يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !
“لا يمكنكَ فعل ذلك .”
“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”
بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .
حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
“كاليب ….”
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”
“ماذا ؟”
“كاليب ….”
“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
“منقذة …؟”
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
“نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”
“لولاها …”
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”
“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”
“لولاها …”
“هاه ؟ آه ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”
هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .
نظرت في عيونه قليلاً .
لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .
“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”
بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .
أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .
“لماذا لم تعد بالرغم من قدرتكَ على استخدام السحر؟”
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
هاه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.
[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]
قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
“هاه…؟”
“منقذة …؟”
تراجعت في مفاجأة “حاجز ؟ درع ؟ كيف يمكنكَ استخدام السحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .
ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”
“كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .
“لا يمكنكَ فعل ذلك .”
“هيك ، هيك ….”
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”
“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”
جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”
“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”
“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”
مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
“هل نام كاليب؟”
عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .
“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
“لماذا تبكي ؟ لم أقصد تأنيب كاليب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!
“آه…”
“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”
“سألت لأنني فضولية .”
هاه؟زواج؟فجأة؟
“هيك ….”
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”
“لولاها …”
“إيليا أيضًا ….”
“كاليب ، أنتَ تعرف .” تحدث بصوت هادئ و اقترب منا “أنا تحت تأثير لعنة ، لذا عندما أنام يجب أن تكون الدوق الأكبر .”
“هممم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”
“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
لم تلتئم الجروح تمامًا .
شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .
لم تلتئم الجروح تمامًا .
“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
“صه.”
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .
هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .
“هذا…..”
“إيليا ….”
“هاه …؟”
“إيليا لا توجد هناك .”
“…مع إيليا .”
هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .
“ممم ؟ معي ؟”
“لولاها …”
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”
“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”
“آه.”
“ماذا ؟”
“إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’
نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ هاه؟!
لم تلتئم الجروح تمامًا .
“لا يمكنكَ فعل ذلك .”
ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟
“هاه ؟ آه ….”
ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
“إيليا لا توجد هناك .”
هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .
“…….”
“هذا لأنني موجود .”
“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”
“هاه …؟”
“……..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .
“أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …
“لا يمكنكَ فعل ذلك .”
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .
“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”
“كاليب ، أنتَ تعرف .” تحدث بصوت هادئ و اقترب منا “أنا تحت تأثير لعنة ، لذا عندما أنام يجب أن تكون الدوق الأكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”
تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”
“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”
“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري
الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
هاه؟زواج؟فجأة؟
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .
حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .
“إيليا ….”
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
“همم؟”
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .
“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
“حسنًا ؟ نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ هاه؟!
“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”
“هاه…؟”
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”
“لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”
“إلى أين؟”
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
“هاه….؟”
“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .
“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”
“ماذا ؟”
هاه؟ هاه؟!
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
***
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
“هل نام كاليب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …
“نعم .”
عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .
لكن لماذا كانت عضلاته مثالية جدًا ؟ أفضل من اللذين كانوا يستعدون للمنتخب الوطني … آه ، لا .
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
“إيليا أيضًا ….”
“تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”
نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .
“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .
حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟
[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’
شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .
لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”
أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”
هاه؟زواج؟فجأة؟
“لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
“آه ….”
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”
لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .
بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .
“ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”
نظرت في عيونه قليلاً .
“آه ، نعم .”
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
“هذا لأنني موجود .”
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .
“لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”
“ممم ؟ معي ؟”
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.
بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .
“كاليب ….”
قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
“آه ….”
“هاه ؟ آه ….”
“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
نظرت في عيونه قليلاً .
يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .
–ترجمة إسراء
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات