في فترة ما بعد الظهر ، وبينما كنا نتحدث عن الزفاف ، سمعت قصة غير متوقعة.
كان تعبير سيدريك وهو ينظر إلى النافذة حيث تدفق الماء بالفعل باردًا إلى حد ما.
“ماذا؟لا يمكنك تذوق أي شيء؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، ضرب البرق ورن الرعد.
هذا يعني أن سيدريك فقد حاسة التذوق لديه.
“في الكوخ ، لم أستطع شم الرائحة بشكل صحيح لأن الظرف لم يكن مناسبًا ، وبعد مجيئي إلى قلعة الدوق الأكبر ، كان كل واحد منا مشغولاً.”
“نعم. لذلك لا بأس من تناول العشاء مع طعامك المفضل فقط.” أجاب سيدريك بلا مبالاة.
نظر سيدريك إلي بنظرة خفية بينما أخفضت ذراعي بشكل محرج.
حفل الزفاف في الإمبراطورية إمبيرسينت له ثقافة فريدة من نوعها. أي أن مأدبة الزفاف تتكون فقط من الأطعمة التي يحبها الزوج و الزوجة.
لكن لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.
يقال أن الضيوف يأكلون معًا الطعام المفضل للزوجين ويباركوهم.
هل كانت منذ ذلك الحين؟
لكن ألن يكون الأمر مختلفًا قليلاً إذا قاموا فقط بتعبئة طعامي المفضل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرنا إلى الوراء ، بدت الابتسامة الصامتة راضية جدًا.
قال سيدريك عندما كنت أفكر في ذلك. “يعرف خدم القلعة أنني تحت لعنة النوم ببطء ، لذلك لن يكون هناك رد فعل عنيف إذا قلتِ لهم أن العشاء فقط بطعامكِ المفضل.”
آه ، لقد فاجأني ذلك.
آه ، حسنًا. ذلك …
بما أن الفم والأنف مترابطان ، فإن حاسة الشم تؤثر على حاسة التذوق.
سألت و هززت رأسي”ولكن ماذا يعني بالضبط أن ينام جسمك ببطء؟”
“لهذا السبب تحققت من ذلك عندما كنت على السرير في ذلك الوقت؟”
أعلم أنه عندما يتم تنفيذ اللعنة بالكامل ، فإنه يقع في نوم عميق للغاية. سيكون بالتأكيد على قيد الحياة ، لكنه نوم أبدي يجعله لا يستيقظ على أي منبهات.
شعرت بالحرج لأنني صرخت ، وتحدثت بوجه حرج.
لكن هل هناك شيء ما في العملية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل شعر بالارتياح لرؤية أخيه ، الذي بدا أنه ليس لديه مشكلة ، لكنه فقد حاسة اللمس فجأة؟
أجاب سيدريك على سؤالي كما لو كان يشرح ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء كاليب إليّ وقال. “علاوة على ذلك ، كما قالت إيليا ، هي تتذكر فطائر البطاطس عندما تمطر.”
“هذا يعني أن حواسي الخمس تُصبح مشلولة ببطء.”
“إيليا ، مازلت أشم هذه الرائحة.”
“مش-مشلولة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن سيدريك كان يشم تلك الرائحة مني لبعض الوقت.
“نعم. إنه لاشيء. إنه مجرد خدر خفيف ، مثل النوم ببطء “. وتابع وهو يفتح فمه بهدوء. “ربما تختفي حاسة اللمس لدي قريبًا.”
“ولكن حتى ذلك الحين ، كنت في حيرة من أمري. كان من الممكن أن يكون وهمًا مؤقتًا.”
بالتفكير في الأمر ، لقد قرأت هذا من قبل.
“لكن سيدريك.” يُسمح لي بالاتصال به بالاسم لأننا كنا على وشك الزواج.
‘الشم ، التذوق ، اللمس ، السمع ، البصر ، ربما؟’
بما أن الفم والأنف مترابطان ، فإن حاسة الشم تؤثر على حاسة التذوق.
عندما تم وصف لعنة سيدريك لأول مرة في القصة الأصلية ، كان قد فقد بالفعل حاسة اللمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرنا إلى الوراء ، بدت الابتسامة الصامتة راضية جدًا.
وبسبب ذلك ، لم تجف الجروح على جسد سيدريك. حتى لو اصطدم بأي شيء وتعرض للأذى ، لم يكن لديه أي إحساس ، وهذا أمر لا مفر منه.
إن معرفة أن سيدريك تحت اللعنة يختلف تمامًا عن رؤيته بأم عيني.
كان كاليب خائفًا جدًا من رؤية سيدريك ، الذي بدا أنه بخير مع الجروح المتزايدة.
بدلاً من الرد على كلماتي ، بصق سيدريك فقط تنهيدة منزعجة.
إن معرفة أن سيدريك تحت اللعنة يختلف تمامًا عن رؤيته بأم عيني.
“هذا يعني أن حواسي الخمس تُصبح مشلولة ببطء.”
هل كانت منذ ذلك الحين؟
بعد فترة وجيزة ، أمطرت كما لو كانت تنتظر.
كان الأمر كما لو أن الظلام قد بدأ ينبت في قلب كاليب … هاه؟ انتظر دقيقة.
كانت قدميه تقصفان مثل الجرو الذي كان متحمسًا للمطر.
“لكن سيدريك.” يُسمح لي بالاتصال به بالاسم لأننا كنا على وشك الزواج.
“ماذا؟”
بالتفكير في الأمر ، لقد كان ينادي اسمي بالفعل.
“رائع!”
قلت و أنا أحني الجزء العلوي من جسدي نحو سيدريك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. إنه لاشيء. إنه مجرد خدر خفيف ، مثل النوم ببطء “. وتابع وهو يفتح فمه بهدوء. “ربما تختفي حاسة اللمس لدي قريبًا.”
لكن في المرة الأخيرة ، ألم تمسك شعري وتشتمه؟”
هل هذا هو السبب الذي جعل كاليب أكثر خوفًا في القصة الأصلية؟
“حسنًا؟”
حفل الزفاف في الإمبراطورية إمبيرسينت له ثقافة فريدة من نوعها. أي أن مأدبة الزفاف تتكون فقط من الأطعمة التي يحبها الزوج و الزوجة.
“من الواضح أنك سألت إذا كنت استخدم العطور.”
بعد كل هذا يجب أن أتزوج بسرعة وأتخلص من اللعنة وأهرب قبل أن يكتشف سيدريك الأمر.
لقد كان هذا بعد القضاء الناجح على جيريل.
آه ، كم هذا عظيم.
أمسك سيدريك فجأة حفنة من شعري و شمها. كان من اللطيف أن يقلد كاليب أخيه الأكبر هكذا ، ولهذا بقيت في ذاكرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“إذا كنت قد فقدت حاسة الشم ، فلن تكون قادرًا على الشم.”
“من الواضح أنك سألت إذا كنت استخدم العطور.”
لم أكن أشك في كلام سيدريك.
وبسبب ذلك ، لم تجف الجروح على جسد سيدريك. حتى لو اصطدم بأي شيء وتعرض للأذى ، لم يكن لديه أي إحساس ، وهذا أمر لا مفر منه.
بدلاً من الرد على كلماتي ، بصق سيدريك فقط تنهيدة منزعجة.
“كيا!”
“سيدريك؟”
في فترة ما بعد الظهر ، وبينما كنا نتحدث عن الزفاف ، سمعت قصة غير متوقعة.
“في الواقع ، أشك في ذلك.”
“إذن ، هل يمكنني استعراض مهاراتي بعد وقت طويل؟”
“ماذا؟”
“لكن لا بأس. فطائر البطاطس الخاصة بإيليا ستجعلكَ تتوق إليها.”
“من الطبيعي أنني لا أستطيع تذوق أي شيء لأنني لا أستطيع الشم. لذلك فقدت حاسة الشم والذوق في نفس الوقت تقريبًا ، ولم أتذوق أي شيء في الغداء مع كاليب منذ فترة قصيرة.”
قابلت أوليفيا ذلك اليوم و استحممت.
بما أن الفم والأنف مترابطان ، فإن حاسة الشم تؤثر على حاسة التذوق.
“ماذا؟”
“لكن إيليا ، رائحتكِ.”
بما أن الفم والأنف مترابطان ، فإن حاسة الشم تؤثر على حاسة التذوق.
“…..ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع حتى أن أشم رائحة شاي إيرل جراي التي تبدو قاتمة للغاية حتى بعد البحث عن تلك الرائحة ، لكن الرائحة التي تنبعث منكِ بشكل واضح في كل مرة تتحركين فيها.”
ذُهلت ، وسرعان ما رفعت ذراعي و شممت نفسي.
لكن ألن يكون الأمر مختلفًا قليلاً إذا قاموا فقط بتعبئة طعامي المفضل؟
شم ، شم ، ملابسي فقط كانت رائحتها طيبة.
ضحكت بصوت عالٍ ، نسيت أن كاليب كان لطيفًا بهذه الطريقة.
عندما رآني هكذا ، أطلق ضحكة قصيرة.
ف-فجأة.
“سأضطر لتصحيح كلمة رائحة ، لم أقصد أبدًا أي شيء سيئ.”
“ولكن حتى ذلك الحين ، كنت في حيرة من أمري. كان من الممكن أن يكون وهمًا مؤقتًا.”
آه ، لقد فاجأني ذلك.
فُتح باب المكتب دون سابق إنذار.
نظر سيدريك إلي بنظرة خفية بينما أخفضت ذراعي بشكل محرج.
بين هذه الأفكار قال كاليب.
“تنبعث منكِ … رائحة الجريب فروت او الخوف ، إنها منعشة للغاية.”
–ترجمة إسراء
“جريب فروت وخوخ؟”
“عندما أتيتِ إلى مكتبي في صباح اليوم التالي ، شممت هذه الروائح منذ ذلك الحين.”
تلك هي الثمار التي لم أتناولها من قبل منذ أن امتلكت هذا الجسد.
“أخي ، أنت لا تأكل جيدًا هذه الأيام. أليس لديكَ شهية؟”
“في الكوخ ، لم أستطع شم الرائحة بشكل صحيح لأن الظرف لم يكن مناسبًا ، وبعد مجيئي إلى قلعة الدوق الأكبر ، كان كل واحد منا مشغولاً.”
“نعم. لذلك لا بأس من تناول العشاء مع طعامك المفضل فقط.” أجاب سيدريك بلا مبالاة.
قابلت أوليفيا ذلك اليوم و استحممت.
“هذا يعني أن حواسي الخمس تُصبح مشلولة ببطء.”
“عندما أتيتِ إلى مكتبي في صباح اليوم التالي ، شممت هذه الروائح منذ ذلك الحين.”
لم أكن أشك في كلام سيدريك.
آه ، كم هذا عظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آسفة.’
إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن سيدريك كان يشم تلك الرائحة مني لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيدريك عبقري ، لذلك سيكون قادرًا على معرفة ما يحدث في الظروف على الفور.
“ولكن حتى ذلك الحين ، كنت في حيرة من أمري. كان من الممكن أن يكون وهمًا مؤقتًا.”
عندما رآني هكذا ، أطلق ضحكة قصيرة.
“لهذا السبب تحققت من ذلك عندما كنت على السرير في ذلك الوقت؟”
يبدو أنه لم يقل إنه فقد حاسة التذول حتى لا يقلق كاليب.
أومأ سيدريك ببطء.
قعقعة!
هل لهذا السبب ابتسم هكذا؟
وجه كاليب المليء بالترقب ووجه سيدريك الصامت توجها لي.
إذا نظرنا إلى الوراء ، بدت الابتسامة الصامتة راضية جدًا.
لكن لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.
“إيليا ، مازلت أشم هذه الرائحة.”
ف-فجأة.
“ح-حقًا؟”
نظر كاليب إلى سيدريك بعيون متلألئة. يبدو أن هناك تألق على شكل الماس يتطاير حوله.
“نعم. أليس غريباً حقا؟”
هذا يعني أن سيدريك فقد حاسة التذوق لديه.
رمش سيدريك بعينه في الشاي الذي لم يمسّه أحد.
ف-فجأة.
“لا أستطيع حتى أن أشم رائحة شاي إيرل جراي التي تبدو قاتمة للغاية حتى بعد البحث عن تلك الرائحة ، لكن الرائحة التي تنبعث منكِ بشكل واضح في كل مرة تتحركين فيها.”
“إيليا ، مازلت أشم هذه الرائحة.”
نظرت عيون سيدريك الزرقاء لي مباشرة. لا أعرف ما الذي كانت تفكر فيه تلك العيون الهادئة التي لم يكن لديها أي تموجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن سيدريك كان يشم تلك الرائحة مني لبعض الوقت.
هل يعتبرني مشبوهة ، أم أنه فضولي ببساطة….
بما أن الفم والأنف مترابطان ، فإن حاسة الشم تؤثر على حاسة التذوق.
إذا كان الأمر الأول ، فأنا مضطربة.
“تنبعث منكِ … رائحة الجريب فروت او الخوف ، إنها منعشة للغاية.”
إذا حدث هذا التفاعل لأنني الجنية السيئة التي لعنته…؟
في فترة ما بعد الظهر ، وبينما كنا نتحدث عن الزفاف ، سمعت قصة غير متوقعة.
سيدريك عبقري ، لذلك سيكون قادرًا على معرفة ما يحدث في الظروف على الفور.
لكن لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.
…تبًا.
عندما رآني هكذا ، أطلق ضحكة قصيرة.
بعد كل هذا يجب أن أتزوج بسرعة وأتخلص من اللعنة وأهرب قبل أن يكتشف سيدريك الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه نعم. إنها تمطر … فجأة.”
كان ذلك الوقت الذي لم أستطع فيه فعل أي شيء.
“عندما أتيتِ إلى مكتبي في صباح اليوم التالي ، شممت هذه الروائح منذ ذلك الحين.”
قعقعة!
أجاب سيدريك على سؤالي كما لو كان يشرح ذلك.
فجأة ، ضرب البرق ورن الرعد.
لم أكن أشك في كلام سيدريك.
“كيا!”
“حسنًا؟”
أصبح المكان لامعًا كما لو أن صاعقة سقطت في مكان قريب ، وكنت مشتتة بصوت الرعد الهائج.
هتف كاليب و ذراعيه مرفوعة عاليًا.
بعد فترة وجيزة ، أمطرت كما لو كانت تنتظر.
كانت العيون الحمراء التي كانت تحدق في وجهي بريئة ، لكنني بطريقة ما شعرت بالتشكيك.
سووش ، أشعر وكأنني أقع بشدة كما لو كنت في إعصار.
ذُهلت ، وسرعان ما رفعت ذراعي و شممت نفسي.
على الرغم من أنه عالم خيالي ، ألا يتغير الطقس دائمًا؟
“سيدريك؟”
“لماذا تمطر فجأة…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه نعم. إنها تمطر … فجأة.”
شعرت بالحرج لأنني صرخت ، وتحدثت بوجه حرج.
“في الواقع ، أشك في ذلك.”
لكن تعبير سيدريك كان غير عادي.
أصبح المكان لامعًا كما لو أن صاعقة سقطت في مكان قريب ، وكنت مشتتة بصوت الرعد الهائج.
“سيدريك؟”
بالتفكير في الأمر ، لقد قرأت هذا من قبل.
“أه نعم. إنها تمطر … فجأة.”
“إذن ، هل يمكنني استعراض مهاراتي بعد وقت طويل؟”
كان تعبير سيدريك وهو ينظر إلى النافذة حيث تدفق الماء بالفعل باردًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيدريك عبقري ، لذلك سيكون قادرًا على معرفة ما يحدث في الظروف على الفور.
في ذلك الوقت.
“صحيح يا أخي! كما تعلم ، إيليا تصنع فطائر البطاطس الجيدة!”
“إيليا!”
عندما رآني هكذا ، أطلق ضحكة قصيرة.
فُتح باب المكتب دون سابق إنذار.
“ماذا؟لا يمكنك تذوق أي شيء؟ ”
الشخصية الرئيسية لم تكن سوى كاليب.
…تبًا.
عندما افتتح مكتب سيدريك دون إذن ، صرخ بوجه لامع للغاية.
“لماذا تمطر فجأة…؟”
“إنها تمطر ، إيليا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هذا بعد القضاء الناجح على جيريل.
كانت قدميه تقصفان مثل الجرو الذي كان متحمسًا للمطر.
هل هذا هو السبب الذي جعل كاليب أكثر خوفًا في القصة الأصلية؟
آه ، كم هذا لطيف.
إن معرفة أن سيدريك تحت اللعنة يختلف تمامًا عن رؤيته بأم عيني.
لكن سيدريك نظر إلى كاليب بعيون باردة.
شم ، شم ، ملابسي فقط كانت رائحتها طيبة.
لماذا يفعل سيدريك هذا؟
“من الطبيعي أنني لا أستطيع تذوق أي شيء لأنني لا أستطيع الشم. لذلك فقدت حاسة الشم والذوق في نفس الوقت تقريبًا ، ولم أتذوق أي شيء في الغداء مع كاليب منذ فترة قصيرة.”
هل كان منزعجًا لأن كاليب قد فتح باب المكتب بدون أن يطرق؟
سووش ، أشعر وكأنني أقع بشدة كما لو كنت في إعصار.
ثم قال سيدريك.
كتم سيدريك كلماته بتعبير غامض على وجهه “أم ، هذا …”
”كاليب. أنت….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرنا إلى الوراء ، بدت الابتسامة الصامتة راضية جدًا.
“ماذا؟”
كانت قدميه تقصفان مثل الجرو الذي كان متحمسًا للمطر.
لعق سيدريك شفتيه كما لو كان لديه ما يقوله. ثم هز رأسه على الفور.
ثم قال سيدريك.
“همم؟”
عندما افتتح مكتب سيدريك دون إذن ، صرخ بوجه لامع للغاية.
أمال كاليب رأسه وكأنه فضولي. لكن سيدريك لم يستمر. قال كاليب بوجه لامع ، ربما لم يفكر كثيرًا في سيدريك.
“نعم. أليس غريباً حقا؟”
“صحيح يا أخي! كما تعلم ، إيليا تصنع فطائر البطاطس الجيدة!”
أغلق سيدريك فمه للحظة ثم نظر إلي. بدا أنه يطلب مني المساعدة لأنني أعلم ظروفه.
“فطائر….البطاطس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه نعم. إنها تمطر … فجأة.”
“نعم ، فطائر البطاطس!”
“في الكوخ ، لم أستطع شم الرائحة بشكل صحيح لأن الظرف لم يكن مناسبًا ، وبعد مجيئي إلى قلعة الدوق الأكبر ، كان كل واحد منا مشغولاً.”
وجه كاليب المليء بالترقب ووجه سيدريك الصامت توجها لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهنا مباشرة إلى المطبخ ، بإرشاد من أوليفيا.
بما أنها تمطر ، فلنصنع فطائر البطاطس ، هكذا كان الأمر.
هتف كاليب و ذراعيه مرفوعة عاليًا.
ف-فجأة.
كان الأمر كما لو أن الظلام قد بدأ ينبت في قلب كاليب … هاه؟ انتظر دقيقة.
بمجرد أن ابتسمت بشكل محرج ، قال كاليب بصوت قلق.
“نعم. أليس غريباً حقا؟”
“أخي ، أنت لا تأكل جيدًا هذه الأيام. أليس لديكَ شهية؟”
عندما افتتح مكتب سيدريك دون إذن ، صرخ بوجه لامع للغاية.
كتم سيدريك كلماته بتعبير غامض على وجهه “أم ، هذا …”
ذُهلت ، وسرعان ما رفعت ذراعي و شممت نفسي.
يبدو أنه لم يقل إنه فقد حاسة التذول حتى لا يقلق كاليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. إنه لاشيء. إنه مجرد خدر خفيف ، مثل النوم ببطء “. وتابع وهو يفتح فمه بهدوء. “ربما تختفي حاسة اللمس لدي قريبًا.”
هل هذا هو السبب الذي جعل كاليب أكثر خوفًا في القصة الأصلية؟
فُتح باب المكتب دون سابق إنذار.
هل شعر بالارتياح لرؤية أخيه ، الذي بدا أنه ليس لديه مشكلة ، لكنه فقد حاسة اللمس فجأة؟
قلت و أنا أحني الجزء العلوي من جسدي نحو سيدريك ”
بين هذه الأفكار قال كاليب.
هذا يعني أن سيدريك فقد حاسة التذوق لديه.
“لكن لا بأس. فطائر البطاطس الخاصة بإيليا ستجعلكَ تتوق إليها.”
أغلق سيدريك فمه للحظة ثم نظر إلي. بدا أنه يطلب مني المساعدة لأنني أعلم ظروفه.
هاه؟
هتف كاليب و ذراعيه مرفوعة عاليًا.
“إيليا رائعة حقًا. يمكنها طهي الكثير من الطعام في وقت قصير دون استخدام أي سحر ، ويمكنها طهي الكثير من الأطباق المختلفة باستخدام البطاطس فقط.”
فُتح باب المكتب دون سابق إنذار.
جاء كاليب إليّ وقال. “علاوة على ذلك ، كما قالت إيليا ، هي تتذكر فطائر البطاطس عندما تمطر.”
قابلت أوليفيا ذلك اليوم و استحممت.
كانت العيون الحمراء التي كانت تحدق في وجهي بريئة ، لكنني بطريقة ما شعرت بالتشكيك.
ثم قال سيدريك.
ألم يأتِ بسرعة بمجرد هطول الأمطار و تذكر ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه عالم خيالي ، ألا يتغير الطقس دائمًا؟
لكن جيد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاليب خائفًا جدًا من رؤية سيدريك ، الذي بدا أنه بخير مع الجروح المتزايدة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب لعدم صنع فطائر البطاطس.
نظرت عيون سيدريك الزرقاء لي مباشرة. لا أعرف ما الذي كانت تفكر فيه تلك العيون الهادئة التي لم يكن لديها أي تموجات.
قلت و أنا ممسكة بكاليب بسرعة.
“نعم. لذلك لا بأس من تناول العشاء مع طعامك المفضل فقط.” أجاب سيدريك بلا مبالاة.
“إذن ، هل يمكنني استعراض مهاراتي بعد وقت طويل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع حتى أن أشم رائحة شاي إيرل جراي التي تبدو قاتمة للغاية حتى بعد البحث عن تلك الرائحة ، لكن الرائحة التي تنبعث منكِ بشكل واضح في كل مرة تتحركين فيها.”
“رائع!”
قعقعة!
هتف كاليب و ذراعيه مرفوعة عاليًا.
عندما رآني هكذا ، أطلق ضحكة قصيرة.
ضحكت بصوت عالٍ ، نسيت أن كاليب كان لطيفًا بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع حتى أن أشم رائحة شاي إيرل جراي التي تبدو قاتمة للغاية حتى بعد البحث عن تلك الرائحة ، لكن الرائحة التي تنبعث منكِ بشكل واضح في كل مرة تتحركين فيها.”
“هل سيذهب أخي معنا أيضًا؟ بمجرد أن تجربها ، ستحبها بالتأكيد.”
“عندما أتيتِ إلى مكتبي في صباح اليوم التالي ، شممت هذه الروائح منذ ذلك الحين.”
نظر كاليب إلى سيدريك بعيون متلألئة. يبدو أن هناك تألق على شكل الماس يتطاير حوله.
“من الواضح أنك سألت إذا كنت استخدم العطور.”
أغلق سيدريك فمه للحظة ثم نظر إلي. بدا أنه يطلب مني المساعدة لأنني أعلم ظروفه.
أمسك سيدريك فجأة حفنة من شعري و شمها. كان من اللطيف أن يقلد كاليب أخيه الأكبر هكذا ، ولهذا بقيت في ذاكرتي.
لكن لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدريك؟”
لا أريد أن أخيب أمل كاليب لأنه كان لطيفًا للغاية!
هذا يعني أن سيدريك فقد حاسة التذوق لديه.
‘آسفة.’
“عندما أتيتِ إلى مكتبي في صباح اليوم التالي ، شممت هذه الروائح منذ ذلك الحين.”
تشوه تعبير سيدريك قليلاً عندما أغلق عينيه بمثل هذه النظرة ثم فتحهما.
هل يعتبرني مشبوهة ، أم أنه فضولي ببساطة….
في النهاية ، تنهد ووقف من مقعده.
“مش-مشلولة؟”
“إدوين ، قم بتنظيم الأشياء التي تم وضعها حتى الآن وضعها على مكتبي.”
“نعم. لذلك لا بأس من تناول العشاء مع طعامك المفضل فقط.” أجاب سيدريك بلا مبالاة.
“نعم. فهمت.”
“حسنًا؟”
توجهنا مباشرة إلى المطبخ ، بإرشاد من أوليفيا.
أمسك سيدريك فجأة حفنة من شعري و شمها. كان من اللطيف أن يقلد كاليب أخيه الأكبر هكذا ، ولهذا بقيت في ذاكرتي.
–ترجمة إسراء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك ، فهذا يعني أن سيدريك كان يشم تلك الرائحة مني لبعض الوقت.
فُتح باب المكتب دون سابق إنذار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
