“لا تفهم الأمر بشكل خاطئ. فقط ، آه ….كاليب ، عندما أرى كاليب أشعر وكأن ذكرياتي المفقودة تعود ببطء.”
يجب أن أراقبه شيئًا فشيئًا ، حتى قبل أن ألاحظ أنني أنغمس في الذكريات.
من الواضح أن هذه كذبة.
التحديق في إدوين و عيناها تلمعان مثل الجوهرة متقنة الصنع في ضوء الشمس جعله يشعر بعد الارتياح.
ومع ذلك ، صحيح بأنه عندما أنظر لكاليب أفكر في يوني الذي دائمًا ما كنت أرغب في نسيانه.
“شكرًا لكَ.”
“ربما … أتسائل ما إن كان يُشبه شخصًا أحببته كثيرًا … لذا فمن الممكن أنني أشعر بعاطفة أكثر.”
“ماذا….؟”
في الواقع ، تحت نفس السماء التي أعيش تحتها كان هناك طفل يُشبه يوني تمامًا ، لم أكن واثقة من العيش دون رؤيته.
عدم وجود ذكريات أمر مزعج و مخيف للغاية ، بغض النظر عن مدى محاولة المرء التظاهر بأنه بخير.
أردت أن أشعر بالرضا الغير مباشر أثناء مشاهدته يكبر.
“ماذا؟”
توقف يوني عن النمو في سن السابعة . عن قبيل الصدفة ، لقد كان كاليب في السابعة من عمره الآن.
“يبدوا أن السيد كاليب ينتظركَ في الفناء الخلفي.”
لذا إن كبر يوني بأمان بعد سن السابعة سيكون بنفس الشكل.
في الواقع ، تحت نفس السماء التي أعيش تحتها كان هناك طفل يُشبه يوني تمامًا ، لم أكن واثقة من العيش دون رؤيته.
أردت الشعور بالقليل من الرضا و شعرت بالأنانية.
اتسعت عيون كاليب للحظة.
“ولكن كما هو متوقع … لن ينجح الأمر.”
للحظة ، كان في حيرة من أمره لكن نظم أفكاره.
إنه ابن الدوق الأكبر. وهذا الشخص ليس يوني بل هو كاليب الذي سيصبح في المستقبل الدوق الأكبر. مهما كانت الظروف الشخصية ، سيكون من العبث مقابلة مثل هذا الشخص النبيل على انفراد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم أكن في عجلة من أمري لكنت تخطيت وجبة كاليب.”
كنت سأقوم بتصحيح الموقف لأنني قلت شيء غريب بعض الشيء.
***
“فهمت.”
عند سماع الطلب الذي اقترحته إيليا ، وغنى عن القول أن كاليب سيصبح الدوق الأكبر.
“ماذا….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم أكن في عجلة من أمري لكنت تخطيت وجبة كاليب.”
أعطاني سيدريك موافقته برفق.
“لا تفهم الأمر بشكل خاطئ. فقط ، آه ….كاليب ، عندما أرى كاليب أشعر وكأن ذكرياتي المفقودة تعود ببطء.”
“سوف آخذ رأي كاليب في الأمر ، وإن لم يكن هناك خلاف فسأضيف هذا الشرط. سيتم ترتيب موعد الاجتماع في وقت لاحق.”
-ترجمة إسراء
علاوة على ذلك ، لقد عرض التحدث لكاليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في اللحظة التي ارتدت فيها ملابس أخرى ، كانت جميلة جدًا لدرجة أنه لم يكن يراها كـنفس الشخص.
نظرت إليه بهدوء و شعرت بالقليل من المرض ، ثم ابتسمت و تنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في اللحظة التي ارتدت فيها ملابس أخرى ، كانت جميلة جدًا لدرجة أنه لم يكن يراها كـنفس الشخص.
“شكرًا لكَ.”
ملاحظة : دي زهرة لونها أزرق أو مايل للبنفسجي ، عين سيدريك لونها كدا
لأكون صادقة ، اكثر من المليارذهبة ، يوني … لا.
التحديق في إدوين و عيناها تلمعان مثل الجوهرة متقنة الصنع في ضوء الشمس جعله يشعر بعد الارتياح.
أنا سعيدة أكثر برؤية كاليب.
“لم أفكر في أي شيء.” قال إدوين بسرعة ، ولقد كان يعلم أن حياته أثمن من أي شيء.
يجب أن أراقبه شيئًا فشيئًا ، حتى قبل أن ألاحظ أنني أنغمس في الذكريات.
مع وضع هذا التفكير في الاعتبار ، غادرت المكتب بعد مصافحة سيدريك.
مع وضع هذا التفكير في الاعتبار ، غادرت المكتب بعد مصافحة سيدريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من السهل مقابلة من سيكون مثل هذا النبيل العظيم.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليب ، لديّ سؤال لكَ.”
بعد أن غادرت إيليا المكتب أزال سيدريك الحاجز. بعد أن أزال سيدريك الحاجز قال إدوين وهو يقترب.
“يُقال أن هناك نوعًا من الجنس المتحور ، والذي يحصل على عيون تسمى الجوهرة ، حتى عدد قليل من الجنيا يولدون به. أعتقد أن الأمر كذلك.”
“إنها حقًا … إنها حقًا جميلة. لم أرَ قط مثل هذه العيون الغامضة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتظرت طويلاً؟”
“يُقال أن هناك نوعًا من الجنس المتحور ، والذي يحصل على عيون تسمى الجوهرة ، حتى عدد قليل من الجنيا يولدون به. أعتقد أن الأمر كذلك.”
‘وكاليب يتبعها بشكل جيد ، لذا من الجيد أن يكون معها أحيانًا كما لو كان يقابل صديقًا قديمًا.’
“إذن ، هل الآنسة إيليا جنية؟”
“ماذا….؟”
“أين يوجد مثل هذه الجنيات النقية هذه الأيام؟ يجب أن تكون من عِرق مختلط.”
‘لا أعرف ما إن كان من الحقيقي بأنها تتذكر عندما تنظر لكاليب.’
“حسنًا ، إنها تناسبها تمامًا كما لو كانت موجودة فقط من أجل الآنسة إيليا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في اللحظة التي ارتدت فيها ملابس أخرى ، كانت جميلة جدًا لدرجة أنه لم يكن يراها كـنفس الشخص.
في الواقع ، عندما دخلت ، لفتت انتباهه الشعر الطويل الذي رآه للوهلة الأولى. علاوة على ذلك ، تتحدث بشكل طبيعي أمام سيدريك ، الذي لا يستطع الناس التنفس بمجرد النظر له!
نقدر سيدريك على لسانه و التقط سترته عندما غادر لم ينسَ أن يوبخ إدوين مرة أخرى ، قائلاً أنه أبلغه في وقت متأخر.
لقد كان لدى إدوين تعبير غامض على وجهه كما لو كان واقعًا في الحب.
“لكنها اقترحت شيء غير متوقع.”
“إدوين.”
للحظة ، شعر بإحساس لاذع على جلده و أصابته القشعريرة.
عند سماع الطلب الذي اقترحته إيليا ، وغنى عن القول أن كاليب سيصبح الدوق الأكبر.
كان المصدر سيدريك.
ملاحظة : دي زهرة لونها أزرق أو مايل للبنفسجي ، عين سيدريك لونها كدا
لمعت عيونه الهادئة بلون الهدرانج بشكل غريب وحدق في إدوين.
-ترجمة إسراء
ملاحظة : دي زهرة لونها أزرق أو مايل للبنفسجي ، عين سيدريك لونها كدا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أشعر بالرضا الغير مباشر أثناء مشاهدته يكبر.
شعر إدوين بالدهشة من الضوء الذي يخرج من تلكَ العيون التي تحدق به. نظرًا لأن إدوين هو من كتب عقد النفقة ، فقد كان يعرف ما كان يفعله سيدريك وإيليا مع بعضهما البعض.
كان المصدر سيدريك.
ولكن الآن ، كان سيدريك ينظر إليه كما لو كان ينظر إلى شخص مارق تجاوز حبيبته.
كان سيدريك مغرمًا به للغاية لدرجة أنه ربت على رأسه الصغير وجلس.
“لم أفكر في أي شيء.” قال إدوين بسرعة ، ولقد كان يعلم أن حياته أثمن من أي شيء.
حتى بعد أن تلقى كلامًا أن عليه الانتظار بعد وصوله ، كذب كاليب مرة أخرى.
لكن نظرة سيدريك التي كانت تفتقر إلى الشعور و الهدوء حدقت فيه ثم توجهت إلى مكان آخر. كان بمثابة تحذير بأنه لن يترك الأمر يمر المرة القادمة ، لذلك ابتلع إدوين تنهيدة خفيفة بشكل لا إرادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتظرت طويلاً؟”
هل هذا بسبب أنه كان يتيمًا في مرحلة الطفولة وكان عليه إثبات جدارته حتى لا يتم رفضه؟
بدأت رائحة الخوخ الطازجة وانتهت برائحة الجريب فروت المنعشة.
لم يطلب سيدريك أي شيء يريده منذ أن كان طفلاً ، ولكن بمجرد أن يضع يده على شيء ما لم يرغب في التخلي عنه.
كان الإخوة دائمًا يتناولون الغداء معًا حتى لو لم يحدث شيء كبير. لقد بدأ الأمر لأن كاليب كان يريد الانعزال ، لكنه الآن أصبح وعدًا مهمًا لسيدريك.
‘سواء أكانت معرفة أو موهبة أو أشخاص.’
لقد كان مشهدًا لم يره منذ فترة رحيل كاليب. تنهد سيدريك بارتياح مرة أخرى ومشى نحوه.
استمر هذا السلوك حتى أصبح بالغًا.
ولكن الآن ، كان سيدريك ينظر إليه كما لو كان ينظر إلى شخص مارق تجاوز حبيبته.
أيضًا ، لم يغفر سيدريك أبدًا لأي شخص يطمع أو يمس ماهو ملكه. اعتاد أن يكره ذلك حتى لو كان مهتمًا بهذا الشيء فقط.
عدم وجود ذكريات أمر مزعج و مخيف للغاية ، بغض النظر عن مدى محاولة المرء التظاهر بأنه بخير.
‘لكن الآنسة إيليا ليست من أشخاص السير سيدريك بعد ….؟’
“لكنها اقترحت شيء غير متوقع.”
للحظة ، كان في حيرة من أمره لكن نظم أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيونه الهادئة بلون الهدرانج بشكل غريب وحدق في إدوين.
‘إنها شخص يمكنه رفع اللعنة ، لذا هو يقدرها كثيرًا ،صحيح؟’
‘بصرف النظر عن حقيقة أن دم أسلافها كان مختلطًا. سأصدق ذلك حتى لو كانت جنية نقية الدم لا يمكن رؤيتها إلا ف الكتب.’
تعهد إدوين بعدم ذكر ذلك مرة أخرى حتى تكون العملية آمنة.
“فهمت.”
بعد فترة من اتخاذ القرار ، نقل أخبارًا لسيدريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نظرة سيدريك التي كانت تفتقر إلى الشعور و الهدوء حدقت فيه ثم توجهت إلى مكان آخر. كان بمثابة تحذير بأنه لن يترك الأمر يمر المرة القادمة ، لذلك ابتلع إدوين تنهيدة خفيفة بشكل لا إرادي.
“يبدوا أن السيد كاليب ينتظركَ في الفناء الخلفي.”
لذا إن كبر يوني بأمان بعد سن السابعة سيكون بنفس الشكل.
“هل حان الوقت بالفعل؟”
من الواضح أن هذه كذبة.
كان الإخوة دائمًا يتناولون الغداء معًا حتى لو لم يحدث شيء كبير. لقد بدأ الأمر لأن كاليب كان يريد الانعزال ، لكنه الآن أصبح وعدًا مهمًا لسيدريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نظرة سيدريك التي كانت تفتقر إلى الشعور و الهدوء حدقت فيه ثم توجهت إلى مكان آخر. كان بمثابة تحذير بأنه لن يترك الأمر يمر المرة القادمة ، لذلك ابتلع إدوين تنهيدة خفيفة بشكل لا إرادي.
نظرة إلى الساعة وكانت 11:50 .
“يبدوا أن السيد كاليب ينتظركَ في الفناء الخلفي.”
“إن لم أكن في عجلة من أمري لكنت تخطيت وجبة كاليب.”
“حسنًا ، نعم.” نظر كاليب برفق وسأل عما يريد أن يتحدث عنه.
نقدر سيدريك على لسانه و التقط سترته عندما غادر لم ينسَ أن يوبخ إدوين مرة أخرى ، قائلاً أنه أبلغه في وقت متأخر.
“إذن ، هل الآنسة إيليا جنية؟”
عبر سيدريك الباب بخطوات سريعة سواء أكان إدوين متجهمًا أم لا.
بدأت رائحة الخوخ الطازجة وانتهت برائحة الجريب فروت المنعشة.
‘في الواقع ، عندما أفكر في الأمر مرة أخرى ، لا أعرف لماذا كنت مستاء للغاية.’
من الواضح أن هذه كذبة.
كان يعلم أن لإيليا مظهر رائع. على الرغم من أنها قد بدت ريفية في كوخها المتهالك ، فقد جعلته بطريقة ما يعتقد بأنها كانت مبهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه ابن الدوق الأكبر. وهذا الشخص ليس يوني بل هو كاليب الذي سيصبح في المستقبل الدوق الأكبر. مهما كانت الظروف الشخصية ، سيكون من العبث مقابلة مثل هذا الشخص النبيل على انفراد.
ومع ذلك ، في اللحظة التي ارتدت فيها ملابس أخرى ، كانت جميلة جدًا لدرجة أنه لم يكن يراها كـنفس الشخص.
“ربما … أتسائل ما إن كان يُشبه شخصًا أحببته كثيرًا … لذا فمن الممكن أنني أشعر بعاطفة أكثر.”
‘بصرف النظر عن حقيقة أن دم أسلافها كان مختلطًا. سأصدق ذلك حتى لو كانت جنية نقية الدم لا يمكن رؤيتها إلا ف الكتب.’
ومع ذلك ، صحيح بأنه عندما أنظر لكاليب أفكر في يوني الذي دائمًا ما كنت أرغب في نسيانه.
ومع ذلك ، لم يكن جمال إيليا وحده هو ما لفت انتباه سيدريك.
“ولكن كما هو متوقع … لن ينجح الأمر.”
‘ماهذه الرائحة بحق خالق الجحيم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا سعيدة أكثر برؤية كاليب.
بدأت رائحة الخوخ الطازجة وانتهت برائحة الجريب فروت المنعشة.
لأكون صادقة ، اكثر من المليارذهبة ، يوني … لا.
كانت غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه ابن الدوق الأكبر. وهذا الشخص ليس يوني بل هو كاليب الذي سيصبح في المستقبل الدوق الأكبر. مهما كانت الظروف الشخصية ، سيكون من العبث مقابلة مثل هذا الشخص النبيل على انفراد.
‘هل هي هلوسة؟’
‘إنها شخص يمكنه رفع اللعنة ، لذا هو يقدرها كثيرًا ،صحيح؟’
كان من المستحيل أن يشتم هذه الرائحة ، لكن قبل فترة وجيزة ، كان سيدريك ممسوسًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها حقًا … إنها حقًا جميلة. لم أرَ قط مثل هذه العيون الغامضة.”
ثم ، في اللحظة التي استعاد فيها صوابه ، كان المشهد الذي واجهه هو المنظر الجانبي لإيليا ، التي كانت تحدق في إدوين.
كان ذلك عندما واصل الأخوين الغداء و تم تقديم عصير الليمون.
التحديق في إدوين و عيناها تلمعان مثل الجوهرة متقنة الصنع في ضوء الشمس جعله يشعر بعد الارتياح.
التحديق في إدوين و عيناها تلمعان مثل الجوهرة متقنة الصنع في ضوء الشمس جعله يشعر بعد الارتياح.
علاوة على ذلك، فإن التفكير في أن المحادثة عن العقد ستكون وجهًا لوجه طوال الوقت ضاعف من إنزعاجه. لذلك ، على الرغم من أنها كانت في الأصل وظيفة إدوين ، فقد أخذ منه العقد وشرحه بنفسه.
استمر هذا السلوك حتى أصبح بالغًا.
‘ولكن هناك شيء واحد يزعجني.’
“ماذا….؟”
كان الأمر أن البند الذي أرادت إضافته لم يكن سوى أنها كانت ترغب في مقابلة كاليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضًا ، لم يغفر سيدريك أبدًا لأي شخص يطمع أو يمس ماهو ملكه. اعتاد أن يكره ذلك حتى لو كان مهتمًا بهذا الشيء فقط.
‘فكرت في أنها كانت تريد شيء أكبر مثل المال بما أنها كانت مقبلة على الزواج ، لكنها تريد مقابلة كاليب في قلعة الدوق الأكبر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها حقًا … إنها حقًا جميلة. لم أرَ قط مثل هذه العيون الغامضة.”
عند سماع الطلب الذي اقترحته إيليا ، وغنى عن القول أن كاليب سيصبح الدوق الأكبر.
‘وكاليب يتبعها بشكل جيد ، لذا من الجيد أن يكون معها أحيانًا كما لو كان يقابل صديقًا قديمًا.’
لن يكون من السهل مقابلة من سيكون مثل هذا النبيل العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نظرة سيدريك التي كانت تفتقر إلى الشعور و الهدوء حدقت فيه ثم توجهت إلى مكان آخر. كان بمثابة تحذير بأنه لن يترك الأمر يمر المرة القادمة ، لذلك ابتلع إدوين تنهيدة خفيفة بشكل لا إرادي.
ومع ذلك ، عندما كان على وشكِ الرفض ، كان قلقًا بشأن وجهها الشاحب وكأنها على وشكِ الاستسلام.
يجب أن أراقبه شيئًا فشيئًا ، حتى قبل أن ألاحظ أنني أنغمس في الذكريات.
‘لا أعرف ما إن كان من الحقيقي بأنها تتذكر عندما تنظر لكاليب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف آخذ رأي كاليب في الأمر ، وإن لم يكن هناك خلاف فسأضيف هذا الشرط. سيتم ترتيب موعد الاجتماع في وقت لاحق.”
عدم وجود ذكريات أمر مزعج و مخيف للغاية ، بغض النظر عن مدى محاولة المرء التظاهر بأنه بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في اللحظة التي ارتدت فيها ملابس أخرى ، كانت جميلة جدًا لدرجة أنه لم يكن يراها كـنفس الشخص.
‘إن خطرت أي ذكريات إلى ذهنها أثناء مشاهدة كاليب … فإن الأمر يستحق كالشعور بأنها تمسك بقشة.’
أعطاني سيدريك موافقته برفق.
أومأ سيدريك بمفرده وهو يتفهم إيليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نظرة سيدريك التي كانت تفتقر إلى الشعور و الهدوء حدقت فيه ثم توجهت إلى مكان آخر. كان بمثابة تحذير بأنه لن يترك الأمر يمر المرة القادمة ، لذلك ابتلع إدوين تنهيدة خفيفة بشكل لا إرادي.
‘وكاليب يتبعها بشكل جيد ، لذا من الجيد أن يكون معها أحيانًا كما لو كان يقابل صديقًا قديمًا.’
“لم أفكر في أي شيء.” قال إدوين بسرعة ، ولقد كان يعلم أن حياته أثمن من أي شيء.
بالطبع ، هو لم يكن يعرف ما الذي يفكر به كاليب.
نقدر سيدريك على لسانه و التقط سترته عندما غادر لم ينسَ أن يوبخ إدوين مرة أخرى ، قائلاً أنه أبلغه في وقت متأخر.
إن لم يتمكنوا من العيش معًا فقد لا يكونا قادرين على رؤية بعضهما البعض على الإطلاق.
“إذن ، هل الآنسة إيليا جنية؟”
عرف كاليب أنه غير مرحب به في قلعة الدوق الأكبر. لهذا السبب، بدا أنه يريد أن يكون ودودًا مع الناس قدر الإمكان.
نظرت إليه بهدوء و شعرت بالقليل من المرض ، ثم ابتسمت و تنهدت.
‘لأول مرة فتح كاليب قلبه لشخص آخر سواي ، و إن كانت النهاية أن ينفصلا ….’
استمر هذا السلوك حتى أصبح بالغًا.
انتظر إجابة كاليب و مضى قدمًا بنشاط. بعد فترة وجيزة وصل إلى الفناء الخلفي.
“أخي!”
للحظة ، شعر بإحساس لاذع على جلده و أصابته القشعريرة.
كاليب الذي كان جالسًا بهدوء على كرسي بتعبير ممل ابتسم بشكل مشرق.
“لكنها اقترحت شيء غير متوقع.”
لقد كان مشهدًا لم يره منذ فترة رحيل كاليب. تنهد سيدريك بارتياح مرة أخرى ومشى نحوه.
‘سواء أكانت معرفة أو موهبة أو أشخاص.’
“هل انتظرت طويلاً؟”
-ترجمة إسراء
“لا،لقد أتيت للتو.”
التحديق في إدوين و عيناها تلمعان مثل الجوهرة متقنة الصنع في ضوء الشمس جعله يشعر بعد الارتياح.
حتى بعد أن تلقى كلامًا أن عليه الانتظار بعد وصوله ، كذب كاليب مرة أخرى.
في الواقع ، تحت نفس السماء التي أعيش تحتها كان هناك طفل يُشبه يوني تمامًا ، لم أكن واثقة من العيش دون رؤيته.
كان سيدريك مغرمًا به للغاية لدرجة أنه ربت على رأسه الصغير وجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف آخذ رأي كاليب في الأمر ، وإن لم يكن هناك خلاف فسأضيف هذا الشرط. سيتم ترتيب موعد الاجتماع في وقت لاحق.”
كان ذلك عندما واصل الأخوين الغداء و تم تقديم عصير الليمون.
“شكرًا لكَ.”
“كاليب ، لديّ سؤال لكَ.”
“هل حان الوقت بالفعل؟”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه ابن الدوق الأكبر. وهذا الشخص ليس يوني بل هو كاليب الذي سيصبح في المستقبل الدوق الأكبر. مهما كانت الظروف الشخصية ، سيكون من العبث مقابلة مثل هذا الشخص النبيل على انفراد.
“أنهيت عقدي من إيليا هذا الصباح. تم التوقع و سيبدأ الزواج بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن نظرة سيدريك التي كانت تفتقر إلى الشعور و الهدوء حدقت فيه ثم توجهت إلى مكان آخر. كان بمثابة تحذير بأنه لن يترك الأمر يمر المرة القادمة ، لذلك ابتلع إدوين تنهيدة خفيفة بشكل لا إرادي.
“حسنًا ، نعم.” نظر كاليب برفق وسأل عما يريد أن يتحدث عنه.
للحظة ، كان في حيرة من أمره لكن نظم أفكاره.
“لكنها اقترحت شيء غير متوقع.”
“يبدوا أن السيد كاليب ينتظركَ في الفناء الخلفي.”
“شيء غير متوقع؟”
“ولكن كما هو متوقع … لن ينجح الأمر.”
اتسعت عيون كاليب للحظة.
لقد كان مشهدًا لم يره منذ فترة رحيل كاليب. تنهد سيدريك بارتياح مرة أخرى ومشى نحوه.
-ترجمة إسراء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انتظرت طويلاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غريبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
