يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .
“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”
هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .
“كاليب ….”
“كاليب ….”
شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
“ماذا ؟”
هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !
“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”
“آه ….”
“منقذة …؟”
***
“نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
نظرت في عيونه قليلاً .
بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”
“لولاها …”
“كاليب ….”
“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .
هاه؟
وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”
“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”
حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .
“هاه ؟ آه ….”
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .
“كاليب ….”
لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟
ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟
“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …
بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
“لولاها …”
“لماذا لم تعد بالرغم من قدرتكَ على استخدام السحر؟”
نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.
هاه؟
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”
“هاه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
تراجعت في مفاجأة “حاجز ؟ درع ؟ كيف يمكنكَ استخدام السحر؟”
نظرت في عيونه قليلاً .
ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟
“هذا لأنني موجود .”
حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .
بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .
“كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .
يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .
“هيك ، هيك ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”
هاه؟زواج؟فجأة؟
جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .
نظرت في عيونه قليلاً .
لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!
“…….”
“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه.”
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .
كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .
كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .
“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
“لماذا تبكي ؟ لم أقصد تأنيب كاليب .”
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
“آه…”
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
“سألت لأنني فضولية .”
“منقذة …؟”
“هيك ….”
“…….”
“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!
“إيليا أيضًا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مع إيليا .”
“هممم؟”
نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.
“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مع إيليا .”
شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
“صه.”
مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .
حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .
هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
“هذا…..”
لم تلتئم الجروح تمامًا .
“هاه …؟”
كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .
“…مع إيليا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”
“ممم ؟ معي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”
“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …
“آه.”
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
“إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .
مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .
لم تلتئم الجروح تمامًا .
“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”
ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟
“نعم .”
ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”
***
أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .
“إيليا لا توجد هناك .”
“إيليا لا توجد هناك .”
“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”
“…….”
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه.”
“……..”
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
“أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”
“لا يمكنكَ فعل ذلك .”
“لماذا لم تعد بالرغم من قدرتكَ على استخدام السحر؟”
عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .
“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”
“كاليب ، أنتَ تعرف .” تحدث بصوت هادئ و اقترب منا “أنا تحت تأثير لعنة ، لذا عندما أنام يجب أن تكون الدوق الأكبر .”
لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”
تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري
الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”
هاه؟زواج؟فجأة؟
هاه؟زواج؟فجأة؟
“إيليا لا توجد هناك .”
كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –ترجمة إسراء
“إيليا ….”
***
“همم؟”
هاه؟
“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”
“حسنًا ؟ نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مع إيليا .”
“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”
“منقذة …؟”
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .
“لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”
“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”
“إلى أين؟”
لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟
“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
“هاه….؟”
لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟
“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”
“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .
هاه؟ هاه؟!
“آه.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”
بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .
“إيليا لا توجد هناك .”
“هل نام كاليب؟”
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
“نعم .”
“كاليب ….”
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”
لكن لماذا كانت عضلاته مثالية جدًا ؟ أفضل من اللذين كانوا يستعدون للمنتخب الوطني … آه ، لا .
“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
“تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .
نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”
[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]
وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .
“آه.”
أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”
“ممم ؟ معي ؟”
“لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .
لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .
“هاه ؟ آه ….”
“ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”
حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .
“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
“آه ، نعم .”
“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”
“هذا لأنني موجود .”
نظرت في عيونه قليلاً .
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
“لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”
“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
تراجعت في مفاجأة “حاجز ؟ درع ؟ كيف يمكنكَ استخدام السحر؟”
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”
بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .
“هل نام كاليب؟”
قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مع إيليا .”
“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
“آه ….”
“إيليا لا توجد هناك .”
“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”
كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .
نظرت في عيونه قليلاً .
لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .
–ترجمة إسراء
“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .
“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات