. ومع ذلك، استمروا في الاندفاع نحو سيغرون. حدقت في المشهد بصراحة. دار رأسي واستدار بعد أن استخدمت قوة الشعر بالقوة.
لقد كان على حق لو أنها حصلت على ما أرادته حقاً.
“لا يوجد شيء يمكنك القيام به”. قالت لي: “النتيجة لن تتغير”.
لم أكن أحمقًا بما يكفي لأمنح سيجرون رغبة قلبها.
اشتكيت من تعبي ووعدت الجميع بأنني سأجيب على أسئلتهم حالما أتمكن من ذلك.
كان هناك العديد من القصائد في العالم، ولكن لم تكن كل هذه الأغاني مهيبة ومفيدة.
“”شييك!” ، تمزقت أجساد جن السيوف إلى أشلاء بهذا الهجوم وحده. ومع ذلك، استمروا في الاندفاع نحو سيغرون. حدقت في المشهد بصراحة. دار رأسي واستدار بعد أن استخدمت قوة الشعر بالقوة.
فعلى الرغم من ندرتها، إلا أن بعض القصائد كانت قبيحة، ضارة ومشؤومة.
اقتربت سيجرون مغطاة بالدم.
لقد مثلوا الجشع والخسارة والفراغ ؛ الأغاني غير المقدسة التي جلبت الخراب فقط.
أولئك القلائل الذين عرفوا بوجودها كانوا حذرين من مثل هذه القصائد، وصنفوها على أنها [كارثية].
أخبرتني أن سيغرون لن تسمح لي بالرحيل بسهولة. كنت أعرف ذلك أيضا. لقد أعددت نفسي لذلك.
لقد كانت واحدة من تلك الأغاني غير النقية التي سلمتُها إلى الإلف الكبيرة السامية. فكانت الجنية الجشعة، التي لم تكن قادرة على تأليف قصائدها الخاصة، مفتونة بهذا الشكل غير المألوف من الأغاني التي سمعتها لأول مرة في حياتها.
ومع ذلك لم أتراجع، وفي النهاية قرر الفرسان نقل غون إلى الغرفة المجاورة لي. لقد أيقظني أحد الفرسان ليلاً وأبلغني أن عملية النقل قد تمت. وبدعم من أديليا، تمكنت من الدخول إلى الغرفة المجاورة.
ولم تعلم حتى بسمها الرهيب.
“هنا أغني بدمي الأحمر”
كانت القصائد [الكارثية] قصائد راقصة، وليست تقاليد،و لم يعرفها إلا ثلة من الناس في الماضي . والآن بعد مرور الوقت، لن تجد أي أحد يتذكر وجود [في وقت الكارثة].
عبس القائد في وجهي بحكم أنه لم يعرف التفاصيل، لكنه ظل يسألني إذا حصلت كائنة فظيعة كهذه على ما كانت تسعى إليه ألن يكون الأمر كارثيا.
قلت، كما لو أنني آسف للغاية: “إنها مقززة للغاية. لقد أرادت أن تأكل حتى تشبع، لكنها بدلاً من ذلك أكلت طعامًا فاسدًا”، ومع ذلك، لم يعتقد أي من الأشخاص من حولي أنني شعرت بالأسف حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت أعمى جدًا؛ لقد نسيت ما يعنيه أن نصف الدم الذي يتدفق عبر عروقهم فقط كان من الجان. لقد كانوا الأشخاص المنكوبين الذين قطع مالكهم ألسنتهم ثم تخلى عنهم في النهاية. لقد تصرفت تمامًا مثل سيدهم السابق؛ لقد استغليتهم.
“لا يزال بإمكاني رؤية وجهها.” لقد أرادت سيجرون حقًا أن تشبع نفسها.
كان علي أن أركز على التعافي والتغلب على هذا السم الذي سمحت له بالدخول إلى نفسي كي لا أصبح مثل الكائنات القديمة التي استهلكها شعرها ودمرت في النهاية.
كان الفرسان صامتين من حولي، وقليل منهم تنحنحوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عارضني الناس دفعة واحدة قائلين إنني لا أستطيع المشي جيدًا بمفردي بسبب الحالة التي كان عليها جسدي. قالوا أنني أرتجف وغير مستقر ولا أستطيع الذهاب إلى أي مكان.
“ثم من الذي ترك تلك العلامة الضخمة بحق الجحيم؟” سأل الكونت شتوتغارت فجأة، كما لو كان يتذكر ذلك للتو.
سألني لماذا قلت هذا.
لم أجب عليه.
“لا يوجد شيء يمكنك القيام به”. قالت لي: “النتيجة لن تتغير”.
“حسنا، مستحيل …”
عبس القائد في وجهي بحكم أنه لم يعرف التفاصيل، لكنه ظل يسألني إذا حصلت كائنة فظيعة كهذه على ما كانت تسعى إليه ألن يكون الأمر كارثيا.
طال الصمت، وظهرت الدهشة في عيون القائد وفرسان قصره وهم يحدقون بي.
“أفضل التحدث بدلاً من الهرب.”
قلت قبل أن يسألني مرة أخرى :”هذا يكفي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسدي الحقيقي، الذي يخترق معدتي ، غروهورن، قاتل التنين – بدأ يتغذى بشراهة على دمي.
اشتكيت من تعبي ووعدت الجميع بأنني سأجيب على أسئلتهم حالما أتمكن من ذلك.
أخبرتني أن سيغرون لن تسمح لي بالرحيل بسهولة. كنت أعرف ذلك أيضا. لقد أعددت نفسي لذلك.
لم يكن الأمر كما لو أنني أشعر بالإعياء؛ بل بالأحرى، لكي أطعم تلك الإلف المجنونة القصيدة المسمومة توجب علي أن أحتوي فسادها في داخلي. حتى في تلك اللحظة، لا تزال الطاقات النجسة تستقر في جسدي.
تم قطع أذرع الأول.
كان علي أن أركز على التعافي والتغلب على هذا السم الذي سمحت له بالدخول إلى نفسي كي لا أصبح مثل الكائنات القديمة التي استهلكها شعرها ودمرت في النهاية.
شعرت حينها بإحساس شنيع للغاية، لأنه كان مشهدًا رأيته من قبل.
أغمضت عينيَّ، وبذلك أوضحت أنه يجب على الجميع مغادرة غرفتي.
ولم تكن هناك قطرة دم. لم أكن متأكدة مما إذا كان جسدي الحقيقي قد استهلك كل الدم، أم أن السبب هو تجميد الجرح.
” يجب عليك الانتظار حتى يتعافى إذا كان لديك أي سؤال له “. قالت الملكة وهي قادمة لمساعدتي: “سيكون هناك متسع من الوقت لكم جميعًا للتحدث، لذا من الأفضل أن يغادر الجميع الآن”.
شعرت حينها بإحساس شنيع للغاية، لأنه كان مشهدًا رأيته من قبل.
سمعت صوت الأبواب وهي تفتح وتغلق، وبعد فترة لم أسمع أي خطوات بالقرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى التي تغضب فيها مني.
عندما فتحت عيني رأيت أديليا تجلس على سريري، لقد مرت بضعة أيام فقط منذ أن رأتني آخر مرة، لكن وجهها أظهر جرحًا وضغطًا كبيرًا عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الشتاء القديم، العالم المتجمد”
لقد كنا مرتبطين بالعلاقة بين [الهيمنة] و[التبعية]، لذلك لا يمكنني إلا أن أخمن القلق الذي شعرت به.
“ثم من الذي ترك تلك العلامة الضخمة بحق الجحيم؟” سأل الكونت شتوتغارت فجأة، كما لو كان يتذكر ذلك للتو.
لا بد أنها كانت متوترة جدًا عندما لم أعود – وربما كانت سماتها الأكثر شرًا هي التي أثارت ذلك. ارتعشت أديليا ثم أمسكت بيدي بشكل خاطف.
“ثم من الذي ترك تلك العلامة الضخمة بحق الجحيم؟” سأل الكونت شتوتغارت فجأة، كما لو كان يتذكر ذلك للتو.
تصلبت عندما رأت وجهي.
“هاه! ها!” زأر أنصاف الجان مثل الوحوش أثناء اندفاعهم نحو سيغرون.
“هيرك،” مع تأوه غريب، أصبحت مضطربًا وتجنبت نظرتها لكنني لم أترك يدها. وبينما كنت أتحمل وتحملت، وسقطت في حالة من فقدان الوعي ثم استيقظت مرة أخرى، وجدتُ أديليا بجانبي دائمًا، وكانت تقدم لي دائمًا دعمها المستمر.
لا، موتهم لم يكن خطأهم فلقد كانت هذه معركتي، ولم أدرك ما سيحدث إذا أحضرت أنصاف الجان معي.
رؤية وجهها، ورؤيتها هناك، كانت تطمئن قلبي بطريقة ما في كل مرة، لدرجة أنني كنت أتمكن من العودة إلى النوم.
كان صوت بكائهم مثل الوحوش الجريحة لا يزال يتردد في أذني ويتردد صداه بوضوح شديد في ذهني؛ صرخات أنصاف الجان المحتضرين.
* * *
أعطيت القوة لكلتا يدي وسحبت السيف بحرية.
كنت طريح الفراش و في شبه غيبوبة لمدة يومين.
كان مصيرهم مثل مصيري في العصور الماضية.
عندما نهضت، سألت أديليا على الفور عن التقدم الذي أحرزته غون. لقد قيل لي أنها أُحضرت معي إلى هنا.
“أفضل التحدث بدلاً من الهرب.”
لقد أصيبت بجروح خطيرة، لكنها دخلت مرحلة التعافي. ومع ذلك، سأشعر بارتياح أكبر إذا تمكنت من رؤية وجه غون.
صرخوا كحيوانات مقعدة وماتوا أمام عيني.
لقد عارضني الناس دفعة واحدة قائلين إنني لا أستطيع المشي جيدًا بمفردي بسبب الحالة التي كان عليها جسدي. قالوا أنني أرتجف وغير مستقر ولا أستطيع الذهاب إلى أي مكان.
كان كل من حولي مصدومين من كشفي عن قوة كبار الجان. و على وجه الخصوص، كان قائد فرسان القصر المسؤول عن دفاعات العاصمة، قلقًا للغاية بشأن وجود سيغرون. كان قلقًا من أنها قد تأتي إلى القصر.
ومع ذلك لم أتراجع، وفي النهاية قرر الفرسان نقل غون إلى الغرفة المجاورة لي. لقد أيقظني أحد الفرسان ليلاً وأبلغني أن عملية النقل قد تمت. وبدعم من أديليا، تمكنت من الدخول إلى الغرفة المجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد احترقوا بالغضب في جوهر كيانهم.
كانت هناك امرأة مستلقية على السرير ونصف وجهها وجسمها مغطى بالضمادات، ولم أستطع إلا أن أتنهد عندما رأيت النصف إلف المسكينة، مليئة بالندوب والجروح لدرجة أنه بالكاد يمكن رؤية أي من جلدها العاري.
“هاه! ها!” زأر أنصاف الجان مثل الوحوش أثناء اندفاعهم نحو سيغرون.
كان صوت بكائهم مثل الوحوش الجريحة لا يزال يتردد في أذني ويتردد صداه بوضوح شديد في ذهني؛ صرخات أنصاف الجان المحتضرين.
“هيرك،” مع تأوه غريب، أصبحت مضطربًا وتجنبت نظرتها لكنني لم أترك يدها. وبينما كنت أتحمل وتحملت، وسقطت في حالة من فقدان الوعي ثم استيقظت مرة أخرى، وجدتُ أديليا بجانبي دائمًا، وكانت تقدم لي دائمًا دعمها المستمر.
“آآه! آآآه! آآآه!”
صرختُ مرة أخرى :”توقفوا عن ذلك!” ، لكن لم يستمعوا لي.
* * *
لقد كنا مرتبطين بالعلاقة بين [الهيمنة] و[التبعية]، لذلك لا يمكنني إلا أن أخمن القلق الذي شعرت به.
“هاه! ها!” زأر أنصاف الجان مثل الوحوش أثناء اندفاعهم نحو سيغرون.
“”شييك!” ، تمزقت أجساد جن السيوف إلى أشلاء بهذا الهجوم وحده. ومع ذلك، استمروا في الاندفاع نحو سيغرون. حدقت في المشهد بصراحة. دار رأسي واستدار بعد أن استخدمت قوة الشعر بالقوة.
لقد فاجأني تقدمهم المفاجئ وأصابتني بالذعر.بينما كان رد فعل سيغرون هو نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (الموت أسوأ من الموت)
والفرق الوحيد هو أن غضبها كان أكبر بكثير من مفاجأتها.
كان الجميع فضوليين بشأن كل ذلك، لكنهم لم يضغطوا علي بشدة بسبب إصاباتي الشديدة، ماعدا قائد الفرسان الذي بدا مذعورا قليلا بشان سلامة القصر الملكي لذا اضطررت لطمانته بعد أن أذن له الملك.
“تتجرؤون؟” وبهذه الكلمات الباردة أصلحت سيفها و لوحته. لم تكن حتى رقصة بالسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القصائد [الكارثية] قصائد راقصة، وليست تقاليد،و لم يعرفها إلا ثلة من الناس في الماضي . والآن بعد مرور الوقت، لن تجد أي أحد يتذكر وجود [في وقت الكارثة].
لقد قامت سيجرون فقط بالقطع بنصلها من الأعلى إلى الأسفل ومرة أخرى من اليسار إلى اليمين.
كان مصيرهم مثل مصيري في العصور الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان موجودًا في زوايا عيون سيغرون على شكل هلال كان غطرسة وسخرية مطلقة.
“”شييك!” ، تمزقت أجساد جن السيوف إلى أشلاء بهذا الهجوم وحده. ومع ذلك، استمروا في الاندفاع نحو سيغرون. حدقت في المشهد بصراحة. دار رأسي واستدار بعد أن استخدمت قوة الشعر بالقوة.
أعطيت القوة لكلتا يدي وسحبت السيف بحرية.
من الواضح أنني أمرت أنصاف الجان بالانتظار في مكان قريب، ولم يخالفوا أوامري من قبل. فلماذا بحق الجحيم كانوا يتقدمون لموتهم بهذه الطريقة؟
كان الفرسان صامتين من حولي، وقليل منهم تنحنحوا.
لم أستطع أن أفهم ذلك.
(هي قررت بالفعل)
“توقف!” صرخت وأنا أشاهد نصف إلف، ذراعه اليمنى مقطوعة بسيف سيغرون، يمسك نصله بيده اليسرى، ويسرع نحوها. بالكاد كان يلوح بسيفه عندما قتلته سيجرون. ثم أمسكت سيجرون بسيفها بكلتا يديها وهي تمسك به على أهبة الاستعداد.
كان الفرسان صامتين من حولي، وقليل منهم تنحنحوا.
صرختُ مرة أخرى :”توقفوا عن ذلك!” ، لكن لم يستمعوا لي.
قصيدة سحرية أيقظت قسرا السيف الذي كان نائما بعمق بتقديم حياتي له.
“لماذا؟” كنت أحاول أن أصعد إلى القتال، لكن أحدهم منعني.
قلت، كما لو أنني آسف للغاية: “إنها مقززة للغاية. لقد أرادت أن تأكل حتى تشبع، لكنها بدلاً من ذلك أكلت طعامًا فاسدًا”، ومع ذلك، لم يعتقد أي من الأشخاص من حولي أنني شعرت بالأسف حقًا.
“ششش،” قالت غان وهي تبتسم بلطف وتمسح الدم من فمي.
توقف العالم عن الحركة، وفي هذا العالم الساكن، بدأت أهمس.
(اهرب)، توسلت لي. فقط بعد رؤية إشارات يدها أدركت لماذا كان أنصاف الجان يندفعون بتهور نحو سيغرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (الموت أسوأ من الموت)
لقد احترقوا بالغضب في جوهر كيانهم.
“أجبني ، غروهورن!”
لم أستطع تحمل رؤية ذلك بعد الآن، وتركه يحدث، لذلك صرخت: “أيها الحمقى! أستطيع أن أواجهها بمفردي! تراجعوا! خطوة للخلف!”
لا، موتهم لم يكن خطأهم فلقد كانت هذه معركتي، ولم أدرك ما سيحدث إذا أحضرت أنصاف الجان معي.
هزت غون رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عارضني الناس دفعة واحدة قائلين إنني لا أستطيع المشي جيدًا بمفردي بسبب الحالة التي كان عليها جسدي. قالوا أنني أرتجف وغير مستقر ولا أستطيع الذهاب إلى أي مكان.
(هي قررت بالفعل)
“ششش،” قالت غان وهي تبتسم بلطف وتمسح الدم من فمي.
تسارعت إيماءات غون.
سمعت صوت الأبواب وهي تفتح وتغلق، وبعد فترة لم أسمع أي خطوات بالقرب.
(الموت أسوأ من الموت)
بدأ الاثنان الآخران رقصتهما بالسيف وانتقلا نحو سيغرون.
أخبرتني أن سيغرون لن تسمح لي بالرحيل بسهولة. كنت أعرف ذلك أيضا. لقد أعددت نفسي لذلك.
(هذا لحمايتك في نفس الوقت انتقامهم)
لقد قمت بإعداد ما يكفي من الهدايا لكي تشعر الإلف الكبيرة الجشعة كما لو أنها ممتلئة. لقد امتلكت على الأقل ما يكفي من القوة لحماية نفسي من سم هداياي.
“آآه! آآآه! آآآه!”
لقد فعلت ذلك.
“هذا ما كنت تأمل فيه.”
وأشارت غون إلى أن ذلك غير كاف.
“هيرك،” مع تأوه غريب، أصبحت مضطربًا وتجنبت نظرتها لكنني لم أترك يدها. وبينما كنت أتحمل وتحملت، وسقطت في حالة من فقدان الوعي ثم استيقظت مرة أخرى، وجدتُ أديليا بجانبي دائمًا، وكانت تقدم لي دائمًا دعمها المستمر.
وبينما كانت تشير، أمسكت بوجنتي، وتحدثت معي للمرة الأولى على الإطلاق. كان نطقها مشوهًا ومتوقفًا حيث تم قطع لسانها من فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رثيت وأنا أنظر إلى جثث جان السيوف المقتولين.
“أنا أتحدث عن الأغنية الأصلية،تريد سيجرون أن تبقيك لنفسها إلى الأبد،”هذا ما قالته غون على ما أعتقد. وحتى في تلك اللحظة استمرت صرخات أنصاف الجان.
لقد مثلوا الجشع والخسارة والفراغ ؛ الأغاني غير المقدسة التي جلبت الخراب فقط.
“آآه! آآآه! آآآه!”
لم أكن أحمقًا بما يكفي لأمنح سيجرون رغبة قلبها.
صرخوا كحيوانات مقعدة وماتوا أمام عيني.
لقد كنا مرتبطين بالعلاقة بين [الهيمنة] و[التبعية]، لذلك لا يمكنني إلا أن أخمن القلق الذي شعرت به.
سألت وأنا أشاهد مثل هذه الميتة: “لماذا!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنها حصلت على ما أرادت.”
قالت لي غون: “الانتقام”.
“ستلوك!”
(هذا لحمايتك في نفس الوقت انتقامهم)
لقد أصيبت بجروح خطيرة، لكنها دخلت مرحلة التعافي. ومع ذلك، سأشعر بارتياح أكبر إذا تمكنت من رؤية وجه غون.
في اللحظة التي فهمت فيها الأمر، شعرت بالذهول.
يُجرد السيف من كل مجده ويجب أن يظل مجرد نصل، أداة تُستخدم ولكن لم يتم تسميتها أبدًا، أو الإشادة بها، أو تذكرها أبدًا.
حتى ذلك الحين، لم أكن أعرف أبدًا ما الذي يفكر فيه أنصاف الجن، وكيف كانوا. ولم أكن مهتمًا بالمعرفة. بالنسبة لي، كانوا مجرد خناجر في الظلام.
امتدت عيون سيجرون على نطاق واسع. لقد تأوهت عندما أصبح جسدي متصلبًا.
سلاحي ضد الإلف الأشرار.
* * *
لقد كنت أعمى جدًا؛ لقد نسيت ما يعنيه أن نصف الدم الذي يتدفق عبر عروقهم فقط كان من الجان. لقد كانوا الأشخاص المنكوبين الذين قطع مالكهم ألسنتهم ثم تخلى عنهم في النهاية. لقد تصرفت تمامًا مثل سيدهم السابق؛ لقد استغليتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قامت سيجرون فقط بالقطع بنصلها من الأعلى إلى الأسفل ومرة أخرى من اليسار إلى اليمين.
كان مصيرهم مثل مصيري في العصور الماضية.
“ثم من الذي ترك تلك العلامة الضخمة بحق الجحيم؟” سأل الكونت شتوتغارت فجأة، كما لو كان يتذكر ذلك للتو.
يُجرد السيف من كل مجده ويجب أن يظل مجرد نصل، أداة تُستخدم ولكن لم يتم تسميتها أبدًا، أو الإشادة بها، أو تذكرها أبدًا.
لقد مثلوا الجشع والخسارة والفراغ ؛ الأغاني غير المقدسة التي جلبت الخراب فقط.
“آآآه!” تم قطع إلف أُخرى على طول خصرها، ولم أكن أعرف اسمها حتى. تمسكت بالجرح بيدها النحيلة وصرخت ثم هاجمت سيغرون.
كان صوت بكائهم مثل الوحوش الجريحة لا يزال يتردد في أذني ويتردد صداه بوضوح شديد في ذهني؛ صرخات أنصاف الجان المحتضرين.
“بسرعة!”
ومن كل جهة، انطلقت صرخات مشوشة، بلا لسان، وغير مفهومة.
لقد كان على حق لو أنها حصلت على ما أرادته حقاً.
أمسكت غون بي، كنت قد قلت القصائد الواحدة تلو الأخرى؛ كما استنشقت أيضًا سم تلك الأغاني [الكارثية]. سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يعيد تدفق المانا الفوضوي تنظيم نفسه بداخلي. لقد كافحت عندما جرتني غون بعيدًا.
ولم تكن هناك قطرة دم. لم أكن متأكدة مما إذا كان جسدي الحقيقي قد استهلك كل الدم، أم أن السبب هو تجميد الجرح.
شعرت حينها بإحساس شنيع للغاية، لأنه كان مشهدًا رأيته من قبل.
اقتربت سيجرون مغطاة بالدم.
واندفعت الذكرى فجأة إلى ذهني.
صرخوا كحيوانات مقعدة وماتوا أمام عيني.
قلعة الشتاء، لورد الحرب. الخال بيل والفرسان…الفرسان…
“لا أستطيع الهروب على أي حال، وليس هناك حاجة لي للهرب “.
تحركت في ذهني ذكرى ذلك اليوم، عندما اضطررت إلى الفرار بسبب قلة قوتي، واضطررت إلى ترك خالي لمواجهة الموت وحيدا.
ابتسمت وهي تتواصل معي وهمست بصوت ملائكي: “دعنا نذهب معًا”.
لكن هذا اليوم لم يكن هو نفسه: لم تكن سيجرون هي لورد الحرب، وكان جشعها وقوتها أكبر بكثير، فجأة بدأت سيجرون بالسير نحو غان وأنا.
يُجرد السيف من كل مجده ويجب أن يظل مجرد نصل، أداة تُستخدم ولكن لم يتم تسميتها أبدًا، أو الإشادة بها، أو تذكرها أبدًا.
تم قطع أي نصف إلف يمنع طريقها.
“ستلوك!”
الآن لم يتبق سوى ثلاثة منهم، بما في ذلك غون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولو كنت أعلم لما مات أي أحد منهم.
بدأ الاثنان الآخران رقصتهما بالسيف وانتقلا نحو سيغرون.
لقد أصيبت بجروح خطيرة، لكنها دخلت مرحلة التعافي. ومع ذلك، سأشعر بارتياح أكبر إذا تمكنت من رؤية وجه غون.
قبل أن يصل طنينهم الحزين عديم اللسان إلى ذروته، ومض سيف سيغرون.
“أجبني ، غروهورن!”
“سلاش!”
هزت غون رأسها.
تم قطع أذرع الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تشير، أمسكت بوجنتي، وتحدثت معي للمرة الأولى على الإطلاق. كان نطقها مشوهًا ومتوقفًا حيث تم قطع لسانها من فمها.
“ستلوك!”
“ثم من الذي ترك تلك العلامة الضخمة بحق الجحيم؟” سأل الكونت شتوتغارت فجأة، كما لو كان يتذكر ذلك للتو.
وسقط الآخر على الأرض وقطعت ساقاه.
“سلاش!”
‘كلوب! كلوب!’
“هنا أغني بدمي الأحمر”
اخترقت شفرة سيجرون قلوبهم.
لقد فاجأني تقدمهم المفاجئ وأصابتني بالذعر.بينما كان رد فعل سيغرون هو نفسه.
“آه…” استدارت غون حولها. علمت أنها لن تكون قادرة على هزيمة الإلف السامية الكبيرة.
أخبرتني أن سيغرون لن تسمح لي بالرحيل بسهولة. كنت أعرف ذلك أيضا. لقد أعددت نفسي لذلك.
أمسكت بـ’غون’ ودفعتها بعيدًا.
صرختُ مرة أخرى :”توقفوا عن ذلك!” ، لكن لم يستمعوا لي.
“آه! اهههه!”
بينما كنت أتحدث، اتخذت سيجرون خطوة تجاهي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تغضب فيها مني.
بينما كنت أتحدث، اتخذت سيجرون خطوة تجاهي.
من الحماقة أن تواجه وحشًا لا يمكنك أن تأمل في محاربته، حتى لو أنت راض بالموت. وأخبرتني عيون غون أنها مستعدة للموت من أجلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يصل طنينهم الحزين عديم اللسان إلى ذروته، ومض سيف سيغرون.
ولم تعلم حتى بسمها الرهيب.
هززت رأسي أمامها.
“آه…” استدارت غون حولها. علمت أنها لن تكون قادرة على هزيمة الإلف السامية الكبيرة.
“لا أستطيع الهروب على أي حال، وليس هناك حاجة لي للهرب “.
لا بد أنها كانت متوترة جدًا عندما لم أعود – وربما كانت سماتها الأكثر شرًا هي التي أثارت ذلك. ارتعشت أديليا ثم أمسكت بيدي بشكل خاطف.
رثيت وأنا أنظر إلى جثث جان السيوف المقتولين.
(هي قررت بالفعل)
“أفضل التحدث بدلاً من الهرب.”
لا، موتهم لم يكن خطأهم فلقد كانت هذه معركتي، ولم أدرك ما سيحدث إذا أحضرت أنصاف الجان معي.
“هيرك،” مع تأوه غريب، أصبحت مضطربًا وتجنبت نظرتها لكنني لم أترك يدها. وبينما كنت أتحمل وتحملت، وسقطت في حالة من فقدان الوعي ثم استيقظت مرة أخرى، وجدتُ أديليا بجانبي دائمًا، وكانت تقدم لي دائمًا دعمها المستمر.
“لا، لو كنت قد أدركت ذلك في وقت سابق.”
(اهرب)، توسلت لي. فقط بعد رؤية إشارات يدها أدركت لماذا كان أنصاف الجان يندفعون بتهور نحو سيغرون.
لو كنت أعرف فقط مدى جوعهم للانتقام. لو كنت أعرف فقط أن الكراهية متأصلة في نخاعهم لدرجة أنهم سيرمون حياتهم بهذه الطريقة.
تسارعت إيماءات غون.
ولو كنت أعلم لما مات أي أحد منهم.
لقد قمت بإعداد ما يكفي من الهدايا لكي تشعر الإلف الكبيرة الجشعة كما لو أنها ممتلئة. لقد امتلكت على الأقل ما يكفي من القوة لحماية نفسي من سم هداياي.
مددت ذقني وثبت سيفي أمامي.
(اهرب)، توسلت لي. فقط بعد رؤية إشارات يدها أدركت لماذا كان أنصاف الجان يندفعون بتهور نحو سيغرون.
اقتربت سيجرون مغطاة بالدم.
صرخوا كحيوانات مقعدة وماتوا أمام عيني.
ابتسمت وهي تتواصل معي وهمست بصوت ملائكي: “دعنا نذهب معًا”.
وسقط الآخر على الأرض وقطعت ساقاه.
هززت رأسي ورفعت سيفي عاليا فوق رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كلوب! كلوب!’
ما كان موجودًا في زوايا عيون سيغرون على شكل هلال كان غطرسة وسخرية مطلقة.
كان كل من حولي مصدومين من كشفي عن قوة كبار الجان. و على وجه الخصوص، كان قائد فرسان القصر المسؤول عن دفاعات العاصمة، قلقًا للغاية بشأن وجود سيغرون. كان قلقًا من أنها قد تأتي إلى القصر.
“لا يوجد شيء يمكنك القيام به”. قالت لي: “النتيجة لن تتغير”.
“لا يزال بإمكاني رؤية وجهها.” لقد أرادت سيجرون حقًا أن تشبع نفسها.
“أنت لا تعرفين ذلك. لم أدفع الثمن بعد.”
لقد رفعت سيفي عاليا.
بينما كنت أتحدث، اتخذت سيجرون خطوة تجاهي.
“انظري بوضوح، الإلف السامية الكبيرة ،” قلت بينما كنت أنظر إلى سيغرون، المتصلبة بسبب الصدمة.
التقيت بنظرتها.
من الحماقة أن تواجه وحشًا لا يمكنك أن تأمل في محاربته، حتى لو أنت راض بالموت. وأخبرتني عيون غون أنها مستعدة للموت من أجلي.
وطعنت السيف في معدتي ، ذابح التنين و جسدي الحقيقي.
“دعونا نرقص رقصة ذابح التنين!”
امتدت عيون سيجرون على نطاق واسع. لقد تأوهت عندما أصبح جسدي متصلبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
توقف العالم عن الحركة، وفي هذا العالم الساكن، بدأت أهمس.
كان مصيرهم مثل مصيري في العصور الماضية.
“هنا أغني بدمي الأحمر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولو كنت أعلم لما مات أي أحد منهم.
لقد كانت أغنية لم تخرج من الشفاه منذ زمن طويل.
“آه…” استدارت غون حولها. علمت أنها لن تكون قادرة على هزيمة الإلف السامية الكبيرة.
“من الشتاء القديم، العالم المتجمد”
لقد كانت واحدة من تلك الأغاني غير النقية التي سلمتُها إلى الإلف الكبيرة السامية. فكانت الجنية الجشعة، التي لم تكن قادرة على تأليف قصائدها الخاصة، مفتونة بهذا الشكل غير المألوف من الأغاني التي سمعتها لأول مرة في حياتها.
“” من سيد العاصفة والصقيع””
كانت هناك امرأة مستلقية على السرير ونصف وجهها وجسمها مغطى بالضمادات، ولم أستطع إلا أن أتنهد عندما رأيت النصف إلف المسكينة، مليئة بالندوب والجروح لدرجة أنه بالكاد يمكن رؤية أي من جلدها العاري.
قصيدة سحرية أيقظت قسرا السيف الذي كان نائما بعمق بتقديم حياتي له.
قصيدة سحرية أيقظت قسرا السيف الذي كان نائما بعمق بتقديم حياتي له.
“أجبني ، غروهورن!”
أخبرتني أن سيغرون لن تسمح لي بالرحيل بسهولة. كنت أعرف ذلك أيضا. لقد أعددت نفسي لذلك.
لقد كانت أغنية القسم.
تصلبت عندما رأت وجهي.
جسدي الحقيقي، الذي يخترق معدتي ، غروهورن، قاتل التنين – بدأ يتغذى بشراهة على دمي.
هززت رأسي ورفعت سيفي عاليا فوق رأسي.
أعطيت القوة لكلتا يدي وسحبت السيف بحرية.
حتى ذلك الحين، لم أكن أعرف أبدًا ما الذي يفكر فيه أنصاف الجن، وكيف كانوا. ولم أكن مهتمًا بالمعرفة. بالنسبة لي، كانوا مجرد خناجر في الظلام.
“هذا يؤلم بشدة-”
اخترقت شفرة سيجرون قلوبهم.
ولم تكن هناك قطرة دم. لم أكن متأكدة مما إذا كان جسدي الحقيقي قد استهلك كل الدم، أم أن السبب هو تجميد الجرح.
سألني لماذا قلت هذا.
لا أهتم حتى.
“لماذا؟” كنت أحاول أن أصعد إلى القتال، لكن أحدهم منعني.
الشيء الوحيد الذي يهمني الآن هو الإلف السامية الكبيرة الواقفة أمامي.
“لا يوجد شيء يمكنك القيام به”. قالت لي: “النتيجة لن تتغير”.
“انظري بوضوح، الإلف السامية الكبيرة ،” قلت بينما كنت أنظر إلى سيغرون، المتصلبة بسبب الصدمة.
لقد كان على حق لو أنها حصلت على ما أرادته حقاً.
“هذا ما كنت تأمل فيه.”
في اللحظة التي فهمت فيها الأمر، شعرت بالذهول.
لقد رفعت سيفي عاليا.
وسقط الآخر على الأرض وقطعت ساقاه.
“دعونا نرقص رقصة ذابح التنين!”
لقد أصيبت بجروح خطيرة، لكنها دخلت مرحلة التعافي. ومع ذلك، سأشعر بارتياح أكبر إذا تمكنت من رؤية وجه غون.
أنزلت سيفي وأعدته وفي قلبي غنيت الأغنية التي قتلت غوانغريونغ(التنين الذي قتله الملك المؤسس).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كلوب! كلوب!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عارضني الناس دفعة واحدة قائلين إنني لا أستطيع المشي جيدًا بمفردي بسبب الحالة التي كان عليها جسدي. قالوا أنني أرتجف وغير مستقر ولا أستطيع الذهاب إلى أي مكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
