في الخارج ، كان هناك أزيز مستمر من الرعد دون توقف.
بينما كنت أفكر في الأمر ، قال كاليب بصوت عالٍ.
بغض النظر عن شدة العاصفة الرعدية ، يمكن أن تتوقف بعد كمية معتدلة ، لكنها مرت بالفعل ساعة.
كما لو كان من صنعها شخص من “عامة الناس”.
حتى لو ضرب البرق حول القلعة فقط ، كانت الحديقة تقريبًا في حالة دمار. يقال أن شجرة ضربها البرق سقطت ، كما أن فراش الزهرة الذي احتفظت به أوليفيا كهوايتها قد تحطم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رب-ربما السم….!”
في هذه الحالة ، كنت أصنع فطائر البطاطس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت بعض فطائر البطاطس المقلية وأحضرتها إلى المائدة حيث كان سيدريك وكاليب ينتظران.
أزيز ، أزيز.
على عكس كاليب ، قطع الحافة الطويلة لتسهيل تناول الطعام. ثم أكلها بدون كاتشب لأنه في كلتا الحالتين لن يكون قادرًا على التذوق ، لم يكن يشعر بالطعم لذا ليس بحاجة للكاتشب.
رائحة عطرة تنتشر مع صوت تناثر الزيت.
رفع سيدريك يده التي كانت تمسك الطاولة.
“أنتِ تستخدمين الكثير من الزيت.” قام الشيف بيلت بتدوين الملاحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن سيدريك ، وليس أي شخص آخر ، كان يبتسم بشكل مشرق!
فجأة نزعت الفرن عنه ، لكنه لم يشعر بالإهانة على الإطلاق. أشارت أوليفيا إلى أنه كان طباخًا موهوبًا وباحثًا في الطهي. قبل أن يبني كبريائه ، بدا فضوليًا بشأن طبق جديد.
نبض–
في الواقع ، لن يكون هناك شيء مثل طبق يسمى فطيرة البطاطس في هذا العالم ، لذلك كان مهتمًا فقط.
كما قال كاليب ، بدت مثل البطاطس المقلية.
قلبت الفطيرة أجبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر ، تجمدت ، غير قادر على الحركة .
“نعم. أنا أحب الفطائر المقلية بدلاً من الفطائر العادية.”
–ترجمة إسراء
”ما هي الفطيرة المقلية؟ أعتقد أنني أفهم مفهوم “الفطيرة” قليلاً الآن….”
بيلت ، الذي بدا مندهشًا من كاليب الطفولي استعاد رشده.
“إنها فطيرة مقلية بالكثير من الزيت. وهذا يجعل الحواف أكثر هشاشة.”
–ترجمة إسراء
“هممم …” أخذ بيلت الملاحظات بجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رب-ربما السم….!”
كاليب ، الذي كان جالسًا على طاولة بسيطة مرتجلة في زاوية المطبخ ، تطفل ولفت انتباهي. يبدو أنه كان مهتمًا أيضًا بالاسم الجديد “الفطيرة المقلية”.
“إنها فطيرة مقلية بالكثير من الزيت. وهذا يجعل الحواف أكثر هشاشة.”
جمعت بعض فطائر البطاطس المقلية وأحضرتها إلى المائدة حيث كان سيدريك وكاليب ينتظران.
قلبت الفطيرة أجبته.
“هاه؟”
كان سبب اختيار هذه الطريقة بسيطًا. في هذا العالم ، لا يوجد صلصة صويا ، بدلا من ذلك هناك كاتشب.
اتسعت عينا كاليب عندما رأى فطائر البطاطس على البخار.
اتسعت عينا كاليب عندما رأى فطائر البطاطس على البخار.
“إنها مثل مجموعة من البطاطس المقلية!”
مضغ ، مضغ ، مضغ.
“هذا صحيح. عندما كنت في الكوخ ، كنت أشوي البطاطس ، لكن هذه المرة جربت شيئًا جديدًا.”
“هوف ، هوف.” بعد أن نفخ نفخة لتهدئة فطائر البطاطس الساخنة ، أكل كاليب فطائر البطاطس بإثارة.
تم تقطيع البطاطس إلى شرائح دون طحنها وقليها.
ثم نظرت عيونه الزرقاء لي.
كما قال كاليب ، بدت مثل البطاطس المقلية.
التقط سيدريك شوكة بعد مشاهدته لفترة طويلة لأنه كان يأكل كثيرًا.
كان سبب اختيار هذه الطريقة بسيطًا. في هذا العالم ، لا يوجد صلصة صويا ، بدلا من ذلك هناك كاتشب.
حتى لو ضرب البرق حول القلعة فقط ، كانت الحديقة تقريبًا في حالة دمار. يقال أن شجرة ضربها البرق سقطت ، كما أن فراش الزهرة الذي احتفظت به أوليفيا كهوايتها قد تحطم أيضًا.
ولكن ربما يكون ذلك فقط لأنه لا يبدو مثل تلك التي كان يعرفها بالفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أذهلني ، أمسكت بكتفه بإحكام ، ونظر إلي بابتسامة ناعمة. سيدريك ، الذي لم يكن يكذب وينظر إلي الآن ، كان يقطر عسلًا من عينيه.
بالكاد رفع كاليب شوكة أمام فطائر البطاطس التي كان ينتظرها كثيرًا. كان سيدريك يشاهد فقط.
عندما ترنح بيلت وهو يتكلم ، حدق كاليب في وجهه.
“حسنًا ، هذا يبدو غريبًا.”
عندما ترنح بيلت وهو يتكلم ، حدق كاليب في وجهه.
كان ينظر إلى فطائر البطاطس بوجه جاد للغاية. كان الأمر أشبه بشخص يكافح لأنه لا يعرف كيف يأكل.
“نعم…ايه، نعم.”
هاه؟ مستحيل.
“تتناول فطائر البطاطس عن طريق تمزيقها وتناولها كما يحلو لك ، لكن فطائر البطاطس هذه من الصعب تناولها.”
التفت بسرعة إلى كاليب. مما لا يثير الدهشة ، هو أيضًا ، أنه كان يدق فقط شوكة كما لو أنه لا يعرف ماذا يأكل.
“طعمها جيد ، طعمها جيد!”
بالتفكير في الأمر ، في الكوخ قام بتمزيق الطعام و أكله كما يريد.
اتسعت عينا كاليب عندما رأى فطائر البطاطس على البخار.
لم يكن هناك أحد يشاهد ، لذلك كان حراً ، لكن هذه قلعة الدوق الأكبر.
المطبخ ، الذي كان يعج بالناس ، أصبح فجأة هادئًا.
كان سيدريك وكذلك الشيف يشاهدان كاليب.
“….ها.” انطلقت ضحكة سخرية لا يمكن تفسيرها.
“هل تريد مني أن أقطعها؟”
“نعم.”
“ها-هاه؟”
“سمعت أن الشيء الأكثر جاذبية هو أن الحواف هشة ، لذلك قمت بحفظها.” قال بيلت بفخر.
“تتناول فطائر البطاطس عن طريق تمزيقها وتناولها كما يحلو لك ، لكن فطائر البطاطس هذه من الصعب تناولها.”
“ماذا يحدث هنا…”
من الغامض بعض الشيء استخدامه كمثال ، ولكن إذا اشتريت الثوم المعمر ، ألن تقسمه إلى مربعات؟
“واو! إيليا لقد أحببتها!”
“كيف يمكنني قطعه؟” جلب بيلت سريع البديهة السكين بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت سيدريك وهو يهز كتفيه ويشرب الماء ، وهو لا يزال متيبسًا.
“ما عليك سوى تقطيعه إلى مربعات بحيث يسهل تناوله. إنه ليس نوعًا خاصًا من الطعام الراقي.” هزّت كتفي.
ثم نظرت عيونه الزرقاء لي.
كما لو كان من صنعها شخص من “عامة الناس”.
“آه ، آه …” لم أستطع فهم كلمات سيدريك في الحال ، لذا رمشت بتعبير مرتبك.
ومع ذلك ، هل هذا لأنه اكتشف طعامًا جديدًا بفضلي؟
بغض النظر عن شدة العاصفة الرعدية ، يمكن أن تتوقف بعد كمية معتدلة ، لكنها مرت بالفعل ساعة.
بالنسبة إلى بيلت ، حقيقة أنني كنت من عامة الشعب لا تبدو مهمة جدًا.
قلبت الفطيرة أجبته.
لقد قطع فطائر البطاطس إلى مربعات صغيرة بوجه جاد.
بالكاد رفع كاليب شوكة أمام فطائر البطاطس التي كان ينتظرها كثيرًا. كان سيدريك يشاهد فقط.
“سمعت أن الشيء الأكثر جاذبية هو أن الحواف هشة ، لذلك قمت بحفظها.” قال بيلت بفخر.
صرخت أوليفيا ، التي كانت تنتظر خلفي بهدوء ، على وجه السرعة. “سأتصل بالطبيب!”
“كما هو متوقع ، لديكَ أيضًا حسٌ سليم.”
“نعم. شكرًا إيليا.”. ابتسم بشكل مشرق ثم على الفور دفن الشوكة في قطعة الفطيرة.
بسبب المدح ، وضع بيلت يده على صدره وكان فخوراً بذلك.
في الخارج ، كان هناك أزيز مستمر من الرعد دون توقف.
قمت بنقل الحافتين وفطائر البطاطس المربعة الداخلية إلى طبق كاليب.
قلبت الفطيرة أجبته.
“هيا ، جربها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أحد يشاهد ، لذلك كان حراً ، لكن هذه قلعة الدوق الأكبر.
“نعم. شكرًا إيليا.”. ابتسم بشكل مشرق ثم على الفور دفن الشوكة في قطعة الفطيرة.
“لا تتفوه بالهراء! أنا بخير على الرغم من ذلك!” كان رد فعله حساسًا خوفًا من أن يتم حبسي.
“هوف ، هوف.” بعد أن نفخ نفخة لتهدئة فطائر البطاطس الساخنة ، أكل كاليب فطائر البطاطس بإثارة.
–ترجمة إسراء
كيف يمكنه أن يأكل جيدا؟
بغض النظر عن شدة العاصفة الرعدية ، يمكن أن تتوقف بعد كمية معتدلة ، لكنها مرت بالفعل ساعة.
نظرت إليه بتعبير سعيد بينما كان يمضغ على الحافة الطويلة ، مثل أرنب.
ولقد كان ينظر لي!
بيلت ، الذي بدا مندهشًا من كاليب الطفولي استعاد رشده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن سيدريك ، وليس أي شخص آخر ، كان يبتسم بشكل مشرق!
“من فضلكَ سيد سيدريك ، كُل.” قام بنقل فطائر البطاطس إلى طبق سيدريك. كانت نفس التركيبة التي وضعتها على طبق كاليب.
“….آه ، بيلت. هل يمكنني الحصول على كوب من الماء؟”
نظر سيدريك إلى فطيرة البطاطس الدهنية بتعبير خفي.
ماذا كان ذلك الآن؟
لأكون صادقة ، فكرت في أنني قد منحت فطائر البطاطس 60% من الرائحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تقطيع البطاطس إلى شرائح دون طحنها وقليها.
هذه الرائحة الزيتية اللذيذة تحفز الشهية أولاً ، لكن المشكلة هي أن سيدريك فقد حاسة الشم. لقد فقد حاسة التذوق ، لذلك بالنسبة له ، لن تكون فطائر البطاطس أكثر أو أقل من مجرد طعام مقلي.
حتى أنه قد أمسك بي و رفعني.
سيء جدًا ، أتمنى أن يتذوق سيدريك ذلك أيضًا.
“ماذا يحدث هنا…”
بينما كنت أفكر في الأمر ، قال كاليب بصوت عالٍ.
ولكن ربما يكون ذلك فقط لأنه لا يبدو مثل تلك التي كان يعرفها بالفعل؟
“واو! إيليا لقد أحببتها!”
في الخارج ، كان هناك أزيز مستمر من الرعد دون توقف.
“حقًا؟ أنا سعيدة.”
“طعمها جيد ، طعمها جيد!”
“نعم ، الطعام الذي أكلته في الكوخ كان مطاطيًا وجيدًا ، ولكن ما هذا … طعمه حقًا مثل البطاطس المقلية.” قال و أغلق عينيه.
جلبت بيلت الماء بسرعة.
مسحت الزيت عن شفتيه ووضعت الفطيرة على الطبق مرة أخرى.
“إنها فطيرة مقلية بالكثير من الزيت. وهذا يجعل الحواف أكثر هشاشة.”
التقط سيدريك شوكة بعد مشاهدته لفترة طويلة لأنه كان يأكل كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه بتعبير سعيد بينما كان يمضغ على الحافة الطويلة ، مثل أرنب.
على عكس كاليب ، قطع الحافة الطويلة لتسهيل تناول الطعام. ثم أكلها بدون كاتشب لأنه في كلتا الحالتين لن يكون قادرًا على التذوق ، لم يكن يشعر بالطعم لذا ليس بحاجة للكاتشب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت سيدريك وهو يهز كتفيه ويشرب الماء ، وهو لا يزال متيبسًا.
لكن بعد ذلك.
“هل تريد مني أن أقطعها؟”
“آهغ…!”
ومع ذلك ، هل هذا لأنه اكتشف طعامًا جديدًا بفضلي؟
غطى سيدريك فمه فجأة واستدار للأمام.
“….ها.” انطلقت ضحكة سخرية لا يمكن تفسيرها.
“آه ، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى بيلت ، حقيقة أنني كنت من عامة الشعب لا تبدو مهمة جدًا.
كنت على وشك أن أتناول قطعة من فطائر البطاطس بعد أن أنزلق شعري خلف أذني ، لكنني كنت متيبسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، الطعام الذي أكلته في الكوخ كان مطاطيًا وجيدًا ، ولكن ما هذا … طعمه حقًا مثل البطاطس المقلية.” قال و أغلق عينيه.
“سيدريك؟”
هاه؟ مستحيل.
“أخي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف أكل فطائر البطاطس مرة أخرى بوجه هادئ…؟
كما تفاجأ بيلت وكاليب.
في الخارج ، كان هناك أزيز مستمر من الرعد دون توقف.
“آهغ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة عطرة تنتشر مع صوت تناثر الزيت.
كان يشعر بالغثيان كرجل يأكل شيئًا مقرفًا.
كان سيدريك وكذلك الشيف يشاهدان كاليب.
كنت أتوهم أن درجة حرارة المطبخ المدفأ بالفرن قد خفت بسرعة.
في الواقع ، لن يكون هناك شيء مثل طبق يسمى فطيرة البطاطس في هذا العالم ، لذلك كان مهتمًا فقط.
“رب-ربما السم….!”
“سمعت أن الشيء الأكثر جاذبية هو أن الحواف هشة ، لذلك قمت بحفظها.” قال بيلت بفخر.
عندما ترنح بيلت وهو يتكلم ، حدق كاليب في وجهه.
كنت أتوهم أن درجة حرارة المطبخ المدفأ بالفرن قد خفت بسرعة.
“لا تتفوه بالهراء! أنا بخير على الرغم من ذلك!” كان رد فعله حساسًا خوفًا من أن يتم حبسي.
ربما كان هذا مجرد سوء فهم خاص بي ، كان بإمكاني سماع تعجب أوليفيا من الخلف.
صرخت أوليفيا ، التي كانت تنتظر خلفي بهدوء ، على وجه السرعة. “سأتصل بالطبيب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أنا أحب الفطائر المقلية بدلاً من الفطائر العادية.”
“نحن لا نعرف ، فقط في حالة حدوث شيء ما عليكم التأكد من بقاء الجميع في المطبخ!”
لكن قلبي كان في سلام.
في هذا الوقت تحدث بيلت بسرعة.
“ووضعت الكاتشف لذا أصبح الطعم لذيذ ، إيليا!”
رفع سيدريك يده التي كانت تمسك الطاولة.
لكن قلبي كان في سلام.
المطبخ ، الذي كان يعج بالناس ، أصبح فجأة هادئًا.
كانت العيون ذات اللون الأزرق ، والتي كانت دائمًا بلا تعبير ، منحنية مثل قمر الهلال لدرجة لا يمكن رؤيتها. عندما انحنت شفتيه المتيبسة على شكل قوس ، كان الجو الهادئ مثل فترة ما بعد الظهيرة في يوم ممطر.
مضغ ، مضغ ، مضغ.
كاليب ، الذي كان جالسًا على طاولة بسيطة مرتجلة في زاوية المطبخ ، تطفل ولفت انتباهي. يبدو أنه كان مهتمًا أيضًا بالاسم الجديد “الفطيرة المقلية”.
كل ما سمعته هو سيدريك وهو يمضغ فطائر البطاطس.
كاليب ، الذي كان جالسًا على طاولة بسيطة مرتجلة في زاوية المطبخ ، تطفل ولفت انتباهي. يبدو أنه كان مهتمًا أيضًا بالاسم الجديد “الفطيرة المقلية”.
ثم رفع رأسه ببطء ، بعد أن بلع الطعام.
“إنها فطيرة مقلية بالكثير من الزيت. وهذا يجعل الحواف أكثر هشاشة.”
“….آه ، بيلت. هل يمكنني الحصول على كوب من الماء؟”
“هيا ، جربها.”
“ما-ماء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أحد يشاهد ، لذلك كان حراً ، لكن هذه قلعة الدوق الأكبر.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر ، تجمدت ، غير قادر على الحركة .
جلبت بيلت الماء بسرعة.
على عكس كاليب ، قطع الحافة الطويلة لتسهيل تناول الطعام. ثم أكلها بدون كاتشب لأنه في كلتا الحالتين لن يكون قادرًا على التذوق ، لم يكن يشعر بالطعم لذا ليس بحاجة للكاتشب.
شاهدت سيدريك وهو يهز كتفيه ويشرب الماء ، وهو لا يزال متيبسًا.
“إنها فطيرة مقلية بالكثير من الزيت. وهذا يجعل الحواف أكثر هشاشة.”
الشخص الذي تسبب في هذا الاضطراب مرة أخرى أخذ فطائر البطاطس بشوكة ووجه غير مبالي.
غطى سيدريك فمه فجأة واستدار للأمام.
ثم ، هذه المرة ، غمس الكاتشب ووضعه في فمه.
أدرنا أنا و كاليب عيوننا و نحن نشعر بالحيرة.
“سيدي سيدريك ، هذا …!” اتسعت عينيه ونظر إلى سيدريك ، الذي كان يأكل فطائر البطاطس.
في الخارج ، كان هناك أزيز مستمر من الرعد دون توقف.
لقد كان هو الشخص الذي شعر بالاشمئزاز لدرجة أنه كان مثل شخص أكل السم منذ فترة وجعلنا لا نعرف ماذا نفعل.
الشخص الذي تسبب في هذا الاضطراب مرة أخرى أخذ فطائر البطاطس بشوكة ووجه غير مبالي.
لكن كيف أكل فطائر البطاطس مرة أخرى بوجه هادئ…؟
“كيف يمكنني قطعه؟” جلب بيلت سريع البديهة السكين بسرعة.
أدرنا أنا و كاليب عيوننا و نحن نشعر بالحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن سيدريك ، وليس أي شخص آخر ، كان يبتسم بشكل مشرق!
في عيون الجميع ، أكل سيدريك كل فطائر البطاطس التي وضعها بيلت في طبقه.
في الخارج ، كان هناك أزيز مستمر من الرعد دون توقف.
“….ها.” انطلقت ضحكة سخرية لا يمكن تفسيرها.
“نحن لا نعرف ، فقط في حالة حدوث شيء ما عليكم التأكد من بقاء الجميع في المطبخ!”
ثم نظرت عيونه الزرقاء لي.
“هل تريد مني أن أقطعها؟”
بمعنى آخر ، تجمدت ، غير قادر على الحركة .
لأكون صادقة ، فكرت في أنني قد منحت فطائر البطاطس 60% من الرائحة.
“إيليا.” قال سيدريك.
بالكاد رفع كاليب شوكة أمام فطائر البطاطس التي كان ينتظرها كثيرًا. كان سيدريك يشاهد فقط.
“نعم…ايه، نعم.”
المطبخ ، الذي كان يعج بالناس ، أصبح فجأة هادئًا.
شعرت بالذهول لدرجة أن صوتي قفز. قمت بتنظيف حلقي بسرعة وسألت مرة أخرى ، ثم تيبست.
“… شهيق.” وكاليب ، الذي كان ينظر إلينا بالتناوب بعيون أرنب مندهشة ، ابتلع أنفاسه.
“… شهيق.” وكاليب ، الذي كان ينظر إلينا بالتناوب بعيون أرنب مندهشة ، ابتلع أنفاسه.
ثم ، هذه المرة ، غمس الكاتشب ووضعه في فمه.
لأن سيدريك ، وليس أي شخص آخر ، كان يبتسم بشكل مشرق!
“كما هو متوقع ، لديكَ أيضًا حسٌ سليم.”
كانت العيون ذات اللون الأزرق ، والتي كانت دائمًا بلا تعبير ، منحنية مثل قمر الهلال لدرجة لا يمكن رؤيتها. عندما انحنت شفتيه المتيبسة على شكل قوس ، كان الجو الهادئ مثل فترة ما بعد الظهيرة في يوم ممطر.
“إنها فطيرة مقلية بالكثير من الزيت. وهذا يجعل الحواف أكثر هشاشة.”
كان يبتسم بشكل غير مؤذٍ لدرجة أنني شعرت و كأنه ليس هو.
في الواقع ، لن يكون هناك شيء مثل طبق يسمى فطيرة البطاطس في هذا العالم ، لذلك كان مهتمًا فقط.
ولقد كان ينظر لي!
حتى لو ضرب البرق حول القلعة فقط ، كانت الحديقة تقريبًا في حالة دمار. يقال أن شجرة ضربها البرق سقطت ، كما أن فراش الزهرة الذي احتفظت به أوليفيا كهوايتها قد تحطم أيضًا.
نبض–
“من فضلكَ سيد سيدريك ، كُل.” قام بنقل فطائر البطاطس إلى طبق سيدريك. كانت نفس التركيبة التي وضعتها على طبق كاليب.
نظرت إلى وجه سيدريك المبتسم اللامع ولمست صدري بدهشة.
“ووضعت الكاتشف لذا أصبح الطعم لذيذ ، إيليا!”
لكن قلبي كان في سلام.
مضغ ، مضغ ، مضغ.
ماذا كان ذلك الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أذهلني ، أمسكت بكتفه بإحكام ، ونظر إلي بابتسامة ناعمة. سيدريك ، الذي لم يكن يكذب وينظر إلي الآن ، كان يقطر عسلًا من عينيه.
أملت رأسي إلى الداخل ونظرت إلى سيدريك الذي كان لا يزال يبتسم مثل الأحمق.
“واو! إيليا لقد أحببتها!”
هو قال. “طعمها مثل الزيت.”
وقف أمامي وابتسم ابتسامة سعيدة مرة أخرى.
“آه ، ماذا؟”
صرخت أوليفيا ، التي كانت تنتظر خلفي بهدوء ، على وجه السرعة. “سأتصل بالطبيب!”
نهض سيدريك من مقعده واقترب مني.
ولكن ربما يكون ذلك فقط لأنه لا يبدو مثل تلك التي كان يعرفها بالفعل؟
“وطعم البطاطس ، طعم الفلفل والملح بداخلها.”
على عكس كاليب ، قطع الحافة الطويلة لتسهيل تناول الطعام. ثم أكلها بدون كاتشب لأنه في كلتا الحالتين لن يكون قادرًا على التذوق ، لم يكن يشعر بالطعم لذا ليس بحاجة للكاتشب.
وقف أمامي وابتسم ابتسامة سعيدة مرة أخرى.
”ما هي الفطيرة المقلية؟ أعتقد أنني أفهم مفهوم “الفطيرة” قليلاً الآن….”
“ووضعت الكاتشف لذا أصبح الطعم لذيذ ، إيليا!”
“سيدريك؟”
عانقني سيدريك مثل شخص سمع للتو الأخبار السارة.
الشخص الذي تسبب في هذا الاضطراب مرة أخرى أخذ فطائر البطاطس بشوكة ووجه غير مبالي.
“آه ، آه …” لم أستطع فهم كلمات سيدريك في الحال ، لذا رمشت بتعبير مرتبك.
في عيون الجميع ، أكل سيدريك كل فطائر البطاطس التي وضعها بيلت في طبقه.
“طعمها جيد ، طعمها جيد!”
كيف يمكنه أن يأكل جيدا؟
حتى أنه قد أمسك بي و رفعني.
“….آه ، بيلت. هل يمكنني الحصول على كوب من الماء؟”
“سي-سيدريك!”
كان يشعر بالغثيان كرجل يأكل شيئًا مقرفًا.
أذهلني ، أمسكت بكتفه بإحكام ، ونظر إلي بابتسامة ناعمة. سيدريك ، الذي لم يكن يكذب وينظر إلي الآن ، كان يقطر عسلًا من عينيه.
“من فضلكَ سيد سيدريك ، كُل.” قام بنقل فطائر البطاطس إلى طبق سيدريك. كانت نفس التركيبة التي وضعتها على طبق كاليب.
ربما كان هذا مجرد سوء فهم خاص بي ، كان بإمكاني سماع تعجب أوليفيا من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقني سيدريك مثل شخص سمع للتو الأخبار السارة.
“ماذا يحدث هنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي؟”
–ترجمة إسراء
“ما-ماء؟”
ولكن ربما يكون ذلك فقط لأنه لا يبدو مثل تلك التي كان يعرفها بالفعل؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
